عنتيل اوي
04-04-2020, 08:23 PM
على لسان لبوتي ياسمين
اهلاً بيكوا، اول مره اكتب قصه بس حبيت اشاركوا قصة اتحكتلي من حبيبتي وصديقة عمري و لبوتي ياسمين،
ابطال القصه :
ياسمين وباباها ومامتها.
هحكى المرة دى عن بداية الأنفتاح فعليا بينى وبين بابا وماما..
الموقف حصل من سنتين!!
انت عارف يا حبيبي - زبي بين ايديها - انى بشتغل مهندسة وبطبيعة شغلى ساعات بسافر لو ماسكة شغل فى بلد بعيدة وطبعا السفر بيكون بهدله وتعب خصوصا لو لازم اكون موجودة فى الموقع من بدرى فلازم اصحى بدرى فشخ عشان اسافر والحق
لما لقيت ان الموضوع بقا متعب عليا قررت انى لو ماسكة شغل مهم ومحتاج سفر فهقعد فى فندق فى البلد دى بدل ما اسافر كل يوم وأقعد هناك اسبوع مثلا وارجع الخميس البيت اجيب هدوم مثلا
وفعلا الموضوع فرق معايا جدا وقلل تعبى بشكل كبير لكن كنت بزهق واتضايق من الوحدة والقعدة لوحدى لفترة طويلة..
كنت فى مرة ماسكة شغل فى دمياط وتعتبر مش بعيدة اوى عننا لكن انا بقيت بستسهل وبحجز فى فندق بدل ما اسافر كل يوم خصوصا انى كان لازم اكون موجودة من 8الصبح
روحت استلمت الشغل اول اسبوع وكان ماشى كويس وبخلص وارجع الفندق انام واصحى واروح تانى وبقا روتين يومى وكسم الملل اللى كنت فيه وكنت بتوحشني نيك- بتدعك زبي اوي -
خلصت اول اسبوع ورجعت المنصورة الخميس وسافرت تانى اسبوع..
تانى اسبوع كان ملل اكتر والشغل ماكنش لسه بدأ عدى يومين وحسيت ان ملوش لازمة اقعد هنا وقررت ارجع البيت
صحيت الصبح الأثنين لميت حاجتى وركبت العربية وراجعة ومن عوايدى لما بسافر بكلمهم فى البيت اعرفهم واطمنهم لكن المرة دى نسيت.
وصلت الساعة 9 طلعت الشقة لقيت مفيش فيها حد فهمت ان اخواتى راحوا المدرسة واكيد بابا وماما نايمين
روحت ادخل الاوضة عشان اغير سمعت صوت بابا وماما بينيكوا بعض وبالنسبالى الموضوع عادى مش اول مرة اسمعهم يعنى
باب اوضتهم فى وش اوضتى فا صوتهم بيكون واضح عندى لكن المرة دى كان باين بزيادة.
استغربت وبصيت على اوضتهم لقيت باب الأوضة مفتوح وعرفت ليه صوتهم باين كدا
همه عوايدهم يقفلوا الباب لكن كان اخواتى فى المدرسة وانا مقولتش انى راجعة فا البيت بالنسبالهم فاضى
قولت اسيبهم عادى مش فارق معايا لكن لقيت ماما بتقول"ايوة كمان مش قادرة"كلامها شدنى وجالى فضول اعرف عاجبها ايه.
اوضتهم فيها تسريحة اللى يقف عند الباب يشوف السرير لكن اللى جوا مش يشوفه
قربت من الباب وبصيت ع المراية لقيت ماما نايمة ع السرير وفاتحة رجليها ورافعاهم فوق وبابا قاعد ع الارض وراسه بين رجليها ولسانه جوا كسها وبيحركه بسرعه وماما ماسكه شعره وبتشده عليها اكتر وهو ماسك بزها وبيقفشلها.
شوفت بابا عمال يفعص فى بزازها مش بس ماسكهم وبيبدل بينهم ولما يسيب فردة ماما تمسكها تقفش فيها وتاخد حلمتها فى بوقها وترضع منها
لما ركزت على بابا لقيته بيلحس كس ماما بلسانه وبيحركه بسرعه اوى وبيدخله كله جوا ولما يحب ياخد نفسه يقوم مبعبصها بأيده ويدخل صباعين جوا اوى ويحركهم بسرعه.
