Sally Zakry
07-25-2019, 10:12 AM
أنا أنثى حقيقية:
كانت أردافى وشكلى الأنوثى يشغلان معظم تفكيرى وأحاسيسى طوال الوقت، فكنت أرتعد كلما لمس أحدهم أردافى وأنا فى حوالى الثانية عشرة، وكنت أنتظر بشوق وخوف بالغين أى لمسة من أى شخص لأردافى فى وسائل النقل المزدحمة، أو فى الطوابير المنتشرة فى كل مكان للحصول على سلعة أو خدمة، فكنت شديد الحساسية أشعر بكل قضيب يضغطه صاحبه ولو كان مرتخيا غير منتصب بين أردافى الكبيرة الحساسة، ويظل كل عقلى متابعا وأردافى تتحسسه وهو ينتصب ويكبر ثم يزداد حجمه حتى آخره بفعل انضغاطه القوى وحركة الملامسة مع طيظى، وتشتد متعتى كلما زادت ضغطاته وتتابعت حتى يرتجف وينتفض ويقذف فأشعر بالبلل فوق بنطلونى وينفذ من خلال قماش الكلوت الى لحم طيظى وبشرتى الشديدة الحساسية والاشتياق لهذا المنى والسائل الدافىء المندفع يتدفق يتلاعب بأعصابى شوقا اليه ...
وقد بلغ جنونى وعشقى لأردافى ومتعتها أننى كنت أفعل كل شىء حتى المستحيل ليكبر ويزداد حجمهما ويثقل وزنهما بالدهن واللحم والعضلات، فأكثرت بشراهة من أكل الدهون الضأن واللحوم والنشويات والسكريات بكثافة، ومارست كل أنواع الرياضة البدنية الثقيلة الصعبة التى تعمل على تكبير عضلات وتقوية ارتفاع واشتداد عضلات الأرداف ليلا ونهارا فى كل دقيقة فراغ، ورحت أراقب نظرات الذكور والإناث الفاحصة الملاحظة لجمال أردافى، وأسجل كل همسة وكل كلمة وكل لمساتهم لها بمتعة لامثيل لها وأنا يزداد ايمانى بأنوثتى بالرغم من حجم وقوة قضيبى الذى يحسدنى عليه الذكور، وتسعى اليه الاناث بجنون وبشكل فاضح أيضا... لم أكتف بما حققته من زيادات كبيرة فى حجم طياظى وجمال شكلها واستدارتها وقوتها، فكان لابد من الاسراع لأصبح أنثى، وقد تلون حتى شكل وجهى بالاحمرار والخجل عشقا فى أردافى، فبدأت أشترى خلسة وأتعاطى هرمونات الأنوثة وأحقن بها أردافى بجرعات رهيبة مضاعفة تصل إلى عشرة أضعاف أى جرعة من الممكن أن توصف طبيا، وأتت النتائج سريعا وتباعا فى وقت قصير وفى أسابيع قليلة فقط، حيث كنت أقوى وأزيد من سرعة فاعليتها بتعاطى هرمونات الاسراع فى النمو والوزن وفيتامينات ب المركبة بكل أنواعها، وثقلت أردافى جدا وكبرت وأصبحت ترتجف وترتعش وتهتز مع كل حركة وكل انحناءة وكل خطوة، فجن جنون عشقى بهما، وصرت أقضى وقتى وحيدا أتمتع برؤيتهما فى المرايا، وأتحسسهما وأعتصرهما وأقرصهما عشقا ورغبة وهياجا، ...، وأنيك نفسى طول الوقت مستخدما القضيب الضخم النحاس مدق الهون والعطور بكراته وحلقاته ومراحله الخمسة ووزنه الثقيل جدا، فادخله فى جوف طيظى متحايلا بشتى الطرق حتى لم يعد يحتاج الى دهانات أو كريم وفزلين لينزلق، فصارت شهوتى إليه وهو يفشخ ويدخل داخلى لا حدود له، واشتدت غلظة فتحة عضلة الشرج وأصبحت غليظة وكبيرة ومفتوحة جدا طوال الوقت، تتلهف على القضيب النحاس وتمتصه وتبلعه بكل هدوء وبدون ألم أو انتظار ،، فلما يدخل كله الى نهايته الى أعماق