هايج جد
03-05-2018, 08:13 PM
إن الحوار بين الزوجين اثناء العملية الجنسية له دور كبير في اضفاء المزيد من الهياجان الذي يؤدي إلى النشوة واللذة والاستمتاع .
بعض الزوجات تظهرن استيائهن من ازواجهن في حالة ذكرهم للفظ من الالفاظ الداركة سواء أسماء الأعضاء التناسلية الذكرية والأنتوية او مسمى العملية الجنسية نفسها او غير ذلك بالرغم من اننا جميعا نعلم تلك الالفاظ ولكننا نحب ان نعمل كالنعامة ونقوم بدفن رؤسنا في الرمال حتى لا يشاهدنا احد .
واحب ان اوضح ان للحوار اثناء العملية الجنسية دور كبير على زيادة استثارة الزوجين ولكن لا يصلح ان يكون الحوار بالصراحة التي سوف اذكرها من بداية الزواج او من بداية العملية الجنسية نفسها فيلزم ان تمر العملية الجنسية بمرحلة التهيئة والاستثارة بصورة طبيعية وبعد ذلك تأخذ منعطف آخر من الحوار الصريح ولذلك فوائد كثيرة .
فعندما يسمع الزوج من زوجته كلمة دخله ، خرجه ، زوبرك ، كسي ، نكني ، اللبن ، تقوم بعمل السحر فيه ويزيد هياجا ويزيد الهياج والأستثارة إذا كانت جملة مثل نكني في كسي ، عايزة لبن زوبرك ليبرد كسي وطبعا سوف يعود ذلك علي أداءه مما يزيد استمتاع الزوجة وايضا عند سماع الزوجة لبعض الالفاظ الصريحة مثل افرشلك انيكك زوبري كسك يزيدها هياج وبالتالي يمكن ان يزيدها جراءة فتقوم بعمل اوضاع او حركات كانت تخجل من القيام بها ومن اسباب تأثر الزوجان بتلك الالفاظ هو رسوخ تلك الالفاظ في زاكرتهما قبل الزواج وارتباطها بالعملية الجنسية التي كانت محرمة عليهم حينذاك فسماعها يشبع رغبتهما فيما مضى فلا ننسى ان مجرد ذكر تلك الالفاظ قبل الزواج كان يثير اي منهما فما بالك بأن يسمع كل طرف من الطرف ( الجنس ) الاخر تلك الكلمات خاصة من الزوجة وياحبذا إن كانت بصوت حنون ضعيف هائج .
طبعا انا لا اقول ان تستخدم تلك الالفاظ دوما او مثل ما يقال عندنا عمال على بطال ولكن لها مكانها وزمانها فلا مانع من ذكر كل شي حسب مسماه الدارك المثير بصراحة ولكن في التوقيت المناسب .
بعض الزوجات تظهرن استيائهن من ازواجهن في حالة ذكرهم للفظ من الالفاظ الداركة سواء أسماء الأعضاء التناسلية الذكرية والأنتوية او مسمى العملية الجنسية نفسها او غير ذلك بالرغم من اننا جميعا نعلم تلك الالفاظ ولكننا نحب ان نعمل كالنعامة ونقوم بدفن رؤسنا في الرمال حتى لا يشاهدنا احد .
واحب ان اوضح ان للحوار اثناء العملية الجنسية دور كبير على زيادة استثارة الزوجين ولكن لا يصلح ان يكون الحوار بالصراحة التي سوف اذكرها من بداية الزواج او من بداية العملية الجنسية نفسها فيلزم ان تمر العملية الجنسية بمرحلة التهيئة والاستثارة بصورة طبيعية وبعد ذلك تأخذ منعطف آخر من الحوار الصريح ولذلك فوائد كثيرة .
فعندما يسمع الزوج من زوجته كلمة دخله ، خرجه ، زوبرك ، كسي ، نكني ، اللبن ، تقوم بعمل السحر فيه ويزيد هياجا ويزيد الهياج والأستثارة إذا كانت جملة مثل نكني في كسي ، عايزة لبن زوبرك ليبرد كسي وطبعا سوف يعود ذلك علي أداءه مما يزيد استمتاع الزوجة وايضا عند سماع الزوجة لبعض الالفاظ الصريحة مثل افرشلك انيكك زوبري كسك يزيدها هياج وبالتالي يمكن ان يزيدها جراءة فتقوم بعمل اوضاع او حركات كانت تخجل من القيام بها ومن اسباب تأثر الزوجان بتلك الالفاظ هو رسوخ تلك الالفاظ في زاكرتهما قبل الزواج وارتباطها بالعملية الجنسية التي كانت محرمة عليهم حينذاك فسماعها يشبع رغبتهما فيما مضى فلا ننسى ان مجرد ذكر تلك الالفاظ قبل الزواج كان يثير اي منهما فما بالك بأن يسمع كل طرف من الطرف ( الجنس ) الاخر تلك الكلمات خاصة من الزوجة وياحبذا إن كانت بصوت حنون ضعيف هائج .
طبعا انا لا اقول ان تستخدم تلك الالفاظ دوما او مثل ما يقال عندنا عمال على بطال ولكن لها مكانها وزمانها فلا مانع من ذكر كل شي حسب مسماه الدارك المثير بصراحة ولكن في التوقيت المناسب .