ناردين عمرو
04-05-2020, 09:45 PM
مرحبا بكم في السلسلة الثانيه من قصة (انا ناردين. و عملت سكس محارم مع اهلي و قرايبي و جيراني). اسمحولي بمقدمة واجبه قبل الشروع في بدء القصه. وجب ان اشكر القراء الكرام و بالاخص اللذين يدعمون و يتفاعلون و يساعدون و يعلقون دائما. اشعر بسعاده بالغه ان قصتي لاقت اعجابكم. فانتم شركائي في نجاح القصه اللتي تجاوز عدد قرائها 350 الف قاريء في 11 يوم فقط. ولي طلب من باقي القراء. تفاعلكم مع القصه يحي القصه و يجدد وحي الكاتب او الكاتبه. ارجوك اذا قرأت هذا السطر و عرفت هذا الطلب مني حاول ان تحققه لي. علق و اذكر نقدك و رايك و احساسك بالسلسله المنتهيه و توقعاتك لاحداث باقي القصه. و اخيرا. و اخرتها لاهميتها بالنسبة لي. اشكر طاقم الاشراف و الاداره لسماحهم لي بالكتابه مره اخرى و كثير منكم لا يعلمون ذلك و لا يعلمون مجهوداتهم. و اخيرا طلب لنفس الطاقم الاشرافي المحترم و هو معاملة سلسلتي الثانيه هذه معاملة الاولى فالتثبيت و تثبيتها اذا وجدوا احقيتها بذلك. و الان اترككم مع القصه.
لقراءة السلسله الاولي (الزاميه قبل قراءة هذه السلسله) اضغط على الرابط التالي. وانصح بقراءة السلسله الاولى مجددا اذا انتهيت منها قبل ذلك لاستحضار مشاعر الابطال و الشخصيات.
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=496976
والان اغلقوا عليكم ابواب غرفكم. اطفئوا الانوار و المسوا اعضائكم و ابدأوا في القراءه :)
___________________________________ ___________________________________ ____________
الجزء 1:
(الصدمه. الجزء مقدمة لاحداث السلسله الثانيه)
معتز مات. بقالي اسبوعين مبعملش حاجه غير اني بعيط. بعيط وبس. منعزله و منسحبه. مباكلش و مبكلمش حد. و مبانمش. عامله نفسي نايمه لكن مغفلتش لحظه. كل المشاهد و الذكريات بتجري قصاد عنيا مع كل اللي لسه فضل يحصل بعد المأساة. قلقانه و ضغطي مرتفع. دايخه. بهلوس. كاني بعيش اللي حصل كله فخيالي تاني. مش قادره انام. مش عارفه انسى معتز و هو نفسه بيضعف و بيختفي. انا و مراد و معتز باصص لينا بخوف وهو عينه محمره. مش عارف ياخد نفسه. حاول يقوم ووقع تاني. عنيه بتقفل. بيبصلي. بيبتسملي. بيوشوشني (بحبك اوي). دمعته اللي نزلت من عينه. بوستي ليه. محستش بنفسي. لقيت نفسي بنزل بشفط شفايفه. اقولكم حاجه. دي اكتر مره فحياتي لحد دلوقتي بعد ما كبرت اكتر مره حسيت اني شرموطه اوي و انا ببوس. كنت بلحس شفايفه و لسانه وبعضه وبشفط. بشفط اوي. عماله اشفط شفايفه بجنون. مهمنيش مراد اللي عمال يشدني. فضلت الحس شفايفه و اصرخ واقول (بحبك. بحبك. بحبك. بحبك.). لقيت مراد شدني وهو عنيه محمره. وشه غرقان دموع. مكنتش فاهمه ماله في ايه. معتز كويس. اكيد مش هيحصل ليه حاجه. و فجاه فهمت. او ممكن فجاه قلبي انطفى. كأن روحه كانت هي حياة قلبي. مات قبل ما يسمعني بقولهاله. كان نفسي اقول ليه (حبيبي انا موافقه. انت اصلا جوزي. انت مش عارف انت اصلا من زمان بالنسبالي ايه. ده انت كنت فتى احلامي يا حبيبي. عمري ما تخيلت اني اكبر غير و انا متجوزه حد شبهك). كان نفسي اقول ليه اني خلاص لو ده يسعده اتجوزه بجسمي كمان. هو ده بس يعني اللي يفرق الاخ عن الزوج. مش مهم طالما بيحب جسمي للدرجادي انا موافقه. اكيد هياخد باله على جسمي و يحميه من اي حد.
