أفندينا
01-29-2013, 04:01 PM
كان الوقت ربيعيا والهواء منعش ولم يكن تيقى على يوم شم النسيم الااياما معدوده حين كنت فى الحقل مع والدى ويتلاعب الهواء العليل باغصان الصفصاف وكانه شعر حسناء جميله حين طلب منى ابلى ان ارجع الى البيت لاحضار بعض الطعام الذى قد تكون قد اعدته امى لغدائنا
ولم اعرف ماكان بداخلى ولكنى كنت مضطرب الفؤاد والفكر افكر فى هذه الساعه لو اتقابل مع اى امراة او بنت وكنت دائما اضع يدى على زبرى وافركه من تحت الجلباب الواسع الذى كنت اداريه
مرت لحظات وانا امشى على هذا الحال حتى وقع بصرى على منظر شدنى واهاجنى اكثر كان منظر حمار يعتلى حماره وهى تفتح فمها وتغلقه كمن تمضغ اللبان من المتعه كان المنظر قمة فى الاثاره والتشويق وانا ارى الذكر يعمل بجد والانثى تستمتع بحراره ظللت واقفا حتى انتهى كل شىء وقفزت الى زهنى فكرة
الا استطيع ان امتع الحماره كما يمتعها هذا الحمار
فالحماره لن تمتنع ولن تشكونى لاحد وقد اطفىء نار شهوتى بعد ان اصل البيت وادخل الزريبه وامتع حمارتنا واكيد قد اتمتع بها( واهى افضل من مفبش )
وصلت البيت وكلى عزم ان (انيك) الحماره ولكن كيف وامى بالبيت وهى امراة برغم جمالها واستدارة اردافها ونعومة كلامها مع المعارف والجيران كانت قاسية بالبيت كثيرة الصياح والسب لايا منا فى البيت
كانت امى تشبه زبيده ثروت اذا لبست ثوب الفلاحات وكانت قليلة الاهتمام بما يظهر من جسمها وما يختفى فى البيت فقد كان من المعتاد ان ارى افخادها او جزء من صدرها او ما تحت ابطها وكان هذا يهيجنى جدا واتمناها كما لا اتمنى غيرها ولكن كيف وهى القاسيه عالية الصوت والزعيق
وصلت الى البيت ومن حسن الحظ ان اجد امى مشغولة باعداد الطعام وزينتها فى نفس الوقت من وضع للكحل بعينيها او نتف شعر وجهها بالملقاط نظرت اليها نظرة اشتهاء ثم دلفت الى الزريبه وكانت الحماره مربوطه فقلت فى نفسى (حبيبتى تعالى )
وجئت على بظر الحماره ادعكه بلطف فاذا بالحماره تفتح فمها وتغلقه بنشوة شاهدتها منذ دقائق وانا فى الطريق وعرفت انه يمكن امتاعها كما يفع الحمار
ظللت عاكفا على كسها ادعكه وهى فى غاية النشوة وتنظر الى بين الحين والحين وكانها تستحثنى ان افعل اكثر من ذلك
مددت يدى داخل كسها وكانه زبر الحمار ويدى الخرى تدعك يظرها واشتد هياجها واشتدت محنتها واشتد زبرى فى الوقوف خلعت يدى التى بداخل كسها وعكفت على دعك زمبورها بزبرى هذه المرم وانا متهيج كما ان الحماره متهيجة ايضا وما كدت احس بسائلى المنوى قد قارب على النزول حتى وجدت امى فوق راسى وما ان رأت ذلك حتى بادرتنى كعادتها
انت بتعمل ايه يا خول يابو طويله يابن الكلب
بتنيك الحماره يا خول
طيب ان ما كنتش اوريك
لم اعرف كيف اتتنى الشجاعه والغيظ فى وقت واحدوانفجرت فيها اذكرها بما رايته وانا صغير فقد كنت فى حوالى الرابعه من عمرى وانا اسير معها ماسكا بجلبابها حين قابلنا عم على وهو يسكن بجوارنا واوقفنا فى مكان نصف مظلم وخالى من الماره وبعد ان تكلما قليلا وضحكا قليلا وكنت احبها جدا وهى تضحك وبدأ عمى على يتحسس صدرها وبطنها ويضربها على اردافها الممتلئتين وانا اشاهد ولا اعلم شيئا حتى بدأ برفع ثيابها وهى فى حالة من الهيا ج وانزل لباسها واخرج زبره الذى كان يشبه زبر الحمار وبدأ فى ادخاله وانا مازلت ممسكا بيديها وهنا تكلمت ببراءه وقلت لها
امه هوا عمى على هينيكك
وما ان نطقت هذه الكلمه حتى ارتخى زبر عمى على وانزلت ثيابها وجرى كانه يهرب من اسد وكنت اتساءل لماذا جرى
مرت الايام والسنين ولم تخرج من راسى هذه الواقعه وبدات اعرف ان نياكة عمى على لامى هى نيك فى الحرام مش زى نيك ابويا اللى هوا جوزها وبعد كل هذه الفتره وانا الان ابلغ 15 عاما اتذكر الواقعه فتزيدنى هياجا على
