OA46004
11-07-2020, 07:28 PM
بنت خالتي شافتني وانا بتفرج على سكس وعجبها زبي الكبير
ابن خالتي سافر بعد 15 يوم من جوازه من بنت خالتي سماح وراح شغله في مصر. أولًا أحنا عيلة كلها ساكنة في بيت واحد لأننا كدا في الأرياف. بمجرد ما أي حد يبلغ عشرين سنة من الولاد بنخرج بره بنسافر ومبيقعدش في البيت غير الأطفال والستات. انا أول مرة أنيك فيها الجميلة سماح كان عندي 19 سنة وكنت الوحيد اللي بيروح جيم ومهتم بلياقته البدنية وسط قرايبي في البيت. سماح برده كانت صاروخ جميلة أوي وكان من عادتنا اننا ندخل أوض بعض لأني كلنا قرايب. كنت أنا وسماح قريبين جدًا من بعض وتقريبًا نفس العمر وكنا بنروح نفس المدرسة. بصراحة سماح مكانتش بتستمع بزبر جوزها اللي هو ابن خالتي زي ما أي واحدة بتحلم لأنه اتجوز من هنا والمسئوليات كترت من هنا وسافر الشغل. في يوم كده، كنت قاعد وبتفرج على افلام سكس وفجأة سماح دخلت عليّ وكانت لسه هتعمل في مقلب وتخضني من ورا لحد ما شافتني وأنا بتفرج على سكس عربي. اتسمرت مكانها وكأن غريزتها اتحركت. طلعت أنا زبري وبقيت استمني وشهقت هي أول ماشفته وحسيت أنا أنها موجودة. هي اتحرجت وأنا كمان وبسرعة خبيت زبري وغطيت شاشة اللاب بتاعي. بعد الحادثة دى قعدنا يومين منكلمش بعض وحتى منبصش في وشوش بعض، في ليلة كدا من الليالي مكانتش أمي في البيت وكان البيت تقريبًا فاضي يا أما قرايبي بره يا أما مشغولين في شغل البيت. خرجت من أوضتي ورحت الحمام وتقريبًا سماح كانت مفكراني خرجت، فرجعت لقيتها مشغلة فيلم سكس عربي زي اللي كنت بشغله أو هو. شافتني ووشها جاب ألون وأحمر وحسيت أن دي فرصتي. كانت قاعدة على الكرسي وحاطة وشها في الأرض. قلت أضرب على الحديد وهو سخن، فخرجت زبري ورحت واقف قدامها فهي ابتسمت. مسكت وشها ورفعت شفيفها ناحية شفايفي وقعدت أبوسها ومسكتها زبري في ايدها التانية وفقدنا السيطرة على نفسنا. هي كانت محتاجة وأنا محتاج. سحبت كرسي وقعدت عليه وطلبت منها تقعد على حجري وكنت بقلعها هدومها حتة حتة لحد مبقاش غير الستيان والكلوت الروز. كان منظر سكسي وفعلًا بدأت أنيك بنت خالتي الهايجة. بزازها كانت جبارة، مربربة وطرية ومنفوخة وواقفة. زبري شد لما شفت بزازها. شلت الستيان وبدأت أشم وأملي عنيا منهم وأرضعهم. يا خراشي حاجة تهبل! كنت بمص بزازها وهي بتحسس على شعري وراسها مرمية لورا وسايحة في عالم نيك سخن معايا وخصوصًا أنها اتفتحت ومحرومة. شالت بنطالوني وكانت بتقلي يلا عاوزاك جوايا. رمينا هدومنا ورحت مقعدها واحدة واحدة على زبري اللى كان نافر عن آخره. آآآآآآه حاجة فوق الوصف. قعدت وزبي دخل جواها وبقيت تتنطط فوقيه وانا افرك بزازها وطيازها تترجرج في أحر نيك. اتعدلت وبقت وشي في وشها وركبت زبي برده وبقيت تقوم وتقعد وشفايفي في شفايفها وأنا عصر بزازها الحلوين لحد ما احمروا من القفيش. كنت أنا بأن وهى كمان بتأن أكتر. بدأت تنط بسرعة وتنيك