ضيف
06-27-2019, 04:48 PM
اهلا بيكم ياحلوين
قبل ما ابدا قصتي اللي هتولع في زبر كل دكر وهتهيج خرمك ياسالب يامتناك
احب اقولوكم اني نفسي في راجل بجد
انا كيمو 22 سنه كنت بدرس في الجامعه في الصعيد
وكنت عندي ميول جنسبه للسوالب وكنت بحب انيكهم وبحب اتناك من السوالب
وكنت بقضي ليلي وانا بدور علي الفيسبوك عن اللي هنام معاه بكرا وماكنتش بحب استمر مع شخص وانام معاه كل يوم علشان ماتشبهش
افي احدي الليالي اتعرفت علي سالب كان سنه 40 سنه وبعتتله جسمي وبعتلي جسمه وطلب مني اروح المحطه تاني يوم علشان اقابله
وبالفعل تاني يوم صحيت الصبح وركبت القطار وكان زحمه جدا وانا راكب في القطر حسيت في حد بيحك في طيزي وحاجه سخنه بصيت ورايا لقيت راجل بجلبيه 50 سنه زبو واقف وهوا حليوه وماعرفش اصطادني ازاي المهم عجبني اوي وهوا بيحك في طيزي بزبرو ولما لفيت وشي وابتسمتله لقيت ايده بتسرح بين فلقتين طيزي وانا رجعت بطيزي عليه وسبتله طيازي خالص وطي عليا وسالني انت منين ورايح فين اتعرفنا وكان نازل معايا في نفس المحطه وعرفته اني رايح لسالب عرض عليا اننا نمارس جماعي ودي كانت اول مره ليا وكان نفسي امارس ةماعي وحسيتها فرصه حلوه بجد كلمت اللي كنت رايحلو وعرضت الفكره عليه لقيته مرحب جدا
المهم نزلت انا وهو من القطر كان اسمو سعيد وقابلنا ابراهيم علي محطه وسلمنا علي بعض وطلعنا ركبنا عربيه ابراهيم وروحنا علي بيته واول مادخلنا الشقه لقيت سعيد بعبصني بعبوص من علي الهدوم خلا زوبري نااام وبقيت عايز اتناك منو وبس
ونسيت اني عايز انيك ابراهيم دخلنا علي السرير وخلعنا هدومنا وبقيت انا في النص بالبوكسر وبدانا نتبادل القبلات وانا ابوس فيهم كل واحد شويه وسعيد ايدو مش سايبه طيزي في حالها وابراهيم طلع زوبري من البوكسر وبدا يبوسو ويمشي لسانه علي راس زوبري وانا مش حاسس بزوبري من كتر البعابيص اللي بتسرح في علي خرمي من صوابع سعيد
ووفي اللحظه دي حسيت اني لازم اتناك من سعيد انا وابراهيم ونمت علي بطني ورفعت طيزي لفوق ونام تحتي ابراهيم يمص في زبي الصغير وسعيد تف علي طيزي بدا يلحسها ويدخل لسانه في طيزي ويطلعه وانا خلاص بقيت زي المتناكه حاسس اني نفسي اتناك من زبر سعيد وبس قام سعيد من فوقي وبدات امصلو انا وابراهيم وانا بعرف امص كويس جدا لقيت ابراهيم كمان طلع زبرو وبدات امص في زبرين اكبر من بعض ومابقتش عارف صباع مين فيهم اللي بيبعصني
وبصو لبعض وضحكو وحسيتهم هيفشخوني وفي اللحظه دي كنت اسعد متناك سعيد نيمني علي بطني وراسي علي حرف السرير
ورفع طيزي لفوق وتف تاني علي خرمي وبدا يلينو بصوابته وابراهيم واقف ومدلدل زبرو علي شفايفي وانا بلهط فيه وسعيد حطر راس زبو علي طيزي وبدا يفرشني ويدعك زبو في خرمي وانا خورمي بينبض ومفتوح وورام زي الكس من كتر البعبصه ومره واحدا جابهم ابراهيم في بؤي وكان لبنو ساخن بلعت منو شوي وطلعت الباقي علي ايد ابراهيم تفيتو وليقيت سعيد بيفتح خرمي فشخ بصوابعه وابراهيم بيكمل بعبصه بلبنه ويعصر في زبو ينط لبن جوايا بس انا كل دا نفسي اتفشخ من سعيد الدي زبرو كان املس وناعم واحمر بدا ابراهيم يفتح فلقتيني لسعيد وسعيد حشرلي زبو في لحم طيزي وبدات احلي نيكه
حسستني تني متناكه بجد وانا دايب تحت زبو وطلع ابراهيم من الاوضه وجاب كاميرا وبدا يصورني وانا بتناك وممحون وعمال اتشرمط
وطلبت من سعيد ينام علي بطنه لاني نفسي اتنطط علي زبرو وبالفعل نام علي بطنو وانا قعدت علي زبرو علشان يوصل كلو جوايا واحس بيه جوا بطني
ومره واحدا دخلت علينا ست شكلها وحش وكانت مراة ابراهيم وقالتلو انت جايب خولات تاني يامتناك ماحرمتش ولو عايزين اكمل وامتعكم بشرف طيازي واحكيلكم عن لهلي وابقي ديوث ليكم علي حريمي المتناك قولو رايكم ياحبايبي
