SALB SALY
08-07-2020, 02:00 PM
عاطف الجميل الخجول الرائع القوى كالثور ، أقرب الجيران و ابن أجمل نساء الحى وأكثرها دلالا و قوة شخصية ، ،
انا و عاطف أيضا عضوين فى كل من فريق كرة القدم و السباحة فى النادى المشهور نادى الأثرياء جدا ... فى أكثر الأوقات تطلب منى الست عزيزة مساعدة ابنها الوحيد عاطف فى فهم بعض الدروس المدرسية و فى رعايته فى كل مكان نجتمع فيه معا فى البيت أثناء غيابها فى العمل أو عند زياراتها المتعددة لأخواتها المتزوجات ، أو فى المدرسة و النادى حيث يلتقي بى عاطف طوال الوقت .... كان أبو عاطف مسافرا فى دولة عربية خليجية يجمع الأموال الكثيرة التى تغرق فيها الست عزيزة وابنها عاطف و لكنه لم يكن يأتى إلى مصر فى اية إجازات ... ولهذاكان عاطف يحتاج إلى ذكر يعلمه الرجولة و تحتاج عزيزة أمه إلى ذكر يشبع أنوثتها و يزحم كسها بضرباته في الأعماق لتلقي آهاتها ونجاحها المحبوسة ....
كنت استرق النظرات إلى جسد عاطف و اتجاه على أمه عزيزة النائمة عارية إلا من قليل. .. كنت ألاحظ أثناء الاستحمام فى حمامات النادى أن قضيب عاطف هو الأكبر وآلاضخم و الأطول و الاغلظ و الأكثر انتصابا من كل الفريق و منى أيضا ... كنت أحلم بقضيب عاطف و تشتعل احلامى به كلما رأيته وهو معى فى الحمامأت أو أثناء تغيير الملابس و السباحة ..... كنت اتمنى الحصول على قضيب عاطف أكثر من احلامى و تمنياتى بالحصول على جسد أمه الجميلة الشابة ذات الخمس وثلاثين ربيعا الست عزيزة ....
و أخذت اصطاد الفرص للجلوس على افخاذ عاطف و الإحساس بقضيبه بالضغط عليه بقوة والحركة بين افخاذى ... أو بمساعدتها فى خلع البنطلون والكلوتأت فى البيت و النادى و المدرسة أو عند شراء ملابس جديدة .... كان قضيب عاطف حلما لا يفارق خيالى ..
إلى أن انزلق قدم عاطف على حافة الحوض فى حمام السباحة و اضطر إلى وضع ذراعه و يده و أصابعه فى جبيرة كبيرة من الجبس ...
أحتاج عاطف إلى المساعدة في الأكل والاغتسال والاستحمام و عمل التواليت و تنظيف قضيبه و فتحته الشرجية بعد التواليت و عند تغيير ملابسه .... و لم تجد أمه الست عزيزة شخصا أقرب إلى عاطف و لا أحب إليه نفسيا و عاطفيا منى انا ..، ، فاخذتنى فى احضانها وقبلت على شفتى قبلة لايمكن أن أنساها وهى تقول : علشان خاطر عزيزة حبيبتك. .. اللى نفسك فيها و عاوز تنام فى حضنها و كل يوم تدخل تتفرج عليها و تصورها بالموبايل بتاعك و هى نايمة عريان .... علشان خاطر كل الحب و العشق اللى بينك وبين عزيزة ... عاوزاك تقف جنب عاطف و تساعده فى كل شىء لأنه بيحبك انت وكل أسراره معاك انت .... عاطف قال لى انت تحبنى و نفسك تتجوزنى لو تقدر ... أو عدم لو انت ساعدت عاطف إننى ح أكون زوجتك من غير جواز ولا ورق و تنام معايا .... توعدنى ؟ ؟ ؟ ؟
بكيت بين ذراعى عزيزة و قلت أوعدك. .. و اسرعت بالهرب خجلا إلى سرير عاطف احتضنته و بكيت على صدره .....