كان بياكل كسها مش بيلحسه
شوية براحة وشوية بسرعه وبيحرك لسانه بكذا شكل وفى كل اتجاه وكان بيبوس فخادها ويعض كسها ويشده بسنانه وشكله فاهم بيعمل ايه كويس وكان باين على وش ماما اللى عرقانه اوى وبتنهج جامد ومش قادرة تاخد نفسها لغاية ما لقيتها بتنهج بزيادة وبابا بيسرع اكتر وفجأة..!
لقيتها بتصوت جامد"اااه"وبتتنفض وبابا بيلحس اسرع وهى بتشده من شعره لدرجة انى حسيت انها هتخلعه وعماله تقفل رجليها على راسه وفجأة لقيت كمية مياة رهيبة خارجة من كسها كأنها نافورة وغرقت وش بابا اللى كان بيلحسلها وبقا يشرب المياة اللى بتتنطر منها وبقت تقفل رجليها وتفتحهم بسرعه على راسه.
وهى لسه عماله تنطر مايتها فى كل مكان وغرقت الارض وجسم بابا كله لقيته وقف فجأة وقام مقرب لوشها وحط ايده على كسها ودخل صباعين جوا وبيبعبصها بسرعة وهو باصص فى عنيها وبيقولها"هاتى كمان يا متناكة" وكأنه بيتحداها
وفعلا لقيت ماما بتنزل اكتر وبتصوت وتقوله"ااااه دخل اسرع كمان مش قادرة".
وفعلا بابا مكذبش خبر وبقا يحرك ايده اسرع على كسها وبقا يقفش فى بزازها وهو لسه باصص فى عنيها وبيتحداها وبيزعقوا لبعض
="حلو كدا يا شرموطة؟"
•"اااه"
="مالك يا لبوة؟"
•"كفاية مش قادرة عايزه زبك كله فى كسى قايد نااار"
="مش هدخله الا لما تقولى انتى ايه"
•"انا لبوة ومتناكة وشرموطة".
="وعايزة ايه يا وسخة؟"
•"عايزاك تنيك لبوتك بزبرك وتريحنى"
انا اتصدمت وكانت اول مرة اشوف الجانب ده من شخصية ماما اللى عمرى ما سمعتها بتقول أى لفظ خارج الاقيها قلبت شرموطة لكن كنت عازراها عشان الهيجان بيعمل اكتر من كدا
بابا شال ايده وقام رازع زبه كله مرة واحدة فى كسها للأخر..
بابا قالها"خدى يا متناكة"ولقيت ماما فتحت بوقها ورجعت راسها لورا ورجليها اترفعت من ع الارض وفتحتهم ع الاخر
بابا كان ماسك ذراعها الاتنين عشان متتحركش وكان عمال يرزع بزبه جامد وصوت جسمهم كان عالى لكن صويت ماما وأهاتها كان اعلى
لقيته بيقولها"حلو كدا يا شرموطة"وهى تصوت وتقول"اوى كمان"
لقيت بابا ساب ذراعها وقام ضاربها بالقلم جامد وبيسألها"كفاية يا لبوة؟"
هى متكلمتش وفضلت تصوت وبس وعنيها بدأت تدمع وخدها بقا احمر من القلم
بابا مفرقش معاه وبقا يسرع فى النيك اكتر وقام بايسها من شفايفها كانه بياكلهم
وقام حاطط ايديه الاتنين على رقبتها وبدأ يخنق فيها ولسه مكمل نيك..
كل ده وانا مش مستوعبة اللى بيحصل وشايفاهم الاتنين عرقانين وبينهجوا جامد لكن مش باين عليهم اى تعب
فضلوا على الوضع ده وبابا يبوسها ويقفشلها ويعض حلمتها لغاية ما لقيت ماما بتنهج جامد وبتتنفض ونزلت مياة من كسها زى المرة الاولى لكن المرة دى كانت اكتر عشان كان بابا مش راحمها بزبه..
