mrla1000
03-22-2013, 07:05 PM
مع الوقت كان يشتد عودي وسط حياة المتعه حتي اكملت عامي السادس عشر وماما نورا كانت تخطت عامها الخامس والثلاثين وكانت تزداد جمالا وسكسيه وقد كانت قد اعتزلت عملها بالكباريه كمضيفه واكتفت ان تذهب اليه كزبونه والتفرغ لعملها بالدعاره والقواده علي من تعرفهم من جميلات وكانت دائرة معارفها بالكبار تزيد مع الوقت وكنت مع الوقت تزداد خبرتي الجنسيه مع كس ماما وزميلاتها ومع اشتداد عودي كنت قد ودعت عالم الطفوله ومع احتفاظي بوسامتي بدات عزارة الشعر تكسو صدري وزبي يتضخم يوما بعد يوم ومع دراستي باحد المدارس الاميريكيه كنت اساعد ماما بمهنتها وكان لي دخل كبير من المال بذلك العمر من خلال قوادتي علي كس ماما وزميلاتها
وبذلك الوقت كانت سلمي اختي بلغت عامها الرابع عشر وكانت انوثتها تبرز عن نفسها شيئا فشيئا في غفله منا عند بلوغ اختي سلمي عيد ميلادها الرابع عشر ويوم ميلادها جهزنا لها حفل عيد ميلادها الذي حضره مجموعه من زملائي وزميلاتي وكذلك زملاء وزميلات سلمي بالمدرسه التي ندرس بها وهم جميعا من ابناء الطبقات الثريه واختصر الحضور بعد زملاء وزميلات المدرسه علي ماما وبعض صديقاتها المقربات
وظهرت علينا سلمي بفستان سواريه اسود قصير رائع الجمال مع اطلاله كلها انوثه جذبت انظار الجميع فسلمي كانت تتفجر انوثتها بغفله عنا كانت ذو جسد متوسط ووجه ملائكي جذاب يجمع بين سكسية المراهقه والوجه الطفولي وكان وجهها يأخذ امتزاج الشبه الخليجي مع المصري وقد تكون ماما حبلت بها من احد زبائنها الخليجين حتي انني عندما حدثت امي باحد المرات عن شبه سلمي اخت الخليجي صارحتني انه ربما يكون اباها احد الشباب السعوديين الذي كان علي علاقه بها اثناء الشهر الذي حملت فيه بسلمي وهي مازالت علي زمة والدي الذي لم اراه وصدرها استدار بحجم حبات البرتقال المستديره وطيز متوسطة الحجم ولكنها ملفوفه ومرسومه بشكل جذاب
اطفئنا الشمع ووزعنا التورته والحلوي علي الجميع ووزعنا جميعا الهدايا علي سلمي
لتشعل سلمي وزميلاتها الموسيقي ويتبادلون الرقص حتي يأتي دور سلمي بالرقص لتبدع سلمي برقصها الناري الذي يزيد من سكسيتها ويعلن عن انوثتها الناريه وانها لم تعد طفله رقصت سلمي بشكل مغري وساخن جدا ولم يكن غريب عليها فسلمي نشأت لتري وتتابع يوميا رقصات ماما السكيه لزبائنها هي وزميلاتها المثيرات لتهتز طيز سلمي مع بزازها بشكل لولبي لتطلق لنفسها العنان عن الاعلان عن جسد سكسي رهيب وانوثه تستحق ان تجذب الجميع حتي انني لاحظت انتفاح ازبار بعض زملائي وزملائها تحت بناطيلهم وهم يتابعون حرفيتها بالرقص بشكل مثير لالحظ ماما ترمقها بعينها ويبدو عليها علامات الاعجاب والتفكير وهيتتابع كيف تظهر سلمي اختي مفاتن جسدها الفائر للجميع
ودائما كانت ماما تمتنع عن تقديم سلمي اختي لزبائنها للتمتع بها وكانت دائما تمنعي ان امارس معها بحجة انها مازلت صغيره ولم يحن وقتها بعد اي انها لم تمانع ان تتناك الصغيره سلمي وتدخلها عالم المتعه بل كانت تعترض فقط علي انها مازالت طفله وتختزنها حتي ياتي وقتها ومع نظرات ماما لسلمي بليلة عيد ميلادها ايقنت ان ساعة دخول سلمي اختي لعالم المتعه قد حانت او اقتربت
