دخول

عرض كامل الموضوع : أنا وأمي


رائد سالب
01-09-2021, 03:34 AM
أنا وأمي

كانت الساعة قد شارفت على الخامسة بعد الظهر، ساورتني شكوك كثيرة من الملامح التي لاحظتها على وجه أمي، وخفت من أن تعرف أي شيء عن العلاقة مع جوزف، فستمنعني من الذهاب إلى منزل أهله فيما بعد، ولم يساورني أي شك أنها لا تعرف شيئا عن العلاقة مع الأستاذ مفيد. ولكن كان همي وشاغلي جوزف، وخاصة بعدما اشتمت رائحة المنى بعد تقبيلي.
خلعت ثيابي ، وأبقيت فقط كلسوني ، وارتميت على السرير..سارحا في أفكاري التي يعتريها الخوف من أن تكون والدتي قد شكّت بالعلاقة.... لأنني كنت أعتقد آنها أننا عائلة محافظة ومشهورة جدا ولا تستسيغ هذا النوع من العلاقات الذي يسمّونه "فضائح"
لم أعرّفكم قبلا بعائلتي، والدي رجل في الخامسة والأربعين من عمره، محام شهير يدير مكتب محاماة في العاصمة بيروت، ويعمل عنده 6 محامين وعدد من المتدرجين، عضو قيادي في حزب سياسي، يمضي أكثر أيامه ولياليه في الإجتماعات واللقاءات الحزبية والسياسة والشعبية، ووالدتي في الخامسة والثلاثين من عمرها، درست حتى السنة الثانية الجامعية في كلية الآداب (لغة فرنسية) ولم ينجبا غيري في العائلة، تهتم بي، وعندنا خادمتان واحدة منهما مقيمة ولكن في شقة مستقلة في حديقة المنزل، تهتم بتحضير الطعام وغسيل الثياب ، وتمضي بعض الوقت مع والدتي عند المساء إلى حين يعود والدي، وغالبا كانت تذهب إلى غرفتها قبل أن يعود، . والأخرى تحضر ثلاثة أيام في الأسبوع لتنظيف المنزل . ولدى والدي سائق وهو مقيم أيضا في غرفة بجانب غرفة الخادمة في الحديقة.
ونحن نقيم في فيلا مؤلفة من 3 طوابق، القبو وهو كناية عن صالة للرياضة، ولطاولة البينغ بونغ، وحمام ومطبخ ، الطابق الأول صالونان كبيران وغرفة طعام ، وغرفة اجتماعات خاصة وحمام، ومطبخ. الطابق الثاني يضم أربع غرف نوم، وحمامان، وصالون صغير فيه زاوية تضم ماكينة للقهوة، وشرفة تطل على الحديقة، حتى عندما نستييقظ في الصباح نتاول قهوتنا قبل النزول إلى الطابق الأول.
إذن، وبينما أنا سارح في تفكيري، سمعت والدتي تطلب من الخادمة أن تذهب إلى غرفتها في الحديقة لأنها تريد أن تنام باكرا. وهي تعرف أن مساء الأحد يكون حافلا بالنسبة لوالدي ولا يعود إلى المنزل قبل الثانية أو الثالثة صباحا.
بعد حوالي الربع ساعة تقريبا، سمعت وقع أقدام أمي على السلم الصاعد إلى الطابق الثاني... فخفت أن تكون قادمة لمفاتحتي بالعلاقة مع جوزف، ولكنها لم تمرّ علي.... فاعتقدت أنها حقا ذاهبة للنوم... انتظرت حوالي الدقائق العشر، وحينما لم تطرق بابي، بدأت بمداعبة أيري حتى انتصب، ولأنني لم ارد أن الوُث غرفة النوم بالمنى، أمسكت به وهرعت إلى الحمام لأفاجأ بوالدتي هناك تستحم، تداعب بيد كسها وبالأخرى ثدييها، فنهرتني، وقالت على أساس أنك نائم، قلت لها نعم ولكنني شعرت أنني أريد أن أبوّل، فنظرت إلى ايري الذي كان في اشد حالات انتصابه، هيّا بوّل واخرج بسرعة...
