DestructiveBull
06-08-2019, 04:04 PM
مرحب بأجمل اصدقاء،
احب اعرفكم بنفسي:- انا شاب مصري صعيدي الاصل ١٨سنة مولود و عايش في اسكندرية طولي "١٨٥سم" و وزني "٧٥كج" اما بقى زوبري فهو كبير نسبيا "٢٠سم".
تبدأ حكايتي من ستة ابتدائي لما كنت باخد درس رياضيات خصوصي على طربيزة (منضدة) ، كانت المجموعة مكونة من ٥ طلاب منهم (غادة) اول حب في حياتي، مكانش في حاجة بيننا غير نظرات مخطوفة و سريعة مليانة عشق ممزوج بالكسوف، فضلنا عالحال دا مدة لحد ما في حصة لقيتها بتمررلي ورقة من تحت الطرابيزة، فتحتها لاقيت مكتوب فيها ايميل الفيسبوك بتاعها، ماكنتش مصدق نفسي كنت هطير من الفرحة و اترسم على وشي ابتسامة مليانة بهجة و هي كذلك و لكن لمينا نفسنا قبال ما الاستاذة تلاحظ حاجة.
بعد ما خلصت الحصة طيرت عالبيت عشان ابعتلها طلب صداقة، و انتظرت وانا الشوق هيموتني ولكن يمر اول يوم بدون تغيير و يأتي اليوم البعده كذلك حتى اليوم التالت خلاص شعرت باليأس لحد ما لاقيت اجمل اشعار في حياتي " لقد تم المواققة على طلب صداقتك من قبل غادة".
مابقتش مصدق نفسي كنت هتجن، و على طول روحت داخل مكلمها و من هنا و احنا ٢٤ساعة بنتشات، و حتى كل حصة كنا ديما نتقابل نتكلم ٥دقايق قبل و بعد كل حصة و كان نفسي الفترة دي تطول لكن للأسف اخوها الكبير كان بيوديها و يجيبها.
لحد ما في مرة و بدون انذار بعد سنة و لسبب ما تنقطع علاقتي بيها و تختفي من حياتي بشكل غريب.
كنت هتجن، دورت عليها في كل مواقع التواصل الاجتماعي مالقتهاش، حتى الدرس مابقتش تيجي.
و بعد ٣سنين بدر عليها استسلمت و قررت انساها بصعوبة.
و ها انا داخل تالتة ثانوي و بدأت آخد دروس عند اشهر مدرسي الاسكندرية و بعد كذا شهر من الدراسة مواعيد الدروس دخلت في بعض و قررت اغير مواعيد بعض المواد و منها مادة الفيزياء الكنت باخدها مع مدرس مشهور.
و في يوم و انا رايح في معادي الجديد و مجموعتي الجديدة و انا معدي على مساعدي الاستاذ عشان اسلم واجباتي، فجأة اشعر بصدمة رهيبة و اتمسمر مكاني، مش مصدق عيني.
هي هي غادة بشحمها و لحمها قاعدة قدامي بتهزر مع المساعدة و البالمناسبة كانت صديقتي جدا.
المساعدة: "مالك مبلم كدا ليه؟!"
انا و انا مش مبلم في غادة: "لا ابدا ولا حاجة انا شبهت بس عالآنسة الجمبك"
المساعدة تبص لغادة و تسألها:"تعرفيه؟!"
غادة: "اه حاسة اني شوفته قبل كدا"
و هنا اتأكدت انها غادة روحت رديت:"لا وحياتك البينا كان اكتر من مجرد انك شوفتيني قبل كدا"
و هنا ابتسمت غادة بكسوف و بصت عالارض روحت انا مشيت من قدامهم بسرعة قبل ما المساعدة تلاحظ حاجة.
و بعد ما الحصة خلصت استنتها لغايط ما تطلع و بعد ما طلعت جريت عليها و كلمتها و اتمشينا مع بعض واحنا بنتكلم.
انا:"انا زعلان منك على فكرة"
غادة:"قبل ما تقول اي حاجة و تلومني .. انا مريت بمرحلة من عمري كانت الاسوأ غي حياتي و خليتني اتقفل من الدنيا بحالها"
انا:"و ايه اليخلي طفله زيك تتخمق من الدنيا"
راحت وقت و قعدنا على كرسي في حديقة عامة و بدأت تحكيلي كل حاجة.
غادة:"وفات والدتي اثر عليا جدا و حسيت انه خلاص مابقاش ليا حدا في الدنيا"
انا:"طيب وانا روحت فين؟!"
