rodicute
05-25-2020, 01:30 PM
لمتابعة السلسله الاولى ((اضغط هنا)) (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=491155)
الجزء الأول
مرت بضغ دقائق و انا جالس في الخزانة اراقب نيرمين و هي تنتظر قدوم عمو رمزي , لم يطل انتظاري فبعد قليل دخل الى الغرفة و على الباب وقف يسال نيرمين بصوت منخفض : هل نزل الجميع الى السباحة ؟
هزت نيرمين براسها موافقة فاقترب ليجلس بجوارها قائلا : ما اخبارك اليوم ؟
نيرمين : جيدة و فضولي يقتلني كي اسمع ما ستقوله
ابتسم رمزي و هو يعتدل في جلسته و يلتصق قليلاً بنيرمين قائلا : في البداية يا حبيبتي و قبل ان اخبرك بالفصة يجب ان تعلمي انك اصبحتي فتاة ناضجة و ذكية و لذلك فكل ما سأقوله يجب ان يبقى سراً بيننا لأنه من خصوصيات حياتنا و لا يجب ان يخرج منك أي تصرف او كلمة توحي بمعرفة شيء .
هزت نيرمين رأسها موافقة و هي متلهفة لسماع ما سيقوله رمزي الذي بدأ بالحديث :
تعرفين يا نيرمين أنني تعرفت على مروان ( بابا اسمه مروان ) عندما كنا نعمل في نفس الشركة التي لا زال يعمل بها قبل ان انتقل منها الى شركة اخرى , و توطدت علاقتنا و اصبحت علاقة عائلة بعد ان تعرفت رانيا على مامتك سوزان و اصبحنا نتشارك السهرات و السياحة منذ اكثر من سنة , صمت رمزي قليلاً ثم تابع : منذ عدة اشهر بدأ الملل يصيبنا انا و رانيا في حياتنا خاصة اننا لم نرزق بطفل بعد و حاولنا التغلب على ذلك الملل بكل الاشكال , حتى اتتني فكرة مجنونة عاصفة حولت حياتنا الرتيبة الى جو من السعادة الغامرة .
نيرمين : ما هذه الفكرة ؟
رمزي : في احدى الليالي كنت انا و رانيا نشاهد فيلماً اباحيا , و في احد مشاهد الفيلم شاهدنا حفلة من الجنس الجماعي يشترك فيها شابين و فتاتين , كان الشابين يتبادلان أماكنهما في ممارسة الجنس مع الفتانين , نظرت الى رانيا و قلت لها بدون تردد : ما رأيك في هذه التجربة ؟ صدمت رانيا من كلامي و ظلت صامتة لبضع الوقت قبل ان اعيد سؤالي لها : رانيا حبيبتي انا اسالك عن رأيك و انتي تعرفين انني متحرر في تفكيري فهذا ليس فخاً انصبه لك كي اتهمك بشي ما , صمتت رانيا و ردت مترددة : بصراحة ,, مممم ,, لا اعرف و لكن ..
فقلت لها : فهمت اجابتك يا حبيبتي , و ليس هناك داع للتردد فكل منا لديه رغباته الجنسية و ليس معيبا ان يبوح بها الشخص لشريكه
رانيا : يعني انك تحب ان تعيش تلك التجربة
ضحكت و انا اقول لها : و لم لا !
مرت عدة ايام و تكررت مشاهدة افلام الجنس الجماعي و رانيا تزداد اقتناعاً بالموضوع حتى اصبحنا نتناقش في ذلك و نتحدث براحة عن ما يعجب كل واحد منا في تلك التجربة جتى اتى وقت قلت لرانيا ان تطرح على سوزان و مروان ان نتشارك في سهرة مماثلة , ترددت رانيا في البداية خوفاً من الحرج في حال رفضت سوزان خاصة اننا اصبحنا قريبين من بعضنا و علاقتنا متينة و لا نريد ان تسوء تلك العلاقة , لكن رانيا اقتنعت و بدات تحضر نفسها كي تفتح الموضوع مع سوزان
بعد يومين التقت رانيا بمامتك سوزان و بعد تردد فاتحتها بالموضوع و كان سوزان في البداية رافضة إلا ان رانيا استغلت ان سوزان و مروان يشعران بنفس الملل الذي اصابنا فقالت لها :
رانيا : كيف حالك انت و مروان هذه الايام
سوزان : حياتنا عادية و ليس هناك شيء جديد
ابتسمت رانيا قائلة : بصراحة لقد قررنا انا و رمزي ان نجدد حياتنا
سوزان : كيف ؟
رانيا : لقد اصبحنا نشاهد افلاما جنسية و نتحدث عن رغباتنا التي لم نكن عادة نتحدث عنها .
لمعت عيني سوزان قائلة : تبدو فكرة جميلة , احكي لي اكثر فأنا و مروان بحاجة شيء يجدد حياتنا الرتيبة
ابتسمت سوزان و هي تعرض عليها بعض الافلام في موبايلها و هما يتحدثان حتى وصلا الى الجزء الذي يتبادل فيه الرجال زوجاتهم , و شعرت رانيا بتغير نظرة سوزان و هي تتابع اللقطة فلم تفوت سوزان الفرصة قائلة : تحدثنا انا و رمزي في هذا المقطع , و سأقول لك سر على ان يبقى بيننا , و اقتربت منها هامسة : اعتقد ان مروان يتمنى ان يخوض تجربة كهذه
تغيرت ملامح سوزان و هي تسمع و لم تنطق بكلمة لكن رانيا فهمت ما لم تقله سوزان فتابعت : لكن تجربة كهذه بحاجة ثقة و وعي من الزوجين فهي غير مألوفة في مجتمعنا
اعتدلت سوزان و هي تقول بصوت منخفض : بالفعل كلامك صحيح , و ساد الصمت قليلاً قبل ان تفجر رانيا القنبلة قائلة : و ساقول لك سر آخر , أنا ايضاً اتمنى ان اخوض تجربة مشابهة
صمتت سوزان و هي تستمع لهذا الكلام الذي يحوي عرضاً مبطنا و كأنها تنتظر ان يتحول التلميح الى تصريح , فقالت : هل تقصدين شيئاً محدداً رانيا
رانيا : ما رأيكي ان تفكري بالموضوع و اذا شعرتي انك موافقة عليها اخبريني كي نباشر باقناع زوجينا
ساد الصمت مرة اخرى و قامت سوزان من مكانها مسرعة و على الباب قالت لرانيا : سأخبرك بالرد في الغد , و غادرت مسرعة تاركة رانيا في حيرة لا تعرف ان كانت سوزان ستوافق ام سترفض او ستنقطع العلاقة بشكل نهائيئ
, مر ذلك اليوم و نحن مترقبين رد فعل سوزان , و في اليوم التالي رن هاتف رانيا و ردت على سوزان التي قالت لها انها مترددة بعض الشيء لكنها ستعرض الموضوع على مروان بشكل غير مباشر لتجس نبضه ان كان جاهزا او لا على ان تحاول رانيا اقناعي ايضا باعتبارها تظن ان الفكرة فكرة رانيا
بعد عدة ايام اتصلت سوزان برانيا لتقول لها و بصوت سعيد : حبيبتي رانيا , اعتقد ان مروان جاهز لتلك التجربة لكن يجب ان يحدث كل شيء بالتدريج كي لا ينفر احد مننا , و ماذا عن رمزي
رانيا : و رمزي ايضا يبدو انه لا يمانع , إذن ما رأيك ان تكون السهرة عندنا في البيت باعتبارنا وحيدين و بيتكم فيه اولاد
وافقت سوزان على الدعوة و اصبحنا ننتظر تلك السهرة بفارغ الصبر
بعد يومين و عند العاشرة مساءا وصل سوزان و مروان و بعد استقبال حار جلسنا في الصالون نتسلى و نشرب بعض البيرة مع عشاء خفيف و نتبادل الحديث و الجو كان مرحاً و يسوده المزاح و النكت , و بعد فترة قامت رانيا لتدخل الى غرفة النوم و ترتدي روب نوم مكشوف يظهر مفاتنها و عادت لتقف على باب الصالون و توجه حديثها لمروان قائلة بدلع : مروان اريدك ان تساعدني لو سمحت , ظهري متشنج و بحاجة لمن يدلكه , هل تعرف كيف تعمل مساج ؟
و قبل ان يرد مروان سارعت سوزان لترد قائلة : مروان محترف في المساج و دائما ما يدلكني في البيت
توجهت الانظار باتجاه مروان الذي قام مبتسماً و هو يمشي متمهلا و يتبع رانيا باتجاه الغرفة , و ما ان سمعنا صوت باب الغرفة يغلق حتى اتجهت عيناي باتجاه سوزان التي كان وجهها أحمراً من شدة التوتر و هي تبعد نظرها عني كأنها خائفة او مترددة لكنها لم تستطع اخفاء ابتسامتها
استلقى رمزي على السرير و هو يتحدث الى نيرمين التي كانت تصغي بشدة و انتباه الى كل كلمة يقولها , تابع مروان قائلا :
كنت اجلس على الكنبة المجاورة لسوزان و قلت لها : أرى انك مرتبكة بعض الشيء
سوزان : في الحقيقة , .. لا ادري .. و لكن
رمزي : ليس هناك داع للارتباك فنحن كلنا ناضجون و هي مجرد تجربة اذا لم تكن مناسبة لأحد سنلغيها و نعود لحياتنا كما كنا , ارتاحت سوزان لسماع كلام رمزي الذي تابع : لكنني لاحظت انك اليوم غير كل مرة
ابتسمت سوزان قائلة : ماذا تقصد ؟
رمزي : اهتمامك بأظافرك اكثر من قبل , و بارفانك الرائع , اضافة لثيابك التي تظهر جمال جسدك
ابتسمت سوزان مرة اخرى و هي تقول : ميرسي
قام رمزي من مكانه و جلس بجوارها و امسك يدها و قبلها قبلة عميقة ثم انتقل ليقبل رقبتها و هو يمد يديه يداعب نهديها الكبيرين و هي تغمض عينيها لتغرق في المتعة في نفس اللحظة التي وصل الى الصالون صوت آهة عميقة من رانيا قادمة من الغرفة , كانت فرصة مواتية لرمزي الذي امسك بيد سوزان و مشيا باتجاه الغرفة الاخرى ليدخلان و يغلقا الباب و على الضوء الخافت الغرفة وقف رمزي قبال سوزان التي استدارت لتعظيه ظهرها فمد يديه ليحيط بها يداعب نهديها و هو يفك ازرار قميصها الخفيف و يخلعه برفق في نفس الوقت الذي كان قضيبه يلتصق بطيز سوزان
استدارت سوزان في نفس الوقت الذي دفعها رمزي لتجلس على السرير و يصبح وجهها قبال قضيبه و هو ينزل البيجاما ليقفز قضيبه الضخم , شهقت سوزان من هول حجمه و وضعت يديها على خديها و عيناها متسعتان تراقبان قضيبه يهتز أمام عينيها
لم يضيع رمزي الوقت بل امسك بقضيبه و بدأ يضربها برفق على وجنتيها و هي تحاول التقاط رأس قضيبه بفمها و تلحسه دون ان تميز تفاصيله فقد كان الجو معتماً , كان رمزي في هذه الاثناء يمد يديه ليفك الستيانة السوداء التي ترتديها سوزان وينزعها و هي ترفع يديها دون ان تفلت قضيبه من فمها , أمسك رمزي بستيانتها بيديه و قربها من انفه يشم رائحتها الرائعة بعمق , عندما رأت سوزان ذلك المشهد زاد حماسها و اصبحت تمص قضيبه بشراهة و تنزل الى خصيتيه تداعبهما بلسانها و تدخلهما في فمها حتى اصبح قضيبه غارقا في لعابها
امسك رمزي بقدميها يرفعهما و هي ترجع الى الخلف و هو يخلع البنطلون الذي ترتديه ليظهر تحته سترنغ يشق كسها الى نصفين يعلوهما بعض الشعر الناعم كنعومة الفرو و بدا لسانه يلحس كسها بسرعة متزايدة و هي تتأوه بشدة من فرط اللذة , و رمزي يدخل لسانه اعمق في كسها و اصابعه تداعب بظرها و هو يزيد من سرعتها .
لم تمض بضع دقائق حتى كان رمزي و سوزان عراة تماما و سوزان مستلقية على السرير تفتح ساقيها على اقصى اتساع و هي تغمض عينيها منتظرة قضيب رمزي الذي كان يداعبه كي يزيد انتصابه حتى اقترب به من كس سوزان و بدأ يدخله ببطء ثم يخرجه ثو يعيد ادخاله بسرعة اكبر و سوزان تئن مع كل مرة يدخل فيها و هي تقول له : قضيبك لا يقاوم , اريده كله في كسي
رمزي : سأجعلك تشعرين بلذة لم تعرفيها من قبل , و بدأ رمزي يخترق كسها بشراسة و هي تصرخ و تتأوه و السرير يهتز بعنف مع كل حركة , و الجو يزداد عبقاً بالجنس الذي كان يزيد مع كل كلمة يقولها رمزي
- هل اعجبك قضيبي
سوزان : لم اتخيل في حياتي ان ينيكني قضيب كهذا
رفعها رمزي لتجلس على قضيبه و تصعد و تهبط عليه بشدة و نهديها يقفزان و هو يمسك بهما يعصرهما بشدة حتى اقتربت من الوصول لنشوتها فاقتربت منه و هي تصرخ , لم يترك رمزي الفرصة تفوته فسحب قضيبه ببطء من كسها و بدأ يداعب فوهة طيزها و هي تقول له : لا لا رمزي قضيبك كبيرة زيادة سيؤلمني , لم ينصت رمزي لتوسلاتها و بدأ يدخل قضيبه و هي تصرخ حتى اصبح نصفه داخل طيزها و بدأ يسحبه بهدوء ليعيد ادخاله و تحولت صرخات سوزان الى تاوهات عميقة و رمزي يقول لها : هل تريدين ان اخرجه ؟
سوزان : لااااا , أريد ان اشعر به يمزق طيزي
لم ينتظر رمزي و بدا يدخله و يخرجه بعنف حتى وصلت سوزان للحظة لم تستطع ان تتمالك نفسها و قامت و ارتمت على السرير في نفس اللحظة التي امسك رمزي بقضيبه يدلكه بقوة حتى بدأ يقذف لبنه على صدر و وجه سوزان التي كانت يديها لا تفارق قضيب رمزي تداعبه و تداعب خصيتيه دون توقف .
بقي رمزي و سوزان يتحدثان في السرير لبعض الوقت قبل ان يخرجا الى الصالون ليجدا مروان و رانيا يجلسان و يضحكان و تشارك الجميع و تابعو سهرتهم قبل ان يغادر مروان و سوزان بعد سهرة كانت البداية لتجربة جنسية مجنونة جعلت من الجميع يدخلون في جو جديد من المتعة .
