nahned
02-10-2014, 03:42 AM
انا فادي عمري 23 ولي اخت صغيره عمرها 14 هي فتاة عاديه في الوجه لا اقول انها بغية الجمال ولكنها جميله وبالذات جسمها الصغير والواضحه عليه ملامح الانوثه الجديده انا ارى الكثير من المغريات من البنات ولكن لا اوفق بالوصول الى اي منهن ولهذا بدات افكر باختي وفكرت بطريقه للايقاع بها علما باني انا وهي وابي وامي نعيش معا واخي وخواتي متزوجين ففكرت بطريقه رائعه فعندما خرج ابي وامي لزيارة اناس اصدقائنا تعمدت ان ادخل لاستحم وعندما دخلت تظاهرت باني نسيت ان اخذ ملابسي معي الى الحمام وطلبت منها ان تعطيني اياهن وفعلا ارادت ان تناولني اياهن من خلف الباب الذي اقف خلفه وهي تدير راسها
ولكني قلت لها ان يداي مبلوله وسابلل الملابس وطلبت منها ان تضعهن على الطربيزه التي خلف الباب وهذا يتطلب منها ان تدس راسها مع يديها الى داخل الحمام لتصل الى الطاوله وانا كنت اقف خلف الباب وكنت فركت زبي حتى انتصب بالكامل ووقفت خلف الباب مباشره من المكان الذي ستدس نفسها منه وفعلا دست نفسها لتضع الملابس فعندما دست نفسها وانحنت كنت اتعمد ان اقرب زبي من وجهها وان اجعله ظاهرا حتا تراه وفعلا راته وتظاهرت بانها لم ترى شيء ولكن عندما خرجت ظهر لي انها ليست على طبيعتها متوتره وتنظر الي بغرابه وكنت كلما خرج اهلي ادخل لاستحم واتظاهر اني نسيت شيء واتعمد ان اجعلها ترى زبي
الا ان رايت انها هي التي بدات تتعمد اختلاس النظر له وانها عندما اناديها تطيل الكلام متعمده وفي مره اردت ان ادخل لاستحم فانتبهت انها تختلس النظر الي من خرم الباب فتعمدت ان اجعل زبي ينتصب واقف خلف الباب واداعبه وانا اعرف انها تراه
وفي المره التي تلتها جهزت كامرة الفيديو ووضعتها في مكان مقابل لباب دون علمها وقمت بتشغيل الكام ودخلت لاستحم وتعمدت الوقوف خلف الباب وبدات العب بزبي وانا اشعر بها خلف الباب
وعندما خرجت اخذت الكام ودخلت الى غرفتي واقفلت الباب وشغلت الشريط منذ جائت ووقفت خلف الباب وانحنت تنظر الي
من خرم الباب وبعد قليل انزلت البنطلون والكلسون وبدات تلعب بكسها ويا لجمال جسمها فاعدت الشريط من البدايه وناديت عليها
وشغلت الشريط وهي موجوده وعندما رات الشريط خجلت جدا وخافت فقلت لها ماذا كنت تفعلي خلف الباب فلم تجب فقلت لها وما هذا الذي تفعلينه بين ارجلك فلم تجب قلت لها قولي لي لماذا كنت تنظري الي فلم تجب وبدات بالبكاء فقلت لها سالتك لماذا كنت تنظري الي ماذ كنت تريدي ان تري فحاولت السكوت فقلت لها ان
لم تجيبي ساضربك واعطي الشريط لاهلي ولاخي فقالت وهي تبكي كنت انظر اليك وانت تستحم فقلت لها لماذا ما الذي كنت تريدي رايته فسكتت فقلت لها قولي الحقيقه والا فقالت اردت ان ارى زبك
فقلت لها ما لك انت ولزبي لماذا تريدي ان تريه قالت لا ادري فقط اردت ان اراه فنزعت الروب عني وكان زبي منتصب وقلت لها هذا الذي كنت تريدي ان تريه فادارت وجهها فمسكت راسها وادرته الى زبي وقلت لها الم يكن هذا الذي كنت تريدي ان تريه فسكتت فقلت لها ها هو انظري اليه فارادت ان تدير وجهها فمنعتها وقلت لها افعي كما اقول لك فنظرت وقلت لها امسكيه والعبي به فترددت فاصررت عليه وفعلت قلت لها لو قلتي لي انك تريدي ان تريه لسمحت لك واجبرتها ان تخلع ملابسها ونكتها من موخرتها وهي تصرخ من الالم ولكن دون رحمه مني وقلت لها كلما اردت ان انيكك عليك ان لا تمانعي والا اريت الشريط لاهلي وفعلا منذ ذاك الوقت وانا انيكها وهي اصبحت معتاده على هذا وتتلذذ به بل وتبدي رغبتها كلما خرج اهي لمكان
