SexMaster
01-28-2016, 08:56 AM
كيف ناك رياض أخته الدلوعة ابتسام
​
طلبت مني الصديقة ابتسام أن أكتب لها قصة تحرش أخوها الأكبر رياض بها. وبعد أن طلبتُ منها بعض المعلومات الضرورية وسألتها بعض الأسئلة، هأنذا أنشر قصة ابتسام مع أخيها رياض وهي قصة حقيقية جاءت ثمرة للتعاون بين بطلتها ابتسام وبيني باعتباري كاتبها. هذه ليست قصة منقولة ولا هي من قصص النسخ واللصق بل هي قصة أصلية بطلتها وكاتبها هما عضوان في هذا المنتدى الجميل. والآن سأترككم مع ابتسام لتروي لنا قصتها مباشرة.
" اسمي ابتسام وعمري 20 عاما. أنا طالبة جامعية أعيش مع أسرتي في إحدى المدن الكبري في الجزائر. جسمي حلو ومتناسق وبزازي مغرية ووجهي جميل وسكسي. أسرتي ميسورة الحال ونحن نعيش في منزل كبير. وتتألف أسرتي من عشرة أفراد: ثلاثة إخوة وخمس أخوات إحداهن فقط متزوجة والباقي عازبات وأبي وأمي. أنا ترتيبي الرابع بين أخواتي. أبي يعمل في التجارة وأمي ربة منزل. أخي الكبير رياض، الذي يكبرني بعشر سنوات، يعمل مع أبي في التجارة وهو أقرب أخوتي مني وأكثرهم وسامة وهو يفضلني على باقي أخواتي ويغمرني بمحبته وعطفه وحنانه. وهذه أمور عادية بين الإخوة والأخوات ولكن منذ أن بدأت براعم أنوثتي تتفتح ابتداء من سن الرابعة عشرة لاحظت أن اهتمام أخي رياض بي بدأ يزداد ويأخذ شكلا غريبا. فهو ينظر إلى جسدي نظرات غريبة أحيانا ويتحين الفرص لرؤية أجزاء من جسمي وخاصة في المناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب اهتزاز أردافي وأنا أتحرك ضمن المنزل وعندما أكون مرتدية تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذي حتى يرى ما بينهما عندما أحركهما لدى جلوسي أو قيامي...كل هذا حدث ولكن لم يخطر في بالي يوما أن أخي الكبير رياض كان يشتهيني جنسيا إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة على سريري في غرفتي وإذ بأخي رياض يتسلل إلى غرفتي وهو يمشي على أصابع قدميه حتى لا يوقظني ولكنني لا أدري كيف استيقظت غير انني تصنعت النوم حتى أرى ماذا سيفعل...في هذه المرة كان الوقت صيفا وكنت نائمة على ظهري بدون غطاء وكنت أرتدي قميص نوم قصير جدا فأمسك بطرف قميصي ورفعه إلى صدري ثم قرب انفه من كيلوتي وأصبح يشمشم كسي المغطي بالكيلوت ثم طبع قبلة حارة على شفتي كسي وعندما فعل ذلك أحسست أن رائحة كسي السكسية وملمسه الطري قد أشعل نيران الشهوة في دمه فأخرج زبه الذي كان منتصبا جدا ومنتفخ الرأس والأوداج وعندما رأيت زبه المنتصب ارتعبت فقد خطر في بالي أنه قد يغتصبني ويفض بكارتي ولكنني تابعت التصنع بالنوم ثم اقترب من صدري ولمس بزازي من فوق القميص في البداية ثم أدخل يده داخل قميص النوم وأخرج بزازي وصار يبوسهما ويلحسهما وهو يتنفس كأنه يتأوه من شدة اللذة التي كان يحس بها...وفي هذه الأثناء تعمدت أن أتحرك وأغير من طريقة نومي فخاف أن أستيقظ وأغضب وانسحبَ بهدوء وذهب إلى الحمام فلحقته إلى هناك وكان الباب مواربا فاختبأت في مكان لأراقب ما سيفعله كان ممسكا بزبه المنتصب ويدعكه مغمض العينين وهو يئن ويتأوه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه وأظن أنه كان يتخيل كسي وبزازي... كسي الذي كانت رائحته لا تزال تعشعش في ثنايا أنفه وبزازي التي كانت نعومتها لا تزال منتشرة على شفتيه ولسانه إلى أن أنزل ماء شهوته وكان أبيض اللون وغزيرا ويندفع بسرعة من فوهة قضيبة المنتصب ثم صب كثيرا من الماء ليغسل حليب شهوته وانصرف...وبعد أن أنصرف دخلت إلى الحمام لعلي أستطيع أن أرى أو ألمس أو أشم بقايا سائله المنوي الذي كان قد انسكب لأجلي ولكن أملي قد خاب لأنه كان قد أزال كل أثر لهذا السائل..
عدت إلى غرفتي وحاولت متابعة النوم ولكنني لم أستطع كنت لا أزال أحس بأنفاسه الحارة تلفح كسي وهو يشمشم شفتي هذا الكس وكنت لا أزال أحس بلمساته وقبلاته ولسانه على بزازي كان شعوري مزيجا من الاشمئزاز والغضب...كنت مشمئزة وغاضبة لأنه كان أخي الاكبر الذي كنت أحترمه وأجله وأعتبره مثالا للأخلاق والمثل والقيم...أخي الذي كان يُفترض فيه أن يحميني ويحافظ علي ويمنع الآخرين من الإعتداء علي...ماذا أفعل هل أخبر أمي بما حصل؟ أم أتريث وأنتظر؟ هل أصارح أخي رياض بما فعل؟ ففضلت أن أترك الأمر لصباح الغد ونمت...
في اليوم التالي أفاق أفراد الأسرة كالعادة واجتمعنا حول مائدة الإفطار وكان أخي رياض يجلس في مكانه كالعادة وكان يتصرف بشكل طبيعي كأن شيئا لم يكن...فهل كنت أحلم؟ المهم ذهبت إلى المدرسة وأنا أفكر بما حصل وأقلب الأمر في رأسي الصغير، فقررت التريث والانتظار ولم يطل انتظاري فبعد مضي أسبوع تقريبا على حادث التحرش الأول يبدو أن أخي رياض اطمأن لأنني لم أخبر أحدا من أهلي بما فعل فعاود التسلل مرة أخرى إلى غرفتي وكانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا... لا بد أن ذكريات تحرشه السابق كانت لا تزال تعشش في رأسه ولا بد أنه أحس بتهيج شديد وشعر بحاجة شديدة إلى جسد أنثوي يفرغ شهوته في أعماقه وتذكر أن هذا الجسد الأنثوي موجود في غرفة مجاورة... غرفة أخته...غرفتي ...لا بد أنه اشتاق إلى جسدي فأتي يفرغ شهوته فيه... ولكن لماذا أنا بالذات؟ هناك 3 بنات أخريات في المنزل لهن بزاز وأكساس مثلي، لماذا لا يذهب إلى إحداهن ويريح زبه على جسدها أو في جسدها؟ ولكن هل كنت سأقبل ذلك منه لو فعل؟ ألست دلوعة أخي الكبير رياض؟ ألست الأخت المفضلة لديه؟ لا بد أنه يجد في جسمي ما لا يجده في أجسام أخواتي الأخريات...اقترب أخي رياض من سريري على رؤوس أصابعه كالعادة وأصبح ينظر إلي وأنا نائمة على ظهري وفخذاي مفتوحان للآخر... آآآه إنه أنسب وضع للممارسة الجنسية...لا بد أن رياض يفكر هكذا وهو يحدق في جسمي... لا بد أن زبه ينتصب الآن...ولكن رياض هذه المرة كان منهمكا بنزع ملابسه حتى تعرى تماما وبدا قضيبه المنتصب كالرمح بين فخذيه...ثم بدأ بنزع قميص نومي فأصبح جسمي عاريا إلا من الكلسون ثم وضع يده على كسي من فوق الكلسون وأصبح يفركه بيد ويفرك زبه بيده الأخرى ومع استمرار الفرك يبدو أن تهيجه ازداد فلم يعد يكتفي بلمس كسي من فوق الكلسون بل أراد لمس كسي مباشرة فأدخل يده إلى داخل الكلسون وفي اللحظة التي أمسك فيها كسي بيده تحركتُ فغيرت وضعية نومي فخاف وتركني وخرج...ويبدو أنه لم يتحمل الابتعاد عني طويلا بعد هذا الالتحام وما ينتج عنه من تهيج شديد فما لبث أن عاد فوجدني عارية كما تركني فصعد على السرير وبدأ يفرك زبه على أفخاذي العارية الناعمة الملساء حتى وصل إلى كسي فأصبح يلهث من شدة التهيج وهو يفرك برأس قضيبة المنتصب شفتي كسي المبتلتين كان راس قضيبه أملسا وناعما فبدأت أشعر بالمتعة وهو يمرر رأس قضيبة المنتفخ على زنبوري المنتصب فتحركت قليلا ولكنه في غمرة تهيجة الشديد لم يابه لتحركي وواصل تفريش كسي برأس قضيبة الأملس والمنتفخ وهو يلهث ويتمتم بكلمات غير مفهومة ويتأوه وهو ينظر إلى كسي المبلل وبطني وأفخاذي وبزازي ووجهي حتى يتأكد أنه يمارس معي... مع أخته ابتسام بالذات وليس مع غيرها وأخيرا شهق وبدأ ينتفض وبدأ قضيبة يقذف دفعات ساخنة من حليب شهوته على بطني وكان القذف من القوة بحيث كان سائله المنوي يصل أحيانا إلى صدري ورقبتي ووجهي...ولما فرغ من القذف تركني وانصرف...