غادة:"اكيد كنت متعلقة بيك جدا ولكن انا كنت طفلة و خصوصا اني بنت لما فقدت ماما حسيت ان فعلا حياتي مالهاش لازمة"
و قفلنا الموضوع دا و سرحنا في مواضيع تانية و عملت ايه طول السنين الفاتت و كدا و روحت سألتها عن حياتها العاطفية من بعدي.
ردت:"عرفت ولد في اول ثانوي كان جارنا و اتعلقت بيه جدا و فضلنا على علاقة لحد تانية ثانوي و لكن انفصلنا"
انا:"انفصلتوا ليه؟!"، راحت مديرة وشها و بصت عالارض في كسرة نفس.
انا:"نيل ايه الزفت دا"
غادة:"اغتصبني"
انا:"ايه ازاي و امتى و فين؟!"
غادة:"اقنعني ان والدته تعبانة و انه قاعد معاها في البيت فا انا روحتله البيت عشان ازور مامته و هنا اكتشفت حقيقة انه عملي كمين و قام مكتفني و قطعلي هدومي و ناكني جامد" بنفس اللفظ كدا.
انا:"ناكك؟! .. انتي اتغيرتي خالص"
غادة:"اه ناكني .. انا مابقتش غادة البريئة بتاعة زمان يا (اسمي)"
و الصراحة انا كنت ملاحظ عليها كدا اول ما شفتها ... طريقة لبس متحررة جدا و طريقة تحركات و تصرفات كمان لا تقل تحررا عن لبسها.
نسيت اعرفكم على شكلها ... بنت سمرا ممشوقة القوام نظرا لممارستها الرياضة .. حسنة الوجه و عندها غمازات و فلقة في الدقن و شفايف فراولة كبيرة و مرسومة تتاكل اكل .. بزازها اوووف علا بزازها متوسطي الحجم مكورين و مشدودين و بارزين جدا لقدام .. اما طيزها مفيش اجمل منهم حجمهم فوق المتوسط و مشدودين و طريين و بيرجوا و هي مشية يخبلوا العقل و يفجروا الزب.
و حاولت اغير الموضوع و كملنا كلام لحد ما كل واحد فينا روح بيته.
و بقينا نتقابل على طول قبل و بعد كل حصة ولكن المرة دي لفترات طويلة لأنها خلاص كبرت و تحررت و مابقاش عليها رقيب.
لحد ما في يوم الحصة خلصت متأخر عالساعة ٩:٣٠ بالليل و طلعنا اتمشين لحد ما قعدنا في منطقة عالبحر تسمى مساكن ظباط مصطفى كامل و قعدنا في حديقة هناك و قعدنا نتكلم و كان الجو رومانسي جدا و ضلمة و الحتة دي مشهورة بالضلمة و الهدوء و قعدنا نتكلم لحد ما الدنيا سقعت و الهواء اشتد و لقيتها بترتعش جمبي، روحت قالع الجاكيت و اديتهولها و اخدتها في حضني نامت على صدري و كملنا كلام .
_و هنا يحضر الشيطان و يبدأ الاكشن_
كنت عايز افتح معاها مواضيع سكس.
سألتها:"عمرك جربتي الfrench kiss ؟! (بوسة مشبك ساخنة)"
غادة:"اه مع الولد القلتلك عليه .. و انت؟!"
انا:"الصراحة لا بس نفسي"
غادة قامت فجأة من على صدري و قالتلي:" انا ممكن اعلمك حالا على فكرة "
انا:"حالا امتى و فين انت شكلك اتجنيتي"
غادة:"طيب تعالى" و قامت و سحبتني من ايدي وراها .. و بحكم انها ساكنة في المنطقة قامت واخداني ورا منور عمارة من العماير في مكان الجن الازرق مايعرفهوش.
