Christine
04-26-2021, 01:53 AM
احداث هذه القصة حقيقية 100%
ملاحظة: ( بعد الاحداث تم اضافتها وصياغتها لإضفاء جو المتعة ولغايات درامية)
اولا اعرفكم بنفسي
انا اسمي مينا عمري الان 27 سنة من القاهره
بدأت احداث هذه القصه وانا صغير ..
انا من عائلة متوسطة الدخل ،
ابويا كان بيشغل محاسب في احدى الشركات
وامي ماري كانت شغاله في احد المصالح الحكومية
عندي اخت واحدة اسمها مريم اصغر مني ب 3 سنين تقريبا
كنا كأي عائلة مصرية عايشين حياة بسيطة... كان ابي دائما يسعى انه يلاقي شغل برا البلد ويسافر اي بلد تاني علشان يحسن الدخل...
وبالفعل اتت فرصه له للسفر إلى احد البلاد الأجنبية ... و كانت امي ماري عمرها في وقتها تقريبا 27 سنة...
اسمحولي اعرفكم على اوصاف ماما ماري...
ماما طولها تقريبا 165 سم وزنها 75 كج مليانة شوية بس مش تخينة... بشرتها بيضه زي القشطة... بتصبغ شعرها اصفر علشان يمشي مع لون بشرتها ... جميلة جدا ووشها مغري لاي حد... طيزها وسط مش كبيرة اوي ومرفوعة... بس بزازها كبيرة اوي ترضع شارع ... حلماتها واقفة اغلب الوقت...
كسها من النوع المنفوخ والبارز... مهما تحاول تلبس بيكون واضح لاي حد كبير وشفراته باينه ... لبسها راقي وجميل وبتهتم دايما بنفسها لحد الان ... خريجة تجارة وكانت بتشتغل في احد المصالح الحكومية...
المهم نرجع ل قصتنا... ابويا فعلا سافر وسابنا ... وفي اول فترات من سفره كان على تواصل دايما معانا ومع الوقت الاتصال بدأ يقل شوية شوية ... وكان من المفترض انه يقعد فترة هناك علشان يعرف يبعتلنا دعوة او اقامة ونروح نعيش معاه هناك... بس دا ما حصلش....
وفي الوقت دا كانت الخناقات بتزيد اوي بين بابا وماما والخلافات بتزيد... وفضلت مستمرة فترة... هي عاوزة تروحله... وهو مش سائل خالص... المهم عدت فترة كبيرة تقريبا سنه وشوية على الحال ده ... ووصلت ان ابويا كان تقريبا ما بيتكلمش خالص معانا اصلا ...
وهو رافض انه يرجع ورافض اننا نروحله .. كانوا شبه منفصلين عن بعض... وسمعنا ان هو اتجوز واحدة من هناك علشان يعرف ياخد جنسية البلد اللي هو فيها....
طبعاً احنا كنا صغيرين ومش فاهمين كل حاجة ساعتها...
ناس كتيرة ادخلت من العيلتين علشان يحلوا المشاكل بس ما فيش فايدة...
ومع الوقت ماحدش بقى مهتم خالص... وبقينا انا وماما واختي لوحدنا...
في الوقت دا كان تقريباً عدى فترة سنتين وشوية من ساعة ما بابا سافر ...
وبعد فترة كدة بدأ يظهر واحد في حياتنا جديد اسمه سامي... كان زميل ماما في الشغل بتاعها..
كانت ماما ماري في الوقت داخله على سن الثلاثين سنة وانا كان عندي 10 سنين تقريبا ومريم اختي 7 سنوات..
المهم سامي كان بدأ يزورنا في البيت وكنا بنخرج معاه نتفسح وبيجيب حجات وكدة...
وبدأت العلاقة تزيد بينه وبين ماما... كان بيجيلنا البيت على فترات... وواحدة واحدة الزيارات زادت... كانت ماما بتقعد براحتها معاه لبس البيت العادي بس برضه مش لبس فاضح... وكنت بحس ان فيه نظرات اعجاب بينهم وكدة...
وبالفعل مع الايام كان سامي بيقرب اكتر واكتر مننا... بس لحد الان ما فيش حاجة حصلت بينهم على الاقل قدامنا...