هذه المرة بعكس المرة الماضية لم أعد أشعر بالغضب ولا بالاشمئزاز... فقد حل محلهما نوع من اللذة الغامضة والمتعة المبهمة ...شعرت أن كسي ينتفض من الشهوة ...عندما كان يقوم بتفريش كسي بقضيبه المنتصب كنت أشعر أنني في عالم آخر... كنت أحس بأروع إحساس عندما كان رأس قضيبة يفرك شفتي كسي المبتلتين وزنبوري المنتصب وهو يتحرك إلى الأمام والخلف كحركة النيك تماما ولكن بدون أن يدخل قضيبه في كسي... كنت أئن وأتأوه من صميم قلبي وكان هو أيضا يشهق ويتأوه كأنه يقاسمني أطيب لذة في الكون...ولكن أحلى ما في الأمر كان إحساسي العميق بأن الزب الذي كان يتحرك على شفتي كسي كان زب أخي شقيقي وكان أخي رياض يقوم بتفريش كس أخته كسي وكأنه يفعل ذلك مع حبيبته أو خطيبته...
مددت يدي إلى المني المنسكب على بطني وصرت ألمسه...لأول مرة ألمس مني رجل وهذا الرجل ما هو إلا أخي شقيقي رياض...صرت أفرك المني بين أصابع يدي... كان لزجا ...صرت أشمه وأملأ صدري من رائحته السكسية ثم آخذ شيئا منه وأضعه في فمي لأتذوقه فأجده مالحا بعض الشيء...ولكن كسي لا يزال ينبض بالشهوة فأخذت أداعب أشفاره وزنبوره بأصابعي وأنا أتخيل زب أخي رياض في كسي!!! ولكن ماذا لو فكر أخي بالانتقال إلى مرحلة أخرى من الاتصال الجنسي معي ووضع رأس زبه المنتصب في فتحة كسي ودفعه إلى الأمام والأعلى فمزق غشاء عذريتي...وفي غمرة تهيجي الشديد وسيطرة شهوتي العارمة تمنيت لو كان أخي قد فض بكارتي ودفع بزبه المنتصب إلى داخل رحمي العطشان فرواه بحليبه الساخن ...كنت أتخيل كل ذلك وأنا أفرك كسي المولع بجنون إلى أن حققت أقوى رعشة في حياتي وأنا أتخيل نفسي تحت أخي رياض وهو يمتطي أخته وينيكها اروع نيكة ...
وهكذا أصبح أخي رياض حبيبي وعشيقي أنتظر قدومة إلى سريري كل ليلة ليمارس معي الجنس وكان هو لا يخيب ظني أبدأ وكنت أحس أنه يعشق جسمي وكسي وبزازي فأصبحت أسهل له الأمور حيث كنت أتعمد أن لا أرتدي الكلسون وحمالات الصدر حتى يتوصل إلى بزازي وكسي بسهولة ويسر ويستمتع بهم أكثر ويمتطيني... فأصبح يتجرأ أكثر ويضع زبه في فمي فأرضعه وأنا أتظاهر بالنوم لأزيد من متعني...
ومع مرور الزمن أدمنت الجنس مع أخي رياض فكنت أحس بالقلق والحزن إذا غاب عن سريري فترة من الزمن ولكنه سركان ما كان يعود أشد شوقا وأكثر جرأة فعندما أسمع باب غرفتي تنفتح، أعرف أنه أخي فأتصنع النوم لكي يتجرأ ويفعل بي ما يشاء وبدون أيه مقدمات يتعرى من كل ملابسه ويصعد إلى سريري فيرفع طرف الروب إلى أعلى بطني فيبان له كسي ثم يفتح فخذي ويضع زبه المنتصب بين شفرات كسي الساخنه ويحركه صعودا ونزولا وهو يئن ويتأوه ثم ينحني على فمي ليقبل شفتي ويدخل لسانه في فمي فيلتقط لساني ويمصه فأحس بنشوة لا مثيل لها فينتفض زبه ويقذف على شفتي كسي وهو يشهق بلذة عارمة ولِمَ لا ألم ينجح في أيصال منيه إلى كس أخته ابتسام؟ وهو أروع إنجاز لشاب يعشق أخته ...
وكلما قذف أخي رياض سائله المنوي على كسي، أشعر بلذة رهيبة وأظل أفرك أشفار كسي وزنبوري بحليب زبه إلى أن أتوصل إلى أقوى رعشة وأطيب لذة تنشأ في زنبوري وتتمدد وتنتشر إلى كافة أنحاء كسي ويتردد صداها في كافة أرجاء جسمي...فأحس بارتياح عميق ولذيذ...
