daliule
07-01-2018, 03:08 PM
ترددت كثيرا قبل سرد احداث قصتي، كنت مبقيا عليها في خبايا ذاكرتي و منتبه لكي لا افصح عنها لاي كان فهي فضيحة في مجتمعاتنا و قد ينجر عنها ما لايحمد عقباه. لكن طالما اردت الافصاح عن ما عشته لا من اجل التفاخر او الاحساس بالذنب بل من اجل الافصاح بمراحل حكاية نادرة فمعضم قصص المحارم خيالية و الحالات التي عُرفت اغلبها قضايا اغتصاب اما القصص الحقيقية فنادرا ما تغادر جدران المنازل اين شهدت مجون حب فريد و محرم. لكن فالاخير تشجعت للنشر على الفوروم فهو يضمن السرية التامة للاشخاص
في البداية اريد التأكيد ان حكايتي حقيقية احلف لكم اذا اردتم. حاولت اغواء اغلب البنات في عائلتي اختي الصغرى اول حب لي ،اختي الكبرى و امي حبيبتي و اخيرا ابنة خالتي. اخفقت مرارا و وفقت احيانا و كان للحظ في ذلك نصيب. لن احكي كل الحكاية الان لانها طويلة جدا بل ساحكي جزأ منها.
كنت اعشق جسم اختي الصغرى والتي تكبرني ب 3 سنوات فانا اخر العنقود. كنت اراقب تحركاتها و تهادي مؤخرتها اكثر ما يشدني فيها دائما ، كانت رشيقة لكن بمؤخرة مدورة شامخة كانت سببا في اول انتصاب لزبي . لكي لا اطيل منذ سن 13 سنة و انا ممحون باختي عمري الان 27 سنة هاهاها مر عليا الكثير من المحنة .
اتذكر يوما في الصيف، كانت ظهيرة حارة و ذلك وقت راحة ابي و قيلولته اليومية، كنت اتخيل طيز اختي في تونس نسميها * تِرْمَة * مغمظا عينايا. كنت ارا وجهي في دبرها ويدايا تلاعب فلقتي طيزها مداعبة وجهي احسست حينها بانتصاب لم اعهده، زبي محمر و منتفخ بكامل انتصإبه، حينها فكرت بالذهاب الى اختي و زبي واقف لأريها ما يكنه زبي لطيزها من احترام هههه . كانت فكرة ثم في لحظة نهضت و رفعت الشورط بحيث كان زبي يتقدمني و وجدت نفسي متجها الى غرفة الجلوس، سمعت حينها صوت التلفاز عند وصولي احسست بالخوف فقد كان زبي واضحا و لم افكر في رد فعلها، ارتبكت قليلا فحاولت التلصص قبل الدخول، و اذ باختي لوحدها نائمة على بطنها مرتدية شورط خفيف ملتصق بطيزها يفصل استدارتها و تحويرتها و نفورها الى الخلف. هو يوم حظي لا محالة، اولا تأكدت من كل المنزل، الجميع نائم، عدت الى اختي زاحفا محاولا عدم اصدار اي صوت، اقتربت من ساقيها صاعدا الى محبوبتي طيزها فاصابني التعرق و انا احاول كتمان انفاسي اذ لم يسبق لي ان كنت بهذا القرب من مؤخرتها، حاولت ان اضع يدايا قريبا من طيزها فأحسست بحرارة منبعثة منها حينها عاد زبي لانتصابه الكامل فنزعت الشورط و بدأت فالجلخ و انا اشم رائحة طيزها، سرعان ما احسست بالشهوة فاقتربت منها و قبلتها من بين فلقتيها بلطف حينها ارتعش زبي بين يدي بشدة لم اعهدها لكن لسوء حظي احست بي و بدأت تستفيق حينها قفزت من جوارها و لبست الشورط بينما زبي يضخ في المني و يرتعش من النشوة.
عندما استفاقت استدارت لي محدقة و كانها عرفت ما فعلت، تسمرت في مكاني ثم جلست و قالت لي :منذ متى تحب مشاهدة هذه المسلسلات المكسيكية ؟ سكت ثم قامت اثناءها لمحت الشورط غارق بحليب شهوتي، تسمرت للحظة ثم اسرعت بالخروج.
