abdel_sexy
11-27-2019, 10:13 PM
ها أندا اعود اليكم من جديد
أحسست بأنني مخنوق من العمل و بأنني لم أحضى بعطلة قصيرة أفوج بها على نفسي فقررت ان اسافر الى اوروبا كالعادة وحرت بين السفر الى باريس أو تولوز مدينتي المفضلة و بين وجهة أخرى ففكرت في التوجه الى كاب ايغدج حيت مدينة التحرر بمعناه الكامل لاكن في الاخير استقر رائي على اكتشاف مدينة مارسيليا
توجهت يوم الخميس و بعد رحلة بالطائرة لمدة ساعتين و نصف و التوجه الى وسط المدينة و جدت في انتظاري موظف الشركة اللتي حجزت منها الشقة اللتي سأقضي بها عطلتي لانني أحب الشقق لاكون على حريتي
توجهنا الى الشقة و عند صعودنا التقينا بشابة بالمصعد و ألقت التحية علينا و اندمجت في الحديت مع الموظف لسابق معرفتها به و رحبت بي دخلت الشقة و انصرف الموظف لادخل لاخد دوش ساخن لأزيل تعب السفر بعد خروجي منه سمعت دقات على الباب ظننت انه الموظف عاد لشيء نسيه لبست برنس الحمام و توجهت لفتح الباب لأفاجأ بأنها الشابة اللتي قابلناها بالمصعد تسألني عن الانترنيت هل هو موجود عندي ام لا لاخبرها بأنني لم استعمله بعد فقالت لي نعم ارى انك كنت تستحم و ضحكت ضحكة كلها ميوعة و سألتني من اين انا قلت لها من المغرب لتفاجأني بأنها من الجزائر و انها هنا للعمل و تسطن بالشفة بجانبي
و اقول لها تشرفت بمعرفتك و تخبرني بأن لا اتردد في استعلامها عن اي شيء اريده لأشكرها و اطلب منها ان تسمح لي بلبس ملابسي و تتركني و انا امعن النظر بمؤخرتها
لبست ملابسي و رتبت ما اريد بالخزانة و اشعلت حاسوبي و أوصلته بالشبكة بحثت به عن السوبر مارشي القريب مني و توجهت لشراء ما يلزمني
اشتريت ما أحتاجه و رجعت للشقة و رتبت ما معي بالثلاجة و جلست اتصفح الحاسوب لأعرف اين سأقضي ليلتي و استقر بي المطاف على ملهى ليلي للمتحررين و بين مجمع عبارة عن صاونا و جاكوزي و ملهى للمتحررين كذلك
اعددت سندويشا لي و صببت كاسا من الليمونادا و بدأت بالاكل لاسمع الطرق من جديد فتحت الياب لاجد صاحبتنا على الباب تعتدر على الازعاج و تسألني هل انا محتاج لشيء لانني عربي مثلها و يجب عليها الترحيب بي فأشكرها على دلك و كان السندويش بيدي فاخبرتها ان كانت تريد مشاركتي الطعام فقبلت و دخلت الى الشقة اغلقت الباب و عند الجلوس جلست هي بجانب الحاسوب
توجهت للمطبع لاعد لها سندويشا من اللحم المدخن و بعض البطاطس المقلية و احظرتهم لها لأجدها تبحلق في الحاسوب اللدي كان على صفحة المجمع و تسألني بكل جرأة و بدون مقدمات هل احب الاجنبيات في الفراش قلت لها لا انا أحب الجميع لتقوم بالوقوف و الاستدارة و تسألني عن رأيي في قوامها لا اخفي عليكم سرا فلديها قوام يشبه الفنانة سامية خشاب بالصدر النافر و الشعر المسدول و المؤخرة المستديرة
