لاماضه
02-26-2013, 05:23 PM
انا شاب عادى اسمى لاماضه كنت اسكن بالطابق الخامس بأحد العمارات وكعاده عادت متأخراً وأخذت الشاور الخاص بى ودخلت السرير وسرعان ما أزعجنى صرخات جارتى آية في الشقة المواجهة ولم يكن سوى الشقتين بالطابق لأسره أما الشقة الثالثة فمكتب محامي يغلق أبوابه مبكرا وأخرى مغلقة لسفر صاحبها بالخليج .
عموماً زادت صرخات الجارة والشتائم بينها وبين زوجها وتطور الأمر ووصل للضرب والتكسير لكن لم اللقى بالى بالأمر رغم انزعاجى حتى استنجدت بى الزوجة وهربت فطرقت باب شقتى .
لم استطعإلا أن افتح الباب لانجدها من يد زوجها الشرس وقد أوسعها ضرباً بوحشية ولم تكن آية ترتدي غير ملابس نوم شفافة جداً وناعمة ودقيقة عبارة عن قميص نوم قصير وكولوت وسوتيان أسودان ودقيقين وكانت حمالة القميص مقطوعة فتدخلت واستطاعت السيطرة على الزوج وأدخله شقته بينما طلبت من الزوجة أن تتفضل بالدخول لشقتها وإنهاء حالة الصخب التي أيقظت الجيران حتى أن أبواب الشقق ببعض الأدوار بدأت تنفتح فتوجهت ايه لشقتها منهارة وغارقة في بكائها بينما هدأت الزوج وبدأت اتكلم إليه وقدمت له مشروباً بارداً ولما سألته عن سب الخلاف إن لم يكن في ذلك حرجاً أو ما يمنع ربما اتمكن من إنهائه فعلمت من الزوج أن زوجته تتمنع وترفض أن تجعله ينال حقوقه الشرعية منها منذ أكثر من أسبوعين متتالين ....
كان السبب محرجاً بالنسبة لى ، لكنى هدأت الزوج وطلبت منه أن يحاول معرفة سبب الممانعة ليتوصل لحل هادئ مع زوجته وعند هذه النقطة لاحظت ارتباك الزوج ومحاولاته للتهرب من الحديث أكثر من ذلك وكأن لديه ما يريد أن يخفيه عمداً ، فغيرت الموضوع واعتذرت للرجل لكونه ولزوجته تطفلا على خصوصياته وأزعجاه واقتحما حياته ، لكنكان الزوج لطيفاً ومجاملا قائلاً : بالعكس مش يمكن دا حصل عشان نتعرف ونكون أصحاب.
فمضى الرجل لحال سبيله مكررا اعتذاره وشكرنىعلى رفع اخلق وفرط ذوقى .
دخلت السرير مسترخياً ومسترجعاً الأحداث وبدأت اتذكر جمال السيدة آية التي كانت شبه عارية أمامى وبدأت انتبه لجمالها وجمال جسدها الملفوف المثير والمغري جداً.
لا أطيل عليكم ... مرت أيام وأثناء خروجى لعملى بعد الظهر فوجئ بالسيدة الجميلة آية جارتى تفتح الباب وتقطع طريقى وتسلم عليه شاكرة لى لطفى وشهامتى ومتأسفة على إقحامى في أمور هو في غنى عنها ، فوجدت سبيلاً للقرب إليها أكثر منساقاً وراء رغبة نابعة عن شهوة وإعجاب بالسيدة الجميلة ، فأبدىت لها أنها صعبت عليه كثيراً وكان طوال الأيام الماضية مشغولاً عليها وأضافت : ست جميلة زيك خسارة يتعمل فيها كدا .... أنا لو كنت مكان جوزك أحطك في عينيا .
أطربت كلماتى السيدة آية وحركت أنوثتها وبدأت تشغلها بعد انصرافى وراحت تفكر في رومانسية ونعومتى معها وتقارن بينى وبين زوج عنيف متعجرف لا يرى إلا نفسه ولا يفكر إلا في متعته ، ثم وجدت نفسها قد انجذبت نحوى لظمئها الكبير للرومانسية والنعومة واللطف والكلام الساحر عموماً ...