لغاية ما في يوم من الأيام (يوم صعب انساه) ... ماما كانت واخدة اجازة اسبوع من الشغل بتاعها وكنا في اجازة الصيف.... صحينا الصبح عادي انا واختي ...
لقينا ماما قايمة من بدري لابسة وبتقولنا نلبس علشان هتاخدنا وننزل السوق... وبالفعل لبسنا ونزلنا معاها...
كنا بنلف على المحلات معاها وهي بدور على لبس وحاجات ليها....
دخلنا اكتر من محل فساتين... كانت تخش غرفة القياس تقيس وتطلع لابسه الفستان اللي حابه تجيبه وطبعا اصحاب المحلات بيبلموا كل ما يشوفوها وبيقصدوا ييدولها حاجات ضيقة وصدرها مفتوح علشان تقيسهم وتطلع بلحمها قصادهم... وهي مش مهم عندها المهم يعملولها خصم كويس....
المهم علشان ما اطولش عليكم ... ماما اشترت كام حاجة كدة وفستانين ودخلت اشترت قمصان نوم وكلوتات ليها و لمريم... وميكب وغيره ....
وطبعا على بال ما خلصنا هدت الحيل دي واللف في المحلات والسوق... كانت الساعة داخلة على 4 العصر....
المهم بعدها روحنا معاها الكوافير... كانت حاجزة موعد... دخلنا وصبغت شعرها بس من غير ما تعمل شعرها كله (سشوار وتسريحة وكدة هتكملهم في البيت هي لوحدها) وعملت بودي كير ومونيكر وحجات كتير كدة بيعملوها الستات...
.. خلصنا وروحنا البيت .. كانت الساعة جت 7 باليل كدة
دخلنا اوضنا .. وماما دخلت الحمام تاخد شاور ... المهم انها اتأخرت جدا جوا وهي بتستحمى... وطلعت بعدها بفترة على اوضتها على طول و برضه غابت كتير اوي جوا ومش راضيه تخلينا نخشلها... وبعدها طلعت من اوضتها....
كانت لابسة فستان من الفساتين اللي اشترتهم.... فستان احمر راقي... قصير لفوق الركبة بشوية بس فيه فتحة من ورا كدة مبين فخادها من ورا ... على مقاسها بالضبط.. ضاغط على بطنها وسوتها باينة اوي... صدره مفتوح وكان مبين فرق صدرها وكتافها البيضه العريضه...
ولابسة جزمة بكعب عالي ...
عاملة شعرها الاصفر الدهبي سشوار وتسريحة جميلة وجسمها كله بينور... وحاطة برفيوم ريحته غرق البيت كله....
احنا متعودين طبعا ان ماما كانت دايما بتهم بنفسها بس اول مرة كنا نشوفها بالشياكة والحلاوة دي فعلاا... كأنها عروسة مجهزة نفسها لحبيبها....
قعدنا نهزر معاها انا ومريم اختي شوية ونقولها ايه الحلاوة دى وكدة... المهم شوية وقالتلنا خشوا البسوا علشان عمو سامي جاي يتعشى معانا النهاردة... طبعاً احنا متعودين انه ييجي عندنا قبل كدة ...بس كنا مستغربين ليه لازم كلنا نلبس وكدة....
لبسنا وقعدنا مستنيينه شوية... وماما قاعدة على اعصابها كل شوية تبص في الساعة او التلفون .... وفعلا شوية وضرب جرس الباب... لقينا ماما نطت من على الكنبة وقالتلنا ما نفتحش غير لما هي تخش جوا الاوضه... واحنا بصراحة مستغربين... وفعلا دخلت جري جوا اوضتها وقفلت الباب عليها ورحت انا فتحت باب البيت... لقيت عمو سامي واقف وجايب حاجات وكياس كدة فيها اكل وحجات ... سلمنا عليه انا ومريم وساعدناه في الحاجات اللي كان شايلها...
دخل وقعد ... يسلم علينا وكدة وبعدين سألني... ايه يا مينا فين ماما....
قلتله ماما جوا يا عمو... هتطلع دلوقتي... وفعلا شوية كدة سمعنا صوت باب الاوضه وهو بيتفتح وماما جاية ناحية ما احنا قاعدين ...