تمر علي لحظات، عندما أكون في قمة التهيج، أتمنى فيها أن يتجرأ أخي رياض أكثر قليلا ويدخل زبه في طيزي أو كسي وينيك أخته نيكا كاملا!!! وهنا أتساءل: ألا يخطر في بال أخي رياض ما يخطر في بالي ويتمنى ما أتمناه يوما ويؤدي ذلك إلى نيك عنيف تهتز له الأرض وتزلزل زلزالا...؟؟؟
ولم يخيب أخي رياض ظني هذه المرة أيضا فقد أثبت لي أنه يتحرق شوقا لإدخال زبه المنتصب داخل جسمي من أية فتحة كانت...وكما قلت سابقا فإن تحرشات أخي رياض كانت تحصل ليلا فقط عندما يكون كافة أفراد الأسرة يغطون في نوم عميق، أما في النهار فإن تصرفه يكون عاديا جدا كتصرف أي أخ مع أخته. أما في الليل فإنه يتصرف معي كأنني حبيبته أو زوجته ويحاول أن يمتص من رحيق أنوثتي أقصى ما يستطيع...وكلما كان يتقدم خطوة أكثر في علاقته الجنسية معي كان يقدم لي هدية ثمينة أو يلبي لي بعضا من طلباتي وكنت أعتبر ذلك عرفانا منه بقيمة اللذة التي كان يحصل عليها وأنا في أحضانه لذلك كنت أسكت ولا أخبر أحدا بتحرشاته...ومع مرور الوقت صرت أعشق ما يمارسه أخي معي وكلما كان يلمس مني التجاوب والمشاركة الجنسية، كان يطمع أكثر فبدأ في إحدى الليالي بإدخال أصبعه في طيزي كتمهيد ومقدمة لإدخال زبه المنتصب كما حاول مرارا إدخال زبه في فتحة طيزي الضيقة إلا أن كل محاولاته باءت بالفشل في البداية ... كنت أتألم من محاولاته المتكررة في انتهاك فتحة طيزي العذراء إلى أن جاءت تلك الليلة التي دخل فيها إلى غرفتي فوجدني نائمة على بطني فرفع قميصي وأنزل كلسوني ووضع على رأس زبه قليلا من الكريم المطري كما دهن فتحة طيزي بهذا الكريم ثم وسع فتحة طيزي بأصبعه وبدأ يفرك رأس زبه اللزج على فتحة طيزي ثم وضع رأس زبه في فتحة طيزي ودفعه إلى الأمام فبدأ رأس زبه الأملس ينزلق إلى داخل طيزي ببطء حتى دخل جزءا من الرأس في طيزي وعندما أحس أخي بسخونه طيزي من الداخل ونعومتها أشتد تهيجه وبدأ يحرك زبه في طيزي إلى الأمام والخلف حتى دخل الرأس كله فأحسست بألم شديد عندما أصبح رأس زبه داخل طيزي فصرت أئن وأتأوه من الألم وكان هو أيضا يئن ويتأوه من اللذة والمتعة ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ولم يكترث لأنيني بل حضن خاصرتي وانحني على ظهري وهو يدفع بزبه المنتصب إلى أعماق طيزي إلى أن أدخل كامل زبه في طيزي وعندها ازدات تأوهاته وأنات اللذة فصار يتشبث بجسمي ويحضنني من الخلف حتى يحافظ على وضعية زبه في طيزي وبدأ يحرك زبه إلى الأمام والخلف داخل طيزي وهو ينيك طيز أخته، طيزي، وأنا أتأوه تحته من الألم الممزوج باللذة وعندما أوشك على قذف سائلة المنوي صارت أنفاسه الساخنة تلفح أكتافي ورقبتي بينما انهال هو على جسمي يقبله بجنون حتى أحسست بحليبه الساخن يملأ أمعائي فاختلط سائله المنوي بمحتويات أمعائي...
حبيباتي القارئات وأحبائي القراء من الصعب أن أصف شعوري وأنا أحس بمني أخي في أعماقي...إنه شعور جميل ومثير ولذيذ فقد أحسست أنني أمتلك كل الإمكانيات لتلبية الاحتياجات الجنسية لأخي ...
وهكذا صار أخي يأتي إلى كل ليلة إلى غرفتي ليجدني بانتظاره فيخلع ملابسه وأخلع ملابسي فيقبل شفتي ويمص لساني ثم ينحني على بزازي ليرضع حلماتي ثم أنزل أمامه على أربع فينيك طيزي ويقذف في أعماقي سائله المنوي...وفي أغلب الأحيان يفتح فخذي في البداية فينحني على شفرات كسي وعلى زنبوري فيشبعهما لحسا ومصا ورضاعة إلى أن يرتعش كسي ثم أقوم بمص قضيبه حتى ينتصب فيبدأ بتفريش كسي إلى أن ينزل منيه على شفتيه وعلى عانتي وبطني وفي النهاية ينيك طيزي وينصرف.
حبيباتي القارئات، أحبائي القراء، يثيرني ويهيجني جدا أن أعلن أمام هذا المنتدى الرائع، أنني زوجة أخي رياض وهو زوج أخته ابتسام ونحن راضون بهذه المتعة التي يقدمها كل منا للآخر.
يقول بعض عشاق المحارم: يا بخت الأخ اللي قدر يقنع أخته بالنوم معه، ويا بخت الأخت اللي قدرت تقنع أخاها بالنوم معها..."
وأنا SexMaster أقول:
يا بخت أخوكي رياض بكِ ويا بختك بأخوكي رياض لأنكما حققتما أحلى جنس محارم ومن دواعي سروري واعتزازي أن أكتب قصتكما مع بعض لأنشرها في هذا المنتدى الجميل.
أتمنى أن يتوصل كل أخ يعشق أخته إلى كسها أو طيزها بسهولة ويسر، كما أتمنى أن تتوصل كل أخت تعشق أخاها إلى زب أخيها بنفس السهولة واليسر فتتحقق أحلى متعة وأروع لذة...
الجزء الثاني
كيف فتح رياض كس أخته ابتسام
اتصلت بي الأخت ابتسام، التي كنت قد كتبت الجزء الأول قصتها الجنسية مع أخيها رياض، وأخبرتني أن أحداثا خطيرة ومثيرة قد حدثت بينها وبين أخيها رياض وقدمت لي خلاصة موجزة جدا لهذه الأحداث. ولما قرأت ما كتبته ابتسام أحسست أنني ككاتب قصص جنسية بحاجة ماسة إلى معلومات إضافية وهي معلومات ضرورية للإرتقاء بالقصة إلى قمة الإثارة الجنسية حيث طلبت منها أن تجيب على عدة أسئلة تتعلق بتفاصيل تطور العلاقة الجنسية بينها وبين أخيها وبمدى تعطش أخيها رياض لكسها ومدى عشقه لجسد أخته وعن تفاصيل تصرفه عندما توصل إلى كس أخته مرة ثانية بعد غياب وحرمان طويل منه وعن مدى اللذة التي كان يحس بها وهو يغوص في أعماق كس أخته الضيق الساخن والحنون...وقد أستجابت ابتسام لطلبي وأجابت على أسئلتي بكل صراحة وصدق وهذا ما ساهم في روعة القصة وجمالها من الناحية الجنسية... والآن أترككم مع ابتسام وهي تسرد قصتها كما حصلت...
"تذكرون يا أحبائي وحبيباتي أعضاء هذا المنتدى الرائع أن أخي رياض كان يتسلل إلى غرفتي عندما يحل الظلام ويأوي كافة الأسرة إلى فراشهم...وقد تطورت ملامساته للأجزاء الحساسة من جسمي مثل بزازي وأفخاذي وشفرات كسي إلى إدخال زبه المنتصب في طيزي وقذف سائله المنوي في امعائي عدة مرات. أنا في البداية لم أكن مرتاحة ولكن مع الزمن صرت أحس باللذة والنشوة وخاصة عندما كان يحك زبه المنتصب بشفرات كسي أو يسكب ماء شهوته في أعماق طيزي... كنت أحس أنه يعشق جسمي كما كنت أرى مدى السرور والبهجة التي كان يشعر بها وهو يحتضن جسدي كأنه يحتضمن كنزا ثمينا أو يقذف ماء شهوته في امعائي أو على بطني أو بزازي...