ماما نزلت مايتها للمرة الثانية وكان باين عليها انها معدتش قادرة لكن بابا كان لسه عايز يكمل وقالها"انا لسه مجبتش يا لبوة" قالتله"معدتش قادرة كسى اتهرى"
لكن هو ولا فرق معاه ونيمها على بطنها*دوجى ستايل*وقام مدخل بتاعه براحة وكل شوية يسرع اكتر وماما مش بتعمل حاجة غير انها بتتأوه..
بابا قام ماسكها من شعرها وبيشدها منه وعمال يديلها سبانكات على طيزها ومكمل نيك
ماما تقريبا فاقت من الحركة ورجعلها نشاطها قامت راجعه بظهرها لورا ووقفت على رجليها وبقا بابا بينيكها وهمه واقفين وحاطط ايد على كسها والتانية على صدرها
فضلوا على الوضع ده 5د ولقيت بابا تعب وماما حست بده..
قامت ماما لافه جسمها وزقت بابا على السرير
ماما راحت طالعه ع السرير وبتمشى على ايديها ورجليها وتقرب من بابا لغاية ما قربت من بتاعه ومسكته بايدها وقعدت تحرك ايدها عليه بسرعه وهى بتبص فى عينه زى ما كان بيعمل معاها
بعدها وطت عليه ودخلته فى بوقها وبقت تمصه وطيزها وكسها ظهروا ع الاخر..
كنت عايزه اشوف ماما كسها بقا عامل ازاى لكن مكنتش هعرف اشوفه فى المراية عشان هى جايبه وشها وظهرها ليا وللباب
دخلت راسى من الباب بعد ما اتأكدت ان محدش منهم هيشوفنى عشان ماما مشغولة فى المص وبابا مرجع راسه ومش هيشوفنى
وشوفت طيز ماما كانت حمرا من كتر الضرب وكسها كان احمر وغرقان..
سمعت بابا بينهج جامد وفهمت انه هيجيبهم فخرجت راسى ورجعت ابص عليهم فى المراية
انا بقالى نص ساعة بتفرج عليهم وانت عارف اني من النوع اللى بيقدر يتحكم فى نفسه وقولت خلاص كدا خلصوا لكن بابا كان ليه رأى تانى
لقيت بابا شد ماما بسرعه ونيمها فوقه ودخل بتاعه فى كسها وبقا حاضنها وعمال يتحرك بسرعة..
بعد كل اللى شوفته منهم ده مقدرتش امسك نفسى اكتر وجالى فضول اشوف بابا وهو بيجيبهم فى كس ماما لكن طبعا مش هعرف اشوفهم فى المراية لكن لما لقيت الأتنين حاضنين بعض ومش هيعرفوا يشوفونى دخلت راسى جوا تانى وشوفت من قريب طيز ماما مفتوحة فى وشى وهى طالعه نازلة على زب بابا اللى بيغوص جوا..
حسيت احساسين مختلفين
بالسعادة انى شايفة بابا وماما مبسوطين وبيمتعوا بعض كويس
وبالأثارة من طريقتهم وكلامهم واسلوبهم فى الجنس
ماما بتحرك طيزها وخرمها بيقفل ويفتح بابا يظهر ويختفى جوا كسها
سيبت نفسى لأحساسى التانى وهو الأثارة وبدأت امسك صدرى خصوصا لما بابا مسك طيز ماما وبدأ يسرع..
بابا حركته بقت اسرع وبقا هو اللى بيحرك جسمه عشان ماسك طيز ماما وبقا يرزع جامد
بابا بدأ يزعق ويقول"هنزل يا لبوة"وماما اهاتها بتعلى وانا مع كل ده بهيج اكتر وبقفش لنفسى اجمد وانا ناسية انهم ابويا وامى ومينفعش اهيج عليهم لكن منظرهم بجد كان مثير وفجأة لقيت بابا وقف حركة وسكت وجابهم..
شايفة اللبن نازل من كس ماما على زبه اللى لسه فى كسها
نامت ماما على صدر بابا اللى بتاعه نام وخرج لوحده من كسها اللى كان احمر ومفتوح ع الاخر واللبن لسه بينقط منه والاتنين عمالين ينهجوا
اتسحبت وخرجت من الشقه هيجانه قولت اجيلك عشان نلعب شويه سوا واديني بين حضنك يا سيدي.