حتى لا نطيل بدأت السيدة آية تنشغل بى وتشغلنى وتشاغلنى وربطت بيننا علاقة كانت في البداية تحت مسمى الصداقة وكانت تتعمد انتظارى أحيانا وحين يكون زوجها خارج المنزل لتقطع طريقى وتطلب منى أن اتناول الشاي معها والدردشة بحجة أنها ترتاح إليى وتعتز بى وأحيانا كانت تطرق عليه باب شقتى وتضيف نفسها عندى ......
ثم صارت بيننا جرأة في الحديث وكان كلانا ينتابه حالة من الهياج نحو الأخر أثناء اللقاء خاصة وأنها كانت تبدو في وجودى في أحسن صورها وأجمل حالاتها فكانت تحرص على الزينة والعطر وارتداء إما الملابس الضيقة التي تفصل جسدها وتبرز مفاتنه أو الملابس القصير العارية والمبتذلة والشفافة التي تظهر أحسن مواضع جسدها الناري الشبق ، حكت لى آية على تفاصيل التفاصيل في حياتها وأخبرتنى أنها تعاني الحرمان الجنسي والعاطفي وأن زوجها سريع القذف وأناني لا يهتم إلا بمتعته أثناء نومها معه الأمر الذي جعلها تمله وتزهد فيه بل وتكره جماعه لأن الأمر يرهقها ويثيرها دون أن تكتمل متعتها في النهاية فتتعب .
عرفت سبب التباعد بين آية وزوجها إلى أن آن الأوان .
فقـد قــــــــامت آية بطرق الباب فاستقبلتها وكانت ترتدي فستانا قصيرا جداً ومكشوف الصدر تقريبا وبدت يومها في غاية الإثارة والإغراء ، دخلت وأغلق الباب خلفها .
آية : عازمة نفسي عندك النهارده أصل المعدول جوزي مسافر ......
لاماضه : تآنسي وتشرفي يا سلام ....
ثم توجت للمطبخ لعمل الشاي فتبعتنى وهي تدردش.
آية : تعرف يا لاماضه.... ما تتصورشي أنا بارتاح أوي لما بأكون معاك.
وتتناول من يدى الكبريت وتهتم هي بعمل الشاي.
وانا اقف بجوارها وعيناى تكاد تأكل نهديها البارزين الكاعبين وكأنهما قمران على صدرها.
لاحظت آية نظراتى الجريئة وتشعر بحالة من النشوى الداخلية الأمر الذي يجعلها تهيج وتزداد محنة فتقرر فتح الطريق أمامى متمنية أن اريحها واشبع غريزتها الجنسية الملتهبة فتنظر لى بعيون ممحونة وتسأله بجرأة : انت بتبحلق فين ؟ ههههههه يا ترى عاجبينك ؟
لاماضه : إيه دووول ؟
آية : ههههه دُول ........
وتشد الفستان عن صدرها فتكشف نهديها كاملين تقريباً أمامى ثم تسترهما مجددا.
فهتجت بشدة فيهم إليها وطوقتها من خصرها بكفيى ويبدأ اقبيلها برومانسية وكفاى يلتفان ممسكان بردفيها بقوة.
تبادلنى آية القبلات بحرارة منسجمة ومستمتعة وفي حالة هياج متصاعد وهي ترتعش منفعلة وجسدها قد احتر وارتفعت حرارته بشكل ملحوظ فسألتها همساً : تحبي ندخل جوه ؟ ....
فتوقفت آية للحظة وتدير مفتاح البوتاجاز فتطفئ النار وتهز رأسها بنعم.
فرفعتها على ذراعي متجها لحجرة نومى.
تطوق آية رقبته في سعادة ولهفة وهي مبتسمة وتشعر بنشوى وانسجام.
وضعتها على السرير وقفت شارعاً في خلع البيجامة.