وعندما انتسبت إلى الجامعة، أغرم بي أستاذي عندما رأى جسمي السكسي وحركاتي المثيرة للشهوة وقرر أن ينيكني أي يخطبني ويتزوجني. وقد وافق أبي وأخي الكبير رياض على هذا العريس فتزوجنا. وفي ليلة الدخلة حاول زوجي في ليلة الدخلة أن يفض بكارتي ولكنه فشل فكرر محاولته في الليلة الثانية والثالثة دون أن يحالفه الحظ...وفي اليوم الرابع ذهبت لزيارة بيت أهلي وأنا محبطة وما زلت عذراء. وهناك حصل ما لم يكن في الحسبان. ومنذ أن خطبني هذا الأستاذ الجامعي، كنت قد كتبت رسالة إلى أخي رياض وطلبت فيها منه أن يكف عن التحرش بي لأتمكن من التفرغ بعواطفي وجسدي لخطيبي وزوجي المستقبلي وهددت أخي في تلك الرسالة قائلة له إن لم يتوقف عن التحرش بي، فأنني سوف أضطر إلى أن أخبر أبي بما كان يفعله بي ليلا. وأذعن أخي رياض لتهديدي وتوقف فعلا عن التحرش بي وكان ذلك منذ حوالي سنتين تقريبا. أنا أعرف أنني حرمت أخي من أحلى لذة كان يستمتع بها في حياته وهي الممارسة الجنسية مع أخته أي معي. ولكنني كنت مضطرة للقيام بذلك ولم يكن قصدي أبدا أن أحرم أخي رياض من جسدي الذي كان يعشقه ويحبه. ولكن يبدو أن أخي رياض لم يعد يتحمل هذا الحرمان الطويل من جسد أخته ولا سيما أن كسي صار مفتوحا كما كان يظن فأصبح الطريق مفتوحا إلى أعماق كس أخته فأنا أعرف جيدا أن أخي رياض كان يتمنى من كل قلبه أن يتوصل إلى أعماق كسي ولكنه لم يكن يستطيع ذلك لأسباب اجتماعية وعائلية معروفة...فما أن آويت إلى فراشي في أول ليلة أزور فيها أهلي بعد زواجي حتى شعرت به وهو يتسلل إلى غرفتي كما كان يفعل في الماضي فهل لم يعد يستطيع تحمل هذا الحرمان الطويل من كس أخته؟ كسي...وهل قال لنفسه: إن كس أختي ابتسام يستحق المغامرة من أجله بل يستحق أن أفديه بحياتي وعمري من أجله وأنا مستعد أن أتحمل كل النتائح بشرط أن أنيك هذا الكس الذي عشقته سنوات طويلة ولم أستطع الدخول إلى أعماقه...أقترب أخي من سريري كما كان يفعل في الماضي فبدأ قلبي يدق بقوة لأنني أحسست كم هو محروم وكم هو مغرم وعاشق لجسمي ولكسي ... بدأت يده تداعب جسمي...فلم أعترض ولم أقاوم...بقيت صامته وتركته يفعل ما يشاء بجسمي...كم هو جميل أحبائي القراء وحبيباتي القارئات أن تنال الفتاة إعجاب الشباب ولكن الأجمل والأروع على الإطلاق هو أن تنال الفتاة إعجاب أخيها بها جنسيا وأن تشعر الأخت أن أخاها يعشقها...ويفضلها على أي فتاة أخرى في العالم ويتمنى من كل قلبه أن ينيكها كما ينيك الزوج زوجته... كان أخي رياض يلمس كل أجزاء جسمي بلهفة وشوف وجوع وكأنه لا يصدق أن أخته ابتسام التي حرم منها لأكثر من سنتين تستلقي الآن أمامه وهي في متناول يديه ...كان يقبل شفتي ورقبتي وصدري وبطني وفخذي إلى أن مد يده وأخرج زبه وكان شديد الانتصاب...فلما رأيته قلت في نفسي: كم أنا بحاجة إلى مثل هذا الزب القوي والشديد لكي يفعل بكسي ما عجز عن فعله زب زوجي...كان كسي قد ترطب وبدأ ينبل من لمسات أخي ومن التفكير الجنسي الذي كان يدور في رأسي وعندما رأيت زبه المنتصب أيقنت أن كلينا أنا وأخي رياض كنا مقبلين على ممارسة جنسية ساخنة ومحمومة...وهل هناك أسخن من نيك الأخ لأخته؟ قرب أخي رأس زبه المنفوخ بشدة من شفرات كسي المبتلة فبدأ يفرك زبه بشفرات كسي وهو يتنهد ويتنفس بصوت مسموع فأحسست بأحلى إحساس وأجمله على الإطلاق وخرجت من أعماقي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهة مكتومة تعبيرا عن الهياج والشبق الذين كانا يجتاحان جسمي وعندما سمعها أخي رياض تهيج أكثر بل وتشجع وتحمس على نيك أخته. كانت حركاته محمومة ...كان يريد أن يختصر الزمن ليصل إلى أعماق كسي في أسرع وقت ممكن...وسرعان ما أحسست برأس زبه يدخل في فتحة كسي ثم دفع أخي زبه دفعا خفيفا إلى الأمام وكان ذلك كافيا لينزلق رأس هذا الزب الجبار إلى داخل كسي ...كان أخي رياض يتأوه بشدة وبقوة وما أن دخل رأس زبه في كسي وشعر أخي بحلاوة جدران كسي ونعومة ملمسها ودفء جوفها حتى دفع زبه بقوة شديدة إلى أعماق كسي. أما أنا فكنت أحس بشيء من الألم عندما بدأ زبه يمزق غشاء عذريتي ويقتحم كسي ويملأ مهبلي الضيق بزبه القاسي والصلب كان أخي رياض مصرا على إدخال كل زبه الكبير في أعماق كسي حيث حضن مهبلي الدافئ الناعم زب أخي بحنان شديد وبدأ أخي يئن من شدة اللذة التي كان مهبلي الضيق يمنح زبه القوي الهائج ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه حبيبتي ابتسام بل أختي الغالية ابتسام... كم هو لذيذ وشهي كسك الضيق وهو يحضن زبي المنتصب... كم هو ممتع ملمس مهبلك المخملي الساخن وهو يستقبل زبي في جوفه...ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كان أخي رياض يتأوه كالمجنون وهو يدفع زبه المنتصب إلى أعماق كس أخته ويقبل في نفس الوقت شفتي ويلحس رقبتي ويدخل لسانه في فمي وفي أذني وهو يحضنني بقوة بينما يحضن مهبلي زبه المندفع داخل أحشائي...وما لبث أن بدأ الألم الناتج عن فض بكارتي يخف تدريجيا وبدأ كسي يستمتع بالنيك الذي كان أخي يمارسه معي وبدأت أحس بأول زب منتصب يتحرك داخل كسي وكان هذا الزب هو زب أخي رياض...
كان أخي رياض يحس بمتعة عظيمة وهو ينيكني وقد غطى زبه دم بكارتي وهأنذا أقول من هذا المنبر لهؤلاء الذين يشككون بجنس المحارم وأعلن لاولئك الذين لا يصدقون أن زب الأخ يمكن أن ينتصب وهو يشتهي اخته أقول لكل هؤلاء المشككين ...نعم يا إخوتي وأخواتي زب الأخ يمكن جدا أن ينتصب على أخته إذا كان هذا الأخ يشتهي أخته ويعشقها ويتمنى أن ينيكها. نعم كان زب أخي رياض يتحرك في أعماق كسي إلى الأمام والخلف وهو ينيك كس أخته وتتعانق آآآهاتنا كما كان جسمانا يتعانقان وكما كان مهبلي يعانق زبه في أعماقي.
حقا ليس هناك أحلى من إحساس الأخت بزب أخيها في أعماق كسها وليس هناك أروع من إحساس الأخ عندما يحضن كس أخته زبه المنتصب...بل أن أخي رياض كان حريصا على إتمام كافة مراسيم النيك لأنني احسست به فجأة وهو يصرخ من قوة اللذة وشدة المتعة كما أحسست في نفس الوقت بشيء ساخن يندفع كالشلال داخل كسي ...نعم لقد قذف أخي رياض سائله المنوي داخل كس اخته وهو يهمس في اذني "مبروك يا عروسه" ثم خرج من الغرفة وظل أخي رياض ينيكني في كسي ثلاثة ايام ويقذف داخله ولم نتحدث مع بعض وبعدها عدت الي زوجي الذي استطاع اخيرا أن يدخل زبه في كسي بعد أن مهد اخي له الطريق ظنا منه انه هو من فتحني...نعم لقد ملأ أخي رياض رحمي بسائله المنوي الساخن كأنه كان يريد أن يقول لي: سائلي المنوي أولى بأن يملأ رحمك يا أختي الحبيبة من سائل أي شخص آخر في العالم حتى ولو كان زوجك..."
وأنا SexMaster أهنئ العروسين ابتسام وأخاها رياض وأتمنى لهما حياة جنسية سعيدة. كما أتمنى لكل أخ يشتهي أخته ولكل أخت تشتهي أخاها أن يتوصل كل منهما للآخر ويحصل لقاء جنسي رائع يزلزل الأرض بطيب لذته وقوة متعته. وإلى اللقاء في قصة جنسية أخرى.
