Amigod
05-29-2019, 07:05 AM
انا هبة، سمراء اللون، مكتنزة و سمينة نوعا ما. اخب ان يكون شعري قصيرا و احس انني انثى باتم معنى الكلمة لكنني اخاف جدا ان اربط علاقة مع اي احد و ذالك لخجلي الشديد وًانطوائي.
عند بداية مغامرتي مع سعاد كنت في العشرين من عمري. صحيح اننا اصحاب من. الاعدادي بحيث انها انتقلت الى حينا عندها و صرنا نسكن بجوار بعضنا، الا انها صارت مع مرور الوقت صديقتى المفضله بل و كنت احبها امثر من اسرتي. سعاد كانت الصديقة اللطيفة التي ترفع من معنوياتي و تعطيني ثقة حيث كانت تمدح جمالى و تثني على جسدي بمناسبة و بغير مناسبة.
وعندما كبرنا قليلا صارت احيانا تتغزل بي، و تقول
سعاد : حلمتا صدرك واقفتان يا هبة! اه من بزازك!
انا : كفى حديثا سخيفا قلت اك اكثر من مرة انا اخجل من كلامك هذا
سعاد : و هل عيب ان اقول ما ارى؟
انا : توقفي وًالا خاصمتك
بصراحة كنت اتوعدها دائما لكنني كنت فرحة جدا بكلامها على صدري و احيانا على مؤخرتي و احيانا شفتاي.
حتى تجرأت اكثر و صار السيناريو كلعبة نلعبها كلما التقينا وحدنا.
سعاد : اخخخ يا هبة، اتمنى ان اقرص حلمتك الواقفة.
انا : هل عندك جنون البقر؟
سعاد : اخخخ و تشتكين من الشباب طول الوقت و انت لا ترحمين بجسمك الفاجر هذا
انا : هل انت شاب و انا لا ادري
سعاد : و هل يتجرأ شاب على ان يقترب منك... أفرمه
ظحكت
سعاد : انت السبب!
انا : يا مجنونة
سعاد : اريد ان اتامد من ان شفتيك منفوختان من غير سيليكون
و امسكت بشفتي تتحسسهما
سعاد : شفايف بوس بوس بوس
ظحكت و قرصتها من صدرها فقرصتني من صدري و ظحكنا قليلا و تصورت ان النوظوع سيتوقف على هذه القفشات الضاحكة كالمعتاد غير انها بقيت ساكتة تنظر الي و تمسك بصدري.
سعاد : اريد ان اقبلك
سرحت قليلا لكنني خفت من تطور الموظوع
انا : كفى... لو اعدتي هذا الضحك الماسخ ساخبر امي و لن اقابلك ثانية!
مر اسبوع دون ان نتقابل و في الحقيقة فكرت مرارت في الموقف و كنت اسخن و ارتعش و تحمر خدودي و لا ادري ما افعل.
قابلتها و كانت فقط تنظر الي و تتكلم بقياس و حساب و مبتعدة عني و كنت اشتاق الى كلامها و لمساتها. كنت معتادة على صدها و كانت فعلا متعة بالنسبة لي. في الغد جائت الى غرفتي و تعمدت لباس قميص نوم مربوط و يظهر جمال صدري. فبقيت تنظر الو صدري و انا اتصرف بطريقة تجعلها تنظر الى جسدي بلعفة و كنت استمتع بنظراتها رغم صمتها.
انا : غريب انك لا تتحدثين منذ ساعة و انا اتكلم لوحدي
سعاد : صدرك جميل و احاول ان لا اقول لك انتي اريد ان التهمه كي لا تغظبي.
انا : و لكن انت ايضا عندك صدر جميل و حلماتك تبدو... واقفة
سعاد : لو تريدين ان تذوقي طعم حلماتي و ترظعيهما ... اقتربي
فتحت قميصها وبقيت مذهولة. ارتعش جسمي. و احسست بالحمى تاكل جسدي و بدات اتعرق و انتبهت سعاد الى فمي و كيف انفتح بشهوة فاقتربت مني و طبعت قبلة على شفتي ثم نظرت الي و راحت تعطيني قبلا صغيرة حول شفاهي و خدودي ثم مجددا فوق شفتاي بطريقة شهوانية و راحت تمصهما و تلتهمهما و تلحس بلسانها لياني وًتمصه و انا بين ذراعيها و صعدت يدها من خصري الى صدري و راحت تحسس عليه و تفرك راس حلمتي فاصابتني الرعشة وخفت و ابعدتها عني.
