استاذ نسوانجى
04-04-2015, 08:09 AM
استمريت مخطوبه لمده 3 سنوات لرجل اعمال يكبرنى بـ 12 سنه عمرى الان 28 وزوجى 40 سنه
كان خطيبى يسرق وقته ليزورنا فى البيت ولم يكن له مواعيد ثابته لزيارته فكان كلامنا قصير وكان يسرق
كل مره بوسه خفيفه حتى جاء موعد زفافى اليه
انتهى الفرح وانفض الناس وركبنا سيارة زوجى الى شقة الزوجيه ودخلنا واغلقنا الباب بالترابيس
وقلت له: ها انا بين يديك الان اصبحت ملكك افعل بى ومعى ما تريده لن اغضب ولن اكابر فقط انا خايفه
= خايفه يوم زفافك
-- نعم
== ليه خايفه؟
-- من فض غشاء البكاره
== انا مش مستعجل وامامنا وقت براحتنا
-- لكن انا مستعجله
== على ايه؟
-- مستعجله لفض غشاء بكارتى ومستعجله لاتذوق دخول زبكفى كسى
مستعجله لحليبك الدافئ
مستعجله لاحضانك ..
== ليس استعجالك اكبر من استعجالى ولكن سيبى موضوع الاستعجال ده
روحى الى المطبخ واعملى لنا كوب عصير او اى حاجه
قامت وجاءت بدورق عصير وصبت كوبين
شرب من يدها وشربت من يده حتى ارتويا
همست وهى تلعب فى شعر صدره قائله:
-- اعمل حسابك تفضنى من الموضوع ده الليله
== قلت لكى يا حبة القلب لا تفكرى فى اى شئ لكن تاكدى اننى معك وساكون
معك
ولكى انتى وفقط واقول لكى ان موضوع فض الغشاء ليست مسؤوليتى انا وفقط
-- لماذا ..الست زوجى ؟
== نعم زوجك
الست زوجتى؟
-- لسه انا عروستك الان وعاوزه اكون مراتك يلا يلا لا تكسل
قام صاحبنا وبدأ يخلعها ملابس الزفاف وهى بين احضانه وذهبا الى دولاب الملابس
وشاورت له اى القمصان البسها لك
اختر امامك شيفون وامامك الوان واطوال اى منهم تريد
قلعها كل ملابسها واغلق الدولاب ورفعها ملط وقال لها اريدك بهذا القميص
ترددت ..استسلمت وحملها وصعد بها على السرير وطرح عليها شيئا خفيفا حتى وسطها
وقال:
ماذا تريدى ان البس لك؟
قالت انا ساختار
قلعته البنطلون والكلوت وابقت القميص مفتوح الصدر فقط
شدت الملايه على نصفهما الاسفل وشد هو الستاره على نصفهما العلوى
نثرت شعرها على وجهها وحضنوا بعض وتمرغوا وزاولوا مهنة ان الاجساد عطشانه
لم يقرب الى كسها ولم تلمس قضيبه
تاره هى فوقه تتلمسه وتتحسسه
وكلما ارادت ان تمسك قضيبه ابعد يدها
وكلما امسكت بيده ليلامس كسها ابعد يده
وتاره هو فوقها فتتحرك هى يمينا او يسارا حتى يلاصق قضيبه فرجها ابعد نفسه
وكلما تتحرك اعلى انزل نفسه
حتى كادت ان تشتاط غضبا وحنقا منه وقالت:
-- الست انا حبيبك؟
== بلا شك انتى حبيبتى وعروستى
-- لماذا تتهرب منى وانا ...
== قاطعها قائلا ..لا تفهمى كما تريدين فهذه ليلتنا ولن ياتى الصباح الا وانتى زوجتى
ثم دعينا لا نعرف الوقت
دعينا نوقف الزمن
فقط
دعينى اراك بعيون قلبى
وجذبها فوقه وقال لها ضعى رجليك بجوانبى وتاملى قضيبى وتاكدى من صلابته
واجعليه يفاخدك ..ضعيه على سرتى واجلسى فوقه وتحركى دائريا
فعلت وشعرت بدوار خفيف ولذه غير مسبوقه وسبلت عيونها وقذفت
حضنته وظلت فى موضعها حتى افاقت وبدات تحرك نفسها من جديد
قلبها اسفله ووضع وساده اسفلها وباعد رجليها ووضع قضيبه على شفرات مهبلها
المتيقظ ومسك وسطها ومسكت هى كتفيه وراح يدعك
وقال لها اهبطى اذا نزلت لاسفل واصعدى اذا هبطت لاسفل ودعى قضيبى يتناغم مع كسك
استمرا فتره هكذا حتى انتقلا الى عالم اخر
قلبته هى تحتها وركبته وقالت ساكرر ذلك فهو ممتع لى
شاركها وضعها واخذ يتحين الفرصه المناسبه والوضع الجنسى المناسب
فى لحظة وصولها للذره الجنسيه فعليه ان يميل يمينا او يسارا بحيث عند ضغطها
بجسمها فان قضيبه يدخل وفعلا دخل واحست بخاذوق جميل يدخل فرجها وشعور لذيذ
انه الدخول بعينيه
لم تنظر ماذا حدث بل استمرت فى النشوى اللذيذه وقذفت للمرة الثالثه حتى انه استدار بها واعتلاها
وركبها وواصل دكه وغزواته وعنفوانه وادخله كله بحركات بطيئه قتلتها لذه وافقدت صوابها
حتى قذف فى مهبلها شدت الملايه عليه وشد الستاره عليها وقال لها مبروك يا مراتى
كان خطيبى يسرق وقته ليزورنا فى البيت ولم يكن له مواعيد ثابته لزيارته فكان كلامنا قصير وكان يسرق
كل مره بوسه خفيفه حتى جاء موعد زفافى اليه
انتهى الفرح وانفض الناس وركبنا سيارة زوجى الى شقة الزوجيه ودخلنا واغلقنا الباب بالترابيس
وقلت له: ها انا بين يديك الان اصبحت ملكك افعل بى ومعى ما تريده لن اغضب ولن اكابر فقط انا خايفه
= خايفه يوم زفافك
-- نعم
== ليه خايفه؟
-- من فض غشاء البكاره
== انا مش مستعجل وامامنا وقت براحتنا
-- لكن انا مستعجله
== على ايه؟
-- مستعجله لفض غشاء بكارتى ومستعجله لاتذوق دخول زبكفى كسى
مستعجله لحليبك الدافئ
مستعجله لاحضانك ..
