Hatem Moaz
06-02-2020, 02:59 AM
أنا مدام ناهد متزوجة من رجل ثرى منذ عشر سنوات وعمرى الان ثلاثة وثلاثين سنة؛
تزوجت ولم أنجب إلى الان وانا لا اهتم كثيرا بموضوع الانجاب لأنني امرأة تحب ان تستمتع بالحياة
أنا امرأة جميلة جدا كما اعترف لى من حولى فى العمل. فأنا طويله نوعا ما، بيضاء البشرة سوداء العينين ناعمة الجسم الذى يفتن عقل اى رجل وخاصة حينما ارتدى الليجن والبودى الذى يلتصق الاول منهما على أوراكى واردافى والاخر على بزازى وتضاريس صدرى. لى ثديين مرتفعان متوسطان الحجم ولم يترهلا على الرغم من زواجى لعشر سنوات وفعص زوجى لهما بكلتا يديه. لى بطن رقيق وخصر رشيق ومن اسفله ردفان متكوران جميلان يسيل عليهما لعاب الرجال كلما لبست الليجين وخرجت به وهذا كثيرا ما يحدث حينما أغلق باب سيارتى فأرى الشباب يكادون أن يلتهموننى بأعينهم. فأنا فى الواقع امرأة متحررة أريد أن استمتع بالحياة وبكل ما فيها من لحظات المتعة والاثارة. وفى الواقع ايضا،
قضيت اجمل لحظات عمرى وانا بين احضان ابن اختى الوسيم جدا عندما أقمت معه علاقة سكس نارى فى منزل والدته التى هى اختى
والآن، أعرفكم بابن أختى الوسيم جدا، فهو شاب فى الحادية والعشرين من عمره فى ثانية جامعة ، عريض الصدر جميل الوجه والرموش وملامحه ملامح تشف عن رجل كامل الرجولة يعشق الجنس
وهذا ما عرفتنى عليه اختى ؛ فهو يقوم باصطياد الفتيات وايقاعهن فى شراك حبه ومواعدتهن واللقاء بهن خارج اسوار الجامعة. كانت شخصيته لطيفة؛ فهو يحب النكات والمزاح الى حد كبير ويحب النكات البذيئة على وجه الخصوص.
وفى الحقيقة، هو كان مفتتننا بجسمى ويغازلنى ولكن كخالته، فكان يقول لى مداعبا: انت مكنة ياخالتو، يا بخت جوزك بيكى. كنت أنا أضحك وأقهقه بصوت عال من مغازلته وكنت أرد عليه قائلة: خلاص ياميدو يبقى اتجوز واحدة زيى او حتى علقها.
وكان هو يضحك وكنا نضرب كفا على كف وكنا اقرب الى الاصحاب من كوننا اقارب او خالة وابن اختها.
كان أيضا عندما يرانى بالليجن، يصيح ضاحكا: أرحمى ، فكنت أهيجه اكثر بقولى: عاجبينك، وايه اللى مانعك يا ولا، ماتيجى ياميدو. وكانت أختى تضحك ايضا من كلامه وتخبرنى انه عنده حق لان الشباب تعبان فى الشارع.
وفى يوم من الايام كانت اختى قد واعدتنى بالمنزل لنذهب سويا لنطمأن على صديقة لنا بالمستشفى تلد ولادة قيصرية. ذهبت اليها فى المنزل صباحا لأجدها قد سبقتنى الى هناك ولاجد ميدو وحيدا فى المنزل يستعد للخروج الى جامعته.
كنت فى تلك المرة أرتدى بودى أحمر ملتصق على جسمى وبزازى وليجن أسود شفاف ملتصق فوق أفخاذى بشدة، وكان شعرى الاسود منسدل خلف ظهرى الى ما فوق ردفى بقليل.
قال لى ميدو الوسيم جدا ان امه قد سبقتنى الى المستشفى، فجلست لاستريح من تعب الطريق. جاء ميدو وجلس قبالتى وهو يقول : ياخالتو تانى دول عاوزين يطلعوا من بره، ارحمينا بقى. ضحكت انا وأمعنت فى إغاظته وقلت له ان هو كان يريدهما فليأتى، فضحك هو والتفت بوجهه الى الحائط ضاحكا وعاود الحملقة فيهما مجددا، فرحت بجانبه وظللت اميل على وجهه بصدرى لأغريه وأهيجه ولأرى ما يكون منه.
فلمست بزازى فمه ووجهه وهو لا يكاد يصدق من الاندهاش. رفعت البودى وعرضت عليه صدرى فجأة، فطار صوابه وأقبل يهجم عليهما ويمصمصهما كأنه اسد يلتهم فريسة.
فراح يلحس بزازى ويمصمص فى حلماتهما وانا ادلك له ذبه من فوق بنطاله الجينز، فانتصب ذبه فرفع بنطاله وكأنه وتد رفع خيمة،
بسرعة فككت حزامة وخلعت عنه لباسه ورحت أمص له ذبه وبيضاته وأريه السكس على اصوله، فهاج بشدة وراح يأن.جن جنونه وكأنه كان ينتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر،
فقلبنى على ظهرى فوق كنبة الانتريه، وانزل بنطالى الليجن ولم اكن ارتدى لباسا تحته، فراح يلحس كسى الناعم ذا الشفرين الغليظين، فبدأت ارتخى وتترتخى اعصابى من اللذة،.