...... ........ ....... ...... و بدأت ما كنت أتمناه .... الحصول على قضيب عاطف ....
قلت له أمك عزيزة قالت لى انك فضحتنى و قلت لها انى عاوز انيكها. .. وهى وعدتنى نتجوز فى السر من غير جواز وتبقى إنت الشاهد الوحيد ... ضحك و قال بس عاوز انيكها انا الأول قبلك. ... فضحكت انا وقلت له موافق آسيبك انت بس تنيك مراتى ..، قال لى و كمان مامتك ؟ قلت له .... لو تقدر على ماما نيكها دة مولعة و شديدة عليك قوى اكتر من أمك الحلوة .... قال لى : هو انت جربت تنيك أمك يا سالى ؟ ؟ قلت له بس يبقى سر بينى وبينك ايوة نكت ماما ... قال أحكى لى يااااض بالتفصيل ... بدأت أحكى بالتفصيل .. و انتفض قضيب عاطف و أن تصب بشدة ... حتى ازاح الكلوت جانبا وخرج يثيرنى بجماله و قوته و رأسه ينتفض يتمدد بسرعة فى كف يدى ... كنت انتزع منه ملابسه ليدخل التواليت للجلوس وافراغ طيظه .... .. تحسست قضيبه الناعم برفق و رقة من فوهة الرأس الكبيرة الدافئة المنتفخة .. و انزلقت أصابعى تقيس كم هو غليظ جدا و صلب. .. وطوله الغير طبيعى .. أصابعى تحت بطن القضيب تتحسس ببطؤ شديد واستمتاع. . حتى أخذت بيوضه ومخاصيه فى كف يدى أتحسسها ساخنة تغلى باللبن المحبوس فيها... تحسست بيد الأخرى فخذه وجذبتها ارفعوا واباعدها عن الأخرى ... وانزلق اصبعى تحت بيوضه أتحسس فتحته الشرجية و اضغطها. .. أخذت أدلك فتحة طيظه بعقلة أصابعى أدخله وأخرجه و أحسست بفتحته الشرجية تنقبض ثم ترتخى حول اصبعى فأنزلق كل اصبعى عميقا داخل طيظه .... و أحمر وجه عاطف و تورمت شفتاه. . فاقتربت منهما أقبل شفتيه وامصهما و قلت له ... زبرك جميل ... ناااار و ناعم زى الحرير ... كبير قوى قوى ... قال : صحيح ؟ يعجبك. .. قلت ايوة جدا .، بس وزنه تقيل قوى يطلع خمسة كيلو عظم و لحمة و مفيش دهن ... أخذت شفتيه امصها بشوق و لهفة ببطء شديد و اعطيته لسانى يمتصه ... قلت هل تعطيني قضيبك ينيكنى. .. قال بجد ؟ قلت اكيد حالا دلوقت ... قال امى تشوفنا. .. قلت له عاوز تنيكنى .. قال طول عمرى و انا مشتاق لك يا سالى .... قلت له ... بس ما تقولشى لأى حد انك جوزى و انا عروستك. .، إوعدنى وأحلف. ..، قال .. وانت كمان من دلوقت جوز امى تنيكها زى ما انت عاوز .... قلت له ... تعالى فى الحمام نستحمى مع بعض ... و تنيكنى جوة ..، نقفل الباب علينا .... و دخلت الست عزيزة تبتسم وهى عارية بدون كلوت ... مسكت إذن عاطف و اذنى فى يديها تقرصهما و قالت ... يا أولاد الكلب ... اتفقتم تنيكوا بعض و تنيكونى انا وأم سالى من غير ما تسالونى موافقة و اللا لأة ؟ ؟ ؟ ؟ انا كنت واقفة وراء الباب و سمعت كل حاجة و قمة الهيجان مولعة جسمى ...
