الأستاذ منيوك
09-16-2020, 09:49 PM
قصة واقعية
أوّل أورجي
كان عمري عشرين سنة، بس كان مبيّن عليّي أصغر من عمري، وفي يوم طلعت العصر من البيت وركبت باص قلت بلكي بطبّق حدا ينيكني،
شفت شب حلو طلع بالباص من قدّام وقطع عني ورجع لورا، بعد شوي غيرت محلّي ووقفت قدّامو،
كان عمرو شي 18 سنة، حنطي، أطول منّي بشوي، وجهو حلو وعيونو كبار وحلوين،
مسكت بالمسكة اللي بسقف الباص وتركت جسمي يتحرّك مع اهتزاز الباص وحركتو كل ما شحط فرام أو قلّع،
وصرت اقصد قرّب طيزي لعند أيرو واكبسها عليه شوي، وفوراً لاحظت انّو أيرو وقّف، وصار هوي يقرّب أيرو على طيزي ويحفّو،
التفتت عليه على مهلي واتطلعت فيه ولقيتو عم يتطلّع فيي، وفهمنا على بعض من النظرات، وسألني بتمتمة: بتنزل معي؟
قلتلو بنفس الطريقة: إي.
نزل من الباص ولحقتو، قلّلي: تعال معي،
قلتلّو: لوين؟،
قللي: على بيت ابن خالتي، ما تخاف هوّي كمان شب ظريف.
وعرّفتو على حالي: عصام، وعرّفني على حالو: (ر).
مشيت معو ودخلنا بناية ونزلنا كم درجة ودق الباب، لحظة وفتح شب أسمر نحيف بطولي تقريباً لابس دشداشة ونضارات طبّية،
رحّب فينا ودخلنا، كان عندو شبّين من أصحابو. عرفني على ابن خالتو (م) وقعدنا.
شوي وأشّر لي (ر) وطلع عالبلكون ولحقتو ووقفنا بمحل ما يشوفونا اللي جوا وقرب عليي وسألني: انت بتنتاك؟
ومد ايدو ومسكني من طيزي، وانا مديت ايدي ومسكتو من أيرو من فوق البنطلون وكان قايم،
وقلتلو: أي،
قللي: هلأ بيروحو الشباب ومنبقى انا وانت وابن خالتي،
قلتلو: اوكي.
رجعنا دخلنا، بعد شوي أشر (ر) لإبن خالتو ولحقو عالبلكون، وبعد شوي رجعو دخلو.
واتطلع فيي ابن خالتو وتأملني، وقال لي: أهلا فيك، مع ابتسامة خفيفة
والظاهر انو (ر) خبرو بالموضوع، بعد شوي راحو أصحاب (م) وبقينا انا وياه و(ر).
قعد (ر) جنبي وقللي يلا ورجينا شي حلو، انا كنت مرتبك وقلتلو انت اشلاح يلا،
التفت (م) وقال: المشكلة انو انا من شوي كنت بالحمام وجبت ضهري.
وصار (ر) يلحمس على فخادي من فوق البنطلون ويحمسني،
قلتلو: يلا طالعو،
فك قشاط البنطلون والزرار وطالع ايرو، مدّيت إيدي ومسكت ايرو وقللي: يلا اشلاح،
شلحنا كلنا وقربت على أيرو لـ (ر) وصرت مصلو ياه، كان (ر) أيرو كبير وجسمو حلو حنطي، ومشعر شوي،
و(م) أنحف واقصر، وكان أسمر وجسمو أقل شعر وأيرو أصغر من إير (ر)، صرت مصمص لكل واحد شوي،
بعدين قللي (ر): يلا خليني نيكك،
قلتلو: انت اتسطّح عالأرض وأنا بقعد ع أيرك،
وهيك عمل. وقعدت أنا على أيرو وصرت دخلو بطيزي شوي شوي لحتى فات كلو وقرب (م) وصار يمصّصني ايرو
وصرت انا اطلع وانزل على إير (ر) وهوي ماسكني من خواصري وعم ينططني ع أيرو، وأيرو كلو فايت بطيزي هيك....... لحتى إجا ضهرو بطيزي.
قام (ر)، وقرب (م) لعندي وصار يمصّصني ايرو شوي.. ورجع اتسطّح عالأرض وقعدت انا ع أيرو وصرت فوتو، وهالمرة فات أسرع، وبلشت نط على أيرو لـ (م)، وهوي عم ينتع بأيرو لفوق.
ناكني(م) كتير وما كان يجي ضهرو، لأنو كان جايبو من شوي بالحمام، وقللي: قوم شوي وخليني ارتاح وبرجع بنيكك بغير وضعية،
التفت (ر) وقال: يلا نام طب بدي نيكك مرة تانية،
نمت طب، وطب هوي عليي ودحش ايرو بطيزي وبلش الكبس بسرعة وبقوة وهوي عم يتنهّد ويتأوه لحتى جاب ضهرو مرة تانية بطيزي،
بعد ما خلص، قللي (م): خليك هيك،
وإجا وطب علي وكبس أيرو بطيزي وبلش فيي السفق وضل ينيك ويقوي ويسرع لحتى جاب ضهرو بطيزي وانا جبت ضهري بنفس اللحظة.
قمنا وفتت عالحمام وغسلت، ولبست تيابي وكانو الشباب كمان لبسو تيابن، وودعتن وطلعت.
كانت أول مرة بعمل سكس مع أكتر من واحد، وكانت كتير حلوة وممتعة إني كون منيوك لشبين حلوين وفحولة.