في تلك اللحظة اعدت التفكير فيما حصل فانتصبت مرة اخرى عندها سمعت باب الدوش انتضرت قليلا فسمعت صوت الماء منهمرا، انها فرصتي لاراها عارية بمفاتنها البارزة. اسرعت الى باب الحمام و املت رأسي على قفل الباب، تبا مذا رأيت !! كل ما رأيت طيز بيضاء رائعة مطلية بالصابون و اختي منحنية الى الامام و كانها في انتضار زبي لاضعه بين فلقات طيزها. رايت دبرها الاعذر و كسها المكسي بالشعر تم استدارت فوجهت نحوي بزازها الواقف كان صغيرا لكن شامخ الى فوق و حلمته مذببه و كبيره من النوع الذي تلتهمها بفمك. تأملتها دققت في تفاصيل جسدها حتى حفضتها ثم رايتها تغسل بقية جسدها من الصابون و تمرر يديها خاصة على طيزها و ترفع بكل يد فلقة طيزها و اراها تتهادى لم استطع ان اتمالك نفسي فقذفت حليبي على باب الحمام.
منذ تلك الحادثة اصبح التجسس امر ضروري كل ما ستطعت و فعلتها مع كل من اختي الكبرى و امي، فعلتها عشرات المرات الى ان جاء يوم كشفتني امي اتكشف على اختي الصغرى فصاحت في ماذا تفعل؟ الا تستحي فخرجت اختي مسرعة من الحمام مرتدية منشفة متسائلة عن ما حصل فقالت لها امي بتلعثم؛ كان يطل عليك مالباب تفاجأت اختي لكن رايت على وجهها ابتسامة خفيفة جعلتني متسائلا
اتعبتني كتابة هذا الجزء اول فلم اقم بالكتابة خاصة بالعربية منذ سنوات لا تحصى ارجوا ان تتفاعلوا مع هذا الاعتراف و ذلك سيشجعني على مواصلة سرد احداث كنت مبقيها لنفسي
الجزء الثاني
اصبح التجسس على أختاي امرا مستحيلا فقد اصبحت كلتاهما تضع منشفة على الباب كحاجب للرؤية، من المؤكد انهما تحادثتا فالأمر او ربما تلقوا امرا بذلك. اصبح ملاذي الوحيد التلصص على امي، في الحقيقة كنت دائما عندما اتيقن ان احدهم فالحمام آمل ان تقع عيناي على ارداف اختي المميزة و الكبيرة، لذا حينها لم اعطي اهتماما كثيرا لجسد والدتي بل كان امرا روتينيا يغلبه حب الاطلاع.
لكن في تلك اللحظة اعطيتها كل تركيزي فأمامي جسد امرأة فالخمسين سنة بدأت تظهر عليه علامات الترهل خاصة على مستوى بزازها المرتخي وحلمتيها متجهة الى الاسفل. رغم ذلك كان مثيرا للغاية فهو مختلف عن ثدي اختي الصغرى (ربما اقرب لبزاز اختي الكبرى فهو اجمل جزء فيها كان كبير و مكور لكن مشدود للغاية طبعا فذلك مرتبط بالعمر) فقد كان كبير الحجم و لبني احسست بطراوته رغم اني لم المسه بعد.
كانت والدتي قصيرة القامة و على عكسها كنت فارع الطول، مند سن ال13 سنة اصبحت اطول منها، كنت دائما ما احتضنها ممازحا مطوقا يداي حولها، في حينها اردت فعل نفس الشيء لكن باختلاف بسيط وهو ان احضنها هكذا كما اراها امامي عارية مبتلة و اجعلها تحس بانتصاب زبي على بطنها او مدفونا بين اردافها لكي تعرف مدى اثارتي و قدرتي على امتاعها و تلبية رغباتها. توقفت تخيلاتي عند رؤيتها تستعد للخروج من الحمام فلملمت نفسي و اتجهت نحو غرفتي لكي اكمل ما بدأت فزبي المسكين يتوجع من الشهوة وانتصابه الشديد فلم يأخذ من وقتي الكثير قبل ان يقذف.
استولت هذه التخيلات الجنسية على تفكيري فأصبحت لا افكر الا في طريقة اصل بها الى مبتغاي. حتى من احلامي تبدلت فأول مرة احتلم فيها كنت احلم اني اشارك كل من احب الفراش امي، اختي الصغرى والكبرى على فراش واحد مع كل انواع النيك حتما كان هذا سببا رائعا للاحتلام.