ياللا يا خولات على الحمام و إوعى حد فيكم ينيك الثانى ...، ياللا ياشراميط
أخذت عاطف عاريا إلى التواليت ... نفت قضيبه و فتحة طيظه إلى الأعماق ..، و مصيت قضيبه حتى قذف فى فمى ثم ركبته وأخذت قضيبه فى أعماق طيظى ينيكنى بقوة و يقذف بغزارة .... كانت المرة الأولى في حياته ينيك. ... زودت هياجى و متعتى أن عزيزة أمه كانت تتابعنا بدقة متناهية ...، فى يدها كاميرا فيديو تصور بها قضيب عاطف ابنها و هو ينيكنى ..، ، فارتفع صوتى بالآهات و الغنجات والتوسلات ..، و أمسكت عزيزة بفردة الشبشب و أخذت تضربنى على طياظى و فخذى ... و بصقت فى داخل فمى .، ، ، واعتدلت و وضعت كسها المفتوح الأحمر و قالت افتح بقك يا خول ... أشرب حليبى انا كمان فى بقك حالا. .. واستمرت عزيزة تقذف في فمى و انا أشرب و الحس كسها و قضيب عاطف يضرب عميقا داخل بطنى من أسفل ..، وفجأة أخذت عزيزة تتبول البول فى فمى و على عينى وتدفق ساخن لذيذا على صدرى وجسدى .... و أردت أن اقذف لبنى فجأة فقمت بسرعة و رقدت لى عزيزة على الأرض فاندفعت .... اضرب أعماق كسها بقضيبى المجنون .. و صرخت بلهجة عنيفة ..، ، عاطف تعالى نيكنى جامد و انا انيك عزيزة أمك حالا ...، و نفذ عاطف الأوامر...، و تعدد القذف ... وارتمينا على أرض الحمام الباردة المبللة نحتضن بعضنا ... ننهج و نلهث و نضحك و نتاوه و نغنج. ... وتزوجت عزيزة أم عاطف ... بورقة زواج عرفى شهد عليها ابنها عاطف فقط. ... و بينما زوجها عبده فى الكويت يرسل لها الذهب كل يوم
#salbhotsaly
يا آسى شد في لباسى
نيكنى بزبر لحم ودم
موش عاوزة زبر ذهب
ولا قضيب ماسى
انا و عاطف أيضا عضوين فى كل من فريق كرة القدم و السباحة فى النادى المشهور نادى الأثرياء جدا ... فى أكثر الأوقات تطلب منى الست عزيزة مساعدة ابنها الوحيد عاطف فى فهم بعض الدروس المدرسية و فى رعايته فى كل مكان نجتمع فيه معا فى البيت أثناء غيابها فى العمل أو عند زياراتها المتعددة لأخواتها المتزوجات ، أو فى المدرسة و النادى حيث يلتقي بى عاطف طوال الوقت .... كان أبو عاطف مسافرا فى دولة عربية خليجية يجمع الأموال الكثيرة التى تغرق فيها الست عزيزة وابنها عاطف و لكنه لم يكن يأتى إلى مصر فى اية إجازات ... ولهذاكان عاطف يحتاج إلى ذكر يعلمه الرجولة و تحتاج عزيزة أمه إلى ذكر يشبع أنوثتها و يزحم كسها بضرباته في الأعماق لتلقي آهاتها ونجاحها المحبوسة ....
كنت استرق النظرات إلى جسد عاطف و اتجاه على أمه عزيزة النائمة عارية إلا من قليل. .. كنت ألاحظ أثناء الاستحمام فى حمامات النادى أن قضيب عاطف هو الأكبر وآلاضخم و الأطول و الاغلظ و الأكثر انتصابا من كل الفريق و منى أيضا ... كنت أحلم بقضيب عاطف و تشتعل احلامى به كلما رأيته وهو معى فى الحمامأت أو أثناء تغيير الملابس و السباحة ..... كنت اتمنى الحصول على قضيب عاطف أكثر من احلامى و تمنياتى بالحصول على جسد أمه الجميلة الشابة ذات الخمس وثلاثين ربيعا الست عزيزة ....