نفسها أو تنيكنى في نيك فاجر سخن ولقيتها فجأة راحت تحضني بشدة وايديها تضيق فوق ضهري وبعديها فتحت رجليها وعسلها نزل من كسها يشر فوق فخادى. حسيت أن راس زبي ولعة من عسلها السخن وكنت أنا خلاص حسيت بعدها أن بركاني هينفجر وهيثور فحضنتها بقوة لدرجة أني عصرت بزازها في صدري المشعر وبقيت أنيكها بحرقة وشبق وهيجان وحسيت أن اللذة بتيجي من سلسلة ضهري وتوصل بيضاني وانفجر بركانى في أحر نيك وأحر قذف سخن شهي هدار. قعدنا نبوس في بعض وهي وطت تدلك زبي تاني والغريب انه وقف كأني عاوز أنيكها وهى كانت لسه هايجة. بسرعة خليتها تركع ودخلت زبري جوه كسها املاه بلبني السخن وبقيت أنيكها من جديد.بصراحة كنت حاسس أني طاير فوق السحاب لما دفست صباعي بعد ما غمسته في ميتها وميتي من فوق شفايف كسها ودفسته في طيزها. ضحكت لما لقيته صرخت وانسحبت لقدام ونص زبري خرج وهى بتتألم. بالراحة هديتها وقلتلها أنى همتعها أكتر في نيك شهي معاها. بقيت أبعبصها بصباعي في خرم طيزها الضيق السخن وزبي في جوف كسها الهايج النهم. كانت بتأن وتفرك من تحتي وتقول أصوات مش مفهومة وغريبة وحسيت أنها بتنونو وتتأفف وتأن وبعدين لقيتها فجأة من هياجها بتضربني بنصها وتروح وتيجي بعنف وتصرخ وكسها احمرت شفايفه وانا بفركهم بايدى الشمال لحد ما حسيت أنها بتعصرني جواها وحسيت أنا هتجيب وفعلًا نامت على كيعانها لما جابت وحسيت أنها تعبت. كنت انا برده خلاص رايح اجيبهم بس خرجت زبي لما هي تعبت وفركته بشده وجيبتهم فوق ضهرها
ابن خالتي سافر بعد 15 يوم من جوازه من بنت خالتي سماح وراح شغله في مصر. أولًا أحنا عيلة كلها ساكنة في بيت واحد لأننا كدا في الأرياف. بمجرد ما أي حد يبلغ عشرين سنة من الولاد بنخرج بره بنسافر ومبيقعدش في البيت غير الأطفال والستات. انا أول مرة أنيك فيها الجميلة سماح كان عندي 19 سنة وكنت الوحيد اللي بيروح جيم ومهتم بلياقته البدنية وسط قرايبي في البيت. سماح برده كانت صاروخ جميلة أوي وكان من عادتنا اننا ندخل أوض بعض لأني كلنا قرايب. كنت أنا وسماح قريبين جدًا من بعض وتقريبًا نفس العمر وكنا بنروح نفس المدرسة. بصراحة سماح مكانتش بتستمع بزبر جوزها اللي هو ابن خالتي زي ما أي واحدة بتحلم لأنه اتجوز من هنا والمسئوليات كترت من هنا وسافر الشغل. في يوم كده، كنت قاعد وبتفرج على افلام سكس وفجأة سماح دخلت عليّ وكانت لسه هتعمل في مقلب وتخضني من ورا لحد ما شافتني وأنا بتفرج على سكس عربي. اتسمرت مكانها وكأن غريزتها اتحركت. طلعت أنا زبري وبقيت استمني وشهقت هي أول ماشفته وحسيت أنا أنها موجودة. هي اتحرجت وأنا كمان وبسرعة خبيت زبري وغطيت شاشة اللاب بتاعي. بعد الحادثة دى قعدنا يومين منكلمش بعض وحتى منبصش في وشوش بعض، في ليلة كدا من الليالي مكانتش أمي في البيت وكان البيت تقريبًا فاضي يا أما قرايبي بره يا أما مشغولين في شغل البيت. خرجت من أوضتي ورحت الحمام وتقريبًا سماح كانت