الجزء الثاني
زادت متانة علاقة مروان و سوزان ب رمزي و رانيا و اصبحو يتحدثون براحة و يعيشون فترة سعيدة , و بعد فترة اقترحت رانيا ان ينزلو في الشاليه لبضعة ايام , و افق الجميع بحماس و في يوم السفر كان الجميع مستعدين إلا ان سوزان طلبت ان يتوقفو امام احد المحلات و نزلت لتشتري بعض الحاجيات و اخفتها في جزدانها ثم انطلقو باتجاه الشاليه , كان الصيف في بدايته و الحر بدأ يزداد بالتدريج و ما ان وصلو الى الشاليه حتى نزلو الى البحر يسبحون و يلهون حتى المساء عندما عادو الى الشاليه ليتناولو عشاءهم ثم يجلسون في الصالون , قبل ان تشغل رانيا بعض الاغاني و تقوم لترقص على انغامها و هي ترتدي فستانا قصيراً و الجميع يشاركون تارة بالرقص و تارة بالمزاح , ثم قامت سوزان تشاركها الرقص و هي تلمس طيز رانيا كل حين حتى توقفت رانيا عن الرقص و جذبت سوزان ليدخلا سوية الى الغرفة , ما اثار استغراب الرجلين و هما إلا ان رانيا قالت انهما تعدان مفاجأة لهما
لم تمض بضع دقائق و بينما كان مروان و رمزي يجلسان في الصالون حتى ظهرت رانيا و سوزان على الباب و هما ترتديان لانجري في غاية الروعة , لم يستطع رمزي تمالك نفسه فقام من مكانه و وقف بين سوزان و رانيا و هو يضع يديه على طيزهما قائلاً : يبدو ان سهرتنا اليوم ستكون حافلة , ضحك الجميع و ما هي الا دقائق حتى كان رمزي و سوزان في الغرفة و على الضوء الاحمر الخافت كانت تمص قضيبه بشراهة و هي تقول له : قضيبك سيجنني , لم يغب عن بالي للحظة , اريد ان امصه ساعات و ساعات .
كانت سوزان في قمة هياجها , لكن عندما مد رمزي يده ليخلع اللانجري الذي ترتديه منعته و هي تشير له ان ينتظر قائلة : لا تحرق المفاجأة , لم يمانع رمزي و هو ينظر اليها تمص قضيبه بشراهة و تنزع المايوه الذي يرتديه ليصبح عاريا , ثم وقفت فجأة و اقتربت من اذنه قائلة : السرير في الفرفة الاخرى يتسع لاربع اشخاص ,اتسعت ابتسامة رمزي و هو يسمع دعوة سوزان كي يتشاركو الجنس جميعا على سرير واحد فلم يمانع , امسكت سوزان بقضيبه و هي تجره خارجة من الغرفة باتجاه الغرفة الاخرى التي كانت اصوات رانيا تتصاعد منها , فتحت سوزان الباب , كانت رانيا مستلقية على ظهرها و مروان يلحس كسها بشراهة و هي تتأوه متلذذة و تنظر باتجاه سوزان التي تمسك رمزي من قضيبه و هي تجلس على طرف السرير ثم تشير لرمزي كي يتسلقي بجوار رانيا .
استدار مروان كي ينظر الى رمزي الذي كان قضيبه منتصباً و سوزان تقترب منه كي تتابع مصه لكن رانيا لفت ساقيها حول رقبة مروان و هي تشير له كي يتابع لحس كسها فاستسلم لها و هو يسمع صوت آهات رمزي الذي كانت سوزان تدخل قضيبه عميقا في فمها ,
كانت لحظة رائعة فتحت ابوابا جدديدة من الجنس بين الزوجين , كان جو الغرفة عابقاً برائحة البارفانات النسائية المثيرة , و الجميع يشعر بمتعة لا تضاهيها متعة و خاصة رمزي الذي رفع سوزان ثم امسك باللانجري الذي ترتديه و مزقه بشراسة جعلت سوزان تتأوه منتظرة ذلك الوحش كي يهجم عليها , امسك رمزي بقضيبه و بدأ يدخله بعنف في كس سوزان التي كانت تتلوى و تصرخ كالمجنونة قبل ان يتبادل مروان و رمزي اماكنهما كل حين حتى اصاب التعب مروان فاستلقى على الكنبة المجاورة يشاهد سوزان و هي تأخذ وضعية الدوجي و رمزي يمسك بقضيبه الضخم يداعب فوهة طيزها و هي تغمض عينيها منتظرة دخوله , لم يطل انتظارها فبعد ثواني ادخل رمزي قضيبه حتى غاص عميقا في طيز سوزان التي انزلت راسها لتصبح طيزها مشرعة اكثر امام قضيب رمزي الذي بدأ يدخله و يخرجه و هو يزيد من سرعته , بعد قليل اشار رمزي بطرف عينه لرانيا التي فهمت عليه فاستلقت على ظهرها امام وجه سوزان التي كانت تتأوه بشدة , قبل ان يشدها رمزي من شعرها للخلف و يقترب بفمه من اذنها و هو يقول لها : ما رأيك ان تلحسي كس رانيا , كانت سوزان غائبة عن الوعي فنزلت بوجهها على الفور على كس رانيا تلحسه بشراهة تزداد مع صوت آهات رانيا التي التفت ساقيها حول رقبة سوزان و هي تنظر الى مروان قائلة له بشكل مفاجئ : حبيبي مروان تعال و استلقي بجوار سوزان اريد ان أرى من منكما أمهر في لحس كسي
كان مروان يجلس على الكنبة يشاهد قضيب رمزي كيف يخترق طيز سوزان التي كانت تصرخ منتشية و هي لا تتوقف عن لحس كس رانيا فقام على مهله و استلقى بجوار سوزان يمد لسانه ليصل الى كس رانيا التي رفعت ساقيها كي تحيط برقبتي سوزان و مروان سوية و اصبحت الاجواء في قمة الاثارة مع كل اهة تصدر عن سوزان التي كان قضيب رمزي يمزق طيزها البيضاء .
اقترب رمزي من وصوله الى نشوته فسحب قضيبه و جذب رانيا و سوزان من شعرهما ليصبحا بجوار بعضهما و هو يداعب قضيبه بسرعة حتى بدأ يقذف على صدريهما و وجههما , كان لبنه غزيراً حتى انتهى من القذف فارتمى على السرير و بدأت رانيا و سوزان تلحسان لبنه من على صدريهما , لم تكتفي سوزان بل نزلت على قضيب رمزي الذي بدا يرتخي تلحس ما تبقى من لبنه و هي تنظر الى مروان كأنها تقول له شيئا بعينيها
بعد قليل قام الجميع يغتسل في الحمام و ارتدو ملابس خفيفة و جلسو يمرحون في الصالون , و زجاجات البيرة تدور بينهم و كل منهم يشعر بمتعته الخاصة التي كانت تزداد مع كل يوم , كانت سوزان تمد قدميها على الطاولة و رمزي يمد يديه كل حين يداعب اصابع قدميها البيضاوين و هي تضحك في نشوة مفرطة قائلة
اصبح الوقت متأخراً و قام الجميع كي ينام إلا ان رانيا قالت و هي تضحك : سأنام اليوم مع حبيبي مروان , و قامت و هي تمسكه بيده يمشيان باتجاه غرفة النوم , بقي رمزي و سوزان يتحدثان قليلاً حتى قاما باتجاه السرير يتابعان حديثهما هناك , فاستلقت سوزان على السرير على جانبها و من خلفها التصق بها رمزي و هو يلحس اذنها و هي تقول :
سوزان : لم أكن أعرف ان التبادل لذيذ الى هذه الدرجة , في الحقيقة ان رانيا لديها افكار جنسية رائعة
ابتسم رمزي قائلا : أجمل ما في التبادل انه يحرر الجميع من القيود فيصبح كل شيء مباحاً من أجل المتعة , كان رمزي يرمي كلماته كي يشجع سوزان لتقوم بأكثر مما فعلوه
سوزان : بالفعل , اصبحت اشعر بلذة الجنس الحقيقة
رمزي : و انا شعرت بلذة حقيقة عندما كان قضيبي يخترق كسك و طيزك , و عندما كنت الحس جسدك .
سوزان : لكنك لم تلحس اصابع قدمي ؟ ألم يعجبوك ؟
رمزي : اصابعك كقطع الحلوى الشهية و أعدك انني سأفترسهم
ضحكت سوزان و هي تلوي نفسها و تحرك طيزها بينما قضيب رمزي يداعبها ثم نامو بعمق حتى صباح اليوم التالي
الجزء الثالث
في صباح اليوم التالي استيقظ الجميع و بعد تناول الفكطور قضو بعض الاوقات في التسلية و لعب الورق ثم نزلو الى السباحة , لم يكن هناك الكثير من الازدحام فاستغل رمزي الفرصة اثناء السباحة و كان يداعب طيز سوزان كلما اقترب منها , و كان ينتظر حتى تنزل تحت المياه كي تغوص قليلا فينزل المايوه كي يريها قضيبه و اصوات الضحكات تتعالى و الجميع يمرح حتى اقترب وقت المغرب , عادو الى الشاليه و بعد الاستحمام و الراحة هبط الليل و كانت سوزان و رانيا تعدان مفاجأة لرمزي و مروان .
كان الجميع يجلسون في الصالون عندما اشارت رانيا لسوزان كي يذهبا الى الغرفة , و عندما سالهما مروان عن السبب قالت رانيا : اياكم ان تلحقونا قبل ان نناديكم و الا ضاعت المفاجأة
ضحك مروان موافقا و سارت رانيا و بجوارها سوزان و اغلقا باب الغرفة وراءهما , مضى بعض الوقت قبل ان تنادي رانيا على الرجلين كي يأتيا , و على باب الغرفة وقفت سوزان و هي تمسك بيدها موس حلاقة لتعطيه لرمزي مبتسمة و هي تقول : سوف نختبر مهارتكم في الحلاقة ,و نظرت الى رانيا التي كانت هي الاخرى تمسك موسا و تعطيه لمروان , و انفجر الجميع ضاحكين فقد كانت فكرة في غاية الغرابة إلا انها اثارت اعجاب الجميع .
استلقت سوزان على السرير و هي تفتح ساقيها و امسك رمزي بالموس و بدأ يحلق شعر كسها و هي تضحك مع كل حركة ليده , و كان رمزي يضحك و هو يدلك كس سوزان بقضيبه كأنه فرشاة , انتهى رمزي من عمله و وقفت سوزان على المرآة ترى نتيجة عمله و هو يقف وراءها يحشر قضيبه بين فلقتي طيزها و هو يحركه نحو الاعلى و الاسفل .و سوزان تبدي اعجابها بعمله عاد الجميع الى الصالون يجلسون و الضحكات ترتفع كلما مد رمزي يده الى كس سوزان ينزل كيلوتها و هو يقول ناظرا الى كسها : هاا ما رأيك ؟ هل انفع اذا عملت كوافيرا ؟؟ و الجميع يضحك قبل ان تقترح رانيا و سوزان ان يلعبو الورق لكن مع فكرة جديدة
كانت الفكرة ان يقترح الفائزون سيناريو لفيلم سكس ينفذه الخاسرون مهما كان الاقتراح , تعالت صيحات الموافقة فقد كانت فكرة مثيرة و بدأ الجميع باللعب و على الفور قالت سوزان : سنكون انا و رمزي شركاء , وافقت رانيا و مروان و بدأ اللعب, كانت سوزان أشدهم حماسة لدرجة انها بدأت تغش في اللعب و تحاول بشتى الطرق ان تكسب حتى كان الأمر و نجحت هي و رمزي في ذلك
كانت سعادة سوزان غامرة بعد الفوز و هي تقول لرمزي : سأقترح انا و رمزي السيناريو لكنه سيكون مفاجأة , و على الفور جذبت رمزي من يده الى غرفة النوم و هي تقول له : كل ما عليك فعله هو ان تستلقي و تأخذ دور الملك
لم يفهم رمزي ماذا تقصد إلا انه استلقى كما طلبت منه و ترك قضيبه مشرعا و هو ينتظر في الغرفة ذات الضوء الاحمر الخافت
بعد بضعة دقائق بدأت الاحداث تتالى , دخل مروان و رانيا و هما يضعان يديهما للخلف كانهما مقيدان و ورائهما كان سوزان قد ارتدت لانجري اسودا سكربينة كعب عالي تسير و كأنها تدفعهما امامها حتى وصلا الى جانب السرير و اشارت لهما ان ينزلا على ركبهما و هي تقول لهما : هل ترون الملك الذي يستلقي على السرير , ؟؟ هل ترون قضيبه الرائع كيف ينتصب بانتظار ان يفترسني ؟ ستقومون بتحضيري له , ستحضرون كسي له كي يدخل قضيبه بسهولة فيه , هل فهمتم ؟
هزت رانيا و مروان رأسيهما و هما يقتربان من سوزان التي فتحت ساقيها و استلقت على السرير ليصل رأسها الى فخذ رمزي و بدأت رانيا و مروان يلحسان كسها بشراهة و و هي تتلوى و تنظر الى رمزي قائلة : نحن جميعا في هذه الغرفة تحت أمر قضيبك يا جلالة الملك , كانت سوزان تلقي كلماتها كي يسمعها الجميع و كانها ترسل رسالة ما , و كان قضيب رمزي في قمة انتصابه و هو يسمع كلمات سوزان التي اعتدلت في جلستها و هي تقول لرانيا و مروان : اتبعاني
قامت سوزان و جلست على قضيب رمزي الذي انزلق بسرعة في كسها الغارق في اللعاب و هي تتأوه و تتلوى و تقول بصوت مرتفع : اوووه ان قضيبك سيجعلني اجن . انه يملء كسي حتى يكاد يمزقه , كم اتمنى ان يكون هناك قضيب آخر مثله كي يمتعني اكثر و اكثر , كانت كلمات سوزان مليئة بالرسائل التي فهمها رمزي فهي تريد ان تجعل مروان الذي كان يجلس بجوارنا بلذة الدياثة ,
اشعلت تلك الفكرة رمزي الذي بدأ يدخل قضيبه بعمق اكثر و هو يعصر نهدي سوزان التي اصبحت تئن من شدة اللذة حتى استلقت على السرير و فتحت ساقيها لقضيب رمزي الذي لم ينتظر و بدأ يخترق كسها ببطء ثم يزداد سرعته , نظرت سوزان الى رانيا و مروان الجالسين بجوارهما على السرير قائلة : ماذا تنتظران ؟ تعالو الى هنا , أحدكما سيلحس كسي و الاخر سيلحس نهدي , كانت سوزان تخطط لكل حركة حتى تصل الى هدفها و هي تتأوه لكن دهائها لم يغب و هي تنظر الى رانيا التي بدأت تلحس كسها و مروان الذي بدأ يلحس نهديها ,
كان قضيب رمزي يخترق كس سوزان دخولا و خروجا بعنف و هي تئن و تصرخ كلما ادخله حتى أتت لحظة انتقلت رانيا التي كانت تلحس بظر سوزان و كسها , انتقلت بلسانها كي تشارك مروان في لحس نهديها , في تلك اللحظة وضعت سوزان يدها على رأس مروان تدفعه برفق كي ينزل بلسانه الى كسها , كان مروان مستسلماً فلم يمانع و هو ينزل حتى اصبح لسانه يداعب بظر سوزان و يكاد لسانه يلمس قضيب رمزي الذي لم يكن يتوقف عن النيك,
كانت عيني رانيا مثبتة على مروان و كأنها فهمت قصد سوزان و ما ترمي اليه , فسارعت الى القول موجهة حديثها الى سوزان : ان طعم كسك في غاية الروعة , و مروان حبيبي يحب لحس الكس جداً فسوف يمتعك بالتأكيد , أليس كذلك يا مروان ؟
هز مروان رأسه موافقاً و هو منهمك في اللحس , فاقتربت رانيا من اذنه و هي تهمس في اذنه : هل تريد ان تتذوق نكهة لم تعرفها في عمرك ؟ طعمها لن تنساه أبدا ؟
نظر مروان الى رانيا و هو لا يكاد يميز تفاصيله في الضوء الاحمر الذي يغمر الغرفة و يهز رأسه موافقاً , فقالت له رانيا : اذن أغمض عينيك قليلاً .
