المهندس ENG
01-12-2019, 01:59 AM
لاول مرة ...... لاول مرة بحاول انقل شعور من اجمل ما يكون في الحياه عل و عسي يتكرر .
انا اول مرة اكتب قصه بس حبيت اشاركم القصه دي
انا اسمي ادم عندي 24 سنه اعمل مهندس في احدي الشركات في مدينه نصر و عايش لوحدي لان اهلي مش من القاهرة و زيي زي معظم شباب جيلي جل معرفتنا عن الجنس هي الافلام الجنسيه و ضرب العشرات و بس و انا كشاب كنت متيم بحب المؤخرات و الطياز الجميله المتناسقه و عشقي هو اني ادوق طعمها بلساني و اسف لو كنت طولت عليكم في المقدمه و عموما زي ما قولت ان انا كنت ساكن لوحدي و كان فيه شقه جنبي علطول كانت فاضيه و من فترة لقيت عمال جم يشتغلوا فيها الي هي التشطيبات النهائيه او التفنيشات زي ما بيقولوا فهمت ساعتها ان في حد هيجي يسكن في الشقه و عادي الموضوع محطيتوش في دماغي و بعدها بأسبوع كنت راجع من الشغل و انا داخل باب العمارة لقيت واحدة داخله العمارة اول ما شوفتها من ظهرها كان هيغمي عليا من منظر طيزها كانت لابسه بنطلون جينز ضيق و كان جسمها متناسق جدا و كبير من النوع الكبير شويه شبه في جسمها الممثله gianna michaels المهم طبعا ما حاولتش ان انا اسبقها و مشيت علي مهلي علشان استمتع بالطيز دي و هي طالعه السلم و كنت شبه غايب عن الوعي و انا طالع
و انا طالع السلم من خلاوة و جمال طيزها و كنت متاكد ان الجسم الملبن الي زي دة لازم يكون وراه فرسه جميله و توقعي طلع في محله المهم و انا ساكن في الدور الاول و لقيتها داخله الشقه الي جنبي علطول انا معدي مكنش فيا حتي نفس اقولها مساء الخير فتحت الشقه و دخلت حاولت اهدي نفسي من المنظر الي شوفته دة مقدرتش و كنت فرحان جدا ان الفرسه دي هتسكن جنبي و هقدر اشوف الطيز دي كمان و انا زي ما قولت مليش تجارب جنسيه و الا حد ما خجول علشان كدة كان اقصي طموحي اني استمني علي منظر طيزها دي بس و بعدين لقيت نفسي مش قادر و زبي واقف غلي الاخر فدخلت رميت نفسي علي السرير و قلعت كل هدومي و قعدت العب في زبي و انا بتخيل الفرسه دي و بتخيل ان لساني عمال يلحس في الطيز دي لغايه ما لقيت نفسي جبت كميه لبن غير طبيعيه و نمت و بقيت كل ما اجي اطلع او انول اتمني من كل قلبي ان اشوفها و كل ما اشوفها فعلا بخش في حاله شبه غيبوبه و بقعد ابص علي طيزها و افخادها بشكل مش طبيعي و هي تقريبا لاحظت الموضوع دة و كل دة بيحصل من غير ما اتكلمنا كلمه واحدة بس كان باين عليا انى شرقان خالص المهم في يوم من الايام كنت واقف في البلكونه عادي بشرب فنجان قهوة و هي بلكونتها جنبي و فجأه لقيتها دخلت تنشر الغسيل و اااااه من الي كانت بتنشرة كانت بتنشر لبسها الداخلي كله ااااه علي كلوتاتها الملونه اول ما شوفت الكلوتات جه في بالي علطول منظر طيزها و تخيلتها و هي لابسه الكيلوتات دي ووكنت واقف ابص علي الغسيل و هي اخدت بالها اني واقف و مبينتش دة و لقيتها قعدت تتعمد انها تنشر كيلوتاتها ناحيتي انا و باقي الهدوم الناحيه التانيه و فجأه واحد من الكيلوتات دي وقع علي الارض في الشارع و حسيت انها تعمدت انها توقعه قولت دي فرصتي و انا عارف انها ساكنه لوحدها و ممكن تقعد فترة غلي ما تلبس علشان تنزل تجيبه قومت نازل جري و جايب و واخدة و طالع و انا طالع مكنتش قادر استني لغايه ما اخش الشقه لقيت نفسي عمال بشم و بلحس فيه و اتا طالع لغايه ما لقيت