بطنى، كنت أحبه أن يحتك ويضغط ويداعب جدران مصرانى من الداخل، فكنت أضعه فى ماء ساخن مغلى لمدة طويلة حتى يكتسب الحرارة ويلسعنى فى يدى عندما ألمسه بأصابعى، ثم أدخله باستمتاع فى طيظى ببطؤ شديد متلذذا بسخونته وبحجمه الكبير وبكراته الخمسة التى تمثل خمسة مراحل طويلة لدخوله، ثم أقف وأتحرك به وأسير وأتراقص كأجمل راقصة عاريا أمام المرآة، ونتج عن وزنه الثقيل الذى يبلغ تقريبا عشرة كيلوجرامات من النحاس الأصفر، ومن انقباض مصرانى وفتحة طيظى عليه وامتصاص بطنى المستمر له داخل الأعمق، حتى لايسقط من داخلى وأنا أتراقص به بعنف وانحنى وأدور وأجلس وأقوم وأقفز وأتنطط، حتى يزداد ضربه وحركته فى الأعماق فى طيظى، أن عضلات أردافى وعضلات الشرج وفتحة طيظى أصبحت قوية جدا جدا بشكل لايصدقه عقل، فإذا دخلها قضيب أقوى رجل واعتصرته داخل فتحة الشرج فإنه يتألم من قوة الضغط عليه ويتوسل الى أن أخفف من امتصاصى القوى على زبره وهو يلهث، وكان ذلك أيضل يتسبب فى لذة لاحدود لها لمن ينيكنى ولزبره، كما كان يضاعف من لذتى بلا حدود، ولكن النتيجة التى لم تكن فى الحسبان ولم أحسب لها حسابا على الاطلاق ولكننى أكتشفتها بمحض الصدفة بعد دراستى للمراجع والمواقع الأجنبية الانجليزية هى أن ما كنت أفعله بالقضيب النحاس الضخم فى طيظى والسير والرقص به أعتصره بقوة رهيبة داخلى بدون أن أسنده أو أن أرفعه بأصابعى ليبقى عميقا فى جوفى قد تسببت فى تقوية قضيبى جدا فى انتصاباته، وقوة قذفه للسائل المنوى لمسافات بعيدة و تضاعف الكمية المقذوفة بسبب التنشيط والتدريبات المستمرة اليومية لغدة البروستاتا ولعضلات انتصاب القضيب الممتدة بعيدا بكل جذورها داخل عضلات الأرداف والبطن من الداخل، فزاد حجم قضيبى، وزادت غلظته وطوله، وأصبح انتصابع أعنف واشد وأطول فى الفترة الزمنية مما يمكنه أن ينيك لمدد طويلة تصل إلى الساعات المتواصلة بدوم راحة أو توقف ، مما جعل زبرى وطريقتى فى النيك زائعة الصيت تؤدى إلى ادمان كل من أنيكها أو أنيكه مرة، فإنه يطلبه بعدها بإصرار وبلا توقف لينيكه مرات متتالية
رحت أرتدى البنطلونات الضيقة جدا والتى تظهر جمال أردافى وحجمها وارتعاشاتها، ولكنها أيضا أدت إلى اظهار وبروز قضيبى وحجمه وتفاصيله بكل دقة لكل عين ترانى ، مما جعلنى باستمرار موضع إثارة جنسية فى كل مكان أذهب إليه، فصار الذكور يتحايلون للالتصاق بطيظى وملامستها ومراودتى عن نفسى يسعون الى رضائى لينيكونى، وصارت الاناث تفسح لى المجال للإلتصاق بهن والاحساس بقضيبى والموافقة فورا على أن أنيكهن فى أى مكان وفى كل الأوقات، فزاد نشاطى الجنسى بلا انقطاع ليلا ونهارا فى كل مكان أدخله ،،، مما اعتبرته أنا ممارسة الرياضة البدنية العنيفة لتكبير طيظى وزبرى باستمرار فى نفس الوقت الذى كنت أستمتع فيه جنسيا بعشق الآخرين لجسدى الأنثوى و شبه الذكرى مما كان يخلق موجات من اللذة الشاذة جدا والغريبة عندى وعند من يمارس مع النيك ذكرا أو أنثى....