كانت لحظات مجنونة ستضع كل هذه التجربة على المحك اذا ما رفض مروان ما سيحدث لكن رانيا التي فهمت ما ترمي له سوزان استجمعت شجاعتها و مدت يدها برفق تسحب قضيب رمزي من كس سوزان و تقترب به بهدوء من فم مروان , اقتربت اكثر و اكثر حتى اصبح على بعد سنتمترات من فم مروان , توقف قليلاً و هي تضع يدها على راس مروان من الخلف تدفعه للأمام حتى دخل رأس قضيب رمزي في فمه , أطبق مروان على القضيب و رانيا تسحبه للخلف حتى خرج كله و هي تقول له بصوت ملؤه الاثارة : هل تريد المزيد ؟ أومأ مروان برأسه موافقاً فاقتربت رانيا ممسكة بقضيب رمزي مرة أخرى و هي تقول له بصوت مكتوم : هل أعجبك ان تتذوق طعم كس سوزان من على قضيب رمزي ؟ أشعل السؤال الجميع و خاصة سوزان التي احست بنشوه خاصة فقد حققت ما ترمي اليه و بدأت تصرخ مطالبة بقضيب رمزي كي يخترقها
بعد ان نجحت رانيا و سوزان في كسر ذلك الحاجز بدأ رمزي يدخل قضيبه بعنف و لم تتردد رانيا في جذب مروان من رأسه كي يلحس كس سوزان و بعضاً من قضيب رمزي و هو يخترقه و هي تقول له :
هل ترى كم تستمتع زوجتك بقضيب صديقك ؟ هل اعجبك طعم قضيبه ؟؟ هل عرفت سبب اعجاب زوجتك به ؟ كانت كلماتها تزيد من احساس مروان بالاستسلام و تزيد من اثارة رمزي و سوزان التي كان صراخها يملئ الغرفة
بعد بضعة دقائق من النيك المجنون دفعت سوزان كلا من مروان و رانيا و هي تسحب قضيب رمزي من كسها قائلة : انتهى دوركم اليوم و بقي ان احصل على جائزتي , و نظرت الى رمزي نظرة مشحونة بالعهر قائلة : أريد ان تقذف لبنك على وجهي و صدري , اريد ان اشعر بكل قطرة منه .
أمسكت سوزان بقضيب رمزي تدلكه بعنف و كأنها تريد اقتلاعه من مكانه حتى بدأ يقذف عليها بغزارة جعلت صوتها يختفي و هي تدخل قضيبه في فمها و تلحس كل قطرة من لبنه و رمزي يكاد يسقط من شدة الجهد الذي بذله , قبل ان يرتمي على السرير بينهم و هو يتأوه و سوزان تنظر الى مروان و هي تجذب صدرها الى فمها تلحس ما عليه من لبن
بقي الجميع مستلقين على السرير و هم يتبادلون الاحاديث و اصوات ضحكاتهم تصدح في الغرفة قبل ان يستحمو ليزيلو اثار التعب بعد تلك الليلة المجنونة و يخلدو للنوم .
الجزء الرابع
في اليوم التالي و بعد ان استيقظ الجميع و قد استعادو نشاطهم و تناولو الفطور نزلو الى البحر يسبحون و يمرحون و اجواء السعادة المتجددة تملئ الاجواء و خاصة مع حركات رمزي الذي كان يتقصد ان يداعب سوزان و رانيا في الماء و كأنه يعلن سيطرته عليهما سيطرة كاملة في نفس الوقت الذي كانت سوزان و رانيا تساعدانه في امتداد سيطرته و استسلام مروان الذي كان يكتفي بالابتسام .
قبل غروب الشمس جمعو اغراضهم و عادو الى الشاليه و بعد دش بارد اشترك الجميع في اعداد الطعام و مرة أخرى كان رمزي يداعب سوزان و رانيا و يداه لا تتوقفان عن اللعب في كل جزء من جسميهما , و في المطبخ و بينما كانت سوزان تقف بجوار الطاولة امتدت يد رمزي لفخذ سوزان ترفعها لتسندها على الطاولة و التفت يده الثانية حول خصرها لتصل الى كسها المختبئ تحت السترنغ تداعبه و سوزان تقول له ضاحكة :
سوزان : على مهلك يا رمزي , ما بالك مستعجل عليه _ مشيرة بعينيها الى كسها _ ثم اكملت : لا تخف عليه فهو لن يهرب , بل انه ينتظرك على احر من الجمر
ضحك رمزي ضحكة مدوية و ترك سوزان تتابع عملها و مروان و رانيا خرجا من المطبخ كي يعدا الطاولة , بعد قليل كان الجميع يجلسون يتناولون الطعام و يشربون البيرة , و بعد ان شارفو على الانتهاء امسكت سوزان بملقعتها و بدون ان يشعر احد رمتها على الارض تحت الطاولة بين قدمي رمزي و نظرت ببراءة الى مروان و هي تقول له : حبيبي مروان هل تنزل و تحضر ملعقتي
و قبل ان ينحني مروان كانت يد سوزان ممتدة الى البوكسر الذي يرتديه رمزي الذي كان يجلس بجوارها و اخرجته تلعب به أمام عيني مروان الذي كان يقترب من الملعقة التي كانت بين قدمي رمزي حتى اصبح تحته تماما , امتدت ساق سوزان تحيط برقبة مروان و تجذبه برفق كي يقترب من قضيب رمزي , لم يمانع مروان و اقترب اكثر حتى اصبح امام قضيب رمزي في نفس اللحظة التي جذبت سوزان قضيب رمزي نحو مروان و بدأ يمصه بهدوء
كانت عيني سوزان تنظران الى رمزي نظرة ملؤها العهر ما اشعل رمزي و زاد انتصاب قضيبه اكثر , قبل ان تبعد سوزان قضيب رمزي من فم مروان و هي تقول له: هل وجدت ملعقتي حبيبي مروان ؟
خرج مروان من تحت الطاولة مبتسما و بيده الملعقة ليعطيها لسوزان التي اكملت كلامها : انت بارع في احضار الملعقة حبيبي مروان
انفجر الجميع ضاحكين من كلمات سوزان و انطلقت النكات التي اضفت جوا اضافيا من المرح قبل ان ينتقلو ليجلسو في الصالون , إلا ان رانيا اصيبت ببعض التعب فقامت الى غرفتها تستلقي قليلا لترتاح , و استمر البقية في الاحاديث و التسلية , و فجأة طلبت سوزان من مروان ان يحضر لها كوبا من الماء من المطبخ , كي تستغل غيابه قائلة لرمزي بصوت خافت : أريدك ان تقول لمروان أنك تشتهيني منذ مدة و ان تصف له كل ما يعجبك في جسدي
ابتسم رمزي لطلب سوزان , و ما ان عاد مروان حتى بادرت سوزان قائلة له : حبيبي مروان , تعال اسمع هذه المفاجأة التي سيقولها لك رمزي
كان رمزي يجلس على الاريكة و هو يفتح ساقيه كالطاووس قائلا : في الحقيقة كنت اعترف لسوزان أنني كنت معجب بجسدها منذ مدة طويلة
لم يرد مروان , فقالت سوزان : و ما الذي كان يعجبك في ؟
رمزي : كل تفاصيل جسمك كان تثيرني لكنني اخشى ان ينزعج مروان من كلامي
ضحكت سوزان و هي تقوم من مكانها لتجلس بجوار مروان و تمد يدها مداعبة شعره برفق قائلة : لا لا أبدا , لن ينزعج مروان فنحن متفاهمين على ان يحترم كل شخص رغبات الاخر , لا بل و يساعده في الحصول على المتعة التي يتمناها , و قد قلت له بالرغم من اعجابي الشديد بممارسة الجنس مع رمزي إلا انني لا استغني عن مروان , أليس كذلك حبيبي مروان ؟
هز مروان رأسه مبتسماً و شعر ببعض الرضا و هو يراقب سوزان تتلوى في مشيتها عائدة الى حضن رمزي و يراقب يد رمزي تمتد لصدرها قائلاً : في الحقيقة ان اكثر ما يعجبني فيكي هو ... إلا ان سوزان قاطعته و هي تقوم من مكانها قائلة له و هي تضحك : انتظر قليلاً
قامت سوزان الى الغرفة و استمر مروان و رمزي يتحادثان قبل ان تطل سوزان من الباب و هي ترتدي لانجري في منتهى الروعة ذو لون اسود لا يخفي من مفاتن جسمها سوى حلمتيها و كسها و فوقه روب شفاف يزيد من اثارتها اضافة لسكربينة ذات كعب عالي تجعل من قوامها ممشوقا و مشيتها في قمة الاثارة
ما ان اطلت سوزان حتى اطلق رمزي صفرة طويلة يبدى اعجابه بها و هي تضحك و تنظر الى مروان قبل ان تقول لرمزي : لقد كنت تريد ان تخبرني بما يثيرك في جسدي فما رأيك ان تقول لي كل ما يخطر ببالك , لكن على السرير في الغرفة ؟
اتسعت ابتسامة رمزي و هو يقوم من مكانه ليظهر قضيبه منتصب من تحت البوكسر في نفس اللحظة التي اقتربت بها سوزان من مروان قائلة و هي تنحني له : حبيبي مروان , يبدو ان صديقك لديه الكثير من الاسرار التي سيخبرني بها في الغرفة , و اعتقد انك لن تزعل من ذلك أليس كذلك ؟
ابتسم مروان قائلا : لا يا حبيبتي بالتأكيد لن أزعل
سارعت سوزان قائلة له : إذن ساعده في مهمته , و مدت ساقها لتضعها على الطاولة امام مروان مشيرة الى السكربينة , امتدت يدي مروان تخلعها بهدوء في نفس الوقت الذي كانت فيه سوزان تشير بعينيها لرمزي كي يخلع البوكسر , لم يتردد رمزي و خلعه في نفس اللحظة التي انتهى مروان من عمله ليرفع رأسه و يرى سوزان ملتصقة برمزي و هي تمسك قضيبه تدلكه برفق و تقول له مبتسمة : اه لقد نسيت , أريد منك شيئا آخر
نظر اليها مروان متسائلاً و هي تلتف حول الطاولة لتقترب منه و تصعد على الكنبة التي تجلس عليها ليصبح رأسه بين ساقيها و هي تقول له بلهجة آمرة : لقد اخبرتني رانيا انك شاطر في اللحس , لذلك فقد قسمنا المهام بينك و بين رمزي , كان رمزي يقف و قضيبه يكاد ينفجر من شدة الاثارة التي سببها كلام سوزان , التي اصبح كسها امام فم مروان و بدأ يلحسه بسرعة , في نفس الوقت الذي نظرت به سوزان الى مروان قائلة و هي تتأوه بصوت هادئ :
أرى انك تستمتع في تحضير زوجتك كي ينيكها صديقك , لم يرد مروان بل تابع اللحس و استدارت سوزان كي تصبح فوهة طيزها عند فم مروان الذي لم يتوقف عن اللحس , و تابعت سوزان كلامها بعد ان اصبح وجهها مقابل رمزي و هي توجه كلامها لمروان : حبيبي , ارى انك اصبحت تستمتع بالدياثة على زوجتك , أليس كذلك ؟ كان رد مروان بالمزيد من اللحس السريع و كأنه يوافق على كلامها , في الوقت الذي كان رمزي يقف و هو يتابع الحوار و قضيبه في قمة انتصابه فقال و هو يمسك قضيبه : انك تملك اكثر امرأة مثيرة في الدنيا , و لن اتوقف عن نيكها حتى امزق كسها اليوم
اشعلت كلمات رمزي الجو فقفزت سوزان من على الكنبة لتمسك بقضيب رمزي تجره الى الغرفة و هي تقول له : لقد اصبح كسي غارقاُ في لعاب زوجي
دخل رمزي و سوزان الغرفة و ما هي الا لحظات حتى بدأت اصوات سوزان ترتفع و هي تتأوه كما لو أن رمزي يغتصبها , مرت بضعة دقائق و الاصوات لا تتوقف حتى توقفت فجأة و فتح باب الغرفة و سمع مروان صوت سوزان تناديه , قام اليها و عندما وصل الى الباب و على ضوء الغرفة الاحمر شاهد رمزي مستلقيا على السرير و قضيبه منتصب كأنه تمثال و على الباب كانت تقف سوزان و قد تمزق اللانجري الذي ترتديه و كأن مروان كان يغتصبها , قالت سوزان بصوت مصطنع خانع : حبيبي مروان , ان صديقك يغتصبني بعنف , و قد قلت له ان مروان سيدافع عني و يمنعك , لكنه ضحك و قال لي احضريه كي نرى ان كان يستطيع ايقاف قضيبي من الدخول فيكي .
ثم امسكت سوزان بيد مروان تشده برفق كي يدخل الغرفة , و هي تقول له هامسة في اذنه : إما ان تواجه قضيب هذا المتوحش او استمتع بالدياثة على زوجتك
.
انسلت كلمات سوزان في اذني و عقل مروان الذي شعر بالدفء يسري في ركبتيه و كأنه اصبح مستسلماً لما سيحدث و لم يشعر بيدي سوزان التي كانت تنزل البوكسر الذي يرتديه كي يصبح عارياً و تمسك قضيبه قائلة و هي تفركه : انظر الى الفرق بين قضيبك و قضيبه , قام رمزي من جلسته متحمساً و وقف امامهما في نفس اللحظة التي وضع يديه على كتف كل منهما , و بهدوء نزل مروان و سوزان على ركبتيهما كي يصبح قضيب رمزي امام اعينهم و هو يقول : أريد ان ينسكب الكثير من اللعاب على قضيبي كي أمتع هذه العاهرة , لم تفوت سوزان الفرصة و صدر عنها آهة عميقة و هي تلف يدها حول رقبة مروان تجذبه كي يمص قضيب رمزي ,
كان مروان مستسلماً لكل ما يحدث و كان شعور المتعة يسيطر عليه كلما دخل قضيب رمزي في فمه و هو يغمض عينيه , و كانت سوزان تزيد من اثارته بأن تخرج قضيب رمزي و ترفعه نحو الاعلى و هي تأمر مروان ان يلحس خصيتي رمزي و يدخلهما في فمه , و سوزان تسأل رمزي : من برأيك افضل في مص قضيبك ؟
ابتسم رمزي قائلاً : في الحقيقة كلاكما ماهر بما فيه الكفاية
ضحكت سوزان و هي تقوم تاركة مروان يتابع مص قضيب رمزي و استلقت على السرير و هي تمد ساقها حتى اصبحت قدمها عند وجه مروان و بدأت تمسحها بلطف قائلة : حبيبي مروان , ما رأيك ان تترك قضيب صديقك فقد حان الوقت كي ينيكني أمامك و يمتعني بقضيبه , و تستمتع انت بالدياثة , توقف مروان و هو يطيع اوامر سوزان التي استمرت تمسح قدمها بوجه مروان قائلة : توقف حبيبي مروان . أريد ان ارى قضيبك
توقف مروان عن مص قضيب رمزي و وقف كي يظهر قضيبه مرتخياً و كأنه قطعة لحم بيضاء , ضحكت سوزان ضحكة عالية و هي ترففع قدمها و تلطم قضيب مروان لطمة خفيفة في نفس اللحظة التي كانت تستلقي على السرير و هي تفتح ساقيها قائلة لرمزي : لقد كنت محقاً فهو لن يقوى على مواجهتك , لذلك فانت الذي كسبت و يحق لك ان تفعل بي ما يحلو لك .
