dodobosy
09-25-2020, 11:17 PM
انا شاب عندي 36 سنة وحياتي مرتاحة بس حياتي الجنسية فيها سر كبير محدش يعرفه غيري أنا سالب بيني وبين نفسي من وأنا في ثانوي و أنا بلعب في طيزي وبتخيل نفسي بتناك بس عمري ما فكرت أتناك , عمري ما حسيت بالرغبة تجاه حد معين أبداً في حياتي ما عدا أحمد , دة صديق ليا مش قريب مني أوي وسيم دلوع رقيق ذكي واثق من نفسه نضيف وراقي , شخصيته ملفتة جداً الوحيد اللي من يوم ما عرفته من أكتر من 20 سنة و أنا مهتم بيه , الوحيد اللي تخيلته معايا في السكس بنيكه وينيكني بس طبعا مفكرتش ولا مرة إني آخد أي خطوة للممارسة الفعلية .
هو مش صاحبي أوي يعني مش من أصدقائي المقربين وبشوفه على فترات طويلة أنا وهو ضد بعض في شوية حاجات فكرية وبنختلف مع بعض كتير جداً في النقاش ومش عارف ليه دة بيثيرني جداً كل مرة أختلف معاه ونزعق لازم اتخيله بينيكني ليلتها وبيوجعني ويفشخني ويضربني .
مرة وإتفقت معاه ومع واحد صاحبنا تاني ييجو يتفرجو على ماتش عندي في البيت صاحبنا التالت دة الأنتيم بتاعي وقعدنا نتفرج وبعد الشوط الأول صاحبي الأنتيم خرج مشوار ضروري وقال لنا إنه مش هييجي تاني وقعدت انا و أحمد لوحدنا , أول ما بقينا لوحدنا زبي وقف وكنت مولع وطبعا مش في دماغي أبداً إني أعمل أي حاجة , الماتش كان ممل فقعدنا نتكلم وجت سيرة السكس وإتكلمنا عن الحرية الجنسية وهو قالي إنه مؤمن بالحرية الجنسية تماماً ومؤمن إن المثلية حاجة طبيعية , فقولت له بهزار كدة إنت متخيل نفسك بتنيك واحد , قالي حاجة غريبة , قالي السكس كله ممتع بس إحنا نفكر فيه صح ونلغي أفكارنا المتخلفة ورا ضهرنا , قولت له ما انا لو قولت لك ممكن تتناك من واحد مش هتقول كدة فقال لي انت مش هتفهمني , قولت له لأ إتكلم قالي ما انت ديما مختلف معايا وهنتخانق كالعادة فقولت له لأ بجد عايز اعرف رأيك , فقال لي زي ما قولت لك السكس كله ممتع أيا كانت الممارسة إفهمها براحتك .
وإحنا بنتكلم في السكس لاحظت إن زبه واقف وأنا كنت مولع بصراحة كان لازم العب في طيزي وأضرب عشرة فقولت له دقايق وراجع , ودخلت الحمام ظبطت طيزي وبالخيارة لعبت فيها وانا بفرك في زبي , كنت مولع لدرجة إني لأول مرة أفكر فعلا أتناك مكنتش قادر , خرجت قعدت جنبه ومش عارف أبدأ معاه إزاي , هو قالي إنت زبك واقف ليه ايه اللي هيجك في كلامنا , فقولت له بس يا خول , فقال لي بجد هو واقف ليه ايه اللي هيجك في الكلام معرفتش أرد عليه فقال لي إسلام إتكلم , فقولت له الكلام هيجني , قالي لي طيب غمض وملكش دعوة بحاجة , فغمضت , فقرب مني ونيمني على بطني , وقلعني البنطلون والبوكسر , وأنا سايبه يعمل اللي هو بيعمله وهولع من الهيجان لأول مرة طيزي تتعرى بالطريقة دي , مش مصدق اللي بيحصل , حط ايده على خرم طيزي وقالي تعرف اني كنت حاسس ومن زمان , قولت له وانا صوتي طالع بطيء من دعك صباعه في طيزي حاسس بإيه , قالي إنك سالب وعينك مني أنا كمان , قولت له إحساسك صح يا احمد .
