ميدوريا
07-27-2020, 03:09 PM
كانت ماما تضع قداما فوق الأخرى ويتبدى بطن فخذها ناصع البياض، بينما وضعت يدها على رأسي بطريقة حازمة وقربته من ذلك الزب المتدلي بين قدمي عشيقها ثم قالت بصوت حازم لا يخلو من عبث
-يله ياحبيي ، فرج عمو نديم شطارتك
قربت فمي وأنا مصدوم من رأس زبه العملاق رغم أنه متدلي، بين فخذين مشعرين تنبضان فحولة، لأجد رائحة فحولته تملأني من الداخل وتدير رأسي
كانت مرتي الأولى، وكانت قلبي ينبض بشدة من خوفي مما سيحدث، وما ان وضعت شفتي المنتفخة من قبلاته النهمة على رأس زبه إلا ورنت ماما بضحكة شقية، ومدت يدها ذات القفاز المزركش تتحسس صدرها نصف العاري من تحت فستانها المتحرر جدا
- برافو يا ميرو، كده تبقى حبيبي بجد
كان طعم فحولته صادما لبراءتي، ولم تكن يد ماما التي تمسك بخصلات شعري تترك مجالا لي للتراجع، أخذت أحاول مص رأس ذلك الوحش المنتفخ وأنا مغمض العينين وصوتي مختنق بينما لساني يحاول مزاحمة رأس زبه ويدفعها يمنة ويسرة، ومددت يدي لا إراديا لأستند على فخذيه المشعرتين شديدتي الخشونة
الإضاءة الخافتة، ضحكات أمي، رائحة فحولته، ملمس فخذه الذكوري، صوت دقات قلبي، ريقي الذي بدأ يسيل على خصيتيه التي تهتزان وهو ينيك حلقي، الدموع التي ملأت عيني
مئات التفاصيل تداخلت لتجعل مني ثملا لا أعي كثيرا ما يحدث حولي بينما أمي تستمر بتحريك رأسي على زبه العملاق لينيك شفتي بلا رحمة، وهنا أحسست بأمي تخلع قفاز يدها الأخرى بأسنانها لامعة البياض تحت شفتين تلمعان كثمار الفراولة من شدة الحمرة والنعومة، ثم شعرت بيدها تتسلل لتخلع كيلوتي المزين الذي حرصت على إلباسي إياه قبل قدوم نديم ليبرز مفاتن مؤخرتي المكورة الممتلئة، شعرت بمؤخرتي عارية للمرة الأولى أمام شخص غريب مما جعل رعشة خفيفة تسري في جسدي، توقفت عن المص لبرهة، حيث أن ماما كانت قد تركت رأسي ونزلت خلفي لتباعد بين فلقاتي بكفيها، وشعرت بأنفاسها قريبة تلفح خرم مؤخرتي المتوترة
لم أكن قد خضت أي تجربة جنسية من قبل، مما جعلني أرغب بالالتفات لأرى ما ستفعله ماما بمؤخرتي، لكني لم أستطع حيث أن زب نديم يملأ فمي ويمنعني من الالتفات، بينما يداه قد أمسكتا بشعري لتثبيت زبه في حلقي، اتسعت عيناي وصرت أصدر صوت تأوهات وأحاول أن أنظر بطرف عيني ما الذي سيحدث لمؤخرتي الطرية وقد استفردت ماما بها بينما أنا أسير لزب نديم وخصيتيه
وفجأة توترت قدماي وصدر آهه عفوية مني، حيث أنا ماما قد مدت لسانها الدافئ لتمرره ببطء حول خرم مؤخرتي، كان شعورا أشبه بسريان كهرباء من النشوة والتوتر داخل جسدي ، وحاولت تلقائيا أن أغلق فلقات مؤخرتي، أثار هذا الموقف نديم كثيرا ليقهقه عاليا ثم يندفع لينيك حلقي بعنفوان ذكوري جعلني أوشك على الاختناق، بينما أمي تعذبني بلسانها الذي يلعب كالأفعى الناعمة حول مؤخرتي، اختلطت النشوة بالاستغراب بالمشاعر البكر بعنفوان نديم، ووجدت نفسي أحرك طيزي لعل ماما أن ترحمني من عذاب المداعبة والنشوة الذي ملأ طيزي وجعل دغدغة خفية تتسلل إلى بيضاتي، مما جعل زبي الأملس الصغير يبدأ بالانتصاب، لاحظ نديم ذلك فصفعني بلطف على خدي الذي صار ورديا من شدة خجلي من مشاعري التي فضحتني من حيث لا أريد
