حتركتو
11-11-2019, 05:53 PM
السلام عليكم
اولا رح اعرفكم بنفس انا اسمي محمود ٢٠ سنه بدرس في الجامعه
في يوم كنا قاعدين انا وصاحبي علي في بيتنا وتحدثنا عن الجنس
وكل واحد منا حكا مغامراته ود مغامرات صديفي علي مع هند
جمعتها لكم واضفت فيها بعض الخيال لكمالت القصه
وانتظرو قصتي مع نجوي عاوز رائيكم في القصه لو عجبتكم
ففى قصتى هذه التى تدور حول طيز حبيبتى هدير صديقتى بالثانويه التجاريه بنات وبنين
كانت هدير تعشق الموضه واللبس العاري والبناطيل الضيقه فهى فرحنة بجسمها وانوثتها
الطاغيه التى تتمثل فى طيزها الكبيره المدوره المرتفعه داخل البنطالون الجينز الضيق
وهذا ما جزب كل شهوتى الى طيزها الطريه والكلوت الضيق الصغير الظاهر من تحت
البنطالون كالهرم المقلوب فقرأت الكثير من قصص نيك طيز البنات وتعلمت الكثير الى
ان من خلال قراءتى زات مرة فى قصص فشخ طيظ بنت بنوت تعلمت من صاحب
القصة الحقيقيه حكمة قد قالها وهى الحاجة ام الاختراع فبدأت اخترع ما اوقع به
هدير اصفل زبى لاضاجعها فى طيزها التى تملكت كل تفكيري فهنا فى هذه القصة
لمن يبحث عن قصص نياكة طيز ساشرح لكم كل ما خططته من اجل استفخاذي
ونياكتى لطيز صديقتى الكراش الدلوعه هدير صاحبة الطيز الكبيره السكسيه فى
اروع قصص سكس طيز عشيقتى هدير زات الانوثة المتفجرة
رسوب هدير فى امتحانات الشهر وتدخل على لمساعدتها بالمزاكرة سوياً
نعم لقد تحققت الحكمة التى قراءتها من قبل وهى الحاجة ام الاختراع فهنا هدير
حبيبتى قد رسبت فى امتحانات الشهر واقترب موعد الامتحانات النهائى لاخر
العام فتدخلت بكل حيلى وقدمت مساعدتى لها بان نزاكر سوياً وان اقوم بشرح
ملا تفهمه حتى تستطيع النجاح باخر العام وهنا هدير كانت فرحانة جداً باننى
ساساعدها فى المزاكره ولكننى سانيك طيزها المدوره ، فبدأت اذهب كل يوم
الى منزل عبير بعد المدرسه ونجلس فى الصالون امام عيون باباها ومامتها
واتقن دوري فى حسن التعامل مع بنتهم وسلوكى المستقيم امامهم حتى اخذت
منهم الامان واعطونى الثقة الكاملة فكان الاب يذهب للخارج والام تدخل لتستريح
وتتركنا سوياً وياتون فجاءة ليرونى كما انا مكانى اقوم بعملى كمدرس خصوصي
لابنتهم وكطالب يزاكر ايضا من اجل الحصول على النجاح ، وبذلك ترك لى الابوين
بنتهم بين ايدى امينة وهى ايدى الشيطان على حبيب ابنتهم هدير وصديقها الانتيم .
وكانت هدير تاتى لنزاكر وهى ترتدى الشورط القصير الذي تلمع فخاذها البيضاء
كالثلج منه والتى شيرت القصير الذى يظهر بزاز هدير الممتلئة التى احلم برضاعتهم
وكنت كل يوما اهيج اكثر فاكثر على عبير لدرجة انها بدأت تشعر باننى ارغب فى
جسمها وبدأت تلبس ثيابها الواسعة وتقلل من عدد الساعات فى المزاكرة وتبتعد
عنى قدر المستطاع ونحن نزاكر ، فبدأت اضعها امام الامر الواقع فابتعد عنها
تماما وهى فى اشد الاحتياج لى لاننى كنت متفوق فى الرياضيات والانجلش
وهى كانت لا تفقه اى شىء عنهم غير الاهتمام بجمالها وباناقتها والرحلات فقط
فجاءت وقالت لى انت مش بتيجى تزاكرلى ليه هو انا زعلتك فى حاجة وانا
لا استطيع ان اقول لها اننى اريد نيك طيزك فامسكت بيدى وقالت على انا
فاهمة انت عايز ايه ، انت عايز تنام معايا صح فقولت لها انتى حبيبتى
وانا حبيبك وبعد ما نخلص هانتجوز يبقا ليه ماتسبينيش اعمل اللى انا عايزه
معاكى فقالت لى وافرض ماتجوزناش انا اتفضح فقولت لها انتى هاتفضلى
بنت بنوت كما انتى فانا لا اريد غير انا انيك طيزك الجامده فانا لا استطيع
المزاكرة او التركيز بدون ان اضرب العشرة على طيزك وترضعيلى زبى
فحل الصمت على هدير وقالت له وهى شبه هائجه موافقة يا على ومستنياك
النهارده .
