السعاده انت
08-22-2017, 07:43 PM
سكس نسوانجي
أنا شاب مصري عمري 30 سنة أعمل مهندس إليكترونيات كنت متزوج ممن احببتها منذ ايام الجامعة ، وأنا احاول اسعاد زوجتي بالرغم من ظروفي المادية القاسية ، عشت احلي ايام مع زوجتي فقد كنت اعطيها الحب والحنان والجنس بقوة حتي ظهر في حياتنا صديق والدها المتوفي فانقلبت حياتنا رأسا علي عقب فقد اغراها بماله لانه كان ثري جدا ثراء فاحش ، فبدأت تغير اسلوبها معي بطريقة لم اعهدها إلي ان ذات يوم طلبت الطلاق وحاولت معها لاثنيها عن طلبها ، وقررت ان تخلعني لضيق ذات يدي وهو ما قررته المحكمة ثم تزوجت صديق والدها وسافرت معه الي لندن .
وعشت ايام صعبة بعد الطلاق وضاقت الدنيا في عيني وتركت عملي وهمت علي وجهي حتي نصحني اصدقائي بالبحث عن فرصة عمل بالخارج ، وبالفعل ذهبت للاختبار في مكتب احدي شركات الخليج ونجحت بدرجة كبيرة جعلت صاحب الشركة واسمه الشيخ عبد **** يضمني الي موظفيه في بلده.
وسافرت مع الشيخ عبد **** الي بلده وبدأت العمل الذي تميزت فيه عن بقية زملائي بها مما دفع صاحب العمل الي ترقيتي بعد سنة واحده من العمل ، واصبحت مديرا للشركة ، وكان صاحب العمل يكلفني بعمل كل شئ سواء في الشركة او بيته ، فقد كنت اذهب الي بيته قبل العمل لتوصيل ابنته ندي ذات ال19 عاما الي كليتها ، وأيضا توصيل اخته الارمله ريهام ذات ال25 عاما التي تعمل طبيبه الي عيادتها واشتري بعض حاجيات البيت واعطيها لزوجته ذات الخمسون عاما ، فشعرت انني واصبحت واحد من افراد اسرته .
وكان صاحب العمل يسافر كثيرا الي الخارج إلي ان عرفت انه يسافر للعديد من دول العالم لينيك النساء الساقطات في هذه البلاد وكان هذا سرا لا يعرفه إلا أنا وهو فقط ، وبل وكنت اساعده في خداع اسرته بان سفرياته من اجل العمل .
وبعد ان سافر ، وكنت اقوم بتوصيل ندي وريهام ، ودائما ما اوصل ندي في الاول ثم ريهام، فوجئت بندي تطلب مني توصيل عمتها الي عيادتها اولا لانها ليس لديها محاضرات مبكرة اليوم ، فنظرت الي ريهام ورأيتها متبرمه من طلب ندي وفي النهاية وافقت ، وعند نزول ريهام من السيارة نظرت الي ندي نظرة ذات معني لم افهمها في حينها ، ثم انتقلت ندي الي جواري وهي سعيدة منتشية .
وعند وصولنا الي كليه ندي انتظرت ان تغادر السيارة ونظرت اليها وجدتها هائمه لا تشعر بما حولها
فقلت لها: ما هتنزلي الي كليتك ياانسه ندي ؟
افاقت وهي تقول:
- ادهم ما ابغي اذهب لكليتي اليوم ...
ثم نظرت الي خارج السيارة ثم عاد تظرها إلي ...وهي تقول:
- بدي اقضي النهارمعك اذا ما كان عندك مانع
نظرت اليها بدهشة وترددت في الرد ... ولكنها استطردت قائله:
- باريد احكي معك شوي لو سمحت ... ممكن بليز
ابتسمت وانا اقول:
- آنسه ندي
- ب**** عليك خليها ندي بس ... بدي اسمعها منك
- حاضر ... ندي انا عندي مواعيد كتير للعمل وما اقدر اتغيب عن الدوام اليوم و و ... وانتي عارفه ان الشيخ مسافر ... يعني ...
