Bta3 setat
07-15-2020, 04:21 AM
في البداية اعرفكم بنفسي :
انا محمد ١٨ سنه لوني ابيض جدا ، زبي ١٧ سنتي ، بلعب رياضه علي خفيف وزني ٧٥ كيلو
طولي ١٨٣ سم ، شكلي بيجذب البنات عشان شعري بني و عيني خضرا و جسمي حلو .
الحكاية بدأت من شهرين بالظبط ، كنت معجب بواحده اسمها امل ، امل دي بقي حرفيا بطل
طولها ١٦٥ سم ، وزنها تقريبا ٦٠ كيلو ، بيضا بياض محمر ، عينيها عسلي ، شعرها بني فاتح
بزازها قد الرمان بالظبط كدا ، طيزها عريضه و مليانه ، ووسطها مظبوط ، يعني من الاخر جسمها جامد
مفيهوش ولا كرش ولا اي حاجه ، مجرد سوة صغيره كدا .
المهم كنت باخد معاها درس نحو ، ف كنت عايز اتعرف عليها ، حاولت كتير بس كانت بتصدني
المهم قعدت احاول كتير ، مفيش فايده خالص ، ف كان معانا في الدرس واحده اسمها علياء دي كانت صحبتي يعني في الدروس و كده و بنتكلم عالواتس ساعات ، ف روحت قولتلها عايز اتعرف علي امل و اني اكلمها ، قالتلي طيب سيبها عليا و كده ، تاني يوم كنا في الدرس فلقيت علياء بتغمزلي ، روحت كلمت امل و لقيتها متجاوبه في الكلام بطريقه جميله جدا ، قالتلي نكمل كلامنا عالانستا ، قولتلها تمام هبعتلك لما اروح البيت ، روحت البيت و علطول بعتلها ، ردت بسرعه و قعدنا نتكلم كتير بدون اي كلام حب او جنس ، قعدنا بتاع اسبوع بنتكلم كلام عادي و جيت في يوم قولتلها اني معجب بيها و لازم نرتبط ، قالتلي انها كمان معجبه بيا بس مش لدرجة الحب ، قولتلها يعني اي ، قالتلي انها مش عايزه ترتبط بس ممكن نتعامل زي المرتبطين عادي ، قولتلها زي ما تحبي ، ف بدأنا نخرج و نتقابل كتير عادي ، ف في مره كنت زهقان و مش عايز اخرج فلقيتها بتقولي عايزه اشوفك ، قولتلها مش عايز اخرج ، قالتلي طيب اتصرف ، قولتلها اي رأيك تيجي عندي فوق سطح العماره ؟ ، كنت متوقع انها ترفضى، لكنها وافقت عادي و لقيتها جايه عندي عالسطح ، قعدنا عادي بنتكلم ، ف كانت بتهزر بالايد و ضربتني في عيني بالغلط ، ف رحت شاددها ناحيتي بعنف شوية بقت في حضني ، و وشي في وشها ولحظة صمت غريبه ، ف قربت شفايفي من شفايفها ببطئ ، و بعدين بوستها بس هي متجاوبتش معايا خالص ، ف رجعت بوشي لورا و سكت ، فلقيتها بتقولي انا شكلي حبيتك ، وراحت مقؤبه مني اوي ، رحت مقرب اكتر و واخد شفايفها و هي كانت متجاوبه و طلعت محترفة بوس ، و تاخد الشفه اللي تحت وانا اخد اللي فوق و بمص لسانها و هي مندمجة جدا ، اليوم ده خلص علي البوس وخلاص ، بعدها بيومين جاتلي نفس المكان تاني ، عملنا نفس البوس بس زيادة بقي كانت لابسه قنيص متحزق علي بزازها ، ف وانا ببوسها رحت حاطط ايدي علي بزازها