Solly1990
06-15-2020, 04:54 PM
👌👌👌أنثى في جسد ولد 👌👌👌
=====
في البدايه لازم احكي عن طبيعة نشأتي.. انا سمير 18 سنه.. اتولدت في حي راقي في أسرة ميسورة الحال.. مستوى اجتماعي مرتفع... بابا عنده مكتب استيراد وتصدير..ماما عندها سنتر تجميل.. انا أصغر اخواتي.عندي 3 بنات اخوات.. جمعيهم فوق ال 20.. اصغرهم سالي 23 سنه.. وهي أقرب حد ليا.. بابا دايما في السفريات وماما كمان بتسافر كتير. اخواتي البنات من صغرهم لبسهم قصير وضيق و عندهم صداقات كتير ولاد وبنات ودا العادي في المستوى الاجتماعي بتاعنا.. ماما جميلة جدا. بيقولوا انها كانت ملكة جمال العيلة وكانت بتدخل مسابقات ملكات الجمال.. بابا راجل وسيم من عيلة كبيره.. انا بطبيعة الحال ورثت الجمال من الاتنين.. تقاسيم وش بابا الجميل.. و جسم وبشرة ماما.. من صغري وانا أجمل من اخواتي البنات.. لدرجة ان مامي كانت بتقول المفروض اللي كان يطلع منكم بنت هو سمير.. واخواتي يضحكوا ويقولوا ما هو سمير بنوته خالص يا مامي.. وماما كانت دايما بتتكلم عن جمالي اللي ورثته عنها.. رغم ان اخواتي كلهم في منتهى الجمال و أجسامهم فوق سنهم..
بدأت الحكايه واحنا صغيرين خالص.. كان لينا خالة مش غنية زينا.. ابنها سعد كان دايما يجي يقضي الاجازه معانا.. واحنا كنا بنحب كدا.. لانه بيقعد يحكي لينا عن بلده و حياتهم المختلفه عننا.. في صيف كان سعد بيقضي الاجازة معانا و بالصدفه مامي وبابي سافروا لشغل.. وخالتي كان المفروض تيجي تقعد معانا.. لكن كانت تيجي يوم و ترجع و تقول لسعد خلي بالك منهم. بحكم انه اكبر سناً.. دايما سعد كان بيفتخر انه قوي و راجل و بيلعب حديد والحقيقه هو كان كدا فعلا رغم انه مكنش كبير.. كنت وقتها صغير.. وطبعا اخواتي البنات مشدودين له.. وكل بنت فيهم بتحاول تلفت نظره.. لدرجة ان مره مها و رنا اتخانقوا مع بعض على مين سعد بيحبه اكتر.. و سالي كانت متضايقه انهم مش شايفين انها بنت كبيره و ممكن سعد يحبها..
معرفتي بالجنس كانت محدوده بس اعرف التفاصيل الصغيره منه.. لكن شفت بعيني اول مره في اوضة مها الكبيره. على الكومبيوتر بتاعها.. لما دخلت فجأة متأخر بعد ما صحيت من النوم و مامي مكنتش رجعت.. دخلت لقيتها بتتفرج على سكس و حاطه ايدها من تحت الشورت بتلعب في كسها.. دخلت و قلتها ايه دا يا مها.. اتخضت في البدايه. وقفلت علطول.. قالت مفيش حاجه دا حاجه في المدرسه.. قلتلها انا عايز اشوف معاكي الحاجه دي.. قالت بس اوعي تقول لحد.. وعدتها اني مش هقول لحد.. قعدت اتفرج معاها و انشديت قوي للفيلم وهي تسأل عن رأيي.. اقولها حلو.. وبدأت اسألها وهي تجاوب.. سألتها عن بتاع الراجل في الفيلم.. وانه كبير قوي.. شرحت ليا انه علشان كبير. وقالت شايف صدر الست أكبر مني علشان هي كبيره.. بدأت تلاحظ فيا اني مركز قوي مع الراجل الجميل في الفيلم و مركز على زبه.. بدأت تسأل تقول مين عجبك اكتر الراجل ولا الست.. اتكسفت و قلتها كلهم حلوين.. خلصنا الفيلم وقالت يلا قوم نام.. واوعى تقول لحد اصل مامي تموتنا احنا الاتنين.. خرجت من الاوضه وانا في خيالي اول سكس اشوفه قدامي.. و دخلت اوضتي.. و قلعت هدومي وبدأت اقارن جسمي بيه.. هو جسمه عضلات و شعر خفيف و زب كبير ابيض حواليه شعر خفيف.. انا جسمي ناعم جدا.. صدري بارز و طيزي كبيره مدوره وبيضا وزبي صغير جدا.. بدون اي شعر.. حسيت نفسي أقرب إلى الست في الفيديو.. انا ممكن اكون الست مش الراجل و اتضايقت جدا أن عندي الزب الصغير دا مش كس زي الست.. نرجع للاجازة.. سعد موجود معانا في البيت.. وفي يوم صحيت من النوم للحمام و عديت على أوضة مها وسمعت صوت.. مها بتكلم سعد..
مها : لا مش هعمل حاجه.. انت اساسا مش بتحبني انا.. انت بتحب رنا..
سعد : رنا مين يا بنتي.. احنا من زمان معروف اننا بنحب بعض.. و رنا عارفه.. يلا بقا مش عايزن حد يصحى..
مها : لا.. انت وحش اصلا.. انا شفتك وانت قاعد معاها ورا الجنينة و شكلكم كنتوا منسجمين.. انا مش هعمل معاك حاجه تاني..
سعد : بقا كدا يا مها.. براحتك.. انا كمان ماشي بكرا الصبح. مش قاعد.. انا قاعد هنا علشانك..
مها : خلاص خلاص لا.. اوعي تمشي.. انا بقول كدا علشان عايزه تكون ليا لوحدي.. رنا مش بتحبك. رنا بتحب هاني زميلنا في المدرسه..
سعد : طيب انتي زعلانه ليه بقا.. يلا بقا نشغل الفيلم اللي جبته و نعمل زيه..
مها : ماشي يلا...
( فضلت اسمع الكلام بينهم وهي قاعدة توصف السكس وهو يقولها كلام سكس وبعدين الصوت بتاع الفيلم وقف و سمعت صوتهم على السرير.. صوت آهات بس بصوت واطي.. بصيت من خرم الباب لقيتهم عريانين بس مها لابسه الاندر.. مها كانت جسمها رفيع بس صدرها وسط وطيزها وسط.. قعدت اتفرج عليهم وهما بيبوسوا بعض و هو بيمص بزازها وهي مغمضه عنيها و* بعد كدا قعدت تمص ليه و بعدين نيمها على بطنها ونام فوقها وقعد يحرك جسمه فوقها و انا في اللحظه دي عطست غصب عني.. قام سعد جري فتح الباب انا اتسمرت مكاني..حسيت اني هعملها على نفسي و بترعش.. شدني من ايدي ََ دخلت لقيت مها حاطه ايدها على صدرها و مخضوضه جدا..).
سعد : انت كنت بتعمل ايه يا سمير..
انا : انا انا انا.. كنت رايح الحمام لقيتك فتحت..
سعد : يعني انت مشفتش حاجه..
انا : لا لا لا.. مشفتش..
مها : اوعي تصدقه يا سعد.. دا أكيد شاف كل حاجه..
سعد : قولي يا سمير.. علشان مش ازعل منك.. شفت ايه..
انا : اااااي اااااي.. شفتكم من اول الفيلم.. بس مش هقول لحد حاجه..
سعد : انت لو قلت لحد حاجه.. هقول لباباك على السر القديم.. فاكره..
انا : مش هقول لحد حاجه.. بس اوعي تقول لبابي حاجه.. علشان خاطري..
مها : سر ايه بقا انا عايزه اعرف..
سعد : لا دا سر بيني وبين سمير و مستحيل حد يعرفه. صح يا سمير..
انا : اه صح.. انا همشي انا..
سعد : لا خليك هنا ورا الباب علشان محدش يدخل.. فاهم..
انا: حاضر..
مها : مش هينفع.. خليه يروح ينام يا سعد..
سعد : سمير شاطر و هو كمان كان عايز يتفرج علينا واحنا بنلعب.. صح يا سمير..
انا : اه اه اه.. صح..
( رجع سعد لمها اللي ارتاحت اني مش هقدر اتكلم عن حاجه وان سمير ماسك عليا حاجه.. سمير كان عارف اني حد عمل معايا حاجه وانا صغير من ولاد عمه لما كنا هناك في اجازه.. كان اسمه محمود.. سمير شافنا فوق السطح واحنا صغيرين وكل واحد ماسك زب التاني بيفحص ويشوف الفرق و دخل علينا و محمود بيحك زبه في طيزي من فوق الهدوم.. ومن ساعتها ماسك عليا الموضوع دا.. قعدت اتفرج عليهم و هما على السرير بس كان نفسي مها تقلع الاندر بتاعها علشان اشوف كسها شكله ايه.. بس هي رافضه الجزء دا خالص.. قعدت مندمج معاهم و كل خيالي اني زي مها مش زي سعد.. وهو نايم فوقها و زبه فوق طيزها.. كنت بتخيل نفسي مكانها.. حسيت بمتعه اكتر وانا مكانها.. انا طيزي احلى منها.... شويه و سعد بطل حركه فوقها و أنفاسه سريعه.. و قام من فوقها و زبه واقف قدامه و هو بيمسح فيه.. وبيبص عليا و يبتسم.. ويقولي خلصنا اللعبه.. دقيقه و خرج معايا و مها في الاوضه..)
سعد : انت هتقول لحد يا سمير؟
انا : لا مش هقول.. بس انت اوعي تقول لحد..
سعد : انا مقلتش قبل كدا.. بس لو انت قلت هقول..
انا : ماشي..
سعد :يعني انت مش متضايق من اللي شفته..
انا : اضايق ليه. انتوا أصحاب و كبار و بتلعبوا مع بعض..
سعد : شاطر يا سمير.. المره الجايه العب معاك انت زي ما كنت بتلعب مع محمود.. ايه رايك..
انا : لا انا مش عايز العب تاني اللعبه دي.. لو بابي او مامي عرفوا يموتوني..
سعد : يعني انت عايز بس خايف من بابي و مامي بس..
انا : اه خايف.. مامي مش بترضي تخليني اروح النادي علشان ملعبش مع اولاد و يضحكوا عليا..
سعد : ماما قلتلك كدا..
انا : اه كتير..
سعد : طيب يلا روح نام وكل اللي بينا دا سر..
( رحت انام في اوضتي و قعدت افتكر شكل مها وهي تحت سعد و بتطلع أصوات زي الفيلم يعني مبسوطه ولقيت نفسي بحط ايدي على طيزي من ورا و بحسس عليها و مستمتع قوي وزبي الصغير بدأ يتحرك.. شكلها وهي مغمضه وهو بيمص صدرها.. حطيت ايدي على صدري الصغير الجميل وبدأت احس برعشه.. افتكرت لعبي مع محمود وقد ايه كنت بكون مبسوط... بدأت اتأكد اني أنفع اكون مها مش سعد)
تاني يوم نظرات مها معايا اتغيرت.. بتبص كتير عليا.. لو كلمت رنا او سالي بتركز قوي.. قلقانه اني اقول لحد. و سعد تعامله معايا بقا مختلف.. نظراته كتير على جسمي.. ايده بقت بتعمل حركات غريبه في اي مكان ضيق بيجمعنا... مها و سعد خرجوا يشتروا شويه حاجات علشان السهره.. تسالي وكدا.. رنا ماسكه التليفون ودخلت اوضتها.. وانا وسالي بنلعب على اللاب..)
سالي : على فكرة انا سمعت كل حاجه امبارح.
انا : كل حاجه ايه وفين..
سالي : اعمل نفسك عبيط بقا.. كل حاجه جوا أوضة مها.. قلة الأدب و انت كنت واقف جوا.. وسمعت سعد وهو بيقولك هيقول لبابي على سرك..
انا : قلة الأدب ازاي.. مش فاهم.. احنا كنا بنلعب مع بعض. سهرانين..
سالي : هههههههه.. هما ضحكوا عليك وقالوا انهم بيلعبوا.. انا عارفه كل حاجه اصلا. َ شفتهم قبل كدا. بس مرضتش اقول.. دي اسمها قلة أدب.. انت بس مش فاهم..
انا : معرفش بقا.. انا مالي..
سالي : مالك ازاي مش انت راجل برضو.. المفروض تضايق لو حد عمل قلة أدب مع اختك..
انا : انا صغير و مها اكبر مني.. و انا مليش دعوه.. وبعدين قلة أدب ازاي..
سالي : انت باين اهبل وعبيط.. طب قولي هو بيهددك بايه وانت خفت..
انا : مفيش حاجه.. معرفش..
سالي : اوك.. انا بقا هقول لمامي على كل حاجه وهو هيقول اللي عنده.. واقول لمامي انك كنت معاهم..
انا : لا يا سالي. علشان خاطري.. لو انتي قلتي لمامي هتحصل مشكله كبيره...
سالي : يبقا تسمع الكلام وتقول فيه ايه..
انا : زمان كنت بلعب مع محمود قريبه هناك وهو طلع فجأة فوق السطح.. و شافنا و احنا بنلعب..
سالي : زي لعب مها وسعد كدا..
انا : مش زيه بالظبط بس قلة أدب برضو.من وقتها وهو بيذل فيا.
سالي : يعني محمود قلعك و عمل معاك قلة أدب..
انا : لا من غير ما نقلع.. من فوق الهدوم..
سالي : اممم.. وانت كنت مبسوط ساعتها..
انا : احنا كنا بنلعب يا سالي..
سالي : ومها كانت مبسوطه امبارح..؟
انا : اه شكلها كان مبسوط قوي.. وبتطلع أصوات زي الافلام..
سالي: افلام ايه يا سمير..
انا : افلام قلة الأدب. عريانين مع بعض..
سالي : وفين الأفلام دي شفتها فين..
انا : على اسطوانه في اوضة مها جوا..
سالي : طب تعال وريني هي فين.
انا : لا دا ممكن ترجع في اي لحظه.. تبقا مشكله..
سالي : لما يرجعوا هنسمع صوت الانذار بتاع البوابه.. يلا بقا..
انا : ماشي..
( دخلنا وفتحت الدرج وطلعت الاسطوانه ولقيت تحتها اكتر من أسطوانة بس مكتوب عليهم اسماء مواد في المنهج.. سالي اخدت الاسطوانات وبدأت تنسخهم كلهم.. و حطيتها مكانها و طلعنا برا.. جه اتصال من سعد.. قال احنا رايحين سينما.. هنتاخر شويه.. و رنا نزلت لأصحابها لما جم بياخدوها يتفسحوا.. وانا و سالي فضلنا قاعدين.. شويه و قالت اقفل باب الاوضه قفلت وهي بدأت تشغل الأفلام و عنيها فتحت.. رحت قعدت جمبها وهي وشها احمر و نفسها بدأ يكون اسرع..)
انا : هو مين بيصور اللي بيعملوا قلة أدب دول يا سالي..
سالي : معرفش.. اقعد اتفرج بقا..
انا : انتي شكلك مبسوطه.. عجبتك الأفلام..
سالي : قوي. اول مره اتفرج على افلام. شفت صور بس. اول مره اعرف بيعملوا ايه في السكس..
انا : يعني ايه سكس..
سالي : هبقا افهمك بعدين.. اتفرج بس.. ولا انت مش مبسوط..
انا : لا ما انا اتفرجت على الفيلم دا قبل كدا..
سالي : اتفرجت عليه ازاي..
انا : مع مها..
سالي : معقول. هي اللي قالت لك تعال..
انا : لا انا اللي دخلت عليها لقيتها بتتفرج و انا استغربت لاني اول مره اشوف.. وكانت حاطه ايدها من تحت الشورت..
سالي : فين يا سمير.. ورا ولا فين..
