مازنجر المقاتل
01-10-2021, 11:34 AM
كنت في المترو و كان زحمه شويه بسيطه، حاولت أخترق الزحام عشان ابعد عن الباب و دوشته لأني مش نازل قريب، فضلت اعدي ما بين صفوف الناس اللي مدييني ضهرهم لبعض و انا بقول: بعد إذنك. في احد ال (بعد إذنك) الراحل وسع لي حته صغيره كانت كافيه إني اشوف بروفايل ضهر البنت اللي واقفه وراه. حاجه معقوله، الشعر مش باين من الحجاب، الضهر عامل كيرف صغير لقدام مبين تضاريس ضهرها و شدة البلوزه على ضهرها و على البرا اللي مفيش غيره تحتها، الوسط مشدود شده كويسه بايه من ضيق طرف البلوزه التحتاني، الوراك من ورا ملفوفه لفه حلوه داخله لجوه شويه تحت الطياز اللي بارزه شويه لورا، نرجع بقى للطياز اللي انا سيبتها للأخر لغلاوتها عندي، اللي كنت شايفه من زاويتي هو الكيرف من فوق لتحت اللي بيحدد إستدارة بروز الطيز لورا، الطيز دي انا عارفها بتبقى عامله كيرف رأسي من فوق لتحت و كيرف افقي من اليمين للشمال بيحدد استدارتها، و لو انا محظوظ ساعات بتكون عامله كيرفين افقي واحد من اليمين و واحد من الشمال بيحددوا الاستدارتين اللي بيتقابلوا عند فاصل في النص.
و من حظي كنت في موقع متميز، هي واقفه بجنبها وشها للكرسي، و انا واقف بالعرض و وشي ليها لأني كنت بحاول اعدي، فاصل بيني و بينها مسافه صغيره اوي لو قربت شويه هاتبقي رجلي اليمين وراها الشمال قدامها، موقع متميز لازم استغله.
طبعاً رفعت ايدي اليمين مسكت في الماسوره و إستغليت حركة المترو، مع كل هزه لمسه بسيطه. مره كوع ايدي اليمين يلمس كتفها، مره ايدي الشمال تلمس دراعها، مره بطني تلمس كوعها، شوية لمسات لغاية ما زبري لمس جنب طيزها بالراحه اوي و رجع، و كررها تاني و رجع، و كررها تالت و مارجعش، فضل زبري لازق في جنب طيزها بالراحه في الاول و بعدين لزق اكتر. ببص وراها لقيت الراجل اللي وراها مغطينا كويس فمديت ايدي بملس رقيقه على طيزها في الاول جنب زبري و بعدين سرحت صوابعي على لحم طيزها لغاية ما بقت على طيزها من ورا. و بدأت صوابعي تتحرك بنعومه على طيزها لغاية ما بقت كل كفة ايدي مريحه على لحم طيزها. و بدأت احرحك ايدي على طيزها بالراحه عشان احسن بنعومة طيزها الطريه و ساعات احركها بقوه عشان احس بحركة لحم طيزها الطري تحت ايدي. استمر الوضع على كده لغاية ما حسيت ان طرف صباعي تحتيه فراغ، فعرفت إني محظوظ و الطيز اللي معايا من الطياز اللي بتعمل كيرفين افقي و فاصل في النص. كنت حاسس إن الفاصل في حراره بتخرج منه فقربت صباعي و بدأ يزحف لجوه الفاصل و ...