بقالي اسبوعين بتفرج على اللي حواليا. بشوف وساخة اللي حواليا. بس حالتي احسن بكتير من ماما. يكفي اني مبيحصلش فيا زي اللي بيحصل ليها كل يوم. بس هي المجرمه اللي قتلت حبيبي. لاء لاء مبقتش عارفه هي ولا انا. ما هي اللي خليتني احاول انتحر. هي اللي خرجت طبيعيه من الاوضه بتضحك و تهزر مع بابا بعد ما اتعشرت مرتين بلبن معتز. لبن ابنها نزل وملى رحمها مرتين ورا بعض وخارجه كانها معملتش حاجه. لا دي كمان بتكلم مراد اللي كان بيكلمها و بيزني فيها كانها شرموطه فبيت دعاره. بتكلمه عادي ولا كانها كانت بترضع شفايفه قبلها. هي اللي جننتني ونستني الكبايه اللي فيها السم. المنوم اللي قتل اخويا. بابا كمان مش صعبان عليا. مش زعلانه علشانه. هو كمان مجرم وشريك معاهم فاللي حصل. كان لازم ياخد باله قبل ما كل ده يحصل. كان لازم يمنع كل ده من اوله. بس هيمنعه ازاي. بابا مظلوم برضه. ميستحقش اللي جراله. معقول اب هيمنع ولاده يحضنوا فامهم او يلزقوا فيها او ينامو جنبها. مين اب طبيعي هيجي فدماغه اصلا بكده. هم اللي غلطانين. هم اللي كانوا بيعملوا حاجات عيب فجسم ماما من وراه. هم اللي ولعوا جسم ماما من وراه. هم اللي عودوا ماما انها تكون شرموطه هيجانه اول ما يلمسوا جلدها. وهي كمان شيطانه. هي كمان. هي الاساس. اللي قريته على تيليفونها ده. جنس محارم!!! ماما بتقرى قصص سكس محارم. ماما بتحب لما يعني الاولاد الصغيره يعملوا سكس مع امهاتهم. ماما كل الهيستوري بتاع تيليفونها قصص كده. وكلها لكاتب كده اسمه/ الزاني اوي بيكتب قصص على منتديات نسوانجي. ده منتدى بيدخل عليه الناس اللي نفسها تعمل سكس مع حد من اهلهم و مش عارفين. بيدخلوا يمللوا عينيهم و قلبهم و عقلهم بقصص عن امهات بتتنطط على ازبار ولادها. عن اخت متجوزه بتحمل من اخوها وبتخبي و بتنسبه لجوزها. عن مراة ابن بتنام مع حماها و بتعشقه. عن ابهات بتلحس اخرام طياز بناتها اللي فثانوي و بنات بتحمل من مني ابهاتها و بيستمتعوا ببعض كانهم ازواج. عن امهات بتستحمى ملط مع ولادهم عادي و بعدها بيركبوا ازبار ولادهم عادي برضه. و عن اخوات ولاد و بنات حبوا بعض اوي اوي لدرجة ان حبهم الاخوي اتبدل لعشق محرم. زي مراد و معتز. و ماما كمان من الناس دي. ماما طلعت من الناس اللي بتخلي شهوتها تغلي بحلاوة علاقات المحارم لحد ما شالت بذرة الحلاوه دي جواها!!!
متخيلين الصدمات حواليا اد ايه!!! متخيلين المصايب اللي انا فيها. موت معتز اللي كان نفسه فحاجه واحده. كان نفسه فيا. مكنش طالب حاجه تانيه. هو قاللي كده و حسيتها منه وصدقته. بس اللي بجد مصيبتي فيه كانت اعظم هو مراد. مش مصدقه اللي حصله بجد. ازاي. ازاي حصل ليه كده!!!
كنت يوميا بشوف العجب. ماما، طنط تقى، احمد و محمد ولاد عمي. جوز طنط تقى. و المصيبه بناتها. صاحباتي الاتنين. بابا. مراد. معتز. حتى معتز كنت بحلم بيه وانا صاحيه. بحلم بيه داخل عليا اوضتي وانا بفستان فرحي عليه وبقلعهوله و بستنى اشوف ابتسامته و لمعان عنيه اللي كنت بشوفه فيها لما بكون قالعه قصاده. عنيه كانت بتحب جسمي و انا كنت خلاص حبيت اني امتع عنيه وقلبه بيا. بس هو ملحقش.
مش قادره انسى خضته على ماما و بابا لما عربية الاسعاف خدتهم. و مش قادره انسى نظرة عنيه لما قلتله وانا بصرخ (مين مات يا معتز! مين شرب الميه. اللي على الرخامه). مش قادره انسى دهشته و ابتسامته العبيطه (مات ايه!! محدش مات. انت بتقولي ايه. ماما كانت بتستحمى وبتغني. بابا فجاه تعب. خايف يكون من المنوم اللي خده يا مراد. جاتله جلطه يا مراد. و ماما اغم عليها لما شافته بيموت قصادها. معرفتش اتصرف. بابا بين الحياه و الموت. يلا بينا نلحق عربية الاسعاف.). لقيت نفسي بصرخ (محدش فيهم شرب من كباية الميه اللي على حوض المطبخ يا معتز؟!! انت متاكد؟ دي فيها ازازة المنوم كلها). وفجاه لقينا معتز ارتبك. قاللنا نروح احنا. ضحك كده ضحكه غريبه و قاللنا اطمنوا هم كويسين. طلب مننا انه هيجي ورانا مواصلات. ركبت مع مراد. بس معرفش ليه كان قلبي واكلني. اتحركنا. وصلنا بالعربيه لباب القريه. لسه قلبي مقبوض قبضه غريبه. معرفش ليه طلبت من مراد نرجع. مراد حس بنفس احساسي. معتز يبقى اقرب صاحب ليه. ولما طلعنا و شفناه بيعيط اتاكدت ان قلبي مكدبش عليا. مراد فهم و صرخ فيه (يلا بينا عالمستشفى. هيلحقوك). لكن ملحقناش وحصل اللي حصل. لكن قبل ما يموت وصى مراد (فهمها يا مراد انك انت اللي كنت هتنتحر بسبب اللي انت عملته معاها. خليها تفضل مقتنعه اني كنت نايم ومعرفش حاجه عن اللي حصل فالاوضه بينا احنا التلاته. واني لما صحيت شربت الكبايه. اياها تعرف غير كده يا مراد. خد بالك على ناردين. خد بالك على ماما. اقولك. قول اني شربت المنوم بالغلط يا مراد.). وبعدها وصاني (حبيبتي. انت متعرفيش حاجه عن اللي حصل. انت فاهمه. مراد غشيم. بس بيحبك اكتر مني يا حبيبتي. انا هطمن عليكي وانت معاه. انت فاهمه. ). وبعدها ابتسملي ودمعته هربت من عنيه (بحبك اوي). ياااه يا معتز وانت مش عارف حبك عمل فيا ايه. يا ريتك فضلت عايش. كنت هعيشلك زوجة و اخت و حبيبه.
