نهر العطش
04-22-2012, 01:45 PM
اسمى وليد وعمرى 29 سنة ولان الطيور على اشكالها تقع فانا رمانى القدر على شلة مكونة من 3 غيرى احمد وسامى وهانى اهم حاجة فى حياتنا هى النيك والنوم مع النسوان وطبعا كل زبرتجى موجود هنا هيعرف ان النسوان بتبقى موجودة ايام وايام لا المهم فى يوم من الايام الناشفة كنت قاعد مع اصحابى وبنتكلم اننا عوزين واحدة عشان ننام معاها ولان اللى نعرفهم فى الوقت ده مش عارفين نوصل لهم او نقابلهم فاقترح علينا هانى اقتراح هو ايه؟ هانى كان يعرف واحدة اسمها دعاء هى بتحبه وفكراه انه مخلص ليها وبيحبها عشان كده هى بتنام له لكن بينيكها من طيزها وبس لانها لسة بنت بنوت فاتفقنا انه يجيبها عندى البيت ونعمل عليها فيلم وننيكها وبعد شوية تفاصيل مش هحكيها عشان ماطولش عليكم كانت دعاء فى البيت عندى وهانى موجود معاها بينيك فى اللى خلفوها من طيزها كنت انا مستخبى ورا الباب وبصورهم من غير ماياخدوا بالهم بتليفونى وبعد ما خلص هانى رنيت على احمد وسامى وطلعوا البيت وكنت سايب مفتاح احتياطى مع احمد فتحوا ودخلوا والاخت دعاء بتلملم هدومها وهى بتترعش لقيتنى مسكتها وهى بتحاول تلبس وقلت لها على فين ياروحى ده الموضوع دلوقت بقى صوت وصورة البت كانت مصدومة ومش مصدقة وخصوصا وانها لقيت هانى قاعد بيبص عليا وانا بكلمها ومولع سيجارة واحمد وسامى جنب منى قعدت تعيط وتقول سيبونى امشى انتوا عوزين منى ايه رد عليها سامى عوزين نعمل معاكى زى ما هانى عمل قالت له هانى انت ساكت ليه رد عليها وقال يعنى اقول ايه لاصحابى بس شوفى انتى هتعملى ايه وراح نازل من البيت طبعا كان لبس هدومه كلها المهم قلت لها بصى يادعاء احنا هنجيب م الاخر يا اما توافقى ننام معاكى ونوعدك اننا هنعمل فيكى من ورا بس يا اما اتفضلى انزلى بس اعرفى ان انا صورتك وانتى نايمة لهانى ووعد منى انك هتلاقى كل اللى صورته مع كل شاب فى بورسعيد خلال اسبوع واحد ويمكن الموضوع يوصل لحد يعرفك انتى صاحبة قرارك بعد فترة رجاء منها ماجابتش نتيجة طبعا وافقت دعاء واتفقنا ان انا ادخل بيها الاول قلت لها البسى هدومك ماكانتش مصدقى نفسها لبست هدومها فى ثانية كانت فاكرة نفسها هتنزل وتمشى قلت لها على فين خشى قدامى على الغرفة وقفلت الباب ورايا قالت لى انت قلت لى البسى ليه ؟ قلت لها عشان اقلعك انا ياروحى حضنتها وبدات احط شفايفى على خدودها وهى بتحاول تبعد وشها شوية منى قربت اكتر وبقت شفايفى على شفايفها وايدى بتفك زراير البلوزة بتاعتها وايدى التانية بتحسس على ضهرها وبرفع ضهر بلوزتها وامسك لحم ضهرها قالت لى استنى بس نتكلم قلعتها البلوزة ونزلت حمالات الكومبليزون ورفعت سونتيانتها من تحت ولقيت بزازها قدامى طبعا هى كانت دموعها نازلة على خدودها فكرانى هرحمها حطيت حلماتها بين شفايفى وبدات اشد فيهم وادعك بزازها وصوت عياطها بيعلا قلعتها السونتيان وبدات اعدى بلسانى على بطنها وصدرها ورقبتها واكتافها وسمعتها بتشهق اول ما حطيت لسانى تحت باطها ونزلت ايدى تفك حزام بنطلونها ووقفت على ركبتاى ونزلت بنطلونها وهى بتقول خلى بالك والنبى انا لسة بنت مش عاوزة مشاكل اكتر من كده طبعا طنشت امها ومردتش عليها هو انا فاضى؟ المهم نزلت بنطلونها وبدات الحس فى بطنها وتنتها وعديت بلسانى على مكان كوسها وهى لسة لابسة الكلوت بتاعها لقيتها بتترعش فى ايدى نزلت بلسانى على فخادها وفضلت الحس والحس اصلى احب الفخاد جدا وخليتها تلف وبقيت انا وراها رفعت رقبتى لغاية ما بقى لسانى على نص ضهرها ونزلت بيه لغاية الكلوت وبعد كده حطيت طرف الكلوت بين اسنانى وبدات انزل بيه لتحت لتحت لتحت وبقت طيزها عريانة قدامى فمديت ايديا ونزلت بقية الكلوت خالص وبقت المتناكة ملط بدات احط لسانى على فلق طيزها وانزل واطلع بيه كانت طيزها طرية ومكلبظة وشديت الفلقتين عشان اشوف خرم طيزها كويس قدامى قالت لى عشان خاطرى بسرعة شوف انت هتعمل ايه خلينى انزل زقيتها على السرير وبقت نايمة على بطنها نمت فوقها وبدات ابوس فى رقبتها من ورا وضهرها وايدى نازلة تحت صدرها وتدعك فى بزازها ونزلت تانى لطيزها وبدات اشد الفلقتين من تانى وافتح رجليها وطلعت زوبرى ( انا مسمى زوبرى عزيز) طلعت عزيز وبدات اعديه على فلقها طالع نازل طالع نازل وبدات ادخله جوة خرم طيزها بالراحة بالراحة وازود شوية فى شوية لقيتها بتقول لى حاسب بشويش قلت لها اخرسى يا كس امك انتى فاكرة نفسك ليكى طلبات هنا انتى هنا هتتناكى من سكات وزى مانا عاوز ياشرموطة ياعلقة قالت لى لا متشتمش قلت لها ايه؟ انا بنيكك مش عوزانى اشتمك اسكتى يا خرم بطل ما افشخ كوس امك قالت لى طب بلاش الام قلتلها بس يابنت المتناكة ده انا باللى مصورهولك هفكر انى انيك كوس امك اسكتى سكتت دعاء وصوت عياطها عالى وكانه لحن جميل اوى اوى فى ودانى وقمت موقفها ووشها للحائط ورفعت فخدها اليمين لفوق وانا وراها وحطيت عزيز جوة خرمها وقلتلها ايه رايك بيحرق يالبوة؟ وبدات انيك فيها اسرع واسرع وبعد كده نيمتها تانى على السرير المرة دى على ضهرها لقيتها بتقول لى انت هتعمل ايه انا لسة بنت قلتلها من عارف متخافيش مش هنييكك غير من خرم طيزك مش هاجى جنب كوس امك ورفعت رجليها لفوق اوى وانا باعدهم عن بعض وصوتها بيعلا ويعلا وعلا اكتر واكتر اول ماعزيز اقتحم عليها خرمها وفضلت انيك وانيك لغاية ما حسيت ان لبنى الدافىء هينزل خلاص قمت مطلع عزيز وقربت من صدرها وحميتها بلبنى وبعد كده طبعا سبتها وخرجت عشان لسة فيه اتنين وحوش قاعدين برة نكوا حيطان الشقة واللى عمله احمد وسامى معاها بعد كده انا مش هحكيه لانى ماشفتهوش وهسيبهم يبقوا هم يحكوه على فكرة دعاء بعد كده جتلى الشقة تانى وفى المرة التانية دى كنت مؤدب شوية معاها وخدت منها رقمها وخدت رقمى وفضلنا مدة على اتصال ومسحت كل اللى كنت مصوره لها وبقينا شبه اصحاب لفترة وخلاص دلوقت علاقتنا انتهت ببعض ومعدناش لا بنكلم بعض ولا بنشوف بعض ماهى الدنيا كده لقاء ثم فراق!!!!!!!!!!!!!!