استلقى رمزي على السرير و امسك بسوزان يجلسها على قضيبه و هي تعطيه ظهرها و يديه تداعبان نهديها , في نفس الوقت الذي نظرت فيه سوزان الى مروان قائلة : هيا حبيبي , فقد أصبحت تعرف ما يجب عليك فعله , اقترب مروان بهدوء و مد لسانه يلحس كسها الذي يخترقه قضيب رمزي و في نفس الوقت يلحس قضيب رمزي و خصيتيه ,
اغمضت سوزان عينيها و هي تستمتع بقضيب رمزي , و ما ان فتحت عينيها حتى شاهدت رانيا تقف على باب الغرفة و على الضوء الاحمر الخافت شاهدت ابتسامتها فقد فهمت كل ما جرى في غيابها , استدارت رانيا و غادرت الغرفة لتعود بعد قليل و هي تحمل مفاجأة كبيرة
كانت رانيا ترتدي قضيبا بلاستيكيا صغير الحجم و كانت تمشي متمهلة و هي تضع عليه بعض الزيت و تدلكه بيدها , عندما اقتربت من السرير شعر مروان بحركة خلفه و حاول ان يستدير ليرى لكن يدي سوزان منعته قائلة له : استمر في اللحس يا حبيبي , هذه رانيا تريد ان تشاركنا .
استجاب مروان لكلام سوزان التي كانت عينيها مثبتتين على قضيب رانيا و ما ستفعله , اقتربت رانيا بهدوء من مروان و التصقت به كي يشعر بقضيبها يلامس طيزه , و كأنها تريد اختبار ردة فعله , و اقتربت اكثر ملتصقة بصدرها على ظهره حتى اصبح فمها بجوار اذنيه فقالت له : حبيبي مروان , ان مهارتك في اللحس تزداد اكثر , يبدو ان هناك احداثاً قد فاتتني في غيابي .
لم يرد مروان لكن سوزان قالت : لقد فاتتك مبارزة بين رمزي و مروان
رانيا : و من الذي كسب ؟
توقفت سوزان عن الصعود و الهبوط على قضيب رمزي و هي تخرجه من كسها قائلة : و هل عندك شك أن هذا القضيب لا يهزم .
ضحكت رانيا و هي تمسك بالقضيب تداعب به فوهة مروان و هي تشير بعينيها الى سوزان التي فهمت عليها و امسكت برأسه تثبته في نفس اللحظة التي قالت فيها رانيا : حبيبي مروان , ستتمتع اليوم متعة لن تنساها و بدأت تدخل القضيب في طيزه برفق حتى اصبح نصفه في الداخل , اخفض مروان رأسه متأوها و عيناه مغمضتين و قضيب رانيا يدخل و يخرج ببطء و بهدوء و يداها تداعبان خصره و تلتفان كي تمسكان بقضيبه تدلكه برفق .
مر بعض الوقت و سوزان تنظر الى رانيا كيف تنيك مروان . قبل ان تقترب منه قائلة بصوت خافت : هل شعرت بالمتعة التي نشعر بها كلما دخل قضيب فينا ؟
لم يرد مروان لكن سوزان رمت نفسها في حضن رمزي قائلة له : يبدو يا حبيبي رمزي انه لم يعد هناك رجل غيرك بيننا , و ضحكو ضحكة عاليه , انتصب قضيب رمزي على اثر كلام سوزان في نفس اللحظة التي امسكت به سوزان تضرب به وجه مروان قائلة : هيا يا حبيبي , علينا ان نمتع هذا الفحل
لكن مروان لم يتحمل اكثر من ذلك فقد بدأ يقذف لبنه و يد رانيا تداعبه حتى انتهى و هو يتأوه و سحب نفسه مرتميا على جانب السرير و كأنه يعلن استسلامه , إلا ان سوزان التي كانت قد زادت اثارتها لم تكتفي بعد فقامت من مكانها لتجلس على قضيب مروان , تدخله في كسها بهدوء و هي تكلم رانيا : هيا يا رانيا اريد ان يدخل قضيبين في , أريد ان استمتع بقضيبك أيضاً .
امسكت رانيا بقضيبها و بدأت تدخله في طيز سوزان التي كانت تصرخ كالمجنونة مع كل مرة يخترقها القضيبين سوية حتى اقترب رمزي من لحظة القذف فسحب قضيبه و ارتمت سوزان و رانيا بجانبه تلحسان قضيبه حتى
بدا يقذف بشدة و كأنه محقون و قد حان وقت انفجاره , قذف رمزي لبنه على وجهي سوزان و رانيا اللتان بدأتا تلحسان وجهيهما و اصوات اللذة تعبق في جو الغرفة .
انتهت السهرة المجنونة في ذلك اليوم بعد ان تملك التعب من اجساد الجميع , و بعد حمام بارد ذهبو في نوم عميق كي يرتاحو ,
الجزء الخامس
استيقظ الجميع في اليوم التالي الذي كان حاراً منذ الصباح و بعد اان تناولو الفطور بوقت متاخر نزلو الى البحر يقضون اوقاتا مسلية و لاحظت سوزان ان بعض الاشخاص يحضرون لاجراء حفلة و فهمت منهم ان هناك حفلة ستقام اليوم في المساء على الشاطئ , تحمست سوزان للفكرة و على الفور حجزت طاولة لهم جميعا و عادو الى السباحة و ****و على الشاطئ
عاد الجميع الى الشاليه كي يستعدو للحفلة و ارتدو ملابسا خفيفة و انطلقو باتجاه الشاطئ مرة أخرى , كان جو الحفلة جميلا و الضجيج و الرقص يملء المكان . قامت سوزان كي ترقص مع مروان و بعد قليل نادت على رمزي كي يشاركهم هو و رانيا , كانت السعادة طاغية على الجو و هم يرتاحون حيناً ثم يقومون للرقص مرة اخرى و بين الضحكات و التسلية قالت رانيا : يا جماعة لقد تعبت قليلاً و اريد ان اذهب الى الشاليه انا و مروان , استمرو انتم في المرح .
ذهبت رانيا و مروان و بقي رمزي و سوزان يشربون البيرة و يتحدثون :
رمزي : هل انتي مسرورة في هذه الاجازة ؟
سوزان : انا في قمة سعادتي
رمزي : لماذا ؟
سوزان : لم أكن اعرف عن المتعة في حرية الجنس لكني فوجئت ان لها طعما في غاية الروعة
رمزي : و ما اكثر شيء اعجبك في ذلك ؟
ضحكت سوزان و هي تقول مشيرة بعينيها لقضيب رمزي : و هل هناك غيره
ضحكو سوية و بعد قليل من الوقت قررو العودة الى الشاليه . انطلقو يمشون على مهل حتى وصلو اليه . كان الشاليه غارقاً في الظلام و كأنه خال , اقتربو بهدوء و عندما فتحو الباب شاهدو عبر الصالون باب غرفة النوم مفتوحاً و ليس هناك ضوء في الشاليه سوى ضوء الغرفة الحمراء , اقتربو بهدوء يتسللون و هو يقفون بجوار الباب كي يرو ما يحدث بالداخل .
كانت رانيا تقف في وسط الغرفة و هي ترتدي قضيبها البلاستيكي و تضع ساقاً على السرير و ساقاً أخرى على الارض , و بيدها حزام رفيع تهزه كأنها راعي يسوق نعجته , و أمامها كان مروان جاثياً على ركبتيه و قد لبس في رأسه قناعاً أسودا , كانت رانيا تقول له :
رانيا : اليوم سأعاملك كأنك عبدي و سأفعل بك ما يحلو لي
هز مروان رأسه و هو يخفضه موافقاً على كلام رانيا التي تابعت و هي تمد ساقها تلطم قضيب مروان المتدلي :
ما هذا القضيب الصغير , انه لا يصلح ان يدخل في كسي فهو صغير جدا , و مدت قدمها تضعها على كتف مروان قائلة : هيا يا جروي الصغير , ارني مهارتك في اللحس
امسك مروان بقدم رانيا يلحسها بشراهة و هي تضربه بالحزام ضربات خفيفة على ظهره قائلة : احسنت , تعجبني مهارتك في اللحس , و ضحكت و هي تقول له مقتربة منه : انك تلحس احسن مني و من سوزان .
لم يتوقف مروان عن اللحس حتى وصل الى قضيبها و امسكه و بدأ يلحسه حتى اصبح مبللا و غارقاً في لعابه حين ان رانيا دفعت وجهه بقدمها و استلقت على السرير قائلة له : تعال و اجلس على قضيبي .
اقترب مروان و هو يجلس على مهل على قضيبها و هي تضع يديها على فخذيه و هو ينزل بهدوء شديد حتى اصبح القضيب داخل طيزه , صدرت عنه آهة عميقة جعلت رانيا تخرجه على مهل و تعيد ادخاله ببطء , كانت آهات مروان تزداد مع كل حركة لرانيا التي قالت له بصوت آمر : هيا يا كلبي أريد ان اراك تستمتع بقضيبي , بدأ مروان يتحرك لوحده صعودا و هبوطا و رانيا تمسك بقضيبه و هي تشده قائلة و هي تضحك : لم يعد هناك داع لهذا القضيب الصغير بعد الان , استمر مروان في حركته حتى دفعته رانيا ليستلقي على السرير و امسكت بساقيه تباعدهما و هي تمسك بقضيبها تدلك به فوهته قائلة بصوت هادئ :
اغمض عينيك و تخيل ان قضيب رمزي سيدخل في طيزك الان , هل تحب ان تجربه ؟ هل تحب ان تتذوق طعمه ؟ قبل ان يرد مروان كان قضيبها يخترق طيزه بهدوء .
وراء الباب كانت سوزان و رمزي قد اشتعلو من الحديث الذي يسمعوه , امتدت يد سوزان تمسك قضيب رمزي المنتصب تدلكه من فوق الثياب و هي تقترب بفمها منه قائلة بصوت هامس : يبدو ان سهرتنا ستكون حافلة اليوم .
لم يرد رمزي و انما امتدت يده تداعب طيزها , مرت دقيقتين و هما في نفس مكانهما قبل ان يحملها رمزي و يدخل فيها الى الغرفة يرميها على السرير بجوار مروان الذي كان غائبا تحت وقع قضيب رانيا التي لم تتوقف عن ادخال قضيبها و هي تقول موجهة حديثها لسوزان و هي تمسك قضيب مروان : هل ترين كيف يتضائل قضيب زوجك
ضحكت سوزان و هي تمسك به برؤوس اصابعها قائلة : بالفعل اصبح اصغر من قبل
في ذلك الوقت كنت ما زلت اجلس في الخزانة استمع للقصة التي كان رمزي يرويها لنيرمين عن علاقته ببابا و ماما و سهراتهم المجنونة ,كنت اشعر نفسي اني عالق في الهواء و اكاد اسقط , كان رمزي يقترب من نيرمين التي استلقت على السرير و هي ترفع طرف فستانها امام عيني رمزي الذي كان يلتهمها و هو يحدثها , فاقترب منها و هو يدخل يده تحت الفستان و هي لا تمانعه قائلة : هل كان يعجبك جسد ماما ؟
رمزي : ان مامتك تمتلك اجمل بشرة بين نساء العالم , ليس هناك انعم منها .
ضحكت نيرمين قائلة : بل يوجد , و التفت بفخذها و هي ترفعه حتى التصق بوجه رمزي الذي تنهد بعمق و هو يشم رائحة جسمها العابقة بالاثارة , لم يتحمل رمزي نفسه فمد يده ينزل البوكسر الذي يرتديه ليقفز قضيبه الرائع من مكانه منتصبا و قد اشتعل من فرط اثارته , اقتربت نيرمين منه لتمسك به قائلة و عيناها متسعتان و هي تحدث به كانها تريد ان تشبع نظرها : الان عرفت لماذا كان الجميع مغرم بقضيبك ,
رمزي : هل اعجبك ؟
نيرمين( و هي تمد يدها تلتقط قضيبه ) : انه في غاية الروعة
اتسعت ابتسامة رمزي الذي كان يشعر ببعض التردد إلا ان كلمات نيرمين اشعلته مرة أخرى فانتصب قضيبه و هو يسحب نيرمين مستلقيا على السرير و هي تمسك قضيبه و تمصه بشراهة ثم تقترب منه هامسة في اذنه : أريد ان تنيكني كما كنت تنيك ماما
لم يتحمل رمزي كلام نيرمين و امسك قضيبه بيده و بدا يضربها به على صدرها الابيض الطري و هي تداعب خصيتيه قائلة له : قضيبك لا يمكن مقاومته
و امتدت يدها تمسكه و تمصه بشراهة دون توقف و هو يسحبه من فمها كل حين و يضربها على خدها و هي تفتح فمها تحاول التقاطه حتى تمسكه باسنانها و تعض عليه عضة خفيفة اشعلت رمزي الذي فتح ساقيها و امسك بقضيبه يداعب كسها قائلا : هل تريدين ان تشعرين كما كانت مامتك تشعر عندما انيكها
نيرمين متأوهة : اخبرني ماذا كانت تشعر
رمزي ( بصوت دافئ خافت ) : كانت تشعر انها عاهرة مدمنة على قضيبي
صاحت نيرمين و هو يدخل قضيبه في كسها و هي تضع قدميها على صدره و ترفعهما كي يصلا الى وجهه فيداعب اصابع قدميها بلسانه و نيرمين تزداد اثارة مع كل لحظة يخترقها قضيب رمزي
استمر رمزي ينيك نيرمين لفترة قبل ان يسمع صوت موبايله يرن , قام على الفور و لم يكترث لصوت نيرمين التي كانت تترجاه ان لا يخرجه قضيبه إلا انه احضر موبايله و عاد الى الغرفة و هو يتحدث عليه , و كانت المتصلة هي رانيا , انتهت مكالمته و هو يقول لنيرمين : حبيبتي نيرمين ان الجميع سيعودون بعد بضعة دقائق و كانت رانيا تتصل كي توقظني فهي تظنني نائم
سأدخل كي استحم و عليكي ان تخرجي من اللشاليه و تعودين بعد ربع ساعة كي لا يروكي هنا , اتفقنا
وافقت نيرمين و قبل ان يمشي متجها للحمام امسكت قضيبه و قبلته قبلة عميقة , ضحك رمزي قائلا : في الغد سارتب طريقة كي انيككي فيها و اشبع من جسدك الابيض الطري
انطلق رمزي و ما ان اغلق باب الحمام حتى اقتربت نيرمين من باب الخزانة و فتحت الباب قائلة لي : هيا رودي يجب ان نخرج قبل ان يعود الجميع
خرجت من الخزانة كالفاقد وعيه و كانت ثيابي مبلولة من فرط الاثارة التي شعرت بها بعج سماع كل تلك القصص التي رواها رمزي , و على الفور جذبتني نيرمين من يدي و اخذتني الى الخارج ,و بعد مرور بعض الوقت عدنا الى الشاليه , كان الجميع قد عاد و امتلأ الشاليه بالضجيج و دخلنا كي نستحم و نتشارك في تحضير العشاء , لم يكن رمزي يفوت فرصة دون ان يسترق النظر الى نيرمين التي كانت تفكر في ما سمعته من رمزي خلال جلستهما
الجزء الأول
مرت بضغ دقائق و انا جالس في الخزانة اراقب نيرمين و هي تنتظر قدوم عمو رمزي , لم يطل انتظاري فبعد قليل دخل الى الغرفة و على الباب وقف يسال نيرمين بصوت منخفض : هل نزل الجميع الى السباحة ؟
هزت نيرمين براسها موافقة فاقترب ليجلس بجوارها قائلا : ما اخبارك اليوم ؟
نيرمين : جيدة و فضولي يقتلني كي اسمع ما ستقوله
ابتسم رمزي و هو يعتدل في جلسته و يلتصق قليلاً بنيرمين قائلا : في البداية يا حبيبتي و قبل ان اخبرك بالفصة يجب ان تعلمي انك اصبحتي فتاة ناضجة و ذكية و لذلك فكل ما سأقوله يجب ان يبقى سراً بيننا لأنه من خصوصيات حياتنا و لا يجب ان يخرج منك أي تصرف او كلمة توحي بمعرفة شيء .