سامي وقف ع حيله لما سمع صوت فتحة الباب ... لحظات ودخلت ماما علينا... واول ما سامي شافها بلم وبرق واتصنم في مكانه بمعنى الكلمة ... وكأن الوقت وقف عنده... حصل صمت كدة للحظات... وهو مبرق من المنظر اللي شايفه... عينيه كانت مبحلقة في كل تفصيلة في جسم ماما...
وماما واقفة وشها احمر زي الفراولة وقفة قدامه كأنها مكسوفه منه...
عدت اللحظات دي بسرعة ... ومريم اختي كسرت لحظات الصمت دي وجريت ل ماما وهي شايلة لعبتهاو بتقولها... شايفة يا ماما عمو سامي جابلي ايه...
قالتلها ايوة يا حبيبتي جميلة اوي... يلا اشكري عمو سامي...
وقالتله تاعبينك معانا دايما يا سامي ما كنش فيه داعي لكل* دا كل مرة...
سامي قالها... ولا تعب ولا اي حاجة يا ستي دي كفاية شوفتكم بالدنيا كلها .. وكفاية المفاجأة الحلوة اللي انتي عاملهالي النهاردة...
ردت ماما متشكرة وهي في قمة الكسوف..
المهم.. عدت اللحظات الغريبة دي وسلموا على بعض عادي... فتحنا الاكل وقعدنا ناكل مع بعض ... ونتفرج على التلفزيون...
بس كانوا ماما وسامي ساكتين اغلب الوقت وكل شوية عينيهم تيجي في عينين بعض ... وكدة...
خلصنا الاكل وقمنا انا ومريم نساعد ماما ونشيل الاطباق نوديها المطبخ... وسامي قاعد ع الكنبة متابع كل حركة بتعملها ماما قدامه وهي بتتحرك... عاوز اقولكم ان عينيه ما كنت بتتشال من على جسمها... بيفصص كل منطقة في جسمها... وهي عاملة نفسها مش واخدة بالها وبتتحرك قدامه وتمشي وكأنها بتقوله بص عليا اكتر وعلى جسمي كله... بيبص على طيزها وهي ماشية وفخادها من فتحة الفستان ... وبزازها لما بتميل قدامه...
المهم خلصنا السفرة وقعدنا كلنا قدام التلفزيون... كنا بنتكلم ونهزر كدة كلنا مع بعض...شوية وماما قالت انا داخلة المطبخ اعمل شاي وسامي عرض يساعدها...
دخلوا المطبخ مع بعض... (احنا كنا نقدر نشوف مطبخنا من صالتنا مطرح ما بنكون قاعدين).
كنت شايفهم واقفين مع بعض في المطبخ بيتكلموا وهم بيعملوا الشاي...كنت حاسس ان فيه حاجة مش طبيعية بتحصل ف بقيت مركز معاهم...
شوية لقيت سامي بيقرب ماما ناحيته وبييص في عيونها اوي كده... وشهم في وش بعض وشفايفهم بتقرب ل بعض بالتدريج وفجأة لف سامي ايديه على ظهر ماما وشدها ناحيته اوي وجسمهم لذق في بعض باسها وقعد يرضع في شفايفها شوية وهي كمان حطيت ايدها على شعره وجسمه وبتقربه اكتر ليها... كانت دايبه في حضنه للحظات...
قعدوا لحظات بسيطة كدة غرقانين في بعض لحد ما ماما هربت كدة ل ورا وكأنها افتكرت ان ممكن حد يشوفهم عادي من باب المطبخ وبصت ناحيتنا على طول وجت عينها في عيني... وكأني بقولها انا شوفت كل حاجة
(طبعا انا كنت اعرف البوس دا من الأفلام واعرف انه حاجة عيب وكدة)
فأول ما جت عين ماما في عينيا قمت انا واقف وداخل اوضتي ورازع الباب...
نهاية الجزء الأول....
انتظروا الاجزاء التانية..... ياريت تقوليلي في التعليقات ايه اللي عجبكم وايه اللي ما عجبكمش...
او اسئلوني اي اسئلة تحبوها و اي تفاصيل اكثر عايزنها....