الصدمه و لقيتها واقفه في وشي و بتبصلي بصاات تعالي و تكبر حسيت ساعتها ان انا حجمي صغير اوي قصادها ووكنت واقف مرعوب و خايف لتفضحني لقيتها بصت علي زبي الي طبعا كان واقف زي الحجر و لقتها اتجهت جوة الشقه و بصتلي وراها كدة و شاورتلي بصباعها اني ادخل وراها انا كنت حاسس ساعتها بنشوة و خوف في نفس الوقت كنت شبه متخدر و مش عارف انا بعمل ايه المهم دخلت وراها الشقه و هي ماشيه قدامي لابسه بيجامه بيتي و ضيقه علي طيزها و ااااه من طيزها قالتلي اقفل الباب و دي كانت اول مرة اسمع صوتها قفلت الباب ورايا و دخلت لقتها بتقولي انت حالتك صعبه خالص و انا واقف في نص هدومي و لقيتها دخلت قعدت علي الانتريه و حطت رجل علي رجل و شاورتلي بردة بصباعها اني اروحلها و شاورتلي علي الارض قدامها عرفت و فهمت انها عايزاني اقعد علي ركبي قدامها و سكتت شويه كدة و هي بتبصلي و انا كنت قاعد مرعوب و فجأه اتكلمت و قالتلي انا عارفه انك من ساعه ما شوفتني و اتت هتموت علي طيزي يا نجس و انا اتفاجئت من صراحتها و منطقتش بكلمه لقيتها بتقولي انت عارف انا ممكن اعمل فيك ايه انا بصيت في الارض و كلي خجل لقيتها بصت بصه خبيثه كدة و بصت علي زبري و قالتلي بس يا حرام شكلك تعبان اوي بص انا ممكن انسي الي حصل دة و ممكن كمان اريحك بس بشرط بصيت كدة في فرح شديد ممزوج بخوف و قولتلها انا تحت امر معاليكي قالتلي تسمع الكلام و تنفذ كل الي اقولك عليه قولتلها تحت امرك لقيتها بتقولي استني هنا و قامت دخلت جوا شويه و جت لابسه روب خفيف كان باين من تحته القميص الي هي لابساه كان اسود تحفه عليها و قعدت قدامي قالتلي قولي بقي انت بتقعد تبص علي طيزي في الرايحه و الجايه ليه هاا قولتلها بصراحه انا من ساعه ما شوفتها اول مرة و انا بحلم باليوم الي ادوقها فيه قالتلي انت فاكرها بالساهل كدة هتنولها قولتلها الي تشوفيه حضرتك لقيتها ضحكت ضحكه عاليا كدة و قالتلي عجبتني و قامت وقفت و قلعت الروب و قامت رامياه ورايا و قامت رافعة القميص و منزله الاندر بتاعها لغايه ركبتها و اااااه من الي شوفته اجمل طيز شوفتها في حياتي و كنت ماسك نفسي عليها بالعافيه المهم لقيتها قامت حطت صوباعها في طيزها و قامت مطلعاه و مدالي ايديها و قالتلي دوق لقيت نفسي جريت مسكت اديها و قعدت الحس و امص في صباعها زي الطفل المحروم من الرضاعه و قعدت الحس فيه قامت قالتلي عايز كمان قولتها ارجوكي قالتلي تعالي الاول شم و اياك تطلع لسانك و قامت مسكت راسي و قربتها من طيزها و انا قاعد بشم في خرم طيزها و منتشي غلي الاخر و لقيتها بتقولي دلوقتي تقدر تدوق بلسانك قومت مدخل لساني جوة طيزها و قعدت احركه و ازغزغ فيها بيه و قمت مخرجه و قعدت الحس حوالين خرم طيزها و اكل فيها اكل و و كل دة و انا في قمه سعادتي و جيت انزل علي كسها الي كان مفيش فيه ولا شعرايه و كان لونه عادي زي طيزها لقيتها قامت شدت راسي بعيد و بصتلي بصه بنرفزة كدة و قالتلي انا سمحتلك تقرب من كسي انا بصراحع رجع تملكني الخوف تاني و قولتلها انا اسف قالتلي كفايه غليك كدة النهاردة و قوم اطلع برة انا قومت خرجت و دخلت الشقه عندي مش مصدق نفسي و كان ساعتها زبي واقف زي الحجر اترميت علي الانتريه في الصاله و قلعت البنطلون و ضربت غشرة و طلعت كميه لبن مهوله في اليوم دة و نمت غلي نفسي من كتر التعب و النشوة في اليوم دة .....
