كيف ناكني صديقي المصري

[read11]

تعرفت عليه من خلال الفيس وجدت فيه المواصفات التي ابحث عنها وقد ارتحت له وارتاح لي استمرت علاقتنا دردشة عن طريق الفيس قرابة السنة كانت لدينا الرغبة الشديدة في اللقاء وأصبحت هذه الرغبة تزداد يوميا وخاصة بعد أن تبادلنا الصور كنت يوميا ادردش معه وارتباط به وكنت ولها ن جدا به وتعلقت به حتى أصبحت صورته لا تفارقني كنت انتظر اللقاء على أحر من الجمر وخاصة بعد أن ارسل لي صورة عضوه ازداد شوقي إليه وقلت في نفسي هذا هو الشخص الذي جيفتحني كان شخص طويل القامة عمر في أواخر الثلاثينات كان جميل الطلعة يتمناه كل سالب ، حددنا موعد اللقاء يوم الثلاثاء صباحا جهزت نفسي ونعمت جسمي وأصبحت اتمنى ان الوقت يمر بسرعه لألتقي بصديقي لأول مرة ويطفي عطشي كانت ليلة الثلاثاء ليلة صعبة كانت أعصابي مشدودة فرحا وخوفا وجهات لكنني كنت اقول هذا امتحان ويجب أن نتجاوز ه صراحة كانت عندي الرغبة الشديدة لكنني كنت خائفا من تخانة زيه عندما عرف صديقي أنني متخوف قال لي انه يسألني بلطف وانه سيداعبني سطحي حتى يزول توتري وانه سيدخله تدريجيا حسب رغبتي فأرتحت لذلك ، وجاء يوم الثلاثاء الذي لم انساه ابدا وذهبت بسيارتي إلى مكان اقامة المصري الذي سيركبني اتصلت به تليفونيا فأعطاني أوصاف المكان فوجدته على ناصية ينتظرني بلهف ركب معي السيارة وأخذنا نتبادل النظرات وكل منا يحكي مشاعره ومدى شوقه إلى هذا اللقاء حتى وصلنا إلى المكان الذي ستفتحني فيه نزلنا من السيارة وتناولنا بعض الفواكه والمشروبات كنت استرق النظر إليه وكان يرتدي سورة احمر كنت انتظره يبدأبالكلام لكنه كان خجولا نوعا ما فتحته بالكلام قائلا ايه اخبار العريس الصغير قال من قلت له هذا ولمسات شوارع من الامام سحيق كان زيه واضح من تحت الشوربات فابتسم متعودين في لمسه حتى أخرجته من داخل الشوربات وقلت هذا هو العريس الذي سيطفي عطشي عند لكسب ابوه كاد أن يغمى علي من شدة الفرح ها انا الان في مكان واحد انا والشخص الذي دردشت معه قرابة السنة اليوم ستفتحني واتذوق زبه ولبنه ارتكبت له أرضا على الفراش المعد وأخذ يداعبني كان ان يغمى علي لما لامس زبه فتحت طيزي كانت اجمل واحلى لحضة انتظرتها كثيرا كان لما لامس زبه طيزي حرارته مرتفعة كنت أشعر بها زادتني الدفع لابتلاعه لكنني خايفا من تخانته وكان صادق معي داعبني بحنية وانا اتلوى الآهات تسمع وانفاسي كذلك استخدم كريم ليسهل دخوله واخذيداعب الفتحة وانا في عالم النشوة اتذوق زب صديقي المصري غيرنا الوضعية اكثر من مرة اخرها كانت وضعية البروك حاول إدخاله وانا أطلق آهاتي لكن عندما أدخل مقدمة راسه التخين وصل إلى ذروة نشوته وقذف حمم لبنه دااخلي وانافي قمة نشوتي واتفقت معه على اللقاء مرة أخرى كي يدخله كله