تلهث آية في شغف وهي لهفى إليه وهي جاثية على ركبتيها على السرير وترفع الفستان وتهم بخلعه دون تردد فلم تكن ترتدي أسفله سوى كولوت داكن دقيق يكاد يأكل قطعة من ردفيها الطريان وله رباطان على الأجناب.
فذهبت إليها واستلقيت عليها وانا اقبلها بمتعة ونهم وانزل على نهديها فالحس حول الحلمتين واقبلها بنعومة ثم ارضع حلمتيها.
تسترخي آية وتنتابها حالة نشوى غامرة فتغمض عينيها منسجمة وقد سابت عضلاتها وانفك جسدها ارتخاءاً.
فانزل أكثر وأكثر لوركيها واداعبهما على حافة الكولوت بشفتي ثم افك الرباطين الجانبيين فينكشف أروع وأجمل كس مثالي طويل الفتحة ومنفوخ فيهم . ومع أولى لمساته آية تصدر أحر وأنعم آهة ساخنة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ إيه دا إيه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اللي أنا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ.
وتتلوى وتتشنج بقوة حين تلامس شفتيه الناعمتان بظرها النافر الوردي.
وتغنج آية : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه ياما آآآآآه ايه دااااا حرام عليك مش قادرة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه بس بس حاجيبهم على روحي لأ حرااااااااااااااام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآه .
ثم تضم ساقيها على رأسى لبرهة حتى تلتقط أنفاسها وتعيد فتحهما على مصراعيهما لتنعم بمزيد من المتعة الغريبة التي تكن تجربها من قبل.
ازيد من حلاوة الإحساس لديها حين اداعبها بأناملى فتحة طيز آية .
تتوهج آية وتشتد هياجاً وسخونة ثم تتشنج وهي تصرخ بقوة وتقذف شهوتها وهي تنتفض فتبتل رغما عنها وتبلل وجى فتناولتعلبة المناديل الورقية من على الكومودينو وبسحب بعضاً منها وبمسح ووجهى واناهائج ابص على كس آية .
ترتجف آية وهي تحملق فيه ثم تتركنى نظف لها كسها بالمناديل الورقية في سكون ثم تنتابها حالة من النشوى حين المس كسها برأس قضيبى المنتفخ
فدفعت بقضيبى في كسها.
تصرخ آية صرخات ساخنة مستلذة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآه
دخله جوه خالص آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه باقوووووول جوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآأأأأأأأآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ ه ياني هواااا دا اللي نفسي فيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
يا خرابي ع اللي حاساه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآه.
لاماضه : إيه رأيك زبري حلو ؟
آية : أوي.
لاماضه : بجد حلو ؟
آية : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حلو أوي أوي زبرك يجنن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه إيه الروعة دي.
انفعل بقبضات كسها وقذفها ويقذف معها لبن وفيرا غزيرا عميقا في كسها وكلاهما يتشبث بعشيقه ثم اسحب زبرى ويستلقي .
تدفن آية رأسها في صدرى وتهمس : أأأأه أقول لك حاجة ؟
لاماضه : قووولي.
آية : النهارده أول مرة أتناك بمزاج , هههههههههه لأ بجد انت أستاذ ومن النهارده مش حسيبك يا لهوووووووووي أنا ما صدقت لاقيتك .
ثم تناولت كفى وقبلتها قبلة رضا وحب وتقول : أنا حابات معاك النهارده .
لاماضه : تآنسي .
ثم اقبل جبينها .
تشعر آية بالدفء الذي تفتقده فتغمض عينيها وتلتصق بى وتنام ليلتها في أحضانى ثم تتطور العلاقة وتصبح أكثر خصوصية فانا اعلم عنها تفاصيل وأسرار حياتها الدقيقة التي لا يعلمها حتى زوجها الشرعي ......