باليوم الثاني كنت اجلس مع ماما واسمعها تقولي سلمي اختك كبرت وبقت مهره ضحكت وقلتلها لولا انك مسكاني كان زماني مجربها ضحكت وقالت قربت وسنها دلوقت عز الطلب وايل تجيبه بليله بسنها ده ماتجبوش اكبر شرموطه بسنه قلتلها ناويه علي ايه قالتلي اصبر واتصلت بأحد الشخصيات الخليجيه من احد الاسر الحاكمه باحد دول الخليج وهو الشيخ سعيد الذي يرمي بسخاء ويعشق الصغيرات خصوصا البكر منهم وكثيرا ما تأتي له ماما ببنات صغيرات ليقضي اجازته بمصر بين احضانهم ومرات كانت تستطيع ان تاتي له ببنات بكر لفتحهم مقابل الزواج لمدة اجازته مع تقديمه مبالغ ماليه باهظه وشقه يشتريها باسم صاحبة النصيب وكثيرا ماحدث الشيخ سعيد انه يرغب بكس سلمي اختي وكان يجذبه لها جمالها الممزوج بالجمال المصري الخليجي وكانت ماما دائما تقول له لسه اصبر وكانت تعطيه وعدا بان من سيفتح كس سلمي لن يكون احدا غيره تحدثت اليه وعرفت منه انه قادم الي مصر بعد شهر وبشرته بان عروسه القادمه سوف تكون سلمي الذي سيحظي بثمرة كسها الساخن البكر
بعدها جلست معي وقالتلي ايه رايك احجزلك اسبوعين لشرم انت وسلمي قلتلها اوك بس بتفكري في ايه قالتلي عايزاك تفتحها علي كل حاجه واتمتع معاها زي ما انت عايز وعلمها وخليها تتعود علي نيك الطيز بس بشرط ما تفتحاش انا بصراحه فرحت جدا بالرغم اني كل يوم بنيك جميلات اي حد يتمناهم واجسام فاجره اقل واحده من ايل بيكونوا تحت زبي يتمناها رجالة الدنيا لكن زبي متعطش لجسد مراهق مع جمال طفولي مثل اختي سلمي وليلتها دخلت لغرفة سلمي وكان دائما كما تعودنا بيننا بالبيت الحديث الجنسي بحريه دخلت قعدت اضحك معاها وقلتلها يخرب بيتك كبرتي وجسمك بقي نار وهي بتضحك قالتلي ياعم انت شبعان نيك كل شويه والاكساس تحت زبك كتير قلتلها يا بت انتي امبارح وانتي بترقصي خليتي الكل زبه كان واقف من الشباب الموجود وقلتلها بجد ما جربتيش النيك خالص ومن المؤكد ان بنت مثل سلمي تعيش بجو كله جنس انها قد تكون مارست بالرغم من حرص ماما علي عذريتها لوقت ما قالتلي سلمي بصراحه مرات بسيطه مع زميل ليه بالمدرسه قالتلي يعني بوس واحضان وتحسيس علي جسمي ومرات يحك زبه بكسي من بره وينزل لبنه او ينيكني بين بزازي وهي بتيحكي كان زبي واقف حديده معرفش لقيت ايدي اتلفت حوليها وقربتها من شفايفي ومع اني عايش بعالم من المته والنيك اليومي الا ان لما لقيت شايفي علي شفافيها ببوسه سكسيه كنت حاسس اني بقمة المتعه والنشوه وكم كانت اختي سلمي خبيره بمص شايفي وتبادل قلتها لي ومع حضني لها قلعتها لبسها ونزلت بوس برقبها ومسكت بزازها بين ايدي كانت بزاز متوسطة الحجم بحجم البرتقاله مشدوده وواقفه وحلمات ورديه خفيفه لم تبرز بعد ولكن متناسقه وجذابه جدا بالنسبه لجسدها لانزل بلساني العق ببطنه الطريه حتي اصل لتله صغيره سوتها المرتفعه المشعره بشعيرات خفيفه التي تحتضن تحتها كس طفولي ما اروعه كان كسها ابيض وردي جميل وظنبور منتصب ينزل منه شفرات ورديه يكسوه سعيرات صفراء خفيفه لالعق كسها بعنف وهي تتلوي مع مداعبة لساني لكل كسها ويفرز كسها عسله لابتلعه بمتعه مع لحسي له بينما يدها بنعومه تمسك زبي الكبير المنتصب بين يدها
