البائع
02-24-2020, 01:02 PM
الحكايه بدأت لما كنت فى الثانوى وبحب بنت عمى وعايز لما اكبر اتجوزها وبدأنا نتكلم مع بعض ونحكى كتير وهى أصغر منى ب٣ سنين بس إلى عرفتو منها انها بتعشقنى من يوم ما اتولدت وتتمنى ترصينى بأى شكل
المهم انا جسمى ابيض وبالنسبالها هى طويل انا طولى ١٧٠سم رفيع ورياضى بسبب انى مارست رياضات كتير ساعدت على تقسيم جسمى
بالنسبالها هى طولها ١٥٩ سم قمحيه بزازها متوسطه وطيزها بارزة وحلوة كسها تحفه بس هى فيرجن طبعا طريه فشخ من كل حته فى جسمها
نخش فى الموضوع.... طبعا كان فى بينا علاقه حب وتطورت للجنس وفى مواقف كتير بس انا هروح بيكو لاكتر موقف واول صدمه بينى وبينها فى البدايه حابب اقولك انى من كتر ما خدنا على بعض وارتحاتلها وحسيتها عايزة تبسطنى بأى طريقه حكيتلها على ميولى والى حصلى وانا صغير وانى بهيج اوى من طيزى وبدأت افرجها على افلام سيكس وانمى أفكارها الجنسية زى ما انا عايز عشان لما نتجوز تبسطنى بخبرة وفرتها على افلام ال strapon و Shemale وبدأنا الموضوع حلو وهى متقبله وزى العجينه فى أيدى بشكلها زى ما انا عايز عشان استمتع بس يبقى سر بينى وبنها ومحدش يعرفو نهائى حتى لو اتجوزنا وفضلنا على الحال دة فترة بنتقابل فى البيت عندى او عندها على حسب بيت مين الى فاضى ودايما كان بيبقى الصبح وقت المدرسه لحد ما حصلتلى احلى صدمه فى حياتى ******
اتفقنا فى يوم انى اروحلها الصبح زى العادة وساعتها كنت لسه داخل الجامعه واول سنه وفعلا صحيت بدرى ولبست ونزلت وفى طريقى للبيت عندها وطلعت السلم وانا قلبى بيدق كان بقالنا فترة وكانت وحشانى اوى خبّط على الباب فتحت دخلت عليها لاقيتها واقفه ورا الباب وقفلت الباب ولابسه قميص نوم احمر اوووووووووف عليها وبتغمزلى عشان أقرب عليها قربت منها وخدتها فى حضنى اوى وبقرب منها اكتر ونزلت على شفايفها وبدأت الحس الروج ويخربيت ريحتها كانت رشة برفييوم انا بعشق وبيهيجنى جدا جدا فصلت اقفش فى بزازها والحس فى لسانها بتاع ربع ساعه واحنا واقفين وهى ايدها الاتنين بيلعبو فى جسمى كلو فى طيزى من ورا وزبى من قدام وزبى وقف زى الحديدة ومش قادر أقف على رجلى خلاص من عاميلها فيا وبدأت اشيلها ودخلت اوضه النوم جنب الباب علطول ونمنا على السرير وبدأت تقلعنى هدومى حته حته وتبوس جسمى كله وانا متخدر مش قادر من الهيجان لاقيتها مرة واحده وقفت وراحت عند الدولاب وانا مسخسخ على السرير مش قادر ولقيتها جايه وفى ايدها عصامه للعين بتاعتة الطيارة دى بقولها ايه دة فى ايه قالتلى وهى بتغمز هووووووس وبتبوسنى وبتقولى مالك يا لبوة عايزة ابسطك بس بمزاجى انتى انهاردة بتاعتى وانا هعرف ازاى ابسطك بوص انا شوفت فيلم كدة امبارح وهنفذه بس انت تساعدنى ومش عايزة منك غير حاجه واحده تحس بالى بيحصل وبس تستمتع وبس بصراحه هيجت اوووووووى واستلمت ليها تعمل فيا إلى هى عايزاه
ربطت عينى خلاص بالعصامه وفعلا مبقتش شايف حاجه كل إلى بنعملو انى بحس بأى حاجه وبس وبعدين جابت كلابشات سرير وربطتنى وانا على بطنى فى السرير مفرشح كل دراع فى جنب ورجل فى جنب من اجناب السرير وفعليا بقيت مفشوخ وبعدين بدأت تجننى عشان هى عارفه كويس انى بقشعر اوى من جسمى وبذات من دهرى وطيزى وجات جنب ودنى ونفسها السخن وبتقولى ايه يا حبيبى مبسوط قلتلها اوى قالتلى وهى بتلعب بلسانها فى ودنى ولسه انا هفشخك انهاردة وهخليك فى دنيا تانيه قلتلها ااااااااااه يا ريت انتى وحشانى اوى وقالتلى وانتى كمان وحشتينى يا شرموطه وهى بتقول كده كانت ايدها ماسكه فلقه من فلقات طيازى بتعصرها وهاتك يا ضرب عليها ومرة واحده بلت صوبعها وحركته بشكل دائرى على خرمى خليتنى اتنفص على السرير وقعدت تضحك وبتبوسنى من ودنى وقفايه ورقبتى وتحسس بأطراف صزابعها وضوافرها على جسمى كله ودهرى طالعه نازله بشويش اوى وبعدين حسيت بيها تطلع تقعد فوقى وبترفع القيم وبتمشى طرفه على جسمى ودهرى بتهيجنى اوى وجسمى اشقعر اوى وعشان متكتف مش عارف اتحرك وبعدين لاقيتها بتقرب كسها من طيزى حسيت بسخونيه جامده اوى اوى وهى كانت مخليه شعرتها عشان تحسسنى ان فى دكر معايا مش أنثى واحس بخشونة شعرتها وفضلت تقرب اكتر واكتر وتبعد براحه كل ده وايديها زى ما هى ماشيه على جسمى وبعدين قربت منى ونامت عليا بنصها إلى فوق وحسيت ببزازها فى دهرى وقربت منى ونفسها السخن فى ودنى بتقولى ها ايه رايك حاسس بايه وبتلحس ورا ودانى بلسانها قلتلها ااااااااه مش قاااادر انتى ولعتنى نييييييك وهيجتنى اوى قالتلى ما تهدى يا لبوة انا لسه عملت حاجه قولى بقى نفسك فى ايه قلتلها عايز احس بكسك فى طيزى لاقيتها رزعت كسها بشرتها فى فلقات طيازى وبتقولى وهى بتشد شعرى لورا كده يا بت هيجت اوى عشان بتكلمنى بصيغة البنت وبتاعتى شد اوى تحتى وبقى وجعنى اوى وكسها كان سخن اوى بس مظفلط من هياجنها وعسلها وقعدت اقولها ايوة اكتر كمان اوى اوى اوى اوى كترى من كده اوى قالتلى وهى بتتحرك وعماله تحك كسها فيا انا لسه هنيكك يا لبوة انهاردة كله مفجآت انا هفشخلك طيزك الطرية دى إلى اتهرت من العيال وانت صغير ومطلعاك خول انا همتعك وهبرد نار طيزك وهجيب عسلى فى خرم طيزك بس لازم افتحك الأول واوسعك قولتلها انا ملكك انهاردة اعملى إلى انتى عايزاه المهم انتى مأمنه الجو عشان محدش يطب علينا قالتلى متقلقش عمك وامى سافرو عشان فى حاله وفاة وجايين بكره واخويا معاهم قولتلها واختك قالتلى خارجه مع صحابها وهتيجى متأخر انا مجهزة الدنيا عشان افشخك وتبسطك بس يا روحى قولتلها ماشى قالتلى فى مفجأه قولتلها ايه هى قالتلى انى هنيكك بجد انهاردة قولتلها ازاى قالتلى اصبر وهتشوف اهم حاجه لازم تعرف ان كل دة بعملو عشانك وعايزة ابسطك وعشان لما نتجوز تعمل كل حاجه معايا انا وبس ماشى قولتلها ماشى
انا اول مرة اكتب ولسه فى كلام وتكمله بس رد فعلكو على الجزء البسيط جدا دة هو الى هيخلينى اكمل او لا لو عجبك بداياتي قوليلى
نظرا لانى اول مرة اكتب على المنتدى انا مش عارف انزل الأجزاء فين بس عموما ده تعليق فى الجزء التانى
تكملة المشهد الأول
بعد ما خلصت كلام
استرخيت واستريحت وسيبتلها نفسى انهاردة تعمل إلى هى عايزاه وانا فى عقلى بقول يااااااااااه كل إلى حلمت بيه من اول مرة مارست الجنس مع ولاد انى نفسى فى يوم اقابل البنت الى تعمل معايا كده ونتجوز ويفضل دة سر بينى وبينها برضى بى متعتى المثلية من غير ما اتفضح وابقى انسان سوى عادى لكن البيوت أسرار يااااااااااه اخيرا ومع مين بنت عمى انا بحبها اوى انها وافقت على كل ميولى وراضيه إلى زى دى متتسابش.....
