عاصفة الصحراء
10-18-2016, 09:11 PM
م أكن أعلم أنني سأجد بداخلي انثى ساخنة في جسد ذكر متمرد .. و سبب استيقاظها جارنا مصطفى
كنت في سن السابعة ألعب مع أخيه .. او بالأحرى استدرجني أخوه و صديقه كي نلعب في بيتهم لعبة المحكمة ..كلما خسر احد في لعبة الاوراق ، يحكم عليه الرابح بما يريد ..
خسر عبد العالي و حكم عليه خالد بالسماح لي بتقبيله ثلاث مرات .. و تم ذلك .. ثم خسر خالد و حكم عليه بإظهار عضوه ثم خسرت أنا و حكم علي بإنزال سروالي الداخلي حتى الركبة .. و تمادت الاحكام حتى وصلت إلى إدخال الأصبع في ثقب المؤخرة ، و أقصاها كان الجلوس على رأس قنينة ما لم أستطع تحمله ..
كان اللعب في البيت ثم انتقلنا للعب في السطح .. و أتذكر أنهم حكموا علي بالاستلقاء غلى بطني و يفتح الاخر ردفي و يدخل خالد اصبعه و يخرجه مرات متتالية .. و لم نعر للجيران انتباها .. و بعد برهة سمعنا دقات على الباب فكان مصطفى أخ عبد العالي .. وجدنا قد عدلنا ملابسنا و لعبة الورق على طاولة الصالة .. ثم قال لنا انه سينصرف .. ثم عدنا إلى احكامنا العارية و فاجأني عاريا من سروالي و خالد يقبل ردفي .. ضربني على وجهي و قال إنه سيقولها لأما التي غالبا ستذبحني .. إلا إذا ما انصعت لأوامره .. كل هذا و هو يسب أخاه و صديقنا بألفاظ نابية .. أما أنا فكنت أبكي لأنني سوف أذبح .. و لكن مصطفى حن لحالي و أخرج زبه من سرواله و يا للهول .. لم يكن يشبه زبي أو زب خالد أو عبد العالي في شيء.. لا حجم و لا طول .. كان ضخما منتصبا و عروقه بارزة .. أمرني أن أجثو على ركبي و أن أمصه .. خفت و تمنعت ، و لكنه ضربني مرة أخرى و قال إنه ذاهب لرِؤية أمي .. فاستعطفته بألا يفعل .. قال لي ان اتبع تعليماته و كل شيء سيكون على ما يرام .. فتحت فمي لاستقبال لحم مصطفى المنتصب .. أمرني أن أمسكه بيدي و لكنه تألم حيث كانت أسناني تخدش زبه .. علمني كيف أفعل .. كيف امرر لساني على جوانبه .. كيف اصنع من شفتاي مهبلا يولج فيه زبه الضخم .. ففعلت .. كلما فكرت في هذا المشهد اتذكر رائحة و طعم زب مصطفى ..
اصبح حجم زب مصطفى كبيرا فأمرني بالتمدد على جانب الكنبة حيث وضع وسادة و أصبحت مؤخرتي أمامهم جميعا .. نظرت خلفي فرأيت عبد العالي و خالد يمارسون العادة السرية بينما مصطفى ينزل سرواله .. وضع مصطفى زبه على ثقب طيزي .. ثم وضع يديه على جانبي أردافي .. جذبني عنده و دفع زبه الضخم في أحشائي .. بكيت مرة أخرى لأنه ضخم على جسدي الصغير .. وجدت مصطفى أصبح لطيفا و هو يهمس في أذني و يقبلني على عنقي .. قال لي هامسا في أذني بالدارجة المغربية " صافي راه داخل فيك و وليتي بحال لمرا و أنا راجلك " لا أدري كيف سكتت عن البكاء و أصبحت أسمع صوت انزلاق زبه في طيزي .. كان قد بصق مرات عديدة على قضيبه و على ثقب مؤخرتي .. أصبحت أسمع اهاته و اسمع صوت زبه المنزلق و أنا أحس بحرارة غريبة و دفء لأول مرة .. كنت تحت رجل ضخم .. و كنت سبب لهاثه و سعادته و سبب الأصوات الصادرة عن نياكته لطيزي .. نظرت للخلف فوجدت افواه عبد العالي و خالد مفتوحة و اعينهم على طيزي و أنا انتاك و هم يمارسان العادة السرية .. ثم أحنيت رأسي و أنا أتلذذ ربما بطيزي و يدي زوجي على ظهري إلى أن ايقظتني قبضته القوية و جذبني إلى زبه الضخم الغابر في أحشائي و هو يزمجر .. لا أدري ماذا حدث إلا انني أحسست به يرتعش في طيزي و صدره يلتصق بظهري .. ثم صوت زبه ينسل خارج ثقبي .. احسست بنسمة باردة على طيزي .. نهضت مسرعا أرتدي سروالي .. و أترجاه ألا يخبر أمي .. فطمأنني بذلك فهرولت لخارج البيت مسرعا و ما إن اغلقت الباب حتى أحسست بسائل يتدفق من طيزي .. انزويت في ركن من الحي و تفقدت ذلك فوجدت سائلا أبيض به لون وردي .. و أعدت تحسس طيزي لأجده مازال مفتوحا جذا من ضخامة زب مصطفى و بعض الدم على جانب من فتحتي ..