واعاود الصعود فوق جسدها وانا اقبلها امسك طيزها الطريه الناعمه بيدي واجعل زبي ينام بين شفايف كسها المبلول الدافي ليحتك بكسها صعودا ونزولا وهي مسترخيه وتبادلني الحركه بالجزء الاسفل من جسمها وتحتضني بقوه لاجد زبي يقذف بقوه بين شفرات كسها اقبلها بقوه لاجدها تقول لي تعرف انا كل ما كنت اشوفك بتنيك ماما او اي واحده من زمايلها كنت بتمني اكون مكانها وبعدها كنت بدخل للغرفه اتفرج علي اي فيلم سكس والعب بكسي وانا متخيله زبك بيلعب بكسي قلتلها ايه رايك نروح شرم اسبوعين قالتلي اوك لاخرج لماما اعطيها الاوك وان سلمي مستعده للدخول لعالم المتعه
لتحجز لنا ماما بالتليفون عن طريق احد اصدقائها جناح باحد المنتجعات الفخمه بشرم الشيخ وبالصباح نركب الطائره لشرم الشيخ صعدنا لجناحنا وطلبت مني سلمي ان ننزل لماء البحر لاجدها ترتدي مايوم بكيني شديد السخونه لايغطي سوي حلمات صدرها الجميل النابض المنتصب وخيط رفيع لايكاد يغطي فتحة كسها المرسوم بشكل جميل لينتصب زبي وانا اجري معها الي الماء كانت المياه جميله وكل من علي الشاطئ من الاجانب من نساء يلبسن مايوهات ومنهم من تخلت عن السنتيات لتطلق صدرها للعنان وكلا علي الشاطئ مع نفسه يفعل مايشاء تجد من يجلس يتبادل القبلات ومن يدلك لحبيبته الكريم علي جسدها دهنت لي سلمي الكريم الخاص بالشمس باصابعها الناعمه وانا منتشي لتنام امامي علي بطنها لتبري امامي طيزها المتناسقه الذي يسقط بين فلقاتها قطعة الخيط التي ترتديها لتخبئ القليل من كسها بينما سمنة كسها تبرز من الجوانب وبعض شعيرات كسها لتطلب مني ان ادهن جسدها وادلكه بالكريم بعدها اسحبها داخل الماء لاتبادل معها اللعب بكسها وهي تداعب زبي وندما رأت سلمي كثير من جميلات المنتجع بلا سنتيان ترمي سنتيانها لتبقي بخيطها الرفيع الذي يسقط بقلقات طيزها ومع حركاتها تهتز بزازها بشكل جذاب وبالرغم من وجود كثير من السائحات علي الشاطي بالبكيني الساخن او عرايا الصدر الا ان جمال سلمي اختي العربي كان يجذب لها انظار بعض الرجال مع موعد الغذاء تلف سلمي ايشارب حول خصرها وتغطي صدرها لنذهب الي المطعم نتناول الغذاء بعدها نصعد للغرفه لادفع الباب بسرعه واحتضنها بقوه من الخلف ليدق زبي بين فلقات طيزها الساخنه لتميل بوجهها للخلف لابتلع لسانها امصه بمتعه ويدي تمتد للامام تزيح الخيط من فوق كسها الدافي لانهكه بمداعبتي له وهي بقمة هيجانها ادفعها بلطف فوق السرير لانزل بلساني اداعب طيزها الشهيه البكر وهي تأن تحتي وترفع طيزها للخلف كنت بلهفه لان ادخل زبي الكبيربطيزها لانجر المهمه التي كلفتني بها ماما بان اجعل سلمي اختي متمرسه بنيك الطيز استرخت سلمي اكثر بجسدها بينما تحرك طيزها للخلف اتجاه لساني لانام فوقها واجعل زبي بين فلقات طيزها ومع محاولاتي لادخال زبي بطيزها كانت تتألم ولم ارد ان ازعجها ولكن استمريت بمحاولاتي ومع الشد والجذب بمحاولات ادخال زبي بطيز اختي البكر وسخونة اللقاء يدفع زبي بقوة لبني بين فلقات طيزها وشفرات كسها من الخلف واسترخي فوقها وانا ابادلها االقبلات بينما هي مدت يدها لكسها لتدلكه بلبني الساخن الذي نزل بين شفراته