- انا بعرف ولكن ولا لاجل خاطري ممكن
وافقتها بعد ان قمت باجراء عدة مكالمات علي الجوال للعاملين بالشركة اخبرهم انني مريض وعليهم الاتصال بي اذا جد جديد في العمل ... ثم نظرت لها وانا اقول:
- انا تحت امرك ندي تحبي نروح فين نتكلم؟
نظرت لي وهي شبه خجولة وقالت:
- نروح علي شهيناز صديقتي هي تعيش مع امها المريضة الموجودة بالمستشفي الآن
- وهو كذلك
وصفت لي منزل شهيناز الذي لا يبعد كثيرا عن كليتها وبالفعل وصلنا ورحبت بنا صديقتها وان كانت في بادئ الامر توجست خيفه من وجودي ، ولكن ندي اخذتها وذهبت الي غرفة اخري ثم عادا وقد انفرجت اسارير شهيناز بعض الشئ التي تركتنا وانصرفت للاطمئنان علي والدتها في المستشفي .
بدأت ندي الحديث اخبرتني انها تعيش وحيده في منزل اهلها فالكل مهتم بنفسه وبشئونه فقط الاب مهتم بعمله وشركته والام مهتمه بشئون بيتها حتي عمتها لا تهتم بها بالمره ، وظلت تحكي عن حرمانها بالجنس بالرغم انها تسمع عنه من صديقاتها واخبرتني ان شهيناز بالرغم من انها لم تتزوج قط إلا انها تمارس الجنس مع جارها وتستمتع بنيكه لها حتي انه افقدها عذريتها ولكنها سعيدة لانها تعيش حياة جنسية رائعة ثم اقتربت مني وامسكت رأسي وقبلتني في شفتي قبلة ساخنة مما اثارني لانني ومنذ ان طلقت زوجتي لم امارس
أنا شاب مصري عمري 30 سنة أعمل مهندس إليكترونيات كنت متزوج ممن احببتها منذ ايام الجامعة ، وأنا احاول اسعاد زوجتي بالرغم من ظروفي المادية القاسية ، عشت احلي ايام مع زوجتي فقد كنت اعطيها الحب والحنان والجنس بقوة حتي ظهر في حياتنا صديق والدها المتوفي فانقلبت حياتنا رأسا علي عقب فقد اغراها بماله لانه كان ثري جدا ثراء فاحش ، فبدأت تغير اسلوبها معي بطريقة لم اعهدها إلي ان ذات يوم طلبت الطلاق وحاولت معها لاثنيها عن طلبها ، وقررت ان تخلعني لضيق ذات يدي وهو ما قررته المحكمة ثم تزوجت صديق والدها وسافرت معه الي لندن .
وعشت ايام صعبة بعد الطلاق وضاقت الدنيا في عيني وتركت عملي وهمت علي وجهي حتي نصحني اصدقائي بالبحث عن فرصة عمل بالخارج ، وبالفعل ذهبت للاختبار في مكتب احدي شركات الخليج ونجحت بدرجة كبيرة جعلت صاحب الشركة واسمه الشيخ عبد **** يضمني الي موظفيه في بلده.
وسافرت مع الشيخ عبد **** الي بلده وبدأت العمل الذي تميزت فيه عن بقية زملائي بها مما دفع صاحب العمل الي ترقيتي بعد سنة واحده من العمل ، واصبحت مديرا للشركة ، وكان صاحب العمل يكلفني بعمل كل شئ سواء في الشركة او بيته ، فقد كنت اذهب الي بيته قبل العمل لتوصيل ابنته ندي ذات ال19 عاما الي كليتها ، وأيضا توصيل اخته الارمله ريهام ذات ال25 عاما التي تعمل طبيبه الي عيادتها واشتري بعض حاجيات البيت واعطيها لزوجته ذات الخمسون عاما ، فشعرت انني واصبحت واحد من افراد اسرته .
