*OsaMa*
03-09-2020, 10:37 PM
انا اول مره اكتب قصه اتمني تنول اعجابكم و احب اسمع ارائكو
الابطال
شيماء فتاه ف اواخر العشرينات
هشام الصديق المنقلب
انا مشرع الخيانه
البدايه كانت رحلة عمل في لندن اتعرفت فيها علي شيماء الي كانت في اخر فصل دراسي و كانت عايشه مع خالتها لوفاة والديها
بدانا ك اصحاب و بعد كده بقت بتيجي البيت عندي من وقت للتاني كنوع من التحرر
و ده كان بعد علاقة صداقة تحولت الي حب
حب متحرر بدون قيود او عادات تقتله و تضيعه
شيماء كانت جميله شعرها طويل اسود و جسمها منحوت صدرها يتمناه اي رجل
مؤخره اكثر من رائعه
صاحبتي دي كانت اجمل ما ف حياتي كنت بتعامل معاها بكل حنيه و حب كانت لسه بنت و محاولتش اضغط عليها ف اني افقدها عذريتها لاني محستش انها عايزه ده او اقله في الوقت الحالي كانت بتحب الخلفي و بنستمتع بيه سوا بعدها بكام شهر قررت ارجع مصر و هي كانت خلصت دراسه و قررت انها تنزل تعيش معايا ف مصر بعد فتره ف مصر بليل طلبت مني انام معاها بعد ما بدات تتحسس شعري و رقبتي ب ايديها و تبوسني بشفايفها الي كانت شبه الفراوله بدات اتجاوب معاها كالعاده ضمتها ف حضني و انا ببوسها علي رقبتها و ايدي بتتحسس علي شعرها و بتنزل بكل هدوء علي ضهرها و نزلت بشفايفي علي حلمات صدرها الي كانت واقفه من ورا القميص الاسود ابوسها و اداعبها و مسكت حمالة القميص بشفايفي نزلتها من علي كتفها عشان يظهر احلي صدر ابيض ب حلمات ورديه لا اشبع منها ولا من مداعبتهم و ايدي الي علي ضهرها بترفع القميص مع كل ااااه بتطلع من بين شفايفها
و نزلت ب ايدي علي طيزها اتحسس كل مللي فيها و شفايفي تعشق صدرها ب نهم و لهفه
ف اللحظه دي قربت شفايفها من ودني و همست بصوت خلي جسمي قشعر (افتحني) انا كنت نفسي فيها من زمان لكن مكنتش عايز اضغط عليها
ف اللحظه دي نيمتها علي ضهرها بعد ما رفعت القميص الحرير من علي جسمها الي كل حته فيه كانت متلهفه و مستنيه
كل حته المسها احس بنبض قلبها
بدات اتحسس وشها الجميل بشفايفي بكل هدوووء و حنيه و انزل علي ودنها اهمسلها ب حبي و اشتياقي ليها
و انزل ابوس رقبتها و ايدي بتعشق صدرها الابيض و انزل بشفايفي ابوس صدرها و امص حلماتها الي كانت بتشوقني اكتر ما تهديني
و انزل بشفايفي علي بطنها و علي وسطها و اعدي بالراحه علي وركها اقرب من كسها بشفايفي و ملمسوش و افتح رحلها بالراحه ابوس وراكها من جوا و اتعمد احسسها بنفسي السخن المتلهف علي كسها كل ده في وسط حاله من التاوه و الانين المصحوب ب جبال من الشهوه و الكثير من العسل السائل من بين وراكها البيضاء المنحوته
لافتحها و اجد كس ب ملمس طفولي و بياض كبشرة طفل رضيع
قربت ايدي بحنيه عشان اكتشف منبع العسل و الشهوه الحارقه لافتحه ب اطراف اصابعي و اري الكثير من اللبن الممزوج بالعسل يتقطر من كس وردي لا مثيل له
طلعت لساني و وضعته اسفل كسها لاتذوق العسل المسال و اتحرك بلساني اتحسس تفاصيل و تضاريس الكس الوردي حتي وصلت لاعلي نقطه
هنا توقفت لسماعي انين لم اسمعه بحياتي ابدا مصحوب ب كميه من العسل الذي اصبح كانه مخزن لهذا العسل ذو الرائحه الفواحه
ده الجزء الاول للقصه مستني ارائكم و تعليقاتكم عشان اكمل
يتبع..........