اهلاً بيكوا، اول مره اكتب قصه بس حبيت اشاركوا قصة اتحكتلي من حبيبتي وصديقة عمري و لبوتي ياسمين،
ابطال القصه :
ياسمين وباباها ومامتها.
هحكى المرة دى عن بداية الأنفتاح فعليا بينى وبين بابا وماما..
الموقف حصل من سنتين!!
انت عارف يا حبيبي - زبي بين ايديها - انى بشتغل مهندسة وبطبيعة شغلى ساعات بسافر لو ماسكة شغل فى بلد بعيدة وطبعا السفر بيكون بهدله وتعب خصوصا لو لازم اكون موجودة فى الموقع من بدرى فلازم اصحى بدرى فشخ عشان اسافر والحق
لما لقيت ان الموضوع بقا متعب عليا قررت انى لو ماسكة شغل مهم ومحتاج سفر فهقعد فى فندق فى البلد دى بدل ما اسافر كل يوم وأقعد هناك اسبوع مثلا وارجع الخميس البيت اجيب هدوم مثلا
وفعلا الموضوع فرق معايا جدا وقلل تعبى بشكل كبير لكن كنت بزهق واتضايق من الوحدة والقعدة لوحدى لفترة طويلة..
كنت فى مرة ماسكة شغل فى دمياط وتعتبر مش بعيدة اوى عننا لكن انا بقيت بستسهل وبحجز فى فندق بدل ما اسافر كل يوم خصوصا انى كان لازم اكون موجودة من 8الصبح
روحت استلمت الشغل اول اسبوع وكان ماشى كويس وبخلص وارجع الفندق انام واصحى واروح تانى وبقا روتين يومى وكسم الملل اللى كنت فيه وكنت بتوحشني نيك- بتدعك زبي اوي -
خلصت اول اسبوع ورجعت المنصورة الخميس وسافرت تانى اسبوع..
تانى اسبوع كان ملل اكتر والشغل ماكنش لسه بدأ عدى يومين وحسيت ان ملوش لازمة اقعد هنا وقررت ارجع البيت
صحيت الصبح الأثنين لميت حاجتى وركبت العربية وراجعة ومن عوايدى لما بسافر بكلمهم فى البيت اعرفهم واطمنهم لكن المرة دى نسيت.
وصلت الساعة 9 طلعت الشقة لقيت مفيش فيها حد فهمت ان اخواتى راحوا المدرسة واكيد بابا وماما نايمين
روحت ادخل الاوضة عشان اغير سمعت صوت بابا وماما بينيكوا بعض وبالنسبالى الموضوع عادى مش اول مرة اسمعهم يعنى
باب اوضتهم فى وش اوضتى فا صوتهم بيكون واضح عندى لكن المرة دى كان باين بزيادة.
استغربت وبصيت على اوضتهم لقيت باب الأوضة مفتوح وعرفت ليه صوتهم باين كدا
همه عوايدهم يقفلوا الباب لكن كان اخواتى فى المدرسة وانا مقولتش انى راجعة فا البيت بالنسبالهم فاضى
قولت اسيبهم عادى مش فارق معايا لكن لقيت ماما بتقول"ايوة كمان مش قادرة"كلامها شدنى وجالى فضول اعرف عاجبها ايه.
اوضتهم فيها تسريحة اللى يقف عند الباب يشوف السرير لكن اللى جوا مش يشوفه
قربت من الباب وبصيت ع المراية لقيت ماما نايمة ع السرير وفاتحة رجليها ورافعاهم فوق وبابا قاعد ع الارض وراسه بين رجليها ولسانه جوا كسها وبيحركه بسرعه وماما ماسكه شعره وبتشده عليها اكتر وهو ماسك بزها وبيقفشلها.
شوفت بابا عمال يفعص فى بزازها مش بس ماسكهم وبيبدل بينهم ولما يسيب فردة ماما تمسكها تقفش فيها وتاخد حلمتها فى بوقها وترضع منها
لما ركزت على بابا لقيته بيلحس كس ماما بلسانه وبيحركه بسرعه اوى وبيدخله كله جوا ولما يحب ياخد نفسه يقوم مبعبصها بأيده ويدخل صباعين جوا اوى ويحركهم بسرعه.