الى اللقاء في الجزء التاني..
ملاحظة: ( بعد الاحداث تم اضافتها وصياغتها لإضفاء جو المتعة ولغايات درامية)
اولا اعرفكم بنفسي
انا اسمي مينا عمري الان 27 سنة من القاهره
بدأت احداث هذه القصه وانا صغير ..
انا من عائلة متوسطة الدخل ،
ابويا كان بيشغل محاسب في احدى الشركات
وامي ماري كانت شغاله في احد المصالح الحكومية
عندي اخت واحدة اسمها مريم اصغر مني ب 3 سنين تقريبا
كنا كأي عائلة مصرية عايشين حياة بسيطة... كان ابي دائما يسعى انه يلاقي شغل برا البلد ويسافر اي بلد تاني علشان يحسن الدخل...
وبالفعل اتت فرصه له للسفر إلى احد البلاد الأجنبية ... و كانت امي ماري عمرها في وقتها تقريبا 27 سنة...
اسمحولي اعرفكم على اوصاف ماما ماري...
ماما طولها تقريبا 165 سم وزنها 75 كج مليانة شوية بس مش تخينة... بشرتها بيضه زي القشطة... بتصبغ شعرها اصفر علشان يمشي مع لون بشرتها ... جميلة جدا ووشها مغري لاي حد... طيزها وسط مش كبيرة اوي ومرفوعة... بس بزازها كبيرة اوي ترضع شارع ... حلماتها واقفة اغلب الوقت...
كسها من النوع المنفوخ والبارز... مهما تحاول تلبس بيكون واضح لاي حد كبير وشفراته باينه ... لبسها راقي وجميل وبتهتم دايما بنفسها لحد الان ... خريجة تجارة وكانت بتشتغل في احد المصالح الحكومية...
المهم نرجع ل قصتنا... ابويا فعلا سافر وسابنا ... وفي اول فترات من سفره كان على تواصل دايما معانا ومع الوقت الاتصال بدأ يقل شوية شوية ... وكان من المفترض انه يقعد فترة هناك علشان يعرف يبعتلنا دعوة او اقامة ونروح نعيش معاه هناك... بس دا ما حصلش....
وفي الوقت دا كانت الخناقات بتزيد اوي بين بابا وماما والخلافات بتزيد... وفضلت مستمرة فترة... هي عاوزة تروحله... وهو مش سائل خالص... المهم عدت فترة كبيرة تقريبا سنه وشوية على الحال ده ... ووصلت ان ابويا كان تقريبا ما بيتكلمش خالص معانا اصلا ...
وهو رافض انه يرجع ورافض اننا نروحله .. كانوا شبه منفصلين عن بعض... وسمعنا ان هو اتجوز واحدة من هناك علشان يعرف ياخد جنسية البلد اللي هو فيها....
طبعاً احنا كنا صغيرين ومش فاهمين كل حاجة ساعتها...
ناس كتيرة ادخلت من العيلتين علشان يحلوا المشاكل بس ما فيش فايدة...
ومع الوقت ماحدش بقى مهتم خالص... وبقينا انا وماما واختي لوحدنا...
في الوقت دا كان تقريباً عدى فترة سنتين وشوية من ساعة ما بابا سافر ...
وبعد فترة كدة بدأ يظهر واحد في حياتنا جديد اسمه سامي... كان زميل ماما في الشغل بتاعها..
كانت ماما ماري في الوقت داخله على سن الثلاثين سنة وانا كان عندي 10 سنين تقريبا ومريم اختي 7 سنوات..
المهم سامي كان بدأ يزورنا في البيت وكنا بنخرج معاه نتفسح وبيجيب حجات وكدة...
وبدأت العلاقة تزيد بينه وبين ماما... كان بيجيلنا البيت على فترات... وواحدة واحدة الزيارات زادت... كانت ماما بتقعد براحتها معاه لبس البيت العادي بس برضه مش لبس فاضح... وكنت بحس ان فيه نظرات اعجاب بينهم وكدة...
وبالفعل مع الايام كان سامي بيقرب اكتر واكتر مننا... بس لحد الان ما فيش حاجة حصلت بينهم على الاقل قدامنا...
لغاية ما في يوم من الأيام (يوم صعب انساه) ... ماما كانت واخدة اجازة اسبوع من الشغل بتاعها وكنا في اجازة الصيف.... صحينا الصبح عادي انا واختي ...
لقينا ماما قايمة من بدري لابسة وبتقولنا نلبس علشان هتاخدنا وننزل السوق... وبالفعل لبسنا ونزلنا معاها...
كنا بنلف على المحلات معاها وهي بدور على لبس وحاجات ليها....
دخلنا اكتر من محل فساتين... كانت تخش غرفة القياس تقيس وتطلع لابسه الفستان اللي حابه تجيبه وطبعا اصحاب المحلات بيبلموا كل ما يشوفوها وبيقصدوا ييدولها حاجات ضيقة وصدرها مفتوح علشان تقيسهم وتطلع بلحمها قصادهم... وهي مش مهم عندها المهم يعملولها خصم كويس....
المهم علشان ما اطولش عليكم ... ماما اشترت كام حاجة كدة وفستانين ودخلت اشترت قمصان نوم وكلوتات ليها و لمريم... وميكب وغيره ....
وطبعا على بال ما خلصنا هدت الحيل دي واللف في المحلات والسوق... كانت الساعة داخلة على 4 العصر....
المهم بعدها روحنا معاها الكوافير... كانت حاجزة موعد... دخلنا وصبغت شعرها بس من غير ما تعمل شعرها كله (سشوار وتسريحة وكدة هتكملهم في البيت هي لوحدها) وعملت بودي كير ومونيكر وحجات كتير كدة بيعملوها الستات...
.. خلصنا وروحنا البيت .. كانت الساعة جت 7 باليل كدة
دخلنا اوضنا .. وماما دخلت الحمام تاخد شاور ... المهم انها اتأخرت جدا جوا وهي بتستحمى... وطلعت بعدها بفترة على اوضتها على طول و برضه غابت كتير اوي جوا ومش راضيه تخلينا نخشلها... وبعدها طلعت من اوضتها....
كانت لابسة فستان من الفساتين اللي اشترتهم.... فستان احمر راقي... قصير لفوق الركبة بشوية بس فيه فتحة من ورا كدة مبين فخادها من ورا ... على مقاسها بالضبط.. ضاغط على بطنها وسوتها باينة اوي... صدره مفتوح وكان مبين فرق صدرها وكتافها البيضه العريضه...
ولابسة جزمة بكعب عالي ...
عاملة شعرها الاصفر الدهبي سشوار وتسريحة جميلة وجسمها كله بينور... وحاطة برفيوم ريحته غرق البيت كله....
احنا متعودين طبعا ان ماما كانت دايما بتهم بنفسها بس اول مرة كنا نشوفها بالشياكة والحلاوة دي فعلاا... كأنها عروسة مجهزة نفسها لحبيبها....
قعدنا نهزر معاها انا ومريم اختي شوية ونقولها ايه الحلاوة دى وكدة... المهم شوية وقالتلنا خشوا البسوا علشان عمو سامي جاي يتعشى معانا النهاردة... طبعاً احنا متعودين انه ييجي عندنا قبل كدة ...بس كنا مستغربين ليه لازم كلنا نلبس وكدة....
لبسنا وقعدنا مستنيينه شوية... وماما قاعدة على اعصابها كل شوية تبص في الساعة او التلفون .... وفعلا شوية وضرب جرس الباب... لقينا ماما نطت من على الكنبة وقالتلنا ما نفتحش غير لما هي تخش جوا الاوضه... واحنا بصراحة مستغربين... وفعلا دخلت جري جوا اوضتها وقفلت الباب عليها ورحت انا فتحت باب البيت... لقيت عمو سامي واقف وجايب حاجات وكياس كدة فيها اكل وحجات ... سلمنا عليه انا ومريم وساعدناه في الحاجات اللي كان شايلها...
دخل وقعد ... يسلم علينا وكدة وبعدين سألني... ايه يا مينا فين ماما....
قلتله ماما جوا يا عمو... هتطلع دلوقتي... وفعلا شوية كدة سمعنا صوت باب الاوضه وهو بيتفتح وماما جاية ناحية ما احنا قاعدين ...
