superchubbeirut
09-25-2012, 08:32 PM
كنت يومها عنده بالبيت انا وهو فقط لندرس سويا فقد اقتربت الامتحانات وكالعادة فنحن درس سويا كان اهله قد غادروا منذ الصباح الى الضيعة فكنا وحدنا بالمنزل مما كنا مرات عدة ولكن هذه المرة لم تكن كغيرها ابدا ولكن لحينها لم يكن يخطر ببالي ما حصل.
كان لدى صديقي جهاز كومبيوتر بغرفة نومه هو وشقيقه فكنا نقضي اغلب الوقت في تلك الغرفة ندرس و نسمع الموسيقى ونتصفح الانترنت التي كانت بطيئة جدا وقتها. كنت استلقي على السرير وهو يجلس اما الكومبيوتر وكنت معتاد ان ابقى بالبوكسر والبروتيل (الأي شيرت) فقط عندما يكون المنزل خاليا اي لا يكون فيه غيري و صديقي.
قال لي "انا قايم اتحمم" فقلت له اني سوف انتظره لنبدأ بالدراسة سويا فوافق ودخل الى الحمام كنت اتمنى ان ارى جسده العاري فهة اسمر قليل الشعر في جسده و كان البكسر دائم الانتفاخ بين فخذيه وصدره مشدود وجسمه متناسق بشكل ملفت عكس جسدي السمين فان لي نهود كالفتيات و افخادي الكبية تخفي قضيبي الصغير جدا اصلا وجسدي كالاجاصة منتفخ الارداف.
بعد دقائق سمعته ينده لي كان للحمام نافذة مطلة على الشرفة الملاصقة لغرفة النوم وبالطبع الشرفة مغلقة ببرداية لان شباك الحمام مطل عليها، فاحسست بصوته اتيا من ناحية الشرفة فذهبت اسأله ما يريد كان الشباط مفتوحا و هو يقف قربه وصدره المبلول ظاهرا مثيرا جدا فلم استطع ان ازيح بنطري عنه قال لي "شو بلشت درس بدوني" فقلت له "اكيد لا انا ناطرك" فقال "ايه خليك هون حتى اطمن" مازحا فضحكت و انا اقوم بالرجوع للغرفة لمحته بطرف نظري يستدير و ينحني ليلتقط شيئا فاستدرت بلا سابق اصرار لارى نطرا خلابا طيزه الرائعة كاملة امامي ولكنها ليس اجمل ما رأيت! فكان يباعد بين فخذيه ليأخذ وضعية الانحناء و يتدلى بينهما كيس البيض ويا له من منظر بيض كبير و كيسه حنطي يبدو مائلا للون الاحمر الزهري ربما بسبب حف الليفة او حرارة الماء ...سال لعابي وفتحت فمي مثل طفل يشتهي الحلوى او يرى مدينة الملاهي لاول مرة كل هذا حصل في ظرف ثوان ولكنني احسستها ساعات لشدة اللذة التي شعرت بها .. احسست به يستدير فاسرعت ناحية الغرفة خوفا ان يراني وهلعت حين سمعته يقول "شفتك! وين رايح" تلبكت كثيرا فاجبته "نعم؟ شو ما فهمت، بدك شي" فلم يجب.
استلقيت على سرير صديقي و الصورة التي رأيتها لا تفارق خيالي وزاد محني راحتة فراشه فصرت اتخيل شكله مع الرائحة وتزيد شهوتي. سمعت صوت الباب يفتح فامسكت الكتاب بسرعة لاتصنع قرائته، فدخل صديقي يلف خصره بمنشفة بيضاء و لا شيء يستره غيرها فورا راودني الفضول ان كان يرتدي البوكسر تحت هذه المنشفة ام انه عاريا...
تابع باقي القصة هنا: / />
لمزيد من القصص: / />
الرجاء التعليق والتشجيع للاستمرار، كل قصصي حقيقية 100% اتمنى المراسلة للمهتمين انا في بيروت ابحث عن رجل...
كان لدى صديقي جهاز كومبيوتر بغرفة نومه هو وشقيقه فكنا نقضي اغلب الوقت في تلك الغرفة ندرس و نسمع الموسيقى ونتصفح الانترنت التي كانت بطيئة جدا وقتها. كنت استلقي على السرير وهو يجلس اما الكومبيوتر وكنت معتاد ان ابقى بالبوكسر والبروتيل (الأي شيرت) فقط عندما يكون المنزل خاليا اي لا يكون فيه غيري و صديقي.
قال لي "انا قايم اتحمم" فقلت له اني سوف انتظره لنبدأ بالدراسة سويا فوافق ودخل الى الحمام كنت اتمنى ان ارى جسده العاري فهة اسمر قليل الشعر في جسده و كان البكسر دائم الانتفاخ بين فخذيه وصدره مشدود وجسمه متناسق بشكل ملفت عكس جسدي السمين فان لي نهود كالفتيات و افخادي الكبية تخفي قضيبي الصغير جدا اصلا وجسدي كالاجاصة منتفخ الارداف.
بعد دقائق سمعته ينده لي كان للحمام نافذة مطلة على الشرفة الملاصقة لغرفة النوم وبالطبع الشرفة مغلقة ببرداية لان شباك الحمام مطل عليها، فاحسست بصوته اتيا من ناحية الشرفة فذهبت اسأله ما يريد كان الشباط مفتوحا و هو يقف قربه وصدره المبلول ظاهرا مثيرا جدا فلم استطع ان ازيح بنطري عنه قال لي "شو بلشت درس بدوني" فقلت له "اكيد لا انا ناطرك" فقال "ايه خليك هون حتى اطمن" مازحا فضحكت و انا اقوم بالرجوع للغرفة لمحته بطرف نظري يستدير و ينحني ليلتقط شيئا فاستدرت بلا سابق اصرار لارى نطرا خلابا طيزه الرائعة كاملة امامي ولكنها ليس اجمل ما رأيت! فكان يباعد بين فخذيه ليأخذ وضعية الانحناء و يتدلى بينهما كيس البيض ويا له من منظر بيض كبير و كيسه حنطي يبدو مائلا للون الاحمر الزهري ربما بسبب حف الليفة او حرارة الماء ...سال لعابي وفتحت فمي مثل طفل يشتهي الحلوى او يرى مدينة الملاهي لاول مرة كل هذا حصل في ظرف ثوان ولكنني احسستها ساعات لشدة اللذة التي شعرت بها .. احسست به يستدير فاسرعت ناحية الغرفة خوفا ان يراني وهلعت حين سمعته يقول "شفتك! وين رايح" تلبكت كثيرا فاجبته "نعم؟ شو ما فهمت، بدك شي" فلم يجب.
استلقيت على سرير صديقي و الصورة التي رأيتها لا تفارق خيالي وزاد محني راحتة فراشه فصرت اتخيل شكله مع الرائحة وتزيد شهوتي. سمعت صوت الباب يفتح فامسكت الكتاب بسرعة لاتصنع قرائته، فدخل صديقي يلف خصره بمنشفة بيضاء و لا شيء يستره غيرها فورا راودني الفضول ان كان يرتدي البوكسر تحت هذه المنشفة ام انه عاريا...
تابع باقي القصة هنا: / />
لمزيد من القصص: / />
الرجاء التعليق والتشجيع للاستمرار، كل قصصي حقيقية 100% اتمنى المراسلة للمهتمين انا في بيروت ابحث عن رجل...