تلك الليلة لم أستطع النوم إذ كنت أفكر و أعيد أحداث تلك العشية ..و أتحسس ثقب طيزي الذي عاد ضيقا كما في السابق و لكنه يؤلمني قليلا .. و استسلمت للنوم .. لم أخرج في الغد للحي إذ بقيت في البيت .. و في اليوم الموالي أول ما فعلت أنني ذهبت لبيت مصطفى لا أدري لماذا و لكنني طرقت الباب .. و فتح لي من كان ينيكني في الليلة السابقة .. ادخلني بلطف و أغلق الباب .. تفرجنا قليلا على التلفاز دون أن نتبادل كلمة .. و بعد قليل وضع كفه على ظهري و أنزلها إلى أردافي .. نظرت إليه أجده يبتسم لي و يقول لي بهمس .. انت زوجتي و أنا زوجك .. و وضع يدي على زبه و هو يقول لي .. زوجك يريدك .. لا أدري ما أقول أو أجيب و لكنني بقيت ساكتا .. ترجاني ثانية فقلت له أنني لا أدري بما أجيب .. فأخذني من يدي و أدخلني دورة المياه و أغلق الباب .. كانت من النوع العصري .. حملني إلى أعلى المرحاض فأصبح طولي يناسبه .. قبلي لا أدري أين و لكن سرعان ما وضع يدي على الحائط و أصبح هو خلفي .. سمعته يبصق و احسست بأصبعه على ثقب مؤخرتي .. ففهمت أن البصاق يساعد طيزي على استيعاب زبه الضخم .. تموضع مارده على فتحتي ثم وضع يديه على أردافي و أغلقت عيني منتظرا اقتحام زب زوجي لمهبلي .. يكون الألم فظيعا لكن اللذة تغلب عليه .. لهذا حضرت ذلك اليوم عند مصطفى .. لأكون الأنثى التي استيقظت في داخلي .. ليكون الذكر فوقي يستمتع بجسدي و ينيكني .. لأحس بأحشائي تتمزق من ضخامة زب رجلي و ذكري .. أريد أن أكون مصدر سعادة ذكري .. أريد إشباع رغبته في توسيع طيزي ..
نظرت إليه خلف كتفي و رأيته يغمض عينيه و فمه مفتوحا .. ربما يتوهم أنه ينيك جسد فتاة .. أو ربما يستمتع فقط .. أنا زوجته اسمع صوت زبه في انزلاقه في بطني .. زبه يملأ جدران مهبلي .. و لأول مرة أحس بزبي الصغير يتصلب و يتصلب .. زوجي ينيكني و زبي يرقص على إيقاع الذهاب و الاياب .. و في لحظة ارتعش زبي الصغير و بدأ يهتز بوتيرة معينة .. الآن فقط و بعد سنوات كثيرة ، فهمت أنني ارتعشت كأي أنثى و هي تنتاك .. أصبحت امرأة ترتعش للذة النيك .. عندها دفع مصطفى بطنه كله الى طيزي و ارتعش كما في السابق .. و سمعت تأوهاته مرة أخرى و هو يلتصق بطيزي و يقبلني في عنقي .. و خرج زبه مصدرا صوتا سمعته من قبل .. و أنزلني من على المرحاض .. قبلني و قال لي انت زوجتي العزيزة .. اذهبي للبيت و سأنادي عليك .. و عندما انحنيت لكي البس سروالي ، ألصق زبه في طيزي مرة أخرى و حاول إدخاله لكنه لم يفلح .. كان يحتاج بعض الوقت ..
و أنا خارجة عفوا ، و أنا خارج من الباب ، تفقدت ما يسيل من طيزي على فخذي .. سائل ابيض لزج هذه المرة .. ليس هناك من لونا ورديا .. اصبحت معتادة على زب مصطفى .. أصبحت منيوكته ..