وكان صاحب العمل يسافر كثيرا الي الخارج إلي ان عرفت انه يسافر للعديد من دول العالم لينيك النساء الساقطات في هذه البلاد وكان هذا سرا لا يعرفه إلا أنا وهو فقط ، وبل وكنت اساعده في خداع اسرته بان سفرياته من اجل العمل .
وبعد ان سافر ، وكنت اقوم بتوصيل ندي وريهام ، ودائما ما اوصل ندي في الاول ثم ريهام، فوجئت بندي تطلب مني توصيل عمتها الي عيادتها اولا لانها ليس لديها محاضرات مبكرة اليوم ، فنظرت الي ريهام ورأيتها متبرمه من طلب ندي وفي النهاية وافقت ، وعند نزول ريهام من السيارة نظرت الي ندي نظرة ذات معني لم افهمها في حينها ، ثم انتقلت ندي الي جواري وهي سعيدة منتشية .
وعند وصولنا الي كليه ندي انتظرت ان تغادر السيارة ونظرت اليها وجدتها هائمه لا تشعر بما حولها
فقلت لها: ما هتنزلي الي كليتك ياانسه ندي ؟
افاقت وهي تقول:
- ادهم ما ابغي اذهب لكليتي اليوم ...
ثم نظرت الي خارج السيارة ثم عاد تظرها إلي ...وهي تقول:
- بدي اقضي النهارمعك اذا ما كان عندك مانع
نظرت اليها بدهشة وترددت في الرد ... ولكنها استطردت قائله:
- باريد احكي معك شوي لو سمحت ... ممكن بليز
ابتسمت وانا اقول:
- آنسه ندي
- ب**** عليك خليها ندي بس ... بدي اسمعها منك
- حاضر ... ندي انا عندي مواعيد كتير للعمل وما اقدر اتغيب عن الدوام اليوم و و ... وانتي عارفه ان الشيخ مسافر ... يعني ...
- انا بعرف ولكن ولا لاجل خاطري ممكن
وافقتها بعد ان قمت باجراء عدة مكالمات علي الجوال للعاملين بالشركة اخبرهم انني مريض وعليهم الاتصال بي اذا جد جديد في العمل ... ثم نظرت لها وانا اقول:
- انا تحت امرك ندي تحبي نروح فين نتكلم؟
نظرت لي وهي شبه خجولة وقالت:
- نروح علي شهيناز صديقتي هي تعيش مع امها المريضة الموجودة بالمستشفي الآن
- وهو كذلك
وصفت لي منزل شهيناز الذي لا يبعد كثيرا عن كليتها وبالفعل وصلنا ورحبت بنا صديقتها وان كانت في بادئ الامر توجست خيفه من وجودي ، ولكن ندي اخذتها وذهبت الي غرفة اخري ثم عادا وقد انفرجت اسارير شهيناز بعض الشئ التي تركتنا وانصرفت للاطمئنان علي والدتها في المستشفي .
بدأت ندي الحديث اخبرتني انها تعيش وحيده في منزل اهلها فالكل مهتم بنفسه وبشئونه فقط الاب مهتم بعمله وشركته والام مهتمه بشئون بيتها حتي عمتها لا تهتم بها بالمره ، وظلت تحكي عن حرمانها بالجنس بالرغم انها تسمع عنه من صديقاتها واخبرتني ان شهيناز بالرغم من انها لم تتزوج قط إلا انها تمارس الجنس مع جارها وتستمتع بنيكه لها حتي انه افقدها عذريتها ولكنها سعيدة لانها تعيش حياة جنسية رائعة ثم اقتربت مني وامسكت رأسي وقبلتني في شفتي قبلة ساخنة مما اثارني لانني ومنذ ان طلقت زوجتي لم امارس