أوّل أورجي
كان عمري عشرين سنة، بس كان مبيّن عليّي أصغر من عمري، وفي يوم طلعت العصر من البيت وركبت باص قلت بلكي بطبّق حدا ينيكني،
شفت شب حلو طلع بالباص من قدّام وقطع عني ورجع لورا، بعد شوي غيرت محلّي ووقفت قدّامو،
كان عمرو شي 18 سنة، حنطي، أطول منّي بشوي، وجهو حلو وعيونو كبار وحلوين،
مسكت بالمسكة اللي بسقف الباص وتركت جسمي يتحرّك مع اهتزاز الباص وحركتو كل ما شحط فرام أو قلّع،
وصرت اقصد قرّب طيزي لعند أيرو واكبسها عليه شوي، وفوراً لاحظت انّو أيرو وقّف، وصار هوي يقرّب أيرو على طيزي ويحفّو،
التفتت عليه على مهلي واتطلعت فيه ولقيتو عم يتطلّع فيي، وفهمنا على بعض من النظرات، وسألني بتمتمة: بتنزل معي؟
قلتلو بنفس الطريقة: إي.
نزل من الباص ولحقتو، قلّلي: تعال معي،
قلتلّو: لوين؟،
قللي: على بيت ابن خالتي، ما تخاف هوّي كمان شب ظريف.
وعرّفتو على حالي: عصام، وعرّفني على حالو: (ر).
مشيت معو ودخلنا بناية ونزلنا كم درجة ودق الباب، لحظة وفتح شب أسمر نحيف بطولي تقريباً لابس دشداشة ونضارات طبّية،
رحّب فينا ودخلنا، كان عندو شبّين من أصحابو. عرفني على ابن خالتو (م) وقعدنا.
شوي وأشّر لي (ر) وطلع عالبلكون ولحقتو ووقفنا بمحل ما يشوفونا اللي جوا وقرب عليي وسألني: انت بتنتاك؟
ومد ايدو ومسكني من طيزي، وانا مديت ايدي ومسكتو من أيرو من فوق البنطلون وكان قايم،
وقلتلو: أي،
قللي: هلأ بيروحو الشباب ومنبقى انا وانت وابن خالتي،
قلتلو: اوكي.
رجعنا دخلنا، بعد شوي أشر (ر) لإبن خالتو ولحقو عالبلكون، وبعد شوي رجعو دخلو.
واتطلع فيي ابن خالتو وتأملني، وقال لي: أهلا فيك، مع ابتسامة خفيفة
والظاهر انو (ر) خبرو بالموضوع، بعد شوي راحو أصحاب (م) وبقينا انا وياه و(ر).
قعد (ر) جنبي وقللي يلا ورجينا شي حلو، انا كنت مرتبك وقلتلو انت اشلاح يلا،
التفت (م) وقال: المشكلة انو انا من شوي كنت بالحمام وجبت ضهري.
وصار (ر) يلحمس على فخادي من فوق البنطلون ويحمسني،
قلتلو: يلا طالعو،
فك قشاط البنطلون والزرار وطالع ايرو، مدّيت إيدي ومسكت ايرو وقللي: يلا اشلاح،
شلحنا كلنا وقربت على أيرو لـ (ر) وصرت مصلو ياه، كان (ر) أيرو كبير وجسمو حلو حنطي، ومشعر شوي،
و(م) أنحف واقصر، وكان أسمر وجسمو أقل شعر وأيرو أصغر من إير (ر)، صرت مصمص لكل واحد شوي،
بعدين قللي (ر): يلا خليني نيكك،
قلتلو: انت اتسطّح عالأرض وأنا بقعد ع أيرك،
وهيك عمل. وقعدت أنا على أيرو وصرت دخلو بطيزي شوي شوي لحتى فات كلو وقرب (م) وصار يمصّصني ايرو
وصرت انا اطلع وانزل على إير (ر) وهوي ماسكني من خواصري وعم ينططني ع أيرو، وأيرو كلو فايت بطيزي هيك....... لحتى إجا ضهرو بطيزي.
قام (ر)، وقرب (م) لعندي وصار يمصّصني ايرو شوي.. ورجع اتسطّح عالأرض وقعدت انا ع أيرو وصرت فوتو، وهالمرة فات أسرع، وبلشت نط على أيرو لـ (م)، وهوي عم ينتع بأيرو لفوق.
ناكني(م) كتير وما كان يجي ضهرو، لأنو كان جايبو من شوي بالحمام، وقللي: قوم شوي وخليني ارتاح وبرجع بنيكك بغير وضعية،
التفت (ر) وقال: يلا نام طب بدي نيكك مرة تانية،
نمت طب، وطب هوي عليي ودحش ايرو بطيزي وبلش الكبس بسرعة وبقوة وهوي عم يتنهّد ويتأوه لحتى جاب ضهرو مرة تانية بطيزي،
بعد ما خلص، قللي (م): خليك هيك،
وإجا وطب علي وكبس أيرو بطيزي وبلش فيي السفق وضل ينيك ويقوي ويسرع لحتى جاب ضهرو بطيزي وانا جبت ضهري بنفس اللحظة.
قمنا وفتت عالحمام وغسلت، ولبست تيابي وكانو الشباب كمان لبسو تيابن، وودعتن وطلعت.
كانت أول مرة بعمل سكس مع أكتر من واحد، وكانت كتير حلوة وممتعة إني كون منيوك لشبين حلوين وفحولة.