غادة:"مستعد"
انا في تردد:"اأ اه جاهز"
غادة :"طيب غمض عنك و سيب نفسك و انا هعمل كل حاجة" و قربت مني تبوسني، و قبل ما شفايفها تلمس شفايفي بنص سانتي متر قومت بعدت عنها و قلتلها لحظة
كان قلبي بيدق بسرعة و كان هيطلع من مكانه قامت زعلت كدا و قفت بعيد عني و لوت بوزها و قالت:انت شكلك عيل بقا"
و انا سمعت الكلمة دي من هنا و دمي يغلي من هنا يعني ايه تقول عليا عيل و فجأة تملكتني الجرأة قمت ساحبها من ايدها جامد لحد ما صدرها خبط في صدري و بزازها الملبن اترجوا للحظة كدا منظرهم سخني اكتر و بدون اي مقدمات روحت نازل على شفايفها اكلهم و امصمصهم بهم لحد ما هريت شفايفها و بدأت هي تدخل لسانها و انا امص و هي كذلك العطس تمصمص لساني و فضلنا عالحال دا بتاع خمس دقايق روح مسكهي بعد كدا بأيديا الاتنين من رقبتها و بصتلها بصت الديب لفريسته قبل ما يهجم عليها نظرة كلها شر .. و هي ردت بنظرة برائة جنسية كدا تهيج و كأنها بتقولي انا شرموطتك اعمل فيا الانت عايزه انا قاحبتك عايزاك تفرتكني .. نظرة خلت زبي كان هينفجر تحت البنطلون و برز بروز رهيب رسم حتى كل تفاصيله حتى عروقة الكثيرة الغليضة الكانوا هينفجروا بانت و خصوصا اني كنت لابس سويت بانتس رياضي خفيف ..
روحت لاوي دراعها خليتهل تديني ضرها و زنقتها في الحيطة و لزقت زبي الضخم في طيزها و بدأت اعض في حلمة ودانها و امصمص رقبتها و هي شغالة تفنس طيزها ناحية زب لحد ما حسيت انه هيخترق هدومنا و يرشق في طيزها .. روحت نزلت قلعتهتا اليوجا بانتس (بنطلون شبيه بالفيزون) بالكلوت الكانوا متغرقين في مياة شهوتها في ساحبة واحدة و لقيت قدامي احلى منظر .. طيز مكورة و كبير بيتوسطها كس حيق و نضيف و ناعم و منتفخ بينقط منه بغذارة مياه شهوتها كأنه حنفية بايظة و شغالة تنقط .. لقيت نفسي غايص في كسها الحسه و امصمصه لحد ما نضفت كل نقطة فيه .. فجأ لقيتها فتحت فلقة طيزها بأيد و تدفع راسي بأيد لحد م غاصت بالكامل في طيزها و بدأت اكل كسها بقة و الحس خرم طيزها و الف بلساني حوالين خرم طيزها و بدقت انيك طيزها بلسا لحد ما بدأت ترتعش و تضم رجلها جابتهم بقوة لحد كا بقت مش عارفة تسد طولها .. قومت و سيبت ايدها الكنت لويها راحت لفت مرة واحدة و بدأت تاكل شفايفي بنهم و تقولي:"نيكني ارجوك مش قادرة اصبر اكتر من كدا" ... روحت ضاغط بايديا الاتنين على كتفها خليتها تنزل على ركبها ... راحت ساحبة البنطلون و اذ فجأتا زبي يتنطر و يخبط في دقن و بعدين يفضل يتهز قدامها في نظرات من الاندهاش منها و هي بتقول:"ايه كل دا" .. و لسا هرد عليها ماسابتليش فرصة اتكلم قامت نزل على راس زبي لحس و مصمصة و بعدين بدأت تمص زبي كل و نزلت عالبضان كمان تمصهم و تشفطهم لحد ما كانت هتبلهم و بعد بدأت تدخل و تطلع زوبري في بوقها و تمصه بنهم لحد ما حسيت اني خلاص هنفجر ... روحت شادد راسها من شعرها ناحيتي و لزقت وشها فيا لحد ما زبي دخل كله لحد البضان و حسيت بزوبري في بلعومها و بدأت اجيب بقوه و انا اتأوه اااه اااه يا بت الشرموووطااا .. و نزلت جالونات من اللبن غي زورها مباشرةً على معدتها على طول معداش حتى على لسانها و كأني رضعتها وجبة لبن كامل الدسم و ماحسيتش بنفسي غير و هي مخنوقة تحتي و هتموت شغالة تفلفص و تضربني في بطن عشان افكها ... قمت خلعت زبي عنها بسرعة قامت اترمت عالارض و هي شرقانة و شغالة تكح و كانت بتطلع في الروح و فضلت بتاع دقيقتين تالتة لحد ما