خرجت دون أن ابوّل، وعدت إلى غرفتي .. وأمامي صورة أمي العارية وثدييها الناتئين وأصابعها التي كانت تداعب شفرات كسها الكرزي اللون.... فاستحلبت أيري، غصبا عني على السجادة في غرفة النوم... فانتزعت كلسوني وبدأت بتنظيف المنى ، ووضعته في زاوية الغرفة... كي لا تكتشفه والدتي في حال دخلت عليّ.
وعدت إلى فراشي ولكن هذه المرة عاريا تماما... بعد حوالي الدقائق العشر، تدخل والدتي غرفتي دون أن تقرع الباب أو تبدي لي أي حس قبل ذلك، وكانت تضع على نفسها روب الحمام دون أن ترتدي تحته أي شيء، جلست إلى حافة السرير، مسّدت وجهي بكفها، ومررته على شعري، وقالت: لقد أصبحت يافعا يا رائد، وعندما شممتك بعد مجيئك من عند جوزف اعترتني الشكوك، ولكن الآن، وبعد ظهورك في الحمام بالشكل الذي كنت فيه، واشتمامي الآن لرائحة المنى في غرفتك تيقنت أنك تمارس الجنس مع جوزف... قلت لها لا يأ امي... أنني أذهب لأساعده في الدروس... قالت لا تكذب عليّ... قلت لا، قالت السنة القادمة لن تبقى هنا في المدرسة، سأجد لك مدرسة داخلية لابعدك عن هذا القرف الذي أنت فيه، ومن الآن وصاعدا لا مساعدة لجوزف في دروسه، ولا من يحزنون... وأنا اريدك ناجحا في دروسك، وأن تتعرف على فتاة فيما بعد وتتزوجها... والآن قم اغتسل لنتناول معا العشاء، قبل النوم... سألتها هل سيكون أبي معنا على العشاء، قالت لا، لن يعود قبل الثالثة صباحا....
وبالفعل دخلت الحمام، وبينما أنا تحت الدوش، تراءت لي أمي وهي تداعب شفرات كسها وتمسد ثدييها، فتهيجت وبدأ ايري بالإنتصاب، فحاولت ألا أستحلبه، وأخذت الفرشاة التي أدلّك بها ظهري، وبدأت بإدخال مسكتها الخشبية التي تشبه الاير بضخامتها في خرمي بعد أن ملأتها بالصابون، وبدأت بيد أنكح خرمي بالمسكة وبالثانية أمسد ايري على نيّة أمي حتى استحلبته وارتحت.... خرجت من الحمام وارتديت الروب دون أي لباس داخلي، فنادتني والدتي لتناول العشاء... فنزلت كما أنا إلى الطابق الأول ورأيتها لا تزال أيضا بالروب دي شومبر الذي خرجت به من الحمام.
أعدت والدتي العشاء الذي حضّرته الخادمة قبل الذهاب إلى غرفتها، لم تجلس على راس المائدة كما هي العادة، إنما جلست إلى جانبي، وسكبت لنفسها كأس نبيذ، وسألتني هل تريد كأسا أيضا، قلت لا، قالت جرّبه إنه لذيذ مع الطعام، وسكبت لي كأسا آخر، وكانت هذه هي المرة الأولى التي سأحتسي فيها كأس خمر. بدأنا بتناول العشاء، وبدأت هي بالكلام، منذ متى تمارس الجنس مع جوزف، قلت لها لا امارسه، إنما يصدف في