nahned
06-06-2014, 10:53 AM
سلام يا جماعه مش حاطول عليكم و لا على في الدباجه و المقدمه القصه اليوم عن حسن و عمره 41 سنه و اخته عفاف 32 سنه حسن طول عمره شايف ان عفاف دون اختينه التانين جنسيه جدا و كان دايما بيحاول يشوفها و هي نايمه او بتغير هدومها و يبص عليها من خرم الباب و بتستحم و كل فرصه ممكن يهيج على جسم عفاف ما كانش بيضيعها و كان فاكر ان الموضوع ده بسبب الكبت الجنسي اللي كان فيه علشان ما كانش سهل بالنسبه له ان يمارس جنس مع البنات و ان كان عملها بس بتكون البنت شرموطه و مش في حلاوة اخته عفاف و فكر بعد الجواز الموضوع حيخلص لكن الحكايه فضلت معلقه في دماغه و كانت عفاف هي دايما مصدر اثارته الجنسيه حتى لما كان بينام مع نجوى مراته و كان بيفتكر منظر وراك عفاف و هي نايمه على بطنها و بيرقع قميص نومها و يشوف كلوتها و هو بين فاقة طيزها كان زبه يقف زي الحديد و ينيك في نجوى و هي متمتعه و العبيطه فاكراه هايج عليها هي و دارت الايام و فضل تفكير حسن زي ما هو و بيزيد كل ما يزور عفاف في بيتها بعد ما اتجوزت هي كمان من جارهم و صاحبه جمال لكن بدأ يعرف من والدته و من نجوى ان عفاف مش مبسوطه مع جمال و كان محور عدم انبساطها ان جمال كان قليل جدا في معاشرتها يعني كان مره كل شهرين او اكتر و حتى المره دي كانت مجرد اداء واجب و طبعا امها و نجوى مرات اخوها كانوا بيحاولوا يقولولها انها تحاول تثيره بطرق كتيره لكن واضح ان جمال كان من النوع اللي جنس بالنسبه له و لا حاجه و بصراحه حسن كان مش مصدق الحكايه دي لما نجوى كلمته و قالت له انه لازم يتكلم مع جمال و يفهم منه ايه المشكله و لازم يشوف حقوق عفاف و خاصة ان عفاف بتشتكي لنجوى انها في اوقات كتيره بتكون نفسها في الجنس و جمال زي الصنم و طبعا نجوى بتحكي الكلام ده لحسن و هو بدأ يقول لنجوي ده اكيد مش طبيعي دي عفاف مش محتاجه تعمل أي حاجه عشان تثيره او تثير أي راجل جمال ده غريب و انا لازم اتكلم معاه و كمل كلامه مع نجوى و قال لها و انتي حاولي تتقربي من عفاف و تتصحبي عليها اكتر و فعلا مرت الايام و كان تعليق جمال لصاحبه حسن ان مافيش أي حاجه و العلاقه بينهم كويسه لكن كان واضح انه بيداري و ده خلى حسن ما يزودش في الكلام و بدأت الافكار بتاعت زمان تكبر عند حسن و بدأ يفكر ان اخته عفاف اللي كل حته في جسمها بتصرخ للجنس محرومه من الجنس و ده اكيد مخليها في قمة الاثاره و الرغبه لكن ما كانش ادام حسن أي حل غير انه يسرح بافكاره في عفاف و ينام مع نجوى و هو حاسس انها اخته لغاية الظروف ما حققت له حلمه من غير ما يسعى له مرت شهور و شهور و بدأت عفاف تبدو و كأن مشكلتها مع جمال اتحلت او انها رصيت بنصيبها و عاشت من غير شهوتها لغاية يوم كان جمال مسافر سفريه خارج مصر اسبوعين و نجوى اتفقت مع عفاف انها تقيم عندهم بدل ما