مفكراني خرجت، فرجعت لقيتها مشغلة فيلم سكس عربي زي اللي كنت بشغله أو هو. شافتني ووشها جاب ألون وأحمر وحسيت أن دي فرصتي. كانت قاعدة على الكرسي وحاطة وشها في الأرض. قلت أضرب على الحديد وهو سخن، فخرجت زبري ورحت واقف قدامها فهي ابتسمت. مسكت وشها ورفعت شفيفها ناحية شفايفي وقعدت أبوسها ومسكتها زبري في ايدها التانية وفقدنا السيطرة على نفسنا. هي كانت محتاجة وأنا محتاج. سحبت كرسي وقعدت عليه وطلبت منها تقعد على حجري وكنت بقلعها هدومها حتة حتة لحد مبقاش غير الستيان والكلوت الروز. كان منظر سكسي وفعلًا بدأت أنيك بنت خالتي الهايجة. بزازها كانت جبارة، مربربة وطرية ومنفوخة وواقفة. زبري شد لما شفت بزازها. شلت الستيان وبدأت أشم وأملي عنيا منهم وأرضعهم. يا خراشي حاجة تهبل! كنت بمص بزازها وهي بتحسس على شعري وراسها مرمية لورا وسايحة في عالم نيك سخن معايا وخصوصًا أنها اتفتحت ومحرومة. شالت بنطالوني وكانت بتقلي يلا عاوزاك جوايا. رمينا هدومنا ورحت مقعدها واحدة واحدة على زبري اللى كان نافر عن آخره. آآآآآآه حاجة فوق الوصف. قعدت وزبي دخل جواها وبقيت تتنطط فوقيه وانا افرك بزازها وطيازها تترجرج في أحر نيك. اتعدلت وبقت وشي في وشها وركبت زبي برده وبقيت تقوم وتقعد وشفايفي في شفايفها وأنا عصر بزازها الحلوين لحد ما احمروا من القفيش. كنت أنا بأن وهى كمان بتأن أكتر. بدأت تنط بسرعة وتنيك نفسها أو تنيكنى في نيك فاجر سخن ولقيتها فجأة راحت تحضني بشدة وايديها تضيق فوق ضهري وبعديها فتحت رجليها وعسلها نزل من كسها يشر فوق فخادى. حسيت أن راس زبي ولعة من عسلها السخن وكنت أنا خلاص حسيت بعدها أن بركاني هينفجر وهيثور فحضنتها بقوة لدرجة أني عصرت بزازها في صدري المشعر وبقيت أنيكها بحرقة وشبق وهيجان وحسيت أن اللذة بتيجي من سلسلة ضهري وتوصل بيضاني وانفجر بركانى في أحر نيك وأحر قذف سخن شهي هدار. قعدنا نبوس في بعض وهي وطت تدلك زبي تاني والغريب انه وقف كأني عاوز أنيكها وهى كانت لسه هايجة. بسرعة خليتها تركع ودخلت زبري جوه كسها املاه بلبني السخن وبقيت أنيكها من جديد.بصراحة كنت حاسس أني طاير فوق السحاب لما دفست صباعي بعد ما غمسته في ميتها وميتي من فوق شفايف كسها ودفسته في طيزها. ضحكت لما لقيته صرخت وانسحبت لقدام ونص زبري خرج وهى بتتألم. بالراحة هديتها وقلتلها أنى همتعها أكتر في نيك شهي معاها. بقيت أبعبصها بصباعي في خرم طيزها الضيق السخن وزبي في جوف كسها الهايج النهم. كانت بتأن وتفرك من تحتي وتقول أصوات مش مفهومة وغريبة وحسيت أنها بتنونو وتتأفف وتأن وبعدين لقيتها فجأة من هياجها بتضربني بنصها وتروح وتيجي بعنف وتصرخ وكسها احمرت شفايفه وانا بفركهم بايدى الشمال لحد ما حسيت أنها بتعصرني جواها وحسيت أنا هتجيب وفعلًا نامت على كيعانها لما جابت وحسيت أنها تعبت. كنت انا برده خلاص رايح اجيبهم بس خرجت زبي لما هي تعبت وفركته بشده وجيبتهم فوق ضهرها