انا : لا مكان البي بي.
سالي : وبتعمل ايه..
انا : بتلعب فيه.. و مغمضه وبتطلع أصوات زي الست دي.. في الفديو..
سالي : اااه.. الست شكلها مبسوطه قوي.. يا بختها..
انا : انتي عايزه تعملي فيلم زيها..
سالي : فيلم ايه يا عبيط.. هو لازم فيلم.. دي حاجه بتحصل بين الواحد و الواحده.. زي لعبة العريس و العروسه..
انا : اه..
سالي : انت مش نفسك تعمل كدا ولا انت لسه صغير..
انا : لا عيب.. وبعدين انا لسه صغير. لما اكبر.. وبعدين مامي لو عرفت الكلام ده هتموتنا كلنا.. اوعي تقولي ليها..
سالي : اقولها ايه.. مينفعش اصلا.. وانت اوعي تقول لمها اننا أخدنا الأفلام دي..
انا : حاضر... هو احنا هنشوف الأفلام التانيه..
سالي : ايه انت اتبسطت منها.. استنى نشوف باقي الأفلام..
انا : اومال انتي مش بتعملي زي مها ليه..
سالي : تقصد مع سعد..
انا : لا اقصد زيها وهي بتتفرج..
سالي : اممم لا.. مش دلوقتي.. مينفعش اعمل كدا وانت هنا..
انا : ليه..
سالي : علشان عيب تشوفني كدا..
انا : عيب ليه..
سالي : انت عايز تشوف..
انا : اه.. هو عندك زي الست دي ولا مختلف..
سالي : لا زيها بس كل واحده بتختلف عن غيرها..
انا : ازاي..
سالي : هتفق معاك اتفاق.. انا اشوف عندك وانت تشوف عندي..
انا : بس انا مش زي الراجل دا..
سالي : ازاي يعني.. مش عندك زي الولاد..
انا : لا عندي بس مش زي دا كبير قوي..
سالي : ايوا علشان انت صغير اما تكبر هيكبر معاك.. يلا نشوف
انا : موافق.. بس انتي الأول..
سالي : بس لو رجعت في كلامك هقول لمامي..
انا : لا مش هرجع.. وريني بقا..
( وقفت سالي ونزلت البنطلون وبعدها بدأت تنزل الاندر.. و لفت قدامي.. اول مره اشوف كس حقيقي.. فوق كسها شعر خفيف و كسها صغير جدا.. بالنسبه للست في الفيلم.. فتحت رجليها علشان يظهر اكتر..)
سالي : ها شوفت ولا ايه..
انا : ايه الشعر دا..
سالي: الشعر دا معناه اني بلغت.. انت مطلعش ليك شعر..
انا : لا خالص..
سالي : طب وريني بقا.... انت مكسوف ليه ما انا وريتك
( نزلت الشورت و مكسوف جدا.. و نزلت البوكسر.. وغمضت عيني تماما.. ولقيت سالي بتضحك ومدت ايدها ومسكت زبي.. اتخضيت وفتحت عيني و شديت نفسي و لفيت ضهري و المصيبه طيزي عريانه قدامها.. طيزي مدوره وبيضه و طريه جدا.. لقيتها ضحكت)
سالي : انتي مكسوفه يا حلوه.. فعلا مامي عندها حق تقول انك المفروض كنت تكون بنت. دي طيزك احلى من طيز مها و رنا وطيزي..
انا : عيب الكلمه دي يا سالي..
سالي : طب متزعلش.. انت لفيت وشك ليه. خليني اشوف براحتي.. انت اتخضيت ليه كدا.. مش عايز تشوف براحتك انت كمان..
انا : بتكسف بصراحه..
سالي : طب لف وشك وحط ايدك عندي علشان ميبقاش حد احسن من حد..
(الحقيقه كنت عايز اعمل كدا.. كنت عايز اشوف ايه بيحصل لما حد يلمس الحته دي عند البنت.. وهل كلهم بيكونوا مبسوطين زي مها ولا ايه.. لفيت وهي فتحت رجلها َ مسكت أيدي و شدتها ناحيه كسها.. لمسته اخيرا.. رطب جدا.. وهي غمضت عنيها.. وبدأت تحرك أيدي على كسها جامد.. شويه و قعدت تطلع أصوات و تضغط بأيدي قوي.. وفجأة طلعت اااه طويله.. و جسمها ساب خالص و ضهرها رجع لورا)
انا : فيه ايه يا سالي.. انتي تعبانه..
سالي : لا يا سمير.. انا كويسه.. روح انت بقا دلوقتي....
انا : انتي مبسوطه زي مها و البنت بتاع الفيلم.. ؟
سالي : اه.. وانت مبسوط؟
انا : مش عارف....
سالي : عايز تتبسط؟
انا : اه.. ازاي..
سالي : تعال هنا.. اقف قدامي..
انا : اهو..
( وقفت قدامها و مسكت زبي وبدأت تلعب فيه و تحرك فيه و هي فاتحه رجليها و كسها ظاهر.. و بدأ زبي يتحرك ويشد وهي تلعب فيه قوي.. لغاية ما وقف على الآخر زي ما يكون انا صاحي من النوم.. وبدأت تحرك ايدها بسرعه وانا مستمتع قوي قوي و بدأت اغمض عيني واحس جسمي بيترعش. حطيت ايدي على كتفها وانا واقف وهي بدأت تلعب اسرع.. لغاية ما حسيت اني مش قادر و حاسس ان حاجه هتطلع من زبي.. قلتلها قالت طلع طلع.. و فجأة جسمي كله بيتهز وزبي بينزل سائل كتير قوي.. نزل على رجليها ويدها و غرق الدنيا..)
انا : اااااااااااااااااااه آآآآآآه ااااه.... اممممم..
سالي : كل دا يخرب عقلك.. انت شايل كل دا فين..
انا : هو ايه دا اصلا.. انا مش فاهم..
سالي : دا انت خيبه خالص.. متعرفش دا اسمه ايه.. ولا عمرك نزلته؟
انا : ابدا..
سالي : دا اسمه لبن.. بيتقال عليه لبن الراجل.. ودا هو الحيوانات المنويه.. اللي اما بتدخل جوا عند الست بتجيب بيبي.. فهمت..
انا : بتدخل عند الست فين؟
سالي : دا انت ميح خالص.. عند الست في الحته دي.. جوا.. (بتشاور على كسها)
انا : يعني لو احنا دخلنا دا عندك تجيبي بيبي..
سالي : اه طبعا بس انا بنت لسه.. أما اتجوز وجوزي ينزل لبنه دا جوا عندي.. اجيب بيبي.... لما اللبن بيدخل جوا بيقابل اللبن بتاعي انا.. و يعملوا البيبي.. فهمت..
انا : اه فهمت.. بس انا مشفتش اللبن بتاعك..
سالي : انت غبي ليه.. بيكون جوا مستني..
انا : اوكي خلاص.. بس انا اتبسطت قوي وعرفت ليه مها وانتي و البنت دي بيكونوا مبسوطين..
سالي : اه ما هو الموضوع بيبسط خالص.. تلاقي مها مع سعد بتتبسط خالص.. يا بختها..
انا : ما تخلي سعد يبسطك انتي كمان..
سالي : الموضوع عيب اصلا دا لو حد عرف تبقا مصيبه.. واللي حصل دلوقتي محدش يعرفه.. فاهم.
انا : اه فهمت..
=خرجت من عند سالي وانا دماغي بتلف.. ايه كل المعلومات دي اللي انا عرفتها.. دخلت اوضتي..* قلعت وقعدت اتفرج على جسمي في المرايه.. كان نفسي يكون عندي كس زي البنات اخواتي وسعد كان هيختار يعمل معايا انا لاني احلى حد فيهم.. لفيت وقعدت اتفرج على طيزي.. حلوه جدا.. لقيت نفسي بمد أيدي وبلعب فيها.. ولقيت زبي بيقف تاني لوحده.. حطيت ايدي على خرم طيزي.. جسمي ارتعش.. ممكن سعد يدخل زبه في طيزي.. هل هو عايز.. بدأت ادخل صباعي جوا.. وزبي يقف اكتر.. رحت دورت على قلم وبدأت ادخله بصعوبه وانا نايم على بطني.. وزبي واقف على الآخر.. حسيت اني مبسوط اكتر.. وصوتي بدأ يطلع مني.. قعدت العب شويه وفجأة وإنا مغمض لقيت ايد بتلمس طيري.. اتخضيت ولفيت وشي..
انا : سعد.. انت دخلت امتى..
سعد : من ساعة ما كنت بتقول اه.. قد كدا انت تعبان..
انا : لو سمحت اطلع برا.. انا كنت بغير لبسي..
سعد : لا يا راجل.. والقلم االي داخل في طيزك من شويه كنت بتعمل بيه ايه.. ايه رايك اريحك واريح طيزك.. بدل محمود..
انا : لو سمحت بلاش الكلام ده..
سعد : انت تسكت خالص.. انا صورتك يا حلو.. اي كلمة هبعت الفيديو ل ابوك و مامتك.. ايه رايك..
انا : لا ابوس ايدك.. اوعي تعمل كدا.. انا هسكت خالص...
سعد : يبقا تسمع الكلام.. وانا مش هقول لحد.. و هريح طيزك الحلوه دي..
انا : حاضر هسمع.. بس امسح التصوير دا..
سعد : تسمع الكلام الأول وبعدين همسح.. نام زي ما كنت نايم..
انا :حاضر.. اهو....
سعد : تعرف يا واد.. طيزك احلى من غير لبس.. احلى من طيز اي واحده من اخواتك..
انا : بجد يا سعد..
سعد: اه بجد ايه دا.. طريه قوي وكبيره يخرب بيتك طالع لخالتي..
انا : انت بتبص كمان على طيز مامي مش مكفيك مها.. ااه براحه انت بتمسك جامد....
سعد : انت تسكت خالص يا عرص.. ولو اي كلمه طلعت منك هفضحك..
انا : حاضر.. حاضر.. هو انا قلت حاجه...اااه براحه ايدك بتوجع..
سعد : خلاص مش هوجعك.. بس انت تمص بتاعي..
انا : امص ازاي..
سعد : لف و قلعني و امسكه في ايدك و حطه في بوقك يلا..
انا : ازاي وانت بتعمل منه بي بي.. هيبقا مش نضيف..
سعد : لا انا غاسله كويس.. يلا لف..
انا : حاضر..
(قمت من على السرير و لفيت و انا حاطط أيدي على زبي الصغير و مكسوف.. و نزلت قلعته و زبه ظهر قدامي.. مش كبير قوي زي الراجل بتاع الفيلم.. بس أكبر من بتاعي كتير..ابيض و شكله لطيف خالص.. وانا مكسوف جدا. مسكته في أيدي و حسيت بمتعة غريبه.. ملمسه في أيدي لذيذ. بدأت احرك أيدي و بدأت اقرب و حطيته في بوقي.. و وهو بدأ يحرك راسي عليه. اتعلمت الطريقه و بدأت استمتع بيها.. شويه وبدأ هو يغمض عينه وبعدها قالي كفايه. و شدني عليه لفوق و قلعني كل حاجه.. و رماني على السرير.. ونزل فوقي وبدأ يبوسني.. اوووف اول مره اجرب.. حسيت اني واحده بنت مع حبيبها. و بدأ ينزل لتحت يلحس صدري كله.. ويمص الحلمات واو بجد.. زبي بدأ يقف.. لفني على بطني و رفع طيزي و لقيته مسك فوطه و بيمسح طيزي من حوالين الخرم.. و لقيته بيقرب بوشه.. حسيت دا من أنفاسه.. وبدأ البوس في طيزي من الناحيتين.. و بدأ يدخل بينهم.. اووف.. طلع لسانه و بيلحس خرم طيزي.. لقيت نفسي بطلع آهات زي البنت في الفيلم)
انا : ااااه.. اوووف..
سعد : عجبك يا خول..
انا : اه قوي.. حلو قوي.. ااااه ااااه.
سعد : عاوز انيكك.. هتستحمل ولا ايه..
انا : ازاي يا سعد.
سعد : هدخل زبي دا في طيزك جوا..
انا : ازاي هتدخل مكان البي بي.. و دا كله هيدخل ازاي.. دا كبير..
سعد : انت تسيب نفسك بس و اوعي تشد أعصابك و انا هدخله. اول مره هيكون صعب بس بعد كدا هيبقى سهل. اتفقنا يا موزة...
انا : صعب..ازاي.. مش هقدر.. بس حاضر.
سعد : شاطر.. بحبك وانت بتسمع الكلام.. عايزك بقا تضغط لبرا.. كانك بتعمل بي بي.. اوكي..
انا : حاضر..
( راح يجيب كريم من الحمام وجه.. و بدأ يدعك بصوابعه على خرمي واحساس متعة قوي.. و بدأ يدخل صباعه.. صباعه دخل براحه.. اووووووف على الإحساس.. فضل شويه يلعب في خرمي ويلف صباعه و بدأ يبقا صباعين. كان صعب شويه لكن بدأ يدخل ويطلع وانا اعمل زي ما هو قال. بيلف صوابعه جوا وفتحة طيزي بقت واسعه اكتر.. خرج صوابعه.. و انا نايم على بطني و جه فوقي ولقيته بيدعك خرمي بس المره دي بزبه.. اوووف على المتعة في اللحظه دي وراس زبه بتدعك لحم طيزي.. حسيت اني واحده ست تحت جوزها.. وبدأ يضغط.. كان صعب شويه.. بس بدأ يدخل حته من راسه.. اول ما ضغط اكتر و راس زبه دخلت حسيت كأن حاجه بتقطع..
انا : ااااه براحه.. اااه بيوجع... مش قادر..
سعد : وطي الصوت يا متناك انت.. حط وشك في لسرير و هي بس اول مره..
انا : حاضر.. بس براحه.. كان الأول حلو.. ااااه
سعد : المره دي بس يا واد انت استحمل وانا همتعك بعد كدا و هيبقا سهل..
انا : ايوا براحه كدا.. ااااه براحه.. انت هتدخل كله..
سعد : اضغط لورا زي ما قلتلك وهو هيدخل براحه..
انا : ايييح ايييح.. كفايه بقا كله دخل.... اااه اووووووف
سعد : ايوا شفت الموضوع سهل ازاي.. سيب أعصابك بقا..
انا : حاضر.. اهو.. احح احح احح..
( بدأ سعد يدخل زبه براحه و يطلع و ينيك فيا براحه و انا زبي بقا واقف قوي وبيحك في السرير.. و حسيت اني هنزل اللبن تاني..) "
انا : ااااه ااااه ااااه.. اااه اااه هنزل..
سعد : اووووووف على طيزك.. انا كمان مش قادر اااااه ااااه ااااه
( بدأت سرعته تزيد وانا خلاص مش قادر و فجأة بدأ ينزل لبنه.. وانا نزلت... و بعدها قام وضربني على طيزي. ولبس و مشي.. وانا وقفت و مش قادر من الوجع.. لقيت اللبن بتاعه بينزل على فخادي.. و زبي احمر خالص و عليه لبن.... والسرير عليه اللبن بتاعي.. مسكت البوكسر بتاعي ومسحت اللي نازل مني وحطيته على خرمي علشان يوقف و لبست و مسحت ملاية السرير و دخلت الحمام وغسلت البوكسر و اخدت شاور. وطيزي وجعاني جدا.. فيها حرقان جامد.... روحت قلت لسعد قالي حط عليها كريم وهتبقى كويسه.. روحت وحطيت كريم و نمت على بطني لاني مش قادر انام على طيزي.. و بفكر في اللي حصل.. بفكر في كلام سعد عن ماما.. وازاي هو يفكر فيها.. سعد دا انسان غريب. معقول بيفكر في قلة أدب مع خالته.. وفكرت في سالي اللي بتحب السكس هي كمان و مها.... و نمت...)