بعد اشهر من المحنة اصبحت اكثر تهورا فأصبحت اصطاد من يوجد بمفرده و امر بجواره مرتديا بوكسر ضيق و اكون قد جلخت زبي حتى الانتصاب قبل ذلك، ايضا جلخت مرة وراء اختي الكبرى وهي امام الحاسوب. كل هذا كان يثيرني لكن عدم تفاعلهم معي كان يصيبني بالإحباط فكرت عديد المرات بالذهاب اليهم مباشرة و الافصاح عن نواياي و ما احس به لكن طبعا ادرك بعدها ان هذا عبارة عن عملية انتحارية.
في يوم احد اذا لم تخن الذاكرة فقد كان الجميع يقوم بتنظيف المنزل منذ الصباح الباكر، دخلت اختي ثم امي الى غرفتي و انا على مشارف الاستفاقة فلم اضيع الفرصة لاسترق النضر فلمحت امي منحنية و بزازها نازل أيضا عبر جبتها (لباس تونسي عادة فالمنزل تشبه العباية) الواسعة، حجمه وطراوته بدت اوضح من قبل عندما كنت اراه عبر ثقب الباب. بدأت المس زبي تحت الغطاء و أتأمل تارة بزاز امي و تارة طيز اختي حتى اقتربت من الاستمناء عندها غادرت امي الغرفة فتشجعت و لبست البوكسر حتى غطى نصف زبي و استدرت فأسقطت الغطاء و وضعت مرفقي على وجهي كأني اغط فالنوم. زادت وضعيتي من هيجاني فكنت احس برعشة في زبي و كأني سأقذف لكن حاولت جاهدا السيطرة عليه بعدم النضر الى طيز اختي. ثم حصل ما اردت، استدارت اختي ثم تسمرت كنت اراها قليلا من تحت مرفقي لكن لا ارى وجهها و ردة فعلها لكن ادركت انها اعجبت بما رأت فقد اقتربت من فراشي قليلا ثم انحنت لتتأمله من زاوية اخرى حينها هجت و اصبح زبي كالحديد فاردت تحركه فربما يهيجها اكثر فحركته فوقا و تحتا لكن هذا اذعرها فعادت الى التنظيف ، ربما ضنت اني استفيق تبا كم انا غبي.
بعد لحظات عادت امي بسطل ماء لمسح القاعة، فورا رأت زبي فامرت اختي بالخروج و اقتربت من فراشي فخفت من ردة فعلها، لكنها حاولت رفع البوكسر لكنها لم تستطع فضغطت على رأس زبي من فوق بإصبع واحد فلم يتجاوب معها فقد كان صلبا فأمسكت بعمودي بيدها كاملة بحيث راسه كان خرجا منها و يدها الاخرى تمسك البوكسر. استغربت لأنها لم تضعه فالبوكسر بل لم تحرك يدها ابدا ربما اعجبها صلابته او استغربت منه، دام هذا ل2 ثواني او 3 ثواني فقط لكن احساسه كان من المستحيل ان انساه ثم ضغطت عليه فجأة فأحسست فالحال ان رأس زبي سينفجر لكن انفجر كل زبي بدأ بالتلوي في يدها ارتعش كثيرا حتى تركته فضخ الكثير من المني وصل الى مرفقي و بطني و حتما انه وقع عليها القليل منه فقد قذفت 4 او 5 مرات متتالية ب كميات كبييرة. اصابني العرق و انا مستمتع بما حدث لكن لم تتحرك امي من مكانها، ثم سرعان ما رفعت مرفقي من على وجهي فأغمضت عيناي بسرعة ثم حركتني قليلا عندما ايقنت اني نائم غطتني ثم أيقظتني آمرتني بالذهاب للاغتسال فالحمام نضرا للعرق اممم طبعا.