طلبت منه ان ينيكنى بقوة ففعل ووضع رأس ذبه فوق بظرى وراح يدور عليه بشدة وانا اصرخ واتأوه وظل ينيك فى كسى وانا اصيح من اللذة وهو كذلك حتى ارتعش جسمى وقذف هو ايضا.وحتى هذه اللحظة وأنا اتناك منه وأغير عليه من بنت أخرى
تزوجت ولم أنجب إلى الان وانا لا اهتم كثيرا بموضوع الانجاب لأنني امرأة تحب ان تستمتع بالحياة
أنا امرأة جميلة جدا كما اعترف لى من حولى فى العمل. فأنا طويله نوعا ما، بيضاء البشرة سوداء العينين ناعمة الجسم الذى يفتن عقل اى رجل وخاصة حينما ارتدى الليجن والبودى الذى يلتصق الاول منهما على أوراكى واردافى والاخر على بزازى وتضاريس صدرى. لى ثديين مرتفعان متوسطان الحجم ولم يترهلا على الرغم من زواجى لعشر سنوات وفعص زوجى لهما بكلتا يديه. لى بطن رقيق وخصر رشيق ومن اسفله ردفان متكوران جميلان يسيل عليهما لعاب الرجال كلما لبست الليجين وخرجت به وهذا كثيرا ما يحدث حينما أغلق باب سيارتى فأرى الشباب يكادون أن يلتهموننى بأعينهم. فأنا فى الواقع امرأة متحررة أريد أن استمتع بالحياة وبكل ما فيها من لحظات المتعة والاثارة. وفى الواقع ايضا،
قضيت اجمل لحظات عمرى وانا بين احضان ابن اختى الوسيم جدا عندما أقمت معه علاقة سكس نارى فى منزل والدته التى هى اختى
والآن، أعرفكم بابن أختى الوسيم جدا، فهو شاب فى الحادية والعشرين من عمره فى ثانية جامعة ، عريض الصدر جميل الوجه والرموش وملامحه ملامح تشف عن رجل كامل الرجولة يعشق الجنس
وهذا ما عرفتنى عليه اختى ؛ فهو يقوم باصطياد الفتيات وايقاعهن فى شراك حبه ومواعدتهن واللقاء بهن خارج اسوار الجامعة. كانت شخصيته لطيفة؛ فهو يحب النكات والمزاح الى حد كبير ويحب النكات البذيئة على وجه الخصوص.
وفى الحقيقة، هو كان مفتتننا بجسمى ويغازلنى ولكن كخالته، فكان يقول لى مداعبا: انت مكنة ياخالتو، يا بخت جوزك بيكى. كنت أنا أضحك وأقهقه بصوت عال من مغازلته وكنت أرد عليه قائلة: خلاص ياميدو يبقى اتجوز واحدة زيى او حتى علقها.
وكان هو يضحك وكنا نضرب كفا على كف وكنا اقرب الى الاصحاب من كوننا اقارب او خالة وابن اختها.
كان أيضا عندما يرانى بالليجن، يصيح ضاحكا: أرحمى ، فكنت أهيجه اكثر بقولى: عاجبينك، وايه اللى مانعك يا ولا، ماتيجى ياميدو. وكانت أختى تضحك ايضا من كلامه وتخبرنى انه عنده حق لان الشباب تعبان فى الشارع.
وفى يوم من الايام كانت اختى قد واعدتنى بالمنزل لنذهب سويا لنطمأن على صديقة لنا بالمستشفى تلد ولادة قيصرية. ذهبت اليها فى المنزل صباحا لأجدها قد سبقتنى الى هناك ولاجد ميدو وحيدا فى المنزل يستعد للخروج الى جامعته.
كنت فى تلك المرة أرتدى بودى أحمر ملتصق على جسمى وبزازى وليجن أسود شفاف ملتصق فوق أفخاذى بشدة، وكان شعرى الاسود منسدل خلف ظهرى الى ما فوق ردفى بقليل.
قال لى ميدو الوسيم جدا ان امه قد سبقتنى الى المستشفى، فجلست لاستريح من تعب الطريق. جاء ميدو وجلس قبالتى وهو يقول : ياخالتو تانى دول عاوزين يطلعوا من بره، ارحمينا بقى. ضحكت انا وأمعنت فى إغاظته وقلت له ان هو كان يريدهما فليأتى، فضحك هو والتفت بوجهه الى الحائط ضاحكا وعاود الحملقة فيهما مجددا، فرحت بجانبه وظللت اميل على وجهه بصدرى لأغريه وأهيجه ولأرى ما يكون منه.
فلمست بزازى فمه ووجهه وهو لا يكاد يصدق من الاندهاش. رفعت البودى وعرضت عليه صدرى فجأة، فطار صوابه وأقبل يهجم عليهما ويمصمصهما كأنه اسد يلتهم فريسة.
فراح يلحس بزازى ويمصمص فى حلماتهما وانا ادلك له ذبه من فوق بنطاله الجينز، فانتصب ذبه فرفع بنطاله وكأنه وتد رفع خيمة،
بسرعة فككت حزامة وخلعت عنه لباسه ورحت أمص له ذبه وبيضاته وأريه السكس على اصوله، فهاج بشدة وراح يأن.جن جنونه وكأنه كان ينتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر،
فقلبنى على ظهرى فوق كنبة الانتريه، وانزل بنطالى الليجن ولم اكن ارتدى لباسا تحته، فراح يلحس كسى الناعم ذا الشفرين الغليظين، فبدأت ارتخى وتترتخى اعصابى من اللذة،.
طلبت منه ان ينيكنى بقوة ففعل ووضع رأس ذبه فوق بظرى وراح يدور عليه بشدة وانا اصرخ واتأوه وظل ينيك فى كسى وانا اصيح من اللذة وهو كذلك حتى ارتعش جسمى وقذف هو ايضا.وحتى هذه اللحظة وأنا اتناك منه وأغير عليه من بنت أخرى