شاعرٌ فاحش
07-17-2019, 07:05 PM
انا تامر أبلغُ من العمر 24 عاما
هذا عامي الأول في منزلنا العائلي الجديد
الشهر الاولُ فيه
لمكانتي في البيت وأنني أكبر اخوتي كانت لي غرفة خاصة بي لا يشاركني فيها احد اخوتي
حالتنا المادية متيسرة لكن فكرة الارتباط والزواج لم تكن في قاموسي ليس الآن
مازلنا نتعرف علي الجيران الذين هم منزلين في وجه بعضهما البعض علي طرفي الشارع وانها في نهاية الشارع أُطل علي الجارين
اذا كنت جاراً جديدا فلابد من اثبات وجودك وهذا مافعلته عندما وجدت جارتنا أم مدحت مبهدلة قدام البيت مية عمالة بتمسح والمية بتنزل تتجمع عند بيتنا
تامر : ياجماعة ياللي بتمسحوا براحة المية
ام مدحت : هي ميتنا ولا ميتك
تامر : ميتنا وميتك ايه يا أستاذة اطلعي حضرتك بصي شوف المية عمالة تتجمع قدام البيت عندنا
ام مدحت : ابقي هاتلها نقلة رملة واردمها علشان هي واطية اساسا وفي سرها قالت زي صحابها
تامر : ياستي شكرا مش هرد عليكي هرد علي ابنك
ام مدحت : حتة عيل زيك يعلي صوته عليا
تامر : ****م صبرك ياروح ياستي مش تغلطيني اقفلي ام المية دي وحاضر بكرة هجيب ام نقلة رملة بس دلوقتي علشان المية كترت
أم مدحت : ياجيرة ربنا يستر منها
تامر : يا استاذة شوية احترام لو سمحت انا بتكلم مع حضرتك بكل ادب احنا ناس في حالنا مالناس دعوة بحد فبلاش التصرفات دي
وسط تعالي الاصوات مابين تامر وأم مدحت الا وقد جاء مدحت جرى علي الصوت
مدحت : ايه يا تامر في ايه ياماما اهدي ياعم انت كدة في ايه
تامر : يرضيك المنظر اللي قدام البيت دا يامدحت لو يرضيك فيرضيني
مدحت : ايه المية دي ممممم ماشي ياعم تامر بس لو كدة تيجي تقولي والكلام يبقي باحترام
تامر : وانا ماتكلمتش الا بكل أدب الحجة هي اللي غلطت والقصة مش مستاهلة
مدحت : حقك علينا ياعم تامر اقفلي ياماما المية دي هجيب مساحة واجي اعملهالك ياعم تامر مرضي
تامر : لا ياعم عيب مش كدة انا بقولها اقفلي لما انشف المية اقفلها بس وانا هعملها بس قول للحجة ماينفعش
أم مدحت واسمها كوثر امرأة تبلغ من العمر 42 عاما لكنها راقية في نفسها عندما تراها تعطيها من العمر ثلاثين عاما لديها من الابناء مدحت في الفرقة الثانية كلية تجارة ورانيا اندر ايدج ١٨ سنة سمعت اخويا الصغير المراهق بيتكلم عليها مع صاحبه وانها قد ايه جامدة
لذلك عندما سمعت كلمة حجة في اول مرة قالت لن اعلق مع أن الكلمة قد جرحتها وعندما قالها تامر للمرة الثانية صاحت به
ام مدحت : انا مش حجة ياحبيبي ماشي الحجة دي تبقي ستك
تامر : شايف يامدحت ماشي ياعم
مدحت : حقك عليا ياعم تامر مابس ياماما بعد اذنك ادخلي جوة كدة
ظل تامر يمسح المياة المتجمعة امام البيت لقد اكتشف أنه لم يغضب علي تجمع المياة كثيرا كما أظهر بل اكتشف أنه كان يريد ايجاد طريق للاحتكاك بهذة الجارة تحديدا زوجها خارج البلاد امرأة تهتم بكل تفاصيلها جمال وجسم ورائحة شكلها في العباية البلدي مثير جدا طيازها مجسمة جوة العباية