فكرت بما وقع فالحمام و جلخت مرة اخرى ثم فكرت بما وقع هل هي صدفة؟ أأعجبها زبي؟ ماذا عن اختي؟ حاولت بعدها الجلخ مرة اخرى لكن متصورا اختي مكان امي ثم تطورت التخيلات الى حلب زبي ثم الرضع و طبعا نيك طيزها لم تكن ثالث مرة سهلة فمازالت قد قذفت مرتين فاستهلكت كثيرا من الوقت فالحمام الى ان جاءت اختي محتاجة للحمام متسائلة ماذا افعل اكثر من 30 دقيقة، ربما هي تعرف او ربما حان دورها لتنضر الى زبي عبر ثقب الباب. استغلت الفرصة و استمريت بالحديث معها و انا اتخيلها في اكثرا المواضع السكسية الى ان قذفت و خرجت.
بعدها بأيام لمحت اختي فالمطبخ تساعد امي وهي تلبس شورط قصير يظهر افخاذها و مريول خفيف بحمالة شفافة فأثارتني و بدأت بالجلخ عليها من وراء الباب الى ان انتصبت حينها جعلت من رأس زبي خارجا من الشورت و تأكدت ان امي غير منتبهة فاتجهت حذو اختي و وقفت امامها، رفعت عيناها فرأت رأس زبي قريبا منها و انا اصطنع عدم الانتباه فرفعت يدها و ضربتني بإصبع واحد عليه كادت تجرحه وانحنيت من الوجع فقالت لي اخرج الآن او افضحك فذهبت مسرعا الى الحمام. سرعان ما ذهب الالم بدأت بإراحة انتصابي بالجلخ لكن ما هي الا لحظات حتى جاءت اختي و حاولت دخول الحمام, كان مغلقا فقالت اعرف انك هنا فافتح بسرعة ظننت انها رأفت بي و بزبي ففتحت بسرعة فدخلت و رأت زبي بكل انتصابه موجها اليها فنهتني بغضب و خرجت بسرعة تبا !!!!!
لبست و لحقت بها متأسفا فبدأت بالحديث انها تعرف ما افعله و افكاري المنحرفة و انه من غير المعقول فعل ذلك مع اخته واني مجرد صبي يريد معرفة المزيد عن غرائزه ....... كل الكلام المتوقع
فأخبرتها اني أحبها اكثر مما تتصور و اني لا يمكنني ان اوذيها هل فقط لأني اخوك لا يحق لي حبك. فأضافت انها تحبني ايضا لكن ان ما افعله غير معقول و اذا استمريت في فعل ذلك ستخبر والدي بالأمر و سوف تقاطعي مدى الحياة. عندها لم يسعني الا ان اطلب منها الغفران و السماح وانسحبت من امامي فتأملت طيزها سبب كل مشاكلي كيف يمكنني ان تغاضى عن هذه الطيز وهي دائما امامي فالمنزل.
في البداية اريد التأكيد ان حكايتي حقيقية احلف لكم اذا اردتم. حاولت اغواء اغلب البنات في عائلتي اختي الصغرى اول حب لي ،اختي الكبرى و امي حبيبتي و اخيرا ابنة خالتي. اخفقت مرارا و وفقت احيانا و كان للحظ في ذلك نصيب. لن احكي كل الحكاية الان لانها طويلة جدا بل ساحكي جزأ منها.
كنت اعشق جسم اختي الصغرى والتي تكبرني ب 3 سنوات فانا اخر العنقود. كنت اراقب تحركاتها و تهادي مؤخرتها اكثر ما يشدني فيها دائما ، كانت رشيقة لكن بمؤخرة مدورة شامخة كانت سببا في اول انتصاب لزبي . لكي لا اطيل منذ سن 13 سنة و انا ممحون باختي عمري الان 27 سنة هاهاها مر عليا الكثير من المحنة .