ولكن كيف وهى الام القاسيه سريعة الغضب حتى جاءت هذه اللحظه وهذه الشجاعه وقلت لها (ايه ياختى انت مش فاكره لما عمى على كان بينيكك وانا معاكى )
قلت هذه الكلمه وكانها طلقة من بندقية غفير بلدنا حين كان يطلقها على الكلاب الضاله
ارتمت امى ارضا وسكتت حتى ظننت انها ماتت
اصبحت ابكى واضمها لصدرى واحضن وابوس فيها واقولها معلش يامه سامحينى بدات تتحرك ببطء وانقلبت على ظهرها حتى توحى لى انها مازالت حيه وانا اقبل واحضن فيها لحظات وتغلب علىا رغبتى فى جماع امى ولم لا هوا انا مش اولى من عمى على فبدات افرك بكسها واشلح الجلباب عنها واقبل افخاذها وهى مستكينة كالمغمى عليها ولكن انفاسها بدأت فى التصاعد ويدأت الحراره فى جسدى ايضا بالتصاعد وقضيبى يكاد ينفجىر رفعت جلبابىواخرجت قضيبى وانا لا ادرى ماذا افعل حتى رايتها مرة واحده تجزبنى فوقها وتحتضننى بقوه وتقبل فى بكل ما اوتت وسمعت منها مالم اسمعه ابدا وهو تعالى يا حبيبى وساعدتنى كى يعرف زبرى طريق كسها وبدات تتحرك من تحتى وتشدنى اليها وتقولى اتحرك دخله وطلعه وانا كالعبد المطيع بدات ادخله واطلعه وابوس شفابفها كما شاهدن مرفت امين فى فيلم ابى فوق الشجره وتابعت ذهابا وايابا وان كالسكران المنتشى الغير مصدق لما يحدث اكثر من نصف ساعه وانا لا استطيع انزال المنى وكانت امى تفوق من شهوة الى غفله ومن غفلة الى شهوه وارتعاشة بعد ارتعاشه بعدها تقبلنى بحنان نزل بقى كده هتتعب وانا على ما انا عليه حتى نزل طوفان من زبرى ورعشة كاننى لامست سلك الكهرباء ثم ارتميت بجوارها لاهثا فقبلتنى وقالت
انيبسط ياخول كسى ولا كس الحماره قوم يلا عشان تروح لابوك ولكنى رجوتها ان اظل بجوارها ولو ساعه
ضحكت وقالت قوم يا خول عمك على جاى فنظرت اليها بغضب
هوا انا مش لسه نايكك اهو عايزه عم على ف ايه ضحكت عاليا كالعاهره وقالت
انت وابوك تشوفو حد ينيككم انتم التنين زبر عمك على حاجه تانيه
منقولة من زميل
ولم اعرف ماكان بداخلى ولكنى كنت مضطرب الفؤاد والفكر افكر فى هذه الساعه لو اتقابل مع اى امراة او بنت وكنت دائما اضع يدى على زبرى وافركه من تحت الجلباب الواسع الذى كنت اداريه
مرت لحظات وانا امشى على هذا الحال حتى وقع بصرى على منظر شدنى واهاجنى اكثر كان منظر حمار يعتلى حماره وهى تفتح فمها وتغلقه كمن تمضغ اللبان من المتعه كان المنظر قمة فى الاثاره والتشويق وانا ارى الذكر يعمل بجد والانثى تستمتع بحراره ظللت واقفا حتى انتهى كل شىء وقفزت الى زهنى فكرة
الا استطيع ان امتع الحماره كما يمتعها هذا الحمار
فالحماره لن تمتنع ولن تشكونى لاحد وقد اطفىء نار شهوتى بعد ان اصل البيت وادخل الزريبه وامتع حمارتنا واكيد قد اتمتع بها( واهى افضل من مفبش )
وصلت البيت وكلى عزم ان (انيك) الحماره ولكن كيف وامى بالبيت وهى امراة برغم جمالها واستدارة اردافها ونعومة كلامها مع المعارف والجيران كانت قاسية بالبيت كثيرة الصياح والسب لايا منا فى البيت
كانت امى تشبه زبيده ثروت اذا لبست ثوب الفلاحات وكانت قليلة الاهتمام بما يظهر من جسمها وما يختفى فى البيت فقد كان من المعتاد ان ارى افخادها او جزء من صدرها او ما تحت ابطها وكان هذا يهيجنى جدا واتمناها كما لا اتمنى غيرها ولكن كيف وهى القاسيه عالية الصوت والزعيق
وصلت الى البيت ومن حسن الحظ ان اجد امى مشغولة باعداد الطعام وزينتها فى نفس الوقت من وضع للكحل بعينيها او نتف شعر وجهها بالملقاط نظرت اليها نظرة اشتهاء ثم دلفت الى الزريبه وكانت الحماره مربوطه فقلت فى نفسى (حبيبتى تعالى )