و بعدين شيلتها ، راحت واخده ايدي وحطاها علي بزازها تاني ، رحت قافشهم جامد راحت مطلعه صوت اه خفيفه ، فتحت اول ٣ زراير و طلعت فرده من بزازها ، وقعدت امص و هي بتلعب في شعري ، و طلعت علي رقبتها قعدت ابوس فيها ، لحد ما احمرت ، ف هي لاحظت ان زبي واقف عالاخر من تحت البنطلون الميلتون ، ف لقيتها مركزه معاه اوي ، قولتلها عجبك ، بتقولي معرفش ، قولتلها تحبي تشوفيه ، قالتلي ايوة ، رحت قولتلها طيب طلعيه انتي ، راحت نازله بين رجليا و طلعته و بصاله اوي ، قولتها نفسك في اي ، قالتلي بلوجوب ، قولتلها يلا اعملي قالتلي لأ ، قولتها ليه ، سكتت شوية و قالتلي انا هعمله بس بشرط انك تبقي عارف ان انت اول حد اعمل معاه كدا ، قولتها تمام ، حاطت لسانها علي راسه و قعدت تلعب في الفتحه بتاعته بحركه لذيذة اوي ، و بعدين قعدت تمص الراس بس ، و بعدين اعدت تدخله رايح جاي ، اكتر حاجه جننتي لما نزلت علي البضان لحس و لعب ، كنت هفرقع من كتر المتعه ، قعدت تمص يجي ربع ساعه وانا حرفيا بموت من كتر المتعه ، قولتلها هجيب قالتلي هات عالارض ، زعلت اوي كنت فاكر انها هتبلعهم ، جيبتهم علي الارض و هي بتلعب في بضاني ، قعدنا نعمل كدا كل فتره يعني كل ٣ او ٤ ايام مره ، ف في مره كنا في النادي فلاقيتها بتقولي ما تيجي نهاڤ ، ف بقولها نهاڤ اي ؟ ، قالتلي نهاڤ سكس ، انا استغربت اوي بس وافقت علي طول قولتلها بس فين قالتلي عندي او عندك في البيت ، قولتلها تمام بس لما البيت يفضي من امي و ابويا او عندك لما يفضي ، روحت البيت هيجان من كلامها ، كلمتها و عملنا سكس فيديو جاامد ، شوية ولاقيت ابويا بيكلمني بيقولي انه هيسافر هو و امي البلد عشان ياخدوا ايجار الارض من الناس و يقعدوا هناك يوم واحد ، فرحت اوي ، عشان كمان واخدين اخويا معاهم ، لكن سابوني عشان الثانوية والدروس و الحاجات دي ، رحت جريت عالتليفون كلمتها ، فرحت هي كمان و قالتلي هتقفل عشان تجهز نفسها و كدا ، رحت عالحمام نضفت شعر زبي و شعر الباط و استحميت و دخلت نمت عالساعه ١ بليل ، نمت بصعوبه عشان كنت بفكر في اللي هيحصل تاني يوم ، صحيت عالساعه ٧ الصبح علي مكالمه منها ، لقيتها بتقولي انها قدام الباب ، قولتها احا الساعه ٧ قالتلي ايوه انا عايزه اليوم من اوله ، فتحتها الباب ، دخلت و اخدتني بوسه بنت متناكه فاجره ، خلصت البوسه و قالتلي فطرت ؟ ، قولتلها لسه صاحي ، قولتلها المطبخ عندك اعملي اي حاجه علي ما استحمي ، دخلت جبت بوكسر و تيشيرت كت ضيق ، دخلت استحمي ، شوية ولقيت الباب بيتفتح ، ببص لقيتها داخله ملط ، و راحت من غير ولا كلمه داخله تحت المايه و ماسكه زبي بتلعب فيه و قعدنا نبوس بعض يجي ربع ساعه بوس متواصل ، قربت مني اكتر رحت ماسكك بزازها لعب و الايد التانيه علي كسها بتلعب فيه ، و اضربها علي طيزها جامد لحد ما احمرت من الضرب ، طلعنا نفطر و اول ما اكلنها اخدت سيجاره اشربها قبل المدعكه ، لقيتها بتاخدها مني تولعهالي ، قولت احا ده هتبقي مجزره النهارده ، شربنا السيجاره سوا ، بعدت تمص بتاعي وانا بشرب الباقي منها ، خلصت السيجاره و رحت شايلها و داخل بيها الاوضه و هي بتضحك بشرمطه عالآخر ، رحت منيمها عالسرير و ببوس فيها بعنف و بنزل علي جسمها بوس لحد كسها ، رحت نازل عليه بوس و بعدين لحس بشويش ، قعدت الحس و ادخل لساني جوا الشفرتين و هي عماله تصرخ بصوت مكتوم ، لحد ما جابت اول مره راحت هديت شوية ، رحت طالع جنب وشها مديها زبي تمصه ، مصته يجي ٥ دقايق ، رحت عند كسها حطيت راس زبي علي كسها و هي ماسكه في دراعي ، و براحه خالص بدأت ادخله ، وهي بتتوجع اوي ، دخل الراس و ضغطه كمان حسيت ان حاجه بتتقطع ، و دم بدأ ينقط عالسرير ، و هي بتصرخ صرخات بسيطه ، طلعت زبي و مسحته و نزلت عليها بوس و لعب في بزازها شوية و روحت نازل بزبي علي كسها بشويش خالص عشان متتأذاش ، قعدت احركه حركات ظائرية و هي اااه ااااه اااححححح هموووت ، دخله براحه ي حبيبي ، و انا عمال افركه ببظرها ، لحد ما بدأت ادخله واحده واحده ، وهي تضغط علي دراعي دخل كله لحد البيضان ، قعدت احركه براحه و كل شوية اسرع ، و هي براحه بيوجع اوي اهدي مش كدا و تضغط علي دراعي ، رحت رافع رجليها علي كتفي و بظأت اسرع و انا ببوس سمانة رجليها ، قعدت تتأوه و تقول احححححح انت حبيييبي ، بحبك اوي ي محمد ، نيك نيك كسي نيكه اوي ي بطلي ، قعدت انيك يجي ربع ساعه و قولتلها هجيب ، قالتلي وانا كمان هجيب ، طلعته و جيبتهم علي بطنها وهي اتنفضطت و جابتهم ، رحت نايم علي بزازها بمصهم و هي قالتلي خلاص انها مش قادره ، قعدنا بعدها عادي بنتكلم و تقولي انها اتبسطت اوي معايا بس كسها بيوجعها اوي ،
لو عايزيني اكمل الحكايه قولولي ...
انا محمد ١٨ سنه لوني ابيض جدا ، زبي ١٧ سنتي ، بلعب رياضه علي خفيف وزني ٧٥ كيلو
طولي ١٨٣ سم ، شكلي بيجذب البنات عشان شعري بني و عيني خضرا و جسمي حلو .
الحكاية بدأت من شهرين بالظبط ، كنت معجب بواحده اسمها امل ، امل دي بقي حرفيا بطل
طولها ١٦٥ سم ، وزنها تقريبا ٦٠ كيلو ، بيضا بياض محمر ، عينيها عسلي ، شعرها بني فاتح
بزازها قد الرمان بالظبط كدا ، طيزها عريضه و مليانه ، ووسطها مظبوط ، يعني من الاخر جسمها جامد
مفيهوش ولا كرش ولا اي حاجه ، مجرد سوة صغيره كدا .