​
طلبت مني الصديقة ابتسام أن أكتب لها قصة تحرش أخوها الأكبر رياض بها. وبعد أن طلبتُ منها بعض المعلومات الضرورية وسألتها بعض الأسئلة، هأنذا أنشر قصة ابتسام مع أخيها رياض وهي قصة حقيقية جاءت ثمرة للتعاون بين بطلتها ابتسام وبيني باعتباري كاتبها. هذه ليست قصة منقولة ولا هي من قصص النسخ واللصق بل هي قصة أصلية بطلتها وكاتبها هما عضوان في هذا المنتدى الجميل. والآن سأترككم مع ابتسام لتروي لنا قصتها مباشرة.
" اسمي ابتسام وعمري 20 عاما. أنا طالبة جامعية أعيش مع أسرتي في إحدى المدن الكبري في الجزائر. جسمي حلو ومتناسق وبزازي مغرية ووجهي جميل وسكسي. أسرتي ميسورة الحال ونحن نعيش في منزل كبير. وتتألف أسرتي من عشرة أفراد: ثلاثة إخوة وخمس أخوات إحداهن فقط متزوجة والباقي عازبات وأبي وأمي. أنا ترتيبي الرابع بين أخواتي. أبي يعمل في التجارة وأمي ربة منزل. أخي الكبير رياض، الذي يكبرني بعشر سنوات، يعمل مع أبي في التجارة وهو أقرب أخوتي مني وأكثرهم وسامة وهو يفضلني على باقي أخواتي ويغمرني بمحبته وعطفه وحنانه. وهذه أمور عادية بين الإخوة والأخوات ولكن منذ أن بدأت براعم أنوثتي تتفتح ابتداء من سن الرابعة عشرة لاحظت أن اهتمام أخي رياض بي بدأ يزداد ويأخذ شكلا غريبا. فهو ينظر إلى جسدي نظرات غريبة أحيانا ويتحين الفرص لرؤية أجزاء من جسمي وخاصة في المناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب اهتزاز أردافي وأنا أتحرك ضمن المنزل وعندما أكون مرتدية تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذي حتى يرى ما بينهما عندما أحركهما لدى جلوسي أو قيامي...كل هذا حدث ولكن لم يخطر في بالي يوما أن أخي الكبير رياض كان يشتهيني جنسيا إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة على سريري في غرفتي وإذ بأخي رياض يتسلل إلى غرفتي وهو يمشي على أصابع قدميه حتى لا يوقظني ولكنني لا أدري كيف استيقظت غير انني تصنعت النوم حتى أرى ماذا سيفعل...في هذه المرة كان الوقت صيفا وكنت نائمة على ظهري بدون غطاء وكنت أرتدي قميص نوم قصير جدا فأمسك بطرف قميصي ورفعه إلى صدري ثم قرب انفه من كيلوتي وأصبح يشمشم كسي المغطي بالكيلوت ثم طبع قبلة حارة على شفتي كسي وعندما فعل ذلك أحسست أن رائحة كسي السكسية وملمسه الطري قد أشعل نيران الشهوة في دمه فأخرج زبه الذي كان منتصبا جدا ومنتفخ الرأس والأوداج وعندما رأيت زبه المنتصب ارتعبت فقد خطر في بالي أنه قد يغتصبني ويفض بكارتي ولكنني تابعت التصنع بالنوم ثم اقترب من صدري ولمس بزازي من فوق القميص في البداية ثم أدخل يده داخل قميص النوم وأخرج بزازي وصار يبوسهما ويلحسهما وهو يتنفس كأنه يتأوه من شدة اللذة التي كان يحس بها...وفي هذه الأثناء تعمدت أن أتحرك وأغير من طريقة نومي فخاف أن أستيقظ وأغضب وانسحبَ بهدوء وذهب إلى الحمام فلحقته إلى هناك وكان الباب مواربا فاختبأت في مكان لأراقب ما سيفعله كان ممسكا بزبه المنتصب ويدعكه مغمض العينين وهو يئن ويتأوه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه وأظن أنه كان يتخيل كسي وبزازي... كسي الذي كانت رائحته لا تزال تعشعش في ثنايا أنفه وبزازي التي كانت نعومتها لا تزال منتشرة على شفتيه ولسانه إلى أن أنزل ماء شهوته وكان أبيض اللون وغزيرا ويندفع بسرعة من فوهة قضيبة المنتصب ثم صب كثيرا من الماء ليغسل حليب شهوته وانصرف...وبعد أن أنصرف دخلت إلى الحمام لعلي أستطيع أن أرى أو ألمس أو أشم بقايا سائله المنوي الذي كان قد انسكب لأجلي ولكن أملي قد خاب لأنه كان قد أزال كل أثر لهذا السائل..
عدت إلى غرفتي وحاولت متابعة النوم ولكنني لم أستطع كنت لا أزال أحس بأنفاسه الحارة تلفح كسي وهو يشمشم شفتي هذا الكس وكنت لا أزال أحس بلمساته وقبلاته ولسانه على بزازي كان شعوري مزيجا من الاشمئزاز والغضب...كنت مشمئزة وغاضبة لأنه كان أخي الاكبر الذي كنت أحترمه وأجله وأعتبره مثالا للأخلاق والمثل والقيم...أخي الذي كان يُفترض فيه أن يحميني ويحافظ علي ويمنع الآخرين من الإعتداء علي...ماذا أفعل هل أخبر أمي بما حصل؟ أم أتريث وأنتظر؟ هل أصارح أخي رياض بما فعل؟ ففضلت أن أترك الأمر لصباح الغد ونمت...
في اليوم التالي أفاق أفراد الأسرة كالعادة واجتمعنا حول مائدة الإفطار وكان أخي رياض يجلس في مكانه كالعادة وكان يتصرف بشكل طبيعي كأن شيئا لم يكن...فهل كنت أحلم؟ المهم ذهبت إلى المدرسة وأنا أفكر بما حصل وأقلب الأمر في رأسي الصغير، فقررت التريث والانتظار ولم يطل انتظاري فبعد مضي أسبوع تقريبا على حادث التحرش الأول يبدو أن أخي رياض اطمأن لأنني لم أخبر أحدا من أهلي بما فعل فعاود التسلل مرة أخرى إلى غرفتي وكانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا... لا بد أن ذكريات تحرشه السابق كانت لا تزال تعشش في رأسه ولا بد أنه أحس بتهيج شديد وشعر بحاجة شديدة إلى جسد أنثوي يفرغ شهوته في أعماقه وتذكر أن هذا الجسد الأنثوي موجود في غرفة مجاورة... غرفة أخته...غرفتي ...لا بد أنه اشتاق إلى جسدي فأتي يفرغ شهوته فيه... ولكن لماذا أنا بالذات؟ هناك 3 بنات أخريات في المنزل لهن بزاز وأكساس مثلي، لماذا لا يذهب إلى إحداهن ويريح زبه على جسدها أو في جسدها؟ ولكن هل كنت سأقبل ذلك منه لو فعل؟ ألست دلوعة أخي الكبير رياض؟ ألست الأخت المفضلة لديه؟ لا بد أنه يجد في جسمي ما لا يجده في أجسام أخواتي الأخريات...اقترب أخي رياض من سريري على رؤوس أصابعه كالعادة وأصبح ينظر إلي وأنا نائمة على ظهري وفخذاي مفتوحان للآخر... آآآه إنه أنسب وضع للممارسة الجنسية...لا بد أن رياض يفكر هكذا وهو يحدق في جسمي... لا بد أن زبه ينتصب الآن...ولكن رياض هذه المرة كان منهمكا بنزع ملابسه حتى تعرى تماما وبدا قضيبه المنتصب كالرمح بين فخذيه...ثم بدأ بنزع قميص نومي فأصبح جسمي عاريا إلا من الكلسون ثم وضع يده على كسي من فوق الكلسون وأصبح يفركه بيد ويفرك زبه بيده الأخرى ومع استمرار الفرك يبدو أن تهيجه ازداد فلم يعد يكتفي بلمس كسي من فوق الكلسون بل أراد لمس كسي مباشرة فأدخل يده إلى داخل الكلسون وفي اللحظة التي أمسك فيها كسي بيده تحركتُ فغيرت وضعية نومي فخاف وتركني وخرج...ويبدو أنه لم يتحمل الابتعاد عني طويلا بعد هذا الالتحام وما ينتج عنه من تهيج شديد فما لبث أن عاد فوجدني عارية كما تركني فصعد على السرير وبدأ يفرك زبه على أفخاذي العارية الناعمة الملساء حتى وصل إلى كسي فأصبح يلهث من شدة التهيج وهو يفرك برأس قضيبة المنتصب شفتي كسي المبتلتين كان راس قضيبه أملسا وناعما فبدأت أشعر بالمتعة وهو يمرر رأس قضيبة المنتفخ على زنبوري المنتصب فتحركت قليلا ولكنه في غمرة تهيجة الشديد لم يابه لتحركي وواصل تفريش كسي برأس قضيبة الأملس والمنتفخ وهو يلهث ويتمتم بكلمات غير مفهومة ويتأوه وهو ينظر إلى كسي المبلل وبطني وأفخاذي وبزازي ووجهي حتى يتأكد أنه يمارس معي... مع أخته ابتسام بالذات وليس مع غيرها وأخيرا شهق وبدأ ينتفض وبدأ قضيبة يقذف دفعات ساخنة من حليب شهوته على بطني وكان القذف من القوة بحيث كان سائله المنوي يصل أحيانا إلى صدري ورقبتي ووجهي...ولما فرغ من القذف تركني وانصرف...