قالي وكنت عارف إن كلامنا هيجك ودخلت تلعب في طيزك , قال الجملة دي ودخل صباعه في طيزي بعبصني , أنا حسيت بهيجان محسيتهوش في حياتي , قلعني التيشيرت وبقيت عريان خالص على الكنبة وهو وقف وقلع هدومة كلها ونام عليه وزبه بين رجليا وماسك صدري وبيكلمي بهمس في ودني وبيقولي نفسي فيك من زمان على فكرة , كانت أعصابي كلها سابت من اللي بيعمله فيا , زبه بيحك في خرم طيزي ونايم عليا , انا مكنتش متوقع ولا مخطط لحاجة , قلبني على ضهري ورفعت له رجليا وهو دعك خرم طيزي وبيبص في عنيا وبيبعبصني وهو بيعض شفايفه و انا بدأت اتدلع أوي وأقول أهات و أعض شفايفي , طلعت كل الخولنة اللي جوايا , وقرب زبه يحكه في خرم طيزي وبدأ يضغط لحد ما زبه بدأ يدخل واحة واحدة , أنا بتناك ومن واحد صاحبي وفي بيتي أنا خول , أنا مش مصدق اللي بيحصل أنا فعلا بتناك في طيزي زب أحمد دخل كله جوايا كنت ببص في عنيه عشان أحس أكتر إني خول ببص في عنين اللي بينيكني وهو كمان بيبص لي ويطلع زبه ويدخله مرة واحدة ويطلعه ويدخله جامد و انا أقول آآآآه في كل مرة , وبعدين ناكني بسرعة وهو بيقرب مني وبيبص في عنيا وبيكز على سنانه وهو بيجيبهم , بيجيب لبنه في طيزي , متخيلين ؟ , صاحبي بيجيب لبنه في طيزي , انا اتناكت فعلا وأخدت اللبن في طيزي , انا بقيت خل رسمي , بقيت متناك , طلع بتاعه من طيزي و جاب منديل مسحها ومسح اللبن وهو بينزل منها , ومسح زبه وقعدنا عريانين نتكلم في اللي حصل وانا أقوله انا مش مصدق اللي حصل دة وهو يقولي عادي وقاعدين نتكلم وإحنا بنبص لجسم بعض وفي عنين بعض , وهو كان أستاذ في التهييج , قالي اتبسطت وانا زبي في طيزك ؟ أقوله أوي يقولي انا نكتك يا اسلام ودخلت زبي في طيزك ونزلت لبني جواك , تعالى ننزل القهوة نروح للرجالة نقعد معاهم ولبني في طيزك هيبقى إحساس يجنن , وعملنا كدة فعلاً , طول القعدة كل ما أتخيل إني قاعد ولبن أحمد في طيزي ومحدش عارف أهيج أوي , مارسنا بعدها كذا مرة كل ما تيجي فرصة في البيت عندي أو عنده نتقابل وينيكني .
هو مش صاحبي أوي يعني مش من أصدقائي المقربين وبشوفه على فترات طويلة أنا وهو ضد بعض في شوية حاجات فكرية وبنختلف مع بعض كتير جداً في النقاش ومش عارف ليه دة بيثيرني جداً كل مرة أختلف معاه ونزعق لازم اتخيله بينيكني ليلتها وبيوجعني ويفشخني ويضربني .
مرة وإتفقت معاه ومع واحد صاحبنا تاني ييجو يتفرجو على ماتش عندي في البيت صاحبنا التالت دة الأنتيم بتاعي وقعدنا نتفرج وبعد الشوط الأول صاحبي الأنتيم خرج مشوار ضروري وقال لنا إنه مش هييجي تاني وقعدت انا و أحمد لوحدنا , أول ما بقينا لوحدنا زبي وقف وكنت مولع وطبعا مش في دماغي أبداً إني أعمل أي حاجة , الماتش كان ممل فقعدنا نتكلم وجت سيرة السكس وإتكلمنا عن الحرية الجنسية وهو قالي إنه مؤمن بالحرية الجنسية تماماً ومؤمن إن المثلية حاجة طبيعية , فقولت له بهزار كدة إنت متخيل نفسك بتنيك واحد , قالي حاجة غريبة , قالي السكس كله ممتع بس إحنا نفكر فيه صح ونلغي أفكارنا المتخلفة ورا ضهرنا , قولت له ما انا لو قولت لك ممكن تتناك من واحد مش هتقول كدة فقال لي انت مش هتفهمني , قولت له لأ إتكلم قالي ما انت ديما مختلف معايا وهنتخانق كالعادة فقولت له لأ بجد عايز اعرف رأيك , فقال لي زي ما قولت لك السكس كله ممتع أيا كانت الممارسة إفهمها براحتك .