فوقت من كل السرحان ده على عضة فى فلقة طيزى وقلت ااااااااه ايه ده ليه كده يا بت وبتدلع قالتلى ايه مالك طيزك جامده وطرية وانا بحبها وبحب اضربها الشرموطه إلى جايباك ورا تحت كسى يا خول ولاقيتها بدأت تفعص جامد فى طيازى وبدأت تفتح الفلقات وتقرب بنفسها السخن من طيزى اوى وبدأت احس بيه على خرمى وبقيت بتلوى تحتها مش قادر وشوية ولاقيتها بطلع لسانها براحه اوى وبتلحس خرمى بسرعه وتشوف رد فعلى ايه وتسكت وتقولى ايه مالك بقولها يخربيتك انا خرمى بيفتح ويقفل لوحدو انا عايز اتناك مش قادر لاقيتها بتضحك اوووووووى بشرمطه انا الى معلمها الشرمطه ازاى وبتقولى يخربيتك انت شكلك متناك كبير مش مجرد مواقف وعدت انت جواك لبوة بجد احا يا خول وبتشخر وبتقولى انت فاجر يا لبوة لاقيتنى بقولها اوى بقى انا نفسى فى كده وبقيت برفع طيزى واقفل وافتح فيها زى المجنون وهى سايبانى بتشوقنى اكتر وبعدين لاقيتها بتضرب بايديها الاتنين لحد ما طيزى احمرت اوى وبعدين مستنى وثبتتنى جامد وفتحت فلقات طيزى تانى بس المرة دى لحست بلسانها بغباء وتشفط ببقوها وتعض بسناننها براحه وتحرك لسانها ع الخرم براااااحه اوى بتنيكنى بلسانها حلواوى وفجأه لاقيتها بتقرب صوباعها من بقى عشان الحسو وانا بتلوى بلعته فى بوقى وغرقتو من تفافتى وبعدين لاقيت صوباعها واقف ع خرمى وبيدلكو براحه وانا خرمى بقى سهل اوى لاقيتها بتضغط واحده واحده لحد ما دخل عقلة فى التانيه لحد ما دخل كله وفصلت تدخل وتطلع شويه وتقولى ايه يا روحى مبسوط يا خول ارد واقلها اووووى انتى حياتى كملى تقولى وهى بتبعبصنى عايزنى اعمل ايه فى طيزك الملبن دى ارد واقول عايزك تفشخيها لو تقدرى تعشريها او تجيبى السبعه ونص فيها كيفيها نيكينى بصوابعك اوى وبكسك اوى وهى بتسرع وانا برجع بطبزى على صوباعها وهى بتسرع وانا بصرخ من الشهوة واتلوى وهى تقولى انا بقى هنيكك فى أفكارك مش كل إلى بيحصل دة من أفكارك مش انت الى علمتنى وانا بحبك وبعشقك فى الاوقات إلى حابب تبقى فيها مرة وخول انا هبقى راجلك يا واد وهكيفك انا اتعلمت منك كتير ومن مواقع والمنتديات انا هبسطك يا خول ولاقيتها طلعت صوباعها مرة واحده وبعدين قربت صوباعين من بقى عشان اغرقهم وبدأت تدخل صوباعين وتلفهم وفى اللحظه انا بقيت مع كل لفة اصوت زى الشرموطه وهى تضحك بلبونه وتقولى مالك خود يا متناك خود يا خول وعماله توسع فيا وفى خرمى وبعدين حاولت تدخل تالت صوباع بس دة بقى كان فى ألم وبقيت مش قادر وبصوت بجد مش شهوة لا بصوت وجع وهى حبيبتى خدت بالها لاقيتها راحت طالعه فوقى ونايمه عليا ولسه صوابعها بتحاول تدخل وراحت مثبتانى وقربت بنفسها جامد منى ومن ودنى وبتقولى معلش يا قلبى استحمل انا عارفه ان لسه ولد مش خول ومفتوح عشان كده انا عايزة افتحك انهاردة استحمل عشان خاطرى وانا بعض فى المخدة وبقولها مش قاااااادر بجد ترد وتقولى معلش استحملى يا دكرى وبقيت تضغط اكتر واكتر وبدأت تعض فى ودنى ولفت راسى وتمص شفايفى عشان انسى الوجع وتقولى خلاص اهو دخلو استحمل بقى يا حبيبى مش كده هو فى أول اى حاجه بتبقى صعبه امال هتعمل ايه فى ليلة دخلتنا هتعمل فيا ايه يا لبوتى كل دة وكان خلاص صوابعها جوايا وهى مثبتاها عشان اتعود وفعلا بدأت اتعود واهدى وبعدين لاقيتها راحت قايلالى بصوت فى لبونه فى ودنى استعدى بقى يا لبوتى عشان حان موعد فشخ الخرم وتوسيعه وأنصحك عشان مش هقف تعض فى المخده عشان صوتك ميطلعش راحت مرة واحده قايمه قاعده عليا وخرجت صوابعها مرة واحده ودخلت بسرعه مرة واحده وانا رحت مصوت راحت مده ايدها ودافسه راسى فى المخدة وقالت استحمل بقى يا دكر عشان انا هخليك مرة ناو وبدأت تدخل وتخرج فى صوابعها بسرعه اوى وتلف فيهم وانا بتلوى بس متثبت بسبب الكلبشات وفضلت على كده حوالى نص ساعه لدرجه انى دمعت ومبقتش قادر استحمل واكتشفت انها دخلت اربع صوابع خلاص وبقيت نفق وهى عرقت وقالتلى ها ها ايه اخبار لبوتنا الجميلة بتكلم بصعوبه وبقولها حراااااام عليكى انا اتفشخت يا بنت الوسخه ضربتنى بالقلم جامد وقالتلى بلاش غلط يا روحى انا لسه هفشخك وامتعك لاقيتها بعدت من ع السرير شويه ولاقيتها واقفه وبتبوسنى فى خدى وهى بتلعب فى فلقه طيزى الطرية وبتقولى ارتاحت شوية يا بابا قلتلها اه قالتلى طيب يالا نستعد بقى عشان إلى هيحصل قلتلها ماشى حسيت بحاجه ساقعه بتلمس خرمى وبتنزل عليه كده احساس جميل اوى اتاريه كريم جيل مزلق طبى وبدأت تدخل صوابعها جوة خرمى واحساس تحفه بتجهز خرمى لحاجه اكيد بس ايه هى مش عارف لاقيتها بتقرب من ودنى وهى عماله تهرى خرمى بصوابعها وبتلحس بلسانها وبتقشعر جسمى وبتقولى ايه يا لبوتى اخبارك ايه ووصلتى لفين فى احاسيسك قلتلها لبوتك مفشوخه بس مبسوطه قالتلى ولسه استعدى بقى عشان خلاص المفاجأه قربت وبحضر خرمك ليها قولتلها وانا بهز طيزى على صوابعها ايه هى يا روحى قالتلى هتعرفى حالا ناو وشالت صوابعها وضربتنى على فلقة طيزى الملبن خليتها تتهز هى بتعشق الحركه دى غابت سيكا ورجعت وحسيت بشايفايفها على طيزى بتوبسها وبتبعبصنى فى خرمى وبدأت توسع وتقرب بايدها الاتنين تفشخ خرمى اوى لدرجه وحعتنى وعضت المخدة وفصلت تعمل كده شوية كتير وبعدين حسيت بحاجه بتضغط على خرمى براحه بس اتخن من صوابعها وهى ولا اكنها محترفه عماله تشوفنى تضغط ضغطه وتشيل وكررت الحركه كذا مرة واتا بتلوى وبرفع طيزى لفوق من السعادة والنشوة إلى حاسس بيهم وبعدين لاقيتها بتمشى الحاجه دى بين فلقات طيزى وبدأت احسها هى حاجه زى الزبر معرفش ايه هى بس كنت مبسوط اوى وفضلت تمشيها بين فلقات طيزى طالعه نازله وانا بتلوى واقفل وافتح واقمط عليها وبعد شوية من الحركات دى لاقيتها بتضغط بيها على خرمى وبتزوج من الجل اكتر وسامع صوت الزلطه ومبسوط وبدأت افلقس قالتلى برافو يا لبوتى طيزك شرقانه طب بدام كده بقى يبقى نوسع الكلبشات عشان تفلقسى كويس وفعلا وسعت الكلبشات وقالتلى فلقس على ركبك يالا قولتلها هو ايه الى فى ايدك دة قالتلى ما هى دى المفاجأه انا جبتلك زبر صناعى زى إلى وريتهونى فى افلام السكس بتاعتك عشان امتعك بقيت فرحان اوى وفلقست جامد وفشخت خرمى وهى ضغطت براحه كأنها فاهمه كويس هى بتعمل ايه وتلف وتضغط لحد ما دخلت راسه حسيت بألم خفيف شوية قالتلى معلش يا قلبى استحمل هو فى أوله صعب وفضلت تضغط اكتر وتلف فيه لحد ما دخل نصه وبعدين سابته شويه عشان اتعود عليه وبعدين جت جنب وشى تلحس فى ودنى وتمص شفايفى وتقفش وتقرص فى حلمات بزازى وبعدين راحت قعدت وفتحت رجليها وقالتلى كسى موحشكش بقى ولا تعالى الحسهولى وانت مفلقس كدة شكلك يجنن وانت مهيجنى فشخ يا خول انت وشدتنى من شعرى جامد وبشهوة عشان الحس ونزلت لحس فى كسها وتقطيع فى زنبورها وهى تتلوى وتضم رجليها جامد على دماغى وانا لسانى طالع نازل لحس مقطعها واقمط بطيزى على الزبر لحد ما حصلت مفجأه مش متوقعه
..........