انا : انت مجنونة!
سعاد : لا تخافي.. انا
انا : ماذا
سعاد : انا احبك
انا : سعاد
سعاد : شووووت
حظنتني و عادت تقبلني و تنص ريقي
سعاد : انت حبيبتي... انت لي.. لا تخافي من شيء
نيمتني على السرير و راحت تلتهم اذني و عنقي و انا ظعفت للغاية و استسلمت الى اللذة العارمة و هذا الاحساس الجديد و بقيت ملكا لارادتها و لاناملها و هي تتجول في جسدي المكتنز الى ان راحت بين ساقي. انسكت يدها فراحت بفمها تمص حلمة صدري و تلتهمها فارتخت قبظتي لتداعب باصابعها كسي الذي لم يلمسه احد من قبل. رحت ارتجف و نزلت بفمها على بطني و صرتي ثم راحت تقبل كسي و تبوسه و اخرجت لسانها تقبله و تلحسه و هنا ذبت كليا و نسيت نفسي و احسست بكل وسطي يهتز و باعصابي ترتجف مع كل جسدي و كتمت اهاتي و اسانها ينيكني و فجاة غرقت فصعدت نحوي تقبلني و تحك كسها بكسي و انا اعانقها و اقبلها بشراهة و احسست بها تغرق كسي بشهوتها.
كنا متعانقتان وانا اتفحص وجههاو اكتشفه من جديد و هي راحت تعطيني قبلات صغيرة و هي تحظنني بقوة.
انا : سعاد
سعاد : حبي
انا : يجب ان تذهبي قبل ان ياتي احد
سعاد : تعالي باتي معي اليوم
انا : لن توافق امي
سعاد : اذا انام معك اليوم.. ليست اول مرة
انا : لكن قد تنتبه الى شيء
سعاد : ساعانقك فقط
انا : لكن
سعاد : احبك
عند بداية مغامرتي مع سعاد كنت في العشرين من عمري. صحيح اننا اصحاب من. الاعدادي بحيث انها انتقلت الى حينا عندها و صرنا نسكن بجوار بعضنا، الا انها صارت مع مرور الوقت صديقتى المفضله بل و كنت احبها امثر من اسرتي. سعاد كانت الصديقة اللطيفة التي ترفع من معنوياتي و تعطيني ثقة حيث كانت تمدح جمالى و تثني على جسدي بمناسبة و بغير مناسبة.
وعندما كبرنا قليلا صارت احيانا تتغزل بي، و تقول
سعاد : حلمتا صدرك واقفتان يا هبة! اه من بزازك!
انا : كفى حديثا سخيفا قلت اك اكثر من مرة انا اخجل من كلامك هذا
سعاد : و هل عيب ان اقول ما ارى؟
انا : توقفي وًالا خاصمتك
بصراحة كنت اتوعدها دائما لكنني كنت فرحة جدا بكلامها على صدري و احيانا على مؤخرتي و احيانا شفتاي.
حتى تجرأت اكثر و صار السيناريو كلعبة نلعبها كلما التقينا وحدنا.
سعاد : اخخخ يا هبة، اتمنى ان اقرص حلمتك الواقفة.
انا : هل عندك جنون البقر؟
سعاد : اخخخ و تشتكين من الشباب طول الوقت و انت لا ترحمين بجسمك الفاجر هذا
انا : هل انت شاب و انا لا ادري
سعاد : و هل يتجرأ شاب على ان يقترب منك... أفرمه
ظحكت
سعاد : انت السبب!
انا : يا مجنونة
سعاد : اريد ان اتامد من ان شفتيك منفوختان من غير سيليكون
و امسكت بشفتي تتحسسهما
سعاد : شفايف بوس بوس بوس
ظحكت و قرصتها من صدرها فقرصتني من صدري و ظحكنا قليلا و تصورت ان النوظوع سيتوقف على هذه القفشات الضاحكة كالمعتاد غير انها بقيت ساكتة تنظر الي و تمسك بصدري.