على يذهب لمنزل هدير لنيك طيزها المثيره فى مقابل المزاكرة سوياً
ذهبت الى منزل هدير ففتحت مامتها لى الباب فدخلت وجلست بجوار هدير
وبعد ساعه تقريبا ذهبت الام لتاخذ قسطً من الراحة والاب مازال بالشغل
واقتربت من عبير التى ترتعش من شدة الخوف وانا فى قمة سعادتى وشهوتى
باننى احسس على طيز هدير وابعبص خرم طيزها الضيق الى ان امها قد سمعت
صوت تحركاتها بناحية المطبخ فخطرت لدى فكرة وهى ان تذهب ثانيةً والدتها
لغرفة نومها وانا ساذهب ولكننى ساظل ، سنري ذلك , لقد اتفقت مع هدير ان
تقوم وتفتح الباب وتقفله مرةً اخري وتقول لى سلام يا على اشوفك بكرة وانا
استخبى خلف الانتريه وهذا ما فعلته هدير وسمعت الام ما حدث وتركت نفسها
للنوم بعمق الى ان اخذت هدير الى غرفة نومها واغلقت الباب من الداخل وطلبت
من هدير ان تنزع ملابسها تماماً ففعلت ذلك ومن هنا لن اترك خرم طيز عبير
الضيق الا بعد ان اصبح متسعاً لزبى وهى تصرخ وتتلوى تحتى من شدة الالم
الى ان اتسع خرم طيزها من كثرة الزنق والتفريش والتحسيس والبعبصة فى
خرم طيزها وضغط زبى للداخل حتى تبهوك خرم طيزها واصبح بقطرات حليب
زبى المتناثرة وافرازات الشهوه سالكاً وبدأت تتعود على زبى الى انها كانت تترك
المزكاكرة للتناك منى فظليت انيك حبيبتى هدير الكراش فى خرم طيزها بوضعية
القطة وايضا بان تنام على بطنها وانا افشخ ارداف طيزها الملساء الممتلئة او انيكها
بوضعية المقص وهى فى قمة شهوتها الى انها اتناكت ليلة الامتحان وايضا فى حمام
المدرسة . فنجحت هدير بفعل النيك المتواصل وليست بفعل المزاكره الدائمة الى
انها كانت قد تعودت على نياكة على لخرم طيزها فى حين انها لن تستطيع النياكة
مرة اخري من على فى البيت لعودة اخوها جلال من الكويت وهنا قرر على ان ينيك
هدير في حمام المدرسه
هدير تتناك من على فى حمام المدرسه حتى اصبحت شرموطه محترفه
بعدما افسد جلال اخو هدير ايام العسل لكلا من هدير وعلى بعودته من الخارج
لن يستطيع الاثنان عدم ممارسة الجنس واتجهوا الى حمام المدرسه وهنا كانت
هدير تذهب للمدرسة وعند الحصة الاخيره كانت تستازن لكونها تعبانة او ساتزهب
مع والدها او والدتها الى اى مكانا ما وكذلك الامر بالنسبة لعلى الذي كان يهرب فى
الحصة الاخيرة ويتجه الى الحمام ويقلع البنطالون وتاتى وراءه هدير وبدلا من ان تدخل
حمام البنات كانت تدخل حمام الصبيان وانا انتظارها بالداخل افرش لها واستفخذها وابوسها
وارضع فى بزازها الطريه حتى اصبحت حلماتها كالمرآة التى ترضع طفلها فى الحجم
وخرم طيزها اصبح واسعا ومفشوخا دائماً من طول مدة نياكتى له فكانت هدير مرة تجعلنى
اثقب لبن زبى داخل طيزها ومرة اخري اضرب العشرة على وجهها وفى مرات اخري
ادعك زبى بين بزازها الطريه حتى اقذف المنى بين بزازها الساخنه الملساء الى ان انتهت
الثانويه التجاريه واخذت انا ما اريده من طيز هدير وسافرت مع اخوها الكويت ورجعت
مصر وانا متزوج وهنا كانت الصدمة لها وعلمت انها كانت نزوة واننى كنت اشتهى نيك
طيزها الجميلة فقط وحاليا هى متزوجة ولا اراها الا كلما نزلت مصر لزيارة والديها .
