نهر العطش
03-05-2010, 09:40 PM
تقول : أنا إسمي رنا فتاة في الصف السابع الإعدادي لدي أخت إسمها فريال تصغرني بأربعة أعوام وأنا من عائلة محافظة ومتدينة جدا ، أبي تاجر أقمشة مستوردة و أمي سيدة أعمال تتاجر بالمجوهرات التقليدية نقطن في أفخم الأحياء في العاصمة السوربة
ولي صديقة من يوم وعيت على الدنيا إسمها نسرين .
نسرين من عائلة بمستوانا الإجتماعي وهي أيضا عائلة محافظة و متدينة لكن لديهم خادمة أثيوبة ملكة جمال ومن بيت نسرين تبدأ القصة.
كنت دائما أذهب لبيت نسرين لأحل وظائفي عنده ونتساعد على مذاكرة الدروس التي أخذناها بالمدرسة ، كانت نسرين فتاة في بداية سن المراهقة وكنت معها بنفس السن كانت نسرين تفوقني جمالا فهي بيضاء البشرة ممشوطة القوام بارزة الثدي ذات شعر ذهبي وعينان زرقاوتان كل من يراها يظن بأنه ينظر لفتاة روسية أو أوروبية الأصل وأنا بدوري فتاة جذابة سمراء البشرة أميل للبرونز ممشوطة القوام لدي ثديين بارزين ولكن ليس مثل ثديي نسرين شعري يميل لللون البني وعيناي خضراوتان تبدأ القصة عندما كنت أذهب لمنزل نسرين كانت الخادمة تدخل لغرفتها وتغلف الباب عليها ، وكنت أنا ونسرين نجلس لنتدارس وظائف المدرسة وفي أحد الأيم سألت نسرين عن سبب دخول الخادمة لغرفتها وأنها لاتخرج إلا قبل أن يأتي أهلي لياخذوني من منزلها.
أجابتني نسرين بأنها لاتعلم السبب ودفعنا الفضول للبحث عن سبب.
ذهبت و نسرين إلى غرفة الخادمة و أردنا أن ندق الباب عندما سمعنا تأوهات متتالية تنم عن ألم أو تعذيب فخفت أنا وصديقتي وبدل طرق الباب إختلسنا النظر من ثقب الباب الخاص بالمفتاح لنشاهد الخادمة عارية من دون ثياب البتة وهي تداعب كسها بيده اليمنى بينما تداعب أثداأها باليد الأخرى كان المنظر مفاجا لي ول نسرين حيث تبادلنا نظرات الذهول فيما بيننا ، ثم عدنا إلى الغرفة لنعاود الدراسة لكن المنظر الذي رأيناة كان قد شتت أذهاننا عن الدراسة وزاد فينا الفضول لمعرفة ما تفعل هذه الخادمة.
نظرت لنسرين التي كانت بدورها تنظر لي ونطقنا سوية ( شوكانت عب تعمل هالحرمة جوات غرفتها ) قررنا إكتشاف ذلك وعدنا باتجاه غرفة الخادمة (زوربوناتو أو قمر الليالي ) وعدنا نختلس النظر لنجدها كما كانت عارية ولكنها تضع شيآ في فتحة كسها و كأنه خيارة أو ماشابه ذلك ثم ما هي إلا لحظات وعادت لتخرج نفس أصوات الآهات التي كانت تخرجها قبل قليل عدت أنا ونسرين ونحن نتسائل في ما بيننا مالذي كانت تفعلة الخادمة وكانت آراؤنا مختلفة فتارة كانت تنظف جسمها وتارة كانت تحك كسها وتارة كانت تحاول إدخال شيء ما إلى كسها كل هذه الآراء إنتهت بوصول أبوي الذين أتو لإعادتي للمنزل .
لكنني عندما عدت للمنزل دخلت للتحمم وأنا أشلح ثيابي وجدت أن الكيلوت مبلول بشكل غريب خفت أن أكون قد شخيت وأنا لاأعلم فغسلته وطهرته و تحممت ثم خرجت لغرفتي .
ولي صديقة من يوم وعيت على الدنيا إسمها نسرين .
نسرين من عائلة بمستوانا الإجتماعي وهي أيضا عائلة محافظة و متدينة لكن لديهم خادمة أثيوبة ملكة جمال ومن بيت نسرين تبدأ القصة.
كنت دائما أذهب لبيت نسرين لأحل وظائفي عنده ونتساعد على مذاكرة الدروس التي أخذناها بالمدرسة ، كانت نسرين فتاة في بداية سن المراهقة وكنت معها بنفس السن كانت نسرين تفوقني جمالا فهي بيضاء البشرة ممشوطة القوام بارزة الثدي ذات شعر ذهبي وعينان زرقاوتان كل من يراها يظن بأنه ينظر لفتاة روسية أو أوروبية الأصل وأنا بدوري فتاة جذابة سمراء البشرة أميل للبرونز ممشوطة القوام لدي ثديين بارزين ولكن ليس مثل ثديي نسرين شعري يميل لللون البني وعيناي خضراوتان تبدأ القصة عندما كنت أذهب لمنزل نسرين كانت الخادمة تدخل لغرفتها وتغلف الباب عليها ، وكنت أنا ونسرين نجلس لنتدارس وظائف المدرسة وفي أحد الأيم سألت نسرين عن سبب دخول الخادمة لغرفتها وأنها لاتخرج إلا قبل أن يأتي أهلي لياخذوني من منزلها.
أجابتني نسرين بأنها لاتعلم السبب ودفعنا الفضول للبحث عن سبب.
ذهبت و نسرين إلى غرفة الخادمة و أردنا أن ندق الباب عندما سمعنا تأوهات متتالية تنم عن ألم أو تعذيب فخفت أنا وصديقتي وبدل طرق الباب إختلسنا النظر من ثقب الباب الخاص بالمفتاح لنشاهد الخادمة عارية من دون ثياب البتة وهي تداعب كسها بيده اليمنى بينما تداعب أثداأها باليد الأخرى كان المنظر مفاجا لي ول نسرين حيث تبادلنا نظرات الذهول فيما بيننا ، ثم عدنا إلى الغرفة لنعاود الدراسة لكن المنظر الذي رأيناة كان قد شتت أذهاننا عن الدراسة وزاد فينا الفضول لمعرفة ما تفعل هذه الخادمة.
نظرت لنسرين التي كانت بدورها تنظر لي ونطقنا سوية ( شوكانت عب تعمل هالحرمة جوات غرفتها ) قررنا إكتشاف ذلك وعدنا باتجاه غرفة الخادمة (زوربوناتو أو قمر الليالي ) وعدنا نختلس النظر لنجدها كما كانت عارية ولكنها تضع شيآ في فتحة كسها و كأنه خيارة أو ماشابه ذلك ثم ما هي إلا لحظات وعادت لتخرج نفس أصوات الآهات التي كانت تخرجها قبل قليل عدت أنا ونسرين ونحن نتسائل في ما بيننا مالذي كانت تفعلة الخادمة وكانت آراؤنا مختلفة فتارة كانت تنظف جسمها وتارة كانت تحك كسها وتارة كانت تحاول إدخال شيء ما إلى كسها كل هذه الآراء إنتهت بوصول أبوي الذين أتو لإعادتي للمنزل .
لكنني عندما عدت للمنزل دخلت للتحمم وأنا أشلح ثيابي وجدت أن الكيلوت مبلول بشكل غريب خفت أن أكون قد شخيت وأنا لاأعلم فغسلته وطهرته و تحممت ثم خرجت لغرفتي .