وتماديت فى عشق دورى كأنثى، فارتديت ملابس الاناث سرا فى البيت، حتى أتقنتها تماما، واستخدام كل الحيل النسائية الأنثوية لإبراز الثديين الذين كبرا وانتفخا واستدارا أيضا قبل أردافى، وتدربت على السير والكلام و تحريك العيون والشفايف واليدين كأنثى تفيض أنوثة ، ....، وأخذ ذلك منى مجهودا ووقتا حتى صرت بالفعل أنثى عقلا و سلوكا وجسدا ومظهرا فى ملابسى المثيرة كأنثى شديدة النعومة والرقة، فانطلقت الى وسائل المواصلات والأماكن المزدحمة والسينمات والمسارح ليلا ونهارا، أبحث عن الشاب الرقيق الجميل المثير الذى يحرك رغبتى وأشتهى زبره لينيكنى، فكنت أختاره بعناية فائقة جدا، وأصاحبه إلى فراشه لينيكنى فى الظلام التام اولا بحجة أننى مكسوفة، وكنت أصمم على أن أحتفظ بارتداء الكلوت الرفيع الحريرى المثير وأن أظل به وهو ينيكنى، وعليه هو أن يزيح مؤخرته جانبا على جانب أحد أردافى الكبيرة المثيرة ويدخل قضيبه فى جسدى من الخلف وانا مستلقية على بطنى مفتوحة الأرداف له، فكان ينزلق قضيبه ويدخل فى طيظى كاملا بصوبة فى البداية، ثم يصبح لزجا بالكريم والفازلين الذى حشوت به فتحتى، بينما هو يعتقد أنه ينيك كسى كبنت أو امرأة مفتوحة تحب النيك فى الوضع الفرنساوى وكما تنيك الكلاب بعضها، حتى إذا استمتع وأراد المعاودة وأن ينيكنى مرات ثانية فكنت أكشف له سر ذكورتى وأننى فى الأصل أنثى تريد ان تكون كاملة الأنوثة، وكان ذلك يثيرهم جميعا بخاصة عندما يستمعون لهذا الاعتراف و طيظى تعتصر قضيبهم وتصل بعم الى لحظة قمة المتعة وقبيل القذف مباشرة فلم يكن واحد منهم يستطيع أن يرفضنى أبدا كأنثى، بل كان ذلك يمتعهم ويزدادون عنفا فى النيك فى طيظى باشتهاء رهيب ، حتى الإناث السحاقيات وغير السحاقيات مثل الدكتورة آمال المطراوى، التى اكتشفت أننى أنثى ولى كس صغير جدا بجوار فتحة طيظى وقامت بمصه ولحسه بلسانها، أصابتها صدمات من المتعة والسعادة الخيالية أن الذى ينيكها بهذا القضيب الكبير جدا هو مجرد أنثى رائعة الأنوثة مثلها تماما ...
كانت أردافى وشكلى الأنوثى يشغلان معظم تفكيرى وأحاسيسى طوال الوقت، فكنت أرتعد كلما لمس أحدهم أردافى وأنا فى حوالى الثانية عشرة، وكنت أنتظر بشوق وخوف بالغين أى لمسة من أى شخص لأردافى فى وسائل النقل المزدحمة، أو فى الطوابير المنتشرة فى كل مكان للحصول على سلعة أو خدمة، فكنت شديد الحساسية أشعر بكل قضيب يضغطه صاحبه ولو كان مرتخيا غير منتصب بين أردافى الكبيرة الحساسة، ويظل كل عقلى متابعا وأردافى تتحسسه وهو ينتصب ويكبر ثم يزداد حجمه حتى آخره بفعل انضغاطه القوى وحركة الملامسة مع طيظى، وتشتد متعتى كلما زادت ضغطاته وتتابعت حتى يرتجف وينتفض ويقذف فأشعر بالبلل فوق بنطلونى وينفذ من خلال قماش الكلوت الى لحم طيظى وبشرتى الشديدة الحساسية والاشتياق لهذا المنى والسائل الدافىء المندفع يتدفق يتلاعب بأعصابى شوقا اليه ...