تابعوا اليوم او غدا باقي رحلة شرم الشيخ وفتحي لطيز اختي سلمي وتعودها علي السكر وتدخين الحشيش وكيف ان تصبح ملكه بعالم متعة الرجال
وبذلك الوقت كانت سلمي اختي بلغت عامها الرابع عشر وكانت انوثتها تبرز عن نفسها شيئا فشيئا في غفله منا عند بلوغ اختي سلمي عيد ميلادها الرابع عشر ويوم ميلادها جهزنا لها حفل عيد ميلادها الذي حضره مجموعه من زملائي وزميلاتي وكذلك زملاء وزميلات سلمي بالمدرسه التي ندرس بها وهم جميعا من ابناء الطبقات الثريه واختصر الحضور بعد زملاء وزميلات المدرسه علي ماما وبعض صديقاتها المقربات
وظهرت علينا سلمي بفستان سواريه اسود قصير رائع الجمال مع اطلاله كلها انوثه جذبت انظار الجميع فسلمي كانت تتفجر انوثتها بغفله عنا كانت ذو جسد متوسط ووجه ملائكي جذاب يجمع بين سكسية المراهقه والوجه الطفولي وكان وجهها يأخذ امتزاج الشبه الخليجي مع المصري وقد تكون ماما حبلت بها من احد زبائنها الخليجين حتي انني عندما حدثت امي باحد المرات عن شبه سلمي اخت الخليجي صارحتني انه ربما يكون اباها احد الشباب السعوديين الذي كان علي علاقه بها اثناء الشهر الذي حملت فيه بسلمي وهي مازالت علي زمة والدي الذي لم اراه وصدرها استدار بحجم حبات البرتقال المستديره وطيز متوسطة الحجم ولكنها ملفوفه ومرسومه بشكل جذاب
اطفئنا الشمع ووزعنا التورته والحلوي علي الجميع ووزعنا جميعا الهدايا علي سلمي
لتشعل سلمي وزميلاتها الموسيقي ويتبادلون الرقص حتي يأتي دور سلمي بالرقص لتبدع سلمي برقصها الناري الذي يزيد من سكسيتها ويعلن عن انوثتها الناريه وانها لم تعد طفله رقصت سلمي بشكل مغري وساخن جدا ولم يكن غريب عليها فسلمي نشأت لتري وتتابع يوميا رقصات ماما السكيه لزبائنها هي وزميلاتها المثيرات لتهتز طيز سلمي مع بزازها بشكل لولبي لتطلق لنفسها العنان عن الاعلان عن جسد سكسي رهيب وانوثه تستحق ان تجذب الجميع حتي انني لاحظت انتفاح ازبار بعض زملائي وزملائها تحت بناطيلهم وهم يتابعون حرفيتها بالرقص بشكل مثير لالحظ ماما ترمقها بعينها ويبدو عليها علامات الاعجاب والتفكير وهيتتابع كيف تظهر سلمي اختي مفاتن جسدها الفائر للجميع
ودائما كانت ماما تمتنع عن تقديم سلمي اختي لزبائنها للتمتع بها وكانت دائما تمنعي ان امارس معها بحجة انها مازلت صغيره ولم يحن وقتها بعد اي انها لم تمانع ان تتناك الصغيره سلمي وتدخلها عالم المتعه بل كانت تعترض فقط علي انها مازالت طفله وتختزنها حتي ياتي وقتها ومع نظرات ماما لسلمي بليلة عيد ميلادها ايقنت ان ساعة دخول سلمي اختي لعالم المتعه قد حانت او اقتربت