- عجبتك شقاوة ماما يا حلوة؟
-امممم اه ممممممممم اغ
كانت هذه اجابتي بينما مؤخرتي قد ذابت بين كفي ماما اللتان تركتا أثرا أحمرا ببشرتي البيضاء بينما أظافرها الممنكرة بالأحمر اللامع تنغرس في لحمي، وكان شرجي ينبض بسرعة طالبا حقه في مداعبة لسان ماما الذي ما هدأ يدور حوله ويتلاعب بخبث، أحست ماما بذلك بخبرتها فغمزت إلى نديم بعينها الكحيلة ذات الرموش الفاتنة، فسحب زبه من فمي ببطء وهو يزوم، لتدفع ماما لسانها فورا داخل شرجي الذي صار ذائبا من شدة النشوة، لم أشعر بنفسي إلا وأنا أحتضن خصر عمو نديم من شدة النشوة وأطلق آهه قوية طويلة بصوت متهدج مرهق، بينما خرم طيزي يغلق بشدة على لسان ماما الذي يتذوقه عميقا، هنا كان رأسي يدور من شدة اللذة ولم أتمالك مشاعري، فاندفعت دفقات المني قوية ساخنة من زبي الصغير، بعدها ارتخى جسدي لأسقط على الفراش وأنا ألهث بشعر مبعثر وجسد منهك،
كان عمو نديم يداعب شفتي بإصبعه وهو يضحك، بينما ماما تهز لي أردافي المدورة التي تعلوا خصري الرشيق وأنا هامد على مفرش السرير الحريري و تسألني
-إيه اللي حصلك يا ميرو؟ كل ده شوق؟
-معاه حق، انتي كمان دوبتي طيزه بشقاوتك، كفاية عليه كده
كان هذا رد نديم وهو يمسد شعري بحنان رجولي بينما زبه لازال منتصبا كالحديد
قامت ماما ضاحكة يطقطق كعبها العالي على سراميك الغرفة واتجهت نحو زبه ونزلت على ركبتها وأخرجت صدرها الممتلئ ذو الحلمات الصغيرة لتبدأ معه فصلا ثانيا من الشقاوة الأنثوية التي تجيدها ...
كيف وصلنا إلى هذه النقطة؟ وكيف بدأ كل هذا؟
انتظروا الجزء الثاني قريبا
-يله ياحبيي ، فرج عمو نديم شطارتك
قربت فمي وأنا مصدوم من رأس زبه العملاق رغم أنه متدلي، بين فخذين مشعرين تنبضان فحولة، لأجد رائحة فحولته تملأني من الداخل وتدير رأسي
كانت مرتي الأولى، وكانت قلبي ينبض بشدة من خوفي مما سيحدث، وما ان وضعت شفتي المنتفخة من قبلاته النهمة على رأس زبه إلا ورنت ماما بضحكة شقية، ومدت يدها ذات القفاز المزركش تتحسس صدرها نصف العاري من تحت فستانها المتحرر جدا
- برافو يا ميرو، كده تبقى حبيبي بجد
كان طعم فحولته صادما لبراءتي، ولم تكن يد ماما التي تمسك بخصلات شعري تترك مجالا لي للتراجع، أخذت أحاول مص رأس ذلك الوحش المنتفخ وأنا مغمض العينين وصوتي مختنق بينما لساني يحاول مزاحمة رأس زبه ويدفعها يمنة ويسرة، ومددت يدي لا إراديا لأستند على فخذيه المشعرتين شديدتي الخشونة
الإضاءة الخافتة، ضحكات أمي، رائحة فحولته، ملمس فخذه الذكوري، صوت دقات قلبي، ريقي الذي بدأ يسيل على خصيتيه التي تهتزان وهو ينيك حلقي، الدموع التي ملأت عيني
مئات التفاصيل تداخلت لتجعل مني ثملا لا أعي كثيرا ما يحدث حولي بينما أمي تستمر بتحريك رأسي على زبه العملاق لينيك شفتي بلا رحمة، وهنا أحسست بأمي تخلع قفاز يدها الأخرى بأسنانها لامعة البياض تحت شفتين تلمعان كثمار الفراولة من شدة الحمرة والنعومة، ثم شعرت بيدها تتسلل لتخلع كيلوتي المزين الذي حرصت على إلباسي إياه قبل قدوم نديم ليبرز مفاتن مؤخرتي المكورة الممتلئة، شعرت بمؤخرتي عارية للمرة الأولى أمام شخص غريب مما جعل رعشة خفيفة تسري في جسدي، توقفت عن المص لبرهة، حيث أن ماما كانت قد تركت رأسي ونزلت خلفي لتباعد بين فلقاتي بكفيها، وشعرت بأنفاسها قريبة تلفح خرم مؤخرتي المتوترة