انتظرونى الحلقه الجايه
يا رب تعجبكم كتاباتى
الجزء التالت
بعتذر عن التأخير
وقفنا عند المفجأه إلى حصلت ومكنتش متوقعها.....
وانا بلحس فى كسها ومندمجين وآهاتنا بتعلى وبقمط بطيزى ع الزبر وهى شدانى جامد على كسها وبلحس فى وبمصى واشفط شفايف كسها والحس افرازاتها الممتعه حصل إلى مكنش متوقع لاقيت ايد تانيه بتزق الزب اكتر جوة خرمى وبتضربنى على فردة طيزى جامد وسمعت صوت بيقول بتعملو ايه يا لباوي وساد الصمت بعدها وانا دمى نشف ومفيش عصب فى جسمى ومش عارف اتحرك ولا اشيل العامه من على عينى بس انا عارف مين الى اتكلمت من صوتها.... دى داليا بنت عمى الصغيرة واختها لاقيت سلمى حبيبتى بتطبطب على دماغى وشعرى وبعدها عن كسها وبتقوم وانا اترميت ع السرير من الخضه ولسه منظري بالزب فى طيزى وبعدها بلحظات لاقيت حبيبتى سلمى بتقرب منى عند ودنى كده وقالت بصوت واطى بتوشوشنى بص يا حبيبى متقلقش انا هتصرف بس اسمع كلامى ومتقلقش حاجه غير حاضر لحد ما نخلص من المصيبه دى عشان متفضحناش ماشى لاقيت نفسى معنديش اختيار غير انى عايز اخلص من الموقف قالتلى استنى بقى هتصرف معاها...
خرجو برة الاوضه وسابونى زى ما انا متكلبش فى السرير والزب اتظفلت وخرج من خرمى وخرمى بقى فى هوا وفى وسط كل دة حاسس بشهوة وعمال اتحرك بحاول اشيل العصامه من ع عينى او اتفك لكن حبيبتى كانت ربطانى جامد حرفيا مش عارف اتحرك غير فى مساحه الكلبات وانا عمال افرك عايز اعرف ايه الى هيحصل لحد ما حسيت بيهم معايا فى الاوضه وسلمى حبيبتى بتشيل العصامه من ع عينى وبتقولى فى ودنى زى ما اتفقنا ماشى عشان خاطري هزيت دماغى انى موافق لاقيتها شالت العصامه وفكت جنب واحد من الكلبشات إلى متكتفه فيه أيدى لكن رجلى زى ما هى سابتها عشان اعرف اقعد واسمع واشوف واعرف اتكلم.....
فعلا قمت قعدت ع ركبى ع السرير وبضم دراعاتى ومكسوف من داليا اختها ومش عارف ابص ليها بس الغريبه انى لاقيتها قالعه ملط زى اختها وواقفه بتبصلى ولما عينى مبقتش عارف ارفعها فى عينها لاقيتها قربت منى على السرير بهدوء وقعدت وبدأت تتكلم معايا وبتقول ايه يا عمر أهدى انا كبيرة مش صغيرة وفاهمه كل حاجه ومش عايزاك تقلق من حاجه خالص ولاقيتها بتمد ايدها ناحية طيزى براحه وبتحسس عليها واعيدها التانيه بترفع بيها وشى وبتشدنى ناحية حضنها براحه وبتقولى أهدى عشان انا كنت اتنفضت خوف ولاقيتها بتقولى أهدى عشان خاطرى ومتقلقش اسمع بس الكلام الأول واختار عشان تكون صاحب القرار وانا مذهول وعلامات الدهشه باينه عليا عشان لاقيت سلمى قاعده ع السرير التانى قصادى وبتغمزلى وفى ضحكه مش فاهمه مرسومه ع شفايفها وفى نفس الوقت ايد داليا بدأت تتحرك من تحت ناحيه خرمى وصباعها بيدلك خرمى بحنيه اوى وهى بتتكلم وباصه فى عينى وانا عامل زى المشلول ومش عارف اتكلم وساكت وهى بتقول بص انا عارفه كل حاجه من بدرى وكل إلى بيحصل دلوقتى احنا الاتنين مرتبينو كويس ولما جت حاله الوفاه وعرفنا إلى هيحصل اصريت انى مسافرش واتحججت وقلت لسلمى دى فرصتنا عشان نصارحك بالى جوانا وأننا عايزينك معانا وخصوصا لما عرفت انك متحرر وبتحب التغيير فى الجنس وخصوصا انى انا كمان بحبك ونفسى فيك وأننا نتشارك احنا التلاته وانت عارف السحاق إلى بينى وبين اختى وهى حكيالك وواحد زيك وبأفكارك وخبرتك تقدر تبسطنا وانا فاهماك وعارفه انت عايز ايه وفى الاخر كل حاجه بتحصل هى فى إطار جنسى وبس برة الإطار دة انت عمر الراجل العادى وجوز اختى فيما بعد وحبيبى سرا بعلمها وانا بنت عمك وعادى إنما لحظه الجنس احنا التلاته تحت امر أفكارنا وبس.....كل ده وكان صوباعها دخل فى خرمى داخل خارج واهاتى بتطلع براحه وانا شهوتى قتلانى وصوت الزلطه مجننى واحساس صوباعها مخلينى فى دنيا تانيه وهى بتغمز لاختها انى مستوى ع الاخر واكيد هوافق....