اولا رح اعرفكم بنفس انا اسمي محمود ٢٠ سنه بدرس في الجامعه
في يوم كنا قاعدين انا وصاحبي علي في بيتنا وتحدثنا عن الجنس
وكل واحد منا حكا مغامراته ود مغامرات صديفي علي مع هند
جمعتها لكم واضفت فيها بعض الخيال لكمالت القصه
وانتظرو قصتي مع نجوي عاوز رائيكم في القصه لو عجبتكم
ففى قصتى هذه التى تدور حول طيز حبيبتى هدير صديقتى بالثانويه التجاريه بنات وبنين
كانت هدير تعشق الموضه واللبس العاري والبناطيل الضيقه فهى فرحنة بجسمها وانوثتها
الطاغيه التى تتمثل فى طيزها الكبيره المدوره المرتفعه داخل البنطالون الجينز الضيق
وهذا ما جزب كل شهوتى الى طيزها الطريه والكلوت الضيق الصغير الظاهر من تحت
البنطالون كالهرم المقلوب فقرأت الكثير من قصص نيك طيز البنات وتعلمت الكثير الى
ان من خلال قراءتى زات مرة فى قصص فشخ طيظ بنت بنوت تعلمت من صاحب
القصة الحقيقيه حكمة قد قالها وهى الحاجة ام الاختراع فبدأت اخترع ما اوقع به
هدير اصفل زبى لاضاجعها فى طيزها التى تملكت كل تفكيري فهنا فى هذه القصة
لمن يبحث عن قصص نياكة طيز ساشرح لكم كل ما خططته من اجل استفخاذي
ونياكتى لطيز صديقتى الكراش الدلوعه هدير صاحبة الطيز الكبيره السكسيه فى
اروع قصص سكس طيز عشيقتى هدير زات الانوثة المتفجرة
رسوب هدير فى امتحانات الشهر وتدخل على لمساعدتها بالمزاكرة سوياً
نعم لقد تحققت الحكمة التى قراءتها من قبل وهى الحاجة ام الاختراع فهنا هدير
حبيبتى قد رسبت فى امتحانات الشهر واقترب موعد الامتحانات النهائى لاخر
العام فتدخلت بكل حيلى وقدمت مساعدتى لها بان نزاكر سوياً وان اقوم بشرح
ملا تفهمه حتى تستطيع النجاح باخر العام وهنا هدير كانت فرحانة جداً باننى
ساساعدها فى المزاكره ولكننى سانيك طيزها المدوره ، فبدأت اذهب كل يوم
الى منزل عبير بعد المدرسه ونجلس فى الصالون امام عيون باباها ومامتها
واتقن دوري فى حسن التعامل مع بنتهم وسلوكى المستقيم امامهم حتى اخذت
منهم الامان واعطونى الثقة الكاملة فكان الاب يذهب للخارج والام تدخل لتستريح
وتتركنا سوياً وياتون فجاءة ليرونى كما انا مكانى اقوم بعملى كمدرس خصوصي
لابنتهم وكطالب يزاكر ايضا من اجل الحصول على النجاح ، وبذلك ترك لى الابوين
بنتهم بين ايدى امينة وهى ايدى الشيطان على حبيب ابنتهم هدير وصديقها الانتيم .
وكانت هدير تاتى لنزاكر وهى ترتدى الشورط القصير الذي تلمع فخاذها البيضاء
كالثلج منه والتى شيرت القصير الذى يظهر بزاز هدير الممتلئة التى احلم برضاعتهم
وكنت كل يوما اهيج اكثر فاكثر على عبير لدرجة انها بدأت تشعر باننى ارغب فى
جسمها وبدأت تلبس ثيابها الواسعة وتقلل من عدد الساعات فى المزاكرة وتبتعد
عنى قدر المستطاع ونحن نزاكر ، فبدأت اضعها امام الامر الواقع فابتعد عنها
تماما وهى فى اشد الاحتياج لى لاننى كنت متفوق فى الرياضيات والانجلش
وهى كانت لا تفقه اى شىء عنهم غير الاهتمام بجمالها وباناقتها والرحلات فقط
فجاءت وقالت لى انت مش بتيجى تزاكرلى ليه هو انا زعلتك فى حاجة وانا
لا استطيع ان اقول لها اننى اريد نيك طيزك فامسكت بيدى وقالت على انا
فاهمة انت عايز ايه ، انت عايز تنام معايا صح فقولت لها انتى حبيبتى
وانا حبيبك وبعد ما نخلص هانتجوز يبقا ليه ماتسبينيش اعمل اللى انا عايزه
معاكى فقالت لى وافرض ماتجوزناش انا اتفضح فقولت لها انتى هاتفضلى
بنت بنوت كما انتى فانا لا اريد غير انا انيك طيزك الجامده فانا لا استطيع
المزاكرة او التركيز بدون ان اضرب العشرة على طيزك وترضعيلى زبى
فحل الصمت على هدير وقالت له وهى شبه هائجه موافقة يا على ومستنياك
النهارده .