لكن موت معتز كان البدايه لحاجات كتير اوي. حاجات عمري ما تخيلت اني اعملها مع كل اللي حواليا. مراد، بسنت و نور حبايبي، ولاد اعمامي و اخواتهم البنات. طنط تقى و جوزها و ماما. حاجات محدش كان يتخيل انها ممكن تحصل ابدا!!
الجزء 2: (منتظر تعليقاتكم جدا جدا)
يومها فضلت مكاني متحركتش. مراد راح المستشفى مع جثة معتز. معرفش حصل ايه لبابا وماما. معرفش ازاي عدى يوم كامل و انا فمكاني متحركتش. مفقتش غير على منظر ماما وهي داخله الشاليه بتعيط. دخلت جري على الحمام. و فجاه لقيت مراد دخل وراها. سمعتها بتصرخ. سمعت صوت تقطيع هدوم. مراد بيصرخ فيها (انت السبب. انت السبب. شفتي منومك عمل ايه فينا). وماما صوتها بتصرخ (مراد. اهدى. مالك. بس. عيب. كده. مراااد. اااخ. بس. اختك بره). ماما صوتها كان بيزيد هيجان و تعب. و مراد مبيتكلمش. بس كنت سامعه اهاته. قربت من الحمام و بصيت و اترعبت. ماما فاحضان مراد و سيباله نفسها وهو عمال يحك زبره الكبير فكلوتها. قطعلها هدومها و موقفها بطرحتها و سنتيانها و كلوتها وبس و ماسك بزها و عمال يحك زبره بين فخادها و لزق فلحم كسها رايح جي جي رايح بقوه و عنف و غل و ماسك بزها اليمين من بره السنتيانه بيعصره و كف ايده التانيه قافش طيز ماما كانها عشيقته و هي سايحه و بقت تطلع ف اهاات جنسيه و بتحرك لحم كسها على زبر ابنها. و فجاه ضربها بالقلم و تف على وشها و قام منزل بيبي من زبره. يا لهوي. انا برقت. بيعمل بيبي على جسم ماما و على وشها. سمعته بيقول و بيكلمها بغل (عارفه يا متناكه اللي مخليني مقتلكيش ايه. ان الموت ليكي رحمه. انت هتعيشي مهانه و هتموتي منيوكه. انت السبب فكل ده. مكفاكيش اللي عملتيه زمان. ها. مكفاكيش انك حملتي من ابنك الاول. مكفاكيش انك جبتي بنت من لبن ابنك الصغير. كل ده علشان زبري كبير). و فجاه لقيت ماما صرخت (بسسس بس يا مراد. بسسس. ناردين بره). لقيته بص لماما بعصبيه و لقيته جي ناحية الباب. جريت. استخبيت. رجعت اوضتي جري. كنت مصدومه من اللي شفته. و اللي سمعته. بنت. ابنها. مش فاهمه حاجه. هو يقصد معتز. هي ماما حامل؟ معقول. لا مستحيل دي ماما لسه متناكه من معتز امبارح. معقول لبنه لحق يعشر رحمها. معقول هي كانت مستنيه لبن ابنها يروي كسها كده. حسيت بقشعريره كده لما تخيلت المنظر. لما افتكرت المنظر لما زبر معتز كان بيضاجع كس ماما. مضاجعه كامله بين زوج و زوجه. وكمل زواجه منها لما نزل لبنه جوه رحمها مرتين كاملين. و فجاه ماما دخلت عليا الاوضه.
كنت لسه مصدومه. متكومه فوق سريري. ماما كانت لابسه روب. و ملامح الاغتصاب باينه على وشها. معرفتش اسمعها و لا اشوفها. كنت شايفاها عاهره لبوه وسخه عبده للشهوه الممنوعه اوي. شهوة حب الجنس مع المحارم. معقول ماما بتحب كده اوي. طب ايه سبب عشقها للعلاقات دي. نفسي اعرف احساسها. بس دي كانت سايحه خالص. ااااه. زي ما انتم شايفين. بقيت تايهه فتفكيري و صدماتي. الكلام بقى يدخل فبعضه. لحد دلوقتي معرفش تفسير للصدمه العصبيه اللي جاتلي دي. بس فعلا كنت خرسا. مبردش على حد.