شالت صوباعها وضربتنى على فردة طيزى وقالتلى ها قلت ايه فتحت عينى مع خروج صوباعها وعينى بتقولها ليه عملتى كده كنتى سيبتيه شوية كمان ضحكت هى وسلمى وقربت منى سلمى وقعدت قدامى ع السرير ومدت ايدها تلعب فى زبى واختها ضحكت لما شافت عينى وقالتلي وهى بتقرب ايدها ع فرد طيزى بتحسس عليها ويتمشى صوابعها فى الفلق ايه مالك عايز ايه وبتقرب نفسها من ودنى وبتقولى متقول بقى عايز ايه وقولى موافق ع كلامى ولا لا وفى اللحظه إلى بتقول فيها لا صوباعها رشق بعنف للاخر فى خرمى وسمعت صوت الظفلطه وطرقة ايدها وفى نفس اللحظه قلت اه اه اه اه اه شدتنى من شعرى براحه ولحست بلسانها ورا ودانى وبتوشوشنى اه دى وجع ولا دلع ولا موافق ولاقيتها بتلف صوباعها جوايا قلتلها انا موافق يا داليا ع كل إلى قلتيه بس يفضل سر بنا وانا اكون قائد اى علاقه هتم ونتشارك مع بعض مفيش مشكله مدام سلمى حبيبتى موافقه كانت سلمى فى نفس الوقت بتلعب فى زبى وبتلحس حلمات بزازى ولما سمعتنى لاقيتها طلعت على شفايفى وبتقولى طبعا يا دكرى عشان نتبسط وهاتك يا مص فى شافيفى ولسانى وداليا بتلعب فى طيزي وبتعض فيها ولاقيت سلمى بتكمل كلامها وبتقولى بس انهاردة انتى نونو صاحبتنا واحنا هنتساحق كلنا مع بعض ونام مع بعض وهنعلمك يعنى ايه تبقى لبوة سيبلنا نفسك خالص ويا ريت تنسى اى حاجه فى دماغك وعيش بقى لحظات الجنس زى ما قلنا وسيب الكلام لوقته انا هيجانه وتعبانه وانت وحشنى والبت دى معلمه وهتبسطك عشان كده خططت عشان اخليها تشاركنا هزيت دماغى بالموافقه لاقيت داليا بتفك كلبشات السرير من ع رجلى وبتقولى يالا يا لبوة ورينى خبرتك وضربتنى ع طيزى طيزى اتهزت قمت وقفت لاقيت داليا هجمت عليا وزقتنى لحد الحيطه بعنف وشى للحيطه وطيزى ليها وقربت منى اوى وفضلت تبعبص وتضرب على طيزى جامد وبتقولى يخربيت طيزك انت فاجر انت عليك طيز مش عندى قصدى عليكى طيز يا نونو مش عندى يا بت وفضلت تبعبص وتلف صوابعها جوة طيزى وشدانى من شعرى على كتفها لورا وبقت بالحس ورا ودانى واول ما عملت كده اترعشت وفضلت تلحس بلسانها ودخلت لسانها فى ودنى ولاقيتها بتقولى بوشوشه انا بحبك من زمان ونفسى انيكك انت بتهيجنى لما بشوفك ااااااااه هاهاهاهاهاها وعليك زبر نفسى تفتحنى بيه بس مش هينفع الشرموط اختى واخداه بتاعها بس هى بقى تاخد زبك وانا طيزك وراحت لافه وشى وبتمص شفايفى ولسانى واتعمقنا فى بوسه طويله وفى نفس الوقت ايدها مبطلتش بعبصه فيا وفضلت مثبته ايدها وبتقولى زوق نفسى لورا واتكيف من صوابعي وانا زى الشرموطه الشرقانه بنفذ كلامها بالحرف وشويه ولاقيت سلمى بتقرب وبتمص زبى جامد وبتعض فى فخادى وشويه وزقت ايد اختها ودخلت ايدها وداليا قعدت تضرب ع طيزى لحد ما بقت طمطمايه من ايدها وانا زى اللبوة بستمتع بس وبعد نص ساعه تقريبا وأعصاب مبقتش شيلانى داليا رجعتنى للسرير وخلتنى فى وضع الدوحى وقالتلى انا الى هنول شرف فتحك انهاردة انا هخليك نفق وتعشق زبرى وخرمك ياكلك عايزاك تفلقس كويس وسلمى جت فشخت رجلها قدامى عشان اعمل اكتر حاجه بتحبها وانى الحسها كسها لحد ما تجيبهم فى بوقى
وبدأت فقرة تانيه من الاستمتاع الجنسى والجسدى مش قادر انساها :g014:
لبست داليا الزبر الصناعى وانا مفلقس ع السرير وبلحس فى كس سلمى حبيبتى وآهاتها ماليه الاوضه من الشهوة والمتعه وحسيت بالجل الطبى بينزل منو كميه على خرمى وصوابع داليا داخله خارجه فى طيزى وسامع صوت زفلطه الصوابع جوة طيزى ولاقيتها بتقولى حاسه بايه يا نونا يا متناكه سلمى راحت رفعت وشى من كسها عشان ارد ع اختها وبتقولى ها قوليلها يا نونا حاسه بايه قلتلها ااااااااه جامد اوى قالتلى يعنى مبسوطه يا لبوة قلتلها اه راحت سلمى ضربانى بالقلم وشدانى جامد مرة واحده ع كسها وبتقولى ان لى مش قادرة الحسى يا شرموطه الحسى وبدأ خرمى يفتح ويقفل لوحده قدام عين داليا وهى بتدهن زبها بالجل ضحكت وقالتلى حاضر يا قلبى هنيكك واهديك انتى شرقانه خالص كده يخربيتك ايه خرمك دة استعد يالا وبدأت تفرشلى بالزبر على الخرم والفلق نازله طالعه واثبتت بعد كده ع الخرم وبدأت تضغط بمجرد ما دخلت راسه رشقته كلو مرة واحده لدرجة انى اتنفضت وزقيت سلمى اتخبطت دماغها فى السرير راحت مثبتانى بكسها اكتر عشان اختها تعرف تفشخنى وداليا لاقيتها بتقولى معلش يا نونا استحملى الشوية دول عشان تبقى سهله بعد كده وفضلت ترزع وانا اصوت داخله خارجه وبعدين مرة واحده رشقته تانى للآخر حسيتو فى بطنى وبعدين راحت مطلعاه مرة واحده مع صوت الزفلطه حسيت روحى بتتسحب ومرة واحده راحت مدخلاه تانى للآخر وتطلعه برة وفضلت ع كده شوية وانا بصوت.. تتطلعه وتدخله وسلمى راحت شدانى اكمل لحس وفضلت تحك كسها فى وشى كله بافرزاته وهيجانها وبعدين داليا دخلت زبها كله تانى وفضلت تدخل وتطلع شويه وبعدين شدتنى عليها عشان ابقى اكنى ع حجرها وحضنانى من ورا وسلمى اتعدلت وفلقست ونزلت تمص زبرى وداليا وهى بتنيك فيا عماله تلف صوابعها دواير ع حلمة بزازى وبتعض حلمة ودنى وبتقولى ها مبسوط يا عمر بقلها اوى اوى انتو فشخونى قالتلى اهم من الفشخ يا دكر انك تكون مبسوط وتبسط اللبوة إلى جواك يا نونا وضحكت بشرمطه وبتلحس ودانى وشدت شعرى وبتنططنى ع زبها ولسانها ماشى من ورا ودانى نازل ع رقبتى مع نفسها السخن وسلمى شغاله مص فيا وبقيت مش مستحمل من الهيجان وحاسس انى هجيب لبنى بقلهم اه وآهاتى بتزيد داليا حست بيا لاقيتها اوعى تجيب اصبر واستحمل عشان نستمتع وانتى يا لبوة سيبى زبرة وبعدين راحت رفعانى لفوق بزبها عشان تفرد رجلها نامت ع دهرها وضمتنى من فخادى وفضلت تنيك شويه فى الوضع ده وضمت ركبى ع فخادى وانا نايم ع دهرى وراسى نازله جنب دماغها وبنبص لبعض حسيت بشراسه وقوة فى عنيها وإصرار انها تخلينى احس بالشرموطه إلى جوايه ولاقيتها بتقولى انت شرموط كبير وانا بحبك وشكلى هخليك مرة وتيجى تعمل معانا سحاق وبتغمزلى وتضحك وانا بقلها يا ريت انت تعبتينى قالتلى بس سيبك انت طيزك جامدة وطرية اوى ملبن يا ولا قتلها عجبتك قالتلى اوى بس عارف شكل زبك جنان وافشخ من طيزك كل ده وهى عماله تنيك فيا مش رحمانى وبعدين خدتنى فى بوسه عميقه طويلة ولاقيتها بتقولى هنغير الوضع ولاقيتها قومتني والزب فى طيزى مش راضيه انه يخرج من ساعة ما دخلته آخره مرة وبتقوم معايا ووقفنا وخلتنى مفلقس لورا شوية وانا واقف وبدأت ترزع وجت سلمى شدتنى ارضع من بزازها وبعدين رفعت وشى لفوق فأنا فاتح بوقى من الهيجان لاقيتها راحت تفت فى بوقى وضربتنى بالقلم وبتقولى مالك يا قلبى داليا فشختك صح معلش هى اصلا فشيخه دى بتفشخنى لما بنام مع بعض اصل هى شهوتها عاليه وتتحول لما بتلبس الزبر دة تحسها دكر اوى فى نفسها المهم بقى انت مبسوط كل دة وانت بتهز من رزع داليا فيا من ورا وبقولها اوى اوى اوى انتو غيرتو متعه حياتى....... ضحكو بشرمطه