لم أكن قد خضت أي تجربة جنسية من قبل، مما جعلني أرغب بالالتفات لأرى ما ستفعله ماما بمؤخرتي، لكني لم أستطع حيث أن زب نديم يملأ فمي ويمنعني من الالتفات، بينما يداه قد أمسكتا بشعري لتثبيت زبه في حلقي، اتسعت عيناي وصرت أصدر صوت تأوهات وأحاول أن أنظر بطرف عيني ما الذي سيحدث لمؤخرتي الطرية وقد استفردت ماما بها بينما أنا أسير لزب نديم وخصيتيه
وفجأة توترت قدماي وصدر آهه عفوية مني، حيث أنا ماما قد مدت لسانها الدافئ لتمرره ببطء حول خرم مؤخرتي، كان شعورا أشبه بسريان كهرباء من النشوة والتوتر داخل جسدي ، وحاولت تلقائيا أن أغلق فلقات مؤخرتي، أثار هذا الموقف نديم كثيرا ليقهقه عاليا ثم يندفع لينيك حلقي بعنفوان ذكوري جعلني أوشك على الاختناق، بينما أمي تعذبني بلسانها الذي يلعب كالأفعى الناعمة حول مؤخرتي، اختلطت النشوة بالاستغراب بالمشاعر البكر بعنفوان نديم، ووجدت نفسي أحرك طيزي لعل ماما أن ترحمني من عذاب المداعبة والنشوة الذي ملأ طيزي وجعل دغدغة خفية تتسلل إلى بيضاتي، مما جعل زبي الأملس الصغير يبدأ بالانتصاب، لاحظ نديم ذلك فصفعني بلطف على خدي الذي صار ورديا من شدة خجلي من مشاعري التي فضحتني من حيث لا أريد
- عجبتك شقاوة ماما يا حلوة؟
-امممم اه ممممممممم اغ
كانت هذه اجابتي بينما مؤخرتي قد ذابت بين كفي ماما اللتان تركتا أثرا أحمرا ببشرتي البيضاء بينما أظافرها الممنكرة بالأحمر اللامع تنغرس في لحمي، وكان شرجي ينبض بسرعة طالبا حقه في مداعبة لسان ماما الذي ما هدأ يدور حوله ويتلاعب بخبث، أحست ماما بذلك بخبرتها فغمزت إلى نديم بعينها الكحيلة ذات الرموش الفاتنة، فسحب زبه من فمي ببطء وهو يزوم، لتدفع ماما لسانها فورا داخل شرجي الذي صار ذائبا من شدة النشوة، لم أشعر بنفسي إلا وأنا أحتضن خصر عمو نديم من شدة النشوة وأطلق آهه قوية طويلة بصوت متهدج مرهق، بينما خرم طيزي يغلق بشدة على لسان ماما الذي يتذوقه عميقا، هنا كان رأسي يدور من شدة اللذة ولم أتمالك مشاعري، فاندفعت دفقات المني قوية ساخنة من زبي الصغير، بعدها ارتخى جسدي لأسقط على الفراش وأنا ألهث بشعر مبعثر وجسد منهك،
كان عمو نديم يداعب شفتي بإصبعه وهو يضحك، بينما ماما تهز لي أردافي المدورة التي تعلوا خصري الرشيق وأنا هامد على مفرش السرير الحريري و تسألني
-إيه اللي حصلك يا ميرو؟ كل ده شوق؟
-معاه حق، انتي كمان دوبتي طيزه بشقاوتك، كفاية عليه كده
كان هذا رد نديم وهو يمسد شعري بحنان رجولي بينما زبه لازال منتصبا كالحديد
قامت ماما ضاحكة يطقطق كعبها العالي على سراميك الغرفة واتجهت نحو زبه ونزلت على ركبتها وأخرجت صدرها الممتلئ ذو الحلمات الصغيرة لتبدأ معه فصلا ثانيا من الشقاوة الأنثوية التي تجيدها ...
كيف وصلنا إلى هذه النقطة؟ وكيف بدأ كل هذا؟
انتظروا الجزء الثاني قريبا