نمت و صحيت على صريخ ماما تاني. كانوا فاوضة مراد. جريت لقيت الباب موارب. برقت. مراد مكتف ماما. منيمها على بطنها و حاشر زبره فطيزها. بيحركه جوه فرق طيزها. بيكلمها بشهوه. وهي دايخه خالص. عريانين ملط. هدومهم متنطوره جمبهم. ماما كانها كلبه بتتعشر بنجاسه. بتكلم مراد بتعب (اااه. بس يا حبيبي ابوس ايدك. ااه. اختك هتصحى. حبيبي كفايه.). مكنتش مصدقه عنيا. كتمت انفاسي. مراد فجاه حشر زبره فطيزها. ماما شهقت و كتمت صويتها. و مراد كلمها بهيجان (بصي يا منيوكه. انا مصورك وانت بتدي المنوم لبابا. و مصورك ب 3 كاميرات مستخبيين من 3 زوايا و انت بتتناكي مني و من معتز ليلة موت معتز. مصور شفايفك وهي بتلحس وشه. اختاري. يا تعيشي لبوتي. يا افضحك و اعرف الناس حقيقتك. و اوريهم اللي بتقريه على الموبايل. و رسايلك للكاتب اللي اسمه الزاني اوي بتاع منتديات نسوانجي. لا و كمان ايه يا منيوكه ده انت منقيه افضل كاتب كتب فتاريخ المنتدى من فتره كبيره اوي. ويمكن محدش حصل ليه زيه. عجبك انه حبب مامته فيه و خلاها تتجوزه و تخلف منه.).
كل ده و مراد نازل نيك فخرم طيز ماما. ازاي خرمها مستحمل زبره. ده اكيد واجعها. بس شايفاها مستمتعه و بتتحرك مع زبره مع انه بيهددها. شايفاها بتحضن زبر ابنها جوه طيزها الوسخه المليانه خرى. حتى مبتنضفش طيزها. مكنتش متخيله ان ماما قذره كده. نفسي بس اعرف ايه اللي مخليها مستمتعه بكده. ليه مراحتش تتمتع مع شاب تاني. ليه بتسيب نفسها ابنها يعذبها كده و يحاكمها على موت اخوه بالقذاره دي. بس فجاه افتكرت علاقتي بمعتز. بصراحه لما بفتكر معتز بحس اني بحب المحارم اوي. بقول ايوه مهما حصل هو ده دكري. كنت نفسي امتع معتز اوي. معقول ماما كمان عندها اسباب تخليها بتحب مراد كده. وفجاه مراد شهق. وفجاه لقيت شلال لبن نازل من خرم طيز ماما. لبن كتير اوي وهي بترتعش و فاتحه فخادها و بتنزل افرازات من كسها. مراد شخط فيها (من هنا و رايح انا دكرك يا مره يا قحبه. يا اما الصبح مشوفش وشك. تهربي. اختاري. تبعدي عننا يا اما افضحك يامره وساعتها هتتمني تنتحري. يا اما تاخديها من قاصرها و انتحري. يلا انجري على اوضتك يا علقه. بس يكون فعلمك. لوفضحتك هفضح القديم قبل الجديد. هفضح اللي حصل من 15 سنه. الصبح اعرف قرارك و احنا مسافرين. لا. هريحك. اعرف قرارك لما نوصل بيتنا.)
جريت رجعت اوضتي. ماما كانت بتعيط اوي. دخلت على اوضتها و قفلت الباب. كنت سامعه عياطها. وفجاه لقيت مراد قصادي. باصصلي. عرف اني شفتهم. مكنتش قادره ابص فوشه. كنت شايفاه شيطان. ازاي مراد بقى كده. ايوه انا برضه زعلانه على معتز. بس ازاي زعله اتحول كده لعنف غبي. قفلت الباب فوشه و حاولت انام بس معرفتش. كنت عايزه افهم ماما هتعمل ايه. معقول ماما زي ما مراد بيقول و بتكلم واحد عمل سكس محارم و بيكتب عنه. ده مراد بيقول ان الزاني اوي ده خلف من مامته كمان. اكيد هي حبته اوي علشان تسمحله بكده. و كمان سر ايه اللي من 15 سنه ده.
رجعنا بيتنا الحزين. و بابا اتحول لمستشفى جنبنا. مراد محاولش يكلمني. و ماما حاولت كتير. بس انا مكنتش طايقه ابص فخلقتها. و لا طايقه ارد على صوتها. كانت بالنسبالي خلاص بقت شرموطه رخيصه بتعبد كسها النجس. مفيش عشر دقايق و سمعت مراد بيزعق لماما. (ماما. عشر دقايق و تقوليلي قرارك. مبهزرش.). ماما برقت و خافت اني اكون فهمت. بس لقيتها اتطمنت لان كلام مراد مش مفهوم اوي. وسابتنا و دخلت اوضتها. مراد حاول يتكلم معايا. و انا رفضت. و فجاه لقيت ماما خارجه لابسه روب و قافلاه و كلمتني بعصبيه. و فجاه لقيتها قلعت الروب قصادنا و نفخت و قالت ( اووف الدنيا حررر اوي). كنا قاعدين فاوضة الليفينج. مراد تعب من محاولاته انه يخليني اتكلم معاه. و فجاه ماما قلعت الروب. كانت سافله اوي. مش لابسه كلوت حتى. لابسه لانجيري شفاف اوي. لحم جسمها كله عريان ملط قصادنا. بتتحرك عادي. و كسها و شعر كسها باينين و عريانين. و حلماتها كبيره و بارزه و واقفه اوي و بزازها مرفوعه جدا و مرميه على الجناب. كانت عاهره. و فجاه ماما زعقتلي. (ناردين. اطلعي بره عايزه اتكلم مع اخوكي. يلا اطلعي روحي اوضتك). خرجت. قفلت الباب. فجاه لقيت مراد خارج ورايا. كلمني بصوت واطي (انا فهمت ماما اني خرجت اتاكد انك نمتي. تعالي اسمعي يا ناردين. لازم تسمعي و تشوفي كل حاجه). مراد رجع و قفل الباب و انا بصيت من خرم الباب. ماما اتكلمت (مراد. هعملك اللي انت عايزه يا حبيبي. بس اياك تتكلم تاني عن اللي حصل زمان. كفايه المصايب اللي احنا فيها. هنفذ اوامرك يا حبيبي. اعتبرني مراتك بس وحياة ماما عندك اياك تتكلم عن اللي حصل. ناردين ممكن تموت فيها. كفايه معتز. كفايه موت. ناردين لو عرفت انك ابوها ممكن تموت.).