وأصبحت آية تتصرف في حياتى كزوجة فهي التي أعادت تجديد وتنسيق حجرة نومى على ذوقها ووفق ما تراه فهي ترى أن حجرة نوم عشيقها هي المكان الأكثر إمتاعاً وراحة لها فانا ارى رغباتها أوامر البيها لها فورا لتعلقى بها فقد أصبحت حقاً كل حياتى ومصدر سعادتى
عموماً زادت صرخات الجارة والشتائم بينها وبين زوجها وتطور الأمر ووصل للضرب والتكسير لكن لم اللقى بالى بالأمر رغم انزعاجى حتى استنجدت بى الزوجة وهربت فطرقت باب شقتى .
لم استطعإلا أن افتح الباب لانجدها من يد زوجها الشرس وقد أوسعها ضرباً بوحشية ولم تكن آية ترتدي غير ملابس نوم شفافة جداً وناعمة ودقيقة عبارة عن قميص نوم قصير وكولوت وسوتيان أسودان ودقيقين وكانت حمالة القميص مقطوعة فتدخلت واستطاعت السيطرة على الزوج وأدخله شقته بينما طلبت من الزوجة أن تتفضل بالدخول لشقتها وإنهاء حالة الصخب التي أيقظت الجيران حتى أن أبواب الشقق ببعض الأدوار بدأت تنفتح فتوجهت ايه لشقتها منهارة وغارقة في بكائها بينما هدأت الزوج وبدأت اتكلم إليه وقدمت له مشروباً بارداً ولما سألته عن سب الخلاف إن لم يكن في ذلك حرجاً أو ما يمنع ربما اتمكن من إنهائه فعلمت من الزوج أن زوجته تتمنع وترفض أن تجعله ينال حقوقه الشرعية منها منذ أكثر من أسبوعين متتالين ....
كان السبب محرجاً بالنسبة لى ، لكنى هدأت الزوج وطلبت منه أن يحاول معرفة سبب الممانعة ليتوصل لحل هادئ مع زوجته وعند هذه النقطة لاحظت ارتباك الزوج ومحاولاته للتهرب من الحديث أكثر من ذلك وكأن لديه ما يريد أن يخفيه عمداً ، فغيرت الموضوع واعتذرت للرجل لكونه ولزوجته تطفلا على خصوصياته وأزعجاه واقتحما حياته ، لكنكان الزوج لطيفاً ومجاملا قائلاً : بالعكس مش يمكن دا حصل عشان نتعرف ونكون أصحاب.
فمضى الرجل لحال سبيله مكررا اعتذاره وشكرنىعلى رفع اخلق وفرط ذوقى .
دخلت السرير مسترخياً ومسترجعاً الأحداث وبدأت اتذكر جمال السيدة آية التي كانت شبه عارية أمامى وبدأت انتبه لجمالها وجمال جسدها الملفوف المثير والمغري جداً.
لا أطيل عليكم ... مرت أيام وأثناء خروجى لعملى بعد الظهر فوجئ بالسيدة الجميلة آية جارتى تفتح الباب وتقطع طريقى وتسلم عليه شاكرة لى لطفى وشهامتى ومتأسفة على إقحامى في أمور هو في غنى عنها ، فوجدت سبيلاً للقرب إليها أكثر منساقاً وراء رغبة نابعة عن شهوة وإعجاب بالسيدة الجميلة ، فأبدىت لها أنها صعبت عليه كثيراً وكان طوال الأيام الماضية مشغولاً عليها وأضافت : ست جميلة زيك خسارة يتعمل فيها كدا .... أنا لو كنت مكان جوزك أحطك في عينيا .
أطربت كلماتى السيدة آية وحركت أنوثتها وبدأت تشغلها بعد انصرافى وراحت تفكر في رومانسية ونعومتى معها وتقارن بينى وبين زوج عنيف متعجرف لا يرى إلا نفسه ولا يفكر إلا في متعته ، ثم وجدت نفسها قد انجذبت نحوى لظمئها الكبير للرومانسية والنعومة واللطف والكلام الساحر عموماً ...