قلت لها ان الجمال العربي لا يعلى عليه فقالت لي و لمادا ابحت عن الاوروبيات و جلست بجانبي فبدأت بملامسة جسدها بدأت بوجهها و اكتافها الى صدرها نزولا الى الارداف و بدون حياء وضعت يدها على زبي لتجده في اشد هيجانه فحررته و بدأت باللعب به بيدها لأغيب معها في قبلة جنونية و يداي تبعصص في لحمها لابدأبازالة ما ترتديه و اقلع بنطلوني و انزل للحس كسها اللدي وجدته غارقا في مائه و بادلتني اللعق بالمص و نحن في وضعية 69 و بعد ان هاجت قامت لتجلس على زبي اللدي كان في حالة من الهيجان لا توصف و بدأت بنياكتها فو هي تتأرجح فوفي و يداها وراء رأسها و انا لا اكف عن اللعب بحلمات ثدييها لابدل معها الوظعية و انيكها و هي في وضعية السجود و ابدأ في صفع مؤخرتها و زبي مرشوق بكسها و هي تتأوه و تصرخ بأن لا اكف عن امتاعها بزبي و يداي مرة تجرها من شعرها و أخرى تصفع فلقاتها و اصابعي تلعب في ثقب طيزها و احاول توسعته لتقول لي هل اعجبك طيزي فأقول لها نعم فتقول لي اجخله بلطف فزبك كبير فأتف عليه من ريفي و ابدأ بادخاله و هي تصوت من الالم فأقول لها لا داعي لذلك فتقول لي لا اتمم ما بدأته فادخله لرويدا رويدا حتى استقلر كله داخلها و اعتادت عليه فقالت لي حرام عليك كنت ستحرم طيزي من هده اللدة فبدأت بنياكتها من طيزها و كسها يجيب لبنه و انا لا اكف من دك طيزها و عن اقتراب شوهتي قالت لي انها تريد حليبي في جوفها فاستدارت لانزل حليبي في فمها و تبلع الكل و انام فوقها و تقول لي من الاحسن الان و اخدنا الدوش معا و لعبنا جولة سريعة تحت الدوش لنتفق على ان ترافقني الى مكان سهرتي و نقضي بها ليلة ماجنة من تبادل النساء بالجاكوزي
أحسست بأنني مخنوق من العمل و بأنني لم أحضى بعطلة قصيرة أفوج بها على نفسي فقررت ان اسافر الى اوروبا كالعادة وحرت بين السفر الى باريس أو تولوز مدينتي المفضلة و بين وجهة أخرى ففكرت في التوجه الى كاب ايغدج حيت مدينة التحرر بمعناه الكامل لاكن في الاخير استقر رائي على اكتشاف مدينة مارسيليا
توجهت يوم الخميس و بعد رحلة بالطائرة لمدة ساعتين و نصف و التوجه الى وسط المدينة و جدت في انتظاري موظف الشركة اللتي حجزت منها الشقة اللتي سأقضي بها عطلتي لانني أحب الشقق لاكون على حريتي
توجهنا الى الشقة و عند صعودنا التقينا بشابة بالمصعد و ألقت التحية علينا و اندمجت في الحديت مع الموظف لسابق معرفتها به و رحبت بي دخلت الشقة و انصرف الموظف لادخل لاخد دوش ساخن لأزيل تعب السفر بعد خروجي منه سمعت دقات على الباب ظننت انه الموظف عاد لشيء نسيه لبست برنس الحمام و توجهت لفتح الباب لأفاجأ بأنها الشابة اللتي قابلناها بالمصعد تسألني عن الانترنيت هل هو موجود عندي ام لا لاخبرها بأنني لم استعمله بعد فقالت لي نعم ارى انك كنت تستحم و ضحكت ضحكة كلها ميوعة و سألتني من اين انا قلت لها من المغرب لتفاجأني بأنها من الجزائر و انها هنا للعمل و تسطن بالشفة بجانبي
و اقول لها تشرفت بمعرفتك و تخبرني بأن لا اتردد في استعلامها عن اي شيء اريده لأشكرها و اطلب منها ان تسمح لي بلبس ملابسي و تتركني و انا امعن النظر بمؤخرتها