هديت و بعدين لقيتها بصالي كدا و تقول:"يخربيتك ايه دا كله" ... و بعدين زلت بنظرها عن عيني لتحت شوية و لقيت اترسم على وشها ملامح اندهاش قوية .. روح بصيت لتحت انا كمان لقيت زبي واقف زي الوتد مانخش مللي ولا نام حتى بيتقطر منه بواقي اللبن الجبته في بقها انا نفسي اندهشت ... البت اترمت بسرعة عليا تاني و بدأت تلحس كل قطرة قبل ما تنزل و تشفط فيه زي الشاليموه لحد ما نضفته تماما من جوة و برا و قالتلي مش هسيبك انهاردة غير لما انوم الوحش ... قمت رفعتها و زنقتها في الحيطة و تيفيت على خرم طيزها و بدأت امشي زبي عليه و الففه حواليه ورجعت بيه سنة و لسه هرشقة في طيزها لاقيتها شبِّت فجأة (وقفت على اطراف اصابعها) ... راح زبي رشق في كسها بدل طيزها و كان ناعم بغبااااء و غرقان و سخن جداااا ... وكنت هنسى نفسي لحد زبي دخل بتاع ٥سم في كسها روحت سحبته بسرعة خفت لأكون فتحتها وانا برجع بيه قامت هيا برضة مفنة طيزها اكتر و كأنها بتقولي مش هيطلع من كسي .. روحت قولتلها:"يانهر اسود انا شكلي فتحتك..يخربيتك" .. قالتلي:"ماتخافش انا كدا كدا مفتوحة.. نيكني بقا ارجووووك طفي نار كس قحبتك بقااااه" .. انا سمعت الجملة دي من هنا و قمت رازع زبي في كسها باقوى ما اوتيت من قوة .. ليقت جسمها اتفرد مرة واحد و راسها اترفعت فوق و عينيها لفت لجوا و شهقت شهقة كأنها طلعت في الروح .. و هنا عرفت اني فرتكت الG-spot عندها ... و بدون رحمة كملت رزع فيها و زبي يدخل للآخر لحد البضان و يطلع تاني في رزع متواصل لمدة عشر دقايق و هي شغاله تتلوى تحت و ترتعش و شغاله تتأه ااااه اااااهههه اااامممم امممم ايي اييي لكد ما لقيتها بترتعش جامد تحتي و رجلها لفوا على بعض جامد و اترمت عالارق و فضلت ترتعش و تترج عالأرض و عينيها ملفوفة كأنها ملبوسة من جن ... انا الصراحة قلقت جدا و خوفت لأكون بوظتلها عضو من اعضائها الداخلية و خصوصي اني كنت بحس ان راس زبي بترزع لغايط سد في اخر كسها و تضغط عليه جامد .. و فضلت عالحال دا بتاع دقيقة لغايط ما هدية جامد و دايخة و عرقانة كأنها لسا فايقة من غيبوبة روحت مددت جمبها عالارض و سندنا عالحيطة و خدتها في حضني تاني و نامت على صدري و ايديها على زبي بتلعب فيه .. و قولتلها:"انتي كويسة .. تقدري تكملي؟!" .. ردت:"هي الساعة كام؟!" .. قلتلها:"١١:٤٥" ... قالتلي:"انا جبت اخري خلاص و اخدت كفايتي و مش عايزة اتناك تاني طول عمري.. و كدا كدا لازم اروح دلوقتي عشان الوقت اتأخر" و قامت و عدلت همومها و شعرها و ظبطك نفسها .. و لسا بتمش وقفتها و قولتلها:"بس انتي ما وفتيش بوعدك" و شاورت على زبي الواقف .. قامت ضاحكة ضحكة صغيرة و قالت:"بس انا مش قادرة" .. قولتلها:"انا كدا كدا خلاص قربت اجيبهم" .. قالتلي:"تمام .. وانا برضو محتاجة وجبة تسندني لحد ما اروح البيت" و ضحكنا شوية .. و بعد ما خالصت مص و شربت كل اللبن عدلت انا كمان هدومي و اتمشيت معاها لغاية قمة شارعها لانها ساكنة قريب من المكان زي ما قلتلكم و ودعتها ..
و اتكرر معانا الحصل في ابتدائي .. اختفت عني برضوا من غير ماعرفلها ايميل ولا نمرة تليفون ولا اي معلومة غير عنوانها بالتفصيل .. و ستظل غادة هي حب ابتدائي المفتقد.
.
.
.
اقترحوا عليا حلول اوصلها بيها مع اني مامتلكش غير عنوان بيتها.
اتمنى تكونوا استمتعتم .. لو عجبتكم القصة اعمله لايك و شاركوني بتعليقاتكم الجميلة و ماتنسوش تتابعوني و تعملولي add عندكم.