= تاني يوم.. صحيت و نزلت لقيتهم بيفطروا و لقيت مها بتبص ليا وتضحك.. قلت ممكن يكون سعد قالها حاجه.. و سعد بياكل و ببغمز ليا.. و سالي بتشرب نسكافيه..
مها : ايه يا سمير متأخر ليه في النوم..
انا : مفيش راحت عليا نومه.. رنا فين..
مها : بتسأل ليه. ولا عايز تعمل راجل البيت وكدا. (ضحكوا هي و سعد) "
انا : خلاص مش عايز اعرف.. انا هفطر و اطلع فوق..
سالي : ايه يا مها ما تلمي الدور.. بتتريقي عليه ليه..
مها : وانتي مالك انتي يا مفعوصه.. هو اشتكي ليكي..
سالي : مفعوصه احسن ما اكون وسخه و قليله الأدب زيك.. و لما مامي تيجي هقولها كل حاجه..
مها : هتقولي ايه يا استاذه سالي.. طلعلك لسان وبقيتي تتكلمي.... قولي لماما وانا اقول لماما برضو..
سالي : هتقولي ايه لماما.. انا مش بعمل حاجه غلط زيك..
مها : اااه.. اصلك نسيتي الاكونت بتاعك على اللاب عندي مفتوح.. و انا بقا اخدت صور لكل الشات اللي عندك.. اقول ولا ايه رايك..
سعد : فيه ايه يا جماعه.. هو احنا صغيرين.. نقعد نفتن على بعض.. خلينا كلنا كويسين ومحدش يكشف التاني.. ولا ايه يا سمير..
انا : اه صح.. مامي و بابي لو عرفوا اي حاجه هيقتلونا كلنا
سعد : شايفه يا مها انتي و سالي. سمير الصغير اعقل حد فيكم..
مها : خلاص انا مش قايله حاجه..
سالي : ولا انا.. بس تمسحي الحاجات دي...
مها : ماشي.... همسح.. بس يا هانم.. متصوريش وشك بعد كدا.. دا لو واحد مصري هيعملك فضيحه..
سالي : خلاص.. امسحى..
(انا قاعد عايز افهم.. بس مش عارف.. وشك و صور.. يعني بتصور نفسها عريانه.. مش فاهم.. و سعد عينه بدأت تلمع ويركز مع سالي.. حسيت انه بدأ يفكر فيها.. خلصنا الاكل و رنا كانت برا و رجعت.. فطرت و طلعت فوق.. لقيتها بتنادي عليا..)
انا : أيوا يا رنا عايزه ايه..
رنا : عايزاك تجيب حاجه من الصيدله اصلي اتكسفت اروح..
انا : حاجه ايه..
رنا : علاج يا اخي.. هكتب اسمه ليك... بس اوعي تقول لحد انه ليا..
انا : ليه..
رنا : اسمع الكلام وخلاص..
انا : اوكي حاضر..
( كتبت الحاجه و رحت الصيدليه.. لقيت تامر ابن الدكتور. هو في ثانوي..)
انا : ازيك يا تامر.. هاي..
تامر : هاي.. ازيك يا سمير.. فينك مش بتيجي..
انا : انت بتقف علطول هنا..
تامر : اه في الاجازة..
انا : طيب انا عايز العلاج دا..
تامر : علاج!! لمين دا لحد من اخواتك...؟
انا : لا لا.. دا ليا انا..
تامر : ليك... ازاي (ضحك جامد..)
انا : هو ايه المشكله..
تامر : لا اصل دي حاجة بنات..
انا :مش مهم بقا.... بس اشمعني للبنات بس..
تامر : دي فوط الدورة الشهرية.. ودا كريم إزالة شعر.. للمناطق الحساسه..
انا : يعني ايه دورة ويعني ايه مناطق حساسه..
تامر : لا دا موضوع طويل.. ابقا تعال اقعد معايا شوية و انا افهمك.. علشان ممكن اللي في البيت محتاج بسرعه..
انا : اوكي..
( اخدت الحاجه و رجعت.. طلعت لرنا الاوضه ودخلت لقيتها عريانه ملط وماسكه منديل بتحطه عند كسها.. رنا صدرها اكبر من مها.. و جسمها أطول شويه.. بس لقيت عندها شعر اكتر من عند سالي.. اتخضت لما شافتني قدامها وانا وقفت مكاني مش عارف اتصرف..)
رنا : اقفل الباب يا مجنون.. ايه دخلك من غير ما تخبط..
انا : معرفش انك بتغيري.. سوري..
رنا : طب اقفل وادخل او اطلع.. سايب الباب ليه كدا..
( دخلت وهي لبست الاندر.. و وقفت قدامي.. واخدت الحاجه و قالت اطلع برا يلا... بسرعة بتبص علي ايه.. خرجت وانا مستغرب كانت بتعمل ايه بالمنديل.. نزلت تحت لقيت مفيش حد موجود. خرجت اروح لتامر الصيدليه..).
تامر : ايه يا سمير.. مرتين في يوم واحد محتاج ايه تاني.
انا : لا ابدا انا قلت اجي اقعد معاك لو فاضي..
تامر : تعال ادخل. كدا كدا اساسا الفترة بتاع الصبح نادرا لما حد بيجي.. انا بقعد على الإنترنت... تعال..
انا : كنت عايزك تعرفني الحاجات اللي انا اخدتها دي بتاع ايه..
تامر : قولي كدا بقا.. انت مش جاي تقعد معايا.. جاي علشان تعرف.. (ضحك)
انا : لا.. بس برضو عايز اعرف..
تامر : بص يا سيدي. العلبة الزرقا دي اسمها فوط صحيه.. دي للبنات و الستات.. علشان لما يجي البريود.. والتانيه..
انا : مش فاهم برضو الأولى.
تامر : مش فاهم ايه.. دا انت مش عارف حاجه خالص. بص يا سيدي.. البنت او الست بينزل من عندها دم كل شهر من مكان البي بي.. اوكي.. الفوط دي علشان تمنع الدم دا انه ينزل في اللبس و يوسخ الدنيا.. فهمت..
انا : دم.. يييييع.. مقرفه..
تامر : قولي بقا مين اللي طلبها منك..
انا : اختي...
تامر : اختك مين..
انا : رنا..ليه؟
تامر : مفيش حاجه بسأل عادي.. رنا زميلتي في المدرسه اصلا.
انا : اه انا عارف.. الكريم دا بتاع ايه..
تامر : اممممم.. اقولها ازاي...
انا : قول عادي..
تامر : بص يا سيدي.. مش احنا عندنا شعر تحت..
انا : تحت فين..
تامر : انت خيبه خالص.. تحت عندك حوالين الحمامه يا سمير (ضحك)
انا : لا معنديش.. ليه..
تامر : معندكش خالص. ولا تحت دراعك..
انا : لا..
تامر : اممم.. البنات بقا عندهم هنا وهنا..
انا : اه عارف..
تامر : عرفت منين..
انا : مفيش.. عرفت وخلاص..
تامر : كدا يا سمير.. بتخبي عليا..
انا : لا ابدا. بس عيب اقول..
تامر : مش احنا أصحاب.. يبقا مش نخبي حاجه عن بعض.. صح
انا : اه صح.. شوفت عند اختي..
تامر : رنا برضو..
انا : اه..
تامر : أمتي.. و ازاي..
انا : مش مهم بقا.. عيب..
تامر : كدا يا سمير.. يبقا انت مش معتبر اننا أصحاب ولا عايز تعرف الكريم بتاع ايه..
انا : يوه بقا.. خلاص هقولك.. انا لما اخدت الحاجه طلعت دخلت الاوضه لقيتها بتغير لبسها.. و شوفت..
تامر : شوفت ايه بقا..
انا : شوفت الشعر..
تامر : هي كانت مش لابسه حاجه خالص..
انا : لا كانت لسه بتغير..
تامر : ولا فوق ولا تحت..
انا : لا من غير حاجه...
(لاحظت تامر وشه احمر و نفسه متغير و عنيه مركزه على كلامي.. و بصت على مكان زبه لقيته واضح انه واقف شويه...)
انا : ايه مالك.. ساكت ليه قول بقا.... الكريم بتاع ايه.
تامر : الكريم بقا علشان رنا تشيل الشعر اللي عندها تحت.. بتحط الكريم وبعدين تشيله.. يطلع الشعر..
انا : ااااه.. و انت برضو بتعمل الكريم دا..
تامر : لا انا بعمل بمكنة حلاقه..
انا : اومال انا معنديش شعر ليه...
تامر : عايز تشوف الشعر شكله ايه.
انا : هشوف ازاي..
تامر : انا هوريك..
انا : لا عيب.. مينفعش..
تامر : مش احنا أصحاب يا سمير.. لازم اعرفك كل حاجه. انا اخويا الكبير هو اللي عرفني.. لكن انت معندكش اخوات تعرفك. صح..
انا : عرفك كل حاجه زي ايه..
تامر : بص احنا نقفل الباب دا ونعلق انه مغلق وندخل جوا.. ايه رايك.
أنا : ليه..
تامر : علشان اعرفك كل حاجه. و محدش يدخل..
انا : ما ممكن باباك يجي.
تامر : بابا في سفر
انا : اوكي بس مش عايز اتأخر..
( قفلنا وانا داخل قدامه و عارف هو نفسه في ايه.. بس انا جوايا رغبه اشوف زبه.. مش عارف انا حابب ليه اشوف زب اي واحد.. دخل ورايا. وانا حاسس انه بيبص على طيزي.. وقلبي بدأ يدق من التجربه.. هل اكمل ولا اهرب..).
تامر : كدا احنا براحتنا.. عايز تعرف ايه بقا..
انا : مش عارف.. بس عايز اعرف ليه مش عندي شعر..
تامر : لان جسمك بنوتي خالص.. انت احلى من البنات كمان مش مشعر..
انا : يعني انا مش هيطلع ليا شعر..
تامر : ياريت تفضل كدا.
انا : اشمعني..
تامر : احسن.. انا بحبك كدا..
انا : ميرسي يا تامر..
تامر : انا هخليك تشوف الشعر..
انا : بس اوعي تقول لحد..
تامر : انت اوعي تقول لحد اي حاجه بينا.. ماشي..
انا : حاضر..
( فتح تامر السوسته بتاع البنطلون و نزله.. و بعدين بدأ ينزل البوكسر.. وانا عيني على مكان زبه.. وهو ملاحظ و مبتسم.. بدأ شعر زبه يظهر.. وشي احمر.. و مره واحده نزل البوكسر.. وشفت زبه واقف.. اكبر من زبي طبعا.. انكسفت خالص. و لفيت وشي.. جه ورايا و قالي مالك مكسوف ولا ايه.. دا احنا شباب زي بعض.. و قرب مني اكتر و زبه كان بتحرك على طيزي وانا مش قادر اتكلم بدأ يضغط اكتر وانا بحاول ابعد لكن هو مسيطر على جسمي و قدامي الحيطه..) "
تامر : مالك يا سمير.. انت مش مبسوط..
انا : مفيش حاجه.. مكسوف شويه.. انت نزلت البوكسر كله. مكنتش مفكر كدا..
تامر : طب مالك كدا.. شكلك متضايق مني..
انا : لا مش متضايق....
تامر : طب لف علشان تشوف.. و توريني بتاعك علشان اعرفك هيطلع امتى..
انا : لا مش مهم... انا بتكسف..
تامر : تاني يا سمير.. يبقا انت مش عايز نكون اصحاب..
انا : لا ابدا.. بس انا انا انا..
تامر : هقلعك انا... لف وحط ايدك على وشك..
انا : حاضر..
( لفيت و بصيت على زبه واقف قوي.. لونه قمحي.. هو جسمه مليان شويه و برونزي.. وشه جميل وعيونه عسلي و شعره طويل.. شعر زبه خفيف.. بس طويل شويه.. لقيته مد ايده وسحب بنطلون التريننج و زبي فضحني كان واقف من حك زبه في طيزي.. نزل البوكسر و انا حطيت ايدي على وشي.. وهو بص على زبي و لقيته مد ايده يمسكه.. اتخضيت بس سبته لقيته مسك فيه و بيحرك ايده و الأيد التانيه حطها في المكان اللي يطلع فيه الشعر.. زبي وقف اكتر..)
تامر : زبك حلو يا سمير.. بس واضح انك مبسوط علشان لما نزلت البنطلون كان واقف....
انا : مش فاهم.. مش عارف حاجه..
تامر : انت عارف بس بتستعبط.. بطل بقا استعباط.. هات ايدك.. امسك زبي زي ما انا ماسك زبك..
انا : عيب يا تامر.. كفايه كدا..
تامر : ايه رايك نلعب مع بعض لعبه نتسلى فيها..
انا : لعبه ايه..
تامر : عريس وعروسه.. تعرفها..
انا : لا..
تامر : انت تعمل دور العروسه وانا العريس.. و نعمل زي اللي بيعملوه مع بعض..
انا : لا يا تامر عيب.. قصدك قلة أدب..
تامر : انا دور وانت دور.. ايه رايك.. وانت تعمل الأول علشان مش تخاف..
انا : طب اعمل ايه معرفش..
تامر : اعمل انا الأول وانت بعد كدا تعمل زيي.. ايه رايك..
انا : موافق.. بس انت ممكن تقول لحد..* ولو حد عرف تبقا مصيبه..
تامر : يعني هعمل مصيبه لنفسي.... انت بس مش تقول لحد..
انا : حاضر..
تامر : بص بقا انت تعمل اللي اقولك عليه....
انا : حاضر..
( لفني و نزل البنطلون خالص. و ايده بدأت تدعك في طيزي.. اووووووف.. انا ازاي اتحرمت من المتعة دي قبل كدا.. ايده بدأت تدخل جوا على فتحة طيزي وبدأ يحرك صباعه عليه.. و انا وطيت لقدام و سندت على مكتب ببطني و هو بدأ بدخل صباعه في طيزي. اوووف..)
انا : بيوجع.. اااه.. براحه..
تامر : ثواني.. هجيب كريم..
(راح يجيب كريم وانا مش مصدق نفسي اني بتناك لتاني مره في يومين.. بس مبسوط من إعجاب الكل بطيزي و المتعه اللي بحسها وانا بتناك و احساسي اني ست الكل عايز يتمتع بيها.. شويه ودخل تامر وبدأ يحط كريم و يدهن طيزي و يدخل صوابعه و الموضوع أصبح أسهل كتير.. احساسي لا يوصف.. فضل يلعب في خرمي اللي أصبح واسع.. و قف ورايا و بدأ يدخل زبه واحده واحده و الكريم بيسهل دخوله في طيزي كله..)
انا : احح براحه.. واحده واحده.. اممممم.. ااااه اااه ااااه..
تامر : طيزك حلوه قوي يا سمير و نضيفه قوي. يا ترى طيز رنا حلوه كدا..
انا : اامممم براحه.. و ليه بتتكلم عن رنا.. عيب.. ترضى اتكلم عن سوسن اختك.. احح
تامر : خلاص خلاص متزعلش..مش وقته.. اوووف..
انا : كفايه بقا.. ااااخ اممممم انت نكت كتير..وجعتني..
تامر : اصبر شويه.. علشان تعرف تتناك فيها تاني من غير وجع..
انا : حاضر.. بس براحه زبك ناشف.. اوووف.. براحه طيزي.. اااااااااااااااااااه.
( قعد ينيك شويه وبعدين زود الحركه وحسيت انه هيعمل.. و دقيقه وكان بيقول ااااه اااه اااه و نزل لبنه جوايا..)
انا : يلا بقا دوري..
تامر : دور ايه يا حبيبي.. انت صدقت ولا ايه..
انا : بقا كدا يعني انت بترجع في كلامك. اوكي. انا مش هعمل معاك كدا تاني..
تامر : لا هتعمل غصب عنك لو مش بمزاجك..
انا : غصب عني ازاي..