لبست ملابسي و رتبت ما اريد بالخزانة و اشعلت حاسوبي و أوصلته بالشبكة بحثت به عن السوبر مارشي القريب مني و توجهت لشراء ما يلزمني
اشتريت ما أحتاجه و رجعت للشقة و رتبت ما معي بالثلاجة و جلست اتصفح الحاسوب لأعرف اين سأقضي ليلتي و استقر بي المطاف على ملهى ليلي للمتحررين و بين مجمع عبارة عن صاونا و جاكوزي و ملهى للمتحررين كذلك
اعددت سندويشا لي و صببت كاسا من الليمونادا و بدأت بالاكل لاسمع الطرق من جديد فتحت الياب لاجد صاحبتنا على الباب تعتدر على الازعاج و تسألني هل انا محتاج لشيء لانني عربي مثلها و يجب عليها الترحيب بي فأشكرها على دلك و كان السندويش بيدي فاخبرتها ان كانت تريد مشاركتي الطعام فقبلت و دخلت الى الشقة اغلقت الباب و عند الجلوس جلست هي بجانب الحاسوب
توجهت للمطبع لاعد لها سندويشا من اللحم المدخن و بعض البطاطس المقلية و احظرتهم لها لأجدها تبحلق في الحاسوب اللدي كان على صفحة المجمع و تسألني بكل جرأة و بدون مقدمات هل احب الاجنبيات في الفراش قلت لها لا انا أحب الجميع لتقوم بالوقوف و الاستدارة و تسألني عن رأيي في قوامها لا اخفي عليكم سرا فلديها قوام يشبه الفنانة سامية خشاب بالصدر النافر و الشعر المسدول و المؤخرة المستديرة
قلت لها ان الجمال العربي لا يعلى عليه فقالت لي و لمادا ابحت عن الاوروبيات و جلست بجانبي فبدأت بملامسة جسدها بدأت بوجهها و اكتافها الى صدرها نزولا الى الارداف و بدون حياء وضعت يدها على زبي لتجده في اشد هيجانه فحررته و بدأت باللعب به بيدها لأغيب معها في قبلة جنونية و يداي تبعصص في لحمها لابدأبازالة ما ترتديه و اقلع بنطلوني و انزل للحس كسها اللدي وجدته غارقا في مائه و بادلتني اللعق بالمص و نحن في وضعية 69 و بعد ان هاجت قامت لتجلس على زبي اللدي كان في حالة من الهيجان لا توصف و بدأت بنياكتها فو هي تتأرجح فوفي و يداها وراء رأسها و انا لا اكف عن اللعب بحلمات ثدييها لابدل معها الوظعية و انيكها و هي في وضعية السجود و ابدأ في صفع مؤخرتها و زبي مرشوق بكسها و هي تتأوه و تصرخ بأن لا اكف عن امتاعها بزبي و يداي مرة تجرها من شعرها و أخرى تصفع فلقاتها و اصابعي تلعب في ثقب طيزها و احاول توسعته لتقول لي هل اعجبك طيزي فأقول لها نعم فتقول لي اجخله بلطف فزبك كبير فأتف عليه من ريفي و ابدأ بادخاله و هي تصوت من الالم فأقول لها لا داعي لذلك فتقول لي لا اتمم ما بدأته فادخله لرويدا رويدا حتى استقلر كله داخلها و اعتادت عليه فقالت لي حرام عليك كنت ستحرم طيزي من هده اللدة فبدأت بنياكتها من طيزها و كسها يجيب لبنه و انا لا اكف من دك طيزها و عن اقتراب شوهتي قالت لي انها تريد حليبي في جوفها فاستدارت لانزل حليبي في فمها و تبلع الكل و انام فوقها و تقول لي من الاحسن الان و اخدنا الدوش معا و لعبنا جولة سريعة تحت الدوش لنتفق على ان ترافقني الى مكان سهرتي و نقضي بها ليلة ماجنة من تبادل النساء بالجاكوزي