Ethan Mascarana
06-14-2020, 01:37 PM
قصتي ابتدت عندما كنت في المرحلة الثانوية في عمر 17 سنة كنت بالمدرسه في هذا اليوم وكنت تعبانه الي درجة كبيره لدرجة انى اغمى عليا من التعب فعندما اتي وقت الفسحة وبدأت الطالبات للخروج للفسحة لم استطع التحرك من كثره التعب الذي كان ينتابني فحاولت بكل الطرق للنهوض لكى اشرب كباية عصير علي الاقل وانا في طريقي الكانتين او المقصف حسيت انه العالم تدور فيني واشوف اعين الطالبات تاكلنى بنظراتهم وسقطت على الارض ولا ادري ما حصل فيا , ولكن لم أدر أن ذاك اليوم سيكون اجمل يوم بحياتي .
وحملونى الطالبات الى الادارة وكانت مدارسنا من المدارس المشهورة في المنطقة وكانت فيها عيادة طبية فعندما فقت كنت شبه نايمة وشبه صاحية لكني لا اعلم ماذا يحصل من حوليا ولكنى احسست بشئ غريب يدور من حولي ولكني استغفلت الامر وسويت نفسي نايمة ولكن بعد عدة دقائق استطعت ان اعرف ما يدور من حولي وكنت افتح نصف عين لأرى ما يدور من حولي واذا بالدكتوره التي تعمل بالعياده في المدرسة تلمس فخذي ولقد شلحت نص سروالي فلم استطع الكلام وبقيت على حالتى هذه وهي تلمس فخوذى وتبوسهم وانا في نظرهم مغمى علي وبعد بضعة دقايق ادخلت اصباعها في كسى تحسس عليه وانا احاول ان اكتم اهاتي لكي لا تشعر ويلتف نظرها فلم تلبث الا بضعة دقائق وقامت والبستنى السروال وخرجت من الغرفه فغابت لفتره عشر دقايق واذا بها تدخل مرة اخري وسمعت بالباب ينفتح ثم يقفل بالمفاتيح ثم اتت لي واسمعها تقول ان لهذا اجمل شئ حصل لها لانني كنت معروفة لدي بنات المدرسة بالجمال والرقة , وكانوا يسمونني بالمدرسه دلوعة المدرسه او سكسية المدرسة لما فيني من دلع واثاره فاتنة واذا بالدكتوره تحاول ان تقلبنى وانا اساعدها بقلب نفسى لها واذا بها تشلح سروالي مرة اخرى واذا بها تفتح طيزي وتلحس لي خرم طيزي وانا وقتها حسيت في قمه السعاده لدرجة اني نسيت نفسي اني مريضه وتعبانة .
ادخلت اصباعها بقوه ومن شده الالم قلت لها لا يا دكتوره مش كدا فا اذا بها تقفز من شدة الخوف وتقول لي انتي صاحية فأنا لم اعرف بماذا اجيب وقالت لى من امتى وانتى صاحيه فقلت لها من قبل ما تطلعى من الغرفه فقالت لي اجل شوفتي وسمعتى كل حاجة قلت لها وحسيت بكل شىء فقامت تترجي فيا اني ما اعلم اي احد فوعدتها انى ما راح اقول لاحد الا اذا اعترفت لى هل هي اول مرة تجرب معايا او انها جربتها مع طالبات اخري من قبل فقالت لي سوف اقول لكي لكن توعديني اننا نكمل ما بدأناه فقلت لها ماشي فقالت لي انها فعلت هذا الامر مع بنات تاني محد يتوقع انه في يوم من الايام يصير معاهم كذا والذي ادهشني انها سوت مع اعز اصدقائي وادهشني اكثر واكثر انها فعلتها مع اختى التي تصغرني في العمر فقالت لي دعينا نكمل ما بداناه واحكي لكي القصة فيما بعد فقلت لها حاضر يا دكتوره .