هكمل في الجزء الي جاي بس ارجو من السادة الاعضاء يتفاعلوا معايا و يشجعوني اني اكمل
انا اول مرة اكتب قصه بس حبيت اشاركم القصه دي
انا اسمي ادم عندي 24 سنه اعمل مهندس في احدي الشركات في مدينه نصر و عايش لوحدي لان اهلي مش من القاهرة و زيي زي معظم شباب جيلي جل معرفتنا عن الجنس هي الافلام الجنسيه و ضرب العشرات و بس و انا كشاب كنت متيم بحب المؤخرات و الطياز الجميله المتناسقه و عشقي هو اني ادوق طعمها بلساني و اسف لو كنت طولت عليكم في المقدمه و عموما زي ما قولت ان انا كنت ساكن لوحدي و كان فيه شقه جنبي علطول كانت فاضيه و من فترة لقيت عمال جم يشتغلوا فيها الي هي التشطيبات النهائيه او التفنيشات زي ما بيقولوا فهمت ساعتها ان في حد هيجي يسكن في الشقه و عادي الموضوع محطيتوش في دماغي و بعدها بأسبوع كنت راجع من الشغل و انا داخل باب العمارة لقيت واحدة داخله العمارة اول ما شوفتها من ظهرها كان هيغمي عليا من منظر طيزها كانت لابسه بنطلون جينز ضيق و كان جسمها متناسق جدا و كبير من النوع الكبير شويه شبه في جسمها الممثله gianna michaels المهم طبعا ما حاولتش ان انا اسبقها و مشيت علي مهلي علشان استمتع بالطيز دي و هي طالعه السلم و كنت شبه غايب عن الوعي و انا طالع
و انا طالع السلم من خلاوة و جمال طيزها و كنت متاكد ان الجسم الملبن الي زي دة لازم يكون وراه فرسه جميله و توقعي طلع في محله المهم و انا ساكن في الدور الاول و لقيتها داخله الشقه الي جنبي علطول انا معدي مكنش فيا حتي نفس اقولها مساء الخير فتحت الشقه و دخلت حاولت اهدي نفسي من المنظر الي شوفته دة مقدرتش و كنت فرحان جدا ان الفرسه دي هتسكن جنبي و هقدر اشوف الطيز دي كمان و انا زي ما قولت مليش تجارب جنسيه و الا حد ما خجول علشان كدة كان اقصي طموحي اني استمني علي منظر طيزها دي بس و بعدين لقيت نفسي مش قادر و زبي واقف غلي الاخر فدخلت رميت نفسي علي السرير و قلعت كل هدومي و قعدت العب في زبي و انا بتخيل الفرسه دي و بتخيل ان لساني عمال يلحس في الطيز دي لغايه ما لقيت نفسي جبت كميه لبن غير طبيعيه و نمت و بقيت كل ما اجي اطلع او انول اتمني من كل قلبي ان اشوفها و كل ما اشوفها فعلا بخش في حاله شبه غيبوبه و بقعد ابص علي طيزها و افخادها بشكل مش طبيعي و هي تقريبا لاحظت الموضوع دة و كل دة بيحصل من غير ما اتكلمنا كلمه واحدة بس كان باين عليا انى شرقان خالص المهم في يوم من الايام كنت واقف في البلكونه عادي بشرب فنجان قهوة و هي بلكونتها جنبي و فجأه لقيتها دخلت تنشر الغسيل و اااااه من الي كانت بتنشرة كانت بتنشر لبسها الداخلي كله ااااه علي كلوتاتها الملونه اول ما شوفت الكلوتات جه في بالي علطول منظر طيزها و تخيلتها و هي لابسه الكيلوتات دي ووكنت واقف ابص علي الغسيل و هي اخدت بالها اني واقف و مبينتش دة و لقيتها قعدت تتعمد انها تنشر كيلوتاتها ناحيتي انا و باقي الهدوم الناحيه التانيه و فجأه واحد من الكيلوتات دي وقع علي الارض في الشارع و حسيت انها تعمدت انها توقعه قولت دي فرصتي و انا عارف انها ساكنه لوحدها و ممكن تقعد فترة غلي ما تلبس علشان تنزل تجيبه قومت نازل جري و جايب و واخدة و طالع و انا طالع مكنتش قادر استني لغايه ما اخش الشقه لقيت نفسي عمال بشم و بلحس فيه و اتا طالع لغايه ما لقيت الصدمه و لقيتها واقفه في وشي و بتبصلي بصاات تعالي و تكبر حسيت