Sally Zakry
07-23-2019, 08:01 PM
أحبك اموت فيك. .. نفسى فيك. .. علشان خاطرى. .. حا اموت. .. ابوس رجلك لازم توافقى
بس خلاص. .. لقيت شقة واحد صاحبى. ... حايسيبها لينا طول اليوم .....
فرصة من السماء. ... ماما مسافرة مع بابا وكل اخواتى المصيف ... الشقة فاضية بكرة
وأتزين له كعروسة ليلة الدخلة علشان خاطر عيونه. ....
و انتف الشعرة وتحت الابطين
وحلاوة تزيل الشعر اللازم كله
وروح للكوافير. ....
و البس له أحلى كلوت فتلة و سونتيان ماركة مفيش. ... و بيبى دول ... و حواجب. .. رموش. ... وطقم جزمة وحقيقة آخر موديل .... برفانات النقطة منها بمليون دولار. .. تهيج تمثال إبراهيم باشا. ... تخلليه ينيك الحصان اللى راكب عليه ...
و اروح معاه الشقة. .. علشان ينيكنى فيها براحتنا. ... يفتح الباب بالمفتاح. ... يزقنى على حجرة النوم بسرعة. ... يقفل باب الأوضة وراه بعناية. ....
يزقنى على السرير. .. اجلس فى اندهاش و رعب منه. .... يبوسنى بسرعة. .. يعضنى. .. يكاد يمزق فستانى أو بنطلونى. .. ينتزع السونتيان من جسدى بغباء. .. إخلع الكلوت ببطؤ. .. يقف امامى عاريا يخفى قضيبه بيده ....
أمد له يدى ليقترب. .. ازيح يده. .. و أرى قضيبه. .. منتصب بشدة ينتفض. .. قضيبه طوله 18 سنتيمتر فقط. .. رفيع كالخيارة المتوسطة. .. أخذت اتحسس قضيبه و قبضت عليه بكل اصابعى. .. مثل الخيارة التى انيك بها طيظى كل صباح فى الفجر ... أحسست بخيبة الأمل والانهزام أمام قضيبه التافه. ..... حايلت نفسى. ... نيكة وتعدى وان كان يشوفنى تانى ؟ اضربه بالجزمة
دفع قضيبه فى فمى وهو يعتصر بزازى. ... وقذف نقاط تافهة قطرات حقيرة من اللبن. ..نظرت فى عينيه رأيته يتساءل. .. فبلعت اللبن فابتسم سعيدا. ...
دفعني كشوال البطاطس على ظهرى على السرير. .. ووقف بين افخاذى ورجلى على الأرض. ... رفع افخاذى على كتفيه و دفع الترمومتر المسمى قضيبه فى طيظى المدهونة بالكريم والفازلين بكثافة. .. كنت مستعدة لغباءه... وانزلق قضيبه التافه يدق أعماق طيظى. .. و كأنه يبعبصنى بقلم رصاص قصير رفيع حقير .... و اعتصر عينيه. .. فشخ فمه. .. اعتصر بزازى بقوة. .. و أطلق صرخة طرزان في الغابة معلنا انه يقذف اللبن جوة طيظى. ... قمطت عضلات طيظى على قضيبه وهمست رأئع متوحش. ..يا مفترى أسد الغابة ياجملى. ... عاوزة اشخ بسرعة ... فين التواليت. .. انسحب مبتسما. .. و حاولت الجلوس بقرف داخلى ليس له مثيل
هنا سمعت همسا ولغطا خارج الغرفة. .... قلت له هناك أشخاص بالخارج فى صالة الشقة ؟ ؟ يالهوى... فضيحتى. .. قال لى مكشرا غارق فى العرق. .. يبدو أن صاحب الشقة رجع. .. و معاه أصحابه. ...قلت والعمل ايه الآن ؟ ؟
انفتحت باب الغرفة ، وطلت منه رأس شاب نظر لى عارية و نظر إلى حبيبى. ... وقال مساء القشطة علينا كلنا. .. خرج وقفل الباب وراءه وقال بصوت مسموع. .. دول بينيكوا وخلاص خلصوا نيك. ...، واندفعت عشرة شبان جامعيين فى حوالى سن الثالثة والعشرين. ..دخلوا الحجرة واحاطوا بى ..... قالوا ... واحنا كمان عاوزين .... أصابني الصمت حين لاينفع الكلام والاعتراض. .... نظرت إلى رجلى حبيبى ليقوم بدوره و يحمينى منهم. ... نظر لى بخجل يملؤه تمثيلية العار والهزيمة. .. وقال لى ... معلش ياحبيبتى. ... علشان خاطرى خديهم واحد واحد. .. علشان الجيران والفضائح. ... بسرعة بسرعة حايخلصوا معاك. .. ومفيش حد حا يتكلم. .. مفيش فضايح ولا حاجة
رد الشبان جميعا وقالوا كده صح زى الراجل ما بيقول ..... قلت لهم ده موش راجل. .. ده خول. .. ده متفق معاكم على الكمين دهه. ... على كل حال هو معرفش ينيكنى وقرفنى خالص منه وزبره صغير وطرى مرخى زى المتناك و موش بيجيب لبن .. ده بيجيب هواء بارد بس. ..
دخلت الحمام اتشطفت و أعددت روحى لحفل النيك الجماعى. ....قلت لازم اذله الخول دهه. .. دخلت حجرة النوم ... وقلت لى شروط. .. لازم يقعد يتفرج علينا وانتم تنيكونى قدامه. .. و يشتغل وراكم خدام و معرص. ... ينشفلى ويب لكم ويمصوه زبر كل واحد فيكم اول مايطلعه من طيظى. ..... عاوزاكم مع بعض خمسة خمسة و بالدور. .. متعونى ياشباب. ... عرفونى طعم النيك والازبار الرجالى الكبيرة قوى. .....
بعد النيك ... لم أكن أستطيع الحركة ولا التنفس. .. فقد جاء عشرة أصدقاء آخرين دعاهم الموجودون. ... فأكون عشرين رجلا. ... ثلاث مرات بالدور. ... اطعمونى عصير مثلجا. .. ووضعوا ثياب على جسدى. ... و حملونى فى سيارة أحدهم. ... اخذنى إلى شقتى. .. فدعوته لقضاء الليلة معى فى السرير. .. ليراعينى طبيا حتى الصباح. ..... وفى الصباح شكرته. .... وطلبت منه بخجل أن ينيكنى بمزاج وفن وتانى
بس خلاص. .. لقيت شقة واحد صاحبى. ... حايسيبها لينا طول اليوم .....
فرصة من السماء. ... ماما مسافرة مع بابا وكل اخواتى المصيف ... الشقة فاضية بكرة
وأتزين له كعروسة ليلة الدخلة علشان خاطر عيونه. ....
و انتف الشعرة وتحت الابطين
وحلاوة تزيل الشعر اللازم كله
وروح للكوافير. ....
و البس له أحلى كلوت فتلة و سونتيان ماركة مفيش. ... و بيبى دول ... و حواجب. .. رموش. ... وطقم جزمة وحقيقة آخر موديل .... برفانات النقطة منها بمليون دولار. .. تهيج تمثال إبراهيم باشا. ... تخلليه ينيك الحصان اللى راكب عليه ...
و اروح معاه الشقة. .. علشان ينيكنى فيها براحتنا. ... يفتح الباب بالمفتاح. ... يزقنى على حجرة النوم بسرعة. ... يقفل باب الأوضة وراه بعناية. ....
يزقنى على السرير. .. اجلس فى اندهاش و رعب منه. .... يبوسنى بسرعة. .. يعضنى. .. يكاد يمزق فستانى أو بنطلونى. .. ينتزع السونتيان من جسدى بغباء. .. إخلع الكلوت ببطؤ. .. يقف امامى عاريا يخفى قضيبه بيده ....
أمد له يدى ليقترب. .. ازيح يده. .. و أرى قضيبه. .. منتصب بشدة ينتفض. .. قضيبه طوله 18 سنتيمتر فقط. .. رفيع كالخيارة المتوسطة. .. أخذت اتحسس قضيبه و قبضت عليه بكل اصابعى. .. مثل الخيارة التى انيك بها طيظى كل صباح فى الفجر ... أحسست بخيبة الأمل والانهزام أمام قضيبه التافه. ..... حايلت نفسى. ... نيكة وتعدى وان كان يشوفنى تانى ؟ اضربه بالجزمة
دفع قضيبه فى فمى وهو يعتصر بزازى. ... وقذف نقاط تافهة قطرات حقيرة من اللبن. ..نظرت فى عينيه رأيته يتساءل. .. فبلعت اللبن فابتسم سعيدا. ...
دفعني كشوال البطاطس على ظهرى على السرير. .. ووقف بين افخاذى ورجلى على الأرض. ... رفع افخاذى على كتفيه و دفع الترمومتر المسمى قضيبه فى طيظى المدهونة بالكريم والفازلين بكثافة. .. كنت مستعدة لغباءه... وانزلق قضيبه التافه يدق أعماق طيظى. .. و كأنه يبعبصنى بقلم رصاص قصير رفيع حقير .... و اعتصر عينيه. .. فشخ فمه. .. اعتصر بزازى بقوة. .. و أطلق صرخة طرزان في الغابة معلنا انه يقذف اللبن جوة طيظى. ... قمطت عضلات طيظى على قضيبه وهمست رأئع متوحش. ..يا مفترى أسد الغابة ياجملى. ... عاوزة اشخ بسرعة ... فين التواليت. .. انسحب مبتسما. .. و حاولت الجلوس بقرف داخلى ليس له مثيل
هنا سمعت همسا ولغطا خارج الغرفة. .... قلت له هناك أشخاص بالخارج فى صالة الشقة ؟ ؟ يالهوى... فضيحتى. .. قال لى مكشرا غارق فى العرق. .. يبدو أن صاحب الشقة رجع. .. و معاه أصحابه. ...قلت والعمل ايه الآن ؟ ؟
انفتحت باب الغرفة ، وطلت منه رأس شاب نظر لى عارية و نظر إلى حبيبى. ... وقال مساء القشطة علينا كلنا. .. خرج وقفل الباب وراءه وقال بصوت مسموع. .. دول بينيكوا وخلاص خلصوا نيك. ...، واندفعت عشرة شبان جامعيين فى حوالى سن الثالثة والعشرين. ..دخلوا الحجرة واحاطوا بى ..... قالوا ... واحنا كمان عاوزين .... أصابني الصمت حين لاينفع الكلام والاعتراض. .... نظرت إلى رجلى حبيبى ليقوم بدوره و يحمينى منهم. ... نظر لى بخجل يملؤه تمثيلية العار والهزيمة. .. وقال لى ... معلش ياحبيبتى. ... علشان خاطرى خديهم واحد واحد. .. علشان الجيران والفضائح. ... بسرعة بسرعة حايخلصوا معاك. .. ومفيش حد حا يتكلم. .. مفيش فضايح ولا حاجة
رد الشبان جميعا وقالوا كده صح زى الراجل ما بيقول ..... قلت لهم ده موش راجل. .. ده خول. .. ده متفق معاكم على الكمين دهه. ... على كل حال هو معرفش ينيكنى وقرفنى خالص منه وزبره صغير وطرى مرخى زى المتناك و موش بيجيب لبن .. ده بيجيب هواء بارد بس. ..
دخلت الحمام اتشطفت و أعددت روحى لحفل النيك الجماعى. ....قلت لازم اذله الخول دهه. .. دخلت حجرة النوم ... وقلت لى شروط. .. لازم يقعد يتفرج علينا وانتم تنيكونى قدامه. .. و يشتغل وراكم خدام و معرص. ... ينشفلى ويب لكم ويمصوه زبر كل واحد فيكم اول مايطلعه من طيظى. ..... عاوزاكم مع بعض خمسة خمسة و بالدور. .. متعونى ياشباب. ... عرفونى طعم النيك والازبار الرجالى الكبيرة قوى. .....
بعد النيك ... لم أكن أستطيع الحركة ولا التنفس. .. فقد جاء عشرة أصدقاء آخرين دعاهم الموجودون. ... فأكون عشرين رجلا. ... ثلاث مرات بالدور. ... اطعمونى عصير مثلجا. .. ووضعوا ثياب على جسدى. ... و حملونى فى سيارة أحدهم. ... اخذنى إلى شقتى. .. فدعوته لقضاء الليلة معى فى السرير. .. ليراعينى طبيا حتى الصباح. ..... وفى الصباح شكرته. .... وطلبت منه بخجل أن ينيكنى بمزاج وفن وتانى