على يذهب لمنزل هدير لنيك طيزها المثيره فى مقابل المزاكرة سوياً
ذهبت الى منزل هدير ففتحت مامتها لى الباب فدخلت وجلست بجوار هدير
وبعد ساعه تقريبا ذهبت الام لتاخذ قسطً من الراحة والاب مازال بالشغل
واقتربت من عبير التى ترتعش من شدة الخوف وانا فى قمة سعادتى وشهوتى
باننى احسس على طيز هدير وابعبص خرم طيزها الضيق الى ان امها قد سمعت
صوت تحركاتها بناحية المطبخ فخطرت لدى فكرة وهى ان تذهب ثانيةً والدتها
لغرفة نومها وانا ساذهب ولكننى ساظل ، سنري ذلك , لقد اتفقت مع هدير ان
تقوم وتفتح الباب وتقفله مرةً اخري وتقول لى سلام يا على اشوفك بكرة وانا
استخبى خلف الانتريه وهذا ما فعلته هدير وسمعت الام ما حدث وتركت نفسها
للنوم بعمق الى ان اخذت هدير الى غرفة نومها واغلقت الباب من الداخل وطلبت
من هدير ان تنزع ملابسها تماماً ففعلت ذلك ومن هنا لن اترك خرم طيز عبير
الضيق الا بعد ان اصبح متسعاً لزبى وهى تصرخ وتتلوى تحتى من شدة الالم
الى ان اتسع خرم طيزها من كثرة الزنق والتفريش والتحسيس والبعبصة فى
خرم طيزها وضغط زبى للداخل حتى تبهوك خرم طيزها واصبح بقطرات حليب
زبى المتناثرة وافرازات الشهوه سالكاً وبدأت تتعود على زبى الى انها كانت تترك
المزكاكرة للتناك منى فظليت انيك حبيبتى هدير الكراش فى خرم طيزها بوضعية
القطة وايضا بان تنام على بطنها وانا افشخ ارداف طيزها الملساء الممتلئة او انيكها
بوضعية المقص وهى فى قمة شهوتها الى انها اتناكت ليلة الامتحان وايضا فى حمام
المدرسة . فنجحت هدير بفعل النيك المتواصل وليست بفعل المزاكره الدائمة الى
انها كانت قد تعودت على نياكة على لخرم طيزها فى حين انها لن تستطيع النياكة
مرة اخري من على فى البيت لعودة اخوها جلال من الكويت وهنا قرر على ان ينيك
هدير في حمام المدرسه
هدير تتناك من على فى حمام المدرسه حتى اصبحت شرموطه محترفه
بعدما افسد جلال اخو هدير ايام العسل لكلا من هدير وعلى بعودته من الخارج
لن يستطيع الاثنان عدم ممارسة الجنس واتجهوا الى حمام المدرسه وهنا كانت
هدير تذهب للمدرسة وعند الحصة الاخيره كانت تستازن لكونها تعبانة او ساتزهب
مع والدها او والدتها الى اى مكانا ما وكذلك الامر بالنسبة لعلى الذي كان يهرب فى
الحصة الاخيرة ويتجه الى الحمام ويقلع البنطالون وتاتى وراءه هدير وبدلا من ان تدخل
حمام البنات كانت تدخل حمام الصبيان وانا انتظارها بالداخل افرش لها واستفخذها وابوسها
وارضع فى بزازها الطريه حتى اصبحت حلماتها كالمرآة التى ترضع طفلها فى الحجم
وخرم طيزها اصبح واسعا ومفشوخا دائماً من طول مدة نياكتى له فكانت هدير مرة تجعلنى
اثقب لبن زبى داخل طيزها ومرة اخري اضرب العشرة على وجهها وفى مرات اخري
ادعك زبى بين بزازها الطريه حتى اقذف المنى بين بزازها الساخنه الملساء الى ان انتهت
الثانويه التجاريه واخذت انا ما اريده من طيز هدير وسافرت مع اخوها الكويت ورجعت
مصر وانا متزوج وهنا كانت الصدمة لها وعلمت انها كانت نزوة واننى كنت اشتهى نيك
طيزها الجميلة فقط وحاليا هى متزوجة ولا اراها الا كلما نزلت مصر لزيارة والديها .