وإحنا بنتكلم في السكس لاحظت إن زبه واقف وأنا كنت مولع بصراحة كان لازم العب في طيزي وأضرب عشرة فقولت له دقايق وراجع , ودخلت الحمام ظبطت طيزي وبالخيارة لعبت فيها وانا بفرك في زبي , كنت مولع لدرجة إني لأول مرة أفكر فعلا أتناك مكنتش قادر , خرجت قعدت جنبه ومش عارف أبدأ معاه إزاي , هو قالي إنت زبك واقف ليه ايه اللي هيجك في كلامنا , فقولت له بس يا خول , فقال لي بجد هو واقف ليه ايه اللي هيجك في الكلام معرفتش أرد عليه فقال لي إسلام إتكلم , فقولت له الكلام هيجني , قالي لي طيب غمض وملكش دعوة بحاجة , فغمضت , فقرب مني ونيمني على بطني , وقلعني البنطلون والبوكسر , وأنا سايبه يعمل اللي هو بيعمله وهولع من الهيجان لأول مرة طيزي تتعرى بالطريقة دي , مش مصدق اللي بيحصل , حط ايده على خرم طيزي وقالي تعرف اني كنت حاسس ومن زمان , قولت له وانا صوتي طالع بطيء من دعك صباعه في طيزي حاسس بإيه , قالي إنك سالب وعينك مني أنا كمان , قولت له إحساسك صح يا احمد .
قالي وكنت عارف إن كلامنا هيجك ودخلت تلعب في طيزك , قال الجملة دي ودخل صباعه في طيزي بعبصني , أنا حسيت بهيجان محسيتهوش في حياتي , قلعني التيشيرت وبقيت عريان خالص على الكنبة وهو وقف وقلع هدومة كلها ونام عليه وزبه بين رجليا وماسك صدري وبيكلمي بهمس في ودني وبيقولي نفسي فيك من زمان على فكرة , كانت أعصابي كلها سابت من اللي بيعمله فيا , زبه بيحك في خرم طيزي ونايم عليا , انا مكنتش متوقع ولا مخطط لحاجة , قلبني على ضهري ورفعت له رجليا وهو دعك خرم طيزي وبيبص في عنيا وبيبعبصني وهو بيعض شفايفه و انا بدأت اتدلع أوي وأقول أهات و أعض شفايفي , طلعت كل الخولنة اللي جوايا , وقرب زبه يحكه في خرم طيزي وبدأ يضغط لحد ما زبه بدأ يدخل واحة واحدة , أنا بتناك ومن واحد صاحبي وفي بيتي أنا خول , أنا مش مصدق اللي بيحصل أنا فعلا بتناك في طيزي زب أحمد دخل كله جوايا كنت ببص في عنيه عشان أحس أكتر إني خول ببص في عنين اللي بينيكني وهو كمان بيبص لي ويطلع زبه ويدخله مرة واحدة ويطلعه ويدخله جامد و انا أقول آآآآه في كل مرة , وبعدين ناكني بسرعة وهو بيقرب مني وبيبص في عنيا وبيكز على سنانه وهو بيجيبهم , بيجيب لبنه في طيزي , متخيلين ؟ , صاحبي بيجيب لبنه في طيزي , انا اتناكت فعلا وأخدت اللبن في طيزي , انا بقيت خل رسمي , بقيت متناك , طلع بتاعه من طيزي و جاب منديل مسحها ومسح اللبن وهو بينزل منها , ومسح زبه وقعدنا عريانين نتكلم في اللي حصل وانا أقوله انا مش مصدق اللي حصل دة وهو يقولي عادي وقاعدين نتكلم وإحنا بنبص لجسم بعض وفي عنين بعض , وهو كان أستاذ في التهييج , قالي اتبسطت وانا زبي في طيزك ؟ أقوله أوي يقولي انا نكتك يا اسلام ودخلت زبي في طيزك ونزلت لبني جواك , تعالى ننزل القهوة نروح للرجالة نقعد معاهم ولبني في طيزك هيبقى إحساس يجنن , وعملنا كدة فعلاً , طول القعدة كل ما أتخيل إني قاعد ولبن أحمد في طيزي ومحدش عارف أهيج أوي , مارسنا بعدها كذا مرة كل ما تيجي فرصة في البيت عندي أو عنده نتقابل وينيكني .