بعض الأحيان وأنا في المنزل أحتلب أيري... قالت ربما، ولكن عندما عدت من عند جوزف كانت رائحتك منى، وقلت بعد أن طلبت منك أن تستحم أنك متعب، ما يعني أنك أتيت من هناك متعب من جراء عملية جنسية أنت وصديقك. فاحمر وجهي، ولم أجب، قالت هل حاول التحرّش بك، قل لي أخبرني، قلت لا نحن لعبنا معا، وهل أدخل ايره في دبرك، قلت لا، وأنت هل نكته، قلت لا، قالت لا أصدّق، هل كنتما تشاهدان أفلام رجال مع رجال، قلت نعم، إذن قد تكونا قد انتكتا الواحد مع الآخر، قلت لا، قالت عندما ننهي العشاء سأعرف.
أنهينا العشاء فقادتني إلى غرفة النوم، ونزعت عني الروب دي شمبر، وبطحتني على بطني، وأدخلت إصبعها في دبري، ما هيجني فانتصب ايري، فقلت لها إنك تؤلمينني، قالت إذا كان إصبعي قد آلمك فكم بالحري اير جوزف؟ أنه ناكك وهذا يبدو من اتساع خرمك في الداخل، وقلبتني على بطني لترى ايري منتصبا وينتفض إلى الأعلى والأسفل، فلم تلمسه وأنا ازداد هيجانا، وسألتني هل نكت امرآة ؟ قلت لا ولا مرة، وقالت ساريك كم هو جميل أن تنيك امرآة، وكم بالحري أمك المحرومة من اللذة لأكثر من ثلاثة أشهر.... واسقطت رداءها فإذا هي جسم بض، ناصع البياض وثديان مكوران ينتؤ منهما حلمتان نافرتان، زهريتا اللون ككسها، وانقضت على أيري ترضعه، وإذا به يغرق في دفئها، وهي تتفنن في لعقه صعودا ونزولا حتى أصبح كوتد، ثم استدارت بجسمها ليلتصق وجهي بكسها المبلل الذي استقبله لسان باللعق وبعض شفرتيه المتصلبتين ولم استطع أن اخبيء انتشائي به ولعق كل نقطة من عسلها الذي يقطر حلاوة لم أتذوقها من قبل، بينما هي ترضع زبي وتلحس بيضتي ثم تغمرهما في فمها الدافيء ثم تستدير مجددا وترتمي إلى جانبي فاتحة رجليها بحركة تدعوني فيها للإنقضاض بايري الصلب في مهبلها الذي رطبها لعابي ورحاقها النازف بغزارة من كسها... وبينما أنا أدخل ايري في كسها إذا بها ترفع فرجها إلى الأعلى وتدعوني لإدخاله بالكامل في أعماقها، وهي تصرخ بصوت عال آه.. آه... نيكني يا حبيبي، نيكني بقوة، أدخله أعمق أدخله إلى أحشائي... كم أنت رائع يا رائد، كم هو جميل أن أعيش اللذة التي افتقدها من والدك... لم ادعك تنام وحيدا من الآن وصاعدا... آه ... آه تعال في أعماقي... بلل أحشائي بزبدك كما كنت أنا أغذيك بحليبي... وإذا بآهاتي تترادف وآهاتها وأقذف في أحشائها وارتمي على ثدييها راضعا حلمتيها الواحدة تلو الأخرى ... وبصمت حبي لها بقبلة على شفتيها نفذ منها لساني ليداعب لسانها ... ونمنا حوالي النصف الساعة متعانقين لنختتم ما كان حلما لها ولي في نفس الوقت ونقوم ونستحم ، ولم يكن قد مضى من الوقت إلا ساعتين .... وذهب كل منّا إلى غرفة نومه .... ولكن ماذا بعد.... هذا ما سأرويه في الحلقة القادمة