سلاام.
احب اعرفكم بنفسي:- انا شاب مصري صعيدي الاصل ١٨سنة مولود و عايش في اسكندرية طولي "١٨٥سم" و وزني "٧٥كج" اما بقى زوبري فهو كبير نسبيا "٢٠سم".
تبدأ حكايتي من ستة ابتدائي لما كنت باخد درس رياضيات خصوصي على طربيزة (منضدة) ، كانت المجموعة مكونة من ٥ طلاب منهم (غادة) اول حب في حياتي، مكانش في حاجة بيننا غير نظرات مخطوفة و سريعة مليانة عشق ممزوج بالكسوف، فضلنا عالحال دا مدة لحد ما في حصة لقيتها بتمررلي ورقة من تحت الطرابيزة، فتحتها لاقيت مكتوب فيها ايميل الفيسبوك بتاعها، ماكنتش مصدق نفسي كنت هطير من الفرحة و اترسم على وشي ابتسامة مليانة بهجة و هي كذلك و لكن لمينا نفسنا قبال ما الاستاذة تلاحظ حاجة.
بعد ما خلصت الحصة طيرت عالبيت عشان ابعتلها طلب صداقة، و انتظرت وانا الشوق هيموتني ولكن يمر اول يوم بدون تغيير و يأتي اليوم البعده كذلك حتى اليوم التالت خلاص شعرت باليأس لحد ما لاقيت اجمل اشعار في حياتي " لقد تم المواققة على طلب صداقتك من قبل غادة".
مابقتش مصدق نفسي كنت هتجن، و على طول روحت داخل مكلمها و من هنا و احنا ٢٤ساعة بنتشات، و حتى كل حصة كنا ديما نتقابل نتكلم ٥دقايق قبل و بعد كل حصة و كان نفسي الفترة دي تطول لكن للأسف اخوها الكبير كان بيوديها و يجيبها.
لحد ما في مرة و بدون انذار بعد سنة و لسبب ما تنقطع علاقتي بيها و تختفي من حياتي بشكل غريب.
كنت هتجن، دورت عليها في كل مواقع التواصل الاجتماعي مالقتهاش، حتى الدرس مابقتش تيجي.
و بعد ٣سنين بدر عليها استسلمت و قررت انساها بصعوبة.
و ها انا داخل تالتة ثانوي و بدأت آخد دروس عند اشهر مدرسي الاسكندرية و بعد كذا شهر من الدراسة مواعيد الدروس دخلت في بعض و قررت اغير مواعيد بعض المواد و منها مادة الفيزياء الكنت باخدها مع مدرس مشهور.
و في يوم و انا رايح في معادي الجديد و مجموعتي الجديدة و انا معدي على مساعدي الاستاذ عشان اسلم واجباتي، فجأة اشعر بصدمة رهيبة و اتمسمر مكاني، مش مصدق عيني.
هي هي غادة بشحمها و لحمها قاعدة قدامي بتهزر مع المساعدة و البالمناسبة كانت صديقتي جدا.
المساعدة: "مالك مبلم كدا ليه؟!"
انا و انا مش مبلم في غادة: "لا ابدا ولا حاجة انا شبهت بس عالآنسة الجمبك"
المساعدة تبص لغادة و تسألها:"تعرفيه؟!"
غادة: "اه حاسة اني شوفته قبل كدا"
و هنا اتأكدت انها غادة روحت رديت:"لا وحياتك البينا كان اكتر من مجرد انك شوفتيني قبل كدا"
و هنا ابتسمت غادة بكسوف و بصت عالارض روحت انا مشيت من قدامهم بسرعة قبل ما المساعدة تلاحظ حاجة.
و بعد ما الحصة خلصت استنتها لغايط ما تطلع و بعد ما طلعت جريت عليها و كلمتها و اتمشينا مع بعض واحنا بنتكلم.
انا:"انا زعلان منك على فكرة"
غادة:"قبل ما تقول اي حاجة و تلومني .. انا مريت بمرحلة من عمري كانت الاسوأ غي حياتي و خليتني اتقفل من الدنيا بحالها"
انا:"و ايه اليخلي طفله زيك تتخمق من الدنيا"
راحت وقت و قعدنا على كرسي في حديقة عامة و بدأت تحكيلي كل حاجة.
غادة:"وفات والدتي اثر عليا جدا و حسيت انه خلاص مابقاش ليا حدا في الدنيا"
انا:"طيب وانا روحت فين؟!"