تامر.. بص هناك كدا.. شايف الموبايل دا.. بيصورك وانت بتتناك.. حطيته وانا بجيب الكريم.. وانت متصور..
انا : كدا يا تامر.. او سمحت امسح الفديو دا.. انت كدا هتخلي بابا يموتني و يموتك انت كمان..
تامر : طول ما انت بتسمع الكلام محدش هيعرف عنه حاجه.. انا هشيله في كارت موميري و احطه في المكتب بتاعي و مقفول عليه.. لكن لو ماسمعتش الكلام.. هفضحك..
انا : دي اخرتها يا تامر.. شكرا.. انا مش جاي هنا تاني..
تامر : قلتك مش بمزاجك.. فاهم.. اللي اقول عليه تنفذه.. من غير كلمه واحده.. بكرا الصبح تكون هنا.. و تكون لابس اندر من بتوع اختك رنا.. فاهم ولا افضحك..
انا : حاضر حاضر.. اوعي تقول لحد.. هجيلك..
تامر : تيجي لابس ايه؟
انا : اندر رنا..
تامر : شاطر.. يلا بقا.. روح انت.. خد امسح طيزك و البس.. قال عايز ينيكني قال ابن الوسخه.. (ضحك)
(روحت وانا مرعوب من الفديو...انا اللي عملت كدا في نفسي.. بس لازم أوافق.. انا ايه خلاني أوافق انه ينيكني كدا علطول.. طيزي هي السبب.. لا َ سعد هو السبب هو اللي خلاني عايز اتناك.. روحت و دخلت الحمام غسلت طيزي و انا بحط صباعي لقيت لسه لبن عليها.. رفعت صباعي و قربته من مناخيري اشمه.. ريحته عجباني.. دخلت صباعي في طيزي بسهوله وانا قاعد على قعده الحمام.. وبدأت ابعبص نفسي وزبي وقف بدأت العب فيه لقيت الباب بيخبط. اتخضيت.. لميت نفسي بسرعة..)
انا :حاضر
سالي : بتعمل ايه كل دا..
انا : حاضر خارج..
( لبست و فتحت الباب و نسيت ان زبي واقف.. لقيت سالي في وشي.. بصت على شكل زبي وضحكت)
سالي : دا انت بقيت شقى خالص.. كنت بتعمل ايه و عمال تقول اه اه اه..
انا : مفيش.. سبيني اخرج بقا.
سالي : كنت بتعمل ايه يا سمير.. قول متتكسفش**
انا : مفيش حاجه كنت في الحمام..
سالي : طب تعال ورايا.. عايزاك..
انا : فين مها و رنا و سعد
سالي : مها وسعد زي كل يوم.. ورنا رجعت مطرح ما كانت.. انت كنت فين..
انا : كنت في الصيدلية مع تامر. قاعد معاه شويه..
سالي : و عملتوا ايه خلاك تيجي على الحمام و تتنيل كدا. فرجك على حاجه..
انا : لا احنا كنا بنلعب على اللاب..
سالي : طب تعال ندخل عندي.. أما اشوف ايه الحكايه..
(دخلنا الاوضه وقفلت من جوا)
سالي : مش احنا أصحاب ومش بنخبي على بعض حاجه..
انا : اه... ليه؟
سالي :قولي بقا ايه خلاك تيجي جري تدخل الحمام و تلعب مع نفسك..
انا : قلتك مفيش حاجه..
سالي : بقا كدا.. طيب خلاص مش هوريك حاجه كنت هفرجك عليها..
انا : حاجه ايه؟
سالي : لما تقول كنت بتعمل ايه.. و ليه..
انا : كنت عايز اعمل زي ما عملت وانا معاكي.. بتاعي حاسس انه تعبان وعايز انزل..
سالي : كنت بتعمل ايه مع تامر.. اتفرجت على حاجه
انا : لا خالص..
سالي : اوعي حد يضحك عليك و يعمل معاك حاجه زي محمود و تنفضح.. انا قلتك اهو..
انا : لا لا محدش هيعمل معايا حاجه.. انا حرمت من يومها. هتفرجيني على ايه بقا..
سالي : كنت هساعدك بدل ما انت في الحمام كدا.. قلت ايه..
انا :زي المره اللي فاتت..؟
سالي : لا المره دي هفرجك و اعرفك كل حاجه.. قلت ايه.. تلعب؟
انا : موافق..
سالي : بس بشرط.. اوعي حد يعرف.. واي حاجه تعرفها او تسمعها او تعملها تقولي عليها.. قلت ايه..؟
انا : حاضر.. موافق..
سالي : روح اتأكد من الباب كدا..
انا : حاضر..
( روحت اتأكدت ان الباب مقفول و قفلت كمان بالمفتاح و لفيت وشي وراجع انصدمت من اللي شفته.. سالي قلعت لبسها خالص. نايمه على السرير بالاندروير .. اتسمرت مكاني.... وهي بتضحك.) "
سالي : واقف كدا ليه يا بني.. تعال..
انا : حاضر
سالي : تعال قرب متبقاش اهبل كدا.. هتفضل انت الأهبل هنا في البيت..
انا : لا مش عايز ابقا اهبل.. عايزك تعرفيني كل حاجه..
سالي : طب تعال هنا على السرير وقولي عايز تعرف ايه..
انا : كل حاجه كل حاجه..
سالي : اسأل وانا اقولك يا اخي..
انا : يعني ايه دوره شهريه.. انتي بيجيلك..
سالي : يخرب عقلك مين عرفك عليها يا سمير..
انا : رنا بعتتني اجيب من الصيدله حاجه وعرفت انها بتاع الدوره..
سالي : الوسخه اصلا مخلصه الفوط بتاعتي وانا بخبي منها.. انا اشتري وهي تاخد فلوس و تيجي تاخد مني.. تقول كسها بس اللي بيجيب دوره.. (ضحكت)
انا : هو انتي كمان بيجيلك دوره..
سالي : من قبل رنا كمان.. انا بلغت بدري اصلا..
انا : ممكن اشوفها..
سالي : تشوف ايه يا اهبل.. هي بتيجي ايام معينه في الشهر.. وبعدين تروح و بعدين تشوف ايه دا قرف ودم..
انا : امممم.. لا بلاش.. بس عايز اعرف بتيجي منين.
سالي : من الكس.. عايز تتفرج بتيجي منين..
انا : لو ينفع..
سالي : طب قرب كدا واقلع هدومك و تعال قلعني الاندر و تشوف..
(قمت قلعت هدومي و فضلت بالبوكسر.. وقربت منها و بدأت اقلعها و خرجت الاندر من رجلها و هي فتحت رجليها.. وظهر كسها اللي بشوفه بوضوح اكتر من المره اللي فاتت.. شعر خفيف طويل حوالين كسها الصغير.. بس كسها بارز لبرا.. بدأت تقولي حط ايدك.. حطيت ايدي على كسها لقيته مبلول و طلبت مني ادخل بين رجليها علشان اشوف كويس.. وهي شدت الجنبين بايدها علشان كسها يفتح.. وقربت اكتر.. بوشي فتحة كسها ظهرت..)
سالي : شايف كويس فتحة كسي.
انا : ااه.
سالي : الدوره بتيجي من هنا بقا. مش عايز تعمل زي الفيلم..
انا : ازاي..
سالي : تبوس و كدا.. انت نسيت..
انا : هو ينفع.. اصل بتاعك مبلول ممكن تكوني عامله حمام..
سالي : حمام ايه يا اهبل.. دا سائل عادي الواحده بتنزله لما تبقا عايزه تتناك..
انا : وانتي عايزه تتناكي..
سالي : اه بس مش هينفع دلوقتي علشان انا لسه بنت مينفعش حد يدخل بتاعه ف كسي.. يلا بقا بوس.... وريني تعرف تقلد الراجل في الفديو ولا ايه..
انا : بلاش البوس دا.. انا بقرف..
سالي : و مقرفتش وانت بتمص لسعد يا متناك..
انا : امص لسعد.. ايه الكلام ده.. هو انا مها ولا ايه..
سالي : انت مفكرني هبله زيك و مش عارفه حاجه.. ولا سمعته وهو بينكك في طيزك.. انت الوحيد الأهبل اللي هنا.. وبلاش اقولك على كل حاجه مره واحده.. مقرفتش من زب سعد و قرفان من كسي..
انا : خلاص انا اسف.. هبوس بس اوعي تقولي لحد..
سالي : انت اهبل ولا بتستهبل.. مها عارفه اكيد.. و رنا ممكن تكون عارفه.. كلنا هنا مفضوحين قصاد بعض.. فكك بقا من اوعي تقولي لحد دي.. يلا خلص ولا اقوم البس.. ومش هتشوفه تاني.. ولا اقوم ابعبصك علشان ترتاح.. ايه رأيك. فكره.. انت تلحس كسي وتمص بزازي و انا اريحك.. قلت ايه..
انا : حاضر.. هعمل كل حاجه.. بس انا واقع في مشكله..
سالي : مشكله ايه.. قول فيه ايه..
انا : دي بقا لازم توعديني انك مش تقولي لحد..
سالي : حاضر.. قول..
انا : تامر.. تعرفيه..
سالي : اه ابن الدكتور بتاع الصيدليه.. ماله..
انا : ضحك عليا..
سالي : يا لهوي.. اوعي يكون عمل معاك..
انا : اه غصب عني.. قالي هنعمل في بعض وضحك عليا..
سالي : مش بقولك عبيط واهبل.. وبعدين. خلاص مش تخليه يعمل معاك تاني الا لما تعمل معاه وبعدين اضحك عليه انت..
انا : مش دي المشكله اصلا..
سالي : اومال فيه ايه.. اوعي تكون حامل منه (ضحكت)
انا : لا مش حامل.. بس هو صورني وانا مش واخد بالي..
سالي : يا مصيبتك.. وازاي ضحك عليك كدا.. وبعدين؟
انا : هددني بقا وقالي لازم اروح ليه علطول..
سالي : الكلب الواطي.. مش مكفيه اللي عمله..
انا : عمل ايه..
سالي : ملكش دعوه دلوقتي.. عايزين نشوف حل المصيبه دي.
انا : طالب مني حاجه تانيه..
سالي : عايز ايه الكلب..
انا : عاوزني اروح ليه لابس اندر من بتوع رنا..
سالي : الكلب الحقير.. عايزك تبقا معرص.. وبكرا يطلب منك تحط كاميرا في الحمام و ووو.. لازم التليفون بتاعه دا يجي.. بس ازاي.. سبني افكر في الموضوع دا بس انت اسمع كلامه.. هديلك اندر من بتوع رنا و تروح وتتعامل عادي خالص..
انا : بس هو هيعمل معايا..
سالي : مش مشكله.. على اساس انك مش عايز تتناك يعني (ضحكت)
انا: حاضر..
سالي : يلا بقا.. الحس كسي
انا : حاضر.. بس اوعي تعملي حمام وانا بلحس..
سالي : حمام ايه يا اهبل انت. (ضحكت)
( نزلت ناحية كسها و انا قلقان من اول تجربه و هل طعمه هيكون ازاي.. بدأت ابص عليه و افحص المكان المختلف دا.. شكله مثير.. كسها صغير و شكله مثير. شفايف كسها بارزه لونها أحمر.. قربت أكتر وبدأت اشم ريحة كسها. ريحته حلوه. غريبه بس مقبوله جدا. ودا شجعني.. قربت اكتر وبدأت احط شفايفي على كسها حسيت برعشة في جسمها و احح طويله. وانا بدأت ابوس والطعم زي الريحه غريب بس مقبول.. وبدأت اطلع لساني و احركه على كسها من فوق لتحت و صوت حك لساني مع شعر كسها الخفيف مثير اندمجت قوي وحبيت اللحس وبدأت الحس فتحة كسها و بدأت افتح شفايف كسها و العب بلساني على أول الفتحه..)
سالي : اووووووف.. اااااه اوعي تدخل حاجه يا سمسم.. خليك من برا اصل تفتحني وانا مش حاسه.. اححححح الحس اكتر..اااااااااااااااااااه كسي.. اللحس حلو قوي.. مكنتش اعرف كدا... الحس قوي.. افتح بوقك والحس بشفافيك ولسانك.. اااااااااااااااااااه تعال فوق شويه.. تعال مص صدري.. نفسي اجرب.. و اقلع بوكسرك وريني زبك الصغنن دا حبيته خالص.. اوووف زبك واقف اهو..
انا : عايز اجرب ادخله في كسك.. ينفع زي الفيلم..
سالي : انت مجنون ولا ايه.. بقولك يفتحوا.. فاهم يعني ايه.. يعني لما اتجوز جوزي يعرف ان حد ناكني قبل كدا..
انا : هيعرف ازاي انا مش هقول ولا انتي..
سالي : يا اهبل فيه حاجه جوا لو دخلت زبك تتقطع و تنزل دم.. وهو يعرف بعد كدا لما يجي يدخل بتاعه مش هيلاقي دم وتبقا فضيحة.. فهمت..
انا : مش عارف بس فهمت انه مش ينفع.. طب اقلعي علشان امص
سالي : حاضر... اهو.. بس اوعي تقولي صدرك صغير..
انا : لا عارف علشان لسه صغيره..
سالي : شاطر.. كدا فهمت.. يلا بقا..
(صدرها صغير بس بارز لقدام.. بدأت أقرب منه و مسكته بأيدي ونفس الرعشة و اااه طلعت منها و عينيها مغمضه.. بدأت اعصر فيهم و كان حلو قوي وعجبني. طري وناعم.. مسكت راسي وبدأت تقربها من صدرها فهمت هي عايزه ايه)
سالي : اوووه يلا مص بقا.. دخل الحلمة دي في بوقك.. والعب بلسانك.. اااااااااااااااااااه ايوا كدا شاطر.. مص قوي بقا.. اووووووف كمان.. كمان.. العب في كسي بايدك من برا.. اااااااااااااااااااه ايوا كدا.. مص والعب.. اااااااااااااااااااه اسرع.. اسرع اااااااااااااااااااه قوي.. هموت.. اااااااااااااااااااه اه اه اه اه اححححح هجيب اهو اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه....
(اترعشت جامد و هديت خالص.. وماسكه شفتها بسنانها.. و مغمضه)
انا : انبسطتي
سالي : قوي يا سمير... انت تجنن.. هات بوسه بقا.. اممممممواه
انا : امشي انا ولا ايه...
سالي : انت مش عايز تنبسط انت كمان.. ولا وراك ميعاد مع تامر (ضحكت)
انا : انا مش انبسطت مع تامر.. هو اللي انبسط..
سالي : عايزني اريحك ازاي.. امص ليك ولا العب ليك في طيوزتك الحلوه...
انا : لا طيزي وجعاني..
سالي : خلاص همص ليك زي ما مصيت لسعد.. ايه رايك..
انا : اللي انتي تحبيه..
سالي : تامر بتاعه كبير ولا زي بتاعك..
انا : اكبر من بتاعي شويه..
سالي : دخله كله في طيزك..
انا : اه كله.. و لسه وجعاني
سالي : وانت بتبقا مبسوط وانت بتتناك..
انا : مش عارف.. هو ضحك عليا.
سالي : انت هتبطل الاستعباط دا ولا مش هتبطل..
انا : خلاص خلاص.. اه مبسوط بس بتوجعني شويه..
سالي : اممم يعني خلاص مفيش ليك حل غير انك تفضل تتناك كدا.. اومال لما تكبر هتتجوز ازاي.. كله من الكلب سعد. نفسي اعمل فيه مصيبه.. المهم خلينا في تامر.. لازم نجيب منه الحاجه دي.. المهم قرب كدا وريني الحمامة بتاعتك دي..
انا : اهي..
(مسكت سالي زبي وبدأت تلعب فيه بايدها و تضغط على البيوض و تبص بعنيها ليا وانا مبسوط من اللعب دا و عيني على جسمها العريان قدامي.. لغاية ما نزلت لبنى... و قالت ليا اخرج..