ايه!!!
(انتظروا الجزء القادم قريبا :) ). اللي مش هيعلق هزعل منه. وبلاش شتائم فالتعليقات. انتقد بادب اذا سمحت. قراءه ممتعه دائما)
لقراءة السلسله الاولي (الزاميه قبل قراءة هذه السلسله) اضغط على الرابط التالي. وانصح بقراءة السلسله الاولى مجددا اذا انتهيت منها قبل ذلك لاستحضار مشاعر الابطال و الشخصيات.
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=496976
والان اغلقوا عليكم ابواب غرفكم. اطفئوا الانوار و المسوا اعضائكم و ابدأوا في القراءه :)
___________________________________ ___________________________________ ____________
الجزء 1:
(الصدمه. الجزء مقدمة لاحداث السلسله الثانيه)
معتز مات. بقالي اسبوعين مبعملش حاجه غير اني بعيط. بعيط وبس. منعزله و منسحبه. مباكلش و مبكلمش حد. و مبانمش. عامله نفسي نايمه لكن مغفلتش لحظه. كل المشاهد و الذكريات بتجري قصاد عنيا مع كل اللي لسه فضل يحصل بعد المأساة. قلقانه و ضغطي مرتفع. دايخه. بهلوس. كاني بعيش اللي حصل كله فخيالي تاني. مش قادره انام. مش عارفه انسى معتز و هو نفسه بيضعف و بيختفي. انا و مراد و معتز باصص لينا بخوف وهو عينه محمره. مش عارف ياخد نفسه. حاول يقوم ووقع تاني. عنيه بتقفل. بيبصلي. بيبتسملي. بيوشوشني (بحبك اوي). دمعته اللي نزلت من عينه. بوستي ليه. محستش بنفسي. لقيت نفسي بنزل بشفط شفايفه. اقولكم حاجه. دي اكتر مره فحياتي لحد دلوقتي بعد ما كبرت اكتر مره حسيت اني شرموطه اوي و انا ببوس. كنت بلحس شفايفه و لسانه وبعضه وبشفط. بشفط اوي. عماله اشفط شفايفه بجنون. مهمنيش مراد اللي عمال يشدني. فضلت الحس شفايفه و اصرخ واقول (بحبك. بحبك. بحبك. بحبك.). لقيت مراد شدني وهو عنيه محمره. وشه غرقان دموع. مكنتش فاهمه ماله في ايه. معتز كويس. اكيد مش هيحصل ليه حاجه. و فجاه فهمت. او ممكن فجاه قلبي انطفى. كأن روحه كانت هي حياة قلبي. مات قبل ما يسمعني بقولهاله. كان نفسي اقول ليه (حبيبي انا موافقه. انت اصلا جوزي. انت مش عارف انت اصلا من زمان بالنسبالي ايه. ده انت كنت فتى احلامي يا حبيبي. عمري ما تخيلت اني اكبر غير و انا متجوزه حد شبهك). كان نفسي اقول ليه اني خلاص لو ده يسعده اتجوزه بجسمي كمان. هو ده بس يعني اللي يفرق الاخ عن الزوج. مش مهم طالما بيحب جسمي للدرجادي انا موافقه. اكيد هياخد باله على جسمي و يحميه من اي حد.
بقالي اسبوعين بتفرج على اللي حواليا. بشوف وساخة اللي حواليا. بس حالتي احسن بكتير من ماما. يكفي اني مبيحصلش فيا زي اللي بيحصل ليها كل يوم. بس هي المجرمه اللي قتلت حبيبي. لاء لاء مبقتش عارفه هي ولا انا. ما هي اللي خليتني احاول انتحر. هي اللي خرجت طبيعيه من الاوضه بتضحك و تهزر مع بابا بعد ما اتعشرت مرتين بلبن معتز. لبن ابنها نزل وملى رحمها مرتين ورا بعض وخارجه كانها معملتش حاجه. لا دي كمان بتكلم مراد اللي كان بيكلمها و بيزني فيها كانها شرموطه فبيت دعاره. بتكلمه عادي ولا كانها كانت بترضع شفايفه قبلها. هي اللي جننتني ونستني الكبايه اللي فيها السم. المنوم اللي قتل اخويا. بابا كمان مش صعبان عليا. مش زعلانه علشانه. هو كمان مجرم وشريك معاهم فاللي حصل. كان لازم ياخد باله قبل ما كل ده يحصل. كان لازم يمنع كل ده من اوله. بس هيمنعه ازاي. بابا مظلوم برضه. ميستحقش اللي جراله. معقول اب هيمنع ولاده يحضنوا فامهم او يلزقوا فيها او ينامو جنبها. مين اب طبيعي هيجي فدماغه اصلا بكده. هم اللي غلطانين. هم اللي كانوا بيعملوا حاجات عيب فجسم ماما من وراه. هم اللي ولعوا جسم ماما من وراه. هم اللي عودوا ماما انها تكون شرموطه هيجانه اول ما يلمسوا جلدها. وهي كمان شيطانه. هي كمان. هي الاساس. اللي قريته على تيليفونها ده. جنس محارم!!! ماما بتقرى قصص سكس محارم. ماما بتحب لما يعني الاولاد الصغيره يعملوا سكس مع امهاتهم. ماما كل الهيستوري بتاع تيليفونها قصص كده. وكلها لكاتب كده اسمه/ الزاني اوي بيكتب قصص على منتديات نسوانجي. ده منتدى بيدخل عليه الناس اللي نفسها تعمل سكس مع حد من اهلهم و مش عارفين. بيدخلوا يمللوا عينيهم و قلبهم و عقلهم بقصص عن امهات بتتنطط على ازبار ولادها. عن اخت متجوزه بتحمل من اخوها وبتخبي و بتنسبه لجوزها. عن مراة ابن بتنام مع حماها و بتعشقه. عن ابهات بتلحس اخرام طياز بناتها اللي فثانوي و بنات بتحمل من مني ابهاتها و بيستمتعوا ببعض كانهم ازواج. عن امهات بتستحمى ملط مع ولادهم عادي و بعدها بيركبوا ازبار ولادهم عادي برضه. و عن اخوات ولاد و بنات حبوا بعض اوي اوي لدرجة ان حبهم الاخوي اتبدل لعشق محرم. زي مراد و معتز. و ماما كمان من الناس دي. ماما طلعت من الناس اللي بتخلي شهوتها تغلي بحلاوة علاقات المحارم لحد ما شالت بذرة الحلاوه دي جواها!!!