وقد بلغ جنونى وعشقى لأردافى ومتعتها أننى كنت أفعل كل شىء حتى المستحيل ليكبر ويزداد حجمهما ويثقل وزنهما بالدهن واللحم والعضلات، فأكثرت بشراهة من أكل الدهون الضأن واللحوم والنشويات والسكريات بكثافة، ومارست كل أنواع الرياضة البدنية الثقيلة الصعبة التى تعمل على تكبير عضلات وتقوية ارتفاع واشتداد عضلات الأرداف ليلا ونهارا فى كل دقيقة فراغ، ورحت أراقب نظرات الذكور والإناث الفاحصة الملاحظة لجمال أردافى، وأسجل كل همسة وكل كلمة وكل لمساتهم لها بمتعة لامثيل لها وأنا يزداد ايمانى بأنوثتى بالرغم من حجم وقوة قضيبى الذى يحسدنى عليه الذكور، وتسعى اليه الاناث بجنون وبشكل فاضح أيضا... لم أكتف بما حققته من زيادات كبيرة فى حجم طياظى وجمال شكلها واستدارتها وقوتها، فكان لابد من الاسراع لأصبح أنثى، وقد تلون حتى شكل وجهى بالاحمرار والخجل عشقا فى أردافى، فبدأت أشترى خلسة وأتعاطى هرمونات الأنوثة وأحقن بها أردافى بجرعات رهيبة مضاعفة تصل إلى عشرة أضعاف أى جرعة من الممكن أن توصف طبيا، وأتت النتائج سريعا وتباعا فى وقت قصير وفى أسابيع قليلة فقط، حيث كنت أقوى وأزيد من سرعة فاعليتها بتعاطى هرمونات الاسراع فى النمو والوزن وفيتامينات ب المركبة بكل أنواعها، وثقلت أردافى جدا وكبرت وأصبحت ترتجف وترتعش وتهتز مع كل حركة وكل انحناءة وكل خطوة، فجن جنون عشقى بهما، وصرت أقضى وقتى وحيدا أتمتع برؤيتهما فى المرايا، وأتحسسهما وأعتصرهما وأقرصهما عشقا ورغبة وهياجا، ...، وأنيك نفسى طول الوقت مستخدما القضيب الضخم النحاس مدق الهون والعطور بكراته وحلقاته ومراحله الخمسة ووزنه الثقيل جدا، فادخله فى جوف طيظى متحايلا بشتى الطرق حتى لم يعد يحتاج الى دهانات أو كريم وفزلين لينزلق، فصارت شهوتى إليه وهو يفشخ ويدخل داخلى لا حدود له، واشتدت غلظة فتحة عضلة الشرج وأصبحت غليظة وكبيرة ومفتوحة جدا طوال الوقت، تتلهف على القضيب النحاس وتمتصه وتبلعه بكل هدوء وبدون ألم أو انتظار ،، فلما يدخل كله الى نهايته الى أعماق بطنى، كنت أحبه أن يحتك ويضغط ويداعب جدران مصرانى من الداخل، فكنت أضعه فى ماء ساخن مغلى لمدة طويلة حتى يكتسب الحرارة ويلسعنى فى يدى عندما ألمسه بأصابعى، ثم أدخله باستمتاع فى طيظى ببطؤ شديد متلذذا بسخونته وبحجمه الكبير وبكراته الخمسة التى تمثل خمسة مراحل طويلة لدخوله، ثم أقف وأتحرك به وأسير وأتراقص كأجمل راقصة عاريا أمام المرآة، ونتج عن وزنه الثقيل الذى يبلغ تقريبا عشرة كيلوجرامات من النحاس الأصفر، ومن انقباض مصرانى وفتحة طيظى عليه وامتصاص بطنى المستمر له داخل الأعمق، حتى لايسقط من داخلى وأنا أتراقص به بعنف وانحنى وأدور وأجلس وأقوم وأقفز وأتنطط، حتى يزداد ضربه وحركته فى الأعماق فى طيظى، أن عضلات أردافى وعضلات الشرج وفتحة طيظى أصبحت قوية جدا جدا بشكل لايصدقه عقل، فإذا دخلها قضيب أقوى رجل واعتصرته داخل فتحة الشرج فإنه يتألم من قوة الضغط عليه ويتوسل الى أن أخفف من امتصاصى القوى على زبره وهو يلهث، وكان ذلك أيضل يتسبب فى لذة لاحدود لها لمن ينيكنى ولزبره، كما كان يضاعف من لذتى بلا حدود، ولكن النتيجة التى لم تكن فى الحسبان ولم أحسب لها حسابا على الاطلاق ولكننى أكتشفتها بمحض الصدفة بعد دراستى للمراجع والمواقع الأجنبية الانجليزية هى أن ما كنت أفعله بالقضيب النحاس الضخم فى طيظى والسير والرقص به أعتصره بقوة رهيبة داخلى بدون أن أسنده أو أن أرفعه بأصابعى ليبقى عميقا فى جوفى قد تسببت فى تقوية قضيبى جدا فى انتصاباته، وقوة