ولاقيت داليا بتشدنى بعيد عن اختها وبتضمنى وهى واقفه وتحضنى من ورا وبتقولى خلاص انا تعبت وانت اتهريت انا هكمل نيك لحد ما تجيب وانا إلى هخليك تجيب ولاقيتها مدت ايدها مسك ت زبرى تلعب فى وهى بترزع فى طيزى وبتبوسنى وبتلحس ودانى واول ما حست بعد شويه من النيك انى خلاص هجيب وقفت قدام اختها وموجها زبى ناحيتها وبتقولها انا خلاص هجيب يا لبوة لاقيت سلمى وقفت ع السرير مفلقسه ووشها لينا وبزازها مدلدله وفتحت بقها وانا خلاص بجيب لاقيت داليا بتتكلم ع انها هى الى بتجيب وبدأت انطر اللبن فى كل اتجاه بس داليه فضلت مثبته زبى فى اتجاه وش وبوق اختها جبت كمية لبن من ساعة ما بلغت مضربتهاش او جبتها قبل كده غرقت وش اختها وبقها والسرير والأرض وايد داليا ولاقيت داليا قربت ايدها من بوقى عشان الحسها من اللبن وبعد كده شالت زبها اخيرا من طيزى وزقتنى على اختها اترمينا ع السرير جنب بعض وهى قلعت الزبر وقعدت ع الكرسى تتفرج علينا وسلمى حضنانى وبطبطب عليا وضمانى عليها
......... :g014:
لو عجبتكو يا ريت اشوف التفاعل وقوليلى رايكو وفى مواقف كتير حصلت ولسه بعيشها هبقى احكيلكم عليها بس يا ريت اشوف التفاعل بجد
المهم انا جسمى ابيض وبالنسبالها هى طويل انا طولى ١٧٠سم رفيع ورياضى بسبب انى مارست رياضات كتير ساعدت على تقسيم جسمى
بالنسبالها هى طولها ١٥٩ سم قمحيه بزازها متوسطه وطيزها بارزة وحلوة كسها تحفه بس هى فيرجن طبعا طريه فشخ من كل حته فى جسمها
نخش فى الموضوع.... طبعا كان فى بينا علاقه حب وتطورت للجنس وفى مواقف كتير بس انا هروح بيكو لاكتر موقف واول صدمه بينى وبينها فى البدايه حابب اقولك انى من كتر ما خدنا على بعض وارتحاتلها وحسيتها عايزة تبسطنى بأى طريقه حكيتلها على ميولى والى حصلى وانا صغير وانى بهيج اوى من طيزى وبدأت افرجها على افلام سيكس وانمى أفكارها الجنسية زى ما انا عايز عشان لما نتجوز تبسطنى بخبرة وفرتها على افلام ال strapon و Shemale وبدأنا الموضوع حلو وهى متقبله وزى العجينه فى أيدى بشكلها زى ما انا عايز عشان استمتع بس يبقى سر بينى وبنها ومحدش يعرفو نهائى حتى لو اتجوزنا وفضلنا على الحال دة فترة بنتقابل فى البيت عندى او عندها على حسب بيت مين الى فاضى ودايما كان بيبقى الصبح وقت المدرسه لحد ما حصلتلى احلى صدمه فى حياتى ******
اتفقنا فى يوم انى اروحلها الصبح زى العادة وساعتها كنت لسه داخل الجامعه واول سنه وفعلا صحيت بدرى ولبست ونزلت وفى طريقى للبيت عندها وطلعت السلم وانا قلبى بيدق كان بقالنا فترة وكانت وحشانى اوى خبّط على الباب فتحت دخلت عليها لاقيتها واقفه ورا الباب وقفلت الباب ولابسه قميص نوم احمر اوووووووووف عليها وبتغمزلى عشان أقرب عليها قربت منها وخدتها فى حضنى اوى وبقرب منها اكتر ونزلت على شفايفها وبدأت الحس الروج ويخربيت ريحتها كانت رشة برفييوم انا بعشق وبيهيجنى جدا جدا فصلت اقفش فى بزازها والحس فى لسانها بتاع ربع ساعه واحنا واقفين وهى ايدها الاتنين بيلعبو فى جسمى كلو فى طيزى من ورا وزبى من قدام وزبى وقف زى الحديدة ومش قادر أقف على رجلى خلاص من عاميلها فيا وبدأت اشيلها ودخلت اوضه النوم جنب الباب علطول ونمنا على السرير وبدأت تقلعنى هدومى حته حته وتبوس جسمى كله وانا متخدر مش قادر من الهيجان لاقيتها مرة واحده وقفت وراحت عند الدولاب وانا مسخسخ على السرير مش قادر ولقيتها جايه وفى ايدها عصامه للعين بتاعتة الطيارة دى بقولها ايه دة فى ايه قالتلى وهى بتغمز هووووووس وبتبوسنى وبتقولى مالك يا لبوة عايزة ابسطك بس بمزاجى انتى انهاردة بتاعتى وانا هعرف ازاى ابسطك بوص انا شوفت فيلم كدة امبارح وهنفذه بس انت تساعدنى ومش عايزة منك غير حاجه واحده تحس بالى بيحصل وبس تستمتع وبس بصراحه هيجت اوووووووى واستلمت ليها تعمل فيا إلى هى عايزاه
ربطت عينى خلاص بالعصامه وفعلا مبقتش شايف حاجه كل إلى بنعملو انى بحس بأى حاجه وبس وبعدين جابت كلابشات سرير وربطتنى وانا على بطنى فى السرير مفرشح كل دراع فى جنب ورجل فى جنب من اجناب السرير وفعليا بقيت مفشوخ وبعدين بدأت تجننى عشان هى عارفه كويس انى بقشعر اوى من جسمى وبذات من دهرى وطيزى وجات جنب ودنى ونفسها السخن وبتقولى ايه يا حبيبى مبسوط قلتلها اوى قالتلى وهى بتلعب بلسانها فى ودنى ولسه انا هفشخك انهاردة وهخليك فى دنيا تانيه قلتلها ااااااااااه يا ريت انتى وحشانى اوى وقالتلى وانتى كمان وحشتينى يا شرموطه وهى بتقول كده كانت ايدها ماسكه فلقه من فلقات طيازى بتعصرها وهاتك يا ضرب عليها ومرة واحده بلت صوبعها وحركته بشكل دائرى على خرمى خليتنى اتنفص على السرير وقعدت تضحك وبتبوسنى من ودنى وقفايه ورقبتى وتحسس بأطراف صزابعها وضوافرها على جسمى كله ودهرى طالعه نازله بشويش اوى وبعدين حسيت بيها تطلع تقعد فوقى وبترفع القيم وبتمشى طرفه على جسمى ودهرى بتهيجنى اوى وجسمى اشقعر اوى وعشان متكتف مش عارف اتحرك وبعدين لاقيتها بتقرب كسها من طيزى حسيت بسخونيه جامده اوى اوى وهى كانت مخليه شعرتها عشان تحسسنى ان فى دكر معايا مش أنثى واحس بخشونة شعرتها وفضلت تقرب اكتر واكتر وتبعد براحه كل ده وايديها زى ما هى ماشيه على جسمى وبعدين قربت منى ونامت عليا بنصها إلى فوق وحسيت ببزازها فى دهرى وقربت منى ونفسها السخن فى ودنى بتقولى ها ايه رايك حاسس بايه وبتلحس ورا ودانى بلسانها قلتلها ااااااااه مش قاااادر انتى ولعتنى نييييييك وهيجتنى اوى قالتلى ما تهدى يا لبوة انا لسه عملت حاجه قولى بقى نفسك فى ايه قلتلها عايز احس بكسك فى طيزى لاقيتها رزعت كسها بشرتها فى فلقات طيازى وبتقولى وهى بتشد شعرى لورا كده يا بت هيجت اوى عشان بتكلمنى بصيغة البنت وبتاعتى شد اوى تحتى وبقى وجعنى اوى وكسها كان سخن اوى بس مظفلط من هياجنها وعسلها وقعدت اقولها ايوة اكتر كمان اوى اوى اوى اوى كترى من كده اوى قالتلى وهى بتتحرك وعماله تحك كسها فيا انا لسه هنيكك يا لبوة انهاردة كله مفجآت انا هفشخلك طيزك الطرية دى إلى اتهرت من العيال وانت صغير ومطلعاك خول انا همتعك وهبرد نار طيزك وهجيب عسلى فى خرم طيزك بس لازم افتحك الأول واوسعك قولتلها انا ملكك انهاردة اعملى إلى انتى عايزاه المهم انتى مأمنه الجو عشان محدش يطب علينا قالتلى متقلقش عمك وامى سافرو عشان فى حاله وفاة وجايين بكره واخويا معاهم قولتلها واختك قالتلى خارجه مع صحابها وهتيجى متأخر انا مجهزة الدنيا عشان افشخك وتبسطك بس يا روحى قولتلها ماشى قالتلى فى مفجأه قولتلها ايه هى قالتلى انى هنيكك بجد انهاردة قولتلها ازاى قالتلى اصبر وهتشوف اهم حاجه لازم تعرف ان كل دة بعملو عشانك وعايزة ابسطك وعشان لما نتجوز تعمل كل حاجه معايا انا وبس ماشى قولتلها ماشى
انا اول مرة اكتب ولسه فى كلام وتكمله بس رد فعلكو على الجزء البسيط جدا دة هو الى هيخلينى اكمل او لا لو عجبك بداياتي قوليلى
نظرا لانى اول مرة اكتب على المنتدى انا مش عارف انزل الأجزاء فين بس عموما ده تعليق فى الجزء التانى
تكملة المشهد الأول
بعد ما خلصت كلام
استرخيت واستريحت وسيبتلها نفسى انهاردة تعمل إلى هى عايزاه وانا فى عقلى بقول يااااااااااه كل إلى حلمت بيه من اول مرة مارست الجنس مع ولاد انى نفسى فى يوم اقابل البنت الى تعمل معايا كده ونتجوز ويفضل دة سر بينى وبينها برضى بى متعتى المثلية من غير ما اتفضح وابقى انسان سوى عادى لكن البيوت أسرار يااااااااااه اخيرا ومع مين بنت عمى انا بحبها اوى انها وافقت على كل ميولى وراضيه إلى زى دى متتسابش.....
