مصطفى حمزة
06-15-2020, 08:55 AM
الجزء الاول ...
اولا احب اعرفكم بنفسي انا مصطفى عندي 24 سنة اثناء القصة كان سني 22 و بطلة قصتنا اماني حاليا 40 سنة كان سنها 38 اثناء القصة و هذه القصة حقيقية مئة بالمئة و ليست من وحي الخيال ...
انا جسمي متناسق لست رياضيا لكن جسمي جميل و زبي طوله 21 سم و اماني جسمها ملبن و يجنن اي احد و كان شباب ورجال منطقتنا يحلمون بحضن منها فطيزها كبيرة و مدورة و طرية و شفايفها بتتمص ولي شخص يحلم بها ...
كان عمري 22 سنة عندما كنت احضر الى جارتنا كل طلباتها علمآ بان ابنائا صغار و زوجها مسافر احدى الدول العربية و كنت احضر لها كل شي من السوبرماركت و كانت تلبس امامي قميص بيتي عادي و تعتبرني ابنها و انا كنت احب جسدها واحب انظر اليه وكنت امارس العادة الرية عليها ... اسف على اطالة الكلام ...
ف مرة كنت معاها نرتب ف منزلها و نحول السراير فبالصدفة التصقت بها من الخلف لمدة دقيقة و انتصب زبي و هي احست به و لم تقل شيئا و كنت اريد ان احضنها من الخلف ولكن خفت و ابتعدنا عن بعضنا و ذهبت للمنزل و ف الليل كنت ادخل مواقع التواصل فظهر لي حساب ف فيس بوك فبعثت طلب صداقة لها و كان الاسم مستعار مع العلم اني اعلم حساب اماني الاصلي فقبلت المرأة الطلب و تعارفنا و قالت انها متزوجة و زوجها مسافر و اخذنا ندردش و نتكلم عن حياتنا و صرنا نتكلم كاننا نعرف بعضنا منذ زمن فقررت في يوم ان اطلب منها صور فوافقت بعد الحاح و ارسلت صور لكن بدون وجه و كان جسمها رائع مثل جسم اماني جارتي و كنت اعمل العادة السرية على الصور ثم طلبت منها ان نتقابل و قالت نتقابل ف مكان وانا احضر بسيارة لانها تخاف ان يرانا احد ف الشارع فهي لم تظهر لاحد انها تريد ان تتناك لانها تخاف على سمعتها فاتفقنا ان نتقابل بعد يومين
و مر اليومين كانهم سنتين و حين جاء الموعد لم اجد سيارة اخذها معي فذهبت بالمواصلات و انتظرتها ف المكان و حين اتصلت اين انت قلت لها ف المكان و عندما جائت كانت المفاجئة ..........
يتبع الى الجزء الثاني ...
نرجو التفاعل معنا
اولا احب اعرفكم بنفسي انا مصطفى عندي 24 سنة اثناء القصة كان سني 22 و بطلة قصتنا اماني حاليا 40 سنة كان سنها 38 اثناء القصة و هذه القصة حقيقية مئة بالمئة و ليست من وحي الخيال ...
انا جسمي متناسق لست رياضيا لكن جسمي جميل و زبي طوله 21 سم و اماني جسمها ملبن و يجنن اي احد و كان شباب ورجال منطقتنا يحلمون بحضن منها فطيزها كبيرة و مدورة و طرية و شفايفها بتتمص ولي شخص يحلم بها ...
كان عمري 22 سنة عندما كنت احضر الى جارتنا كل طلباتها علمآ بان ابنائا صغار و زوجها مسافر احدى الدول العربية و كنت احضر لها كل شي من السوبرماركت و كانت تلبس امامي قميص بيتي عادي و تعتبرني ابنها و انا كنت احب جسدها واحب انظر اليه وكنت امارس العادة الرية عليها ... اسف على اطالة الكلام ...
ف مرة كنت معاها نرتب ف منزلها و نحول السراير فبالصدفة التصقت بها من الخلف لمدة دقيقة و انتصب زبي و هي احست به و لم تقل شيئا و كنت اريد ان احضنها من الخلف ولكن خفت و ابتعدنا عن بعضنا و ذهبت للمنزل و ف الليل كنت ادخل مواقع التواصل فظهر لي حساب ف فيس بوك فبعثت طلب صداقة لها و كان الاسم مستعار مع العلم اني اعلم حساب اماني الاصلي فقبلت المرأة الطلب و تعارفنا و قالت انها متزوجة و زوجها مسافر و اخذنا ندردش و نتكلم عن حياتنا و صرنا نتكلم كاننا نعرف بعضنا منذ زمن فقررت في يوم ان اطلب منها صور فوافقت بعد الحاح و ارسلت صور لكن بدون وجه و كان جسمها رائع مثل جسم اماني جارتي و كنت اعمل العادة السرية على الصور ثم طلبت منها ان نتقابل و قالت نتقابل ف مكان وانا احضر بسيارة لانها تخاف ان يرانا احد ف الشارع فهي لم تظهر لاحد انها تريد ان تتناك لانها تخاف على سمعتها فاتفقنا ان نتقابل بعد يومين
و مر اليومين كانهم سنتين و حين جاء الموعد لم اجد سيارة اخذها معي فذهبت بالمواصلات و انتظرتها ف المكان و حين اتصلت اين انت قلت لها ف المكان و عندما جائت كانت المفاجئة ..........
يتبع الى الجزء الثاني ...
نرجو التفاعل معنا