كان بياكل كسها مش بيلحسه
شوية براحة وشوية بسرعه وبيحرك لسانه بكذا شكل وفى كل اتجاه وكان بيبوس فخادها ويعض كسها ويشده بسنانه وشكله فاهم بيعمل ايه كويس وكان باين على وش ماما اللى عرقانه اوى وبتنهج جامد ومش قادرة تاخد نفسها لغاية ما لقيتها بتنهج بزيادة وبابا بيسرع اكتر وفجأة..!
لقيتها بتصوت جامد"اااه"وبتتنفض وبابا بيلحس اسرع وهى بتشده من شعره لدرجة انى حسيت انها هتخلعه وعماله تقفل رجليها على راسه وفجأة لقيت كمية مياة رهيبة خارجة من كسها كأنها نافورة وغرقت وش بابا اللى كان بيلحسلها وبقا يشرب المياة اللى بتتنطر منها وبقت تقفل رجليها وتفتحهم بسرعه على راسه.
وهى لسه عماله تنطر مايتها فى كل مكان وغرقت الارض وجسم بابا كله لقيته وقف فجأة وقام مقرب لوشها وحط ايده على كسها ودخل صباعين جوا وبيبعبصها بسرعة وهو باصص فى عنيها وبيقولها"هاتى كمان يا متناكة" وكأنه بيتحداها
وفعلا لقيت ماما بتنزل اكتر وبتصوت وتقوله"ااااه دخل اسرع كمان مش قادرة".
وفعلا بابا مكذبش خبر وبقا يحرك ايده اسرع على كسها وبقا يقفش فى بزازها وهو لسه باصص فى عنيها وبيتحداها وبيزعقوا لبعض
="حلو كدا يا شرموطة؟"
•"اااه"
="مالك يا لبوة؟"
•"كفاية مش قادرة عايزه زبك كله فى كسى قايد نااار"
="مش هدخله الا لما تقولى انتى ايه"
•"انا لبوة ومتناكة وشرموطة".
="وعايزة ايه يا وسخة؟"
•"عايزاك تنيك لبوتك بزبرك وتريحنى"
انا اتصدمت وكانت اول مرة اشوف الجانب ده من شخصية ماما اللى عمرى ما سمعتها بتقول أى لفظ خارج الاقيها قلبت شرموطة لكن كنت عازراها عشان الهيجان بيعمل اكتر من كدا
بابا شال ايده وقام رازع زبه كله مرة واحدة فى كسها للأخر..
بابا قالها"خدى يا متناكة"ولقيت ماما فتحت بوقها ورجعت راسها لورا ورجليها اترفعت من ع الارض وفتحتهم ع الاخر
بابا كان ماسك ذراعها الاتنين عشان متتحركش وكان عمال يرزع بزبه جامد وصوت جسمهم كان عالى لكن صويت ماما وأهاتها كان اعلى
لقيته بيقولها"حلو كدا يا شرموطة"وهى تصوت وتقول"اوى كمان"
لقيت بابا ساب ذراعها وقام ضاربها بالقلم جامد وبيسألها"كفاية يا لبوة؟"
هى متكلمتش وفضلت تصوت وبس وعنيها بدأت تدمع وخدها بقا احمر من القلم
بابا مفرقش معاه وبقا يسرع فى النيك اكتر وقام بايسها من شفايفها كانه بياكلهم
وقام حاطط ايديه الاتنين على رقبتها وبدأ يخنق فيها ولسه مكمل نيك..
كل ده وانا مش مستوعبة اللى بيحصل وشايفاهم الاتنين عرقانين وبينهجوا جامد لكن مش باين عليهم اى تعب
فضلوا على الوضع ده وبابا يبوسها ويقفشلها ويعض حلمتها لغاية ما لقيت ماما بتنهج جامد وبتتنفض ونزلت مياة من كسها زى المرة الاولى لكن المرة دى كانت اكتر عشان كان بابا مش راحمها بزبه..