تقعد لوحدها و فعلا وافقت عفاف و قبل ما تيجي بيوم كان حسن بيسال نجوى اخبار عفاف ايه مع جمال انا شايف انهم اتحسنوا كتير فكان رد نجوى عليه هو ضحكه عاليه و قالت له ابدا حبيبي كل الحكايه ان عفاف شالت الموضوع من دماغها و شالت كل الرجاله كمان فاستغرب حسن من رد مراته و قالها معقول عفاف كده يعني مبسوطه (و طبعا ما كنش خطر على باله ان عفاف بقت بتمتع نفسها جنسيا مع البات و الحريم اللي زيها) ردت عليه نجوى مبسوطه و مرتاحه جدا انت مش بنفسك لاحظت ان حياتها مع جمال اتغيرت للاحسن رد عليها و قالها بصراحه آه بس ياريت يستمروا كده ضحكت نجوى ضحكه شرمطه و قالت له ما تخافش حبيبي مراتك مش حتسيبها ترجع للكلام الفارغ اللي كانت بتفكر فيه و هنا حسن كان فاكر ان نجوى اقنعت عفاف بالواقع و عوضتها عن الجنس بصداقتها و ملئ الفراغ بالاصدقاء و التسوق و القراءة و المواضيع العامه لكن الحقيقه كانت غير كده بالمره و دخلوا ناموا و بدأ حسن يفكر ان مراته كانت السبب في ضياع احلامه من ان اخته عفاف تفضل في قمة رغبتها و شهوتها و نام و هو فاكر ان ده اللي حصل و صحيوا الصبح و خرج حسن لعمله و هو عارف انه حيرجع باليل و حتكون اخته عفاف عندهم و حتقيم عندهم لمدة اسبوع عالاقل و ده في الحد ذاته كفيل انه يثيره لمدة سنه مش اسبوع و فعلا رجع البيت كانت عفاف و نجوي في الصاله في ملابس البيت و ما اجمل من ملابس البيت و خاصة ان عفاف واضح انها كانت لابسه قميص نوم عريان علشان كانت لابسه فوقه روب و طبعا نجوى كانت بقميص نوم حمالات و كل بزازها باينه فلما دخل حسن خد عفاف بالحضن و باسها بوسة ترحيب و بعد كده خد نجوى و باسها بس كان زبه شادد من تاثير تفكيره و هو في الطريق ان عفاف و عندهم و كملت ببوسها و هي بالروب لكن نجوى و هي بتحضنه حسيت بزبه و ضغطت عليه بوركها و قالت له وحشني انتم الاتنين و ضحكت فردت عليها عفاف فاكراها تقصد الاتنين يعنى حسن و اخته و قالت لها انا يمكن وحشتك لكن حسن ما هو معاكي كل يوم ضحكت نجوى ضحكتها المشهوره و قالت لها يا عبيط حسن الصغير هو اللي وحشني و رنت ضحكه تانيه لدرجة ان عفاف اتكسفت من اخوها و هو لاحظ فلحق الموضوع و قال لعفاف حبيبتي ما تخديش بالك من كلام نجوى هي بتحب الكلام ده اوي مش اكتر و ضحكوا التلاته و كملوا اليوم عادي و دخل حسن و نجوي يناموا و عفاف دخلت الحجره اللي حتنام فيها و بعد شويه نجوي قالت لحسن على فكره انا بس دخلت معاك علشان ماتنامش لوحدك و عفاف تحس انها بتضايقنا لكن هي لسه حتسهر تتفرج عالتليفزيون و انا بصراحه عايزه اقعد معاها فرد حسن و قالها اوك حبيبتي روحي اقعدي معاها و انا على كل حال تعبان و حانام تصبحي على خير و خرجت نجوى و حسن كان عايز نجوي تخرج علشان يعرف يمتع نظره من عفاف بعد ماتقلع الروب و تاخد راحتها و خاصة بعد ما تعرف انه نام و ان