هزت نيرمين رأسها موافقة و هي متلهفة لسماع ما سيقوله رمزي الذي بدأ بالحديث :
تعرفين يا نيرمين أنني تعرفت على مروان ( بابا اسمه مروان ) عندما كنا نعمل في نفس الشركة التي لا زال يعمل بها قبل ان انتقل منها الى شركة اخرى , و توطدت علاقتنا و اصبحت علاقة عائلة بعد ان تعرفت رانيا على مامتك سوزان و اصبحنا نتشارك السهرات و السياحة منذ اكثر من سنة , صمت رمزي قليلاً ثم تابع : منذ عدة اشهر بدأ الملل يصيبنا انا و رانيا في حياتنا خاصة اننا لم نرزق بطفل بعد و حاولنا التغلب على ذلك الملل بكل الاشكال , حتى اتتني فكرة مجنونة عاصفة حولت حياتنا الرتيبة الى جو من السعادة الغامرة .
نيرمين : ما هذه الفكرة ؟
رمزي : في احدى الليالي كنت انا و رانيا نشاهد فيلماً اباحيا , و في احد مشاهد الفيلم شاهدنا حفلة من الجنس الجماعي يشترك فيها شابين و فتاتين , كان الشابين يتبادلان أماكنهما في ممارسة الجنس مع الفتانين , نظرت الى رانيا و قلت لها بدون تردد : ما رأيك في هذه التجربة ؟ صدمت رانيا من كلامي و ظلت صامتة لبضع الوقت قبل ان اعيد سؤالي لها : رانيا حبيبتي انا اسالك عن رأيك و انتي تعرفين انني متحرر في تفكيري فهذا ليس فخاً انصبه لك كي اتهمك بشي ما , صمتت رانيا و ردت مترددة : بصراحة ,, مممم ,, لا اعرف و لكن ..
فقلت لها : فهمت اجابتك يا حبيبتي , و ليس هناك داع للتردد فكل منا لديه رغباته الجنسية و ليس معيبا ان يبوح بها الشخص لشريكه
رانيا : يعني انك تحب ان تعيش تلك التجربة
ضحكت و انا اقول لها : و لم لا !
مرت عدة ايام و تكررت مشاهدة افلام الجنس الجماعي و رانيا تزداد اقتناعاً بالموضوع حتى اصبحنا نتناقش في ذلك و نتحدث براحة عن ما يعجب كل واحد منا في تلك التجربة جتى اتى وقت قلت لرانيا ان تطرح على سوزان و مروان ان نتشارك في سهرة مماثلة , ترددت رانيا في البداية خوفاً من الحرج في حال رفضت سوزان خاصة اننا اصبحنا قريبين من بعضنا و علاقتنا متينة و لا نريد ان تسوء تلك العلاقة , لكن رانيا اقتنعت و بدات تحضر نفسها كي تفتح الموضوع مع سوزان
بعد يومين التقت رانيا بمامتك سوزان و بعد تردد فاتحتها بالموضوع و كان سوزان في البداية رافضة إلا ان رانيا استغلت ان سوزان و مروان يشعران بنفس الملل الذي اصابنا فقالت لها :
رانيا : كيف حالك انت و مروان هذه الايام
سوزان : حياتنا عادية و ليس هناك شيء جديد
ابتسمت رانيا قائلة : بصراحة لقد قررنا انا و رمزي ان نجدد حياتنا
سوزان : كيف ؟
رانيا : لقد اصبحنا نشاهد افلاما جنسية و نتحدث عن رغباتنا التي لم نكن عادة نتحدث عنها .
لمعت عيني سوزان قائلة : تبدو فكرة جميلة , احكي لي اكثر فأنا و مروان بحاجة شيء يجدد حياتنا الرتيبة
ابتسمت سوزان و هي تعرض عليها بعض الافلام في موبايلها و هما يتحدثان حتى وصلا الى الجزء الذي يتبادل فيه الرجال زوجاتهم , و شعرت رانيا بتغير نظرة سوزان و هي تتابع اللقطة فلم تفوت سوزان الفرصة قائلة : تحدثنا انا و رمزي في هذا المقطع , و سأقول لك سر على ان يبقى بيننا , و اقتربت منها هامسة : اعتقد ان مروان يتمنى ان يخوض تجربة كهذه
تغيرت ملامح سوزان و هي تسمع و لم تنطق بكلمة لكن رانيا فهمت ما لم تقله سوزان فتابعت : لكن تجربة كهذه بحاجة ثقة و وعي من الزوجين فهي غير مألوفة في مجتمعنا
اعتدلت سوزان و هي تقول بصوت منخفض : بالفعل كلامك صحيح , و ساد الصمت قليلاً قبل ان تفجر رانيا القنبلة قائلة : و ساقول لك سر آخر , أنا ايضاً اتمنى ان اخوض تجربة مشابهة
صمتت سوزان و هي تستمع لهذا الكلام الذي يحوي عرضاً مبطنا و كأنها تنتظر ان يتحول التلميح الى تصريح , فقالت : هل تقصدين شيئاً محدداً رانيا
رانيا : ما رأيكي ان تفكري بالموضوع و اذا شعرتي انك موافقة عليها اخبريني كي نباشر باقناع زوجينا
ساد الصمت مرة اخرى و قامت سوزان من مكانها مسرعة و على الباب قالت لرانيا : سأخبرك بالرد في الغد , و غادرت مسرعة تاركة رانيا في حيرة لا تعرف ان كانت سوزان ستوافق ام سترفض او ستنقطع العلاقة بشكل نهائيئ
, مر ذلك اليوم و نحن مترقبين رد فعل سوزان , و في اليوم التالي رن هاتف رانيا و ردت على سوزان التي قالت لها انها مترددة بعض الشيء لكنها ستعرض الموضوع على مروان بشكل غير مباشر لتجس نبضه ان كان جاهزا او لا على ان تحاول رانيا اقناعي ايضا باعتبارها تظن ان الفكرة فكرة رانيا
بعد عدة ايام اتصلت سوزان برانيا لتقول لها و بصوت سعيد : حبيبتي رانيا , اعتقد ان مروان جاهز لتلك التجربة لكن يجب ان يحدث كل شيء بالتدريج كي لا ينفر احد مننا , و ماذا عن رمزي
رانيا : و رمزي ايضا يبدو انه لا يمانع , إذن ما رأيك ان تكون السهرة عندنا في البيت باعتبارنا وحيدين و بيتكم فيه اولاد
وافقت سوزان على الدعوة و اصبحنا ننتظر تلك السهرة بفارغ الصبر
بعد يومين و عند العاشرة مساءا وصل سوزان و مروان و بعد استقبال حار جلسنا في الصالون نتسلى و نشرب بعض البيرة مع عشاء خفيف و نتبادل الحديث و الجو كان مرحاً و يسوده المزاح و النكت , و بعد فترة قامت رانيا لتدخل الى غرفة النوم و ترتدي روب نوم مكشوف يظهر مفاتنها و عادت لتقف على باب الصالون و توجه حديثها لمروان قائلة بدلع : مروان اريدك ان تساعدني لو سمحت , ظهري متشنج و بحاجة لمن يدلكه , هل تعرف كيف تعمل مساج ؟
و قبل ان يرد مروان سارعت سوزان لترد قائلة : مروان محترف في المساج و دائما ما يدلكني في البيت
توجهت الانظار باتجاه مروان الذي قام مبتسماً و هو يمشي متمهلا و يتبع رانيا باتجاه الغرفة , و ما ان سمعنا صوت باب الغرفة يغلق حتى اتجهت عيناي باتجاه سوزان التي كان وجهها أحمراً من شدة التوتر و هي تبعد نظرها عني كأنها خائفة او مترددة لكنها لم تستطع اخفاء ابتسامتها
استلقى رمزي على السرير و هو يتحدث الى نيرمين التي كانت تصغي بشدة و انتباه الى كل كلمة يقولها , تابع مروان قائلا :
كنت اجلس على الكنبة المجاورة لسوزان و قلت لها : أرى انك مرتبكة بعض الشيء
سوزان : في الحقيقة , .. لا ادري .. و لكن
رمزي : ليس هناك داع للارتباك فنحن كلنا ناضجون و هي مجرد تجربة اذا لم تكن مناسبة لأحد سنلغيها و نعود لحياتنا كما كنا , ارتاحت سوزان لسماع كلام رمزي الذي تابع : لكنني لاحظت انك اليوم غير كل مرة
ابتسمت سوزان قائلة : ماذا تقصد ؟
رمزي : اهتمامك بأظافرك اكثر من قبل , و بارفانك الرائع , اضافة لثيابك التي تظهر جمال جسدك
ابتسمت سوزان مرة اخرى و هي تقول : ميرسي
قام رمزي من مكانه و جلس بجوارها و امسك يدها و قبلها قبلة عميقة ثم انتقل ليقبل رقبتها و هو يمد يديه يداعب نهديها الكبيرين و هي تغمض عينيها لتغرق في المتعة في نفس اللحظة التي وصل الى الصالون صوت آهة عميقة من رانيا قادمة من الغرفة , كانت فرصة مواتية لرمزي الذي امسك بيد سوزان و مشيا باتجاه الغرفة الاخرى ليدخلان و يغلقا الباب و على الضوء الخافت الغرفة وقف رمزي قبال سوزان التي استدارت لتعظيه ظهرها فمد يديه ليحيط بها يداعب نهديها و هو يفك ازرار قميصها الخفيف و يخلعه برفق في نفس الوقت الذي كان قضيبه يلتصق بطيز سوزان
استدارت سوزان في نفس الوقت الذي دفعها رمزي لتجلس على السرير و يصبح وجهها قبال قضيبه و هو ينزل البيجاما ليقفز قضيبه الضخم , شهقت سوزان من هول حجمه و وضعت يديها على خديها و عيناها متسعتان تراقبان قضيبه يهتز أمام عينيها
لم يضيع رمزي الوقت بل امسك بقضيبه و بدأ يضربها برفق على وجنتيها و هي تحاول التقاط رأس قضيبه بفمها و تلحسه دون ان تميز تفاصيله فقد كان الجو معتماً , كان رمزي في هذه الاثناء يمد يديه ليفك الستيانة السوداء التي ترتديها سوزان وينزعها و هي ترفع يديها دون ان تفلت قضيبه من فمها , أمسك رمزي بستيانتها بيديه و قربها من انفه يشم رائحتها الرائعة بعمق , عندما رأت سوزان ذلك المشهد زاد حماسها و اصبحت تمص قضيبه بشراهة و تنزل الى خصيتيه تداعبهما بلسانها و تدخلهما في فمها حتى اصبح قضيبه غارقا في لعابها
امسك رمزي بقدميها يرفعهما و هي ترجع الى الخلف و هو يخلع البنطلون الذي ترتديه ليظهر تحته سترنغ يشق كسها الى نصفين يعلوهما بعض الشعر الناعم كنعومة الفرو و بدا لسانه يلحس كسها بسرعة متزايدة و هي تتأوه بشدة من فرط اللذة , و رمزي يدخل لسانه اعمق في كسها و اصابعه تداعب بظرها و هو يزيد من سرعتها .
لم تمض بضع دقائق حتى كان رمزي و سوزان عراة تماما و سوزان مستلقية على السرير تفتح ساقيها على اقصى اتساع و هي تغمض عينيها منتظرة قضيب رمزي الذي كان يداعبه كي يزيد انتصابه حتى اقترب به من كس سوزان و بدأ يدخله ببطء ثم يخرجه ثو يعيد ادخاله بسرعة اكبر و سوزان تئن مع كل مرة يدخل فيها و هي تقول له : قضيبك لا يقاوم , اريده كله في كسي
رمزي : سأجعلك تشعرين بلذة لم تعرفيها من قبل , و بدأ رمزي يخترق كسها بشراسة و هي تصرخ و تتأوه و السرير يهتز بعنف مع كل حركة , و الجو يزداد عبقاً بالجنس الذي كان يزيد مع كل كلمة يقولها رمزي
- هل اعجبك قضيبي
سوزان : لم اتخيل في حياتي ان ينيكني قضيب كهذا
رفعها رمزي لتجلس على قضيبه و تصعد و تهبط عليه بشدة و نهديها يقفزان و هو يمسك بهما يعصرهما بشدة حتى اقتربت من الوصول لنشوتها فاقتربت منه و هي تصرخ , لم يترك رمزي الفرصة تفوته فسحب قضيبه ببطء من كسها و بدأ يداعب فوهة طيزها و هي تقول له : لا لا رمزي قضيبك كبيرة زيادة سيؤلمني , لم ينصت رمزي لتوسلاتها و بدأ يدخل قضيبه و هي تصرخ حتى اصبح نصفه داخل طيزها و بدأ يسحبه بهدوء ليعيد ادخاله و تحولت صرخات سوزان الى تاوهات عميقة و رمزي يقول لها : هل تريدين ان اخرجه ؟
سوزان : لااااا , أريد ان اشعر به يمزق طيزي
لم ينتظر رمزي و بدا يدخله و يخرجه بعنف حتى وصلت سوزان للحظة لم تستطع ان تتمالك نفسها و قامت و ارتمت على السرير في نفس اللحظة التي امسك رمزي بقضيبه يدلكه بقوة حتى بدأ يقذف لبنه على صدر و وجه سوزان التي كانت يديها لا تفارق قضيب رمزي تداعبه و تداعب خصيتيه دون توقف .
بقي رمزي و سوزان يتحدثان في السرير لبعض الوقت قبل ان يخرجا الى الصالون ليجدا مروان و رانيا يجلسان و يضحكان و تشارك الجميع و تابعو سهرتهم قبل ان يغادر مروان و سوزان بعد سهرة كانت البداية لتجربة جنسية مجنونة جعلت من الجميع يدخلون في جو جديد من المتعة .