ظل تامر طوال اليوم لا يفكر الا فيها
صعد تامر علي سطح البيت ليشرب سيجارة حشيش فسمع صوتها في الطابق الثالث من منزلها تحت الانشاء الذي يطل عليه سطحنا لقد رأيت مفاتن جسدها
صدرها الذي يرتج مع حركتها
ابطها الابيض الذي تستنشق رائحته المثيرة
العباية المخططة وأقدامها وهي تغسل السجاد ومعها ابنتها رانيا
تفاجأ تامر عندما رأي رانيا ترتدي ترينج بينك ضيق عليها مجسم فخادها ولابسة طوق في رقبتها دا لوحده كفيل يخلي تامر في قمة هياجه
استمر تامر في التجسس علي جارته كوثر وبنتها رانيا حتي نزلوا للشقة الاولي فكر تامر حينعا ان ينزل علي سطح منزلهم المتصل بمنزله وبالفعل تحرأ تامر وجرأته سيجارة الحشيش فنزل علي سطح جارته ونزل الي السقة قبل السطح تحت الانشاء وبها مساقط للتهية صغيرة ينزل فيها شخص بدون أي صعوبة
نزل تامر داخل مسقط مطل علي حمام الشقة الاولي ماهذا
رانيا في الحمام تغتسل وشباك الحمام المفتوح داخل المسقط يعطي رؤية كاملة لتامر دون أن تراه رانيا التي كانت تغسل شعرها من حمام الكريم جسدها الثائر المراهق الهائج صدرها المعقول البارز داخل ملابسها
ألوان ملابسها الداخلية المثيرة علي الأرض أكاد أتخيل رائحة حاملة صدرها وكيف هو طعم حلماتها حتي فرجها الصغير الضيق ومؤخرتها المثيرة ... للقصة بقية
هذا عامي الأول في منزلنا العائلي الجديد
الشهر الاولُ فيه
لمكانتي في البيت وأنني أكبر اخوتي كانت لي غرفة خاصة بي لا يشاركني فيها احد اخوتي
حالتنا المادية متيسرة لكن فكرة الارتباط والزواج لم تكن في قاموسي ليس الآن
مازلنا نتعرف علي الجيران الذين هم منزلين في وجه بعضهما البعض علي طرفي الشارع وانها في نهاية الشارع أُطل علي الجارين
اذا كنت جاراً جديدا فلابد من اثبات وجودك وهذا مافعلته عندما وجدت جارتنا أم مدحت مبهدلة قدام البيت مية عمالة بتمسح والمية بتنزل تتجمع عند بيتنا
تامر : ياجماعة ياللي بتمسحوا براحة المية
ام مدحت : هي ميتنا ولا ميتك
تامر : ميتنا وميتك ايه يا أستاذة اطلعي حضرتك بصي شوف المية عمالة تتجمع قدام البيت عندنا
ام مدحت : ابقي هاتلها نقلة رملة واردمها علشان هي واطية اساسا وفي سرها قالت زي صحابها
تامر : ياستي شكرا مش هرد عليكي هرد علي ابنك
ام مدحت : حتة عيل زيك يعلي صوته عليا
تامر : ****م صبرك ياروح ياستي مش تغلطيني اقفلي ام المية دي وحاضر بكرة هجيب ام نقلة رملة بس دلوقتي علشان المية كترت
أم مدحت : ياجيرة ربنا يستر منها
تامر : يا استاذة شوية احترام لو سمحت انا بتكلم مع حضرتك بكل ادب احنا ناس في حالنا مالناس دعوة بحد فبلاش التصرفات دي
وسط تعالي الاصوات مابين تامر وأم مدحت الا وقد جاء مدحت جرى علي الصوت