نكمل في الجزء القادم. :wave::wave::wave:
=====
في البدايه لازم احكي عن طبيعة نشأتي.. انا سمير 18 سنه.. اتولدت في حي راقي في أسرة ميسورة الحال.. مستوى اجتماعي مرتفع... بابا عنده مكتب استيراد وتصدير..ماما عندها سنتر تجميل.. انا أصغر اخواتي.عندي 3 بنات اخوات.. جمعيهم فوق ال 20.. اصغرهم سالي 23 سنه.. وهي أقرب حد ليا.. بابا دايما في السفريات وماما كمان بتسافر كتير. اخواتي البنات من صغرهم لبسهم قصير وضيق و عندهم صداقات كتير ولاد وبنات ودا العادي في المستوى الاجتماعي بتاعنا.. ماما جميلة جدا. بيقولوا انها كانت ملكة جمال العيلة وكانت بتدخل مسابقات ملكات الجمال.. بابا راجل وسيم من عيلة كبيره.. انا بطبيعة الحال ورثت الجمال من الاتنين.. تقاسيم وش بابا الجميل.. و جسم وبشرة ماما.. من صغري وانا أجمل من اخواتي البنات.. لدرجة ان مامي كانت بتقول المفروض اللي كان يطلع منكم بنت هو سمير.. واخواتي يضحكوا ويقولوا ما هو سمير بنوته خالص يا مامي.. وماما كانت دايما بتتكلم عن جمالي اللي ورثته عنها.. رغم ان اخواتي كلهم في منتهى الجمال و أجسامهم فوق سنهم..
بدأت الحكايه واحنا صغيرين خالص.. كان لينا خالة مش غنية زينا.. ابنها سعد كان دايما يجي يقضي الاجازه معانا.. واحنا كنا بنحب كدا.. لانه بيقعد يحكي لينا عن بلده و حياتهم المختلفه عننا.. في صيف كان سعد بيقضي الاجازة معانا و بالصدفه مامي وبابي سافروا لشغل.. وخالتي كان المفروض تيجي تقعد معانا.. لكن كانت تيجي يوم و ترجع و تقول لسعد خلي بالك منهم. بحكم انه اكبر سناً.. دايما سعد كان بيفتخر انه قوي و راجل و بيلعب حديد والحقيقه هو كان كدا فعلا رغم انه مكنش كبير.. كنت وقتها صغير.. وطبعا اخواتي البنات مشدودين له.. وكل بنت فيهم بتحاول تلفت نظره.. لدرجة ان مره مها و رنا اتخانقوا مع بعض على مين سعد بيحبه اكتر.. و سالي كانت متضايقه انهم مش شايفين انها بنت كبيره و ممكن سعد يحبها..
معرفتي بالجنس كانت محدوده بس اعرف التفاصيل الصغيره منه.. لكن شفت بعيني اول مره في اوضة مها الكبيره. على الكومبيوتر بتاعها.. لما دخلت فجأة متأخر بعد ما صحيت من النوم و مامي مكنتش رجعت.. دخلت لقيتها بتتفرج على سكس و حاطه ايدها من تحت الشورت بتلعب في كسها.. دخلت و قلتها ايه دا يا مها.. اتخضت في البدايه. وقفلت علطول.. قالت مفيش حاجه دا حاجه في المدرسه.. قلتلها انا عايز اشوف معاكي الحاجه دي.. قالت بس اوعي تقول لحد.. وعدتها اني مش هقول لحد.. قعدت اتفرج معاها و انشديت قوي للفيلم وهي تسأل عن رأيي.. اقولها حلو.. وبدأت اسألها وهي تجاوب.. سألتها عن بتاع الراجل في الفيلم.. وانه كبير قوي.. شرحت ليا انه علشان كبير. وقالت شايف صدر الست أكبر مني علشان هي كبيره.. بدأت تلاحظ فيا اني مركز قوي مع الراجل الجميل في الفيلم و مركز على زبه.. بدأت تسأل تقول مين عجبك اكتر الراجل ولا الست.. اتكسفت و قلتها كلهم حلوين.. خلصنا الفيلم وقالت يلا قوم نام.. واوعى تقول لحد اصل مامي تموتنا احنا الاتنين.. خرجت من الاوضه وانا في خيالي اول سكس اشوفه قدامي.. و دخلت اوضتي.. و قلعت هدومي وبدأت اقارن جسمي بيه.. هو جسمه عضلات و شعر خفيف و زب كبير ابيض حواليه شعر خفيف.. انا جسمي ناعم جدا.. صدري بارز و طيزي كبيره مدوره وبيضا وزبي صغير جدا.. بدون اي شعر.. حسيت نفسي أقرب إلى الست في الفيديو.. انا ممكن اكون الست مش الراجل و اتضايقت جدا أن عندي الزب الصغير دا مش كس زي الست.. نرجع للاجازة.. سعد موجود معانا في البيت.. وفي يوم صحيت من النوم للحمام و عديت على أوضة مها وسمعت صوت.. مها بتكلم سعد..
مها : لا مش هعمل حاجه.. انت اساسا مش بتحبني انا.. انت بتحب رنا..
سعد : رنا مين يا بنتي.. احنا من زمان معروف اننا بنحب بعض.. و رنا عارفه.. يلا بقا مش عايزن حد يصحى..
مها : لا.. انت وحش اصلا.. انا شفتك وانت قاعد معاها ورا الجنينة و شكلكم كنتوا منسجمين.. انا مش هعمل معاك حاجه تاني..
سعد : بقا كدا يا مها.. براحتك.. انا كمان ماشي بكرا الصبح. مش قاعد.. انا قاعد هنا علشانك..
مها : خلاص خلاص لا.. اوعي تمشي.. انا بقول كدا علشان عايزه تكون ليا لوحدي.. رنا مش بتحبك. رنا بتحب هاني زميلنا في المدرسه..
سعد : طيب انتي زعلانه ليه بقا.. يلا بقا نشغل الفيلم اللي جبته و نعمل زيه..
مها : ماشي يلا...
( فضلت اسمع الكلام بينهم وهي قاعدة توصف السكس وهو يقولها كلام سكس وبعدين الصوت بتاع الفيلم وقف و سمعت صوتهم على السرير.. صوت آهات بس بصوت واطي.. بصيت من خرم الباب لقيتهم عريانين بس مها لابسه الاندر.. مها كانت جسمها رفيع بس صدرها وسط وطيزها وسط.. قعدت اتفرج عليهم وهما بيبوسوا بعض و هو بيمص بزازها وهي مغمضه عنيها و* بعد كدا قعدت تمص ليه و بعدين نيمها على بطنها ونام فوقها وقعد يحرك جسمه فوقها و انا في اللحظه دي عطست غصب عني.. قام سعد جري فتح الباب انا اتسمرت مكاني..حسيت اني هعملها على نفسي و بترعش.. شدني من ايدي ََ دخلت لقيت مها حاطه ايدها على صدرها و مخضوضه جدا..).
سعد : انت كنت بتعمل ايه يا سمير..
انا : انا انا انا.. كنت رايح الحمام لقيتك فتحت..
سعد : يعني انت مشفتش حاجه..
انا : لا لا لا.. مشفتش..
مها : اوعي تصدقه يا سعد.. دا أكيد شاف كل حاجه..
سعد : قولي يا سمير.. علشان مش ازعل منك.. شفت ايه..
انا : اااااي اااااي.. شفتكم من اول الفيلم.. بس مش هقول لحد حاجه..
سعد : انت لو قلت لحد حاجه.. هقول لباباك على السر القديم.. فاكره..
انا : مش هقول لحد حاجه.. بس اوعي تقول لبابي حاجه.. علشان خاطري..
مها : سر ايه بقا انا عايزه اعرف..
سعد : لا دا سر بيني وبين سمير و مستحيل حد يعرفه. صح يا سمير..
انا : اه صح.. انا همشي انا..
سعد : لا خليك هنا ورا الباب علشان محدش يدخل.. فاهم..
انا: حاضر..
مها : مش هينفع.. خليه يروح ينام يا سعد..
سعد : سمير شاطر و هو كمان كان عايز يتفرج علينا واحنا بنلعب.. صح يا سمير..
انا : اه اه اه.. صح..
( رجع سعد لمها اللي ارتاحت اني مش هقدر اتكلم عن حاجه وان سمير ماسك عليا حاجه.. سمير كان عارف اني حد عمل معايا حاجه وانا صغير من ولاد عمه لما كنا هناك في اجازه.. كان اسمه محمود.. سمير شافنا فوق السطح واحنا صغيرين وكل واحد ماسك زب التاني بيفحص ويشوف الفرق و دخل علينا و محمود بيحك زبه في طيزي من فوق الهدوم.. ومن ساعتها ماسك عليا الموضوع دا.. قعدت اتفرج عليهم و هما على السرير بس كان نفسي مها تقلع الاندر بتاعها علشان اشوف كسها شكله ايه.. بس هي رافضه الجزء دا خالص.. قعدت مندمج معاهم و كل خيالي اني زي مها مش زي سعد.. وهو نايم فوقها و زبه فوق طيزها.. كنت بتخيل نفسي مكانها.. حسيت بمتعه اكتر وانا مكانها.. انا طيزي احلى منها.... شويه و سعد بطل حركه فوقها و أنفاسه سريعه.. و قام من فوقها و زبه واقف قدامه و هو بيمسح فيه.. وبيبص عليا و يبتسم.. ويقولي خلصنا اللعبه.. دقيقه و خرج معايا و مها في الاوضه..)
سعد : انت هتقول لحد يا سمير؟
انا : لا مش هقول.. بس انت اوعي تقول لحد..
سعد : انا مقلتش قبل كدا.. بس لو انت قلت هقول..
انا : ماشي..
سعد :يعني انت مش متضايق من اللي شفته..
انا : اضايق ليه. انتوا أصحاب و كبار و بتلعبوا مع بعض..
سعد : شاطر يا سمير.. المره الجايه العب معاك انت زي ما كنت بتلعب مع محمود.. ايه رايك..
انا : لا انا مش عايز العب تاني اللعبه دي.. لو بابي او مامي عرفوا يموتوني..
سعد : يعني انت عايز بس خايف من بابي و مامي بس..
انا : اه خايف.. مامي مش بترضي تخليني اروح النادي علشان ملعبش مع اولاد و يضحكوا عليا..
سعد : ماما قلتلك كدا..
انا : اه كتير..
سعد : طيب يلا روح نام وكل اللي بينا دا سر..
( رحت انام في اوضتي و قعدت افتكر شكل مها وهي تحت سعد و بتطلع أصوات زي الفيلم يعني مبسوطه ولقيت نفسي بحط ايدي على طيزي من ورا و بحسس عليها و مستمتع قوي وزبي الصغير بدأ يتحرك.. شكلها وهي مغمضه وهو بيمص صدرها.. حطيت ايدي على صدري الصغير الجميل وبدأت احس برعشه.. افتكرت لعبي مع محمود وقد ايه كنت بكون مبسوط... بدأت اتأكد اني أنفع اكون مها مش سعد)
تاني يوم نظرات مها معايا اتغيرت.. بتبص كتير عليا.. لو كلمت رنا او سالي بتركز قوي.. قلقانه اني اقول لحد. و سعد تعامله معايا بقا مختلف.. نظراته كتير على جسمي.. ايده بقت بتعمل حركات غريبه في اي مكان ضيق بيجمعنا... مها و سعد خرجوا يشتروا شويه حاجات علشان السهره.. تسالي وكدا.. رنا ماسكه التليفون ودخلت اوضتها.. وانا وسالي بنلعب على اللاب..)
سالي : على فكرة انا سمعت كل حاجه امبارح.
انا : كل حاجه ايه وفين..
سالي : اعمل نفسك عبيط بقا.. كل حاجه جوا أوضة مها.. قلة الأدب و انت كنت واقف جوا.. وسمعت سعد وهو بيقولك هيقول لبابي على سرك..
انا : قلة الأدب ازاي.. مش فاهم.. احنا كنا بنلعب مع بعض. سهرانين..
سالي : هههههههه.. هما ضحكوا عليك وقالوا انهم بيلعبوا.. انا عارفه كل حاجه اصلا. َ شفتهم قبل كدا. بس مرضتش اقول.. دي اسمها قلة أدب.. انت بس مش فاهم..
انا : معرفش بقا.. انا مالي..
سالي : مالك ازاي مش انت راجل برضو.. المفروض تضايق لو حد عمل قلة أدب مع اختك..
انا : انا صغير و مها اكبر مني.. و انا مليش دعوه.. وبعدين قلة أدب ازاي..
سالي : انت باين اهبل وعبيط.. طب قولي هو بيهددك بايه وانت خفت..
انا : مفيش حاجه.. معرفش..
سالي : اوك.. انا بقا هقول لمامي على كل حاجه وهو هيقول اللي عنده.. واقول لمامي انك كنت معاهم..
انا : لا يا سالي. علشان خاطري.. لو انتي قلتي لمامي هتحصل مشكله كبيره...
سالي : يبقا تسمع الكلام وتقول فيه ايه..
انا : زمان كنت بلعب مع محمود قريبه هناك وهو طلع فجأة فوق السطح.. و شافنا و احنا بنلعب..
سالي : زي لعب مها وسعد كدا..
انا : مش زيه بالظبط بس قلة أدب برضو.من وقتها وهو بيذل فيا.
سالي : يعني محمود قلعك و عمل معاك قلة أدب..
انا : لا من غير ما نقلع.. من فوق الهدوم..
سالي : اممم.. وانت كنت مبسوط ساعتها..
انا : احنا كنا بنلعب يا سالي..
سالي : ومها كانت مبسوطه امبارح..؟
انا : اه شكلها كان مبسوط قوي.. وبتطلع أصوات زي الافلام..
سالي: افلام ايه يا سمير..
انا : افلام قلة الأدب. عريانين مع بعض..
سالي : وفين الأفلام دي شفتها فين..
انا : على اسطوانه في اوضة مها جوا..
سالي : طب تعال وريني هي فين.
انا : لا دا ممكن ترجع في اي لحظه.. تبقا مشكله..
سالي : لما يرجعوا هنسمع صوت الانذار بتاع البوابه.. يلا بقا..
انا : ماشي..
( دخلنا وفتحت الدرج وطلعت الاسطوانه ولقيت تحتها اكتر من أسطوانة بس مكتوب عليهم اسماء مواد في المنهج.. سالي اخدت الاسطوانات وبدأت تنسخهم كلهم.. و حطيتها مكانها و طلعنا برا.. جه اتصال من سعد.. قال احنا رايحين سينما.. هنتاخر شويه.. و رنا نزلت لأصحابها لما جم بياخدوها يتفسحوا.. وانا و سالي فضلنا قاعدين.. شويه و قالت اقفل باب الاوضه قفلت وهي بدأت تشغل الأفلام و عنيها فتحت.. رحت قعدت جمبها وهي وشها احمر و نفسها بدأ يكون اسرع..)
انا : هو مين بيصور اللي بيعملوا قلة أدب دول يا سالي..
سالي : معرفش.. اقعد اتفرج بقا..
انا : انتي شكلك مبسوطه.. عجبتك الأفلام..
سالي : قوي. اول مره اتفرج على افلام. شفت صور بس. اول مره اعرف بيعملوا ايه في السكس..
انا : يعني ايه سكس..
سالي : هبقا افهمك بعدين.. اتفرج بس.. ولا انت مش مبسوط..
انا : لا ما انا اتفرجت على الفيلم دا قبل كدا..
سالي : اتفرجت عليه ازاي..
انا : مع مها..
سالي : معقول. هي اللي قالت لك تعال..
انا : لا انا اللي دخلت عليها لقيتها بتتفرج و انا استغربت لاني اول مره اشوف.. وكانت حاطه ايدها من تحت الشورت..
سالي : فين يا سمير.. ورا ولا فين..
انا : لا مكان البي بي.
سالي : وبتعمل ايه..
