عبدالقادر عبد
08-18-2020, 12:19 PM
تحية طيبة و أما بعد:
انا بقالي كتير بقرأ قصص في المنتدى ومعجب جدا بالروايات المتسلسلة عشان كده بقالي كتير بفكر اكتب عشان كده حكتب عن حياتي مع بعض التغيير عشان الحبكة الدرامية بس المواضيع والاحداث حقيقية حصلت في حياتي بجد.
ملاحظة: اعتذر جدا جدا عن الجوانب الجنسية في القصة دي انا يمكن حخرج عن مضمون المنتدى، لكن في كتيييير قصص تهيج الحجر للي عاوز جنس اما انا عشان ملامح الرواية حقيقية حتفتقر للمواضيع دي. بعض الاحداث حصلت في حياتي بجد والبعض الآخر احلم اني احققه او بسعى اني احققه ، لكن حتعامل مع كل الاحداث انها حصلت بالفعل.
انا اسف عالمقدمة الطويلة والمملة بس عشان الي يختار يتابع معايا تكون عنده فكرة عن معطيات الرواية.
الجزء الاول
انا قاسم تبدأ الحكاية من وانا عندي ١٨ سنة لما كنت في ثانوية عامة. اكاد اكون مثالي في حياتي. عايش لدراسي وبس. انا من عيلة ملتزمة أخلاقيا ودينيا. بس مش متزمتة. ماليش في العك، حتى صحابي مكنتش مصاحب كتير ومكنتش بأخرج كتير لاني اصلا مليش في حوارات الشباب. يعني ببساطة حياتي كانت انطوائية شوية. كان سلوتي في الحياة الراديو (كان فيه موبايل بس لسة مكانش في راوتر يعني النت كان عالكمبيوتر بس). وفي يوم وانا خارج العصاري كده رن علية رقم غريب. رديت عليه وكانت بنت بس قفلت بسرعة. طبعا انا مصدقت سمعت صوت بنت لاني كان نفسي اعيش جو الشباب واحب واتحب. رنيت عليها تاني واعتذرت وقالت انها كانت بتطلب اختها وغلطت في النمرة. انا مصدقتهاش ساعتها وكنت فاكر ان حد من قرايبنا بيشتغلني عشان كده فضلت اتكلم معاها اي كلام عشان بس اوصل لقرارها. وضحكتها ساعتها ومن بعد ما ضحكت استمر الحوار بينا لحد ما خلصت المكالمة وبعدها بقينا نتكلم كتير. على فكرة كان اسمها اماني واصغر مني بسنة وحدة وكانت تاركة الدراسة ومن الارياف. وشوية شوية بدأنا نتعلق في بعض لحد ما بقى بيناتنا حب جبار واحنا لسة ما تقابلناش. حتقولوا ازاي كده حقولوكوا هو ده الي حصل. وبعد كام شهر اتفقنا ان احنا نتلاقى في العيد عند صالون حلاقة نسائي عشان كان فرح اختها الكبيرة.