باليوم الثاني كنت اجلس مع ماما واسمعها تقولي سلمي اختك كبرت وبقت مهره ضحكت وقلتلها لولا انك مسكاني كان زماني مجربها ضحكت وقالت قربت وسنها دلوقت عز الطلب وايل تجيبه بليله بسنها ده ماتجبوش اكبر شرموطه بسنه قلتلها ناويه علي ايه قالتلي اصبر واتصلت بأحد الشخصيات الخليجيه من احد الاسر الحاكمه باحد دول الخليج وهو الشيخ سعيد الذي يرمي بسخاء ويعشق الصغيرات خصوصا البكر منهم وكثيرا ما تأتي له ماما ببنات صغيرات ليقضي اجازته بمصر بين احضانهم ومرات كانت تستطيع ان تاتي له ببنات بكر لفتحهم مقابل الزواج لمدة اجازته مع تقديمه مبالغ ماليه باهظه وشقه يشتريها باسم صاحبة النصيب وكثيرا ماحدث الشيخ سعيد انه يرغب بكس سلمي اختي وكان يجذبه لها جمالها الممزوج بالجمال المصري الخليجي وكانت ماما دائما تقول له لسه اصبر وكانت تعطيه وعدا بان من سيفتح كس سلمي لن يكون احدا غيره تحدثت اليه وعرفت منه انه قادم الي مصر بعد شهر وبشرته بان عروسه القادمه سوف تكون سلمي الذي سيحظي بثمرة كسها الساخن البكر
بعدها جلست معي وقالتلي ايه رايك احجزلك اسبوعين لشرم انت وسلمي قلتلها اوك بس بتفكري في ايه قالتلي عايزاك تفتحها علي كل حاجه واتمتع معاها زي ما انت عايز وعلمها وخليها تتعود علي نيك الطيز بس بشرط ما تفتحاش انا بصراحه فرحت جدا بالرغم اني كل يوم بنيك جميلات اي حد يتمناهم واجسام فاجره اقل واحده من ايل بيكونوا تحت زبي يتمناها رجالة الدنيا لكن زبي متعطش لجسد مراهق مع جمال طفولي مثل اختي سلمي وليلتها دخلت لغرفة سلمي وكان دائما كما تعودنا بيننا بالبيت الحديث الجنسي بحريه دخلت قعدت اضحك معاها وقلتلها يخرب بيتك كبرتي وجسمك بقي نار وهي بتضحك قالتلي ياعم انت شبعان نيك كل شويه والاكساس تحت زبك كتير قلتلها يا بت انتي امبارح وانتي بترقصي خليتي الكل زبه كان واقف من الشباب الموجود وقلتلها بجد ما جربتيش النيك خالص ومن المؤكد ان بنت مثل سلمي تعيش بجو كله جنس انها قد تكون مارست بالرغم من حرص ماما علي عذريتها لوقت ما قالتلي سلمي بصراحه مرات بسيطه مع زميل ليه بالمدرسه قالتلي يعني بوس واحضان وتحسيس علي جسمي ومرات يحك زبه بكسي من بره وينزل لبنه او ينيكني بين بزازي وهي بتيحكي كان زبي واقف حديده معرفش لقيت ايدي اتلفت حوليها وقربتها من شفايفي ومع اني عايش بعالم من المته والنيك اليومي الا ان لما لقيت شايفي علي شفافيها ببوسه سكسيه كنت حاسس اني بقمة المتعه والنشوه وكم كانت اختي سلمي خبيره بمص شايفي وتبادل قلتها لي ومع حضني لها قلعتها لبسها ونزلت بوس برقبها ومسكت بزازها بين ايدي كانت بزاز متوسطة الحجم بحجم البرتقاله مشدوده وواقفه وحلمات ورديه خفيفه لم تبرز بعد ولكن متناسقه وجذابه جدا بالنسبه لجسدها لانزل بلساني العق ببطنه الطريه حتي اصل لتله صغيره سوتها المرتفعه المشعره بشعيرات خفيفه التي تحتضن تحتها كس طفولي ما اروعه كان كسها ابيض وردي جميل وظنبور منتصب ينزل منه شفرات ورديه يكسوه سعيرات صفراء خفيفه لالعق كسها بعنف وهي تتلوي مع مداعبة لساني لكل كسها ويفرز كسها عسله لابتلعه بمتعه مع لحسي له بينما يدها بنعومه تمسك زبي الكبير المنتصب بين يدها