My allord
01-09-2021, 04:08 AM
حلوة استمر ولاكن متحاولش تدخل جوزف في ما بينك وبين امك حتلا لاتفقدنا لزتها

Majdbeg
01-09-2021, 10:41 PM
ابدعت يا صديقي مشكور جدا
ياريت ما تعطل في الجزء القادم
وخلي القصه اطول شوي للاستمتاع به اكثر لان سردك للقصه جميل جدا مما يجعلها قصيره في نظري

رائد سالب
01-12-2021, 07:30 AM
ابدعت يا صديقي مشكور جدا
ياريت ما تعطل في الجزء القادم
وخلي القصه اطول شوي للاستمتاع به اكثر لان سردك للقصه جميل جدا مما يجعلها قصيره في نظري

شكرا عزيزي أعدك أنني سأحاول ألا أعطّل

Majdbeg
01-13-2021, 01:07 PM
شكرا عزيزي أعدك أنني سأحاول ألا أعطّل

موفق وفي انتظارك

بلا حدود
01-14-2021, 12:29 AM
خلي جوزيف يجي
وتنيكوها سوا



قصص سكس نيك أناوزوجة أبيقصص نيكني أخي أنا القحبة تاعك/archive/index.php/t-35984.html/archive/index.php/t-468345.html/archive/index.php/t-580484.html/archive/index.php/t-86710.htmlقصص وتجارب محارم بارشيف متعدد/archive/index.php/t-34695.html/archive/index.php/t-499456.html/archive/index.php/t-348837.htmlقصص سكس طلاب/archive/index.php/t-342029.html/archive/index.php/t-198044.htmlمع العامل باكستاني محارم تحررقص خول طيزه كبيرهانا و مرات خالي/archive/index.php/t-571507.html/archive/index.php/t-511221.htmlصورسكس.تأمر.حسني.مع.سلمي/archive/index.php/t-574888.htmlقصص سكس أنا و أختي الصغيرة الممحونة على زبي/archive/index.php/t-191746.htmlقصص نيك زوجية في الطيزسكس في بيت عميصور اغراء واثارة جنسية/archive/index.php/t-534342.html/archive/index.php/t-214551.htmlاجمل قصص جنس اتعلمته من صديقتيقصص سكس مصوره يوميات مراهقه منيوكا اوي/archive/index.php/t-558381.htmlفات.ماماصورسكس/archive/index.php/t-88589.htmlقصص محارم نيك طيز امي site:rusmillion.ruنوم مع اختي قصص محارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-444486.html/archive/index.php/t-477005.htmlقصص سكس جن وشيطان site:rusmillion.ruقصةسكس محرومةقصص جنسيه الجيش/archive/index.php/t-222359.htmlنيك.امي.الفلاحه.من.الحمارقصة سكس قصدي ولاقصدها/archive/index.php/f-6-p-6.htmlقصص نيك صديقي الفحل مع ماما site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-309967.html/archive/index.php/t-460402.html/archive/index.php/t-83749.htmlقصص "نيك"عرب ""ميلف" مدام قطرية /archive/index.php/t-434228.html/archive/index.php/t-35571.html/archive/index.php/t-6690.htmlقصص سكس ازواج مساج في البيتقصص امي ولعيله منتاكه/archive/index.php/t-507884.htmlقصص سكس وأجمل صوركس/archive/index.php/t-500094.html/archive/index.php/t-116850.htmlقصة سكس اخت زوجتي زوجة نسيبي/archive/index.php/t-485746.html/archive/index.php/t-179036.htmlقصص سكس زوجة صاحبي خلتني اغتصبها هي وامها وام صاحبي وبنتها من اجزاءصور زب غير مختون/archive/index.php/t-565331.htmlصورمحارم بشغل البيتقصص+لواط+فيالصغر/archive/index.php/t-537091.html/archive/index.php/t-192286.htmlقصص الدكتور يحسس علي جسم مراتي/archive/index.php/t-306344.html/archive/index.php/t-531747.htmlقصص انا وزوجتي والصبي سكس site:rusmillion.ruقصص سكس محارم ضجة/archive/index.php/t-326536.htmlاقدام محجبات نسوانجيقصص سكس مصورة نسوانجي/archive/index.php/t-415860.html/archive/index.php/t-508730.htmlصورسكس روسي محارم/archive/index.php/t-554015.html/archive/index.php/t-91618.htmlارشيف نسوانجي بتقولي site:rusmillion.ruقصص سكس الجيران نسوانجي/archive/index.php/t-134652.html/archive/index.php/t-477576.htmlقص رومنسية ادت الى نيك/archive/index.php/t-220216.htmlقصص فشخ خليجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-426977.html/archive/index.php/t-532444.html/archive/index.php/t-489377.htmlقصص نيك نهادأحلي صور نيك جوامل طيز وست/archive/index.php/t-33771.html