مش هاطول عليكم في الخيال اللي كان المفروض انفذه لولا التنح اللي جوايا، اصل اخوكم تقيل اوي لدرجة التناحه و جالي امر من الادراه المركزيه للتناحه اللي جوايا إني ما تدلقش، فلفيت لورا و إديتها ضهري و سندت ضهري على الكرسي اللي هي سانده عليه بإيدها الشمال. و خليت كوعي يلمس كوعها مع حركة المترو المنتظمه لمسه و التانيه و التالته فوتها مالمستش و لمست في الرابعه و بعد كده نقلت ايدي بحيث مايكونش في مجال نلمس بعض و عدلت رجلي و استغليت الحركه المنتظمه بتاعة المترو ان المسانه بتاعتي بلمس سمانة رجلها من الجنب لمسه و التانيه و التالته فوتت و لمست في الرابعه و الخامسه و بعد كده نقلت رجلي بعيد و رجعت كوعي بملسه و التانيه و لقيت مفيش مساحه إني اسيت اللمسه لأنها خلت ايدها اقرب حته صغيره تخلينا على ملمس دائم و حصل ما بين الكوعين اجمل حوار، لدرجه إني سمعت نفسها من ورايا كأنه في أهات و ضحكه مليانه غنج و دلع. فرجعت رجلي مكانها و بقى في تلامس مابين كوعي و كوعها و بين سمانتي و سمانتها دقايق و لفيت ناحيتها و قربت منها سنه صغيره و بقى زبري لامس جنب طيزها بالراحه و بدأت احول احرك جسمي عشان احسن بنعومة طيزها على زبري لكني حسيت بنعومة و حرارة لأنها لابس بنطلون قماش ضيق و تقريباً البانتي كان سترنج مديني مجال واسع من اللحم. حاولت اكرر الخيال و بصيت وراها لقيت الناس مش مداريانا غير لتحت شويه بس لكن فوق باين و ماينفعش امد ايدي و بصيت لقيت في واحد واقف بعديها بيراجع تذكرة المترو اللي معاها و بيلم شنطته فعرفت إنه هاينزل فقلت لها: لو سمحتي، ممكن اعدي؟ فبصت لي بصة عتاب و إستنكار للحظه لكنها راحت لما لقت في عيناي بصة اطمئنان و وعد. فوسعت لي سنه صغيره، فبدأت ادخل وراها عشان أعدي و زبري زي ما هو لامس طيزها من الجنب و بتحرك ببطئ شديد عشان ادي فرصه لزبري يحك اكتر في لحم طيزها بعد ما زقته فيها اكتر و بقى بيفعص في لحمها تحته و بيلف حوالين استدارة طيزها لغاية ما لمس ربع طيزها بالظبط فبقيت في زاويه مخلياني مداريها تماماً عن الناس اللي ورايا اللي ماصدقوا في حد بيتحرك فبدأو يقفوا مكاني من قبل حتى ما اتحرك منه، و لما تأكدت إني مداريها تماماً عن الناس حطيت ايدي اليمين بالارحه و مره واحده على وسطها و نزلت ببطء لطيزها من فوق، فلقيتها إتهزت بنعومه و حركت طيزها و وسطها كأنها بترقص بس حاجه بسيطه فمحدش خد باله لأني كنت مداريها من ورا. فضلت اكمل اللف و احك زبري في طيزها ناحية الشمال و ايدي في طيزها ناحية اليمين لغاية ما جت اللحظه اللي كنت مستنيها رحت ظابط زبري في الفاصل الدافي اللي في النص بين ناحيتين طيازها و حسيت إني بغرق في الفاصل او بعوم في بحر جميل من اللحم الدافي الناعم و بدأ الراجل اللي كان بيلم حاجتة يقولي لو سمحت انا هانزل و كده تم اللي انا كنت عايزه، انا واقف وراها ايدي على طيزها، زبري حك في لحم طيزها براحته و إرتاح في النص كمان الراجل واقف قدامي عايز ينزل يعني مش هاعرف اقدم و الناس زحموا رايا يعني مش هاعرف ارجع، إتمهلت لحظة كأني عايز ادرك هاعمل ايه في الموقف ده و هانزله إزاي. فنزلت ايدي من على طيزها لاول وركها الملفوف و بدأت احسس عليه. و انا ببص الناحيه التانيه لقيت كل اللي زانقين في ناس عايزه تنزل يعني ضهرهم لي، روحت حاطط ايدي التانيه على طيزها بس المره دي حسست بقوه اوي عشان اشبع من لحم طيزها كمان تنيت ركبتي عشان وراكي تلمس وراكها و بقيت في وضع ماحصلتش عليه من زمان. زبري في طيزها في النص بالظبط، ايدي بتحسس على وركها، ايدي التانيه بتقفش في طيزها جامد و حاسس لحمها بيطاوع معايا و رجلي حاضنه رواكها من ورا كأني راكبها. استمر الوضع اقل من دقيقه، بس كانت جميله. فصل الراجل ابو شنطه يزن و يلح إنه عاوز يتحرك عشان يضمن ينزل في الزحام ده فإضطريت إني أكمل اللفه حوالين جسمك و زبري زي ما هو لازق في طيزك بس بدأ يلف الناحيه التانيه و طبعاً وركي ساب وركك و بدأ الراجل يعدي وراكي و انا لسه بشيل رجلي من وراها فإستغليت تغطيته لينا و بدأت ايدي تلف على طيزها لغاية ما وصلت للفاصل اللي في النص و وقفت و بدأت احسس على حدود الفاصل و بدأت صوابعي تستكشف طريق الاختراق فلاحظت إن في حاجه مبلوله هنا، في الاول ماعرفتش هي ايه. و مره واحده لقيتها جريت ورا الناس و نزلت من المترو و وقفت و بصت لي بصة متشكرة و رمشت بعنيها كأنها بتديني بوسه و عرفت إن أخرها كده و مش هاتقدر تستحمل تاني بعد ما البانتي بتاعها بقى مبلول، إبتسمت لنفسي إبتسامه خفيفه محدش خد باله منها غير انا و واحده لابسه إسدار اسود قاعده على الكرسي اللي قدامي و اللي كان قدام البنت اللي نزلت، الغريب إنها كانت مايله لقدام ناحيتي و سانده دقنها على ايده اللي ساندها على ركبتها و بتبص لي لفوق مباشرة فعرفت إنها كانت متابعه كل حاجه من الاول. و بقيت محتار هي بتبص لي كده ليه؟!