متخيلين الصدمات حواليا اد ايه!!! متخيلين المصايب اللي انا فيها. موت معتز اللي كان نفسه فحاجه واحده. كان نفسه فيا. مكنش طالب حاجه تانيه. هو قاللي كده و حسيتها منه وصدقته. بس اللي بجد مصيبتي فيه كانت اعظم هو مراد. مش مصدقه اللي حصله بجد. ازاي. ازاي حصل ليه كده!!!
كنت يوميا بشوف العجب. ماما، طنط تقى، احمد و محمد ولاد عمي. جوز طنط تقى. و المصيبه بناتها. صاحباتي الاتنين. بابا. مراد. معتز. حتى معتز كنت بحلم بيه وانا صاحيه. بحلم بيه داخل عليا اوضتي وانا بفستان فرحي عليه وبقلعهوله و بستنى اشوف ابتسامته و لمعان عنيه اللي كنت بشوفه فيها لما بكون قالعه قصاده. عنيه كانت بتحب جسمي و انا كنت خلاص حبيت اني امتع عنيه وقلبه بيا. بس هو ملحقش.
مش قادره انسى خضته على ماما و بابا لما عربية الاسعاف خدتهم. و مش قادره انسى نظرة عنيه لما قلتله وانا بصرخ (مين مات يا معتز! مين شرب الميه. اللي على الرخامه). مش قادره انسى دهشته و ابتسامته العبيطه (مات ايه!! محدش مات. انت بتقولي ايه. ماما كانت بتستحمى وبتغني. بابا فجاه تعب. خايف يكون من المنوم اللي خده يا مراد. جاتله جلطه يا مراد. و ماما اغم عليها لما شافته بيموت قصادها. معرفتش اتصرف. بابا بين الحياه و الموت. يلا بينا نلحق عربية الاسعاف.). لقيت نفسي بصرخ (محدش فيهم شرب من كباية الميه اللي على حوض المطبخ يا معتز؟!! انت متاكد؟ دي فيها ازازة المنوم كلها). وفجاه لقينا معتز ارتبك. قاللنا نروح احنا. ضحك كده ضحكه غريبه و قاللنا اطمنوا هم كويسين. طلب مننا انه هيجي ورانا مواصلات. ركبت مع مراد. بس معرفش ليه كان قلبي واكلني. اتحركنا. وصلنا بالعربيه لباب القريه. لسه قلبي مقبوض قبضه غريبه. معرفش ليه طلبت من مراد نرجع. مراد حس بنفس احساسي. معتز يبقى اقرب صاحب ليه. ولما طلعنا و شفناه بيعيط اتاكدت ان قلبي مكدبش عليا. مراد فهم و صرخ فيه (يلا بينا عالمستشفى. هيلحقوك). لكن ملحقناش وحصل اللي حصل. لكن قبل ما يموت وصى مراد (فهمها يا مراد انك انت اللي كنت هتنتحر بسبب اللي انت عملته معاها. خليها تفضل مقتنعه اني كنت نايم ومعرفش حاجه عن اللي حصل فالاوضه بينا احنا التلاته. واني لما صحيت شربت الكبايه. اياها تعرف غير كده يا مراد. خد بالك على ناردين. خد بالك على ماما. اقولك. قول اني شربت المنوم بالغلط يا مراد.). وبعدها وصاني (حبيبتي. انت متعرفيش حاجه عن اللي حصل. انت فاهمه. مراد غشيم. بس بيحبك اكتر مني يا حبيبتي. انا هطمن عليكي وانت معاه. انت فاهمه. ). وبعدها ابتسملي ودمعته هربت من عنيه (بحبك اوي). ياااه يا معتز وانت مش عارف حبك عمل فيا ايه. يا ريتك فضلت عايش. كنت هعيشلك زوجة و اخت و حبيبه.