غادة:"اكيد كنت متعلقة بيك جدا ولكن انا كنت طفلة و خصوصا اني بنت لما فقدت ماما حسيت ان فعلا حياتي مالهاش لازمة"
و قفلنا الموضوع دا و سرحنا في مواضيع تانية و عملت ايه طول السنين الفاتت و كدا و روحت سألتها عن حياتها العاطفية من بعدي.
ردت:"عرفت ولد في اول ثانوي كان جارنا و اتعلقت بيه جدا و فضلنا على علاقة لحد تانية ثانوي و لكن انفصلنا"
انا:"انفصلتوا ليه؟!"، راحت مديرة وشها و بصت عالارض في كسرة نفس.
انا:"نيل ايه الزفت دا"
غادة:"اغتصبني"
انا:"ايه ازاي و امتى و فين؟!"
غادة:"اقنعني ان والدته تعبانة و انه قاعد معاها في البيت فا انا روحتله البيت عشان ازور مامته و هنا اكتشفت حقيقة انه عملي كمين و قام مكتفني و قطعلي هدومي و ناكني جامد" بنفس اللفظ كدا.
انا:"ناكك؟! .. انتي اتغيرتي خالص"
غادة:"اه ناكني .. انا مابقتش غادة البريئة بتاعة زمان يا (اسمي)"
و الصراحة انا كنت ملاحظ عليها كدا اول ما شفتها ... طريقة لبس متحررة جدا و طريقة تحركات و تصرفات كمان لا تقل تحررا عن لبسها.
نسيت اعرفكم على شكلها ... بنت سمرا ممشوقة القوام نظرا لممارستها الرياضة .. حسنة الوجه و عندها غمازات و فلقة في الدقن و شفايف فراولة كبيرة و مرسومة تتاكل اكل .. بزازها اوووف علا بزازها متوسطي الحجم مكورين و مشدودين و بارزين جدا لقدام .. اما طيزها مفيش اجمل منهم حجمهم فوق المتوسط و مشدودين و طريين و بيرجوا و هي مشية يخبلوا العقل و يفجروا الزب.
و حاولت اغير الموضوع و كملنا كلام لحد ما كل واحد فينا روح بيته.
و بقينا نتقابل على طول قبل و بعد كل حصة ولكن المرة دي لفترات طويلة لأنها خلاص كبرت و تحررت و مابقاش عليها رقيب.
لحد ما في يوم الحصة خلصت متأخر عالساعة ٩:٣٠ بالليل و طلعنا اتمشين لحد ما قعدنا في منطقة عالبحر تسمى مساكن ظباط مصطفى كامل و قعدنا في حديقة هناك و قعدنا نتكلم و كان الجو رومانسي جدا و ضلمة و الحتة دي مشهورة بالضلمة و الهدوء و قعدنا نتكلم لحد ما الدنيا سقعت و الهواء اشتد و لقيتها بترتعش جمبي، روحت قالع الجاكيت و اديتهولها و اخدتها في حضني نامت على صدري و كملنا كلام .
_و هنا يحضر الشيطان و يبدأ الاكشن_
كنت عايز افتح معاها مواضيع سكس.
سألتها:"عمرك جربتي الfrench kiss ؟! (بوسة مشبك ساخنة)"
غادة:"اه مع الولد القلتلك عليه .. و انت؟!"
انا:"الصراحة لا بس نفسي"
غادة قامت فجأة من على صدري و قالتلي:" انا ممكن اعلمك حالا على فكرة "
انا:"حالا امتى و فين انت شكلك اتجنيتي"
غادة:"طيب تعالى" و قامت و سحبتني من ايدي وراها .. و بحكم انها ساكنة في المنطقة قامت واخداني ورا منور عمارة من العماير في مكان الجن الازرق مايعرفهوش.