هذه المرة بعكس المرة الماضية لم أعد أشعر بالغضب ولا بالاشمئزاز... فقد حل محلهما نوع من اللذة الغامضة والمتعة المبهمة ...شعرت أن كسي ينتفض من الشهوة ...عندما كان يقوم بتفريش كسي بقضيبه المنتصب كنت أشعر أنني في عالم آخر... كنت أحس بأروع إحساس عندما كان رأس قضيبة يفرك شفتي كسي المبتلتين وزنبوري المنتصب وهو يتحرك إلى الأمام والخلف كحركة النيك تماما ولكن بدون أن يدخل قضيبه في كسي... كنت أئن وأتأوه من صميم قلبي وكان هو أيضا يشهق ويتأوه كأنه يقاسمني أطيب لذة في الكون...ولكن أحلى ما في الأمر كان إحساسي العميق بأن الزب الذي كان يتحرك على شفتي كسي كان زب أخي شقيقي وكان أخي رياض يقوم بتفريش كس أخته كسي وكأنه يفعل ذلك مع حبيبته أو خطيبته...
مددت يدي إلى المني المنسكب على بطني وصرت ألمسه...لأول مرة ألمس مني رجل وهذا الرجل ما هو إلا أخي شقيقي رياض...صرت أفرك المني بين أصابع يدي... كان لزجا ...صرت أشمه وأملأ صدري من رائحته السكسية ثم آخذ شيئا منه وأضعه في فمي لأتذوقه فأجده مالحا بعض الشيء...ولكن كسي لا يزال ينبض بالشهوة فأخذت أداعب أشفاره وزنبوره بأصابعي وأنا أتخيل زب أخي رياض في كسي!!! ولكن ماذا لو فكر أخي بالانتقال إلى مرحلة أخرى من الاتصال الجنسي معي ووضع رأس زبه المنتصب في فتحة كسي ودفعه إلى الأمام والأعلى فمزق غشاء عذريتي...وفي غمرة تهيجي الشديد وسيطرة شهوتي العارمة تمنيت لو كان أخي قد فض بكارتي ودفع بزبه المنتصب إلى داخل رحمي العطشان فرواه بحليبه الساخن ...كنت أتخيل كل ذلك وأنا أفرك كسي المولع بجنون إلى أن حققت أقوى رعشة في حياتي وأنا أتخيل نفسي تحت أخي رياض وهو يمتطي أخته وينيكها اروع نيكة ...
وهكذا أصبح أخي رياض حبيبي وعشيقي أنتظر قدومة إلى سريري كل ليلة ليمارس معي الجنس وكان هو لا يخيب ظني أبدأ وكنت أحس أنه يعشق جسمي وكسي وبزازي فأصبحت أسهل له الأمور حيث كنت أتعمد أن لا أرتدي الكلسون وحمالات الصدر حتى يتوصل إلى بزازي وكسي بسهولة ويسر ويستمتع بهم أكثر ويمتطيني... فأصبح يتجرأ أكثر ويضع زبه في فمي فأرضعه وأنا أتظاهر بالنوم لأزيد من متعني...
ومع مرور الزمن أدمنت الجنس مع أخي رياض فكنت أحس بالقلق والحزن إذا غاب عن سريري فترة من الزمن ولكنه سركان ما كان يعود أشد شوقا وأكثر جرأة فعندما أسمع باب غرفتي تنفتح، أعرف أنه أخي فأتصنع النوم لكي يتجرأ ويفعل بي ما يشاء وبدون أيه مقدمات يتعرى من كل ملابسه ويصعد إلى سريري فيرفع طرف الروب إلى أعلى بطني فيبان له كسي ثم يفتح فخذي ويضع زبه المنتصب بين شفرات كسي الساخنه ويحركه صعودا ونزولا وهو يئن ويتأوه ثم ينحني على فمي ليقبل شفتي ويدخل لسانه في فمي فيلتقط لساني ويمصه فأحس بنشوة لا مثيل لها فينتفض زبه ويقذف على شفتي كسي وهو يشهق بلذة عارمة ولِمَ لا ألم ينجح في أيصال منيه إلى كس أخته ابتسام؟ وهو أروع إنجاز لشاب يعشق أخته ...
وكلما قذف أخي رياض سائله المنوي على كسي، أشعر بلذة رهيبة وأظل أفرك أشفار كسي وزنبوري بحليب زبه إلى أن أتوصل إلى أقوى رعشة وأطيب لذة تنشأ في زنبوري وتتمدد وتنتشر إلى كافة أنحاء كسي ويتردد صداها في كافة أرجاء جسمي...فأحس بارتياح عميق ولذيذ...