و من حظي كنت في موقع متميز، هي واقفه بجنبها وشها للكرسي، و انا واقف بالعرض و وشي ليها لأني كنت بحاول اعدي، فاصل بيني و بينها مسافه صغيره اوي لو قربت شويه هاتبقي رجلي اليمين وراها الشمال قدامها، موقع متميز لازم استغله.
طبعاً رفعت ايدي اليمين مسكت في الماسوره و إستغليت حركة المترو، مع كل هزه لمسه بسيطه. مره كوع ايدي اليمين يلمس كتفها، مره ايدي الشمال تلمس دراعها، مره بطني تلمس كوعها، شوية لمسات لغاية ما زبري لمس جنب طيزها بالراحه اوي و رجع، و كررها تاني و رجع، و كررها تالت و مارجعش، فضل زبري لازق في جنب طيزها بالراحه في الاول و بعدين لزق اكتر. ببص وراها لقيت الراجل اللي وراها مغطينا كويس فمديت ايدي بملس رقيقه على طيزها في الاول جنب زبري و بعدين سرحت صوابعي على لحم طيزها لغاية ما بقت على طيزها من ورا. و بدأت صوابعي تتحرك بنعومه على طيزها لغاية ما بقت كل كفة ايدي مريحه على لحم طيزها. و بدأت احرحك ايدي على طيزها بالراحه عشان احسن بنعومة طيزها الطريه و ساعات احركها بقوه عشان احس بحركة لحم طيزها الطري تحت ايدي. استمر الوضع على كده لغاية ما حسيت ان طرف صباعي تحتيه فراغ، فعرفت إني محظوظ و الطيز اللي معايا من الطياز اللي بتعمل كيرفين افقي و فاصل في النص. كنت حاسس إن الفاصل في حراره بتخرج منه فقربت صباعي و بدأ يزحف لجوه الفاصل و ...
مش هاطول عليكم في الخيال اللي كان المفروض انفذه لولا التنح اللي جوايا، اصل اخوكم تقيل اوي لدرجة التناحه و جالي امر من الادراه المركزيه للتناحه اللي جوايا إني ما تدلقش، فلفيت لورا و إديتها ضهري و سندت ضهري على الكرسي اللي هي سانده عليه بإيدها الشمال. و خليت كوعي يلمس كوعها مع حركة المترو المنتظمه لمسه و التانيه و التالته فوتها مالمستش و لمست في الرابعه و بعد كده نقلت ايدي بحيث مايكونش في مجال نلمس بعض و عدلت رجلي و استغليت الحركه المنتظمه بتاعة المترو ان المسانه بتاعتي بلمس سمانة رجلها من الجنب لمسه و التانيه و التالته فوتت و لمست في الرابعه و الخامسه و بعد كده نقلت رجلي بعيد و رجعت كوعي بملسه و التانيه و لقيت مفيش مساحه إني اسيت اللمسه لأنها خلت ايدها اقرب حته صغيره تخلينا على ملمس دائم و حصل ما بين الكوعين اجمل حوار، لدرجه إني سمعت نفسها من ورايا كأنه في أهات و ضحكه مليانه غنج و دلع. فرجعت رجلي مكانها و بقى في تلامس مابين كوعي و كوعها و بين سمانتي و سمانتها دقايق و لفيت ناحيتها و قربت منها سنه صغيره و بقى زبري لامس جنب طيزها بالراحه و بدأت احول احرك جسمي عشان احسن بنعومة طيزها على زبري لكني حسيت بنعومة و حرارة لأنها لابس بنطلون قماش ضيق و تقريباً البانتي كان سترنج مديني مجال واسع من اللحم. حاولت اكرر الخيال و بصيت وراها لقيت الناس مش مداريانا غير لتحت شويه بس لكن فوق باين و ماينفعش امد ايدي و بصيت لقيت في واحد واقف بعديها بيراجع تذكرة المترو اللي معاها و بيلم شنطته فعرفت إنه هاينزل فقلت لها: لو سمحتي، ممكن اعدي؟ فبصت لي بصة عتاب و إستنكار للحظه لكنها راحت لما لقت في عيناي بصة اطمئنان و وعد. فوسعت لي سنه صغيره، فبدأت ادخل وراها عشان أعدي و زبري زي ما هو لامس طيزها من الجنب و بتحرك ببطئ شديد عشان ادي فرصه لزبري يحك اكتر في لحم طيزها بعد ما زقته فيها اكتر و بقى بيفعص في لحمها تحته و بيلف حوالين استدارة طيزها لغاية ما لمس ربع طيزها بالظبط فبقيت في زاويه مخلياني مداريها تماماً عن الناس اللي ورايا اللي ماصدقوا في حد بيتحرك فبدأو يقفوا مكاني من قبل حتى ما اتحرك منه، و لما تأكدت إني مداريها تماماً عن الناس حطيت ايدي اليمين بالارحه و مره واحده على وسطها و نزلت ببطء لطيزها من فوق، فلقيتها إتهزت بنعومه و حركت طيزها و وسطها كأنها بترقص بس حاجه بسيطه فمحدش خد باله لأني كنت مداريها من ورا. فضلت اكمل اللف و احك زبري في طيزها ناحية الشمال و ايدي في طيزها ناحية اليمين لغاية ما جت اللحظه اللي كنت مستنيها رحت ظابط زبري في الفاصل الدافي اللي في النص بين ناحيتين طيازها و حسيت إني بغرق في الفاصل او بعوم في بحر جميل من اللحم الدافي الناعم و بدأ الراجل اللي كان بيلم حاجتة يقولي لو سمحت انا هانزل و كده تم اللي انا كنت عايزه، انا واقف وراها ايدي على طيزها، زبري حك في لحم طيزها براحته و إرتاح في النص كمان الراجل واقف قدامي عايز ينزل يعني مش هاعرف اقدم و الناس زحموا رايا يعني مش هاعرف ارجع، إتمهلت لحظة كأني عايز ادرك هاعمل ايه في الموقف ده و هانزله إزاي. فنزلت ايدي من على طيزها لاول وركها الملفوف و بدأت احسس عليه. و انا ببص الناحيه التانيه لقيت كل اللي زانقين في ناس عايزه تنزل يعني ضهرهم لي، روحت حاطط ايدي التانيه على طيزها بس المره دي حسست بقوه اوي عشان اشبع من لحم طيزها كمان تنيت ركبتي عشان وراكي تلمس وراكها و بقيت في وضع ماحصلتش عليه من زمان. زبري في طيزها في النص بالظبط، ايدي بتحسس على وركها، ايدي التانيه بتقفش في طيزها جامد و حاسس لحمها بيطاوع معايا و رجلي حاضنه رواكها من ورا كأني راكبها. استمر الوضع اقل من دقيقه، بس كانت جميله. فصل الراجل ابو شنطه يزن و يلح إنه عاوز يتحرك عشان يضمن ينزل في الزحام ده فإضطريت إني أكمل اللفه حوالين جسمك و زبري زي ما هو لازق في طيزك بس بدأ يلف الناحيه التانيه و طبعاً وركي ساب وركك و بدأ الراجل يعدي وراكي و انا لسه بشيل رجلي من وراها فإستغليت تغطيته لينا و بدأت ايدي تلف على طيزها لغاية ما وصلت للفاصل اللي في النص و وقفت و بدأت احسس على حدود الفاصل و بدأت صوابعي تستكشف طريق الاختراق فلاحظت إن في حاجه مبلوله هنا، في الاول ماعرفتش هي ايه. و مره واحده لقيتها جريت ورا الناس و نزلت من المترو و وقفت و بصت لي بصة متشكرة و رمشت بعنيها كأنها بتديني بوسه و عرفت إن أخرها كده و مش هاتقدر تستحمل تاني بعد ما البانتي بتاعها بقى مبلول، إبتسمت لنفسي إبتسامه خفيفه محدش خد باله منها غير انا و واحده لابسه إسدار اسود قاعده على الكرسي اللي قدامي و اللي كان قدام البنت اللي نزلت، الغريب إنها كانت مايله لقدام ناحيتي و سانده دقنها على ايده اللي ساندها على ركبتها و بتبص لي لفوق مباشرة فعرفت إنها كانت متابعه كل حاجه من الاول. و بقيت محتار هي بتبص لي كده ليه؟!