حجرة نومه بابها جرار و بسهوله اللي فيها يقدر يشوف كل اللي بيتفرجوا عالتليفزيون و فعلا اللي خططله حصل و اكتر منه بعد ما خرجت نجوي كانت عفاف سبقتها للصاله من غير الروب و كان قميص نومها اسود قصير جدا مش مغطي طيزها و الغريب انها كانت ممدده على الكنبه و اتفاجأ ان نجوي راحت و مددت معاها على نفس الكنبه برغم بقيه الانتريه فاضي فبدأ حسن يجمع الكلام اللي كانت نجوى بتقوله له امبارح عن عفاف و نسيانها للرجاله و بدأت الصوره توضح عنده و عرف ان نجوي و عفاف بيمارسو الجنس سوى و بدأت نجوي في التحسيس على وراك عفاف و بزازها و عفاف بتقول لها بالراحه يا نوجه احسن حسن يصحى و نجوي تقولها ما تخافيش حسن قالي انه تعبان و مادام تعبان عمره ما حيصحى لو عملنا ايه و راحت نجوي نامت على ظهرها و خدت عفاف فوقها في حضنها و فتحت رجلها حضنت وراك عفاف بيهم و هم الاتنين بيبوسوا بعض مش بوسه دول كانوا بيكلوا شفايف بعض و ايد نجوي على كيلوت عفاف بتحسس على طيزها و بتدخل ايدها من تحت الكيلوت و بدأت عفاف تقولها نفسي اشوفك و انت بتتناكي يا نوجه احكيلي حسن بينيكك ازاي و نجوى ترد عليه يا كلبه انتي لسه بتفكري في الزب يا بت هو انا مش مكفياكي ردت عفاف تقولها ده انتي خلتيني اح باللي عمري ما حسيت بيه حبيبتي علشان كده عايزه اشوفك و انتي بتمتعي حسن عايزه اتعلم منك كل حاجه و كانت نجوي قلعت عفاف الكيلوت و بدأتتلعب لها في طيزها و هي نايمه فوقها في حضنها و قالت لها حاسه بايدي اللي في طيزك دي يا عفاف تخيلي ان حسن هو اللي بيحسس لك كده بدأت عفاف بالتاوه و قالت لنجوى بس حسن اخويا يا نوجه ما ينفعش ردت نجوى يا عبيطه ده هو اكتر واحد ينفع مين يستر عليكي اكتر منه و على فكره حسن زبه يجنن و انا حاسه انه بيهيج على جسمك حبيبتي انت ما حستيش زبه كان واقف ازاي النهارده لما جه ردت عفاف آه كان نفسي يلزق في اكتر بس هو ما كملش ردت طيب ايه رايك ادخل اصحيه و اخليه ينيكني و انتي تدخلي علينا ردت عفاف و قالت لها يا ريت ينفع بس ازاي قالت لها مالكيش دعوه روحي انتي دلوقتي اودتك و انا حاروح اهيجه و اصحيه و قامت عفاف من على نجوى و هي مش عارفه حيحصل ايه و جري حسن عالسرير يعمل نفسه نايم و عايز يعرف نجوى ناويه على ايه و فعلا دخلت نجوي عالسرير و ما قفلتش الباب وراها و بدأت في التحسيس على زب حسن اللي كان حديد من اللي شافه و بدأت تلحس له خده لغاية ما صحي و خدها في حضنه و قالها مالك حبيبتي ليه ما سهرتيش مع عفاف قالت له عفاف اخته دي حظه وحش اوي انا مش عارفه جمال ده ما بيفهمش ده انا واحده ست اهو و جسم اختك بيثيرني و لا ايه رايك رد قالها بصراحه عفاف على بعضها تجنن البني آدم ده فعلا ما بيفهمش و بدأت نجوى خطتها و هي انها تثير حسن الى اعلى درجه على عفاف و بدأت تقوله عفاف وراكها يجننوا و لا بزازها عارف