واليوم ده من اسعد ايام حياتي لغاية دلوقتي بعد كل السنين دي. كلمتها وقولتلها انا واقف برة الصالون
انا: يلة يحبيبتي اطلعي بقى
اماني: معلش يا حبيبي مش حقدر اطلع
انا: ليييييه
اماني: علشان خايفة ومكسوفة وبترعش ومش مستحملة
انا: طيب اطلعي عشان خاطري مش معقول حنضيع الفرصة دي من ادينا
خرجت تبص من باب الصالون وانا كنت وراها
اماني: انت فين انا خرجت اهو
انا: انا وراكي على طول
بصت ناحيتي يادوب شافتني وشهقت ودخلت تاني ورجعت كلمتها عالموبايل
انا: في ايه يا حبيبتي رجعتي دخلي ليه
اماني: اسكت انا قلبي كان حيوقف انا تفاجأت بيك (**** يمسيها بالخير اذا كانت عايشة كانت تتكسف من خيالها 😔)
انا: طيب معلش استحملي شوية عشان خاطري
اماني: حاضر
وخرجت علية و وقفنا على جنب وكان عيد ومفيش حد الا نادرا. وقفنا نرغي شوية واحنا مش مصدقسن اننا شفنا بعض و حضنتني وحضنتها وتغازلت فيها شوية وبعدين بستها من خدها وهي تكسفت وبستها تاني وقعت اقرب من شفايفها لحد ما بوستها من شفايفها وهي تكسفت جامد بس ذابت اكتر وبعدين حطت راسها على صدري وحضنتني وانا حاضنها حطيت ايدي على بزها من برة الهدوم هي اتكسفت وبعدت ايدي عنها بس بهدوء وبعدين رفعت راسها وبصتلي بعنيها وباستني من شفايفي وقعدنا نبوس في شفايف بعض برومانسية وهي ساحت عالاخر وانا بقفش في بزازها بس من برة الهدوم وكل ما عاوز احط ايدي من تحت الهدوم هي تتكسف وتمانع بعدين حسينا على نفسنا ان احنا في مكان عام وممكن نتقفش فهدينا شوية واديتها هدايا ليها ولخواتها البنات (اشتريت ليها شبكة وقلتلها دي شبكتك ان شاء **** لما نتخطب تلبسيها و **** شاهد على كلامي وخاتم للعروسة اختها وخاتم لاختها التانية) وتكلمنا شوية وبعدين رجعت دخلت وانا رجعت للبيت بس رجعت بحالة لو قلت طاير يبقى قلبل لو قلت حلم يبقى قليل على الإحساس الي كنت حاسه ولغاية دلوقتي عمري ما حسيت زيه ولما وصلت للبيت لقيت امي في وشي ... ايه الي حصل ده الي حنعرفوا في الجزء الي جاي. انا اول مرة اكتب ياريت لو فيه ملاحظات على طريقة الكتابة او اي حاجة ياريت تفيدوني عشان تستمتعوا بالقراية ولو في ملاحظات عن الاحداث فالرواية دي حقيقية من حياتي يعني احداثها ماليش اني اتلاعب فيها.
مستني ردودكم الجميلة
انا بقالي كتير بقرأ قصص في المنتدى ومعجب جدا بالروايات المتسلسلة عشان كده بقالي كتير بفكر اكتب عشان كده حكتب عن حياتي مع بعض التغيير عشان الحبكة الدرامية بس المواضيع والاحداث حقيقية حصلت في حياتي بجد.
ملاحظة: اعتذر جدا جدا عن الجوانب الجنسية في القصة دي انا يمكن حخرج عن مضمون المنتدى، لكن في كتيييير قصص تهيج الحجر للي عاوز جنس اما انا عشان ملامح الرواية حقيقية حتفتقر للمواضيع دي. بعض الاحداث حصلت في حياتي بجد والبعض الآخر احلم اني احققه او بسعى اني احققه ، لكن حتعامل مع كل الاحداث انها حصلت بالفعل.
انا اسف عالمقدمة الطويلة والمملة بس عشان الي يختار يتابع معايا تكون عنده فكرة عن معطيات الرواية.
الجزء الاول
انا قاسم تبدأ الحكاية من وانا عندي ١٨ سنة لما كنت في ثانوية عامة. اكاد اكون مثالي في حياتي. عايش لدراسي وبس. انا من عيلة ملتزمة أخلاقيا ودينيا. بس مش متزمتة. ماليش في العك، حتى صحابي مكنتش مصاحب كتير ومكنتش بأخرج كتير لاني اصلا مليش في حوارات الشباب. يعني ببساطة حياتي كانت انطوائية شوية. كان سلوتي في الحياة الراديو (كان فيه موبايل بس لسة مكانش في راوتر يعني النت كان عالكمبيوتر بس). وفي يوم وانا خارج العصاري كده رن علية رقم غريب. رديت عليه وكانت بنت بس قفلت بسرعة. طبعا انا مصدقت سمعت صوت بنت لاني كان نفسي اعيش جو الشباب واحب واتحب. رنيت عليها تاني واعتذرت وقالت انها كانت بتطلب اختها وغلطت في النمرة. انا مصدقتهاش ساعتها وكنت فاكر ان حد من قرايبنا بيشتغلني عشان كده فضلت اتكلم معاها اي كلام عشان بس اوصل لقرارها. وضحكتها ساعتها ومن بعد ما ضحكت استمر الحوار بينا لحد ما خلصت المكالمة وبعدها بقينا نتكلم كتير. على فكرة كان اسمها اماني واصغر مني بسنة وحدة وكانت تاركة الدراسة ومن الارياف. وشوية شوية بدأنا نتعلق في بعض لحد ما بقى بيناتنا حب جبار واحنا لسة ما تقابلناش. حتقولوا ازاي كده حقولوكوا هو ده الي حصل. وبعد كام شهر اتفقنا ان احنا نتلاقى في العيد عند صالون حلاقة نسائي عشان كان فرح اختها الكبيرة.