سامي وقف ع حيله لما سمع صوت فتحة الباب ... لحظات ودخلت ماما علينا... واول ما سامي شافها بلم وبرق واتصنم في مكانه بمعنى الكلمة ... وكأن الوقت وقف عنده... حصل صمت كدة للحظات... وهو مبرق من المنظر اللي شايفه... عينيه كانت مبحلقة في كل تفصيلة في جسم ماما...
وماما واقفة وشها احمر زي الفراولة وقفة قدامه كأنها مكسوفه منه...
عدت اللحظات دي بسرعة ... ومريم اختي كسرت لحظات الصمت دي وجريت ل ماما وهي شايلة لعبتهاو بتقولها... شايفة يا ماما عمو سامي جابلي ايه...
قالتلها ايوة يا حبيبتي جميلة اوي... يلا اشكري عمو سامي...
وقالتله تاعبينك معانا دايما يا سامي ما كنش فيه داعي لكل* دا كل مرة...
سامي قالها... ولا تعب ولا اي حاجة يا ستي دي كفاية شوفتكم بالدنيا كلها .. وكفاية المفاجأة الحلوة اللي انتي عاملهالي النهاردة...
ردت ماما متشكرة وهي في قمة الكسوف..
المهم.. عدت اللحظات الغريبة دي وسلموا على بعض عادي... فتحنا الاكل وقعدنا ناكل مع بعض ... ونتفرج على التلفزيون...
بس كانوا ماما وسامي ساكتين اغلب الوقت وكل شوية عينيهم تيجي في عينين بعض ... وكدة...
خلصنا الاكل وقمنا انا ومريم نساعد ماما ونشيل الاطباق نوديها المطبخ... وسامي قاعد ع الكنبة متابع كل حركة بتعملها ماما قدامه وهي بتتحرك... عاوز اقولكم ان عينيه ما كنت بتتشال من على جسمها... بيفصص كل منطقة في جسمها... وهي عاملة نفسها مش واخدة بالها وبتتحرك قدامه وتمشي وكأنها بتقوله بص عليا اكتر وعلى جسمي كله... بيبص على طيزها وهي ماشية وفخادها من فتحة الفستان ... وبزازها لما بتميل قدامه...
المهم خلصنا السفرة وقعدنا كلنا قدام التلفزيون... كنا بنتكلم ونهزر كدة كلنا مع بعض...شوية وماما قالت انا داخلة المطبخ اعمل شاي وسامي عرض يساعدها...
دخلوا المطبخ مع بعض... (احنا كنا نقدر نشوف مطبخنا من صالتنا مطرح ما بنكون قاعدين).
كنت شايفهم واقفين مع بعض في المطبخ بيتكلموا وهم بيعملوا الشاي...كنت حاسس ان فيه حاجة مش طبيعية بتحصل ف بقيت مركز معاهم...
شوية لقيت سامي بيقرب ماما ناحيته وبييص في عيونها اوي كده... وشهم في وش بعض وشفايفهم بتقرب ل بعض بالتدريج وفجأة لف سامي ايديه على ظهر ماما وشدها ناحيته اوي وجسمهم لذق في بعض باسها وقعد يرضع في شفايفها شوية وهي كمان حطيت ايدها على شعره وجسمه وبتقربه اكتر ليها... كانت دايبه في حضنه للحظات...
قعدوا لحظات بسيطة كدة غرقانين في بعض لحد ما ماما هربت كدة ل ورا وكأنها افتكرت ان ممكن حد يشوفهم عادي من باب المطبخ وبصت ناحيتنا على طول وجت عينها في عيني... وكأني بقولها انا شوفت كل حاجة
(طبعا انا كنت اعرف البوس دا من الأفلام واعرف انه حاجة عيب وكدة)
فأول ما جت عين ماما في عينيا قمت انا واقف وداخل اوضتي ورازع الباب...
نهاية الجزء الأول....
انتظروا الاجزاء التانية..... ياريت تقوليلي في التعليقات ايه اللي عجبكم وايه اللي ما عجبكمش...
او اسئلوني اي اسئلة تحبوها و اي تفاصيل اكثر عايزنها....
الى اللقاء في الجزء التاني..