تمر علي لحظات، عندما أكون في قمة التهيج، أتمنى فيها أن يتجرأ أخي رياض أكثر قليلا ويدخل زبه في طيزي أو كسي وينيك أخته نيكا كاملا!!! وهنا أتساءل: ألا يخطر في بال أخي رياض ما يخطر في بالي ويتمنى ما أتمناه يوما ويؤدي ذلك إلى نيك عنيف تهتز له الأرض وتزلزل زلزالا...؟؟؟
ولم يخيب أخي رياض ظني هذه المرة أيضا فقد أثبت لي أنه يتحرق شوقا لإدخال زبه المنتصب داخل جسمي من أية فتحة كانت...وكما قلت سابقا فإن تحرشات أخي رياض كانت تحصل ليلا فقط عندما يكون كافة أفراد الأسرة يغطون في نوم عميق، أما في النهار فإن تصرفه يكون عاديا جدا كتصرف أي أخ مع أخته. أما في الليل فإنه يتصرف معي كأنني حبيبته أو زوجته ويحاول أن يمتص من رحيق أنوثتي أقصى ما يستطيع...وكلما كان يتقدم خطوة أكثر في علاقته الجنسية معي كان يقدم لي هدية ثمينة أو يلبي لي بعضا من طلباتي وكنت أعتبر ذلك عرفانا منه بقيمة اللذة التي كان يحصل عليها وأنا في أحضانه لذلك كنت أسكت ولا أخبر أحدا بتحرشاته...ومع مرور الوقت صرت أعشق ما يمارسه أخي معي وكلما كان يلمس مني التجاوب والمشاركة الجنسية، كان يطمع أكثر فبدأ في إحدى الليالي بإدخال أصبعه في طيزي كتمهيد ومقدمة لإدخال زبه المنتصب كما حاول مرارا إدخال زبه في فتحة طيزي الضيقة إلا أن كل محاولاته باءت بالفشل في البداية ... كنت أتألم من محاولاته المتكررة في انتهاك فتحة طيزي العذراء إلى أن جاءت تلك الليلة التي دخل فيها إلى غرفتي فوجدني نائمة على بطني فرفع قميصي وأنزل كلسوني ووضع على رأس زبه قليلا من الكريم المطري كما دهن فتحة طيزي بهذا الكريم ثم وسع فتحة طيزي بأصبعه وبدأ يفرك رأس زبه اللزج على فتحة طيزي ثم وضع رأس زبه في فتحة طيزي ودفعه إلى الأمام فبدأ رأس زبه الأملس ينزلق إلى داخل طيزي ببطء حتى دخل جزءا من الرأس في طيزي وعندما أحس أخي بسخونه طيزي من الداخل ونعومتها أشتد تهيجه وبدأ يحرك زبه في طيزي إلى الأمام والخلف حتى دخل الرأس كله فأحسست بألم شديد عندما أصبح رأس زبه داخل طيزي فصرت أئن وأتأوه من الألم وكان هو أيضا يئن ويتأوه من اللذة والمتعة ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ولم يكترث لأنيني بل حضن خاصرتي وانحني على ظهري وهو يدفع بزبه المنتصب إلى أعماق طيزي إلى أن أدخل كامل زبه في طيزي وعندها ازدات تأوهاته وأنات اللذة فصار يتشبث بجسمي ويحضنني من الخلف حتى يحافظ على وضعية زبه في طيزي وبدأ يحرك زبه إلى الأمام والخلف داخل طيزي وهو ينيك طيز أخته، طيزي، وأنا أتأوه تحته من الألم الممزوج باللذة وعندما أوشك على قذف سائلة المنوي صارت أنفاسه الساخنة تلفح أكتافي ورقبتي بينما انهال هو على جسمي يقبله بجنون حتى أحسست بحليبه الساخن يملأ أمعائي فاختلط سائله المنوي بمحتويات أمعائي...
حبيباتي القارئات وأحبائي القراء من الصعب أن أصف شعوري وأنا أحس بمني أخي في أعماقي...إنه شعور جميل ومثير ولذيذ فقد أحسست أنني أمتلك كل الإمكانيات لتلبية الاحتياجات الجنسية لأخي ...
وهكذا صار أخي يأتي إلى كل ليلة إلى غرفتي ليجدني بانتظاره فيخلع ملابسه وأخلع ملابسي فيقبل شفتي ويمص لساني ثم ينحني على بزازي ليرضع حلماتي ثم أنزل أمامه على أربع فينيك طيزي ويقذف في أعماقي سائله المنوي...وفي أغلب الأحيان يفتح فخذي في البداية فينحني على شفرات كسي وعلى زنبوري فيشبعهما لحسا ومصا ورضاعة إلى أن يرتعش كسي ثم أقوم بمص قضيبه حتى ينتصب فيبدأ بتفريش كسي إلى أن ينزل منيه على شفتيه وعلى عانتي وبطني وفي النهاية ينيك طيزي وينصرف.
حبيباتي القارئات، أحبائي القراء، يثيرني ويهيجني جدا أن أعلن أمام هذا المنتدى الرائع، أنني زوجة أخي رياض وهو زوج أخته ابتسام ونحن راضون بهذه المتعة التي يقدمها كل منا للآخر.
يقول بعض عشاق المحارم: يا بخت الأخ اللي قدر يقنع أخته بالنوم معه، ويا بخت الأخت اللي قدرت تقنع أخاها بالنوم معها..."
وأنا SexMaster أقول:
يا بخت أخوكي رياض بكِ ويا بختك بأخوكي رياض لأنكما حققتما أحلى جنس محارم ومن دواعي سروري واعتزازي أن أكتب قصتكما مع بعض لأنشرها في هذا المنتدى الجميل.
أتمنى أن يتوصل كل أخ يعشق أخته إلى كسها أو طيزها بسهولة ويسر، كما أتمنى أن تتوصل كل أخت تعشق أخاها إلى زب أخيها بنفس السهولة واليسر فتتحقق أحلى متعة وأروع لذة...
الجزء الثاني
كيف فتح رياض كس أخته ابتسام
اتصلت بي الأخت ابتسام، التي كنت قد كتبت الجزء الأول قصتها الجنسية مع أخيها رياض، وأخبرتني أن أحداثا خطيرة ومثيرة قد حدثت بينها وبين أخيها رياض وقدمت لي خلاصة موجزة جدا لهذه الأحداث. ولما قرأت ما كتبته ابتسام أحسست أنني ككاتب قصص جنسية بحاجة ماسة إلى معلومات إضافية وهي معلومات ضرورية للإرتقاء بالقصة إلى قمة الإثارة الجنسية حيث طلبت منها أن تجيب على عدة أسئلة تتعلق بتفاصيل تطور العلاقة الجنسية بينها وبين أخيها وبمدى تعطش أخيها رياض لكسها ومدى عشقه لجسد أخته وعن تفاصيل تصرفه عندما توصل إلى كس أخته مرة ثانية بعد غياب وحرمان طويل منه وعن مدى اللذة التي كان يحس بها وهو يغوص في أعماق كس أخته الضيق الساخن والحنون...وقد أستجابت ابتسام لطلبي وأجابت على أسئلتي بكل صراحة وصدق وهذا ما ساهم في روعة القصة وجمالها من الناحية الجنسية... والآن أترككم مع ابتسام وهي تسرد قصتها كما حصلت...
"تذكرون يا أحبائي وحبيباتي أعضاء هذا المنتدى الرائع أن أخي رياض كان يتسلل إلى غرفتي عندما يحل الظلام ويأوي كافة الأسرة إلى فراشهم...وقد تطورت ملامساته للأجزاء الحساسة من جسمي مثل بزازي وأفخاذي وشفرات كسي إلى إدخال زبه المنتصب في طيزي وقذف سائله المنوي في امعائي عدة مرات. أنا في البداية لم أكن مرتاحة ولكن مع الزمن صرت أحس باللذة والنشوة وخاصة عندما كان يحك زبه المنتصب بشفرات كسي أو يسكب ماء شهوته في أعماق طيزي... كنت أحس أنه يعشق جسمي كما كنت أرى مدى السرور والبهجة التي كان يشعر بها وهو يحتضن جسدي كأنه يحتضمن كنزا ثمينا أو يقذف ماء شهوته في امعائي أو على بطني أو بزازي...