== ليس استعجالك اكبر من استعجالى ولكن سيبى موضوع الاستعجال ده
روحى الى المطبخ واعملى لنا كوب عصير او اى حاجه
قامت وجاءت بدورق عصير وصبت كوبين
شرب من يدها وشربت من يده حتى ارتويا
همست وهى تلعب فى شعر صدره قائله:
-- اعمل حسابك تفضنى من الموضوع ده الليله
== قلت لكى يا حبة القلب لا تفكرى فى اى شئ لكن تاكدى اننى معك وساكون
معك
ولكى انتى وفقط واقول لكى ان موضوع فض الغشاء ليست مسؤوليتى انا وفقط
-- لماذا ..الست زوجى ؟
== نعم زوجك
الست زوجتى؟
-- لسه انا عروستك الان وعاوزه اكون مراتك يلا يلا لا تكسل
قام صاحبنا وبدأ يخلعها ملابس الزفاف وهى بين احضانه وذهبا الى دولاب الملابس
وشاورت له اى القمصان البسها لك
اختر امامك شيفون وامامك الوان واطوال اى منهم تريد
قلعها كل ملابسها واغلق الدولاب ورفعها ملط وقال لها اريدك بهذا القميص
ترددت ..استسلمت وحملها وصعد بها على السرير وطرح عليها شيئا خفيفا حتى وسطها
وقال:
ماذا تريدى ان البس لك؟
قالت انا ساختار
قلعته البنطلون والكلوت وابقت القميص مفتوح الصدر فقط
شدت الملايه على نصفهما الاسفل وشد هو الستاره على نصفهما العلوى
نثرت شعرها على وجهها وحضنوا بعض وتمرغوا وزاولوا مهنة ان الاجساد عطشانه
لم يقرب الى كسها ولم تلمس قضيبه
تاره هى فوقه تتلمسه وتتحسسه
وكلما ارادت ان تمسك قضيبه ابعد يدها
وكلما امسكت بيده ليلامس كسها ابعد يده
وتاره هو فوقها فتتحرك هى يمينا او يسارا حتى يلاصق قضيبه فرجها ابعد نفسه
وكلما تتحرك اعلى انزل نفسه
حتى كادت ان تشتاط غضبا وحنقا منه وقالت:
-- الست انا حبيبك؟
== بلا شك انتى حبيبتى وعروستى
-- لماذا تتهرب منى وانا ...
== قاطعها قائلا ..لا تفهمى كما تريدين فهذه ليلتنا ولن ياتى الصباح الا وانتى زوجتى
ثم دعينا لا نعرف الوقت
دعينا نوقف الزمن
فقط
دعينى اراك بعيون قلبى
وجذبها فوقه وقال لها ضعى رجليك بجوانبى وتاملى قضيبى وتاكدى من صلابته
واجعليه يفاخدك ..ضعيه على سرتى واجلسى فوقه وتحركى دائريا
فعلت وشعرت بدوار خفيف ولذه غير مسبوقه وسبلت عيونها وقذفت
حضنته وظلت فى موضعها حتى افاقت وبدات تحرك نفسها من جديد
قلبها اسفله ووضع وساده اسفلها وباعد رجليها ووضع قضيبه على شفرات مهبلها
المتيقظ ومسك وسطها ومسكت هى كتفيه وراح يدعك
وقال لها اهبطى اذا نزلت لاسفل واصعدى اذا هبطت لاسفل ودعى قضيبى يتناغم مع كسك
استمرا فتره هكذا حتى انتقلا الى عالم اخر
قلبته هى تحتها وركبته وقالت ساكرر ذلك فهو ممتع لى
شاركها وضعها واخذ يتحين الفرصه المناسبه والوضع الجنسى المناسب
فى لحظة وصولها للذره الجنسيه فعليه ان يميل يمينا او يسارا بحيث عند ضغطها
بجسمها فان قضيبه يدخل وفعلا دخل واحست بخاذوق جميل يدخل فرجها وشعور لذيذ
انه الدخول بعينيه
لم تنظر ماذا حدث بل استمرت فى النشوى اللذيذه وقذفت للمرة الثالثه حتى انه استدار بها واعتلاها
وركبها وواصل دكه وغزواته وعنفوانه وادخله كله بحركات بطيئه قتلتها لذه وافقدت صوابها
حتى قذف فى مهبلها شدت الملايه عليه وشد الستاره عليها وقال لها مبروك يا مراتى