فقامت تخلع لي ملابسي وانا احاول ان اساعدها فعندما شلحت التنوره والتفتت عليها فاذا ا بها عارية تماما امامي واذا بيها تبوسنى في خدى ورقبتى ثم تنزل الا ان وصلت لفمى وقعدت تبوس في فمى وتمص لسانى الا ان حسيت انه لساني راح يطلع ويقعد بفمها ثم نزلت الى بطنى وهي تبوس وتبوس وتبوس ثم نزلت الى كسي ثم اخذت تبوس فيه من كل ناحية ثم اخذت تلحس كسي وانا ساخنه من شدة المتعة والهيجان فلم استطيع التحمل واذا بيدي لا اراديا تتجه الى طيزها والمس طيزها وادخل اصابعي بطيزها فاذا بفتحة طيزها مفتوحه لدرجة اني ادخلت يدي كلها ولا حسيت بشئ ولكن كان في شدة الجمال والروعه ثم اخذت تبوس فيا ثم اتت الي وقالي لي سوف اضع من كسى على فمك وانتي تضعى كسك على فمى وكلا منا يلحس كس الاخري فهزيت راسى بالموافقة ولكنى كنت غشيمه لانني لا اعرف كيف الحس لها كسها ولكن هي كانت خبيرة جدا فاستمريت بلحس كسها لعدة دقائق ثم توقفت من شدة المتعه التي كانت تغمرنى وكنت اصرخ بشكل غير طبيعي لدرجة انها كانت تقول لي لا تصرخي هتفضحينا وهي تلحس لى كسى الى ان احسست بالرعشة فأحسست بشي غريب ينتابنى ما ادري ماهوا ولا كانني عندما قلت لها خلاص وانا اصرخ اااه اااه وهى تقول لي انت اجمل بنت رأيتها بحياتى وانا اصرخ واقول اه اه وهي مستمره في اللحس الا انا نزلت كل ما كان مخزن بي وعندما قامت وقالت اسمتعتي ؟
فلم استطع الرد من شده الخجل وعندما قمت من على سرير العياده فاذا بالسرير كله مبلول وجلست انظر في السرير واقول في نفسي كل هذا صدر مني وعندما التفتت الى الدكتوره فا اذا هي تبتسم الي ولبست ملابسي وهي كذالك وخرجت من عندها ولا كان بي اي شئ فاذا المديره تاتي الي وتقول لي الا تردين الخروج الى المنزل انتي منهكة فقلت لها لا شكرا يا ابلة ما قصرت دكتورتنا والدكتوره تنظر لى وتبتسم فذهبت الى الفصل وانا مغمره بالسعاده ولم افهم في ذلك اليوم اى مادة تم شرحها لاني ذهنى كان سارح فيما حصل وقتها . وصرت يوميا ازور الممرضه لكي ولو على الاقل انها تبوسنى وابوسها فصرت اتحجج كثيرا بالمرض لكى تكشف على الممرضه ولكن عرفتها بأمي وصارت تاتي لنا البيت بحجة انها تدرسنا درس خصوصي لانها كانت تفهم في مادة الرياضيات وكانت تاتي لتعلمنا النيك والشرمطه بدل الرياضيات .
وحملونى الطالبات الى الادارة وكانت مدارسنا من المدارس المشهورة في المنطقة وكانت فيها عيادة طبية فعندما فقت كنت شبه نايمة وشبه صاحية لكني لا اعلم ماذا يحصل من حوليا ولكنى احسست بشئ غريب يدور من حولي ولكني استغفلت الامر وسويت نفسي نايمة ولكن بعد عدة دقائق استطعت ان اعرف ما يدور من حولي وكنت افتح نصف عين لأرى ما يدور من حولي واذا بالدكتوره التي تعمل بالعياده في المدرسة تلمس فخذي ولقد شلحت نص سروالي فلم استطع الكلام وبقيت على حالتى هذه وهي تلمس فخوذى وتبوسهم وانا في نظرهم مغمى علي وبعد بضعة دقايق ادخلت اصباعها في كسى تحسس عليه وانا احاول ان اكتم اهاتي لكي لا تشعر ويلتف نظرها فلم تلبث الا بضعة دقائق وقامت والبستنى السروال وخرجت من الغرفه فغابت لفتره عشر دقايق واذا بها تدخل مرة اخري وسمعت بالباب ينفتح ثم يقفل بالمفاتيح ثم اتت لي واسمعها تقول ان لهذا اجمل شئ حصل لها لانني كنت معروفة لدي بنات المدرسة بالجمال والرقة , وكانوا يسمونني بالمدرسه دلوعة المدرسه او سكسية المدرسة لما فيني من دلع واثاره فاتنة واذا بالدكتوره تحاول ان تقلبنى وانا اساعدها بقلب نفسى لها واذا بها تشلح سروالي مرة اخرى واذا بها تفتح طيزي وتلحس لي خرم طيزي وانا وقتها حسيت في قمه السعاده لدرجة اني نسيت نفسي اني مريضه وتعبانة .