كان كسها ابيض اللون من الخارج وردي و ملتهب من الداخل لا يوجد به ما يشوبه
استطعت ان احس بنبض هذا الكس الرقيق بلساني و شيماء التي انتفضت من الشهوه التي انتابتها
و العسل المسال من بين فخذيها و انينها و تاوهاتها التي تطلب المزيد و المزيد من المتعه
تحركت بلساني الي بظرها الذي انتصب و توهج و بدات بلحسه و تحريك لساني عليه مرارا و تكرارا و يدي تعصر حلمة صدرها و اتحسس جماله و نشوته و يدي الاخرى تداعب شفرات كسها نزولا الي فتحة طيزها الغارقه بعسل كسها لاتحسس فتحتها و ادخل اصبعي ب طيزها لاجدها اسخن من اى مره تحسستها لتنفجر اهاتها و ينفجر كسها في وجهي كالنافوره
اممممممم كم لذيذ مذاق هذا العسل و كم لذيذ ان اري فتاتي تتلوي بهذا الشكل الشهواني و تزداد حرارتها و تاوهاتها لدرجه فقدت السيطره علي جسدها الذي ظل ينتفض و ينتفض و علي كسها الذي انفجر مرارا و تكرارا
خلعت ملابسي و اخرجت زبي وهو منتصب لدرجه لم اراها من قبل و بدات اتحسس به دفئ كسها انزلق كسي بين اطاراف كسها و كانه يعرف طريقه
اردت ان يكون الدخول رقيقا ف بدات بدفعه في كسها برقه كان كسها ضيق لكن مستعد انزلق زبي تدريجيا بالداخل حتي احسست بغشاء بكارتها اللي انفتح بكل سهوله و ابتلع كسها زبي بالكامل و رايت قطرات صغيره من الدم مخلوطه بعسلها الذي لم يتوقف
نمت عليها لالامس جسدها بجسدي و احضنها بين ذراعي و صدري
امممم عطرها رائع و شعرها تفوح منه العطر
و يداها تلتف علي ظهري تغرز اظافرها في ظهرى شوقا و لهفه و شفتاها تعتصر شفتاي و رقبتي و لفت رجليها علي وسطي و ضمتني للداخل و كانها تقول لا تخرجه من كسي ابدا
لم تكن تتالم اضاعت شهوتها اي احساس يخالف ما يمر به جسدها من المتعه
حركت زبي بكسها دخولا و خروجا كنت انيكه بكل عنف و كلما علت تاوهاتها زدت من عنفي لكسها
حتي دفعتني بعيدا عنها لانام علي ظهري و جلست علي زبي و اخذت تتحرك عليه صعودا و نزولا بجنون بدون وعي لاكثر من نص ساعه اري صدرها يتدلي امامي يتخبط ببعضه لامسكه ب يدي اعتصره و ارضعه بشفايفي و شعرها الاسود يداعب وجهي لم اكن اعرف اي جزء من جسدها اتحسس ب يدي كل جسدها كان مثل جمره من ****ب يفوح منه الشهوه و الهيجان
ولا اسمع سوه اهاتها و صوت زبي بكسها المبلول الذي اغرقني و اغرق السرير من تحتي انهارت شيماء من شهوتها ولم تعد قادره علي تحمل المزيد رغم انها لم تكتفي
نيمتها علي السرير و هي فاقده القدره علي تحريك نفسها و قربت زبي من فمها التي التهمته حتي اخره تداعبه بلسانها و شفاتاها حتي افرغ لبنه ب فمها و علي وجهها انها المره الاولي التي اقذف بها كل هذه الكميه
لم اقدر علي فعل اي شئ بعد ذلك سوي احتضانها و نحن عرايا و جسدها لا زال ينتفض و يرتعش ضممتها بين ذراعي و ظللت اداعب شعرها و شفتاها ب شفتاي حتي غطسنا في نوم عميق
يتبع..............