ولكني قلت لها ان يداي مبلوله وسابلل الملابس وطلبت منها ان تضعهن على الطربيزه التي خلف الباب وهذا يتطلب منها ان تدس راسها مع يديها الى داخل الحمام لتصل الى الطاوله وانا كنت اقف خلف الباب وكنت فركت زبي حتى انتصب بالكامل ووقفت خلف الباب مباشره من المكان الذي ستدس نفسها منه وفعلا دست نفسها لتضع الملابس فعندما دست نفسها وانحنت كنت اتعمد ان اقرب زبي من وجهها وان اجعله ظاهرا حتا تراه وفعلا راته وتظاهرت بانها لم ترى شيء ولكن عندما خرجت ظهر لي انها ليست على طبيعتها متوتره وتنظر الي بغرابه وكنت كلما خرج اهلي ادخل لاستحم واتظاهر اني نسيت شيء واتعمد ان اجعلها ترى زبي
الا ان رايت انها هي التي بدات تتعمد اختلاس النظر له وانها عندما اناديها تطيل الكلام متعمده وفي مره اردت ان ادخل لاستحم فانتبهت انها تختلس النظر الي من خرم الباب فتعمدت ان اجعل زبي ينتصب واقف خلف الباب واداعبه وانا اعرف انها تراه
وفي المره التي تلتها جهزت كامرة الفيديو ووضعتها في مكان مقابل لباب دون علمها وقمت بتشغيل الكام ودخلت لاستحم وتعمدت الوقوف خلف الباب وبدات العب بزبي وانا اشعر بها خلف الباب
وعندما خرجت اخذت الكام ودخلت الى غرفتي واقفلت الباب وشغلت الشريط منذ جائت ووقفت خلف الباب وانحنت تنظر الي
من خرم الباب وبعد قليل انزلت البنطلون والكلسون وبدات تلعب بكسها ويا لجمال جسمها فاعدت الشريط من البدايه وناديت عليها
وشغلت الشريط وهي موجوده وعندما رات الشريط خجلت جدا وخافت فقلت لها ماذا كنت تفعلي خلف الباب فلم تجب فقلت لها وما هذا الذي تفعلينه بين ارجلك فلم تجب قلت لها قولي لي لماذا كنت تنظري الي فلم تجب وبدات بالبكاء فقلت لها سالتك لماذا كنت تنظري الي ماذ كنت تريدي ان تري فحاولت السكوت فقلت لها ان
لم تجيبي ساضربك واعطي الشريط لاهلي ولاخي فقالت وهي تبكي كنت انظر اليك وانت تستحم فقلت لها لماذا ما الذي كنت تريدي رايته فسكتت فقلت لها قولي الحقيقه والا فقالت اردت ان ارى زبك
فقلت لها ما لك انت ولزبي لماذا تريدي ان تريه قالت لا ادري فقط اردت ان اراه فنزعت الروب عني وكان زبي منتصب وقلت لها هذا الذي كنت تريدي ان تريه فادارت وجهها فمسكت راسها وادرته الى زبي وقلت لها الم يكن هذا الذي كنت تريدي ان تريه فسكتت فقلت لها ها هو انظري اليه فارادت ان تدير وجهها فمنعتها وقلت لها افعي كما اقول لك فنظرت وقلت لها امسكيه والعبي به فترددت فاصررت عليه وفعلت قلت لها لو قلتي لي انك تريدي ان تريه لسمحت لك واجبرتها ان تخلع ملابسها ونكتها من موخرتها وهي تصرخ من الالم ولكن دون رحمه مني وقلت لها كلما اردت ان انيكك عليك ان لا تمانعي والا اريت الشريط لاهلي وفعلا منذ ذاك الوقت وانا انيكها وهي اصبحت معتاده على هذا وتتلذذ به بل وتبدي رغبتها كلما خرج اهي لمكان