اتذكر يوما في الصيف، كانت ظهيرة حارة و ذلك وقت راحة ابي و قيلولته اليومية، كنت اتخيل طيز اختي في تونس نسميها * تِرْمَة * مغمظا عينايا. كنت ارا وجهي في دبرها ويدايا تلاعب فلقتي طيزها مداعبة وجهي احسست حينها بانتصاب لم اعهده، زبي محمر و منتفخ بكامل انتصإبه، حينها فكرت بالذهاب الى اختي و زبي واقف لأريها ما يكنه زبي لطيزها من احترام هههه . كانت فكرة ثم في لحظة نهضت و رفعت الشورط بحيث كان زبي يتقدمني و وجدت نفسي متجها الى غرفة الجلوس، سمعت حينها صوت التلفاز عند وصولي احسست بالخوف فقد كان زبي واضحا و لم افكر في رد فعلها، ارتبكت قليلا فحاولت التلصص قبل الدخول، و اذ باختي لوحدها نائمة على بطنها مرتدية شورط خفيف ملتصق بطيزها يفصل استدارتها و تحويرتها و نفورها الى الخلف. هو يوم حظي لا محالة، اولا تأكدت من كل المنزل، الجميع نائم، عدت الى اختي زاحفا محاولا عدم اصدار اي صوت، اقتربت من ساقيها صاعدا الى محبوبتي طيزها فاصابني التعرق و انا احاول كتمان انفاسي اذ لم يسبق لي ان كنت بهذا القرب من مؤخرتها، حاولت ان اضع يدايا قريبا من طيزها فأحسست بحرارة منبعثة منها حينها عاد زبي لانتصابه الكامل فنزعت الشورط و بدأت فالجلخ و انا اشم رائحة طيزها، سرعان ما احسست بالشهوة فاقتربت منها و قبلتها من بين فلقتيها بلطف حينها ارتعش زبي بين يدي بشدة لم اعهدها لكن لسوء حظي احست بي و بدأت تستفيق حينها قفزت من جوارها و لبست الشورط بينما زبي يضخ في المني و يرتعش من النشوة.
عندما استفاقت استدارت لي محدقة و كانها عرفت ما فعلت، تسمرت في مكاني ثم جلست و قالت لي :منذ متى تحب مشاهدة هذه المسلسلات المكسيكية ؟ سكت ثم قامت اثناءها لمحت الشورط غارق بحليب شهوتي، تسمرت للحظة ثم اسرعت بالخروج.
في تلك اللحظة اعدت التفكير فيما حصل فانتصبت مرة اخرى عندها سمعت باب الدوش انتضرت قليلا فسمعت صوت الماء منهمرا، انها فرصتي لاراها عارية بمفاتنها البارزة. اسرعت الى باب الحمام و املت رأسي على قفل الباب، تبا مذا رأيت !! كل ما رأيت طيز بيضاء رائعة مطلية بالصابون و اختي منحنية الى الامام و كانها في انتضار زبي لاضعه بين فلقات طيزها. رايت دبرها الاعذر و كسها المكسي بالشعر تم استدارت فوجهت نحوي بزازها الواقف كان صغيرا لكن شامخ الى فوق و حلمته مذببه و كبيره من النوع الذي تلتهمها بفمك. تأملتها دققت في تفاصيل جسدها حتى حفضتها ثم رايتها تغسل بقية جسدها من الصابون و تمرر يديها خاصة على طيزها و ترفع بكل يد فلقة طيزها و اراها تتهادى لم استطع ان اتمالك نفسي فقذفت حليبي على باب الحمام.
منذ تلك الحادثة اصبح التجسس امر ضروري كل ما ستطعت و فعلتها مع كل من اختي الكبرى و امي، فعلتها عشرات المرات الى ان جاء يوم كشفتني امي اتكشف على اختي الصغرى فصاحت في ماذا تفعل؟ الا تستحي فخرجت اختي مسرعة من الحمام مرتدية منشفة متسائلة عن ما حصل فقالت لها امي بتلعثم؛ كان يطل عليك مالباب تفاجأت اختي لكن رايت على وجهها ابتسامة خفيفة جعلتني متسائلا
اتعبتني كتابة هذا الجزء اول فلم اقم بالكتابة خاصة بالعربية منذ سنوات لا تحصى ارجوا ان تتفاعلوا مع هذا الاعتراف و ذلك سيشجعني على مواصلة سرد احداث كنت مبقيها لنفسي
الجزء الثاني
اصبح التجسس على أختاي امرا مستحيلا فقد اصبحت كلتاهما تضع منشفة على الباب كحاجب للرؤية، من المؤكد انهما تحادثتا فالأمر او ربما تلقوا امرا بذلك. اصبح ملاذي الوحيد التلصص على امي، في الحقيقة كنت دائما عندما اتيقن ان احدهم فالحمام آمل ان تقع عيناي على ارداف اختي المميزة و الكبيرة، لذا حينها لم اعطي اهتماما كثيرا لجسد والدتي بل كان امرا روتينيا يغلبه حب الاطلاع.