لكن موت معتز كان البدايه لحاجات كتير اوي. حاجات عمري ما تخيلت اني اعملها مع كل اللي حواليا. مراد، بسنت و نور حبايبي، ولاد اعمامي و اخواتهم البنات. طنط تقى و جوزها و ماما. حاجات محدش كان يتخيل انها ممكن تحصل ابدا!!
الجزء 2: (منتظر تعليقاتكم جدا جدا)
يومها فضلت مكاني متحركتش. مراد راح المستشفى مع جثة معتز. معرفش حصل ايه لبابا وماما. معرفش ازاي عدى يوم كامل و انا فمكاني متحركتش. مفقتش غير على منظر ماما وهي داخله الشاليه بتعيط. دخلت جري على الحمام. و فجاه لقيت مراد دخل وراها. سمعتها بتصرخ. سمعت صوت تقطيع هدوم. مراد بيصرخ فيها (انت السبب. انت السبب. شفتي منومك عمل ايه فينا). وماما صوتها بتصرخ (مراد. اهدى. مالك. بس. عيب. كده. مراااد. اااخ. بس. اختك بره). ماما صوتها كان بيزيد هيجان و تعب. و مراد مبيتكلمش. بس كنت سامعه اهاته. قربت من الحمام و بصيت و اترعبت. ماما فاحضان مراد و سيباله نفسها وهو عمال يحك زبره الكبير فكلوتها. قطعلها هدومها و موقفها بطرحتها و سنتيانها و كلوتها وبس و ماسك بزها و عمال يحك زبره بين فخادها و لزق فلحم كسها رايح جي جي رايح بقوه و عنف و غل و ماسك بزها اليمين من بره السنتيانه بيعصره و كف ايده التانيه قافش طيز ماما كانها عشيقته و هي سايحه و بقت تطلع ف اهاات جنسيه و بتحرك لحم كسها على زبر ابنها. و فجاه ضربها بالقلم و تف على وشها و قام منزل بيبي من زبره. يا لهوي. انا برقت. بيعمل بيبي على جسم ماما و على وشها. سمعته بيقول و بيكلمها بغل (عارفه يا متناكه اللي مخليني مقتلكيش ايه. ان الموت ليكي رحمه. انت هتعيشي مهانه و هتموتي منيوكه. انت السبب فكل ده. مكفاكيش اللي عملتيه زمان. ها. مكفاكيش انك حملتي من ابنك الاول. مكفاكيش انك جبتي بنت من لبن ابنك الصغير. كل ده علشان زبري كبير). و فجاه لقيت ماما صرخت (بسسس بس يا مراد. بسسس. ناردين بره). لقيته بص لماما بعصبيه و لقيته جي ناحية الباب. جريت. استخبيت. رجعت اوضتي جري. كنت مصدومه من اللي شفته. و اللي سمعته. بنت. ابنها. مش فاهمه حاجه. هو يقصد معتز. هي ماما حامل؟ معقول. لا مستحيل دي ماما لسه متناكه من معتز امبارح. معقول لبنه لحق يعشر رحمها. معقول هي كانت مستنيه لبن ابنها يروي كسها كده. حسيت بقشعريره كده لما تخيلت المنظر. لما افتكرت المنظر لما زبر معتز كان بيضاجع كس ماما. مضاجعه كامله بين زوج و زوجه. وكمل زواجه منها لما نزل لبنه جوه رحمها مرتين كاملين. و فجاه ماما دخلت عليا الاوضه.
كنت لسه مصدومه. متكومه فوق سريري. ماما كانت لابسه روب. و ملامح الاغتصاب باينه على وشها. معرفتش اسمعها و لا اشوفها. كنت شايفاها عاهره لبوه وسخه عبده للشهوه الممنوعه اوي. شهوة حب الجنس مع المحارم. معقول ماما بتحب كده اوي. طب ايه سبب عشقها للعلاقات دي. نفسي اعرف احساسها. بس دي كانت سايحه خالص. ااااه. زي ما انتم شايفين. بقيت تايهه فتفكيري و صدماتي. الكلام بقى يدخل فبعضه. لحد دلوقتي معرفش تفسير للصدمه العصبيه اللي جاتلي دي. بس فعلا كنت خرسا. مبردش على حد.
نمت و صحيت على صريخ ماما تاني. كانوا فاوضة مراد. جريت لقيت الباب موارب. برقت. مراد مكتف ماما. منيمها على بطنها و حاشر زبره فطيزها. بيحركه جوه فرق طيزها. بيكلمها بشهوه. وهي دايخه خالص. عريانين ملط. هدومهم متنطوره جمبهم. ماما كانها كلبه بتتعشر بنجاسه. بتكلم مراد بتعب (اااه. بس يا حبيبي ابوس ايدك. ااه. اختك هتصحى. حبيبي كفايه.). مكنتش مصدقه عنيا. كتمت انفاسي. مراد فجاه حشر زبره فطيزها. ماما شهقت و كتمت صويتها. و مراد كلمها بهيجان (بصي يا منيوكه. انا مصورك وانت بتدي المنوم لبابا. و مصورك ب 3 كاميرات مستخبيين من 3 زوايا و انت بتتناكي مني و من معتز ليلة موت معتز. مصور شفايفك وهي بتلحس وشه. اختاري. يا تعيشي لبوتي. يا افضحك و اعرف الناس حقيقتك. و اوريهم اللي بتقريه على الموبايل. و رسايلك للكاتب اللي اسمه الزاني اوي بتاع منتديات نسوانجي. لا و كمان ايه يا منيوكه ده انت منقيه افضل كاتب كتب فتاريخ المنتدى من فتره كبيره اوي. ويمكن محدش حصل ليه زيه. عجبك انه حبب مامته فيه و خلاها تتجوزه و تخلف منه.).