انا : بتلعب فيه.. و مغمضه وبتطلع أصوات زي الست دي.. في الفديو..
سالي : اااه.. الست شكلها مبسوطه قوي.. يا بختها..
انا : انتي عايزه تعملي فيلم زيها..
سالي : فيلم ايه يا عبيط.. هو لازم فيلم.. دي حاجه بتحصل بين الواحد و الواحده.. زي لعبة العريس و العروسه..
انا : اه..
سالي : انت مش نفسك تعمل كدا ولا انت لسه صغير..
انا : لا عيب.. وبعدين انا لسه صغير. لما اكبر.. وبعدين مامي لو عرفت الكلام ده هتموتنا كلنا.. اوعي تقولي ليها..
سالي : اقولها ايه.. مينفعش اصلا.. وانت اوعي تقول لمها اننا أخدنا الأفلام دي..
انا : حاضر... هو احنا هنشوف الأفلام التانيه..
سالي : ايه انت اتبسطت منها.. استنى نشوف باقي الأفلام..
انا : اومال انتي مش بتعملي زي مها ليه..
سالي : تقصد مع سعد..
انا : لا اقصد زيها وهي بتتفرج..
سالي : اممم لا.. مش دلوقتي.. مينفعش اعمل كدا وانت هنا..
انا : ليه..
سالي : علشان عيب تشوفني كدا..
انا : عيب ليه..
سالي : انت عايز تشوف..
انا : اه.. هو عندك زي الست دي ولا مختلف..
سالي : لا زيها بس كل واحده بتختلف عن غيرها..
انا : ازاي..
سالي : هتفق معاك اتفاق.. انا اشوف عندك وانت تشوف عندي..
انا : بس انا مش زي الراجل دا..
سالي : ازاي يعني.. مش عندك زي الولاد..
انا : لا عندي بس مش زي دا كبير قوي..
سالي : ايوا علشان انت صغير اما تكبر هيكبر معاك.. يلا نشوف
انا : موافق.. بس انتي الأول..
سالي : بس لو رجعت في كلامك هقول لمامي..
انا : لا مش هرجع.. وريني بقا..
( وقفت سالي ونزلت البنطلون وبعدها بدأت تنزل الاندر.. و لفت قدامي.. اول مره اشوف كس حقيقي.. فوق كسها شعر خفيف و كسها صغير جدا.. بالنسبه للست في الفيلم.. فتحت رجليها علشان يظهر اكتر..)
سالي : ها شوفت ولا ايه..
انا : ايه الشعر دا..
سالي: الشعر دا معناه اني بلغت.. انت مطلعش ليك شعر..
انا : لا خالص..
سالي : طب وريني بقا.... انت مكسوف ليه ما انا وريتك
( نزلت الشورت و مكسوف جدا.. و نزلت البوكسر.. وغمضت عيني تماما.. ولقيت سالي بتضحك ومدت ايدها ومسكت زبي.. اتخضيت وفتحت عيني و شديت نفسي و لفيت ضهري و المصيبه طيزي عريانه قدامها.. طيزي مدوره وبيضه و طريه جدا.. لقيتها ضحكت)
سالي : انتي مكسوفه يا حلوه.. فعلا مامي عندها حق تقول انك المفروض كنت تكون بنت. دي طيزك احلى من طيز مها و رنا وطيزي..
انا : عيب الكلمه دي يا سالي..
سالي : طب متزعلش.. انت لفيت وشك ليه. خليني اشوف براحتي.. انت اتخضيت ليه كدا.. مش عايز تشوف براحتك انت كمان..
انا : بتكسف بصراحه..
سالي : طب لف وشك وحط ايدك عندي علشان ميبقاش حد احسن من حد..
(الحقيقه كنت عايز اعمل كدا.. كنت عايز اشوف ايه بيحصل لما حد يلمس الحته دي عند البنت.. وهل كلهم بيكونوا مبسوطين زي مها ولا ايه.. لفيت وهي فتحت رجلها َ مسكت أيدي و شدتها ناحيه كسها.. لمسته اخيرا.. رطب جدا.. وهي غمضت عنيها.. وبدأت تحرك أيدي على كسها جامد.. شويه و قعدت تطلع أصوات و تضغط بأيدي قوي.. وفجأة طلعت اااه طويله.. و جسمها ساب خالص و ضهرها رجع لورا)
انا : فيه ايه يا سالي.. انتي تعبانه..
سالي : لا يا سمير.. انا كويسه.. روح انت بقا دلوقتي....
انا : انتي مبسوطه زي مها و البنت بتاع الفيلم.. ؟
سالي : اه.. وانت مبسوط؟
انا : مش عارف....
سالي : عايز تتبسط؟
انا : اه.. ازاي..
سالي : تعال هنا.. اقف قدامي..
انا : اهو..
( وقفت قدامها و مسكت زبي وبدأت تلعب فيه و تحرك فيه و هي فاتحه رجليها و كسها ظاهر.. و بدأ زبي يتحرك ويشد وهي تلعب فيه قوي.. لغاية ما وقف على الآخر زي ما يكون انا صاحي من النوم.. وبدأت تحرك ايدها بسرعه وانا مستمتع قوي قوي و بدأت اغمض عيني واحس جسمي بيترعش. حطيت ايدي على كتفها وانا واقف وهي بدأت تلعب اسرع.. لغاية ما حسيت اني مش قادر و حاسس ان حاجه هتطلع من زبي.. قلتلها قالت طلع طلع.. و فجأة جسمي كله بيتهز وزبي بينزل سائل كتير قوي.. نزل على رجليها ويدها و غرق الدنيا..)
انا : اااااااااااااااااااه آآآآآآه ااااه.... اممممم..
سالي : كل دا يخرب عقلك.. انت شايل كل دا فين..
انا : هو ايه دا اصلا.. انا مش فاهم..
سالي : دا انت خيبه خالص.. متعرفش دا اسمه ايه.. ولا عمرك نزلته؟
انا : ابدا..
سالي : دا اسمه لبن.. بيتقال عليه لبن الراجل.. ودا هو الحيوانات المنويه.. اللي اما بتدخل جوا عند الست بتجيب بيبي.. فهمت..
انا : بتدخل عند الست فين؟
سالي : دا انت ميح خالص.. عند الست في الحته دي.. جوا.. (بتشاور على كسها)
انا : يعني لو احنا دخلنا دا عندك تجيبي بيبي..
سالي : اه طبعا بس انا بنت لسه.. أما اتجوز وجوزي ينزل لبنه دا جوا عندي.. اجيب بيبي.... لما اللبن بيدخل جوا بيقابل اللبن بتاعي انا.. و يعملوا البيبي.. فهمت..
انا : اه فهمت.. بس انا مشفتش اللبن بتاعك..
سالي : انت غبي ليه.. بيكون جوا مستني..
انا : اوكي خلاص.. بس انا اتبسطت قوي وعرفت ليه مها وانتي و البنت دي بيكونوا مبسوطين..
سالي : اه ما هو الموضوع بيبسط خالص.. تلاقي مها مع سعد بتتبسط خالص.. يا بختها..
انا : ما تخلي سعد يبسطك انتي كمان..
سالي : الموضوع عيب اصلا دا لو حد عرف تبقا مصيبه.. واللي حصل دلوقتي محدش يعرفه.. فاهم.
انا : اه فهمت..
=خرجت من عند سالي وانا دماغي بتلف.. ايه كل المعلومات دي اللي انا عرفتها.. دخلت اوضتي..* قلعت وقعدت اتفرج على جسمي في المرايه.. كان نفسي يكون عندي كس زي البنات اخواتي وسعد كان هيختار يعمل معايا انا لاني احلى حد فيهم.. لفيت وقعدت اتفرج على طيزي.. حلوه جدا.. لقيت نفسي بمد أيدي وبلعب فيها.. ولقيت زبي بيقف تاني لوحده.. حطيت ايدي على خرم طيزي.. جسمي ارتعش.. ممكن سعد يدخل زبه في طيزي.. هل هو عايز.. بدأت ادخل صباعي جوا.. وزبي يقف اكتر.. رحت دورت على قلم وبدأت ادخله بصعوبه وانا نايم على بطني.. وزبي واقف على الآخر.. حسيت اني مبسوط اكتر.. وصوتي بدأ يطلع مني.. قعدت العب شويه وفجأة وإنا مغمض لقيت ايد بتلمس طيري.. اتخضيت ولفيت وشي..
انا : سعد.. انت دخلت امتى..
سعد : من ساعة ما كنت بتقول اه.. قد كدا انت تعبان..
انا : لو سمحت اطلع برا.. انا كنت بغير لبسي..
سعد : لا يا راجل.. والقلم االي داخل في طيزك من شويه كنت بتعمل بيه ايه.. ايه رايك اريحك واريح طيزك.. بدل محمود..
انا : لو سمحت بلاش الكلام ده..
سعد : انت تسكت خالص.. انا صورتك يا حلو.. اي كلمة هبعت الفيديو ل ابوك و مامتك.. ايه رايك..
انا : لا ابوس ايدك.. اوعي تعمل كدا.. انا هسكت خالص...
سعد : يبقا تسمع الكلام.. وانا مش هقول لحد.. و هريح طيزك الحلوه دي..
انا : حاضر هسمع.. بس امسح التصوير دا..
سعد : تسمع الكلام الأول وبعدين همسح.. نام زي ما كنت نايم..
انا :حاضر.. اهو....
سعد : تعرف يا واد.. طيزك احلى من غير لبس.. احلى من طيز اي واحده من اخواتك..
انا : بجد يا سعد..
سعد: اه بجد ايه دا.. طريه قوي وكبيره يخرب بيتك طالع لخالتي..
انا : انت بتبص كمان على طيز مامي مش مكفيك مها.. ااه براحه انت بتمسك جامد....
سعد : انت تسكت خالص يا عرص.. ولو اي كلمه طلعت منك هفضحك..
انا : حاضر.. حاضر.. هو انا قلت حاجه...اااه براحه ايدك بتوجع..
سعد : خلاص مش هوجعك.. بس انت تمص بتاعي..
انا : امص ازاي..
سعد : لف و قلعني و امسكه في ايدك و حطه في بوقك يلا..
انا : ازاي وانت بتعمل منه بي بي.. هيبقا مش نضيف..
سعد : لا انا غاسله كويس.. يلا لف..
انا : حاضر..
(قمت من على السرير و لفيت و انا حاطط أيدي على زبي الصغير و مكسوف.. و نزلت قلعته و زبه ظهر قدامي.. مش كبير قوي زي الراجل بتاع الفيلم.. بس أكبر من بتاعي كتير..ابيض و شكله لطيف خالص.. وانا مكسوف جدا. مسكته في أيدي و حسيت بمتعة غريبه.. ملمسه في أيدي لذيذ. بدأت احرك أيدي و بدأت اقرب و حطيته في بوقي.. و وهو بدأ يحرك راسي عليه. اتعلمت الطريقه و بدأت استمتع بيها.. شويه وبدأ هو يغمض عينه وبعدها قالي كفايه. و شدني عليه لفوق و قلعني كل حاجه.. و رماني على السرير.. ونزل فوقي وبدأ يبوسني.. اوووف اول مره اجرب.. حسيت اني واحده بنت مع حبيبها. و بدأ ينزل لتحت يلحس صدري كله.. ويمص الحلمات واو بجد.. زبي بدأ يقف.. لفني على بطني و رفع طيزي و لقيته مسك فوطه و بيمسح طيزي من حوالين الخرم.. و لقيته بيقرب بوشه.. حسيت دا من أنفاسه.. وبدأ البوس في طيزي من الناحيتين.. و بدأ يدخل بينهم.. اووف.. طلع لسانه و بيلحس خرم طيزي.. لقيت نفسي بطلع آهات زي البنت في الفيلم)
انا : ااااه.. اوووف..
سعد : عجبك يا خول..
انا : اه قوي.. حلو قوي.. ااااه ااااه.
سعد : عاوز انيكك.. هتستحمل ولا ايه..
انا : ازاي يا سعد.
سعد : هدخل زبي دا في طيزك جوا..
انا : ازاي هتدخل مكان البي بي.. و دا كله هيدخل ازاي.. دا كبير..
سعد : انت تسيب نفسك بس و اوعي تشد أعصابك و انا هدخله. اول مره هيكون صعب بس بعد كدا هيبقى سهل. اتفقنا يا موزة...
انا : صعب..ازاي.. مش هقدر.. بس حاضر.
سعد : شاطر.. بحبك وانت بتسمع الكلام.. عايزك بقا تضغط لبرا.. كانك بتعمل بي بي.. اوكي..
انا : حاضر..
( راح يجيب كريم من الحمام وجه.. و بدأ يدعك بصوابعه على خرمي واحساس متعة قوي.. و بدأ يدخل صباعه.. صباعه دخل براحه.. اووووووف على الإحساس.. فضل شويه يلعب في خرمي ويلف صباعه و بدأ يبقا صباعين. كان صعب شويه لكن بدأ يدخل ويطلع وانا اعمل زي ما هو قال. بيلف صوابعه جوا وفتحة طيزي بقت واسعه اكتر.. خرج صوابعه.. و انا نايم على بطني و جه فوقي ولقيته بيدعك خرمي بس المره دي بزبه.. اوووف على المتعة في اللحظه دي وراس زبه بتدعك لحم طيزي.. حسيت اني واحده ست تحت جوزها.. وبدأ يضغط.. كان صعب شويه.. بس بدأ يدخل حته من راسه.. اول ما ضغط اكتر و راس زبه دخلت حسيت كأن حاجه بتقطع..
انا : ااااه براحه.. اااه بيوجع... مش قادر..
سعد : وطي الصوت يا متناك انت.. حط وشك في لسرير و هي بس اول مره..
انا : حاضر.. بس براحه.. كان الأول حلو.. ااااه
سعد : المره دي بس يا واد انت استحمل وانا همتعك بعد كدا و هيبقا سهل..
انا : ايوا براحه كدا.. ااااه براحه.. انت هتدخل كله..
سعد : اضغط لورا زي ما قلتلك وهو هيدخل براحه..
انا : ايييح ايييح.. كفايه بقا كله دخل.... اااه اووووووف
سعد : ايوا شفت الموضوع سهل ازاي.. سيب أعصابك بقا..
انا : حاضر.. اهو.. احح احح احح..
( بدأ سعد يدخل زبه براحه و يطلع و ينيك فيا براحه و انا زبي بقا واقف قوي وبيحك في السرير.. و حسيت اني هنزل اللبن تاني..) "
انا : ااااه ااااه ااااه.. اااه اااه هنزل..
سعد : اووووووف على طيزك.. انا كمان مش قادر اااااه ااااه ااااه
( بدأت سرعته تزيد وانا خلاص مش قادر و فجأة بدأ ينزل لبنه.. وانا نزلت... و بعدها قام وضربني على طيزي. ولبس و مشي.. وانا وقفت و مش قادر من الوجع.. لقيت اللبن بتاعه بينزل على فخادي.. و زبي احمر خالص و عليه لبن.... والسرير عليه اللبن بتاعي.. مسكت البوكسر بتاعي ومسحت اللي نازل مني وحطيته على خرمي علشان يوقف و لبست و مسحت ملاية السرير و دخلت الحمام وغسلت البوكسر و اخدت شاور. وطيزي وجعاني جدا.. فيها حرقان جامد.... روحت قلت لسعد قالي حط عليها كريم وهتبقى كويسه.. روحت وحطيت كريم و نمت على بطني لاني مش قادر انام على طيزي.. و بفكر في اللي حصل.. بفكر في كلام سعد عن ماما.. وازاي هو يفكر فيها.. سعد دا انسان غريب. معقول بيفكر في قلة أدب مع خالته.. وفكرت في سالي اللي بتحب السكس هي كمان و مها.... و نمت...)