فوقت من كل السرحان ده على عضة فى فلقة طيزى وقلت ااااااااه ايه ده ليه كده يا بت وبتدلع قالتلى ايه مالك طيزك جامده وطرية وانا بحبها وبحب اضربها الشرموطه إلى جايباك ورا تحت كسى يا خول ولاقيتها بدأت تفعص جامد فى طيازى وبدأت تفتح الفلقات وتقرب بنفسها السخن من طيزى اوى وبدأت احس بيه على خرمى وبقيت بتلوى تحتها مش قادر وشوية ولاقيتها بطلع لسانها براحه اوى وبتلحس خرمى بسرعه وتشوف رد فعلى ايه وتسكت وتقولى ايه مالك بقولها يخربيتك انا خرمى بيفتح ويقفل لوحدو انا عايز اتناك مش قادر لاقيتها بتضحك اوووووووى بشرمطه انا الى معلمها الشرمطه ازاى وبتقولى يخربيتك انت شكلك متناك كبير مش مجرد مواقف وعدت انت جواك لبوة بجد احا يا خول وبتشخر وبتقولى انت فاجر يا لبوة لاقيتنى بقولها اوى بقى انا نفسى فى كده وبقيت برفع طيزى واقفل وافتح فيها زى المجنون وهى سايبانى بتشوقنى اكتر وبعدين لاقيتها بتضرب بايديها الاتنين لحد ما طيزى احمرت اوى وبعدين مستنى وثبتتنى جامد وفتحت فلقات طيزى تانى بس المرة دى لحست بلسانها بغباء وتشفط ببقوها وتعض بسناننها براحه وتحرك لسانها ع الخرم براااااحه اوى بتنيكنى بلسانها حلواوى وفجأه لاقيتها بتقرب صوباعها من بقى عشان الحسو وانا بتلوى بلعته فى بوقى وغرقتو من تفافتى وبعدين لاقيت صوباعها واقف ع خرمى وبيدلكو براحه وانا خرمى بقى سهل اوى لاقيتها بتضغط واحده واحده لحد ما دخل عقلة فى التانيه لحد ما دخل كله وفصلت تدخل وتطلع شويه وتقولى ايه يا روحى مبسوط يا خول ارد واقلها اووووى انتى حياتى كملى تقولى وهى بتبعبصنى عايزنى اعمل ايه فى طيزك الملبن دى ارد واقول عايزك تفشخيها لو تقدرى تعشريها او تجيبى السبعه ونص فيها كيفيها نيكينى بصوابعك اوى وبكسك اوى وهى بتسرع وانا برجع بطبزى على صوباعها وهى بتسرع وانا بصرخ من الشهوة واتلوى وهى تقولى انا بقى هنيكك فى أفكارك مش كل إلى بيحصل دة من أفكارك مش انت الى علمتنى وانا بحبك وبعشقك فى الاوقات إلى حابب تبقى فيها مرة وخول انا هبقى راجلك يا واد وهكيفك انا اتعلمت منك كتير ومن مواقع والمنتديات انا هبسطك يا خول ولاقيتها طلعت صوباعها مرة واحده وبعدين قربت صوباعين من بقى عشان اغرقهم وبدأت تدخل صوباعين وتلفهم وفى اللحظه انا بقيت مع كل لفة اصوت زى الشرموطه وهى تضحك بلبونه وتقولى مالك خود يا متناك خود يا خول وعماله توسع فيا وفى خرمى وبعدين حاولت تدخل تالت صوباع بس دة بقى كان فى ألم وبقيت مش قادر وبصوت بجد مش شهوة لا بصوت وجع وهى حبيبتى خدت بالها لاقيتها راحت طالعه فوقى ونايمه عليا ولسه صوابعها بتحاول تدخل وراحت مثبتانى وقربت بنفسها جامد منى ومن ودنى وبتقولى معلش يا قلبى استحمل انا عارفه ان لسه ولد مش خول ومفتوح عشان كده انا عايزة افتحك انهاردة استحمل عشان خاطرى وانا بعض فى المخدة وبقولها مش قاااااادر بجد ترد وتقولى معلش استحملى يا دكرى وبقيت تضغط اكتر واكتر وبدأت تعض فى ودنى ولفت راسى وتمص شفايفى عشان انسى الوجع وتقولى خلاص اهو دخلو استحمل بقى يا حبيبى مش كده هو فى أول اى حاجه بتبقى صعبه امال هتعمل ايه فى ليلة دخلتنا هتعمل فيا ايه يا لبوتى كل دة وكان خلاص صوابعها جوايا وهى مثبتاها عشان اتعود وفعلا بدأت اتعود واهدى وبعدين لاقيتها راحت قايلالى بصوت فى لبونه فى ودنى استعدى بقى يا لبوتى عشان حان موعد فشخ الخرم وتوسيعه وأنصحك عشان مش هقف تعض فى المخده عشان صوتك ميطلعش راحت مرة واحده قايمه قاعده عليا وخرجت صوابعها مرة واحده ودخلت بسرعه مرة واحده وانا رحت مصوت راحت مده ايدها ودافسه راسى فى المخدة وقالت استحمل بقى يا دكر عشان انا هخليك مرة ناو وبدأت تدخل وتخرج فى صوابعها بسرعه اوى وتلف فيهم وانا بتلوى بس متثبت بسبب الكلبشات وفضلت على كده حوالى نص ساعه لدرجه انى دمعت ومبقتش قادر استحمل واكتشفت انها دخلت اربع صوابع خلاص وبقيت نفق وهى عرقت وقالتلى ها ها ايه اخبار لبوتنا الجميلة بتكلم بصعوبه وبقولها حراااااام عليكى انا اتفشخت يا بنت الوسخه ضربتنى بالقلم جامد وقالتلى بلاش غلط يا روحى انا لسه هفشخك وامتعك لاقيتها بعدت من ع السرير شويه ولاقيتها واقفه وبتبوسنى فى خدى وهى بتلعب فى فلقه طيزى الطرية وبتقولى ارتاحت شوية يا بابا قلتلها اه قالتلى طيب يالا نستعد بقى عشان إلى هيحصل قلتلها ماشى حسيت بحاجه ساقعه بتلمس خرمى وبتنزل عليه كده احساس جميل اوى اتاريه كريم جيل مزلق طبى وبدأت تدخل صوابعها جوة خرمى واحساس تحفه بتجهز خرمى لحاجه اكيد بس ايه هى مش عارف لاقيتها بتقرب من ودنى وهى عماله تهرى خرمى بصوابعها وبتلحس بلسانها وبتقشعر جسمى وبتقولى ايه يا لبوتى اخبارك ايه ووصلتى لفين فى احاسيسك قلتلها لبوتك مفشوخه بس مبسوطه قالتلى ولسه استعدى بقى عشان خلاص المفاجأه قربت وبحضر خرمك ليها قولتلها وانا بهز طيزى على صوابعها ايه هى يا روحى قالتلى هتعرفى حالا ناو وشالت صوابعها وضربتنى على فلقة طيزى الملبن خليتها تتهز هى بتعشق الحركه دى غابت سيكا ورجعت وحسيت بشايفايفها على طيزى بتوبسها وبتبعبصنى فى خرمى وبدأت توسع وتقرب بايدها الاتنين تفشخ خرمى اوى لدرجه وحعتنى وعضت المخدة وفصلت تعمل كده شوية كتير وبعدين حسيت بحاجه بتضغط على خرمى براحه بس اتخن من صوابعها وهى ولا اكنها محترفه عماله تشوفنى تضغط ضغطه وتشيل وكررت الحركه كذا مرة واتا بتلوى وبرفع طيزى لفوق من السعادة والنشوة إلى حاسس بيهم وبعدين لاقيتها بتمشى الحاجه دى بين فلقات طيزى وبدأت احسها هى حاجه زى الزبر معرفش ايه هى بس كنت مبسوط اوى وفضلت تمشيها بين فلقات طيزى طالعه نازله وانا بتلوى واقفل وافتح واقمط عليها وبعد شوية من الحركات دى لاقيتها بتضغط بيها على خرمى وبتزوج من الجل اكتر وسامع صوت الزلطه ومبسوط وبدأت افلقس قالتلى برافو يا لبوتى طيزك شرقانه طب بدام كده بقى يبقى نوسع الكلبشات عشان تفلقسى كويس وفعلا وسعت الكلبشات وقالتلى فلقس على ركبك يالا قولتلها هو ايه الى فى ايدك دة قالتلى ما هى دى المفاجأه انا جبتلك زبر صناعى زى إلى وريتهونى فى افلام السكس بتاعتك عشان امتعك بقيت فرحان اوى وفلقست جامد وفشخت خرمى وهى ضغطت براحه كأنها فاهمه كويس هى بتعمل ايه وتلف وتضغط لحد ما دخلت راسه حسيت بألم خفيف شوية قالتلى معلش يا قلبى استحمل هو فى أوله صعب وفضلت تضغط اكتر وتلف فيه لحد ما دخل نصه وبعدين سابته شويه عشان اتعود عليه وبعدين جت جنب وشى تلحس فى ودنى وتمص شفايفى وتقفش وتقرص فى حلمات بزازى وبعدين راحت قعدت وفتحت رجليها وقالتلى كسى موحشكش بقى ولا تعالى الحسهولى وانت مفلقس كدة شكلك يجنن وانت مهيجنى فشخ يا خول انت وشدتنى من شعرى جامد وبشهوة عشان الحس ونزلت لحس فى كسها وتقطيع فى زنبورها وهى تتلوى وتضم رجليها جامد على دماغى وانا لسانى طالع نازل لحس مقطعها واقمط بطيزى على الزبر لحد ما حصلت مفجأه مش متوقعه
..........