غادة:"مستعد"
انا في تردد:"اأ اه جاهز"
غادة :"طيب غمض عنك و سيب نفسك و انا هعمل كل حاجة" و قربت مني تبوسني، و قبل ما شفايفها تلمس شفايفي بنص سانتي متر قومت بعدت عنها و قلتلها لحظة
كان قلبي بيدق بسرعة و كان هيطلع من مكانه قامت زعلت كدا و قفت بعيد عني و لوت بوزها و قالت:انت شكلك عيل بقا"
و انا سمعت الكلمة دي من هنا و دمي يغلي من هنا يعني ايه تقول عليا عيل و فجأة تملكتني الجرأة قمت ساحبها من ايدها جامد لحد ما صدرها خبط في صدري و بزازها الملبن اترجوا للحظة كدا منظرهم سخني اكتر و بدون اي مقدمات روحت نازل على شفايفها اكلهم و امصمصهم بهم لحد ما هريت شفايفها و بدأت هي تدخل لسانها و انا امص و هي كذلك العطس تمصمص لساني و فضلنا عالحال دا بتاع خمس دقايق روح مسكهي بعد كدا بأيديا الاتنين من رقبتها و بصتلها بصت الديب لفريسته قبل ما يهجم عليها نظرة كلها شر .. و هي ردت بنظرة برائة جنسية كدا تهيج و كأنها بتقولي انا شرموطتك اعمل فيا الانت عايزه انا قاحبتك عايزاك تفرتكني .. نظرة خلت زبي كان هينفجر تحت البنطلون و برز بروز رهيب رسم حتى كل تفاصيله حتى عروقة الكثيرة الغليضة الكانوا هينفجروا بانت و خصوصا اني كنت لابس سويت بانتس رياضي خفيف ..
روحت لاوي دراعها خليتهل تديني ضرها و زنقتها في الحيطة و لزقت زبي الضخم في طيزها و بدأت اعض في حلمة ودانها و امصمص رقبتها و هي شغالة تفنس طيزها ناحية زب لحد ما حسيت انه هيخترق هدومنا و يرشق في طيزها .. روحت نزلت قلعتهتا اليوجا بانتس (بنطلون شبيه بالفيزون) بالكلوت الكانوا متغرقين في مياة شهوتها في ساحبة واحدة و لقيت قدامي احلى منظر .. طيز مكورة و كبير بيتوسطها كس حيق و نضيف و ناعم و منتفخ بينقط منه بغذارة مياه شهوتها كأنه حنفية بايظة و شغالة تنقط .. لقيت نفسي غايص في كسها الحسه و امصمصه لحد ما نضفت كل نقطة فيه .. فجأ لقيتها فتحت فلقة طيزها بأيد و تدفع راسي بأيد لحد م غاصت بالكامل في طيزها و بدأت اكل كسها بقة و الحس خرم طيزها و الف بلساني حوالين خرم طيزها و بدقت انيك طيزها بلسا لحد ما بدأت ترتعش و تضم رجلها جابتهم بقوة لحد كا بقت مش عارفة تسد طولها .. قومت و سيبت ايدها الكنت لويها راحت لفت مرة واحدة و بدأت تاكل شفايفي بنهم و تقولي:"نيكني ارجوك مش قادرة اصبر اكتر من كدا" ... روحت ضاغط بايديا الاتنين على كتفها خليتها تنزل على ركبها ... راحت ساحبة البنطلون و اذ فجأتا زبي يتنطر و يخبط في دقن و بعدين يفضل يتهز قدامها في نظرات من الاندهاش منها و هي بتقول:"ايه كل دا" .. و لسا هرد عليها ماسابتليش فرصة اتكلم قامت نزل على راس زبي لحس و مصمصة و بعدين بدأت تمص زبي كل و نزلت عالبضان كمان تمصهم و تشفطهم لحد ما كانت هتبلهم و بعد بدأت تدخل و تطلع زوبري في بوقها و تمصه بنهم لحد ما حسيت اني خلاص هنفجر ... روحت شادد راسها من شعرها ناحيتي و لزقت وشها فيا لحد ما زبي دخل كله لحد البضان و حسيت بزوبري في بلعومها و بدأت اجيب بقوه و انا اتأوه اااه اااه يا بت الشرموووطااا .. و نزلت جالونات من اللبن غي زورها مباشرةً على معدتها على طول معداش حتى على لسانها و كأني رضعتها وجبة لبن كامل الدسم و ماحسيتش بنفسي غير و هي مخنوقة تحتي و هتموت شغالة تفلفص و تضربني في بطن عشان افكها ... قمت خلعت زبي عنها بسرعة قامت اترمت عالارض و هي شرقانة و شغالة تكح و كانت بتطلع في الروح و فضلت بتاع دقيقتين تالتة لحد ما هديت