لو شفت بزازها حبيبي مش حتقدر تحوش نفسك و حسن كل كلمه نجوى تقولها عن عفاف زبه كان يزيد وقوف و سال نجوي انت شوفت عفاف عريانه حبيبتي ضحكت نجوي و قالت له بصراحه يا حسن انا باعشق عفاف انا باحب احسس على جسمها كله و هي بتحب اني اعملها مساج لجسمها كله و انا باعملها المساج دايما و هي عريانه و لا كسها يا حسن عسل و كل ده و هي بتلعب في زبه لدرجه انه ما كانش بيعمل حاجه غير انه بيسمع لوصف عفاف من نجوى و قالت له نجوي بصراحه عفاف هايجه موووت يا حسن و انا حاسه انها ممكن تغلط مع أي حد انا سايباها و كسها مبلول عالاخر ما بقيتش قادره تستغني عن الزب مش عارفه اعمل لها ايه حبيبيي معلهش انا لازم اسيبك و اروح لغفاف اطمن عليها ما تقلقش لو اتاخرت شويه و جريت و سابيته و راحت اودة عفاف اللي كانت عالسرير بنفس قميص النوم و من الكيلوت و اول ما دخلت عليها نجوي نامت عليها و بدأت تلحس لها بزازها و سوتها و بدأت عفاف بالتاوه و فتحت رجليها علشان كس نجوي يحك كسها و دارت نجوي و نامت هي على ظهرها و خدت عفاف فوقها و سالتها نفسك في ايه يا عفاف ردت عفاف نفسي احس زب دلوقتي في كسي و نايمه في حضنك كده يا نوجه ردت نجوى حسن زبي واقف حديد حبيبتي ياريت يا نوجه يسمعني و يريحني و طبعا حسن كان واقف عالباب من لحظه ما نجوي جريت و سابته و منظر عفاف و هي فاتحه رجليها و نايمه على بطنها فوق مراته نجوي و الكلام اللي سمعه لقى نفسه بين وراك عفاف اخته بيلحس الكس اللي طول عمره بيحلم بيه اول ما عفاف حسيت بلسان حسن في كسها اترعشت و كانت حتدور و شها تشوفه لكن نجوي مسكت راسه و خدت بقها تبوسها و تمص شفايفها و نسيت اللي حسن بيعمله و فضل حسن يلحس كس عفاف و يشفط زنبورها و نجوي تقولها مبسوطه يا عفاف عفاف تصوت و تقولها موووت حبيبتي بحبك يا نجوي و ردت نجوي تقول لحسن عفاف مشتاق لزبك حبيبي حسس بزبك على كس اختك عفاف و انا عارفه انك حتنسي كسي حبيبي و عفاف بتلحس وش نجوى و تبوسها و تقولها انت عسل يا نوجه و بدأ حسن يدعك زبه في كس عفاف اللي كان غرقان من شهوته بس كان ضيق و كانها بنت من قلة النيك و بدأ يدخل زبه و عفاف بتصرج من الم الشهوه و نجوي بتحسس على زنبور عفاف لغاية ما دخل زبه كله في عفاف و بدأ ينيك و كل ده و هي لسه على بطنها لغايه ما نجوي طلعت من تحت عفاف و نيمت عفاف على ظهرها و مسكت زب حسن تمصه و غفاف بتتفرج عليها و بدأت تدخل زب حسن في كس عفاف و عفاف في دنيا تانيه لغاية ما دخل زبه كله قامت نجوى و نامت على بزاز عفاف تمص حلمتها لغاية ماحسن ما طلع زبه من كس اخته و جاب لبنه على سوتها و بدأت نجوي تلحسه و تبوس عفاف تدوقهوله و ناموا التلاته من غير و لا كلمه على السرير بتاع عفاف و من يومها كان حسن بمثابه زوج لعفاف و نجوي سواء مع بعض او كل واحده لوحدها.
أرجو تكون عجبتك
أرجو تكون عجبتك