واعاود الصعود فوق جسدها وانا اقبلها امسك طيزها الطريه الناعمه بيدي واجعل زبي ينام بين شفايف كسها المبلول الدافي ليحتك بكسها صعودا ونزولا وهي مسترخيه وتبادلني الحركه بالجزء الاسفل من جسمها وتحتضني بقوه لاجد زبي يقذف بقوه بين شفرات كسها اقبلها بقوه لاجدها تقول لي تعرف انا كل ما كنت اشوفك بتنيك ماما او اي واحده من زمايلها كنت بتمني اكون مكانها وبعدها كنت بدخل للغرفه اتفرج علي اي فيلم سكس والعب بكسي وانا متخيله زبك بيلعب بكسي قلتلها ايه رايك نروح شرم اسبوعين قالتلي اوك لاخرج لماما اعطيها الاوك وان سلمي مستعده للدخول لعالم المتعه
لتحجز لنا ماما بالتليفون عن طريق احد اصدقائها جناح باحد المنتجعات الفخمه بشرم الشيخ وبالصباح نركب الطائره لشرم الشيخ صعدنا لجناحنا وطلبت مني سلمي ان ننزل لماء البحر لاجدها ترتدي مايوم بكيني شديد السخونه لايغطي سوي حلمات صدرها الجميل النابض المنتصب وخيط رفيع لايكاد يغطي فتحة كسها المرسوم بشكل جميل لينتصب زبي وانا اجري معها الي الماء كانت المياه جميله وكل من علي الشاطئ من الاجانب من نساء يلبسن مايوهات ومنهم من تخلت عن السنتيات لتطلق صدرها للعنان وكلا علي الشاطئ مع نفسه يفعل مايشاء تجد من يجلس يتبادل القبلات ومن يدلك لحبيبته الكريم علي جسدها دهنت لي سلمي الكريم الخاص بالشمس باصابعها الناعمه وانا منتشي لتنام امامي علي بطنها لتبري امامي طيزها المتناسقه الذي يسقط بين فلقاتها قطعة الخيط التي ترتديها لتخبئ القليل من كسها بينما سمنة كسها تبرز من الجوانب وبعض شعيرات كسها لتطلب مني ان ادهن جسدها وادلكه بالكريم بعدها اسحبها داخل الماء لاتبادل معها اللعب بكسها وهي تداعب زبي وندما رأت سلمي كثير من جميلات المنتجع بلا سنتيان ترمي سنتيانها لتبقي بخيطها الرفيع الذي يسقط بقلقات طيزها ومع حركاتها تهتز بزازها بشكل جذاب وبالرغم من وجود كثير من السائحات علي الشاطي بالبكيني الساخن او عرايا الصدر الا ان جمال سلمي اختي العربي كان يجذب لها انظار بعض الرجال مع موعد الغذاء تلف سلمي ايشارب حول خصرها وتغطي صدرها لنذهب الي المطعم نتناول الغذاء بعدها نصعد للغرفه لادفع الباب بسرعه واحتضنها بقوه من الخلف ليدق زبي بين فلقات طيزها الساخنه لتميل بوجهها للخلف لابتلع لسانها امصه بمتعه ويدي تمتد للامام تزيح الخيط من فوق كسها الدافي لانهكه بمداعبتي له وهي بقمة هيجانها ادفعها بلطف فوق السرير لانزل بلساني اداعب طيزها الشهيه البكر وهي تأن تحتي وترفع طيزها للخلف كنت بلهفه لان ادخل زبي الكبيربطيزها لانجر المهمه التي كلفتني بها ماما بان اجعل سلمي اختي متمرسه بنيك الطيز استرخت سلمي اكثر بجسدها بينما تحرك طيزها للخلف اتجاه لساني لانام فوقها واجعل زبي بين فلقات طيزها ومع محاولاتي لادخال زبي بطيزها كانت تتألم ولم ارد ان ازعجها ولكن استمريت بمحاولاتي ومع الشد والجذب بمحاولات ادخال زبي بطيز اختي البكر وسخونة اللقاء يدفع زبي بقوة لبني بين فلقات طيزها وشفرات كسها من الخلف واسترخي فوقها وانا ابادلها االقبلات بينما هي مدت يدها لكسها لتدلكه بلبني الساخن الذي نزل بين شفراته
تابعوا اليوم او غدا باقي رحلة شرم الشيخ وفتحي لطيز اختي سلمي وتعودها علي السكر وتدخين الحشيش وكيف ان تصبح ملكه بعالم متعة الرجال