= تاني يوم.. صحيت و نزلت لقيتهم بيفطروا و لقيت مها بتبص ليا وتضحك.. قلت ممكن يكون سعد قالها حاجه.. و سعد بياكل و ببغمز ليا.. و سالي بتشرب نسكافيه..
مها : ايه يا سمير متأخر ليه في النوم..
انا : مفيش راحت عليا نومه.. رنا فين..
مها : بتسأل ليه. ولا عايز تعمل راجل البيت وكدا. (ضحكوا هي و سعد) "
انا : خلاص مش عايز اعرف.. انا هفطر و اطلع فوق..
سالي : ايه يا مها ما تلمي الدور.. بتتريقي عليه ليه..
مها : وانتي مالك انتي يا مفعوصه.. هو اشتكي ليكي..
سالي : مفعوصه احسن ما اكون وسخه و قليله الأدب زيك.. و لما مامي تيجي هقولها كل حاجه..
مها : هتقولي ايه يا استاذه سالي.. طلعلك لسان وبقيتي تتكلمي.... قولي لماما وانا اقول لماما برضو..
سالي : هتقولي ايه لماما.. انا مش بعمل حاجه غلط زيك..
مها : اااه.. اصلك نسيتي الاكونت بتاعك على اللاب عندي مفتوح.. و انا بقا اخدت صور لكل الشات اللي عندك.. اقول ولا ايه رايك..
سعد : فيه ايه يا جماعه.. هو احنا صغيرين.. نقعد نفتن على بعض.. خلينا كلنا كويسين ومحدش يكشف التاني.. ولا ايه يا سمير..
انا : اه صح.. مامي و بابي لو عرفوا اي حاجه هيقتلونا كلنا
سعد : شايفه يا مها انتي و سالي. سمير الصغير اعقل حد فيكم..
مها : خلاص انا مش قايله حاجه..
سالي : ولا انا.. بس تمسحي الحاجات دي...
مها : ماشي.... همسح.. بس يا هانم.. متصوريش وشك بعد كدا.. دا لو واحد مصري هيعملك فضيحه..
سالي : خلاص.. امسحى..
(انا قاعد عايز افهم.. بس مش عارف.. وشك و صور.. يعني بتصور نفسها عريانه.. مش فاهم.. و سعد عينه بدأت تلمع ويركز مع سالي.. حسيت انه بدأ يفكر فيها.. خلصنا الاكل و رنا كانت برا و رجعت.. فطرت و طلعت فوق.. لقيتها بتنادي عليا..)
انا : أيوا يا رنا عايزه ايه..
رنا : عايزاك تجيب حاجه من الصيدله اصلي اتكسفت اروح..
انا : حاجه ايه..
رنا : علاج يا اخي.. هكتب اسمه ليك... بس اوعي تقول لحد انه ليا..
انا : ليه..
رنا : اسمع الكلام وخلاص..
انا : اوكي حاضر..
( كتبت الحاجه و رحت الصيدليه.. لقيت تامر ابن الدكتور. هو في ثانوي..)
انا : ازيك يا تامر.. هاي..
تامر : هاي.. ازيك يا سمير.. فينك مش بتيجي..
انا : انت بتقف علطول هنا..
تامر : اه في الاجازة..
انا : طيب انا عايز العلاج دا..
تامر : علاج!! لمين دا لحد من اخواتك...؟
انا : لا لا.. دا ليا انا..
تامر : ليك... ازاي (ضحك جامد..)
انا : هو ايه المشكله..
تامر : لا اصل دي حاجة بنات..
انا :مش مهم بقا.... بس اشمعني للبنات بس..
تامر : دي فوط الدورة الشهرية.. ودا كريم إزالة شعر.. للمناطق الحساسه..
انا : يعني ايه دورة ويعني ايه مناطق حساسه..
تامر : لا دا موضوع طويل.. ابقا تعال اقعد معايا شوية و انا افهمك.. علشان ممكن اللي في البيت محتاج بسرعه..
انا : اوكي..
( اخدت الحاجه و رجعت.. طلعت لرنا الاوضه ودخلت لقيتها عريانه ملط وماسكه منديل بتحطه عند كسها.. رنا صدرها اكبر من مها.. و جسمها أطول شويه.. بس لقيت عندها شعر اكتر من عند سالي.. اتخضت لما شافتني قدامها وانا وقفت مكاني مش عارف اتصرف..)
رنا : اقفل الباب يا مجنون.. ايه دخلك من غير ما تخبط..
انا : معرفش انك بتغيري.. سوري..
رنا : طب اقفل وادخل او اطلع.. سايب الباب ليه كدا..
( دخلت وهي لبست الاندر.. و وقفت قدامي.. واخدت الحاجه و قالت اطلع برا يلا... بسرعة بتبص علي ايه.. خرجت وانا مستغرب كانت بتعمل ايه بالمنديل.. نزلت تحت لقيت مفيش حد موجود. خرجت اروح لتامر الصيدليه..).
تامر : ايه يا سمير.. مرتين في يوم واحد محتاج ايه تاني.
انا : لا ابدا انا قلت اجي اقعد معاك لو فاضي..
تامر : تعال ادخل. كدا كدا اساسا الفترة بتاع الصبح نادرا لما حد بيجي.. انا بقعد على الإنترنت... تعال..
انا : كنت عايزك تعرفني الحاجات اللي انا اخدتها دي بتاع ايه..
تامر : قولي كدا بقا.. انت مش جاي تقعد معايا.. جاي علشان تعرف.. (ضحك)
انا : لا.. بس برضو عايز اعرف..
تامر : بص يا سيدي. العلبة الزرقا دي اسمها فوط صحيه.. دي للبنات و الستات.. علشان لما يجي البريود.. والتانيه..
انا : مش فاهم برضو الأولى.
تامر : مش فاهم ايه.. دا انت مش عارف حاجه خالص. بص يا سيدي.. البنت او الست بينزل من عندها دم كل شهر من مكان البي بي.. اوكي.. الفوط دي علشان تمنع الدم دا انه ينزل في اللبس و يوسخ الدنيا.. فهمت..
انا : دم.. يييييع.. مقرفه..
تامر : قولي بقا مين اللي طلبها منك..
انا : اختي...
تامر : اختك مين..
انا : رنا..ليه؟
تامر : مفيش حاجه بسأل عادي.. رنا زميلتي في المدرسه اصلا.
انا : اه انا عارف.. الكريم دا بتاع ايه..
تامر : اممممم.. اقولها ازاي...
انا : قول عادي..
تامر : بص يا سيدي.. مش احنا عندنا شعر تحت..
انا : تحت فين..
تامر : انت خيبه خالص.. تحت عندك حوالين الحمامه يا سمير (ضحك)
انا : لا معنديش.. ليه..
تامر : معندكش خالص. ولا تحت دراعك..
انا : لا..
تامر : اممم.. البنات بقا عندهم هنا وهنا..
انا : اه عارف..
تامر : عرفت منين..
انا : مفيش.. عرفت وخلاص..
تامر : كدا يا سمير.. بتخبي عليا..
انا : لا ابدا. بس عيب اقول..
تامر : مش احنا أصحاب.. يبقا مش نخبي حاجه عن بعض.. صح
انا : اه صح.. شوفت عند اختي..
تامر : رنا برضو..
انا : اه..
تامر : أمتي.. و ازاي..
انا : مش مهم بقا.. عيب..
تامر : كدا يا سمير.. يبقا انت مش معتبر اننا أصحاب ولا عايز تعرف الكريم بتاع ايه..
انا : يوه بقا.. خلاص هقولك.. انا لما اخدت الحاجه طلعت دخلت الاوضه لقيتها بتغير لبسها.. و شوفت..
تامر : شوفت ايه بقا..
انا : شوفت الشعر..
تامر : هي كانت مش لابسه حاجه خالص..
انا : لا كانت لسه بتغير..
تامر : ولا فوق ولا تحت..
انا : لا من غير حاجه...
(لاحظت تامر وشه احمر و نفسه متغير و عنيه مركزه على كلامي.. و بصت على مكان زبه لقيته واضح انه واقف شويه...)
انا : ايه مالك.. ساكت ليه قول بقا.... الكريم بتاع ايه.
تامر : الكريم بقا علشان رنا تشيل الشعر اللي عندها تحت.. بتحط الكريم وبعدين تشيله.. يطلع الشعر..
انا : ااااه.. و انت برضو بتعمل الكريم دا..
تامر : لا انا بعمل بمكنة حلاقه..
انا : اومال انا معنديش شعر ليه...
تامر : عايز تشوف الشعر شكله ايه.
انا : هشوف ازاي..
تامر : انا هوريك..
انا : لا عيب.. مينفعش..
تامر : مش احنا أصحاب يا سمير.. لازم اعرفك كل حاجه. انا اخويا الكبير هو اللي عرفني.. لكن انت معندكش اخوات تعرفك. صح..
انا : عرفك كل حاجه زي ايه..
تامر : بص احنا نقفل الباب دا ونعلق انه مغلق وندخل جوا.. ايه رايك.
أنا : ليه..
تامر : علشان اعرفك كل حاجه. و محدش يدخل..
انا : ما ممكن باباك يجي.
تامر : بابا في سفر
انا : اوكي بس مش عايز اتأخر..
( قفلنا وانا داخل قدامه و عارف هو نفسه في ايه.. بس انا جوايا رغبه اشوف زبه.. مش عارف انا حابب ليه اشوف زب اي واحد.. دخل ورايا. وانا حاسس انه بيبص على طيزي.. وقلبي بدأ يدق من التجربه.. هل اكمل ولا اهرب..).
تامر : كدا احنا براحتنا.. عايز تعرف ايه بقا..
انا : مش عارف.. بس عايز اعرف ليه مش عندي شعر..
تامر : لان جسمك بنوتي خالص.. انت احلى من البنات كمان مش مشعر..
انا : يعني انا مش هيطلع ليا شعر..
تامر : ياريت تفضل كدا.
انا : اشمعني..
تامر : احسن.. انا بحبك كدا..
انا : ميرسي يا تامر..
تامر : انا هخليك تشوف الشعر..
انا : بس اوعي تقول لحد..
تامر : انت اوعي تقول لحد اي حاجه بينا.. ماشي..
انا : حاضر..
( فتح تامر السوسته بتاع البنطلون و نزله.. و بعدين بدأ ينزل البوكسر.. وانا عيني على مكان زبه.. وهو ملاحظ و مبتسم.. بدأ شعر زبه يظهر.. وشي احمر.. و مره واحده نزل البوكسر.. وشفت زبه واقف.. اكبر من زبي طبعا.. انكسفت خالص. و لفيت وشي.. جه ورايا و قالي مالك مكسوف ولا ايه.. دا احنا شباب زي بعض.. و قرب مني اكتر و زبه كان بتحرك على طيزي وانا مش قادر اتكلم بدأ يضغط اكتر وانا بحاول ابعد لكن هو مسيطر على جسمي و قدامي الحيطه..) "
تامر : مالك يا سمير.. انت مش مبسوط..
انا : مفيش حاجه.. مكسوف شويه.. انت نزلت البوكسر كله. مكنتش مفكر كدا..
تامر : طب مالك كدا.. شكلك متضايق مني..
انا : لا مش متضايق....
تامر : طب لف علشان تشوف.. و توريني بتاعك علشان اعرفك هيطلع امتى..
انا : لا مش مهم... انا بتكسف..
تامر : تاني يا سمير.. يبقا انت مش عايز نكون اصحاب..
انا : لا ابدا.. بس انا انا انا..
تامر : هقلعك انا... لف وحط ايدك على وشك..
انا : حاضر..
( لفيت و بصيت على زبه واقف قوي.. لونه قمحي.. هو جسمه مليان شويه و برونزي.. وشه جميل وعيونه عسلي و شعره طويل.. شعر زبه خفيف.. بس طويل شويه.. لقيته مد ايده وسحب بنطلون التريننج و زبي فضحني كان واقف من حك زبه في طيزي.. نزل البوكسر و انا حطيت ايدي على وشي.. وهو بص على زبي و لقيته مد ايده يمسكه.. اتخضيت بس سبته لقيته مسك فيه و بيحرك ايده و الأيد التانيه حطها في المكان اللي يطلع فيه الشعر.. زبي وقف اكتر..)
تامر : زبك حلو يا سمير.. بس واضح انك مبسوط علشان لما نزلت البنطلون كان واقف....
انا : مش فاهم.. مش عارف حاجه..
تامر : انت عارف بس بتستعبط.. بطل بقا استعباط.. هات ايدك.. امسك زبي زي ما انا ماسك زبك..
انا : عيب يا تامر.. كفايه كدا..
تامر : ايه رايك نلعب مع بعض لعبه نتسلى فيها..
انا : لعبه ايه..
تامر : عريس وعروسه.. تعرفها..
انا : لا..
تامر : انت تعمل دور العروسه وانا العريس.. و نعمل زي اللي بيعملوه مع بعض..
انا : لا يا تامر عيب.. قصدك قلة أدب..
تامر : انا دور وانت دور.. ايه رايك.. وانت تعمل الأول علشان مش تخاف..
انا : طب اعمل ايه معرفش..
تامر : اعمل انا الأول وانت بعد كدا تعمل زيي.. ايه رايك..
انا : موافق.. بس انت ممكن تقول لحد..* ولو حد عرف تبقا مصيبه..
تامر : يعني هعمل مصيبه لنفسي.... انت بس مش تقول لحد..
انا : حاضر..
تامر : بص بقا انت تعمل اللي اقولك عليه....
انا : حاضر..
( لفني و نزل البنطلون خالص. و ايده بدأت تدعك في طيزي.. اووووووف.. انا ازاي اتحرمت من المتعة دي قبل كدا.. ايده بدأت تدخل جوا على فتحة طيزي وبدأ يحرك صباعه عليه.. و انا وطيت لقدام و سندت على مكتب ببطني و هو بدأ بدخل صباعه في طيزي. اوووف..)
انا : بيوجع.. اااه.. براحه..
تامر : ثواني.. هجيب كريم..
(راح يجيب كريم وانا مش مصدق نفسي اني بتناك لتاني مره في يومين.. بس مبسوط من إعجاب الكل بطيزي و المتعه اللي بحسها وانا بتناك و احساسي اني ست الكل عايز يتمتع بيها.. شويه ودخل تامر وبدأ يحط كريم و يدهن طيزي و يدخل صوابعه و الموضوع أصبح أسهل كتير.. احساسي لا يوصف.. فضل يلعب في خرمي اللي أصبح واسع.. و قف ورايا و بدأ يدخل زبه واحده واحده و الكريم بيسهل دخوله في طيزي كله..)
انا : احح براحه.. واحده واحده.. اممممم.. ااااه اااه ااااه..
تامر : طيزك حلوه قوي يا سمير و نضيفه قوي. يا ترى طيز رنا حلوه كدا..
انا : اامممم براحه.. و ليه بتتكلم عن رنا.. عيب.. ترضى اتكلم عن سوسن اختك.. احح
تامر : خلاص خلاص متزعلش..مش وقته.. اوووف..
انا : كفايه بقا.. ااااخ اممممم انت نكت كتير..وجعتني..
تامر : اصبر شويه.. علشان تعرف تتناك فيها تاني من غير وجع..
انا : حاضر.. بس براحه زبك ناشف.. اوووف.. براحه طيزي.. اااااااااااااااااااه.
( قعد ينيك شويه وبعدين زود الحركه وحسيت انه هيعمل.. و دقيقه وكان بيقول ااااه اااه اااه و نزل لبنه جوايا..)
انا : يلا بقا دوري..
تامر : دور ايه يا حبيبي.. انت صدقت ولا ايه..
انا : بقا كدا يعني انت بترجع في كلامك. اوكي. انا مش هعمل معاك كدا تاني..
تامر : لا هتعمل غصب عنك لو مش بمزاجك..
انا : غصب عني ازاي..
تامر.. بص هناك كدا.. شايف الموبايل دا.. بيصورك وانت بتتناك.. حطيته وانا بجيب الكريم.. وانت متصور..
