نهر العطش
11-06-2011, 12:45 PM
والد نجاة: نجاة ممكن تناوليني ملف غيدا من فوق المكتب ؟ نجاة : بكل تأكيد . نجاة تحدث نفسها نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اكره ان اعمل مع والدي وكل زميلاتي يلعبن ويمرحن في الإجازة الا أنا). يعتقد والدي بان تدريبي على العمل ، خبرة إيجابية ويصر على أن أتعاون معه ليدربني أثناء الدراسة أيضا وذلك بمنحه عدة ساعات للعمل معه في أيام الدراسة وعطل نهاية الأسبوع متحججاً أن هذا كله من اجلي أنا وأخواتي كونه لم يرزق أبناء من ذكور إضافة إلى انه يعتقد ان لديه الحافز كونه يدفع لي مكافئة أثناء تدريبي .كان عمري آنذاك أربعة عشر عاماً ، في سن البلوغ، و بداءة اشعر بنهد أي تكبر وحلماتي تبرز كما اشعر بفرجي وهو يكبر وتستدير أشفره شيئاً فشيئاً بدئت اشعر بسائل الأنوثة يتسلل من خلف سروالي.نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) شعرة بان والدي كان يقصد بذلك إبعادي بالعمل معه عن أبناء الجيران كوني جميلة كما يذكرون وملامحي توحي بأنوثة طاغية حتى أن نبرة صوتي تجعل أصدقاء والدي ومعارفه يذكرون دائماً أن صوتي الأنثوي الناعم يجعلهم دائماً يطيلون الحديث معي. قررت أن أمارس أسلوب الضغط على والدي لزيادة مكافئتي الشهرية لعلمي المسبق بحبه الشديد للمال أولا وثانياً لآني قد اسبب له حرجاً في أن يدفع لي كما يدفع لموظفة تعمل معه منذ عشر سنوات. دخلت مكتب والدي ، صعدت على الطاولة لآخذ ملف الموظفة غيدا من فوق الرف ، وهواء المكيف يتلاعب بتنورتي السوداء القصيرة التي بالكاد تغطي أفخاذي ومؤخرتي البارزة التي تزين مفاتني بأحلى قطعة من التوائم " حبات التفاح الوردي" وإردافي الوردية الشفافة التي يكاد أن يرشق الدم من أطرافها الظاهرة ، مبرومة و فاتنة وتوحي للذكور بأنوثة طاغية ورغبة جنسيه عظيمة. لم اكن اعلم بان والدي يحتفظ بأفلام فيديو في آخر ذلك الرف العالي في مكتبه ولكني سمعت عدة مرات أصواتا خافته تخرج من مكتبه عندما يكون في خلوه و لم يخطر ببالي انه كان يشاهد أفلام الفيديو فقررت أن استكشف نوعية هذه الأفلام خصوصاً وانه قد شرح على كل واحد منها مشروع رقم كذا ،نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعندما شاهدة إحداها يا الاهى انهما رجل وامرأة في حلة غرام أغلقت الفيديو بسرعة واعدة الفلم إلى مكانه في الرف وخرجت مهرولة ولكني اكتشفت مع الوقت كثرة خيلالتي وأحلامي و أصبحت فتاة ملتهبة جنسياً ومتلهفة للجنس و لفض ذلك الغشاء. وبعد عدة أيام وفي غياب والدي رغبت في مشاهدة مقاطع اكثر من ذلك الفلم وبعد أن أنهيت الفلم واعدة إلى مكانه في الرف وإذا بأحدهم يفتح باب المكتب ويدخل إلى المكتب ، انه حبيب عامل النظافة الفارسي الأصل يعمل لدينا منذ أربع سنوات ، يا اللاهي كم تخيلت هذا الفتى يداعبني ، ابتسمت ابتسامة عريضة لنفسي وقلت لنفسي، إنها فرصة مناسبة لمضايقته وعمدت إلى أن احني وسطي حتى ارتفعت تنورتي القصيرة لتفضح مؤخرتي وأفخاذ تماما لتعرض لمحة من سحر مفاتني وأنوثتي الطاغية ولتفضح سروالي القطني الضيق و المخرم الفاضح لمؤخرتي البارزة واشفار فرجي المتورمة الساكنة في أعماق غفوة مترقبة بشبق إلى من يداعبها وتخيلت حبيب وهو يداعبني و في أثناء استغراقي بالتفكير انساب من فرجي سائل مفجراً إحساسا عظيم بألذه في لمس فرجي ومداعبته وخشيت أن يلاحظ حبيب ذلك السائل المنساب من فرجي الصغير الأمرد وبين خشيتي أن يلاحظ حبيب ذلك السائل يا ايلاهي لم يتكلم حبيب حتى انه لم يلقي التحية تراءى ماذا يفعل هل هو منشغل عني بتمام عمله ودخلت في تفكير العميق سقطت بعض النقاط من ذلك السائل على أفخاذي وشعرت بالخوف والحياء معاً كنت أتذكر ما تفعله أنثى الحيوان التي في منزلنا وقلت في نفسي ما ذا سيفعل حبيب إذا اندفعت إليه ووضعت فرجي في فمه وجلته يطفئ ناراً تكاد تلهب أحشائي ويرشف من رحيق فرجي الأمرد ويخلصني من إحساس يكاد أن يقضي على أحشائي حتى أنى من شدة ما أعانيه من إحساس نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بجرف فرجي تمنيت أن اجرفه ولو بقطعة من الجمر الملتهب ليطفئ شهوتي العارمة. صعدت الطاولة ، و فكرة : ما لذي سيثير حبيب ويجعله يحس بما أعانيه ألان ليته يكلمني كلمة واحدة تشعل أو تطفئ ثورتي الجنسية وبلا إحساس مني بداءة أحرك مؤخرتي و أتمايل بحركات أنثوية مغرية ، ولكن لم يتكلم حبيب اشعر بأنفاس مثيرة و زفير ساخن ، انه هو نعم ، انه أحس بما أعانيه وبداء يعاني مثل ما أعانيه ، وهنا قفزت من الطاولة وسقطت على أرضية المكتب الصلبة وبلا تفكير من حبيب قفز ليتلقفني خوفاً من أن أصاب بأذى احتضنته في تلك الحظه لم اعلم اشعر بما حصل ، تلك اللحظة كان قضيبه منتصباً بشدة و أحسست بخوفه الشديد فأمسكت بقضيبه من خلف لباسه و بادرته بسؤال كي الطف الأجواء واخفف من روعه لم اخطط لسؤال فقد كنت مرتبكة جداً فقلت : حبيب ما هو دور القضيب في حياة الرجل... لم يفكر كثيراً وقال : بل ما هو دور الرجل في حياة القضيب ،نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فضحكنا سويا بخجل وزادت رغبتي في تلمس قضيب حبيب وتحسسه بيدي كان يبدو اكبر من قضيب ذكر الحيوان الذي في بيتنا فقد كنت امضي أوقاتي طويلة في مشاهدته وهو يغري أنثاه. جذبت راس حبيب إلى صدري وتمنيت أن ينهش حلمات نهداي المتورمة وزاد إحساسي عندما أحسست بأنفاسه قريبة من نهداي ……… آه لم اكن أتوقع بان أحاسيسي الجنسية بهذه الشدة و العنفوانيه. وفي غمرة تفكير في الطريقة التي اصل بها إلى ذكر حبيب بأسرع وقت لان فرجي الملتهب اصبح يفيض بإفراز سوائل ساخنة تكاد تحرقني وتذهب بعقلي سمعت صوت خطوات قادمة لي المكتب يا اللاهي إنها خطوات والدي فأنا عادة ما استدل على قدومه من صوت خطواته ، اتفقنا أن نجتمع غداً في الصباح ولكن أبى لن يحضر غدا إلى المكتب بل سيذهب لزيارة المشروع الجديد في الضاحية البعيدة وعزمت الأمر على أن أتصرف لكي احضر غداً فأنا في غاية الشوق إلى الأحداث التي ستحدث غداً ثم أنها فرصة مناسبة للغاية لكي استمتع بوقت كامل مع حبيب. دخل والدي في هذه الحظه وكان قضيب حبيب ما يزال منتصباً عمد إلى بقعة في الأرض وقال عزمت على أن أزيل هذه البقعة التي هنا يا سيدي اعلم إنها تزعجك عند حضور زائر كونها تقع على مراء من نظر الزائر ، أجاب والدي رائع يا حبيب فقد كنت أفكر في تغير شكل أثاث المكتب لتغطيها. هدئت مشاعرنهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حبيب وقال : سأعود في وقت لاحق يا سيد كي لا أزعجك وأنت تعمل … حسناً. في صباح اليوم التالي استيقظت مبكرة بالرغم أنى لم انم إلا في ساعة متأخرة لأنني كنت أفكر في عضو حبيب ……… يا اللـه أنني لم أشاهد حتى حيواناتي المفضلة ولم أفكر فيها مجرد التفكير استيقظ والدي وقال : صباح الخير يا صغيرتي اليوم سأذهب إلى الضاحية هل ترغبين بمرافقتي فأجبت ارغب بذلك إذا كنت ستعود للغداء في المنزل أجاب بالنفي قال إذن فاليوم إجازة لك فقلت بفرح أشكرك جداً يا أبى ولكني نسيت بعض أغراضي التي احتاجها اليوم في المكتب هل لك ان توصلني إلي المكتب وسأطلب من السائق أن يعيدني بعد ذلك، وافق أبى واصطحبني ألي المكتب حيث أوصلني ألي هناك وانصرف كان الوقت مبكراً ولم يكن أحد من الموظفين بالشركة سوى حبيب. دخلت المكتب مهرولة وأنا أنادى حبيب ، فرح حبيب عند رؤيتي وقال لي نجاة : لم أتوقع حضورك اليوم ماذا حدث فجذبته ألي المكتب فقال لي انه مقفل قلت لا تخشى شيء المفتاح معي عندما دخلنا المكتب قلت له حبيب إن أبي ينتظرني خارجاً في السيارة ولا وقت لدينا لنضيعه، وهنا توقفت عن الكلام و أمسكت حبيب وجذبته إلى صدري وبلا شعور مني نزعت لباسي بأسرع من البرق وجعلت راس حبيب بين نهداي لم اكن بحاجة إلى مداعبة ولكن كنت احب أن أحس بإحساس المداعبة فقط ولكي أزيد من شوق حبيب ورغبة ، وعندها انتصب قضيب حبيب حتى بداء لي انه قريب الشبه إلى قضيب حصان عمي لم اعد احتمل أو اصبر اكثر فقد أمضيت ليلة طويلة في انتظار هذه اللحظه نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وصرخت بحبيب أرجوك المس فرجي فلمسه بلسانه وبيده فصرخت فيه من شدة ما أعاني من الرعشة ادخل عضوك في فرجي بسرعة ، ولكنه رفض وقل يكفيك مداعبة بريئة فلا أستطيع أن أفض غشائك يا نجاة ، عند سماع هذه الكلمات لم أرى ما أمامي وأخذت إصبعي ودسسته في فرجي وقلت له هيا أرجوك بسرعة واحسن ما تقوم به فالسائل الساخن الذي ينساب من فرجي يكاد أن يقتلنينهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لم يتردد حبيب أمام ثورة أنثى جميلة وقال حسناً عندما تحسين انه يؤلمك اخبريني وعندما ادخل عضوه لم يكن ليدخل بسهوله فقضيب حبيب قريب إلى قضيب الحصان من الإنسان فهو ضخم من المقدمة لدرجة ان فرجي تفتق من أطرافه ونزلت قطرات من الدم لكني لم أتكلم خشية ان يخرج حبيب عضوه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!