قبل ما ابدا قصتي اللي هتولع في زبر كل دكر وهتهيج خرمك ياسالب يامتناك
احب اقولوكم اني نفسي في راجل بجد
انا كيمو 22 سنه كنت بدرس في الجامعه في الصعيد
وكنت عندي ميول جنسبه للسوالب وكنت بحب انيكهم وبحب اتناك من السوالب
وكنت بقضي ليلي وانا بدور علي الفيسبوك عن اللي هنام معاه بكرا وماكنتش بحب استمر مع شخص وانام معاه كل يوم علشان ماتشبهش
افي احدي الليالي اتعرفت علي سالب كان سنه 40 سنه وبعتتله جسمي وبعتلي جسمه وطلب مني اروح المحطه تاني يوم علشان اقابله
وبالفعل تاني يوم صحيت الصبح وركبت القطار وكان زحمه جدا وانا راكب في القطر حسيت في حد بيحك في طيزي وحاجه سخنه بصيت ورايا لقيت راجل بجلبيه 50 سنه زبو واقف وهوا حليوه وماعرفش اصطادني ازاي المهم عجبني اوي وهوا بيحك في طيزي بزبرو ولما لفيت وشي وابتسمتله لقيت ايده بتسرح بين فلقتين طيزي وانا رجعت بطيزي عليه وسبتله طيازي خالص وطي عليا وسالني انت منين ورايح فين اتعرفنا وكان نازل معايا في نفس المحطه وعرفته اني رايح لسالب عرض عليا اننا نمارس جماعي ودي كانت اول مره ليا وكان نفسي امارس ةماعي وحسيتها فرصه حلوه بجد كلمت اللي كنت رايحلو وعرضت الفكره عليه لقيته مرحب جدا
المهم نزلت انا وهو من القطر كان اسمو سعيد وقابلنا ابراهيم علي محطه وسلمنا علي بعض وطلعنا ركبنا عربيه ابراهيم وروحنا علي بيته واول مادخلنا الشقه لقيت سعيد بعبصني بعبوص من علي الهدوم خلا زوبري نااام وبقيت عايز اتناك منو وبس
ونسيت اني عايز انيك ابراهيم دخلنا علي السرير وخلعنا هدومنا وبقيت انا في النص بالبوكسر وبدانا نتبادل القبلات وانا ابوس فيهم كل واحد شويه وسعيد ايدو مش سايبه طيزي في حالها وابراهيم طلع زوبري من البوكسر وبدا يبوسو ويمشي لسانه علي راس زوبري وانا مش حاسس بزوبري من كتر البعابيص اللي بتسرح في علي خرمي من صوابع سعيد
ووفي اللحظه دي حسيت اني لازم اتناك من سعيد انا وابراهيم ونمت علي بطني ورفعت طيزي لفوق ونام تحتي ابراهيم يمص في زبي الصغير وسعيد تف علي طيزي بدا يلحسها ويدخل لسانه في طيزي ويطلعه وانا خلاص بقيت زي المتناكه حاسس اني نفسي اتناك من زبر سعيد وبس قام سعيد من فوقي وبدات امصلو انا وابراهيم وانا بعرف امص كويس جدا لقيت ابراهيم كمان طلع زبرو وبدات امص في زبرين اكبر من بعض ومابقتش عارف صباع مين فيهم اللي بيبعصني
وبصو لبعض وضحكو وحسيتهم هيفشخوني وفي اللحظه دي كنت اسعد متناك سعيد نيمني علي بطني وراسي علي حرف السرير
ورفع طيزي لفوق وتف تاني علي خرمي وبدا يلينو بصوابته وابراهيم واقف ومدلدل زبرو علي شفايفي وانا بلهط فيه وسعيد حطر راس زبو علي طيزي وبدا يفرشني ويدعك زبو في خرمي وانا خورمي بينبض ومفتوح وورام زي الكس من كتر البعبصه ومره واحدا جابهم ابراهيم في بؤي وكان لبنو ساخن بلعت منو شوي وطلعت الباقي علي ايد ابراهيم تفيتو وليقيت سعيد بيفتح خرمي فشخ بصوابعه وابراهيم بيكمل بعبصه بلبنه ويعصر في زبو ينط لبن جوايا بس انا كل دا نفسي اتفشخ من سعيد الدي زبرو كان املس وناعم واحمر بدا ابراهيم يفتح فلقتيني لسعيد وسعيد حشرلي زبو في لحم طيزي وبدات احلي نيكه
حسستني تني متناكه بجد وانا دايب تحت زبو وطلع ابراهيم من الاوضه وجاب كاميرا وبدا يصورني وانا بتناك وممحون وعمال اتشرمط
وطلبت من سعيد ينام علي بطنه لاني نفسي اتنطط علي زبرو وبالفعل نام علي بطنو وانا قعدت علي زبرو علشان يوصل كلو جوايا واحس بيه جوا بطني
ومره واحدا دخلت علينا ست شكلها وحش وكانت مراة ابراهيم وقالتلو انت جايب خولات تاني يامتناك ماحرمتش ولو عايزين اكمل وامتعكم بشرف طيازي واحكيلكم عن لهلي وابقي ديوث ليكم علي حريمي المتناك قولو رايكم ياحبايبي