مدحت : ايه يا تامر في ايه ياماما اهدي ياعم انت كدة في ايه
تامر : يرضيك المنظر اللي قدام البيت دا يامدحت لو يرضيك فيرضيني
مدحت : ايه المية دي ممممم ماشي ياعم تامر بس لو كدة تيجي تقولي والكلام يبقي باحترام
تامر : وانا ماتكلمتش الا بكل أدب الحجة هي اللي غلطت والقصة مش مستاهلة
مدحت : حقك علينا ياعم تامر اقفلي ياماما المية دي هجيب مساحة واجي اعملهالك ياعم تامر مرضي
تامر : لا ياعم عيب مش كدة انا بقولها اقفلي لما انشف المية اقفلها بس وانا هعملها بس قول للحجة ماينفعش
أم مدحت واسمها كوثر امرأة تبلغ من العمر 42 عاما لكنها راقية في نفسها عندما تراها تعطيها من العمر ثلاثين عاما لديها من الابناء مدحت في الفرقة الثانية كلية تجارة ورانيا اندر ايدج ١٨ سنة سمعت اخويا الصغير المراهق بيتكلم عليها مع صاحبه وانها قد ايه جامدة
لذلك عندما سمعت كلمة حجة في اول مرة قالت لن اعلق مع أن الكلمة قد جرحتها وعندما قالها تامر للمرة الثانية صاحت به
ام مدحت : انا مش حجة ياحبيبي ماشي الحجة دي تبقي ستك
تامر : شايف يامدحت ماشي ياعم
مدحت : حقك عليا ياعم تامر مابس ياماما بعد اذنك ادخلي جوة كدة
ظل تامر يمسح المياة المتجمعة امام البيت لقد اكتشف أنه لم يغضب علي تجمع المياة كثيرا كما أظهر بل اكتشف أنه كان يريد ايجاد طريق للاحتكاك بهذة الجارة تحديدا زوجها خارج البلاد امرأة تهتم بكل تفاصيلها جمال وجسم ورائحة شكلها في العباية البلدي مثير جدا طيازها مجسمة جوة العباية
ظل تامر طوال اليوم لا يفكر الا فيها
صعد تامر علي سطح البيت ليشرب سيجارة حشيش فسمع صوتها في الطابق الثالث من منزلها تحت الانشاء الذي يطل عليه سطحنا لقد رأيت مفاتن جسدها
صدرها الذي يرتج مع حركتها
ابطها الابيض الذي تستنشق رائحته المثيرة
العباية المخططة وأقدامها وهي تغسل السجاد ومعها ابنتها رانيا
تفاجأ تامر عندما رأي رانيا ترتدي ترينج بينك ضيق عليها مجسم فخادها ولابسة طوق في رقبتها دا لوحده كفيل يخلي تامر في قمة هياجه
استمر تامر في التجسس علي جارته كوثر وبنتها رانيا حتي نزلوا للشقة الاولي فكر تامر حينعا ان ينزل علي سطح منزلهم المتصل بمنزله وبالفعل تحرأ تامر وجرأته سيجارة الحشيش فنزل علي سطح جارته ونزل الي السقة قبل السطح تحت الانشاء وبها مساقط للتهية صغيرة ينزل فيها شخص بدون أي صعوبة
نزل تامر داخل مسقط مطل علي حمام الشقة الاولي ماهذا
رانيا في الحمام تغتسل وشباك الحمام المفتوح داخل المسقط يعطي رؤية كاملة لتامر دون أن تراه رانيا التي كانت تغسل شعرها من حمام الكريم جسدها الثائر المراهق الهائج صدرها المعقول البارز داخل ملابسها
ألوان ملابسها الداخلية المثيرة علي الأرض أكاد أتخيل رائحة حاملة صدرها وكيف هو طعم حلماتها حتي فرجها الصغير الضيق ومؤخرتها المثيرة ... للقصة بقية