الجزء الثاني
زادت متانة علاقة مروان و سوزان ب رمزي و رانيا و اصبحو يتحدثون براحة و يعيشون فترة سعيدة , و بعد فترة اقترحت رانيا ان ينزلو في الشاليه لبضعة ايام , و افق الجميع بحماس و في يوم السفر كان الجميع مستعدين إلا ان سوزان طلبت ان يتوقفو امام احد المحلات و نزلت لتشتري بعض الحاجيات و اخفتها في جزدانها ثم انطلقو باتجاه الشاليه , كان الصيف في بدايته و الحر بدأ يزداد بالتدريج و ما ان وصلو الى الشاليه حتى نزلو الى البحر يسبحون و يلهون حتى المساء عندما عادو الى الشاليه ليتناولو عشاءهم ثم يجلسون في الصالون , قبل ان تشغل رانيا بعض الاغاني و تقوم لترقص على انغامها و هي ترتدي فستانا قصيراً و الجميع يشاركون تارة بالرقص و تارة بالمزاح , ثم قامت سوزان تشاركها الرقص و هي تلمس طيز رانيا كل حين حتى توقفت رانيا عن الرقص و جذبت سوزان ليدخلا سوية الى الغرفة , ما اثار استغراب الرجلين و هما إلا ان رانيا قالت انهما تعدان مفاجأة لهما
لم تمض بضع دقائق و بينما كان مروان و رمزي يجلسان في الصالون حتى ظهرت رانيا و سوزان على الباب و هما ترتديان لانجري في غاية الروعة , لم يستطع رمزي تمالك نفسه فقام من مكانه و وقف بين سوزان و رانيا و هو يضع يديه على طيزهما قائلاً : يبدو ان سهرتنا اليوم ستكون حافلة , ضحك الجميع و ما هي الا دقائق حتى كان رمزي و سوزان في الغرفة و على الضوء الاحمر الخافت كانت تمص قضيبه بشراهة و هي تقول له : قضيبك سيجنني , لم يغب عن بالي للحظة , اريد ان امصه ساعات و ساعات .
كانت سوزان في قمة هياجها , لكن عندما مد رمزي يده ليخلع اللانجري الذي ترتديه منعته و هي تشير له ان ينتظر قائلة : لا تحرق المفاجأة , لم يمانع رمزي و هو ينظر اليها تمص قضيبه بشراهة و تنزع المايوه الذي يرتديه ليصبح عاريا , ثم وقفت فجأة و اقتربت من اذنه قائلة : السرير في الفرفة الاخرى يتسع لاربع اشخاص ,اتسعت ابتسامة رمزي و هو يسمع دعوة سوزان كي يتشاركو الجنس جميعا على سرير واحد فلم يمانع , امسكت سوزان بقضيبه و هي تجره خارجة من الغرفة باتجاه الغرفة الاخرى التي كانت اصوات رانيا تتصاعد منها , فتحت سوزان الباب , كانت رانيا مستلقية على ظهرها و مروان يلحس كسها بشراهة و هي تتأوه متلذذة و تنظر باتجاه سوزان التي تمسك رمزي من قضيبه و هي تجلس على طرف السرير ثم تشير لرمزي كي يتسلقي بجوار رانيا .
استدار مروان كي ينظر الى رمزي الذي كان قضيبه منتصباً و سوزان تقترب منه كي تتابع مصه لكن رانيا لفت ساقيها حول رقبة مروان و هي تشير له كي يتابع لحس كسها فاستسلم لها و هو يسمع صوت آهات رمزي الذي كانت سوزان تدخل قضيبه عميقا في فمها ,
كانت لحظة رائعة فتحت ابوابا جدديدة من الجنس بين الزوجين , كان جو الغرفة عابقاً برائحة البارفانات النسائية المثيرة , و الجميع يشعر بمتعة لا تضاهيها متعة و خاصة رمزي الذي رفع سوزان ثم امسك باللانجري الذي ترتديه و مزقه بشراسة جعلت سوزان تتأوه منتظرة ذلك الوحش كي يهجم عليها , امسك رمزي بقضيبه و بدأ يدخله بعنف في كس سوزان التي كانت تتلوى و تصرخ كالمجنونة قبل ان يتبادل مروان و رمزي اماكنهما كل حين حتى اصاب التعب مروان فاستلقى على الكنبة المجاورة يشاهد سوزان و هي تأخذ وضعية الدوجي و رمزي يمسك بقضيبه الضخم يداعب فوهة طيزها و هي تغمض عينيها منتظرة دخوله , لم يطل انتظارها فبعد ثواني ادخل رمزي قضيبه حتى غاص عميقا في طيز سوزان التي انزلت راسها لتصبح طيزها مشرعة اكثر امام قضيب رمزي الذي بدأ يدخله و يخرجه و هو يزيد من سرعته , بعد قليل اشار رمزي بطرف عينه لرانيا التي فهمت عليه فاستلقت على ظهرها امام وجه سوزان التي كانت تتأوه بشدة , قبل ان يشدها رمزي من شعرها للخلف و يقترب بفمه من اذنها و هو يقول لها : ما رأيك ان تلحسي كس رانيا , كانت سوزان غائبة عن الوعي فنزلت بوجهها على الفور على كس رانيا تلحسه بشراهة تزداد مع صوت آهات رانيا التي التفت ساقيها حول رقبة سوزان و هي تنظر الى مروان قائلة له بشكل مفاجئ : حبيبي مروان تعال و استلقي بجوار سوزان اريد ان أرى من منكما أمهر في لحس كسي
كان مروان يجلس على الكنبة يشاهد قضيب رمزي كيف يخترق طيز سوزان التي كانت تصرخ منتشية و هي لا تتوقف عن لحس كس رانيا فقام على مهله و استلقى بجوار سوزان يمد لسانه ليصل الى كس رانيا التي رفعت ساقيها كي تحيط برقبتي سوزان و مروان سوية و اصبحت الاجواء في قمة الاثارة مع كل اهة تصدر عن سوزان التي كان قضيب رمزي يمزق طيزها البيضاء .
اقترب رمزي من وصوله الى نشوته فسحب قضيبه و جذب رانيا و سوزان من شعرهما ليصبحا بجوار بعضهما و هو يداعب قضيبه بسرعة حتى بدأ يقذف على صدريهما و وجههما , كان لبنه غزيراً حتى انتهى من القذف فارتمى على السرير و بدأت رانيا و سوزان تلحسان لبنه من على صدريهما , لم تكتفي سوزان بل نزلت على قضيب رمزي الذي بدا يرتخي تلحس ما تبقى من لبنه و هي تنظر الى مروان كأنها تقول له شيئا بعينيها
بعد قليل قام الجميع يغتسل في الحمام و ارتدو ملابس خفيفة و جلسو يمرحون في الصالون , و زجاجات البيرة تدور بينهم و كل منهم يشعر بمتعته الخاصة التي كانت تزداد مع كل يوم , كانت سوزان تمد قدميها على الطاولة و رمزي يمد يديه كل حين يداعب اصابع قدميها البيضاوين و هي تضحك في نشوة مفرطة قائلة
اصبح الوقت متأخراً و قام الجميع كي ينام إلا ان رانيا قالت و هي تضحك : سأنام اليوم مع حبيبي مروان , و قامت و هي تمسكه بيده يمشيان باتجاه غرفة النوم , بقي رمزي و سوزان يتحدثان قليلاً حتى قاما باتجاه السرير يتابعان حديثهما هناك , فاستلقت سوزان على السرير على جانبها و من خلفها التصق بها رمزي و هو يلحس اذنها و هي تقول :
سوزان : لم أكن أعرف ان التبادل لذيذ الى هذه الدرجة , في الحقيقة ان رانيا لديها افكار جنسية رائعة
ابتسم رمزي قائلا : أجمل ما في التبادل انه يحرر الجميع من القيود فيصبح كل شيء مباحاً من أجل المتعة , كان رمزي يرمي كلماته كي يشجع سوزان لتقوم بأكثر مما فعلوه
سوزان : بالفعل , اصبحت اشعر بلذة الجنس الحقيقة
رمزي : و انا شعرت بلذة حقيقة عندما كان قضيبي يخترق كسك و طيزك , و عندما كنت الحس جسدك .
سوزان : لكنك لم تلحس اصابع قدمي ؟ ألم يعجبوك ؟
رمزي : اصابعك كقطع الحلوى الشهية و أعدك انني سأفترسهم
ضحكت سوزان و هي تلوي نفسها و تحرك طيزها بينما قضيب رمزي يداعبها ثم نامو بعمق حتى صباح اليوم التالي
الجزء الثالث
في صباح اليوم التالي استيقظ الجميع و بعد تناول الفكطور قضو بعض الاوقات في التسلية و لعب الورق ثم نزلو الى السباحة , لم يكن هناك الكثير من الازدحام فاستغل رمزي الفرصة اثناء السباحة و كان يداعب طيز سوزان كلما اقترب منها , و كان ينتظر حتى تنزل تحت المياه كي تغوص قليلا فينزل المايوه كي يريها قضيبه و اصوات الضحكات تتعالى و الجميع يمرح حتى اقترب وقت المغرب , عادو الى الشاليه و بعد الاستحمام و الراحة هبط الليل و كانت سوزان و رانيا تعدان مفاجأة لرمزي و مروان .
كان الجميع يجلسون في الصالون عندما اشارت رانيا لسوزان كي يذهبا الى الغرفة , و عندما سالهما مروان عن السبب قالت رانيا : اياكم ان تلحقونا قبل ان نناديكم و الا ضاعت المفاجأة
ضحك مروان موافقا و سارت رانيا و بجوارها سوزان و اغلقا باب الغرفة وراءهما , مضى بعض الوقت قبل ان تنادي رانيا على الرجلين كي يأتيا , و على باب الغرفة وقفت سوزان و هي تمسك بيدها موس حلاقة لتعطيه لرمزي مبتسمة و هي تقول : سوف نختبر مهارتكم في الحلاقة ,و نظرت الى رانيا التي كانت هي الاخرى تمسك موسا و تعطيه لمروان , و انفجر الجميع ضاحكين فقد كانت فكرة في غاية الغرابة إلا انها اثارت اعجاب الجميع .
استلقت سوزان على السرير و هي تفتح ساقيها و امسك رمزي بالموس و بدأ يحلق شعر كسها و هي تضحك مع كل حركة ليده , و كان رمزي يضحك و هو يدلك كس سوزان بقضيبه كأنه فرشاة , انتهى رمزي من عمله و وقفت سوزان على المرآة ترى نتيجة عمله و هو يقف وراءها يحشر قضيبه بين فلقتي طيزها و هو يحركه نحو الاعلى و الاسفل .و سوزان تبدي اعجابها بعمله عاد الجميع الى الصالون يجلسون و الضحكات ترتفع كلما مد رمزي يده الى كس سوزان ينزل كيلوتها و هو يقول ناظرا الى كسها : هاا ما رأيك ؟ هل انفع اذا عملت كوافيرا ؟؟ و الجميع يضحك قبل ان تقترح رانيا و سوزان ان يلعبو الورق لكن مع فكرة جديدة
كانت الفكرة ان يقترح الفائزون سيناريو لفيلم سكس ينفذه الخاسرون مهما كان الاقتراح , تعالت صيحات الموافقة فقد كانت فكرة مثيرة و بدأ الجميع باللعب و على الفور قالت سوزان : سنكون انا و رمزي شركاء , وافقت رانيا و مروان و بدأ اللعب, كانت سوزان أشدهم حماسة لدرجة انها بدأت تغش في اللعب و تحاول بشتى الطرق ان تكسب حتى كان الأمر و نجحت هي و رمزي في ذلك
كانت سعادة سوزان غامرة بعد الفوز و هي تقول لرمزي : سأقترح انا و رمزي السيناريو لكنه سيكون مفاجأة , و على الفور جذبت رمزي من يده الى غرفة النوم و هي تقول له : كل ما عليك فعله هو ان تستلقي و تأخذ دور الملك
لم يفهم رمزي ماذا تقصد إلا انه استلقى كما طلبت منه و ترك قضيبه مشرعا و هو ينتظر في الغرفة ذات الضوء الاحمر الخافت
بعد بضعة دقائق بدأت الاحداث تتالى , دخل مروان و رانيا و هما يضعان يديهما للخلف كانهما مقيدان و ورائهما كان سوزان قد ارتدت لانجري اسودا سكربينة كعب عالي تسير و كأنها تدفعهما امامها حتى وصلا الى جانب السرير و اشارت لهما ان ينزلا على ركبهما و هي تقول لهما : هل ترون الملك الذي يستلقي على السرير , ؟؟ هل ترون قضيبه الرائع كيف ينتصب بانتظار ان يفترسني ؟ ستقومون بتحضيري له , ستحضرون كسي له كي يدخل قضيبه بسهولة فيه , هل فهمتم ؟
هزت رانيا و مروان رأسيهما و هما يقتربان من سوزان التي فتحت ساقيها و استلقت على السرير ليصل رأسها الى فخذ رمزي و بدأت رانيا و مروان يلحسان كسها بشراهة و و هي تتلوى و تنظر الى رمزي قائلة : نحن جميعا في هذه الغرفة تحت أمر قضيبك يا جلالة الملك , كانت سوزان تلقي كلماتها كي يسمعها الجميع و كانها ترسل رسالة ما , و كان قضيب رمزي في قمة انتصابه و هو يسمع كلمات سوزان التي اعتدلت في جلستها و هي تقول لرانيا و مروان : اتبعاني
قامت سوزان و جلست على قضيب رمزي الذي انزلق بسرعة في كسها الغارق في اللعاب و هي تتأوه و تتلوى و تقول بصوت مرتفع : اوووه ان قضيبك سيجعلني اجن . انه يملء كسي حتى يكاد يمزقه , كم اتمنى ان يكون هناك قضيب آخر مثله كي يمتعني اكثر و اكثر , كانت كلمات سوزان مليئة بالرسائل التي فهمها رمزي فهي تريد ان تجعل مروان الذي كان يجلس بجوارنا بلذة الدياثة ,
اشعلت تلك الفكرة رمزي الذي بدأ يدخل قضيبه بعمق اكثر و هو يعصر نهدي سوزان التي اصبحت تئن من شدة اللذة حتى استلقت على السرير و فتحت ساقيها لقضيب رمزي الذي لم ينتظر و بدأ يخترق كسها ببطء ثم يزداد سرعته , نظرت سوزان الى رانيا و مروان الجالسين بجوارهما على السرير قائلة : ماذا تنتظران ؟ تعالو الى هنا , أحدكما سيلحس كسي و الاخر سيلحس نهدي , كانت سوزان تخطط لكل حركة حتى تصل الى هدفها و هي تتأوه لكن دهائها لم يغب و هي تنظر الى رانيا التي بدأت تلحس كسها و مروان الذي بدأ يلحس نهديها ,
كان قضيب رمزي يخترق كس سوزان دخولا و خروجا بعنف و هي تئن و تصرخ كلما ادخله حتى أتت لحظة انتقلت رانيا التي كانت تلحس بظر سوزان و كسها , انتقلت بلسانها كي تشارك مروان في لحس نهديها , في تلك اللحظة وضعت سوزان يدها على رأس مروان تدفعه برفق كي ينزل بلسانه الى كسها , كان مروان مستسلماً فلم يمانع و هو ينزل حتى اصبح لسانه يداعب بظر سوزان و يكاد لسانه يلمس قضيب رمزي الذي لم يكن يتوقف عن النيك,
كانت عيني رانيا مثبتة على مروان و كأنها فهمت قصد سوزان و ما ترمي اليه , فسارعت الى القول موجهة حديثها الى سوزان : ان طعم كسك في غاية الروعة , و مروان حبيبي يحب لحس الكس جداً فسوف يمتعك بالتأكيد , أليس كذلك يا مروان ؟
هز مروان رأسه موافقاً و هو منهمك في اللحس , فاقتربت رانيا من اذنه و هي تهمس في اذنه : هل تريد ان تتذوق نكهة لم تعرفها في عمرك ؟ طعمها لن تنساه أبدا ؟
نظر مروان الى رانيا و هو لا يكاد يميز تفاصيله في الضوء الاحمر الذي يغمر الغرفة و يهز رأسه موافقاً , فقالت له رانيا : اذن أغمض عينيك قليلاً .