و أخذت اصطاد الفرص للجلوس على افخاذ عاطف و الإحساس بقضيبه بالضغط عليه بقوة والحركة بين افخاذى ... أو بمساعدتها فى خلع البنطلون والكلوتأت فى البيت و النادى و المدرسة أو عند شراء ملابس جديدة .... كان قضيب عاطف حلما لا يفارق خيالى ..
إلى أن انزلق قدم عاطف على حافة الحوض فى حمام السباحة و اضطر إلى وضع ذراعه و يده و أصابعه فى جبيرة كبيرة من الجبس ...
أحتاج عاطف إلى المساعدة في الأكل والاغتسال والاستحمام و عمل التواليت و تنظيف قضيبه و فتحته الشرجية بعد التواليت و عند تغيير ملابسه .... و لم تجد أمه الست عزيزة شخصا أقرب إلى عاطف و لا أحب إليه نفسيا و عاطفيا منى انا ..، ، فاخذتنى فى احضانها وقبلت على شفتى قبلة لايمكن أن أنساها وهى تقول : علشان خاطر عزيزة حبيبتك. .. اللى نفسك فيها و عاوز تنام فى حضنها و كل يوم تدخل تتفرج عليها و تصورها بالموبايل بتاعك و هى نايمة عريان .... علشان خاطر كل الحب و العشق اللى بينك وبين عزيزة ... عاوزاك تقف جنب عاطف و تساعده فى كل شىء لأنه بيحبك انت وكل أسراره معاك انت .... عاطف قال لى انت تحبنى و نفسك تتجوزنى لو تقدر ... أو عدم لو انت ساعدت عاطف إننى ح أكون زوجتك من غير جواز ولا ورق و تنام معايا .... توعدنى ؟ ؟ ؟ ؟
بكيت بين ذراعى عزيزة و قلت أوعدك. .. و اسرعت بالهرب خجلا إلى سرير عاطف احتضنته و بكيت على صدره .....
...... ........ ....... ...... و بدأت ما كنت أتمناه .... الحصول على قضيب عاطف ....
قلت له أمك عزيزة قالت لى انك فضحتنى و قلت لها انى عاوز انيكها. .. وهى وعدتنى نتجوز فى السر من غير جواز وتبقى إنت الشاهد الوحيد ... ضحك و قال بس عاوز انيكها انا الأول قبلك. ... فضحكت انا وقلت له موافق آسيبك انت بس تنيك مراتى ..، قال لى و كمان مامتك ؟ قلت له .... لو تقدر على ماما نيكها دة مولعة و شديدة عليك قوى اكتر من أمك الحلوة .... قال لى : هو انت جربت تنيك أمك يا سالى ؟ ؟ قلت له بس يبقى سر بينى وبينك ايوة نكت ماما ... قال أحكى لى يااااض بالتفصيل ... بدأت أحكى بالتفصيل .. و انتفض قضيب عاطف و أن تصب بشدة ... حتى ازاح الكلوت جانبا وخرج يثيرنى بجماله و قوته و رأسه ينتفض يتمدد بسرعة فى كف يدى ... كنت انتزع منه ملابسه ليدخل التواليت للجلوس وافراغ طيظه .... .. تحسست قضيبه الناعم برفق و رقة من فوهة الرأس الكبيرة الدافئة المنتفخة .. و انزلقت أصابعى تقيس كم هو غليظ جدا و صلب. .. وطوله الغير طبيعى .. أصابعى تحت بطن القضيب تتحسس ببطؤ شديد واستمتاع. . حتى أخذت بيوضه ومخاصيه فى كف يدى أتحسسها ساخنة تغلى باللبن المحبوس فيها... تحسست بيد الأخرى فخذه وجذبتها ارفعوا واباعدها عن الأخرى ... وانزلق اصبعى تحت بيوضه أتحسس فتحته الشرجية و اضغطها. .. أخذت أدلك فتحة طيظه بعقلة أصابعى أدخله وأخرجه و أحسست بفتحته الشرجية تنقبض ثم ترتخى حول اصبعى فأنزلق كل اصبعى عميقا داخل طيظه .... و أحمر وجه عاطف و تورمت شفتاه. . فاقتربت منهما أقبل شفتيه وامصهما و قلت له ... زبرك جميل ... ناااار و ناعم زى الحرير ... كبير قوى قوى ... قال : صحيح ؟ يعجبك. .. قلت ايوة جدا .، بس وزنه تقيل قوى يطلع خمسة كيلو عظم و لحمة و مفيش دهن ... أخذت شفتيه امصها بشوق و لهفة ببطء شديد و اعطيته لسانى يمتصه ... قلت هل تعطيني قضيبك ينيكنى. .. قال بجد ؟ قلت اكيد حالا دلوقت ... قال امى تشوفنا. .. قلت له عاوز تنيكنى .. قال طول عمرى و انا مشتاق لك يا سالى .... قلت له ... بس ما تقولشى لأى حد انك جوزى و انا عروستك. .، إوعدنى وأحلف. ..، قال .. وانت كمان من دلوقت جوز امى تنيكها زى ما انت عاوز .... قلت له ... تعالى فى الحمام نستحمى مع بعض ... و تنيكنى جوة ..، نقفل الباب علينا .... و دخلت الست عزيزة تبتسم وهى عارية بدون كلوت ... مسكت إذن عاطف و اذنى فى يديها تقرصهما و قالت ... يا أولاد الكلب ... اتفقتم تنيكوا بعض و تنيكونى انا وأم سالى من غير ما تسالونى موافقة و اللا لأة ؟ ؟ ؟ ؟ انا كنت واقفة وراء الباب و سمعت كل حاجة و قمة الهيجان مولعة جسمى ...
ياللا يا خولات على الحمام و إوعى حد فيكم ينيك الثانى ...، ياللا ياشراميط
أخذت عاطف عاريا إلى التواليت ... نفت قضيبه و فتحة طيظه إلى الأعماق ..، و مصيت قضيبه حتى قذف فى فمى ثم ركبته وأخذت قضيبه فى أعماق طيظى ينيكنى بقوة و يقذف بغزارة .... كانت المرة الأولى في حياته ينيك. ... زودت هياجى و متعتى أن عزيزة أمه كانت تتابعنا بدقة متناهية ...، فى يدها كاميرا فيديو تصور بها قضيب عاطف ابنها و هو ينيكنى ..، ، فارتفع صوتى بالآهات و الغنجات والتوسلات ..، و أمسكت عزيزة بفردة الشبشب و أخذت تضربنى على طياظى و فخذى ... و بصقت فى داخل فمى .، ، ، واعتدلت و وضعت كسها المفتوح الأحمر و قالت افتح بقك يا خول ... أشرب حليبى انا كمان فى بقك حالا. .. واستمرت عزيزة تقذف في فمى و انا أشرب و الحس كسها و قضيب عاطف يضرب عميقا داخل بطنى من أسفل ..، وفجأة أخذت عزيزة تتبول البول فى فمى و على عينى وتدفق ساخن لذيذا على صدرى وجسدى .... و أردت أن اقذف لبنى فجأة فقمت بسرعة و رقدت لى عزيزة على الأرض فاندفعت .... اضرب أعماق كسها بقضيبى المجنون .. و صرخت بلهجة عنيفة ..، ، عاطف تعالى نيكنى جامد و انا انيك عزيزة أمك حالا ...، و نفذ عاطف الأوامر...، و تعدد القذف ... وارتمينا على أرض الحمام الباردة المبللة نحتضن بعضنا ... ننهج و نلهث و نضحك و نتاوه و نغنج. ... وتزوجت عزيزة أم عاطف ... بورقة زواج عرفى شهد عليها ابنها عاطف فقط. ... و بينما زوجها عبده فى الكويت يرسل لها الذهب كل يوم
#salbhotsaly
يا آسى شد في لباسى
نيكنى بزبر لحم ودم
موش عاوزة زبر ذهب
ولا قضيب ماسى