الابطال
شيماء فتاه ف اواخر العشرينات
هشام الصديق المنقلب
انا مشرع الخيانه
البدايه كانت رحلة عمل في لندن اتعرفت فيها علي شيماء الي كانت في اخر فصل دراسي و كانت عايشه مع خالتها لوفاة والديها
بدانا ك اصحاب و بعد كده بقت بتيجي البيت عندي من وقت للتاني كنوع من التحرر
و ده كان بعد علاقة صداقة تحولت الي حب
حب متحرر بدون قيود او عادات تقتله و تضيعه
شيماء كانت جميله شعرها طويل اسود و جسمها منحوت صدرها يتمناه اي رجل
مؤخره اكثر من رائعه
صاحبتي دي كانت اجمل ما ف حياتي كنت بتعامل معاها بكل حنيه و حب كانت لسه بنت و محاولتش اضغط عليها ف اني افقدها عذريتها لاني محستش انها عايزه ده او اقله في الوقت الحالي كانت بتحب الخلفي و بنستمتع بيه سوا بعدها بكام شهر قررت ارجع مصر و هي كانت خلصت دراسه و قررت انها تنزل تعيش معايا ف مصر بعد فتره ف مصر بليل طلبت مني انام معاها بعد ما بدات تتحسس شعري و رقبتي ب ايديها و تبوسني بشفايفها الي كانت شبه الفراوله بدات اتجاوب معاها كالعاده ضمتها ف حضني و انا ببوسها علي رقبتها و ايدي بتتحسس علي شعرها و بتنزل بكل هدوء علي ضهرها و نزلت بشفايفي علي حلمات صدرها الي كانت واقفه من ورا القميص الاسود ابوسها و اداعبها و مسكت حمالة القميص بشفايفي نزلتها من علي كتفها عشان يظهر احلي صدر ابيض ب حلمات ورديه لا اشبع منها ولا من مداعبتهم و ايدي الي علي ضهرها بترفع القميص مع كل ااااه بتطلع من بين شفايفها
و نزلت ب ايدي علي طيزها اتحسس كل مللي فيها و شفايفي تعشق صدرها ب نهم و لهفه
ف اللحظه دي قربت شفايفها من ودني و همست بصوت خلي جسمي قشعر (افتحني) انا كنت نفسي فيها من زمان لكن مكنتش عايز اضغط عليها
ف اللحظه دي نيمتها علي ضهرها بعد ما رفعت القميص الحرير من علي جسمها الي كل حته فيه كانت متلهفه و مستنيه
كل حته المسها احس بنبض قلبها
بدات اتحسس وشها الجميل بشفايفي بكل هدوووء و حنيه و انزل علي ودنها اهمسلها ب حبي و اشتياقي ليها
و انزل ابوس رقبتها و ايدي بتعشق صدرها الابيض و انزل بشفايفي ابوس صدرها و امص حلماتها الي كانت بتشوقني اكتر ما تهديني
و انزل بشفايفي علي بطنها و علي وسطها و اعدي بالراحه علي وركها اقرب من كسها بشفايفي و ملمسوش و افتح رحلها بالراحه ابوس وراكها من جوا و اتعمد احسسها بنفسي السخن المتلهف علي كسها كل ده في وسط حاله من التاوه و الانين المصحوب ب جبال من الشهوه و الكثير من العسل السائل من بين وراكها البيضاء المنحوته
لافتحها و اجد كس ب ملمس طفولي و بياض كبشرة طفل رضيع
قربت ايدي بحنيه عشان اكتشف منبع العسل و الشهوه الحارقه لافتحه ب اطراف اصابعي و اري الكثير من اللبن الممزوج بالعسل يتقطر من كس وردي لا مثيل له
طلعت لساني و وضعته اسفل كسها لاتذوق العسل المسال و اتحرك بلساني اتحسس تفاصيل و تضاريس الكس الوردي حتي وصلت لاعلي نقطه
هنا توقفت لسماعي انين لم اسمعه بحياتي ابدا مصحوب ب كميه من العسل الذي اصبح كانه مخزن لهذا العسل ذو الرائحه الفواحه
ده الجزء الاول للقصه مستني ارائكم و تعليقاتكم عشان اكمل
يتبع..........