كانت لحظات مجنونة ستضع كل هذه التجربة على المحك اذا ما رفض مروان ما سيحدث لكن رانيا التي فهمت ما ترمي له سوزان استجمعت شجاعتها و مدت يدها برفق تسحب قضيب رمزي من كس سوزان و تقترب به بهدوء من فم مروان , اقتربت اكثر و اكثر حتى اصبح على بعد سنتمترات من فم مروان , توقف قليلاً و هي تضع يدها على راس مروان من الخلف تدفعه للأمام حتى دخل رأس قضيب رمزي في فمه , أطبق مروان على القضيب و رانيا تسحبه للخلف حتى خرج كله و هي تقول له بصوت ملؤه الاثارة : هل تريد المزيد ؟ أومأ مروان برأسه موافقاً فاقتربت رانيا ممسكة بقضيب رمزي مرة أخرى و هي تقول له بصوت مكتوم : هل أعجبك ان تتذوق طعم كس سوزان من على قضيب رمزي ؟ أشعل السؤال الجميع و خاصة سوزان التي احست بنشوه خاصة فقد حققت ما ترمي اليه و بدأت تصرخ مطالبة بقضيب رمزي كي يخترقها
بعد ان نجحت رانيا و سوزان في كسر ذلك الحاجز بدأ رمزي يدخل قضيبه بعنف و لم تتردد رانيا في جذب مروان من رأسه كي يلحس كس سوزان و بعضاً من قضيب رمزي و هو يخترقه و هي تقول له :
هل ترى كم تستمتع زوجتك بقضيب صديقك ؟ هل اعجبك طعم قضيبه ؟؟ هل عرفت سبب اعجاب زوجتك به ؟ كانت كلماتها تزيد من احساس مروان بالاستسلام و تزيد من اثارة رمزي و سوزان التي كان صراخها يملئ الغرفة
بعد بضعة دقائق من النيك المجنون دفعت سوزان كلا من مروان و رانيا و هي تسحب قضيب رمزي من كسها قائلة : انتهى دوركم اليوم و بقي ان احصل على جائزتي , و نظرت الى رمزي نظرة مشحونة بالعهر قائلة : أريد ان تقذف لبنك على وجهي و صدري , اريد ان اشعر بكل قطرة منه .
أمسكت سوزان بقضيب رمزي تدلكه بعنف و كأنها تريد اقتلاعه من مكانه حتى بدأ يقذف عليها بغزارة جعلت صوتها يختفي و هي تدخل قضيبه في فمها و تلحس كل قطرة من لبنه و رمزي يكاد يسقط من شدة الجهد الذي بذله , قبل ان يرتمي على السرير بينهم و هو يتأوه و سوزان تنظر الى مروان و هي تجذب صدرها الى فمها تلحس ما عليه من لبن
بقي الجميع مستلقين على السرير و هم يتبادلون الاحاديث و اصوات ضحكاتهم تصدح في الغرفة قبل ان يستحمو ليزيلو اثار التعب بعد تلك الليلة المجنونة و يخلدو للنوم .
الجزء الرابع
في اليوم التالي و بعد ان استيقظ الجميع و قد استعادو نشاطهم و تناولو الفطور نزلو الى البحر يسبحون و يمرحون و اجواء السعادة المتجددة تملئ الاجواء و خاصة مع حركات رمزي الذي كان يتقصد ان يداعب سوزان و رانيا في الماء و كأنه يعلن سيطرته عليهما سيطرة كاملة في نفس الوقت الذي كانت سوزان و رانيا تساعدانه في امتداد سيطرته و استسلام مروان الذي كان يكتفي بالابتسام .
قبل غروب الشمس جمعو اغراضهم و عادو الى الشاليه و بعد دش بارد اشترك الجميع في اعداد الطعام و مرة أخرى كان رمزي يداعب سوزان و رانيا و يداه لا تتوقفان عن اللعب في كل جزء من جسميهما , و في المطبخ و بينما كانت سوزان تقف بجوار الطاولة امتدت يد رمزي لفخذ سوزان ترفعها لتسندها على الطاولة و التفت يده الثانية حول خصرها لتصل الى كسها المختبئ تحت السترنغ تداعبه و سوزان تقول له ضاحكة :
سوزان : على مهلك يا رمزي , ما بالك مستعجل عليه _ مشيرة بعينيها الى كسها _ ثم اكملت : لا تخف عليه فهو لن يهرب , بل انه ينتظرك على احر من الجمر
ضحك رمزي ضحكة مدوية و ترك سوزان تتابع عملها و مروان و رانيا خرجا من المطبخ كي يعدا الطاولة , بعد قليل كان الجميع يجلسون يتناولون الطعام و يشربون البيرة , و بعد ان شارفو على الانتهاء امسكت سوزان بملقعتها و بدون ان يشعر احد رمتها على الارض تحت الطاولة بين قدمي رمزي و نظرت ببراءة الى مروان و هي تقول له : حبيبي مروان هل تنزل و تحضر ملعقتي
و قبل ان ينحني مروان كانت يد سوزان ممتدة الى البوكسر الذي يرتديه رمزي الذي كان يجلس بجوارها و اخرجته تلعب به أمام عيني مروان الذي كان يقترب من الملعقة التي كانت بين قدمي رمزي حتى اصبح تحته تماما , امتدت ساق سوزان تحيط برقبة مروان و تجذبه برفق كي يقترب من قضيب رمزي , لم يمانع مروان و اقترب اكثر حتى اصبح امام قضيب رمزي في نفس اللحظة التي جذبت سوزان قضيب رمزي نحو مروان و بدأ يمصه بهدوء
كانت عيني سوزان تنظران الى رمزي نظرة ملؤها العهر ما اشعل رمزي و زاد انتصاب قضيبه اكثر , قبل ان تبعد سوزان قضيب رمزي من فم مروان و هي تقول له: هل وجدت ملعقتي حبيبي مروان ؟
خرج مروان من تحت الطاولة مبتسما و بيده الملعقة ليعطيها لسوزان التي اكملت كلامها : انت بارع في احضار الملعقة حبيبي مروان
انفجر الجميع ضاحكين من كلمات سوزان و انطلقت النكات التي اضفت جوا اضافيا من المرح قبل ان ينتقلو ليجلسو في الصالون , إلا ان رانيا اصيبت ببعض التعب فقامت الى غرفتها تستلقي قليلا لترتاح , و استمر البقية في الاحاديث و التسلية , و فجأة طلبت سوزان من مروان ان يحضر لها كوبا من الماء من المطبخ , كي تستغل غيابه قائلة لرمزي بصوت خافت : أريدك ان تقول لمروان أنك تشتهيني منذ مدة و ان تصف له كل ما يعجبك في جسدي
ابتسم رمزي لطلب سوزان , و ما ان عاد مروان حتى بادرت سوزان قائلة له : حبيبي مروان , تعال اسمع هذه المفاجأة التي سيقولها لك رمزي
كان رمزي يجلس على الاريكة و هو يفتح ساقيه كالطاووس قائلا : في الحقيقة كنت اعترف لسوزان أنني كنت معجب بجسدها منذ مدة طويلة
لم يرد مروان , فقالت سوزان : و ما الذي كان يعجبك في ؟
رمزي : كل تفاصيل جسمك كان تثيرني لكنني اخشى ان ينزعج مروان من كلامي
ضحكت سوزان و هي تقوم من مكانها لتجلس بجوار مروان و تمد يدها مداعبة شعره برفق قائلة : لا لا أبدا , لن ينزعج مروان فنحن متفاهمين على ان يحترم كل شخص رغبات الاخر , لا بل و يساعده في الحصول على المتعة التي يتمناها , و قد قلت له بالرغم من اعجابي الشديد بممارسة الجنس مع رمزي إلا انني لا استغني عن مروان , أليس كذلك حبيبي مروان ؟
هز مروان رأسه مبتسماً و شعر ببعض الرضا و هو يراقب سوزان تتلوى في مشيتها عائدة الى حضن رمزي و يراقب يد رمزي تمتد لصدرها قائلاً : في الحقيقة ان اكثر ما يعجبني فيكي هو ... إلا ان سوزان قاطعته و هي تقوم من مكانها قائلة له و هي تضحك : انتظر قليلاً
قامت سوزان الى الغرفة و استمر مروان و رمزي يتحادثان قبل ان تطل سوزان من الباب و هي ترتدي لانجري في منتهى الروعة ذو لون اسود لا يخفي من مفاتن جسمها سوى حلمتيها و كسها و فوقه روب شفاف يزيد من اثارتها اضافة لسكربينة ذات كعب عالي تجعل من قوامها ممشوقا و مشيتها في قمة الاثارة
ما ان اطلت سوزان حتى اطلق رمزي صفرة طويلة يبدى اعجابه بها و هي تضحك و تنظر الى مروان قبل ان تقول لرمزي : لقد كنت تريد ان تخبرني بما يثيرك في جسدي فما رأيك ان تقول لي كل ما يخطر ببالك , لكن على السرير في الغرفة ؟
اتسعت ابتسامة رمزي و هو يقوم من مكانه ليظهر قضيبه منتصب من تحت البوكسر في نفس اللحظة التي اقتربت بها سوزان من مروان قائلة و هي تنحني له : حبيبي مروان , يبدو ان صديقك لديه الكثير من الاسرار التي سيخبرني بها في الغرفة , و اعتقد انك لن تزعل من ذلك أليس كذلك ؟
ابتسم مروان قائلا : لا يا حبيبتي بالتأكيد لن أزعل
سارعت سوزان قائلة له : إذن ساعده في مهمته , و مدت ساقها لتضعها على الطاولة امام مروان مشيرة الى السكربينة , امتدت يدي مروان تخلعها بهدوء في نفس الوقت الذي كانت فيه سوزان تشير بعينيها لرمزي كي يخلع البوكسر , لم يتردد رمزي و خلعه في نفس اللحظة التي انتهى مروان من عمله ليرفع رأسه و يرى سوزان ملتصقة برمزي و هي تمسك قضيبه تدلكه برفق و تقول له مبتسمة : اه لقد نسيت , أريد منك شيئا آخر
نظر اليها مروان متسائلاً و هي تلتف حول الطاولة لتقترب منه و تصعد على الكنبة التي تجلس عليها ليصبح رأسه بين ساقيها و هي تقول له بلهجة آمرة : لقد اخبرتني رانيا انك شاطر في اللحس , لذلك فقد قسمنا المهام بينك و بين رمزي , كان رمزي يقف و قضيبه يكاد ينفجر من شدة الاثارة التي سببها كلام سوزان , التي اصبح كسها امام فم مروان و بدأ يلحسه بسرعة , في نفس الوقت الذي نظرت به سوزان الى مروان قائلة و هي تتأوه بصوت هادئ :
أرى انك تستمتع في تحضير زوجتك كي ينيكها صديقك , لم يرد مروان بل تابع اللحس و استدارت سوزان كي تصبح فوهة طيزها عند فم مروان الذي لم يتوقف عن اللحس , و تابعت سوزان كلامها بعد ان اصبح وجهها مقابل رمزي و هي توجه كلامها لمروان : حبيبي , ارى انك اصبحت تستمتع بالدياثة على زوجتك , أليس كذلك ؟ كان رد مروان بالمزيد من اللحس السريع و كأنه يوافق على كلامها , في الوقت الذي كان رمزي يقف و هو يتابع الحوار و قضيبه في قمة انتصابه فقال و هو يمسك قضيبه : انك تملك اكثر امرأة مثيرة في الدنيا , و لن اتوقف عن نيكها حتى امزق كسها اليوم
اشعلت كلمات رمزي الجو فقفزت سوزان من على الكنبة لتمسك بقضيب رمزي تجره الى الغرفة و هي تقول له : لقد اصبح كسي غارقاُ في لعاب زوجي
دخل رمزي و سوزان الغرفة و ما هي الا لحظات حتى بدأت اصوات سوزان ترتفع و هي تتأوه كما لو أن رمزي يغتصبها , مرت بضعة دقائق و الاصوات لا تتوقف حتى توقفت فجأة و فتح باب الغرفة و سمع مروان صوت سوزان تناديه , قام اليها و عندما وصل الى الباب و على ضوء الغرفة الاحمر شاهد رمزي مستلقيا على السرير و قضيبه منتصب كأنه تمثال و على الباب كانت تقف سوزان و قد تمزق اللانجري الذي ترتديه و كأن مروان كان يغتصبها , قالت سوزان بصوت مصطنع خانع : حبيبي مروان , ان صديقك يغتصبني بعنف , و قد قلت له ان مروان سيدافع عني و يمنعك , لكنه ضحك و قال لي احضريه كي نرى ان كان يستطيع ايقاف قضيبي من الدخول فيكي .
ثم امسكت سوزان بيد مروان تشده برفق كي يدخل الغرفة , و هي تقول له هامسة في اذنه : إما ان تواجه قضيب هذا المتوحش او استمتع بالدياثة على زوجتك
.
انسلت كلمات سوزان في اذني و عقل مروان الذي شعر بالدفء يسري في ركبتيه و كأنه اصبح مستسلماً لما سيحدث و لم يشعر بيدي سوزان التي كانت تنزل البوكسر الذي يرتديه كي يصبح عارياً و تمسك قضيبه قائلة و هي تفركه : انظر الى الفرق بين قضيبك و قضيبه , قام رمزي من جلسته متحمساً و وقف امامهما في نفس اللحظة التي وضع يديه على كتف كل منهما , و بهدوء نزل مروان و سوزان على ركبتيهما كي يصبح قضيب رمزي امام اعينهم و هو يقول : أريد ان ينسكب الكثير من اللعاب على قضيبي كي أمتع هذه العاهرة , لم تفوت سوزان الفرصة و صدر عنها آهة عميقة و هي تلف يدها حول رقبة مروان تجذبه كي يمص قضيب رمزي ,
كان مروان مستسلماً لكل ما يحدث و كان شعور المتعة يسيطر عليه كلما دخل قضيب رمزي في فمه و هو يغمض عينيه , و كانت سوزان تزيد من اثارته بأن تخرج قضيب رمزي و ترفعه نحو الاعلى و هي تأمر مروان ان يلحس خصيتي رمزي و يدخلهما في فمه , و سوزان تسأل رمزي : من برأيك افضل في مص قضيبك ؟
ابتسم رمزي قائلاً : في الحقيقة كلاكما ماهر بما فيه الكفاية
ضحكت سوزان و هي تقوم تاركة مروان يتابع مص قضيب رمزي و استلقت على السرير و هي تمد ساقها حتى اصبحت قدمها عند وجه مروان و بدأت تمسحها بلطف قائلة : حبيبي مروان , ما رأيك ان تترك قضيب صديقك فقد حان الوقت كي ينيكني أمامك و يمتعني بقضيبه , و تستمتع انت بالدياثة , توقف مروان و هو يطيع اوامر سوزان التي استمرت تمسح قدمها بوجه مروان قائلة : توقف حبيبي مروان . أريد ان ارى قضيبك
توقف مروان عن مص قضيب رمزي و وقف كي يظهر قضيبه مرتخياً و كأنه قطعة لحم بيضاء , ضحكت سوزان ضحكة عالية و هي ترففع قدمها و تلطم قضيب مروان لطمة خفيفة في نفس اللحظة التي كانت تستلقي على السرير و هي تفتح ساقيها قائلة لرمزي : لقد كنت محقاً فهو لن يقوى على مواجهتك , لذلك فانت الذي كسبت و يحق لك ان تفعل بي ما يحلو لك .