انتظرونى الحلقه الجايه
يا رب تعجبكم كتاباتى
الجزء التالت
بعتذر عن التأخير
وقفنا عند المفجأه إلى حصلت ومكنتش متوقعها.....
وانا بلحس فى كسها ومندمجين وآهاتنا بتعلى وبقمط بطيزى ع الزبر وهى شدانى جامد على كسها وبلحس فى وبمصى واشفط شفايف كسها والحس افرازاتها الممتعه حصل إلى مكنش متوقع لاقيت ايد تانيه بتزق الزب اكتر جوة خرمى وبتضربنى على فردة طيزى جامد وسمعت صوت بيقول بتعملو ايه يا لباوي وساد الصمت بعدها وانا دمى نشف ومفيش عصب فى جسمى ومش عارف اتحرك ولا اشيل العامه من على عينى بس انا عارف مين الى اتكلمت من صوتها.... دى داليا بنت عمى الصغيرة واختها لاقيت سلمى حبيبتى بتطبطب على دماغى وشعرى وبعدها عن كسها وبتقوم وانا اترميت ع السرير من الخضه ولسه منظري بالزب فى طيزى وبعدها بلحظات لاقيت حبيبتى سلمى بتقرب منى عند ودنى كده وقالت بصوت واطى بتوشوشنى بص يا حبيبى متقلقش انا هتصرف بس اسمع كلامى ومتقلقش حاجه غير حاضر لحد ما نخلص من المصيبه دى عشان متفضحناش ماشى لاقيت نفسى معنديش اختيار غير انى عايز اخلص من الموقف قالتلى استنى بقى هتصرف معاها...
خرجو برة الاوضه وسابونى زى ما انا متكلبش فى السرير والزب اتظفلت وخرج من خرمى وخرمى بقى فى هوا وفى وسط كل دة حاسس بشهوة وعمال اتحرك بحاول اشيل العصامه من ع عينى او اتفك لكن حبيبتى كانت ربطانى جامد حرفيا مش عارف اتحرك غير فى مساحه الكلبات وانا عمال افرك عايز اعرف ايه الى هيحصل لحد ما حسيت بيهم معايا فى الاوضه وسلمى حبيبتى بتشيل العصامه من ع عينى وبتقولى فى ودنى زى ما اتفقنا ماشى عشان خاطري هزيت دماغى انى موافق لاقيتها شالت العصامه وفكت جنب واحد من الكلبشات إلى متكتفه فيه أيدى لكن رجلى زى ما هى سابتها عشان اعرف اقعد واسمع واشوف واعرف اتكلم.....
فعلا قمت قعدت ع ركبى ع السرير وبضم دراعاتى ومكسوف من داليا اختها ومش عارف ابص ليها بس الغريبه انى لاقيتها قالعه ملط زى اختها وواقفه بتبصلى ولما عينى مبقتش عارف ارفعها فى عينها لاقيتها قربت منى على السرير بهدوء وقعدت وبدأت تتكلم معايا وبتقول ايه يا عمر أهدى انا كبيرة مش صغيرة وفاهمه كل حاجه ومش عايزاك تقلق من حاجه خالص ولاقيتها بتمد ايدها ناحية طيزى براحه وبتحسس عليها واعيدها التانيه بترفع بيها وشى وبتشدنى ناحية حضنها براحه وبتقولى أهدى عشان انا كنت اتنفضت خوف ولاقيتها بتقولى أهدى عشان خاطرى ومتقلقش اسمع بس الكلام الأول واختار عشان تكون صاحب القرار وانا مذهول وعلامات الدهشه باينه عليا عشان لاقيت سلمى قاعده ع السرير التانى قصادى وبتغمزلى وفى ضحكه مش فاهمه مرسومه ع شفايفها وفى نفس الوقت ايد داليا بدأت تتحرك من تحت ناحيه خرمى وصباعها بيدلك خرمى بحنيه اوى وهى بتتكلم وباصه فى عينى وانا عامل زى المشلول ومش عارف اتكلم وساكت وهى بتقول بص انا عارفه كل حاجه من بدرى وكل إلى بيحصل دلوقتى احنا الاتنين مرتبينو كويس ولما جت حاله الوفاه وعرفنا إلى هيحصل اصريت انى مسافرش واتحججت وقلت لسلمى دى فرصتنا عشان نصارحك بالى جوانا وأننا عايزينك معانا وخصوصا لما عرفت انك متحرر وبتحب التغيير فى الجنس وخصوصا انى انا كمان بحبك ونفسى فيك وأننا نتشارك احنا التلاته وانت عارف السحاق إلى بينى وبين اختى وهى حكيالك وواحد زيك وبأفكارك وخبرتك تقدر تبسطنا وانا فاهماك وعارفه انت عايز ايه وفى الاخر كل حاجه بتحصل هى فى إطار جنسى وبس برة الإطار دة انت عمر الراجل العادى وجوز اختى فيما بعد وحبيبى سرا بعلمها وانا بنت عمك وعادى إنما لحظه الجنس احنا التلاته تحت امر أفكارنا وبس.....كل ده وكان صوباعها دخل فى خرمى داخل خارج واهاتى بتطلع براحه وانا شهوتى قتلانى وصوت الزلطه مجننى واحساس صوباعها مخلينى فى دنيا تانيه وهى بتغمز لاختها انى مستوى ع الاخر واكيد هوافق....