وعندما انتسبت إلى الجامعة، أغرم بي أستاذي عندما رأى جسمي السكسي وحركاتي المثيرة للشهوة وقرر أن ينيكني أي يخطبني ويتزوجني. وقد وافق أبي وأخي الكبير رياض على هذا العريس فتزوجنا. وفي ليلة الدخلة حاول زوجي في ليلة الدخلة أن يفض بكارتي ولكنه فشل فكرر محاولته في الليلة الثانية والثالثة دون أن يحالفه الحظ...وفي اليوم الرابع ذهبت لزيارة بيت أهلي وأنا محبطة وما زلت عذراء. وهناك حصل ما لم يكن في الحسبان. ومنذ أن خطبني هذا الأستاذ الجامعي، كنت قد كتبت رسالة إلى أخي رياض وطلبت فيها منه أن يكف عن التحرش بي لأتمكن من التفرغ بعواطفي وجسدي لخطيبي وزوجي المستقبلي وهددت أخي في تلك الرسالة قائلة له إن لم يتوقف عن التحرش بي، فأنني سوف أضطر إلى أن أخبر أبي بما كان يفعله بي ليلا. وأذعن أخي رياض لتهديدي وتوقف فعلا عن التحرش بي وكان ذلك منذ حوالي سنتين تقريبا. أنا أعرف أنني حرمت أخي من أحلى لذة كان يستمتع بها في حياته وهي الممارسة الجنسية مع أخته أي معي. ولكنني كنت مضطرة للقيام بذلك ولم يكن قصدي أبدا أن أحرم أخي رياض من جسدي الذي كان يعشقه ويحبه. ولكن يبدو أن أخي رياض لم يعد يتحمل هذا الحرمان الطويل من جسد أخته ولا سيما أن كسي صار مفتوحا كما كان يظن فأصبح الطريق مفتوحا إلى أعماق كس أخته فأنا أعرف جيدا أن أخي رياض كان يتمنى من كل قلبه أن يتوصل إلى أعماق كسي ولكنه لم يكن يستطيع ذلك لأسباب اجتماعية وعائلية معروفة...فما أن آويت إلى فراشي في أول ليلة أزور فيها أهلي بعد زواجي حتى شعرت به وهو يتسلل إلى غرفتي كما كان يفعل في الماضي فهل لم يعد يستطيع تحمل هذا الحرمان الطويل من كس أخته؟ كسي...وهل قال لنفسه: إن كس أختي ابتسام يستحق المغامرة من أجله بل يستحق أن أفديه بحياتي وعمري من أجله وأنا مستعد أن أتحمل كل النتائح بشرط أن أنيك هذا الكس الذي عشقته سنوات طويلة ولم أستطع الدخول إلى أعماقه...أقترب أخي من سريري كما كان يفعل في الماضي فبدأ قلبي يدق بقوة لأنني أحسست كم هو محروم وكم هو مغرم وعاشق لجسمي ولكسي ... بدأت يده تداعب جسمي...فلم أعترض ولم أقاوم...بقيت صامته وتركته يفعل ما يشاء بجسمي...كم هو جميل أحبائي القراء وحبيباتي القارئات أن تنال الفتاة إعجاب الشباب ولكن الأجمل والأروع على الإطلاق هو أن تنال الفتاة إعجاب أخيها بها جنسيا وأن تشعر الأخت أن أخاها يعشقها...ويفضلها على أي فتاة أخرى في العالم ويتمنى من كل قلبه أن ينيكها كما ينيك الزوج زوجته... كان أخي رياض يلمس كل أجزاء جسمي بلهفة وشوف وجوع وكأنه لا يصدق أن أخته ابتسام التي حرم منها لأكثر من سنتين تستلقي الآن أمامه وهي في متناول يديه ...كان يقبل شفتي ورقبتي وصدري وبطني وفخذي إلى أن مد يده وأخرج زبه وكان شديد الانتصاب...فلما رأيته قلت في نفسي: كم أنا بحاجة إلى مثل هذا الزب القوي والشديد لكي يفعل بكسي ما عجز عن فعله زب زوجي...كان كسي قد ترطب وبدأ ينبل من لمسات أخي ومن التفكير الجنسي الذي كان يدور في رأسي وعندما رأيت زبه المنتصب أيقنت أن كلينا أنا وأخي رياض كنا مقبلين على ممارسة جنسية ساخنة ومحمومة...وهل هناك أسخن من نيك الأخ لأخته؟ قرب أخي رأس زبه المنفوخ بشدة من شفرات كسي المبتلة فبدأ يفرك زبه بشفرات كسي وهو يتنهد ويتنفس بصوت مسموع فأحسست بأحلى إحساس وأجمله على الإطلاق وخرجت من أعماقي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهة مكتومة تعبيرا عن الهياج والشبق الذين كانا يجتاحان جسمي وعندما سمعها أخي رياض تهيج أكثر بل وتشجع وتحمس على نيك أخته. كانت حركاته محمومة ...كان يريد أن يختصر الزمن ليصل إلى أعماق كسي في أسرع وقت ممكن...وسرعان ما أحسست برأس زبه يدخل في فتحة كسي ثم دفع أخي زبه دفعا خفيفا إلى الأمام وكان ذلك كافيا لينزلق رأس هذا الزب الجبار إلى داخل كسي ...كان أخي رياض يتأوه بشدة وبقوة وما أن دخل رأس زبه في كسي وشعر أخي بحلاوة جدران كسي ونعومة ملمسها ودفء جوفها حتى دفع زبه بقوة شديدة إلى أعماق كسي. أما أنا فكنت أحس بشيء من الألم عندما بدأ زبه يمزق غشاء عذريتي ويقتحم كسي ويملأ مهبلي الضيق بزبه القاسي والصلب كان أخي رياض مصرا على إدخال كل زبه الكبير في أعماق كسي حيث حضن مهبلي الدافئ الناعم زب أخي بحنان شديد وبدأ أخي يئن من شدة اللذة التي كان مهبلي الضيق يمنح زبه القوي الهائج ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه حبيبتي ابتسام بل أختي الغالية ابتسام... كم هو لذيذ وشهي كسك الضيق وهو يحضن زبي المنتصب... كم هو ممتع ملمس مهبلك المخملي الساخن وهو يستقبل زبي في جوفه...ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كان أخي رياض يتأوه كالمجنون وهو يدفع زبه المنتصب إلى أعماق كس أخته ويقبل في نفس الوقت شفتي ويلحس رقبتي ويدخل لسانه في فمي وفي أذني وهو يحضنني بقوة بينما يحضن مهبلي زبه المندفع داخل أحشائي...وما لبث أن بدأ الألم الناتج عن فض بكارتي يخف تدريجيا وبدأ كسي يستمتع بالنيك الذي كان أخي يمارسه معي وبدأت أحس بأول زب منتصب يتحرك داخل كسي وكان هذا الزب هو زب أخي رياض...
كان أخي رياض يحس بمتعة عظيمة وهو ينيكني وقد غطى زبه دم بكارتي وهأنذا أقول من هذا المنبر لهؤلاء الذين يشككون بجنس المحارم وأعلن لاولئك الذين لا يصدقون أن زب الأخ يمكن أن ينتصب وهو يشتهي اخته أقول لكل هؤلاء المشككين ...نعم يا إخوتي وأخواتي زب الأخ يمكن جدا أن ينتصب على أخته إذا كان هذا الأخ يشتهي أخته ويعشقها ويتمنى أن ينيكها. نعم كان زب أخي رياض يتحرك في أعماق كسي إلى الأمام والخلف وهو ينيك كس أخته وتتعانق آآآهاتنا كما كان جسمانا يتعانقان وكما كان مهبلي يعانق زبه في أعماقي.
حقا ليس هناك أحلى من إحساس الأخت بزب أخيها في أعماق كسها وليس هناك أروع من إحساس الأخ عندما يحضن كس أخته زبه المنتصب...بل أن أخي رياض كان حريصا على إتمام كافة مراسيم النيك لأنني احسست به فجأة وهو يصرخ من قوة اللذة وشدة المتعة كما أحسست في نفس الوقت بشيء ساخن يندفع كالشلال داخل كسي ...نعم لقد قذف أخي رياض سائله المنوي داخل كس اخته وهو يهمس في اذني "مبروك يا عروسه" ثم خرج من الغرفة وظل أخي رياض ينيكني في كسي ثلاثة ايام ويقذف داخله ولم نتحدث مع بعض وبعدها عدت الي زوجي الذي استطاع اخيرا أن يدخل زبه في كسي بعد أن مهد اخي له الطريق ظنا منه انه هو من فتحني...نعم لقد ملأ أخي رياض رحمي بسائله المنوي الساخن كأنه كان يريد أن يقول لي: سائلي المنوي أولى بأن يملأ رحمك يا أختي الحبيبة من سائل أي شخص آخر في العالم حتى ولو كان زوجك..."
وأنا SexMaster أهنئ العروسين ابتسام وأخاها رياض وأتمنى لهما حياة جنسية سعيدة. كما أتمنى لكل أخ يشتهي أخته ولكل أخت تشتهي أخاها أن يتوصل كل منهما للآخر ويحصل لقاء جنسي رائع يزلزل الأرض بطيب لذته وقوة متعته. وإلى اللقاء في قصة جنسية أخرى.