حتى لا نطيل بدأت السيدة آية تنشغل بى وتشغلنى وتشاغلنى وربطت بيننا علاقة كانت في البداية تحت مسمى الصداقة وكانت تتعمد انتظارى أحيانا وحين يكون زوجها خارج المنزل لتقطع طريقى وتطلب منى أن اتناول الشاي معها والدردشة بحجة أنها ترتاح إليى وتعتز بى وأحيانا كانت تطرق عليه باب شقتى وتضيف نفسها عندى ......
ثم صارت بيننا جرأة في الحديث وكان كلانا ينتابه حالة من الهياج نحو الأخر أثناء اللقاء خاصة وأنها كانت تبدو في وجودى في أحسن صورها وأجمل حالاتها فكانت تحرص على الزينة والعطر وارتداء إما الملابس الضيقة التي تفصل جسدها وتبرز مفاتنه أو الملابس القصير العارية والمبتذلة والشفافة التي تظهر أحسن مواضع جسدها الناري الشبق ، حكت لى آية على تفاصيل التفاصيل في حياتها وأخبرتنى أنها تعاني الحرمان الجنسي والعاطفي وأن زوجها سريع القذف وأناني لا يهتم إلا بمتعته أثناء نومها معه الأمر الذي جعلها تمله وتزهد فيه بل وتكره جماعه لأن الأمر يرهقها ويثيرها دون أن تكتمل متعتها في النهاية فتتعب .
عرفت سبب التباعد بين آية وزوجها إلى أن آن الأوان .
فقـد قــــــــامت آية بطرق الباب فاستقبلتها وكانت ترتدي فستانا قصيرا جداً ومكشوف الصدر تقريبا وبدت يومها في غاية الإثارة والإغراء ، دخلت وأغلق الباب خلفها .
آية : عازمة نفسي عندك النهارده أصل المعدول جوزي مسافر ......
لاماضه : تآنسي وتشرفي يا سلام ....
ثم توجت للمطبخ لعمل الشاي فتبعتنى وهي تدردش.
آية : تعرف يا لاماضه.... ما تتصورشي أنا بارتاح أوي لما بأكون معاك.
وتتناول من يدى الكبريت وتهتم هي بعمل الشاي.
وانا اقف بجوارها وعيناى تكاد تأكل نهديها البارزين الكاعبين وكأنهما قمران على صدرها.
لاحظت آية نظراتى الجريئة وتشعر بحالة من النشوى الداخلية الأمر الذي يجعلها تهيج وتزداد محنة فتقرر فتح الطريق أمامى متمنية أن اريحها واشبع غريزتها الجنسية الملتهبة فتنظر لى بعيون ممحونة وتسأله بجرأة : انت بتبحلق فين ؟ ههههههه يا ترى عاجبينك ؟
لاماضه : إيه دووول ؟
آية : ههههه دُول ........
وتشد الفستان عن صدرها فتكشف نهديها كاملين تقريباً أمامى ثم تسترهما مجددا.
فهتجت بشدة فيهم إليها وطوقتها من خصرها بكفيى ويبدأ اقبيلها برومانسية وكفاى يلتفان ممسكان بردفيها بقوة.
تبادلنى آية القبلات بحرارة منسجمة ومستمتعة وفي حالة هياج متصاعد وهي ترتعش منفعلة وجسدها قد احتر وارتفعت حرارته بشكل ملحوظ فسألتها همساً : تحبي ندخل جوه ؟ ....
فتوقفت آية للحظة وتدير مفتاح البوتاجاز فتطفئ النار وتهز رأسها بنعم.
فرفعتها على ذراعي متجها لحجرة نومى.
تطوق آية رقبته في سعادة ولهفة وهي مبتسمة وتشعر بنشوى وانسجام.
وضعتها على السرير وقفت شارعاً في خلع البيجامة.
تلهث آية في شغف وهي لهفى إليه وهي جاثية على ركبتيها على السرير وترفع الفستان وتهم بخلعه دون تردد فلم تكن ترتدي أسفله سوى كولوت داكن دقيق يكاد يأكل قطعة من ردفيها الطريان وله رباطان على الأجناب.