و بعدين لقيتها بصالي كدا و تقول:"يخربيتك ايه دا كله" ... و بعدين زلت بنظرها عن عيني لتحت شوية و لقيت اترسم على وشها ملامح اندهاش قوية .. روح بصيت لتحت انا كمان لقيت زبي واقف زي الوتد مانخش مللي ولا نام حتى بيتقطر منه بواقي اللبن الجبته في بقها انا نفسي اندهشت ... البت اترمت بسرعة عليا تاني و بدأت تلحس كل قطرة قبل ما تنزل و تشفط فيه زي الشاليموه لحد ما نضفته تماما من جوة و برا و قالتلي مش هسيبك انهاردة غير لما انوم الوحش ... قمت رفعتها و زنقتها في الحيطة و تيفيت على خرم طيزها و بدأت امشي زبي عليه و الففه حواليه ورجعت بيه سنة و لسه هرشقة في طيزها لاقيتها شبِّت فجأة (وقفت على اطراف اصابعها) ... راح زبي رشق في كسها بدل طيزها و كان ناعم بغبااااء و غرقان و سخن جداااا ... وكنت هنسى نفسي لحد زبي دخل بتاع ٥سم في كسها روحت سحبته بسرعة خفت لأكون فتحتها وانا برجع بيه قامت هيا برضة مفنة طيزها اكتر و كأنها بتقولي مش هيطلع من كسي .. روحت قولتلها:"يانهر اسود انا شكلي فتحتك..يخربيتك" .. قالتلي:"ماتخافش انا كدا كدا مفتوحة.. نيكني بقا ارجووووك طفي نار كس قحبتك بقااااه" .. انا سمعت الجملة دي من هنا و قمت رازع زبي في كسها باقوى ما اوتيت من قوة .. ليقت جسمها اتفرد مرة واحد و راسها اترفعت فوق و عينيها لفت لجوا و شهقت شهقة كأنها طلعت في الروح .. و هنا عرفت اني فرتكت الG-spot عندها ... و بدون رحمة كملت رزع فيها و زبي يدخل للآخر لحد البضان و يطلع تاني في رزع متواصل لمدة عشر دقايق و هي شغاله تتلوى تحت و ترتعش و شغاله تتأه ااااه اااااهههه اااامممم امممم ايي اييي لكد ما لقيتها بترتعش جامد تحتي و رجلها لفوا على بعض جامد و اترمت عالارق و فضلت ترتعش و تترج عالأرض و عينيها ملفوفة كأنها ملبوسة من جن ... انا الصراحة قلقت جدا و خوفت لأكون بوظتلها عضو من اعضائها الداخلية و خصوصي اني كنت بحس ان راس زبي بترزع لغايط سد في اخر كسها و تضغط عليه جامد .. و فضلت عالحال دا بتاع دقيقة لغايط ما هدية جامد و دايخة و عرقانة كأنها لسا فايقة من غيبوبة روحت مددت جمبها عالارض و سندنا عالحيطة و خدتها في حضني تاني و نامت على صدري و ايديها على زبي بتلعب فيه .. و قولتلها:"انتي كويسة .. تقدري تكملي؟!" .. ردت:"هي الساعة كام؟!" .. قلتلها:"١١:٤٥" ... قالتلي:"انا جبت اخري خلاص و اخدت كفايتي و مش عايزة اتناك تاني طول عمري.. و كدا كدا لازم اروح دلوقتي عشان الوقت اتأخر" و قامت و عدلت همومها و شعرها و ظبطك نفسها .. و لسا بتمش وقفتها و قولتلها:"بس انتي ما وفتيش بوعدك" و شاورت على زبي الواقف .. قامت ضاحكة ضحكة صغيرة و قالت:"بس انا مش قادرة" .. قولتلها:"انا كدا كدا خلاص قربت اجيبهم" .. قالتلي:"تمام .. وانا برضو محتاجة وجبة تسندني لحد ما اروح البيت" و ضحكنا شوية .. و بعد ما خالصت مص و شربت كل اللبن عدلت انا كمان هدومي و اتمشيت معاها لغاية قمة شارعها لانها ساكنة قريب من المكان زي ما قلتلكم و ودعتها ..
و اتكرر معانا الحصل في ابتدائي .. اختفت عني برضوا من غير ماعرفلها ايميل ولا نمرة تليفون ولا اي معلومة غير عنوانها بالتفصيل .. و ستظل غادة هي حب ابتدائي المفتقد.
.
.
.
اقترحوا عليا حلول اوصلها بيها مع اني مامتلكش غير عنوان بيتها.
اتمنى تكونوا استمتعتم .. لو عجبتكم القصة اعمله لايك و شاركوني بتعليقاتكم الجميلة و ماتنسوش تتابعوني و تعملولي add عندكم.
سلاام.