ماما نزلت مايتها للمرة الثانية وكان باين عليها انها معدتش قادرة لكن بابا كان لسه عايز يكمل وقالها"انا لسه مجبتش يا لبوة" قالتله"معدتش قادرة كسى اتهرى"
لكن هو ولا فرق معاه ونيمها على بطنها*دوجى ستايل*وقام مدخل بتاعه براحة وكل شوية يسرع اكتر وماما مش بتعمل حاجة غير انها بتتأوه..
بابا قام ماسكها من شعرها وبيشدها منه وعمال يديلها سبانكات على طيزها ومكمل نيك
ماما تقريبا فاقت من الحركة ورجعلها نشاطها قامت راجعه بظهرها لورا ووقفت على رجليها وبقا بابا بينيكها وهمه واقفين وحاطط ايد على كسها والتانية على صدرها
فضلوا على الوضع ده 5د ولقيت بابا تعب وماما حست بده..
قامت ماما لافه جسمها وزقت بابا على السرير
ماما راحت طالعه ع السرير وبتمشى على ايديها ورجليها وتقرب من بابا لغاية ما قربت من بتاعه ومسكته بايدها وقعدت تحرك ايدها عليه بسرعه وهى بتبص فى عينه زى ما كان بيعمل معاها
بعدها وطت عليه ودخلته فى بوقها وبقت تمصه وطيزها وكسها ظهروا ع الاخر..
كنت عايزه اشوف ماما كسها بقا عامل ازاى لكن مكنتش هعرف اشوفه فى المراية عشان هى جايبه وشها وظهرها ليا وللباب
دخلت راسى من الباب بعد ما اتأكدت ان محدش منهم هيشوفنى عشان ماما مشغولة فى المص وبابا مرجع راسه ومش هيشوفنى
وشوفت طيز ماما كانت حمرا من كتر الضرب وكسها كان احمر وغرقان..
سمعت بابا بينهج جامد وفهمت انه هيجيبهم فخرجت راسى ورجعت ابص عليهم فى المراية
انا بقالى نص ساعة بتفرج عليهم وانت عارف اني من النوع اللى بيقدر يتحكم فى نفسه وقولت خلاص كدا خلصوا لكن بابا كان ليه رأى تانى
لقيت بابا شد ماما بسرعه ونيمها فوقه ودخل بتاعه فى كسها وبقا حاضنها وعمال يتحرك بسرعة..
بعد كل اللى شوفته منهم ده مقدرتش امسك نفسى اكتر وجالى فضول اشوف بابا وهو بيجيبهم فى كس ماما لكن طبعا مش هعرف اشوفهم فى المراية لكن لما لقيت الأتنين حاضنين بعض ومش هيعرفوا يشوفونى دخلت راسى جوا تانى وشوفت من قريب طيز ماما مفتوحة فى وشى وهى طالعه نازلة على زب بابا اللى بيغوص جوا..
حسيت احساسين مختلفين
بالسعادة انى شايفة بابا وماما مبسوطين وبيمتعوا بعض كويس
وبالأثارة من طريقتهم وكلامهم واسلوبهم فى الجنس
ماما بتحرك طيزها وخرمها بيقفل ويفتح بابا يظهر ويختفى جوا كسها
سيبت نفسى لأحساسى التانى وهو الأثارة وبدأت امسك صدرى خصوصا لما بابا مسك طيز ماما وبدأ يسرع..
بابا حركته بقت اسرع وبقا هو اللى بيحرك جسمه عشان ماسك طيز ماما وبقا يرزع جامد
بابا بدأ يزعق ويقول"هنزل يا لبوة"وماما اهاتها بتعلى وانا مع كل ده بهيج اكتر وبقفش لنفسى اجمد وانا ناسية انهم ابويا وامى ومينفعش اهيج عليهم لكن منظرهم بجد كان مثير وفجأة لقيت بابا وقف حركة وسكت وجابهم..
شايفة اللبن نازل من كس ماما على زبه اللى لسه فى كسها
نامت ماما على صدر بابا اللى بتاعه نام وخرج لوحده من كسها اللى كان احمر ومفتوح ع الاخر واللبن لسه بينقط منه والاتنين عمالين ينهجوا
اتسحبت وخرجت من الشقه هيجانه قولت اجيلك عشان نلعب شويه سوا واديني بين حضنك يا سيدي.