كل ده و مراد نازل نيك فخرم طيز ماما. ازاي خرمها مستحمل زبره. ده اكيد واجعها. بس شايفاها مستمتعه و بتتحرك مع زبره مع انه بيهددها. شايفاها بتحضن زبر ابنها جوه طيزها الوسخه المليانه خرى. حتى مبتنضفش طيزها. مكنتش متخيله ان ماما قذره كده. نفسي بس اعرف ايه اللي مخليها مستمتعه بكده. ليه مراحتش تتمتع مع شاب تاني. ليه بتسيب نفسها ابنها يعذبها كده و يحاكمها على موت اخوه بالقذاره دي. بس فجاه افتكرت علاقتي بمعتز. بصراحه لما بفتكر معتز بحس اني بحب المحارم اوي. بقول ايوه مهما حصل هو ده دكري. كنت نفسي امتع معتز اوي. معقول ماما كمان عندها اسباب تخليها بتحب مراد كده. وفجاه مراد شهق. وفجاه لقيت شلال لبن نازل من خرم طيز ماما. لبن كتير اوي وهي بترتعش و فاتحه فخادها و بتنزل افرازات من كسها. مراد شخط فيها (من هنا و رايح انا دكرك يا مره يا قحبه. يا اما الصبح مشوفش وشك. تهربي. اختاري. تبعدي عننا يا اما افضحك يامره وساعتها هتتمني تنتحري. يا اما تاخديها من قاصرها و انتحري. يلا انجري على اوضتك يا علقه. بس يكون فعلمك. لوفضحتك هفضح القديم قبل الجديد. هفضح اللي حصل من 15 سنه. الصبح اعرف قرارك و احنا مسافرين. لا. هريحك. اعرف قرارك لما نوصل بيتنا.)
جريت رجعت اوضتي. ماما كانت بتعيط اوي. دخلت على اوضتها و قفلت الباب. كنت سامعه عياطها. وفجاه لقيت مراد قصادي. باصصلي. عرف اني شفتهم. مكنتش قادره ابص فوشه. كنت شايفاه شيطان. ازاي مراد بقى كده. ايوه انا برضه زعلانه على معتز. بس ازاي زعله اتحول كده لعنف غبي. قفلت الباب فوشه و حاولت انام بس معرفتش. كنت عايزه افهم ماما هتعمل ايه. معقول ماما زي ما مراد بيقول و بتكلم واحد عمل سكس محارم و بيكتب عنه. ده مراد بيقول ان الزاني اوي ده خلف من مامته كمان. اكيد هي حبته اوي علشان تسمحله بكده. و كمان سر ايه اللي من 15 سنه ده.
رجعنا بيتنا الحزين. و بابا اتحول لمستشفى جنبنا. مراد محاولش يكلمني. و ماما حاولت كتير. بس انا مكنتش طايقه ابص فخلقتها. و لا طايقه ارد على صوتها. كانت بالنسبالي خلاص بقت شرموطه رخيصه بتعبد كسها النجس. مفيش عشر دقايق و سمعت مراد بيزعق لماما. (ماما. عشر دقايق و تقوليلي قرارك. مبهزرش.). ماما برقت و خافت اني اكون فهمت. بس لقيتها اتطمنت لان كلام مراد مش مفهوم اوي. وسابتنا و دخلت اوضتها. مراد حاول يتكلم معايا. و انا رفضت. و فجاه لقيت ماما خارجه لابسه روب و قافلاه و كلمتني بعصبيه. و فجاه لقيتها قلعت الروب قصادنا و نفخت و قالت ( اووف الدنيا حررر اوي). كنا قاعدين فاوضة الليفينج. مراد تعب من محاولاته انه يخليني اتكلم معاه. و فجاه ماما قلعت الروب. كانت سافله اوي. مش لابسه كلوت حتى. لابسه لانجيري شفاف اوي. لحم جسمها كله عريان ملط قصادنا. بتتحرك عادي. و كسها و شعر كسها باينين و عريانين. و حلماتها كبيره و بارزه و واقفه اوي و بزازها مرفوعه جدا و مرميه على الجناب. كانت عاهره. و فجاه ماما زعقتلي. (ناردين. اطلعي بره عايزه اتكلم مع اخوكي. يلا اطلعي روحي اوضتك). خرجت. قفلت الباب. فجاه لقيت مراد خارج ورايا. كلمني بصوت واطي (انا فهمت ماما اني خرجت اتاكد انك نمتي. تعالي اسمعي يا ناردين. لازم تسمعي و تشوفي كل حاجه). مراد رجع و قفل الباب و انا بصيت من خرم الباب. ماما اتكلمت (مراد. هعملك اللي انت عايزه يا حبيبي. بس اياك تتكلم تاني عن اللي حصل زمان. كفايه المصايب اللي احنا فيها. هنفذ اوامرك يا حبيبي. اعتبرني مراتك بس وحياة ماما عندك اياك تتكلم عن اللي حصل. ناردين ممكن تموت فيها. كفايه معتز. كفايه موت. ناردين لو عرفت انك ابوها ممكن تموت.).
ايه!!!
(انتظروا الجزء القادم قريبا :) ). اللي مش هيعلق هزعل منه. وبلاش شتائم فالتعليقات. انتقد بادب اذا سمحت. قراءه ممتعه دائما)