انا : كدا يا تامر.. او سمحت امسح الفديو دا.. انت كدا هتخلي بابا يموتني و يموتك انت كمان..
تامر : طول ما انت بتسمع الكلام محدش هيعرف عنه حاجه.. انا هشيله في كارت موميري و احطه في المكتب بتاعي و مقفول عليه.. لكن لو ماسمعتش الكلام.. هفضحك..
انا : دي اخرتها يا تامر.. شكرا.. انا مش جاي هنا تاني..
تامر : قلتك مش بمزاجك.. فاهم.. اللي اقول عليه تنفذه.. من غير كلمه واحده.. بكرا الصبح تكون هنا.. و تكون لابس اندر من بتوع اختك رنا.. فاهم ولا افضحك..
انا : حاضر حاضر.. اوعي تقول لحد.. هجيلك..
تامر : تيجي لابس ايه؟
انا : اندر رنا..
تامر : شاطر.. يلا بقا.. روح انت.. خد امسح طيزك و البس.. قال عايز ينيكني قال ابن الوسخه.. (ضحك)
(روحت وانا مرعوب من الفديو...انا اللي عملت كدا في نفسي.. بس لازم أوافق.. انا ايه خلاني أوافق انه ينيكني كدا علطول.. طيزي هي السبب.. لا َ سعد هو السبب هو اللي خلاني عايز اتناك.. روحت و دخلت الحمام غسلت طيزي و انا بحط صباعي لقيت لسه لبن عليها.. رفعت صباعي و قربته من مناخيري اشمه.. ريحته عجباني.. دخلت صباعي في طيزي بسهوله وانا قاعد على قعده الحمام.. وبدأت ابعبص نفسي وزبي وقف بدأت العب فيه لقيت الباب بيخبط. اتخضيت.. لميت نفسي بسرعة..)
انا :حاضر
سالي : بتعمل ايه كل دا..
انا : حاضر خارج..
( لبست و فتحت الباب و نسيت ان زبي واقف.. لقيت سالي في وشي.. بصت على شكل زبي وضحكت)
سالي : دا انت بقيت شقى خالص.. كنت بتعمل ايه و عمال تقول اه اه اه..
انا : مفيش.. سبيني اخرج بقا.
سالي : كنت بتعمل ايه يا سمير.. قول متتكسفش**
انا : مفيش حاجه كنت في الحمام..
سالي : طب تعال ورايا.. عايزاك..
انا : فين مها و رنا و سعد
سالي : مها وسعد زي كل يوم.. ورنا رجعت مطرح ما كانت.. انت كنت فين..
انا : كنت في الصيدلية مع تامر. قاعد معاه شويه..
سالي : و عملتوا ايه خلاك تيجي على الحمام و تتنيل كدا. فرجك على حاجه..
انا : لا احنا كنا بنلعب على اللاب..
سالي : طب تعال ندخل عندي.. أما اشوف ايه الحكايه..
(دخلنا الاوضه وقفلت من جوا)
سالي : مش احنا أصحاب ومش بنخبي على بعض حاجه..
انا : اه... ليه؟
سالي :قولي بقا ايه خلاك تيجي جري تدخل الحمام و تلعب مع نفسك..
انا : قلتك مفيش حاجه..
سالي : بقا كدا.. طيب خلاص مش هوريك حاجه كنت هفرجك عليها..
انا : حاجه ايه؟
سالي : لما تقول كنت بتعمل ايه.. و ليه..
انا : كنت عايز اعمل زي ما عملت وانا معاكي.. بتاعي حاسس انه تعبان وعايز انزل..
سالي : كنت بتعمل ايه مع تامر.. اتفرجت على حاجه
انا : لا خالص..
سالي : اوعي حد يضحك عليك و يعمل معاك حاجه زي محمود و تنفضح.. انا قلتك اهو..
انا : لا لا محدش هيعمل معايا حاجه.. انا حرمت من يومها. هتفرجيني على ايه بقا..
سالي : كنت هساعدك بدل ما انت في الحمام كدا.. قلت ايه..
انا :زي المره اللي فاتت..؟
سالي : لا المره دي هفرجك و اعرفك كل حاجه.. قلت ايه.. تلعب؟
انا : موافق..
سالي : بس بشرط.. اوعي حد يعرف.. واي حاجه تعرفها او تسمعها او تعملها تقولي عليها.. قلت ايه..؟
انا : حاضر.. موافق..
سالي : روح اتأكد من الباب كدا..
انا : حاضر..
( روحت اتأكدت ان الباب مقفول و قفلت كمان بالمفتاح و لفيت وشي وراجع انصدمت من اللي شفته.. سالي قلعت لبسها خالص. نايمه على السرير بالاندروير .. اتسمرت مكاني.... وهي بتضحك.) "
سالي : واقف كدا ليه يا بني.. تعال..
انا : حاضر
سالي : تعال قرب متبقاش اهبل كدا.. هتفضل انت الأهبل هنا في البيت..
انا : لا مش عايز ابقا اهبل.. عايزك تعرفيني كل حاجه..
سالي : طب تعال هنا على السرير وقولي عايز تعرف ايه..
انا : كل حاجه كل حاجه..
سالي : اسأل وانا اقولك يا اخي..
انا : يعني ايه دوره شهريه.. انتي بيجيلك..
سالي : يخرب عقلك مين عرفك عليها يا سمير..
انا : رنا بعتتني اجيب من الصيدله حاجه وعرفت انها بتاع الدوره..
سالي : الوسخه اصلا مخلصه الفوط بتاعتي وانا بخبي منها.. انا اشتري وهي تاخد فلوس و تيجي تاخد مني.. تقول كسها بس اللي بيجيب دوره.. (ضحكت)
انا : هو انتي كمان بيجيلك دوره..
سالي : من قبل رنا كمان.. انا بلغت بدري اصلا..
انا : ممكن اشوفها..
سالي : تشوف ايه يا اهبل.. هي بتيجي ايام معينه في الشهر.. وبعدين تروح و بعدين تشوف ايه دا قرف ودم..
انا : امممم.. لا بلاش.. بس عايز اعرف بتيجي منين.
سالي : من الكس.. عايز تتفرج بتيجي منين..
انا : لو ينفع..
سالي : طب قرب كدا واقلع هدومك و تعال قلعني الاندر و تشوف..
(قمت قلعت هدومي و فضلت بالبوكسر.. وقربت منها و بدأت اقلعها و خرجت الاندر من رجلها و هي فتحت رجليها.. وظهر كسها اللي بشوفه بوضوح اكتر من المره اللي فاتت.. شعر خفيف طويل حوالين كسها الصغير.. بس كسها بارز لبرا.. بدأت تقولي حط ايدك.. حطيت ايدي على كسها لقيته مبلول و طلبت مني ادخل بين رجليها علشان اشوف كويس.. وهي شدت الجنبين بايدها علشان كسها يفتح.. وقربت اكتر.. بوشي فتحة كسها ظهرت..)
سالي : شايف كويس فتحة كسي.
انا : ااه.
سالي : الدوره بتيجي من هنا بقا. مش عايز تعمل زي الفيلم..
انا : ازاي..
سالي : تبوس و كدا.. انت نسيت..
انا : هو ينفع.. اصل بتاعك مبلول ممكن تكوني عامله حمام..
سالي : حمام ايه يا اهبل.. دا سائل عادي الواحده بتنزله لما تبقا عايزه تتناك..
انا : وانتي عايزه تتناكي..
سالي : اه بس مش هينفع دلوقتي علشان انا لسه بنت مينفعش حد يدخل بتاعه ف كسي.. يلا بقا بوس.... وريني تعرف تقلد الراجل في الفديو ولا ايه..
انا : بلاش البوس دا.. انا بقرف..
سالي : و مقرفتش وانت بتمص لسعد يا متناك..
انا : امص لسعد.. ايه الكلام ده.. هو انا مها ولا ايه..
سالي : انت مفكرني هبله زيك و مش عارفه حاجه.. ولا سمعته وهو بينكك في طيزك.. انت الوحيد الأهبل اللي هنا.. وبلاش اقولك على كل حاجه مره واحده.. مقرفتش من زب سعد و قرفان من كسي..
انا : خلاص انا اسف.. هبوس بس اوعي تقولي لحد..
سالي : انت اهبل ولا بتستهبل.. مها عارفه اكيد.. و رنا ممكن تكون عارفه.. كلنا هنا مفضوحين قصاد بعض.. فكك بقا من اوعي تقولي لحد دي.. يلا خلص ولا اقوم البس.. ومش هتشوفه تاني.. ولا اقوم ابعبصك علشان ترتاح.. ايه رأيك. فكره.. انت تلحس كسي وتمص بزازي و انا اريحك.. قلت ايه..
انا : حاضر.. هعمل كل حاجه.. بس انا واقع في مشكله..
سالي : مشكله ايه.. قول فيه ايه..
انا : دي بقا لازم توعديني انك مش تقولي لحد..
سالي : حاضر.. قول..
انا : تامر.. تعرفيه..
سالي : اه ابن الدكتور بتاع الصيدليه.. ماله..
انا : ضحك عليا..
سالي : يا لهوي.. اوعي يكون عمل معاك..
انا : اه غصب عني.. قالي هنعمل في بعض وضحك عليا..
سالي : مش بقولك عبيط واهبل.. وبعدين. خلاص مش تخليه يعمل معاك تاني الا لما تعمل معاه وبعدين اضحك عليه انت..
انا : مش دي المشكله اصلا..
سالي : اومال فيه ايه.. اوعي تكون حامل منه (ضحكت)
انا : لا مش حامل.. بس هو صورني وانا مش واخد بالي..
سالي : يا مصيبتك.. وازاي ضحك عليك كدا.. وبعدين؟
انا : هددني بقا وقالي لازم اروح ليه علطول..
سالي : الكلب الواطي.. مش مكفيه اللي عمله..
انا : عمل ايه..
سالي : ملكش دعوه دلوقتي.. عايزين نشوف حل المصيبه دي.
انا : طالب مني حاجه تانيه..
سالي : عايز ايه الكلب..
انا : عاوزني اروح ليه لابس اندر من بتوع رنا..
سالي : الكلب الحقير.. عايزك تبقا معرص.. وبكرا يطلب منك تحط كاميرا في الحمام و ووو.. لازم التليفون بتاعه دا يجي.. بس ازاي.. سبني افكر في الموضوع دا بس انت اسمع كلامه.. هديلك اندر من بتوع رنا و تروح وتتعامل عادي خالص..
انا : بس هو هيعمل معايا..
سالي : مش مشكله.. على اساس انك مش عايز تتناك يعني (ضحكت)
انا: حاضر..
سالي : يلا بقا.. الحس كسي
انا : حاضر.. بس اوعي تعملي حمام وانا بلحس..
سالي : حمام ايه يا اهبل انت. (ضحكت)
( نزلت ناحية كسها و انا قلقان من اول تجربه و هل طعمه هيكون ازاي.. بدأت ابص عليه و افحص المكان المختلف دا.. شكله مثير.. كسها صغير و شكله مثير. شفايف كسها بارزه لونها أحمر.. قربت أكتر وبدأت اشم ريحة كسها. ريحته حلوه. غريبه بس مقبوله جدا. ودا شجعني.. قربت اكتر وبدأت احط شفايفي على كسها حسيت برعشة في جسمها و احح طويله. وانا بدأت ابوس والطعم زي الريحه غريب بس مقبول.. وبدأت اطلع لساني و احركه على كسها من فوق لتحت و صوت حك لساني مع شعر كسها الخفيف مثير اندمجت قوي وحبيت اللحس وبدأت الحس فتحة كسها و بدأت افتح شفايف كسها و العب بلساني على أول الفتحه..)
سالي : اووووووف.. اااااه اوعي تدخل حاجه يا سمسم.. خليك من برا اصل تفتحني وانا مش حاسه.. اححححح الحس اكتر..اااااااااااااااااااه كسي.. اللحس حلو قوي.. مكنتش اعرف كدا... الحس قوي.. افتح بوقك والحس بشفافيك ولسانك.. اااااااااااااااااااه تعال فوق شويه.. تعال مص صدري.. نفسي اجرب.. و اقلع بوكسرك وريني زبك الصغنن دا حبيته خالص.. اوووف زبك واقف اهو..
انا : عايز اجرب ادخله في كسك.. ينفع زي الفيلم..
سالي : انت مجنون ولا ايه.. بقولك يفتحوا.. فاهم يعني ايه.. يعني لما اتجوز جوزي يعرف ان حد ناكني قبل كدا..
انا : هيعرف ازاي انا مش هقول ولا انتي..
سالي : يا اهبل فيه حاجه جوا لو دخلت زبك تتقطع و تنزل دم.. وهو يعرف بعد كدا لما يجي يدخل بتاعه مش هيلاقي دم وتبقا فضيحة.. فهمت..
انا : مش عارف بس فهمت انه مش ينفع.. طب اقلعي علشان امص
سالي : حاضر... اهو.. بس اوعي تقولي صدرك صغير..
انا : لا عارف علشان لسه صغيره..
سالي : شاطر.. كدا فهمت.. يلا بقا..
(صدرها صغير بس بارز لقدام.. بدأت أقرب منه و مسكته بأيدي ونفس الرعشة و اااه طلعت منها و عينيها مغمضه.. بدأت اعصر فيهم و كان حلو قوي وعجبني. طري وناعم.. مسكت راسي وبدأت تقربها من صدرها فهمت هي عايزه ايه)
سالي : اوووه يلا مص بقا.. دخل الحلمة دي في بوقك.. والعب بلسانك.. اااااااااااااااااااه ايوا كدا شاطر.. مص قوي بقا.. اووووووف كمان.. كمان.. العب في كسي بايدك من برا.. اااااااااااااااااااه ايوا كدا.. مص والعب.. اااااااااااااااااااه اسرع.. اسرع اااااااااااااااااااه قوي.. هموت.. اااااااااااااااااااه اه اه اه اه اححححح هجيب اهو اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه....
(اترعشت جامد و هديت خالص.. وماسكه شفتها بسنانها.. و مغمضه)
انا : انبسطتي
سالي : قوي يا سمير... انت تجنن.. هات بوسه بقا.. اممممممواه
انا : امشي انا ولا ايه...
سالي : انت مش عايز تنبسط انت كمان.. ولا وراك ميعاد مع تامر (ضحكت)
انا : انا مش انبسطت مع تامر.. هو اللي انبسط..
سالي : عايزني اريحك ازاي.. امص ليك ولا العب ليك في طيوزتك الحلوه...
انا : لا طيزي وجعاني..
سالي : خلاص همص ليك زي ما مصيت لسعد.. ايه رايك..
انا : اللي انتي تحبيه..
سالي : تامر بتاعه كبير ولا زي بتاعك..
انا : اكبر من بتاعي شويه..
سالي : دخله كله في طيزك..
انا : اه كله.. و لسه وجعاني
سالي : وانت بتبقا مبسوط وانت بتتناك..
انا : مش عارف.. هو ضحك عليا.
سالي : انت هتبطل الاستعباط دا ولا مش هتبطل..
انا : خلاص خلاص.. اه مبسوط بس بتوجعني شويه..
سالي : اممم يعني خلاص مفيش ليك حل غير انك تفضل تتناك كدا.. اومال لما تكبر هتتجوز ازاي.. كله من الكلب سعد. نفسي اعمل فيه مصيبه.. المهم خلينا في تامر.. لازم نجيب منه الحاجه دي.. المهم قرب كدا وريني الحمامة بتاعتك دي..
انا : اهي..
(مسكت سالي زبي وبدأت تلعب فيه بايدها و تضغط على البيوض و تبص بعنيها ليا وانا مبسوط من اللعب دا و عيني على جسمها العريان قدامي.. لغاية ما نزلت لبنى... و قالت ليا اخرج..
نكمل في الجزء القادم. :wave::wave::wave: