Moda01
08-11-2019, 12:20 PM
انا مجرد ناقل .
كانت الشميل الحسناء أطول مني، خاصة وهي ترتدي الكعب العالي، وساخنة جداص مع شعرها الأسود الطويل ومكياجها الصارخ. كنت أفكر منذ سنوات في ممارسة الجنس مع المتحولين جنسياً ومص أول زب لي حتى تعرفت على فاطمة وذهبت إلى منزلها وأن مستعدة لتجربة زبها. وقفنا مواجهين لبعضنا وينظر كل منا إلى الأخر من الأعلى إلى الأسفل ومن ثم هي جذبتني بقربها ووضعت يدها حولي وهمست لي: “أيوه يا حبيبي ريلاكس هو ده اللي أنت عاوزه.” وأخذت يدي ووضعتها بالأسفل حيث يمكنني أن أشعر بأن لديها زب من الحجم الكبير في بنطالها الحريري. ومن ثم بدأت تقلعني ملابسي وجعلتني استلقي على السرير. أصبحت عاري تماماً أمامها ومع جسمي الرفيع الخالي من الشعر تماماً وبشرتي البيضاء الفاتحة شعرت أنني فتاة عبدة لها. نظرت لي بطرف عينيها وبدأت تحسس عليا وتقرص حلماتي وتبتسم لي كما لو كانت تعامل أي فتاة. كان جسمي يرتعش وسمعت نفسي أتأوه من المتعة. عندما يلمس أحد حلماتي أهيج على الفور ولا يمكنني أن أتوقف ولا أن أفعل أي شيء. أنحنت عليا الشيميل الحسناء وشعرها الجميل الطويل نزل على وجهي بينما بدأنا في التقبيل على الفم. أدخلنا السنتنا بين الشفايف وأصبحت ساخن جداً حينها. ومن ثم قلعت فاطمة بنطالها وتمكنت من النظر إلى قضيبها (أو قضيبه) للمرة الأولى وهو متدلي نصف منتصب. أطلقت آهة حارة. كان زبها أكبر من زبي بكثير. نظرت إليه برهبة. وفاطمة صعدت على السرير وركبتني وأصبحت فخاذها حول صدري وقلعت كل ملابسها باستثناء حمالة صدرها ليظهر أنها فلات إلى حد ما. بينما كان زبها الكبير يصل إلى ذقني ويحدق في وجهي وتتحداني أن أغلق فمي. وهي برفق أمرتني “أفتح بوقك يا حبيبي.”
للمرة الأولى أخذ رأس قضيبها في فمي وأمرر لساني على جلده الوردي الناعم. استكشف حشفة قضيبها والفتحة في نهايته وتهت في لحس عمودها حيث أنتصب على الأخر وأصبح مثل عمود الصلب. بدأت فاطمة تضاجعني في فمي بحركات بطيئة وبسرعة حدث أجمل شيء. تذوقت القطرة الأولى الحلوة من مذيها وعرفت أنني سأبقى دائماً أعشق هذا العسل وأنني سأهتاج لملأ فمي منه. كانت الشيميل الحسناء تتنفس بصعوبة الآن وأمسكت برأسي بيدها اليمني لتجعلني أعطيها أقصى متعة. ثم وهي تقترب من القذف همست لي “مص بيوضي يا حبيبي.” بدأت أمص بيوضها وأقبلها أعلى درجات التسليم والعبودية.لا يوجد رجل حقيقي يفعل هذا، فقط السوالب يفعلونه. كنت هيجان على الأخر لإنني أخيراً أحقق رغباتي في أن أكون سالب وأجرب زب جامد. كانت فاطمة تتأوه وتضاجعني بسرعة ثم أطلقت آهة عالية من أعماق قلبها بينما شلال من المني الساخن أنفجر في وجهي وحط على عيني وفي شعري وسال على خدودي وأدخلت رأس قضيبها في فمي من أجل الدفعة الأخيرة. كان منيها سميك ودافيء وطعمه لا يمكن وصفه، حلو ومملح ولزج. قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تتعود عليه. وقبل أن أفكر في الأمر أبتلعت أول مني كريمي في فمي. كانت هذا أول يوم لي كسالب خول عاشق للقضيب.
كل يوم أفكر في أخذ قضيب في فمي وجعله يقذف وأتذوق المني الكريمي الذي أحبه وبالطبع أبلعه بعد أن أتذوقه. بعد عام التقيت بسحر في أحد مقاهي وسط البلد وخرجت معها عدة مرات. وأصبحت أتطلع دائماً إلى أن أكون معها ورغبتي فيها وفي جسمها أصبح هوس بالنسبة لي. بدأت أتقبل حقيقة أني لست ثنائي الجنس. أنا لا أفكر في مواعدة النساء. أنا أكون في قمة سعادة عندما أكون شاب خول سالب. كانت سحر شيميل جميلة طويلة الساق وقضيبه كان كبير جداً وأنا أصبحت مغرم بالشيميلات الطويلات. أحب الشعور بأنني خاضع مثل الفتيات وأتطلع إلى قضيبها الضخم وأنظر إلى عينيها وهي تجبرني على مصه. كانت تشجعني أن أرتاح وأستمتع بأنوثتي. وعندما كانت تقذف في فمي ومني الساخن يتدفق على لساني كنت أتمني ألا ينتهي هذا أبداً. كنت أريد أن أقضي بقية حياتي مع قضيبها ومنيها في فمي. قضيبينا معاً منظر مثير للسخرية. قضيبي كان نصف قضيبها وأكثر بياضاً وأنثوية. وكانت الشيميل الحسناء سحر تقول لي أنني لست رجل على الأطلاق وأن ما لدي لا يعدو كونه دمل. كانت يتجلخ دملي بأصابعها بينما تنظر بقوة في عيني. كان كم الممكن أن أقذف فقط من مجرد النظر إلى ساقيها الطويلتين العاريتين حولي. صوتها كأن أجش مثل الرجال. وكانت تقرص حلماتي بيدها وأنا أتلوى وأصرخ مثل الفتيات. وفي مرة قالت لي أنني يجب أن أفكر في إجراء عملية تحويل جنسي وأن أزيل قضيبي الصغير وبيوضي وأتحول إلى أنثى. فقضيبي الصغير مثل الأطفال لا يصلح لمضاجعة كس أي فتاة. وأنا بالفعل بدأت أفكر في أن أحصل على كس مكان قضيبي الصغير لكي أشعر بالمتعة الأنثوية كاملة مع هذه الشيميل الحسناء.
كانت الشميل الحسناء أطول مني، خاصة وهي ترتدي الكعب العالي، وساخنة جداص مع شعرها الأسود الطويل ومكياجها الصارخ. كنت أفكر منذ سنوات في ممارسة الجنس مع المتحولين جنسياً ومص أول زب لي حتى تعرفت على فاطمة وذهبت إلى منزلها وأن مستعدة لتجربة زبها. وقفنا مواجهين لبعضنا وينظر كل منا إلى الأخر من الأعلى إلى الأسفل ومن ثم هي جذبتني بقربها ووضعت يدها حولي وهمست لي: “أيوه يا حبيبي ريلاكس هو ده اللي أنت عاوزه.” وأخذت يدي ووضعتها بالأسفل حيث يمكنني أن أشعر بأن لديها زب من الحجم الكبير في بنطالها الحريري. ومن ثم بدأت تقلعني ملابسي وجعلتني استلقي على السرير. أصبحت عاري تماماً أمامها ومع جسمي الرفيع الخالي من الشعر تماماً وبشرتي البيضاء الفاتحة شعرت أنني فتاة عبدة لها. نظرت لي بطرف عينيها وبدأت تحسس عليا وتقرص حلماتي وتبتسم لي كما لو كانت تعامل أي فتاة. كان جسمي يرتعش وسمعت نفسي أتأوه من المتعة. عندما يلمس أحد حلماتي أهيج على الفور ولا يمكنني أن أتوقف ولا أن أفعل أي شيء. أنحنت عليا الشيميل الحسناء وشعرها الجميل الطويل نزل على وجهي بينما بدأنا في التقبيل على الفم. أدخلنا السنتنا بين الشفايف وأصبحت ساخن جداً حينها. ومن ثم قلعت فاطمة بنطالها وتمكنت من النظر إلى قضيبها (أو قضيبه) للمرة الأولى وهو متدلي نصف منتصب. أطلقت آهة حارة. كان زبها أكبر من زبي بكثير. نظرت إليه برهبة. وفاطمة صعدت على السرير وركبتني وأصبحت فخاذها حول صدري وقلعت كل ملابسها باستثناء حمالة صدرها ليظهر أنها فلات إلى حد ما. بينما كان زبها الكبير يصل إلى ذقني ويحدق في وجهي وتتحداني أن أغلق فمي. وهي برفق أمرتني “أفتح بوقك يا حبيبي.”