لكن في تلك اللحظة اعطيتها كل تركيزي فأمامي جسد امرأة فالخمسين سنة بدأت تظهر عليه علامات الترهل خاصة على مستوى بزازها المرتخي وحلمتيها متجهة الى الاسفل. رغم ذلك كان مثيرا للغاية فهو مختلف عن ثدي اختي الصغرى (ربما اقرب لبزاز اختي الكبرى فهو اجمل جزء فيها كان كبير و مكور لكن مشدود للغاية طبعا فذلك مرتبط بالعمر) فقد كان كبير الحجم و لبني احسست بطراوته رغم اني لم المسه بعد.
كانت والدتي قصيرة القامة و على عكسها كنت فارع الطول، مند سن ال13 سنة اصبحت اطول منها، كنت دائما ما احتضنها ممازحا مطوقا يداي حولها، في حينها اردت فعل نفس الشيء لكن باختلاف بسيط وهو ان احضنها هكذا كما اراها امامي عارية مبتلة و اجعلها تحس بانتصاب زبي على بطنها او مدفونا بين اردافها لكي تعرف مدى اثارتي و قدرتي على امتاعها و تلبية رغباتها. توقفت تخيلاتي عند رؤيتها تستعد للخروج من الحمام فلملمت نفسي و اتجهت نحو غرفتي لكي اكمل ما بدأت فزبي المسكين يتوجع من الشهوة وانتصابه الشديد فلم يأخذ من وقتي الكثير قبل ان يقذف.
استولت هذه التخيلات الجنسية على تفكيري فأصبحت لا افكر الا في طريقة اصل بها الى مبتغاي. حتى من احلامي تبدلت فأول مرة احتلم فيها كنت احلم اني اشارك كل من احب الفراش امي، اختي الصغرى والكبرى على فراش واحد مع كل انواع النيك حتما كان هذا سببا رائعا للاحتلام.
بعد اشهر من المحنة اصبحت اكثر تهورا فأصبحت اصطاد من يوجد بمفرده و امر بجواره مرتديا بوكسر ضيق و اكون قد جلخت زبي حتى الانتصاب قبل ذلك، ايضا جلخت مرة وراء اختي الكبرى وهي امام الحاسوب. كل هذا كان يثيرني لكن عدم تفاعلهم معي كان يصيبني بالإحباط فكرت عديد المرات بالذهاب اليهم مباشرة و الافصاح عن نواياي و ما احس به لكن طبعا ادرك بعدها ان هذا عبارة عن عملية انتحارية.
في يوم احد اذا لم تخن الذاكرة فقد كان الجميع يقوم بتنظيف المنزل منذ الصباح الباكر، دخلت اختي ثم امي الى غرفتي و انا على مشارف الاستفاقة فلم اضيع الفرصة لاسترق النضر فلمحت امي منحنية و بزازها نازل أيضا عبر جبتها (لباس تونسي عادة فالمنزل تشبه العباية) الواسعة، حجمه وطراوته بدت اوضح من قبل عندما كنت اراه عبر ثقب الباب. بدأت المس زبي تحت الغطاء و أتأمل تارة بزاز امي و تارة طيز اختي حتى اقتربت من الاستمناء عندها غادرت امي الغرفة فتشجعت و لبست البوكسر حتى غطى نصف زبي و استدرت فأسقطت الغطاء و وضعت مرفقي على وجهي كأني اغط فالنوم. زادت وضعيتي من هيجاني فكنت احس برعشة في زبي و كأني سأقذف لكن حاولت جاهدا السيطرة عليه بعدم النضر الى طيز اختي. ثم حصل ما اردت، استدارت اختي ثم تسمرت كنت اراها قليلا من تحت مرفقي لكن لا ارى وجهها و ردة فعلها لكن ادركت انها اعجبت بما رأت فقد اقتربت من فراشي قليلا ثم انحنت لتتأمله من زاوية اخرى حينها هجت و اصبح زبي كالحديد فاردت تحركه فربما يهيجها اكثر فحركته فوقا و تحتا لكن هذا اذعرها فعادت الى التنظيف ، ربما ضنت اني استفيق تبا كم انا غبي.