وجئت على بظر الحماره ادعكه بلطف فاذا بالحماره تفتح فمها وتغلقه بنشوة شاهدتها منذ دقائق وانا فى الطريق وعرفت انه يمكن امتاعها كما يفع الحمار
ظللت عاكفا على كسها ادعكه وهى فى غاية النشوة وتنظر الى بين الحين والحين وكانها تستحثنى ان افعل اكثر من ذلك
مددت يدى داخل كسها وكانه زبر الحمار ويدى الخرى تدعك يظرها واشتد هياجها واشتدت محنتها واشتد زبرى فى الوقوف خلعت يدى التى بداخل كسها وعكفت على دعك زمبورها بزبرى هذه المرم وانا متهيج كما ان الحماره متهيجة ايضا وما كدت احس بسائلى المنوى قد قارب على النزول حتى وجدت امى فوق راسى وما ان رأت ذلك حتى بادرتنى كعادتها
انت بتعمل ايه يا خول يابو طويله يابن الكلب
بتنيك الحماره يا خول
طيب ان ما كنتش اوريك
لم اعرف كيف اتتنى الشجاعه والغيظ فى وقت واحدوانفجرت فيها اذكرها بما رايته وانا صغير فقد كنت فى حوالى الرابعه من عمرى وانا اسير معها ماسكا بجلبابها حين قابلنا عم على وهو يسكن بجوارنا واوقفنا فى مكان نصف مظلم وخالى من الماره وبعد ان تكلما قليلا وضحكا قليلا وكنت احبها جدا وهى تضحك وبدأ عمى على يتحسس صدرها وبطنها ويضربها على اردافها الممتلئتين وانا اشاهد ولا اعلم شيئا حتى بدأ برفع ثيابها وهى فى حالة من الهيا ج وانزل لباسها واخرج زبره الذى كان يشبه زبر الحمار وبدأ فى ادخاله وانا مازلت ممسكا بيديها وهنا تكلمت ببراءه وقلت لها
امه هوا عمى على هينيكك
وما ان نطقت هذه الكلمه حتى ارتخى زبر عمى على وانزلت ثيابها وجرى كانه يهرب من اسد وكنت اتساءل لماذا جرى
مرت الايام والسنين ولم تخرج من راسى هذه الواقعه وبدات اعرف ان نياكة عمى على لامى هى نيك فى الحرام مش زى نيك ابويا اللى هوا جوزها وبعد كل هذه الفتره وانا الان ابلغ 15 عاما اتذكر الواقعه فتزيدنى هياجا على
ولكن كيف وهى الام القاسيه سريعة الغضب حتى جاءت هذه اللحظه وهذه الشجاعه وقلت لها (ايه ياختى انت مش فاكره لما عمى على كان بينيكك وانا معاكى )
قلت هذه الكلمه وكانها طلقة من بندقية غفير بلدنا حين كان يطلقها على الكلاب الضاله
ارتمت امى ارضا وسكتت حتى ظننت انها ماتت
اصبحت ابكى واضمها لصدرى واحضن وابوس فيها واقولها معلش يامه سامحينى بدات تتحرك ببطء وانقلبت على ظهرها حتى توحى لى انها مازالت حيه وانا اقبل واحضن فيها لحظات وتغلب علىا رغبتى فى جماع امى ولم لا هوا انا مش اولى من عمى على فبدات افرك بكسها واشلح الجلباب عنها واقبل افخاذها وهى مستكينة كالمغمى عليها ولكن انفاسها بدأت فى التصاعد ويدأت الحراره فى جسدى ايضا بالتصاعد وقضيبى يكاد ينفجىر رفعت جلبابىواخرجت قضيبى وانا لا ادرى ماذا افعل حتى رايتها مرة واحده تجزبنى فوقها وتحتضننى بقوه وتقبل فى بكل ما اوتت وسمعت منها مالم اسمعه ابدا وهو تعالى يا حبيبى وساعدتنى كى يعرف زبرى طريق كسها وبدات تتحرك من تحتى وتشدنى اليها وتقولى اتحرك دخله وطلعه وانا كالعبد المطيع بدات ادخله واطلعه وابوس شفابفها كما شاهدن مرفت امين فى فيلم ابى فوق الشجره وتابعت ذهابا وايابا وان كالسكران المنتشى الغير مصدق لما يحدث اكثر من نصف ساعه وانا لا استطيع انزال المنى وكانت امى تفوق من شهوة الى غفله ومن غفلة الى شهوه وارتعاشة بعد ارتعاشه بعدها تقبلنى بحنان نزل بقى كده هتتعب وانا على ما انا عليه حتى نزل طوفان من زبرى ورعشة كاننى لامست سلك الكهرباء ثم ارتميت بجوارها لاهثا فقبلتنى وقالت
انيبسط ياخول كسى ولا كس الحماره قوم يلا عشان تروح لابوك ولكنى رجوتها ان اظل بجوارها ولو ساعه
ضحكت وقالت قوم يا خول عمك على جاى فنظرت اليها بغضب
هوا انا مش لسه نايكك اهو عايزه عم على ف ايه ضحكت عاليا كالعاهره وقالت
انت وابوك تشوفو حد ينيككم انتم التنين زبر عمك على حاجه تانيه
منقولة من زميل