للمرة الأولى أخذ رأس قضيبها في فمي وأمرر لساني على جلده الوردي الناعم. استكشف حشفة قضيبها والفتحة في نهايته وتهت في لحس عمودها حيث أنتصب على الأخر وأصبح مثل عمود الصلب. بدأت فاطمة تضاجعني في فمي بحركات بطيئة وبسرعة حدث أجمل شيء. تذوقت القطرة الأولى الحلوة من مذيها وعرفت أنني سأبقى دائماً أعشق هذا العسل وأنني سأهتاج لملأ فمي منه. كانت الشيميل الحسناء تتنفس بصعوبة الآن وأمسكت برأسي بيدها اليمني لتجعلني أعطيها أقصى متعة. ثم وهي تقترب من القذف همست لي “مص بيوضي يا حبيبي.” بدأت أمص بيوضها وأقبلها أعلى درجات التسليم والعبودية.لا يوجد رجل حقيقي يفعل هذا، فقط السوالب يفعلونه. كنت هيجان على الأخر لإنني أخيراً أحقق رغباتي في أن أكون سالب وأجرب زب جامد. كانت فاطمة تتأوه وتضاجعني بسرعة ثم أطلقت آهة عالية من أعماق قلبها بينما شلال من المني الساخن أنفجر في وجهي وحط على عيني وفي شعري وسال على خدودي وأدخلت رأس قضيبها في فمي من أجل الدفعة الأخيرة. كان منيها سميك ودافيء وطعمه لا يمكن وصفه، حلو ومملح ولزج. قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تتعود عليه. وقبل أن أفكر في الأمر أبتلعت أول مني كريمي في فمي. كانت هذا أول يوم لي كسالب خول عاشق للقضيب.
كل يوم أفكر في أخذ قضيب في فمي وجعله يقذف وأتذوق المني الكريمي الذي أحبه وبالطبع أبلعه بعد أن أتذوقه. بعد عام التقيت بسحر في أحد مقاهي وسط البلد وخرجت معها عدة مرات. وأصبحت أتطلع دائماً إلى أن أكون معها ورغبتي فيها وفي جسمها أصبح هوس بالنسبة لي. بدأت أتقبل حقيقة أني لست ثنائي الجنس. أنا لا أفكر في مواعدة النساء. أنا أكون في قمة سعادة عندما أكون شاب خول سالب. كانت سحر شيميل جميلة طويلة الساق وقضيبه كان كبير جداً وأنا أصبحت مغرم بالشيميلات الطويلات. أحب الشعور بأنني خاضع مثل الفتيات وأتطلع إلى قضيبها الضخم وأنظر إلى عينيها وهي تجبرني على مصه. كانت تشجعني أن أرتاح وأستمتع بأنوثتي. وعندما كانت تقذف في فمي ومني الساخن يتدفق على لساني كنت أتمني ألا ينتهي هذا أبداً. كنت أريد أن أقضي بقية حياتي مع قضيبها ومنيها في فمي. قضيبينا معاً منظر مثير للسخرية. قضيبي كان نصف قضيبها وأكثر بياضاً وأنثوية. وكانت الشيميل الحسناء سحر تقول لي أنني لست رجل على الأطلاق وأن ما لدي لا يعدو كونه دمل. كانت يتجلخ دملي بأصابعها بينما تنظر بقوة في عيني. كان كم الممكن أن أقذف فقط من مجرد النظر إلى ساقيها الطويلتين العاريتين حولي. صوتها كأن أجش مثل الرجال. وكانت تقرص حلماتي بيدها وأنا أتلوى وأصرخ مثل الفتيات. وفي مرة قالت لي أنني يجب أن أفكر في إجراء عملية تحويل جنسي وأن أزيل قضيبي الصغير وبيوضي وأتحول إلى أنثى. فقضيبي الصغير مثل الأطفال لا يصلح لمضاجعة كس أي فتاة. وأنا بالفعل بدأت أفكر في أن أحصل على كس مكان قضيبي الصغير لكي أشعر بالمتعة الأنثوية كاملة مع هذه الشيميل الحسناء.