المهم كنت باخد معاها درس نحو ، ف كنت عايز اتعرف عليها ، حاولت كتير بس كانت بتصدني
المهم قعدت احاول كتير ، مفيش فايده خالص ، ف كان معانا في الدرس واحده اسمها علياء دي كانت صحبتي يعني في الدروس و كده و بنتكلم عالواتس ساعات ، ف روحت قولتلها عايز اتعرف علي امل و اني اكلمها ، قالتلي طيب سيبها عليا و كده ، تاني يوم كنا في الدرس فلقيت علياء بتغمزلي ، روحت كلمت امل و لقيتها متجاوبه في الكلام بطريقه جميله جدا ، قالتلي نكمل كلامنا عالانستا ، قولتلها تمام هبعتلك لما اروح البيت ، روحت البيت و علطول بعتلها ، ردت بسرعه و قعدنا نتكلم كتير بدون اي كلام حب او جنس ، قعدنا بتاع اسبوع بنتكلم كلام عادي و جيت في يوم قولتلها اني معجب بيها و لازم نرتبط ، قالتلي انها كمان معجبه بيا بس مش لدرجة الحب ، قولتلها يعني اي ، قالتلي انها مش عايزه ترتبط بس ممكن نتعامل زي المرتبطين عادي ، قولتلها زي ما تحبي ، ف بدأنا نخرج و نتقابل كتير عادي ، ف في مره كنت زهقان و مش عايز اخرج فلقيتها بتقولي عايزه اشوفك ، قولتلها مش عايز اخرج ، قالتلي طيب اتصرف ، قولتلها اي رأيك تيجي عندي فوق سطح العماره ؟ ، كنت متوقع انها ترفضى، لكنها وافقت عادي و لقيتها جايه عندي عالسطح ، قعدنا عادي بنتكلم ، ف كانت بتهزر بالايد و ضربتني في عيني بالغلط ، ف رحت شاددها ناحيتي بعنف شوية بقت في حضني ، و وشي في وشها ولحظة صمت غريبه ، ف قربت شفايفي من شفايفها ببطئ ، و بعدين بوستها بس هي متجاوبتش معايا خالص ، ف رجعت بوشي لورا و سكت ، فلقيتها بتقولي انا شكلي حبيتك ، وراحت مقؤبه مني اوي ، رحت مقرب اكتر و واخد شفايفها و هي كانت متجاوبه و طلعت محترفة بوس ، و تاخد الشفه اللي تحت وانا اخد اللي فوق و بمص لسانها و هي مندمجة جدا ، اليوم ده خلص علي البوس وخلاص ، بعدها بيومين جاتلي نفس المكان تاني ، عملنا نفس البوس بس زيادة بقي كانت لابسه قنيص متحزق علي بزازها ، ف وانا ببوسها رحت حاطط ايدي علي بزازها و بعدين شيلتها ، راحت واخده ايدي وحطاها علي بزازها تاني ، رحت قافشهم جامد راحت مطلعه صوت اه خفيفه ، فتحت اول ٣ زراير و طلعت فرده من بزازها ، وقعدت امص و هي بتلعب في شعري ، و طلعت علي رقبتها قعدت ابوس فيها ، لحد ما احمرت ، ف هي لاحظت ان زبي واقف عالاخر من تحت البنطلون الميلتون ، ف لقيتها مركزه معاه اوي ، قولتلها عجبك ، بتقولي معرفش ، قولتلها تحبي تشوفيه ، قالتلي ايوة ، رحت قولتلها طيب طلعيه انتي ، راحت نازله بين رجليا و طلعته و بصاله اوي ، قولتها نفسك في اي ، قالتلي بلوجوب ، قولتلها يلا اعملي قالتلي لأ ، قولتها ليه ، سكتت شوية و قالتلي انا هعمله بس بشرط انك تبقي عارف ان انت اول حد اعمل معاه كدا ، قولتها تمام ، حاطت لسانها علي راسه و قعدت تلعب في الفتحه بتاعته بحركه لذيذة اوي ، و بعدين قعدت تمص الراس بس ، و بعدين اعدت تدخله رايح جاي ، اكتر حاجه جننتي لما نزلت علي البضان لحس و لعب ، كنت هفرقع من كتر المتعه ، قعدت تمص يجي ربع ساعه وانا حرفيا بموت من كتر المتعه ، قولتلها هجيب قالتلي هات عالارض ، زعلت اوي كنت فاكر انها هتبلعهم ، جيبتهم علي الارض و هي بتلعب في بضاني ، قعدنا نعمل كدا كل فتره يعني كل ٣ او ٤ ايام مره ، ف في مره كنا في النادي فلاقيتها بتقولي ما تيجي نهاڤ ، ف بقولها نهاڤ اي ؟ ، قالتلي نهاڤ سكس ، انا استغربت اوي بس وافقت علي طول قولتلها بس فين قالتلي عندي او عندك في البيت ، قولتلها تمام بس لما البيت يفضي من امي و ابويا او عندك لما يفضي ، روحت البيت هيجان من كلامها ، كلمتها و عملنا سكس فيديو جاامد ، شوية ولاقيت ابويا بيكلمني بيقولي انه هيسافر هو و امي البلد عشان ياخدوا ايجار الارض من الناس و يقعدوا هناك يوم واحد ، فرحت اوي ، عشان كمان واخدين اخويا معاهم ، لكن سابوني عشان الثانوية والدروس و الحاجات دي ، رحت جريت عالتليفون كلمتها ، فرحت هي كمان و قالتلي هتقفل عشان تجهز نفسها و كدا ، رحت عالحمام نضفت شعر زبي و شعر الباط و استحميت و دخلت نمت عالساعه ١ بليل ، نمت بصعوبه عشان كنت بفكر في اللي هيحصل تاني يوم ، صحيت عالساعه ٧ الصبح علي مكالمه منها ، لقيتها بتقولي انها قدام الباب ، قولتها احا الساعه ٧ قالتلي ايوه انا عايزه اليوم من اوله ، فتحتها الباب ، دخلت و اخدتني بوسه بنت متناكه فاجره ، خلصت البوسه و قالتلي فطرت ؟ ، قولتلها لسه صاحي ، قولتلها المطبخ عندك اعملي اي حاجه علي ما استحمي ، دخلت جبت بوكسر و تيشيرت كت ضيق ، دخلت استحمي ، شوية ولقيت الباب بيتفتح ، ببص لقيتها داخله ملط ، و راحت من غير ولا كلمه داخله تحت المايه و ماسكه زبي بتلعب فيه و قعدنا نبوس بعض يجي ربع ساعه بوس متواصل ، قربت مني اكتر رحت ماسكك بزازها لعب و الايد التانيه علي كسها بتلعب فيه ، و اضربها علي طيزها جامد لحد ما احمرت من الضرب ، طلعنا نفطر و اول ما اكلنها اخدت سيجاره اشربها قبل المدعكه ، لقيتها بتاخدها مني تولعهالي ، قولت احا ده هتبقي مجزره النهارده ، شربنا السيجاره سوا ، بعدت تمص بتاعي وانا بشرب الباقي منها ، خلصت السيجاره و رحت شايلها و داخل بيها الاوضه و هي بتضحك بشرمطه عالآخر ، رحت منيمها عالسرير و ببوس فيها بعنف و بنزل علي جسمها بوس لحد كسها ، رحت نازل عليه بوس و بعدين لحس بشويش ، قعدت الحس و ادخل لساني جوا الشفرتين و هي عماله تصرخ بصوت مكتوم ، لحد ما جابت اول مره راحت هديت شوية ، رحت طالع جنب وشها مديها زبي تمصه ، مصته يجي ٥ دقايق ، رحت عند كسها حطيت راس زبي علي كسها و هي ماسكه في دراعي ، و براحه خالص بدأت ادخله ، وهي بتتوجع اوي ، دخل الراس و ضغطه كمان حسيت ان حاجه بتتقطع ، و دم بدأ ينقط عالسرير ، و هي بتصرخ صرخات بسيطه ، طلعت زبي و مسحته و نزلت عليها بوس و لعب في بزازها شوية و روحت نازل بزبي علي كسها بشويش خالص عشان متتأذاش ، قعدت احركه حركات ظائرية و هي اااه ااااه اااححححح هموووت ، دخله براحه ي حبيبي ، و انا عمال افركه ببظرها ، لحد ما بدأت ادخله واحده واحده ، وهي تضغط علي دراعي دخل كله لحد البيضان ، قعدت احركه براحه و كل شوية اسرع ، و هي براحه بيوجع اوي اهدي مش كدا و تضغط علي دراعي ، رحت رافع رجليها علي كتفي و بظأت اسرع و انا ببوس سمانة رجليها ، قعدت تتأوه و تقول احححححح انت حبيييبي ، بحبك اوي ي محمد ، نيك نيك كسي نيكه اوي ي بطلي ، قعدت انيك يجي ربع ساعه و قولتلها هجيب ، قالتلي وانا كمان هجيب ، طلعته و جيبتهم علي بطنها وهي اتنفضطت و جابتهم ، رحت نايم علي بزازها بمصهم و هي قالتلي خلاص انها مش قادره ، قعدنا بعدها عادي بنتكلم و تقولي انها اتبسطت اوي معايا بس كسها بيوجعها اوي ،
لو عايزيني اكمل الحكايه قولولي ...