شالت صوباعها وضربتنى على فردة طيزى وقالتلى ها قلت ايه فتحت عينى مع خروج صوباعها وعينى بتقولها ليه عملتى كده كنتى سيبتيه شوية كمان ضحكت هى وسلمى وقربت منى سلمى وقعدت قدامى ع السرير ومدت ايدها تلعب فى زبى واختها ضحكت لما شافت عينى وقالتلي وهى بتقرب ايدها ع فرد طيزى بتحسس عليها ويتمشى صوابعها فى الفلق ايه مالك عايز ايه وبتقرب نفسها من ودنى وبتقولى متقول بقى عايز ايه وقولى موافق ع كلامى ولا لا وفى اللحظه إلى بتقول فيها لا صوباعها رشق بعنف للاخر فى خرمى وسمعت صوت الظفلطه وطرقة ايدها وفى نفس اللحظه قلت اه اه اه اه اه شدتنى من شعرى براحه ولحست بلسانها ورا ودانى وبتوشوشنى اه دى وجع ولا دلع ولا موافق ولاقيتها بتلف صوباعها جوايا قلتلها انا موافق يا داليا ع كل إلى قلتيه بس يفضل سر بنا وانا اكون قائد اى علاقه هتم ونتشارك مع بعض مفيش مشكله مدام سلمى حبيبتى موافقه كانت سلمى فى نفس الوقت بتلعب فى زبى وبتلحس حلمات بزازى ولما سمعتنى لاقيتها طلعت على شفايفى وبتقولى طبعا يا دكرى عشان نتبسط وهاتك يا مص فى شافيفى ولسانى وداليا بتلعب فى طيزي وبتعض فيها ولاقيت سلمى بتكمل كلامها وبتقولى بس انهاردة انتى نونو صاحبتنا واحنا هنتساحق كلنا مع بعض ونام مع بعض وهنعلمك يعنى ايه تبقى لبوة سيبلنا نفسك خالص ويا ريت تنسى اى حاجه فى دماغك وعيش بقى لحظات الجنس زى ما قلنا وسيب الكلام لوقته انا هيجانه وتعبانه وانت وحشنى والبت دى معلمه وهتبسطك عشان كده خططت عشان اخليها تشاركنا هزيت دماغى بالموافقه لاقيت داليا بتفك كلبشات السرير من ع رجلى وبتقولى يالا يا لبوة ورينى خبرتك وضربتنى ع طيزى طيزى اتهزت قمت وقفت لاقيت داليا هجمت عليا وزقتنى لحد الحيطه بعنف وشى للحيطه وطيزى ليها وقربت منى اوى وفضلت تبعبص وتضرب على طيزى جامد وبتقولى يخربيت طيزك انت فاجر انت عليك طيز مش عندى قصدى عليكى طيز يا نونو مش عندى يا بت وفضلت تبعبص وتلف صوابعها جوة طيزى وشدانى من شعرى على كتفها لورا وبقت بالحس ورا ودانى واول ما عملت كده اترعشت وفضلت تلحس بلسانها ودخلت لسانها فى ودنى ولاقيتها بتقولى بوشوشه انا بحبك من زمان ونفسى انيكك انت بتهيجنى لما بشوفك ااااااااه هاهاهاهاهاها وعليك زبر نفسى تفتحنى بيه بس مش هينفع الشرموط اختى واخداه بتاعها بس هى بقى تاخد زبك وانا طيزك وراحت لافه وشى وبتمص شفايفى ولسانى واتعمقنا فى بوسه طويله وفى نفس الوقت ايدها مبطلتش بعبصه فيا وفضلت مثبته ايدها وبتقولى زوق نفسى لورا واتكيف من صوابعي وانا زى الشرموطه الشرقانه بنفذ كلامها بالحرف وشويه ولاقيت سلمى بتقرب وبتمص زبى جامد وبتعض فى فخادى وشويه وزقت ايد اختها ودخلت ايدها وداليا قعدت تضرب ع طيزى لحد ما بقت طمطمايه من ايدها وانا زى اللبوة بستمتع بس وبعد نص ساعه تقريبا وأعصاب مبقتش شيلانى داليا رجعتنى للسرير وخلتنى فى وضع الدوحى وقالتلى انا الى هنول شرف فتحك انهاردة انا هخليك نفق وتعشق زبرى وخرمك ياكلك عايزاك تفلقس كويس وسلمى جت فشخت رجلها قدامى عشان اعمل اكتر حاجه بتحبها وانى الحسها كسها لحد ما تجيبهم فى بوقى
وبدأت فقرة تانيه من الاستمتاع الجنسى والجسدى مش قادر انساها :g014:
لبست داليا الزبر الصناعى وانا مفلقس ع السرير وبلحس فى كس سلمى حبيبتى وآهاتها ماليه الاوضه من الشهوة والمتعه وحسيت بالجل الطبى بينزل منو كميه على خرمى وصوابع داليا داخله خارجه فى طيزى وسامع صوت زفلطه الصوابع جوة طيزى ولاقيتها بتقولى حاسه بايه يا نونا يا متناكه سلمى راحت رفعت وشى من كسها عشان ارد ع اختها وبتقولى ها قوليلها يا نونا حاسه بايه قلتلها ااااااااه جامد اوى قالتلى يعنى مبسوطه يا لبوة قلتلها اه راحت سلمى ضربانى بالقلم وشدانى جامد مرة واحده ع كسها وبتقولى ان لى مش قادرة الحسى يا شرموطه الحسى وبدأ خرمى يفتح ويقفل لوحده قدام عين داليا وهى بتدهن زبها بالجل ضحكت وقالتلى حاضر يا قلبى هنيكك واهديك انتى شرقانه خالص كده يخربيتك ايه خرمك دة استعد يالا وبدأت تفرشلى بالزبر على الخرم والفلق نازله طالعه واثبتت بعد كده ع الخرم وبدأت تضغط بمجرد ما دخلت راسه رشقته كلو مرة واحده لدرجة انى اتنفضت وزقيت سلمى اتخبطت دماغها فى السرير راحت مثبتانى بكسها اكتر عشان اختها تعرف تفشخنى وداليا لاقيتها بتقولى معلش يا نونا استحملى الشوية دول عشان تبقى سهله بعد كده وفضلت ترزع وانا اصوت داخله خارجه وبعدين مرة واحده رشقته تانى للآخر حسيتو فى بطنى وبعدين راحت مطلعاه مرة واحده مع صوت الزفلطه حسيت روحى بتتسحب ومرة واحده راحت مدخلاه تانى للآخر وتطلعه برة وفضلت ع كده شوية وانا بصوت.. تتطلعه وتدخله وسلمى راحت شدانى اكمل لحس وفضلت تحك كسها فى وشى كله بافرزاته وهيجانها وبعدين داليا دخلت زبها كله تانى وفضلت تدخل وتطلع شويه وبعدين شدتنى عليها عشان ابقى اكنى ع حجرها وحضنانى من ورا وسلمى اتعدلت وفلقست ونزلت تمص زبرى وداليا وهى بتنيك فيا عماله تلف صوابعها دواير ع حلمة بزازى وبتعض حلمة ودنى وبتقولى ها مبسوط يا عمر بقلها اوى اوى انتو فشخونى قالتلى اهم من الفشخ يا دكر انك تكون مبسوط وتبسط اللبوة إلى جواك يا نونا وضحكت بشرمطه وبتلحس ودانى وشدت شعرى وبتنططنى ع زبها ولسانها ماشى من ورا ودانى نازل ع رقبتى مع نفسها السخن وسلمى شغاله مص فيا وبقيت مش مستحمل من الهيجان وحاسس انى هجيب لبنى بقلهم اه وآهاتى بتزيد داليا حست بيا لاقيتها اوعى تجيب اصبر واستحمل عشان نستمتع وانتى يا لبوة سيبى زبرة وبعدين راحت رفعانى لفوق بزبها عشان تفرد رجلها نامت ع دهرها وضمتنى من فخادى وفضلت تنيك شويه فى الوضع ده وضمت ركبى ع فخادى وانا نايم ع دهرى وراسى نازله جنب دماغها وبنبص لبعض حسيت بشراسه وقوة فى عنيها وإصرار انها تخلينى احس بالشرموطه إلى جوايه ولاقيتها بتقولى انت شرموط كبير وانا بحبك وشكلى هخليك مرة وتيجى تعمل معانا سحاق وبتغمزلى وتضحك وانا بقلها يا ريت انت تعبتينى قالتلى بس سيبك انت طيزك جامدة وطرية اوى ملبن يا ولا قتلها عجبتك قالتلى اوى بس عارف شكل زبك جنان وافشخ من طيزك كل ده وهى عماله تنيك فيا مش رحمانى وبعدين خدتنى فى بوسه عميقه طويلة ولاقيتها بتقولى هنغير الوضع ولاقيتها قومتني والزب فى طيزى مش راضيه انه يخرج من ساعة ما دخلته آخره مرة وبتقوم معايا ووقفنا وخلتنى مفلقس لورا شوية وانا واقف وبدأت ترزع وجت سلمى شدتنى ارضع من بزازها وبعدين رفعت وشى لفوق فأنا فاتح بوقى من الهيجان لاقيتها راحت تفت فى بوقى وضربتنى بالقلم وبتقولى مالك يا قلبى داليا فشختك صح معلش هى اصلا فشيخه دى بتفشخنى لما بنام مع بعض اصل هى شهوتها عاليه وتتحول لما بتلبس الزبر دة تحسها دكر اوى فى نفسها المهم بقى انت مبسوط كل دة وانت بتهز من رزع داليا فيا من ورا وبقولها اوى اوى اوى انتو غيرتو متعه حياتى....... ضحكو بشرمطه
ولاقيت داليا بتشدنى بعيد عن اختها وبتضمنى وهى واقفه وتحضنى من ورا وبتقولى خلاص انا تعبت وانت اتهريت انا هكمل نيك لحد ما تجيب وانا إلى هخليك تجيب ولاقيتها مدت ايدها مسك ت زبرى تلعب فى وهى بترزع فى طيزى وبتبوسنى وبتلحس ودانى واول ما حست بعد شويه من النيك انى خلاص هجيب وقفت قدام اختها وموجها زبى ناحيتها وبتقولها انا خلاص هجيب يا لبوة لاقيت سلمى وقفت ع السرير مفلقسه ووشها لينا وبزازها مدلدله وفتحت بقها وانا خلاص بجيب لاقيت داليا بتتكلم ع انها هى الى بتجيب وبدأت انطر اللبن فى كل اتجاه بس داليه فضلت مثبته زبى فى اتجاه وش وبوق اختها جبت كمية لبن من ساعة ما بلغت مضربتهاش او جبتها قبل كده غرقت وش اختها وبقها والسرير والأرض وايد داليا ولاقيت داليا قربت ايدها من بوقى عشان الحسها من اللبن وبعد كده شالت زبها اخيرا من طيزى وزقتنى على اختها اترمينا ع السرير جنب بعض وهى قلعت الزبر وقعدت ع الكرسى تتفرج علينا وسلمى حضنانى وبطبطب عليا وضمانى عليها
......... :g014:
لو عجبتكو يا ريت اشوف التفاعل وقوليلى رايكو وفى مواقف كتير حصلت ولسه بعيشها هبقى احكيلكم عليها بس يا ريت اشوف التفاعل بجد