استلقى رمزي على السرير و امسك بسوزان يجلسها على قضيبه و هي تعطيه ظهرها و يديه تداعبان نهديها , في نفس الوقت الذي نظرت فيه سوزان الى مروان قائلة : هيا حبيبي , فقد أصبحت تعرف ما يجب عليك فعله , اقترب مروان بهدوء و مد لسانه يلحس كسها الذي يخترقه قضيب رمزي و في نفس الوقت يلحس قضيب رمزي و خصيتيه ,
اغمضت سوزان عينيها و هي تستمتع بقضيب رمزي , و ما ان فتحت عينيها حتى شاهدت رانيا تقف على باب الغرفة و على الضوء الاحمر الخافت شاهدت ابتسامتها فقد فهمت كل ما جرى في غيابها , استدارت رانيا و غادرت الغرفة لتعود بعد قليل و هي تحمل مفاجأة كبيرة
كانت رانيا ترتدي قضيبا بلاستيكيا صغير الحجم و كانت تمشي متمهلة و هي تضع عليه بعض الزيت و تدلكه بيدها , عندما اقتربت من السرير شعر مروان بحركة خلفه و حاول ان يستدير ليرى لكن يدي سوزان منعته قائلة له : استمر في اللحس يا حبيبي , هذه رانيا تريد ان تشاركنا .
استجاب مروان لكلام سوزان التي كانت عينيها مثبتتين على قضيب رانيا و ما ستفعله , اقتربت رانيا بهدوء من مروان و التصقت به كي يشعر بقضيبها يلامس طيزه , و كأنها تريد اختبار ردة فعله , و اقتربت اكثر ملتصقة بصدرها على ظهره حتى اصبح فمها بجوار اذنيه فقالت له : حبيبي مروان , ان مهارتك في اللحس تزداد اكثر , يبدو ان هناك احداثاً قد فاتتني في غيابي .
لم يرد مروان لكن سوزان قالت : لقد فاتتك مبارزة بين رمزي و مروان
رانيا : و من الذي كسب ؟
توقفت سوزان عن الصعود و الهبوط على قضيب رمزي و هي تخرجه من كسها قائلة : و هل عندك شك أن هذا القضيب لا يهزم .
ضحكت رانيا و هي تمسك بالقضيب تداعب به فوهة مروان و هي تشير بعينيها الى سوزان التي فهمت عليها و امسكت برأسه تثبته في نفس اللحظة التي قالت فيها رانيا : حبيبي مروان , ستتمتع اليوم متعة لن تنساها و بدأت تدخل القضيب في طيزه برفق حتى اصبح نصفه في الداخل , اخفض مروان رأسه متأوها و عيناه مغمضتين و قضيب رانيا يدخل و يخرج ببطء و بهدوء و يداها تداعبان خصره و تلتفان كي تمسكان بقضيبه تدلكه برفق .
مر بعض الوقت و سوزان تنظر الى رانيا كيف تنيك مروان . قبل ان تقترب منه قائلة بصوت خافت : هل شعرت بالمتعة التي نشعر بها كلما دخل قضيب فينا ؟
لم يرد مروان لكن سوزان رمت نفسها في حضن رمزي قائلة له : يبدو يا حبيبي رمزي انه لم يعد هناك رجل غيرك بيننا , و ضحكو ضحكة عاليه , انتصب قضيب رمزي على اثر كلام سوزان في نفس اللحظة التي امسكت به سوزان تضرب به وجه مروان قائلة : هيا يا حبيبي , علينا ان نمتع هذا الفحل
لكن مروان لم يتحمل اكثر من ذلك فقد بدأ يقذف لبنه و يد رانيا تداعبه حتى انتهى و هو يتأوه و سحب نفسه مرتميا على جانب السرير و كأنه يعلن استسلامه , إلا ان سوزان التي كانت قد زادت اثارتها لم تكتفي بعد فقامت من مكانها لتجلس على قضيب مروان , تدخله في كسها بهدوء و هي تكلم رانيا : هيا يا رانيا اريد ان يدخل قضيبين في , أريد ان استمتع بقضيبك أيضاً .
امسكت رانيا بقضيبها و بدأت تدخله في طيز سوزان التي كانت تصرخ كالمجنونة مع كل مرة يخترقها القضيبين سوية حتى اقترب رمزي من لحظة القذف فسحب قضيبه و ارتمت سوزان و رانيا بجانبه تلحسان قضيبه حتى
بدا يقذف بشدة و كأنه محقون و قد حان وقت انفجاره , قذف رمزي لبنه على وجهي سوزان و رانيا اللتان بدأتا تلحسان وجهيهما و اصوات اللذة تعبق في جو الغرفة .
انتهت السهرة المجنونة في ذلك اليوم بعد ان تملك التعب من اجساد الجميع , و بعد حمام بارد ذهبو في نوم عميق كي يرتاحو ,
الجزء الخامس
استيقظ الجميع في اليوم التالي الذي كان حاراً منذ الصباح و بعد اان تناولو الفطور بوقت متاخر نزلو الى البحر يقضون اوقاتا مسلية و لاحظت سوزان ان بعض الاشخاص يحضرون لاجراء حفلة و فهمت منهم ان هناك حفلة ستقام اليوم في المساء على الشاطئ , تحمست سوزان للفكرة و على الفور حجزت طاولة لهم جميعا و عادو الى السباحة و ****و على الشاطئ
عاد الجميع الى الشاليه كي يستعدو للحفلة و ارتدو ملابسا خفيفة و انطلقو باتجاه الشاطئ مرة أخرى , كان جو الحفلة جميلا و الضجيج و الرقص يملء المكان . قامت سوزان كي ترقص مع مروان و بعد قليل نادت على رمزي كي يشاركهم هو و رانيا , كانت السعادة طاغية على الجو و هم يرتاحون حيناً ثم يقومون للرقص مرة اخرى و بين الضحكات و التسلية قالت رانيا : يا جماعة لقد تعبت قليلاً و اريد ان اذهب الى الشاليه انا و مروان , استمرو انتم في المرح .
ذهبت رانيا و مروان و بقي رمزي و سوزان يشربون البيرة و يتحدثون :
رمزي : هل انتي مسرورة في هذه الاجازة ؟
سوزان : انا في قمة سعادتي
رمزي : لماذا ؟
سوزان : لم أكن اعرف عن المتعة في حرية الجنس لكني فوجئت ان لها طعما في غاية الروعة
رمزي : و ما اكثر شيء اعجبك في ذلك ؟
ضحكت سوزان و هي تقول مشيرة بعينيها لقضيب رمزي : و هل هناك غيره
ضحكو سوية و بعد قليل من الوقت قررو العودة الى الشاليه . انطلقو يمشون على مهل حتى وصلو اليه . كان الشاليه غارقاً في الظلام و كأنه خال , اقتربو بهدوء و عندما فتحو الباب شاهدو عبر الصالون باب غرفة النوم مفتوحاً و ليس هناك ضوء في الشاليه سوى ضوء الغرفة الحمراء , اقتربو بهدوء يتسللون و هو يقفون بجوار الباب كي يرو ما يحدث بالداخل .
كانت رانيا تقف في وسط الغرفة و هي ترتدي قضيبها البلاستيكي و تضع ساقاً على السرير و ساقاً أخرى على الارض , و بيدها حزام رفيع تهزه كأنها راعي يسوق نعجته , و أمامها كان مروان جاثياً على ركبتيه و قد لبس في رأسه قناعاً أسودا , كانت رانيا تقول له :
رانيا : اليوم سأعاملك كأنك عبدي و سأفعل بك ما يحلو لي
هز مروان رأسه و هو يخفضه موافقاً على كلام رانيا التي تابعت و هي تمد ساقها تلطم قضيب مروان المتدلي :
ما هذا القضيب الصغير , انه لا يصلح ان يدخل في كسي فهو صغير جدا , و مدت قدمها تضعها على كتف مروان قائلة : هيا يا جروي الصغير , ارني مهارتك في اللحس
امسك مروان بقدم رانيا يلحسها بشراهة و هي تضربه بالحزام ضربات خفيفة على ظهره قائلة : احسنت , تعجبني مهارتك في اللحس , و ضحكت و هي تقول له مقتربة منه : انك تلحس احسن مني و من سوزان .
لم يتوقف مروان عن اللحس حتى وصل الى قضيبها و امسكه و بدأ يلحسه حتى اصبح مبللا و غارقاً في لعابه حين ان رانيا دفعت وجهه بقدمها و استلقت على السرير قائلة له : تعال و اجلس على قضيبي .
اقترب مروان و هو يجلس على مهل على قضيبها و هي تضع يديها على فخذيه و هو ينزل بهدوء شديد حتى اصبح القضيب داخل طيزه , صدرت عنه آهة عميقة جعلت رانيا تخرجه على مهل و تعيد ادخاله ببطء , كانت آهات مروان تزداد مع كل حركة لرانيا التي قالت له بصوت آمر : هيا يا كلبي أريد ان اراك تستمتع بقضيبي , بدأ مروان يتحرك لوحده صعودا و هبوطا و رانيا تمسك بقضيبه و هي تشده قائلة و هي تضحك : لم يعد هناك داع لهذا القضيب الصغير بعد الان , استمر مروان في حركته حتى دفعته رانيا ليستلقي على السرير و امسكت بساقيه تباعدهما و هي تمسك بقضيبها تدلك به فوهته قائلة بصوت هادئ :
اغمض عينيك و تخيل ان قضيب رمزي سيدخل في طيزك الان , هل تحب ان تجربه ؟ هل تحب ان تتذوق طعمه ؟ قبل ان يرد مروان كان قضيبها يخترق طيزه بهدوء .
وراء الباب كانت سوزان و رمزي قد اشتعلو من الحديث الذي يسمعوه , امتدت يد سوزان تمسك قضيب رمزي المنتصب تدلكه من فوق الثياب و هي تقترب بفمها منه قائلة بصوت هامس : يبدو ان سهرتنا ستكون حافلة اليوم .
لم يرد رمزي و انما امتدت يده تداعب طيزها , مرت دقيقتين و هما في نفس مكانهما قبل ان يحملها رمزي و يدخل فيها الى الغرفة يرميها على السرير بجوار مروان الذي كان غائبا تحت وقع قضيب رانيا التي لم تتوقف عن ادخال قضيبها و هي تقول موجهة حديثها لسوزان و هي تمسك قضيب مروان : هل ترين كيف يتضائل قضيب زوجك
ضحكت سوزان و هي تمسك به برؤوس اصابعها قائلة : بالفعل اصبح اصغر من قبل
في ذلك الوقت كنت ما زلت اجلس في الخزانة استمع للقصة التي كان رمزي يرويها لنيرمين عن علاقته ببابا و ماما و سهراتهم المجنونة ,كنت اشعر نفسي اني عالق في الهواء و اكاد اسقط , كان رمزي يقترب من نيرمين التي استلقت على السرير و هي ترفع طرف فستانها امام عيني رمزي الذي كان يلتهمها و هو يحدثها , فاقترب منها و هو يدخل يده تحت الفستان و هي لا تمانعه قائلة : هل كان يعجبك جسد ماما ؟
رمزي : ان مامتك تمتلك اجمل بشرة بين نساء العالم , ليس هناك انعم منها .
ضحكت نيرمين قائلة : بل يوجد , و التفت بفخذها و هي ترفعه حتى التصق بوجه رمزي الذي تنهد بعمق و هو يشم رائحة جسمها العابقة بالاثارة , لم يتحمل رمزي نفسه فمد يده ينزل البوكسر الذي يرتديه ليقفز قضيبه الرائع من مكانه منتصبا و قد اشتعل من فرط اثارته , اقتربت نيرمين منه لتمسك به قائلة و عيناها متسعتان و هي تحدث به كانها تريد ان تشبع نظرها : الان عرفت لماذا كان الجميع مغرم بقضيبك ,
رمزي : هل اعجبك ؟
نيرمين( و هي تمد يدها تلتقط قضيبه ) : انه في غاية الروعة
اتسعت ابتسامة رمزي الذي كان يشعر ببعض التردد إلا ان كلمات نيرمين اشعلته مرة أخرى فانتصب قضيبه و هو يسحب نيرمين مستلقيا على السرير و هي تمسك قضيبه و تمصه بشراهة ثم تقترب منه هامسة في اذنه : أريد ان تنيكني كما كنت تنيك ماما
لم يتحمل رمزي كلام نيرمين و امسك قضيبه بيده و بدا يضربها به على صدرها الابيض الطري و هي تداعب خصيتيه قائلة له : قضيبك لا يمكن مقاومته
و امتدت يدها تمسكه و تمصه بشراهة دون توقف و هو يسحبه من فمها كل حين و يضربها على خدها و هي تفتح فمها تحاول التقاطه حتى تمسكه باسنانها و تعض عليه عضة خفيفة اشعلت رمزي الذي فتح ساقيها و امسك بقضيبه يداعب كسها قائلا : هل تريدين ان تشعرين كما كانت مامتك تشعر عندما انيكها
نيرمين متأوهة : اخبرني ماذا كانت تشعر
رمزي ( بصوت دافئ خافت ) : كانت تشعر انها عاهرة مدمنة على قضيبي
صاحت نيرمين و هو يدخل قضيبه في كسها و هي تضع قدميها على صدره و ترفعهما كي يصلا الى وجهه فيداعب اصابع قدميها بلسانه و نيرمين تزداد اثارة مع كل لحظة يخترقها قضيب رمزي
استمر رمزي ينيك نيرمين لفترة قبل ان يسمع صوت موبايله يرن , قام على الفور و لم يكترث لصوت نيرمين التي كانت تترجاه ان لا يخرجه قضيبه إلا انه احضر موبايله و عاد الى الغرفة و هو يتحدث عليه , و كانت المتصلة هي رانيا , انتهت مكالمته و هو يقول لنيرمين : حبيبتي نيرمين ان الجميع سيعودون بعد بضعة دقائق و كانت رانيا تتصل كي توقظني فهي تظنني نائم
سأدخل كي استحم و عليكي ان تخرجي من اللشاليه و تعودين بعد ربع ساعة كي لا يروكي هنا , اتفقنا
وافقت نيرمين و قبل ان يمشي متجها للحمام امسكت قضيبه و قبلته قبلة عميقة , ضحك رمزي قائلا : في الغد سارتب طريقة كي انيككي فيها و اشبع من جسدك الابيض الطري
انطلق رمزي و ما ان اغلق باب الحمام حتى اقتربت نيرمين من باب الخزانة و فتحت الباب قائلة لي : هيا رودي يجب ان نخرج قبل ان يعود الجميع
خرجت من الخزانة كالفاقد وعيه و كانت ثيابي مبلولة من فرط الاثارة التي شعرت بها بعج سماع كل تلك القصص التي رواها رمزي , و على الفور جذبتني نيرمين من يدي و اخذتني الى الخارج ,و بعد مرور بعض الوقت عدنا الى الشاليه , كان الجميع قد عاد و امتلأ الشاليه بالضجيج و دخلنا كي نستحم و نتشارك في تحضير العشاء , لم يكن رمزي يفوت فرصة دون ان يسترق النظر الى نيرمين التي كانت تفكر في ما سمعته من رمزي خلال جلستهما