ساعتها ان انا حجمي صغير اوي قصادها ووكنت واقف مرعوب و خايف لتفضحني لقيتها بصت علي زبي الي طبعا كان واقف زي الحجر و لقتها اتجهت جوة الشقه و بصتلي وراها كدة و شاورتلي بصباعها اني ادخل وراها انا كنت حاسس ساعتها بنشوة و خوف في نفس الوقت كنت شبه متخدر و مش عارف انا بعمل ايه المهم دخلت وراها الشقه و هي ماشيه قدامي لابسه بيجامه بيتي و ضيقه علي طيزها و ااااه من طيزها قالتلي اقفل الباب و دي كانت اول مرة اسمع صوتها قفلت الباب ورايا و دخلت لقتها بتقولي انت حالتك صعبه خالص و انا واقف في نص هدومي و لقيتها دخلت قعدت علي الانتريه و حطت رجل علي رجل و شاورتلي بردة بصباعها اني اروحلها و شاورتلي علي الارض قدامها عرفت و فهمت انها عايزاني اقعد علي ركبي قدامها و سكتت شويه كدة و هي بتبصلي و انا كنت قاعد مرعوب و فجأه اتكلمت و قالتلي انا عارفه انك من ساعه ما شوفتني و اتت هتموت علي طيزي يا نجس و انا اتفاجئت من صراحتها و منطقتش بكلمه لقيتها بتقولي انت عارف انا ممكن اعمل فيك ايه انا بصيت في الارض و كلي خجل لقيتها بصت بصه خبيثه كدة و بصت علي زبري و قالتلي بس يا حرام شكلك تعبان اوي بص انا ممكن انسي الي حصل دة و ممكن كمان اريحك بس بشرط بصيت كدة في فرح شديد ممزوج بخوف و قولتلها انا تحت امر معاليكي قالتلي تسمع الكلام و تنفذ كل الي اقولك عليه قولتلها تحت امرك لقيتها بتقولي استني هنا و قامت دخلت جوا شويه و جت لابسه روب خفيف كان باين من تحته القميص الي هي لابساه كان اسود تحفه عليها و قعدت قدامي قالتلي قولي بقي انت بتقعد تبص علي طيزي في الرايحه و الجايه ليه هاا قولتلها بصراحه انا من ساعه ما شوفتها اول مرة و انا بحلم باليوم الي ادوقها فيه قالتلي انت فاكرها بالساهل كدة هتنولها قولتلها الي تشوفيه حضرتك لقيتها ضحكت ضحكه عاليا كدة و قالتلي عجبتني و قامت وقفت و قلعت الروب و قامت رامياه ورايا و قامت رافعة القميص و منزله الاندر بتاعها لغايه ركبتها و اااااه من الي شوفته اجمل طيز شوفتها في حياتي و كنت ماسك نفسي عليها بالعافيه المهم لقيتها قامت حطت صوباعها في طيزها و قامت مطلعاه و مدالي ايديها و قالتلي دوق لقيت نفسي جريت مسكت اديها و قعدت الحس و امص في صباعها زي الطفل المحروم من الرضاعه و قعدت الحس فيه قامت قالتلي عايز كمان قولتها ارجوكي قالتلي تعالي الاول شم و اياك تطلع لسانك و قامت مسكت راسي و قربتها من طيزها و انا قاعد بشم في خرم طيزها و منتشي غلي الاخر و لقيتها بتقولي دلوقتي تقدر تدوق بلسانك قومت مدخل لساني جوة طيزها و قعدت احركه و ازغزغ فيها بيه و قمت مخرجه و قعدت الحس حوالين خرم طيزها و اكل فيها اكل و و كل دة و انا في قمه سعادتي و جيت انزل علي كسها الي كان مفيش فيه ولا شعرايه و كان لونه عادي زي طيزها لقيتها قامت شدت راسي بعيد و بصتلي بصه بنرفزة كدة و قالتلي انا سمحتلك تقرب من كسي انا بصراحع رجع تملكني الخوف تاني و قولتلها انا اسف قالتلي كفايه غليك كدة النهاردة و قوم اطلع برة انا قومت خرجت و دخلت الشقه عندي مش مصدق نفسي و كان ساعتها زبي واقف زي الحجر اترميت علي الانتريه في الصاله و قلعت البنطلون و ضربت غشرة و طلعت كميه لبن مهوله في اليوم دة و نمت غلي نفسي من كتر التعب و النشوة في اليوم دة .....
هكمل في الجزء الي جاي بس ارجو من السادة الاعضاء يتفاعلوا معايا و يشجعوني اني اكمل