سعاد : اريد ان اقبلك
سرحت قليلا لكنني خفت من تطور الموظوع
انا : كفى... لو اعدتي هذا الضحك الماسخ ساخبر امي و لن اقابلك ثانية!
مر اسبوع دون ان نتقابل و في الحقيقة فكرت مرارت في الموقف و كنت اسخن و ارتعش و تحمر خدودي و لا ادري ما افعل.
قابلتها و كانت فقط تنظر الي و تتكلم بقياس و حساب و مبتعدة عني و كنت اشتاق الى كلامها و لمساتها. كنت معتادة على صدها و كانت فعلا متعة بالنسبة لي. في الغد جائت الى غرفتي و تعمدت لباس قميص نوم مربوط و يظهر جمال صدري. فبقيت تنظر الو صدري و انا اتصرف بطريقة تجعلها تنظر الى جسدي بلعفة و كنت استمتع بنظراتها رغم صمتها.
انا : غريب انك لا تتحدثين منذ ساعة و انا اتكلم لوحدي
سعاد : صدرك جميل و احاول ان لا اقول لك انتي اريد ان التهمه كي لا تغظبي.
انا : و لكن انت ايضا عندك صدر جميل و حلماتك تبدو... واقفة
سعاد : لو تريدين ان تذوقي طعم حلماتي و ترظعيهما ... اقتربي
فتحت قميصها وبقيت مذهولة. ارتعش جسمي. و احسست بالحمى تاكل جسدي و بدات اتعرق و انتبهت سعاد الى فمي و كيف انفتح بشهوة فاقتربت مني و طبعت قبلة على شفتي ثم نظرت الي و راحت تعطيني قبلا صغيرة حول شفاهي و خدودي ثم مجددا فوق شفتاي بطريقة شهوانية و راحت تمصهما و تلتهمهما و تلحس بلسانها لياني وًتمصه و انا بين ذراعيها و صعدت يدها من خصري الى صدري و راحت تحسس عليه و تفرك راس حلمتي فاصابتني الرعشة وخفت و ابعدتها عني.
انا : انت مجنونة!
سعاد : لا تخافي.. انا
انا : ماذا
سعاد : انا احبك
انا : سعاد
سعاد : شووووت
حظنتني و عادت تقبلني و تنص ريقي
سعاد : انت حبيبتي... انت لي.. لا تخافي من شيء
نيمتني على السرير و راحت تلتهم اذني و عنقي و انا ظعفت للغاية و استسلمت الى اللذة العارمة و هذا الاحساس الجديد و بقيت ملكا لارادتها و لاناملها و هي تتجول في جسدي المكتنز الى ان راحت بين ساقي. انسكت يدها فراحت بفمها تمص حلمة صدري و تلتهمها فارتخت قبظتي لتداعب باصابعها كسي الذي لم يلمسه احد من قبل. رحت ارتجف و نزلت بفمها على بطني و صرتي ثم راحت تقبل كسي و تبوسه و اخرجت لسانها تقبله و تلحسه و هنا ذبت كليا و نسيت نفسي و احسست بكل وسطي يهتز و باعصابي ترتجف مع كل جسدي و كتمت اهاتي و اسانها ينيكني و فجاة غرقت فصعدت نحوي تقبلني و تحك كسها بكسي و انا اعانقها و اقبلها بشراهة و احسست بها تغرق كسي بشهوتها.
كنا متعانقتان وانا اتفحص وجههاو اكتشفه من جديد و هي راحت تعطيني قبلات صغيرة و هي تحظنني بقوة.
انا : سعاد
سعاد : حبي
انا : يجب ان تذهبي قبل ان ياتي احد
سعاد : تعالي باتي معي اليوم
انا : لن توافق امي
سعاد : اذا انام معك اليوم.. ليست اول مرة
انا : لكن قد تنتبه الى شيء
سعاد : ساعانقك فقط
انا : لكن
سعاد : احبك