ادخلت اصباعها بقوه ومن شده الالم قلت لها لا يا دكتوره مش كدا فا اذا بها تقفز من شدة الخوف وتقول لي انتي صاحية فأنا لم اعرف بماذا اجيب وقالت لى من امتى وانتى صاحيه فقلت لها من قبل ما تطلعى من الغرفه فقالت لي اجل شوفتي وسمعتى كل حاجة قلت لها وحسيت بكل شىء فقامت تترجي فيا اني ما اعلم اي احد فوعدتها انى ما راح اقول لاحد الا اذا اعترفت لى هل هي اول مرة تجرب معايا او انها جربتها مع طالبات اخري من قبل فقالت لي سوف اقول لكي لكن توعديني اننا نكمل ما بدأناه فقلت لها ماشي فقالت لي انها فعلت هذا الامر مع بنات تاني محد يتوقع انه في يوم من الايام يصير معاهم كذا والذي ادهشني انها سوت مع اعز اصدقائي وادهشني اكثر واكثر انها فعلتها مع اختى التي تصغرني في العمر فقالت لي دعينا نكمل ما بداناه واحكي لكي القصة فيما بعد فقلت لها حاضر يا دكتوره .
فقامت تخلع لي ملابسي وانا احاول ان اساعدها فعندما شلحت التنوره والتفتت عليها فاذا ا بها عارية تماما امامي واذا بيها تبوسنى في خدى ورقبتى ثم تنزل الا ان وصلت لفمى وقعدت تبوس في فمى وتمص لسانى الا ان حسيت انه لساني راح يطلع ويقعد بفمها ثم نزلت الى بطنى وهي تبوس وتبوس وتبوس ثم نزلت الى كسي ثم اخذت تبوس فيه من كل ناحية ثم اخذت تلحس كسي وانا ساخنه من شدة المتعة والهيجان فلم استطيع التحمل واذا بيدي لا اراديا تتجه الى طيزها والمس طيزها وادخل اصابعي بطيزها فاذا بفتحة طيزها مفتوحه لدرجة اني ادخلت يدي كلها ولا حسيت بشئ ولكن كان في شدة الجمال والروعه ثم اخذت تبوس فيا ثم اتت الي وقالي لي سوف اضع من كسى على فمك وانتي تضعى كسك على فمى وكلا منا يلحس كس الاخري فهزيت راسى بالموافقة ولكنى كنت غشيمه لانني لا اعرف كيف الحس لها كسها ولكن هي كانت خبيرة جدا فاستمريت بلحس كسها لعدة دقائق ثم توقفت من شدة المتعه التي كانت تغمرنى وكنت اصرخ بشكل غير طبيعي لدرجة انها كانت تقول لي لا تصرخي هتفضحينا وهي تلحس لى كسى الى ان احسست بالرعشة فأحسست بشي غريب ينتابنى ما ادري ماهوا ولا كانني عندما قلت لها خلاص وانا اصرخ اااه اااه وهى تقول لي انت اجمل بنت رأيتها بحياتى وانا اصرخ واقول اه اه وهي مستمره في اللحس الا انا نزلت كل ما كان مخزن بي وعندما قامت وقالت اسمتعتي ؟
فلم استطع الرد من شده الخجل وعندما قمت من على سرير العياده فاذا بالسرير كله مبلول وجلست انظر في السرير واقول في نفسي كل هذا صدر مني وعندما التفتت الى الدكتوره فا اذا هي تبتسم الي ولبست ملابسي وهي كذالك وخرجت من عندها ولا كان بي اي شئ فاذا المديره تاتي الي وتقول لي الا تردين الخروج الى المنزل انتي منهكة فقلت لها لا شكرا يا ابلة ما قصرت دكتورتنا والدكتوره تنظر لى وتبتسم فذهبت الى الفصل وانا مغمره بالسعاده ولم افهم في ذلك اليوم اى مادة تم شرحها لاني ذهنى كان سارح فيما حصل وقتها . وصرت يوميا ازور الممرضه لكي ولو على الاقل انها تبوسنى وابوسها فصرت اتحجج كثيرا بالمرض لكى تكشف على الممرضه ولكن عرفتها بأمي وصارت تاتي لنا البيت بحجة انها تدرسنا درس خصوصي لانها كانت تفهم في مادة الرياضيات وكانت تاتي لتعلمنا النيك والشرمطه بدل الرياضيات .