قذفه للسائل المنوى لمسافات بعيدة و تضاعف الكمية المقذوفة بسبب التنشيط والتدريبات المستمرة اليومية لغدة البروستاتا ولعضلات انتصاب القضيب الممتدة بعيدا بكل جذورها داخل عضلات الأرداف والبطن من الداخل، فزاد حجم قضيبى، وزادت غلظته وطوله، وأصبح انتصابع أعنف واشد وأطول فى الفترة الزمنية مما يمكنه أن ينيك لمدد طويلة تصل إلى الساعات المتواصلة بدوم راحة أو توقف ، مما جعل زبرى وطريقتى فى النيك زائعة الصيت تؤدى إلى ادمان كل من أنيكها أو أنيكه مرة، فإنه يطلبه بعدها بإصرار وبلا توقف لينيكه مرات متتالية
رحت أرتدى البنطلونات الضيقة جدا والتى تظهر جمال أردافى وحجمها وارتعاشاتها، ولكنها أيضا أدت إلى اظهار وبروز قضيبى وحجمه وتفاصيله بكل دقة لكل عين ترانى ، مما جعلنى باستمرار موضع إثارة جنسية فى كل مكان أذهب إليه، فصار الذكور يتحايلون للالتصاق بطيظى وملامستها ومراودتى عن نفسى يسعون الى رضائى لينيكونى، وصارت الاناث تفسح لى المجال للإلتصاق بهن والاحساس بقضيبى والموافقة فورا على أن أنيكهن فى أى مكان وفى كل الأوقات، فزاد نشاطى الجنسى بلا انقطاع ليلا ونهارا فى كل مكان أدخله ،،، مما اعتبرته أنا ممارسة الرياضة البدنية العنيفة لتكبير طيظى وزبرى باستمرار فى نفس الوقت الذى كنت أستمتع فيه جنسيا بعشق الآخرين لجسدى الأنثوى و شبه الذكرى مما كان يخلق موجات من اللذة الشاذة جدا والغريبة عندى وعند من يمارس مع النيك ذكرا أو أنثى....
وتماديت فى عشق دورى كأنثى، فارتديت ملابس الاناث سرا فى البيت، حتى أتقنتها تماما، واستخدام كل الحيل النسائية الأنثوية لإبراز الثديين الذين كبرا وانتفخا واستدارا أيضا قبل أردافى، وتدربت على السير والكلام و تحريك العيون والشفايف واليدين كأنثى تفيض أنوثة ، ....، وأخذ ذلك منى مجهودا ووقتا حتى صرت بالفعل أنثى عقلا و سلوكا وجسدا ومظهرا فى ملابسى المثيرة كأنثى شديدة النعومة والرقة، فانطلقت الى وسائل المواصلات والأماكن المزدحمة والسينمات والمسارح ليلا ونهارا، أبحث عن الشاب الرقيق الجميل المثير الذى يحرك رغبتى وأشتهى زبره لينيكنى، فكنت أختاره بعناية فائقة جدا، وأصاحبه إلى فراشه لينيكنى فى الظلام التام اولا بحجة أننى مكسوفة، وكنت أصمم على أن أحتفظ بارتداء الكلوت الرفيع الحريرى المثير وأن أظل به وهو ينيكنى، وعليه هو أن يزيح مؤخرته جانبا على جانب أحد أردافى الكبيرة المثيرة ويدخل قضيبه فى جسدى من الخلف وانا مستلقية على بطنى مفتوحة الأرداف له، فكان ينزلق قضيبه ويدخل فى طيظى كاملا بصوبة فى البداية، ثم يصبح لزجا بالكريم والفازلين الذى حشوت به فتحتى، بينما هو يعتقد أنه ينيك كسى كبنت أو امرأة مفتوحة تحب النيك فى الوضع الفرنساوى وكما تنيك الكلاب بعضها، حتى إذا استمتع وأراد المعاودة وأن ينيكنى مرات ثانية فكنت أكشف له سر ذكورتى وأننى فى الأصل أنثى تريد ان تكون كاملة الأنوثة، وكان ذلك يثيرهم جميعا بخاصة عندما يستمعون لهذا الاعتراف و طيظى تعتصر قضيبهم وتصل بعم الى لحظة قمة المتعة وقبيل القذف مباشرة فلم يكن واحد منهم يستطيع أن يرفضنى أبدا كأنثى، بل كان ذلك يمتعهم ويزدادون عنفا فى النيك فى طيظى باشتهاء رهيب ، حتى الإناث السحاقيات وغير السحاقيات مثل الدكتورة آمال المطراوى، التى اكتشفت أننى أنثى ولى كس صغير جدا بجوار فتحة طيظى وقامت بمصه ولحسه بلسانها، أصابتها صدمات من المتعة والسعادة الخيالية أن الذى ينيكها بهذا القضيب الكبير جدا هو مجرد أنثى رائعة الأنوثة مثلها تماما ...