فذهبت إليها واستلقيت عليها وانا اقبلها بمتعة ونهم وانزل على نهديها فالحس حول الحلمتين واقبلها بنعومة ثم ارضع حلمتيها.
تسترخي آية وتنتابها حالة نشوى غامرة فتغمض عينيها منسجمة وقد سابت عضلاتها وانفك جسدها ارتخاءاً.
فانزل أكثر وأكثر لوركيها واداعبهما على حافة الكولوت بشفتي ثم افك الرباطين الجانبيين فينكشف أروع وأجمل كس مثالي طويل الفتحة ومنفوخ فيهم . ومع أولى لمساته آية تصدر أحر وأنعم آهة ساخنة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ إيه دا إيه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اللي أنا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ.
وتتلوى وتتشنج بقوة حين تلامس شفتيه الناعمتان بظرها النافر الوردي.
وتغنج آية : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه ياما آآآآآه ايه دااااا حرام عليك مش قادرة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه بس بس حاجيبهم على روحي لأ حرااااااااااااااام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآه .
ثم تضم ساقيها على رأسى لبرهة حتى تلتقط أنفاسها وتعيد فتحهما على مصراعيهما لتنعم بمزيد من المتعة الغريبة التي تكن تجربها من قبل.
ازيد من حلاوة الإحساس لديها حين اداعبها بأناملى فتحة طيز آية .
تتوهج آية وتشتد هياجاً وسخونة ثم تتشنج وهي تصرخ بقوة وتقذف شهوتها وهي تنتفض فتبتل رغما عنها وتبلل وجى فتناولتعلبة المناديل الورقية من على الكومودينو وبسحب بعضاً منها وبمسح ووجهى واناهائج ابص على كس آية .
ترتجف آية وهي تحملق فيه ثم تتركنى نظف لها كسها بالمناديل الورقية في سكون ثم تنتابها حالة من النشوى حين المس كسها برأس قضيبى المنتفخ
فدفعت بقضيبى في كسها.
تصرخ آية صرخات ساخنة مستلذة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآه
دخله جوه خالص آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه باقوووووول جوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآأأأأأأأآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ ه ياني هواااا دا اللي نفسي فيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
يا خرابي ع اللي حاساه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآه.
لاماضه : إيه رأيك زبري حلو ؟
آية : أوي.
لاماضه : بجد حلو ؟
آية : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حلو أوي أوي زبرك يجنن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه إيه الروعة دي.
انفعل بقبضات كسها وقذفها ويقذف معها لبن وفيرا غزيرا عميقا في كسها وكلاهما يتشبث بعشيقه ثم اسحب زبرى ويستلقي .
تدفن آية رأسها في صدرى وتهمس : أأأأه أقول لك حاجة ؟
لاماضه : قووولي.
آية : النهارده أول مرة أتناك بمزاج , هههههههههه لأ بجد انت أستاذ ومن النهارده مش حسيبك يا لهوووووووووي أنا ما صدقت لاقيتك .
ثم تناولت كفى وقبلتها قبلة رضا وحب وتقول : أنا حابات معاك النهارده .
لاماضه : تآنسي .
ثم اقبل جبينها .
تشعر آية بالدفء الذي تفتقده فتغمض عينيها وتلتصق بى وتنام ليلتها في أحضانى ثم تتطور العلاقة وتصبح أكثر خصوصية فانا اعلم عنها تفاصيل وأسرار حياتها الدقيقة التي لا يعلمها حتى زوجها الشرعي ......
وأصبحت آية تتصرف في حياتى كزوجة فهي التي أعادت تجديد وتنسيق حجرة نومى على ذوقها ووفق ما تراه فهي ترى أن حجرة نوم عشيقها هي المكان الأكثر إمتاعاً وراحة لها فانا ارى رغباتها أوامر البيها لها فورا لتعلقى بها فقد أصبحت حقاً كل حياتى ومصدر سعادتى