واليوم ده من اسعد ايام حياتي لغاية دلوقتي بعد كل السنين دي. كلمتها وقولتلها انا واقف برة الصالون
انا: يلة يحبيبتي اطلعي بقى
اماني: معلش يا حبيبي مش حقدر اطلع
انا: ليييييه
اماني: علشان خايفة ومكسوفة وبترعش ومش مستحملة
انا: طيب اطلعي عشان خاطري مش معقول حنضيع الفرصة دي من ادينا
خرجت تبص من باب الصالون وانا كنت وراها
اماني: انت فين انا خرجت اهو
انا: انا وراكي على طول
بصت ناحيتي يادوب شافتني وشهقت ودخلت تاني ورجعت كلمتها عالموبايل
انا: في ايه يا حبيبتي رجعتي دخلي ليه
اماني: اسكت انا قلبي كان حيوقف انا تفاجأت بيك (**** يمسيها بالخير اذا كانت عايشة كانت تتكسف من خيالها 😔)
انا: طيب معلش استحملي شوية عشان خاطري
اماني: حاضر
وخرجت علية و وقفنا على جنب وكان عيد ومفيش حد الا نادرا. وقفنا نرغي شوية واحنا مش مصدقسن اننا شفنا بعض و حضنتني وحضنتها وتغازلت فيها شوية وبعدين بستها من خدها وهي تكسفت وبستها تاني وقعت اقرب من شفايفها لحد ما بوستها من شفايفها وهي تكسفت جامد بس ذابت اكتر وبعدين حطت راسها على صدري وحضنتني وانا حاضنها حطيت ايدي على بزها من برة الهدوم هي اتكسفت وبعدت ايدي عنها بس بهدوء وبعدين رفعت راسها وبصتلي بعنيها وباستني من شفايفي وقعدنا نبوس في شفايف بعض برومانسية وهي ساحت عالاخر وانا بقفش في بزازها بس من برة الهدوم وكل ما عاوز احط ايدي من تحت الهدوم هي تتكسف وتمانع بعدين حسينا على نفسنا ان احنا في مكان عام وممكن نتقفش فهدينا شوية واديتها هدايا ليها ولخواتها البنات (اشتريت ليها شبكة وقلتلها دي شبكتك ان شاء **** لما نتخطب تلبسيها و **** شاهد على كلامي وخاتم للعروسة اختها وخاتم لاختها التانية) وتكلمنا شوية وبعدين رجعت دخلت وانا رجعت للبيت بس رجعت بحالة لو قلت طاير يبقى قلبل لو قلت حلم يبقى قليل على الإحساس الي كنت حاسه ولغاية دلوقتي عمري ما حسيت زيه ولما وصلت للبيت لقيت امي في وشي ... ايه الي حصل ده الي حنعرفوا في الجزء الي جاي. انا اول مرة اكتب ياريت لو فيه ملاحظات على طريقة الكتابة او اي حاجة ياريت تفيدوني عشان تستمتعوا بالقراية ولو في ملاحظات عن الاحداث فالرواية دي حقيقية من حياتي يعني احداثها ماليش اني اتلاعب فيها.
مستني ردودكم الجميلة