بعد لحظات عادت امي بسطل ماء لمسح القاعة، فورا رأت زبي فامرت اختي بالخروج و اقتربت من فراشي فخفت من ردة فعلها، لكنها حاولت رفع البوكسر لكنها لم تستطع فضغطت على رأس زبي من فوق بإصبع واحد فلم يتجاوب معها فقد كان صلبا فأمسكت بعمودي بيدها كاملة بحيث راسه كان خرجا منها و يدها الاخرى تمسك البوكسر. استغربت لأنها لم تضعه فالبوكسر بل لم تحرك يدها ابدا ربما اعجبها صلابته او استغربت منه، دام هذا ل2 ثواني او 3 ثواني فقط لكن احساسه كان من المستحيل ان انساه ثم ضغطت عليه فجأة فأحسست فالحال ان رأس زبي سينفجر لكن انفجر كل زبي بدأ بالتلوي في يدها ارتعش كثيرا حتى تركته فضخ الكثير من المني وصل الى مرفقي و بطني و حتما انه وقع عليها القليل منه فقد قذفت 4 او 5 مرات متتالية ب كميات كبييرة. اصابني العرق و انا مستمتع بما حدث لكن لم تتحرك امي من مكانها، ثم سرعان ما رفعت مرفقي من على وجهي فأغمضت عيناي بسرعة ثم حركتني قليلا عندما ايقنت اني نائم غطتني ثم أيقظتني آمرتني بالذهاب للاغتسال فالحمام نضرا للعرق اممم طبعا.
فكرت بما وقع فالحمام و جلخت مرة اخرى ثم فكرت بما وقع هل هي صدفة؟ أأعجبها زبي؟ ماذا عن اختي؟ حاولت بعدها الجلخ مرة اخرى لكن متصورا اختي مكان امي ثم تطورت التخيلات الى حلب زبي ثم الرضع و طبعا نيك طيزها لم تكن ثالث مرة سهلة فمازالت قد قذفت مرتين فاستهلكت كثيرا من الوقت فالحمام الى ان جاءت اختي محتاجة للحمام متسائلة ماذا افعل اكثر من 30 دقيقة، ربما هي تعرف او ربما حان دورها لتنضر الى زبي عبر ثقب الباب. استغلت الفرصة و استمريت بالحديث معها و انا اتخيلها في اكثرا المواضع السكسية الى ان قذفت و خرجت.
بعدها بأيام لمحت اختي فالمطبخ تساعد امي وهي تلبس شورط قصير يظهر افخاذها و مريول خفيف بحمالة شفافة فأثارتني و بدأت بالجلخ عليها من وراء الباب الى ان انتصبت حينها جعلت من رأس زبي خارجا من الشورت و تأكدت ان امي غير منتبهة فاتجهت حذو اختي و وقفت امامها، رفعت عيناها فرأت رأس زبي قريبا منها و انا اصطنع عدم الانتباه فرفعت يدها و ضربتني بإصبع واحد عليه كادت تجرحه وانحنيت من الوجع فقالت لي اخرج الآن او افضحك فذهبت مسرعا الى الحمام. سرعان ما ذهب الالم بدأت بإراحة انتصابي بالجلخ لكن ما هي الا لحظات حتى جاءت اختي و حاولت دخول الحمام, كان مغلقا فقالت اعرف انك هنا فافتح بسرعة ظننت انها رأفت بي و بزبي ففتحت بسرعة فدخلت و رأت زبي بكل انتصابه موجها اليها فنهتني بغضب و خرجت بسرعة تبا !!!!!
لبست و لحقت بها متأسفا فبدأت بالحديث انها تعرف ما افعله و افكاري المنحرفة و انه من غير المعقول فعل ذلك مع اخته واني مجرد صبي يريد معرفة المزيد عن غرائزه ....... كل الكلام المتوقع
فأخبرتها اني أحبها اكثر مما تتصور و اني لا يمكنني ان اوذيها هل فقط لأني اخوك لا يحق لي حبك. فأضافت انها تحبني ايضا لكن ان ما افعله غير معقول و اذا استمريت في فعل ذلك ستخبر والدي بالأمر و سوف تقاطعي مدى الحياة. عندها لم يسعني الا ان اطلب منها الغفران و السماح وانسحبت من امامي فتأملت طيزها سبب كل مشاكلي كيف يمكنني ان تغاضى عن هذه الطيز وهي دائما امامي فالمنزل.