ماريا انطونيو
11-23-2019, 06:07 PM
هذة قصة ليس جديدة لقد شاهدتها موقع اليوتيوب قمت كتابتها معنى انها ليس جديدة لكن مميزة جدا اقراءها
رحلة مدرسية
. خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى احدى القرى*
لمشاهدة المناطق الأثرية.. حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة*
وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها.. فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤا*
بمشاهدة المعالم الأثرية وتدوين ما يشاهدونه فكانوا في باديء الأمر*
يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات*
وبدأت كل واحدة منهن تختار المعلم الذي يعجبها وتقف عنده .. كانت هناك*
فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدت كثيرا عن مكان*
تجمع الطالبات وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظ*
المعلمة حسبت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت*
هناك وذهبوا عنها فحين تاخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجد*
به احد سواها فنادت بأعلى صوتها ولكن ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل*
الى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة الى مدينتها وبعد مشي طويل*
وهي تبكي شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت الباب فإذا بشاب في أواخر*
> >العشرين يفتح لها الباب وقال لها في دهشة :من انت؟*
فردت عليه: انا طالبة اتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف*
طريق العودة.*
فقال لها انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية*
الجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لايسكن أحد..*
فطلب منها ان تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من*
ايجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها.. فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو*
سينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل*
السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا*
يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب.. وكان الشاب جالسا في*
طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلة*
له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل*
نفس الشيء مع جميع اصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان*
يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية.. لم ينم منهما أحد حتى الصباح*
فأخذها وأوصلها الى منزلها وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم*
يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ..فذهب*
الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يد*
الشاب وهما سائران ملفوفة فساله عن السبب*
فقال الشاب: لقد اتت الي فتاة*
جميلة قبل ليلتين ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس
لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة قررت أن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة*
الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكان التفكير بالإعتداء على الفتاة*
يؤلمني أكثر من الحرق.*
أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه ابنته دون ان*
يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة..*
فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طول العمر
:g014::g014::g014::g014::g014::g014 ::g014:
ايتها الادارة العزيزة موضوع ليس جديد اعلم ذالك الامر
لكن بحث عنة هنا لم نجد هكذا موضوع تم اذاعة لة مع علم قصة مثيرة جدا تعجب كل يقرائها
رحلة مدرسية
. خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى احدى القرى*
لمشاهدة المناطق الأثرية.. حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة*
وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها.. فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤا*
بمشاهدة المعالم الأثرية وتدوين ما يشاهدونه فكانوا في باديء الأمر*
يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات*
وبدأت كل واحدة منهن تختار المعلم الذي يعجبها وتقف عنده .. كانت هناك*
فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدت كثيرا عن مكان*
تجمع الطالبات وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظ*
المعلمة حسبت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت*
هناك وذهبوا عنها فحين تاخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجد*
به احد سواها فنادت بأعلى صوتها ولكن ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل*
الى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة الى مدينتها وبعد مشي طويل*
وهي تبكي شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت الباب فإذا بشاب في أواخر*
> >العشرين يفتح لها الباب وقال لها في دهشة :من انت؟*
فردت عليه: انا طالبة اتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف*
طريق العودة.*
فقال لها انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية*
الجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لايسكن أحد..*
فطلب منها ان تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من*
ايجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها.. فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو*
سينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل*
السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا*
يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب.. وكان الشاب جالسا في*
طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلة*
له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل*
نفس الشيء مع جميع اصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان*
يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية.. لم ينم منهما أحد حتى الصباح*
فأخذها وأوصلها الى منزلها وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم*
يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ..فذهب*
الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يد*
الشاب وهما سائران ملفوفة فساله عن السبب*
فقال الشاب: لقد اتت الي فتاة*
جميلة قبل ليلتين ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس
لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة قررت أن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة*
الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكان التفكير بالإعتداء على الفتاة*
يؤلمني أكثر من الحرق.*
أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه ابنته دون ان*
يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة..*
فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طول العمر
:g014::g014::g014::g014::g014::g014 ::g014:
ايتها الادارة العزيزة موضوع ليس جديد اعلم ذالك الامر
لكن بحث عنة هنا لم نجد هكذا موضوع تم اذاعة لة مع علم قصة مثيرة جدا تعجب كل يقرائها