كان كسها ابيض اللون من الخارج وردي و ملتهب من الداخل لا يوجد به ما يشوبه
استطعت ان احس بنبض هذا الكس الرقيق بلساني و شيماء التي انتفضت من الشهوه التي انتابتها
و العسل المسال من بين فخذيها و انينها و تاوهاتها التي تطلب المزيد و المزيد من المتعه
تحركت بلساني الي بظرها الذي انتصب و توهج و بدات بلحسه و تحريك لساني عليه مرارا و تكرارا و يدي تعصر حلمة صدرها و اتحسس جماله و نشوته و يدي الاخرى تداعب شفرات كسها نزولا الي فتحة طيزها الغارقه بعسل كسها لاتحسس فتحتها و ادخل اصبعي ب طيزها لاجدها اسخن من اى مره تحسستها لتنفجر اهاتها و ينفجر كسها في وجهي كالنافوره
اممممممم كم لذيذ مذاق هذا العسل و كم لذيذ ان اري فتاتي تتلوي بهذا الشكل الشهواني و تزداد حرارتها و تاوهاتها لدرجه فقدت السيطره علي جسدها الذي ظل ينتفض و ينتفض و علي كسها الذي انفجر مرارا و تكرارا
خلعت ملابسي و اخرجت زبي وهو منتصب لدرجه لم اراها من قبل و بدات اتحسس به دفئ كسها انزلق كسي بين اطاراف كسها و كانه يعرف طريقه
اردت ان يكون الدخول رقيقا ف بدات بدفعه في كسها برقه كان كسها ضيق لكن مستعد انزلق زبي تدريجيا بالداخل حتي احسست بغشاء بكارتها اللي انفتح بكل سهوله و ابتلع كسها زبي بالكامل و رايت قطرات صغيره من الدم مخلوطه بعسلها الذي لم يتوقف
نمت عليها لالامس جسدها بجسدي و احضنها بين ذراعي و صدري
امممم عطرها رائع و شعرها تفوح منه العطر
و يداها تلتف علي ظهري تغرز اظافرها في ظهرى شوقا و لهفه و شفتاها تعتصر شفتاي و رقبتي و لفت رجليها علي وسطي و ضمتني للداخل و كانها تقول لا تخرجه من كسي ابدا
لم تكن تتالم اضاعت شهوتها اي احساس يخالف ما يمر به جسدها من المتعه
حركت زبي بكسها دخولا و خروجا كنت انيكه بكل عنف و كلما علت تاوهاتها زدت من عنفي لكسها
حتي دفعتني بعيدا عنها لانام علي ظهري و جلست علي زبي و اخذت تتحرك عليه صعودا و نزولا بجنون بدون وعي لاكثر من نص ساعه اري صدرها يتدلي امامي يتخبط ببعضه لامسكه ب يدي اعتصره و ارضعه بشفايفي و شعرها الاسود يداعب وجهي لم اكن اعرف اي جزء من جسدها اتحسس ب يدي كل جسدها كان مثل جمره من ****ب يفوح منه الشهوه و الهيجان
ولا اسمع سوه اهاتها و صوت زبي بكسها المبلول الذي اغرقني و اغرق السرير من تحتي انهارت شيماء من شهوتها ولم تعد قادره علي تحمل المزيد رغم انها لم تكتفي
نيمتها علي السرير و هي فاقده القدره علي تحريك نفسها و قربت زبي من فمها التي التهمته حتي اخره تداعبه بلسانها و شفاتاها حتي افرغ لبنه ب فمها و علي وجهها انها المره الاولي التي اقذف بها كل هذه الكميه
لم اقدر علي فعل اي شئ بعد ذلك سوي احتضانها و نحن عرايا و جسدها لا زال ينتفض و يرتعش ضممتها بين ذراعي و ظللت اداعب شعرها و شفتاها ب شفتاي حتي غطسنا في نوم عميق
يتبع..............