لم أغادر البي مرة أخرى هذا اليوم .. استغللت خروج أفراد العائلة كل إلى غرضه ، و تسللت إلى دولاب أختي أبحث عن سوتياناتها .. فأخذت أول واحد أجده أمامي .. وقفت أمام المرآة و نزعت ملابسي العليا .. و لبست السوتيان .. تأملت زخرفة جوانبه و لونه الاسود على جسدي الأبيض .. تأملت الورود الصغيرة الشفافة و رأيت نهدي الصغيرين .. فانتصب زبي الصغير .. اينك يا مصطفى .. عدت إلى الدولاب و أخذت كيلوط أسود ايضا .. و لبسته و أنا أرتعش ... أنا هذه الأنثى الساخنة .. و زبي ترتعش و حين استدرت أغرمت بمنظر السوتيان على ظهري .. أربطة رفيعة مزخرفة .. و طيز ممتلئ .. ثم غيرت ملابسي مخافة أن يفاجئني أحد أفراد عائلتي .. و خرجت إلى باب منزلي أنتظر رؤية مصطفى .. لكن مصطفى لم يظهر ، لا ذاك اليوم و لا ذلك الأسبوع و لا ذلك الشهر .. كان ذكري قد سافر إلى الخارج .. و بقيت الأنثى بداخلي تثيرني و تستفزني لأبحث لها عن مصطفى آخر ..
كنت في سن السابعة ألعب مع أخيه .. او بالأحرى استدرجني أخوه و صديقه كي نلعب في بيتهم لعبة المحكمة ..كلما خسر احد في لعبة الاوراق ، يحكم عليه الرابح بما يريد ..
خسر عبد العالي و حكم عليه خالد بالسماح لي بتقبيله ثلاث مرات .. و تم ذلك .. ثم خسر خالد و حكم عليه بإظهار عضوه ثم خسرت أنا و حكم علي بإنزال سروالي الداخلي حتى الركبة .. و تمادت الاحكام حتى وصلت إلى إدخال الأصبع في ثقب المؤخرة ، و أقصاها كان الجلوس على رأس قنينة ما لم أستطع تحمله ..
كان اللعب في البيت ثم انتقلنا للعب في السطح .. و أتذكر أنهم حكموا علي بالاستلقاء غلى بطني و يفتح الاخر ردفي و يدخل خالد اصبعه و يخرجه مرات متتالية .. و لم نعر للجيران انتباها .. و بعد برهة سمعنا دقات على الباب فكان مصطفى أخ عبد العالي .. وجدنا قد عدلنا ملابسنا و لعبة الورق على طاولة الصالة .. ثم قال لنا انه سينصرف .. ثم عدنا إلى احكامنا العارية و فاجأني عاريا من سروالي و خالد يقبل ردفي .. ضربني على وجهي و قال إنه سيقولها لأما التي غالبا ستذبحني .. إلا إذا ما انصعت لأوامره .. كل هذا و هو يسب أخاه و صديقنا بألفاظ نابية .. أما أنا فكنت أبكي لأنني سوف أذبح .. و لكن مصطفى حن لحالي و أخرج زبه من سرواله و يا للهول .. لم يكن يشبه زبي أو زب خالد أو عبد العالي في شيء.. لا حجم و لا طول .. كان ضخما منتصبا و عروقه بارزة .. أمرني أن أجثو على ركبي و أن أمصه .. خفت و تمنعت ، و لكنه ضربني مرة أخرى و قال إنه ذاهب لرِؤية أمي .. فاستعطفته بألا يفعل .. قال لي ان اتبع تعليماته و كل شيء سيكون على ما يرام .. فتحت فمي لاستقبال لحم مصطفى المنتصب .. أمرني أن أمسكه بيدي و لكنه تألم حيث كانت أسناني تخدش زبه .. علمني كيف أفعل .. كيف امرر لساني على جوانبه .. كيف اصنع من شفتاي مهبلا يولج فيه زبه الضخم .. ففعلت .. كلما فكرت في هذا المشهد اتذكر رائحة و طعم زب مصطفى ..
اصبح حجم زب مصطفى كبيرا فأمرني بالتمدد على جانب الكنبة حيث وضع وسادة و أصبحت مؤخرتي أمامهم جميعا .. نظرت خلفي فرأيت عبد العالي و خالد يمارسون العادة السرية بينما مصطفى ينزل سرواله .. وضع مصطفى زبه على ثقب طيزي .. ثم وضع يديه على جانبي أردافي .. جذبني عنده و دفع زبه الضخم في أحشائي .. بكيت مرة أخرى لأنه ضخم على جسدي الصغير .. وجدت مصطفى أصبح لطيفا و هو يهمس في أذني و يقبلني على عنقي .. قال لي هامسا في أذني بالدارجة المغربية " صافي راه داخل فيك و وليتي بحال لمرا و أنا راجلك " لا أدري كيف سكتت عن البكاء و أصبحت أسمع صوت انزلاق زبه في طيزي .. كان قد بصق مرات عديدة على قضيبه و على ثقب مؤخرتي .. أصبحت أسمع اهاته و اسمع صوت زبه المنزلق و أنا أحس بحرارة غريبة و دفء لأول مرة .. كنت تحت رجل ضخم .. و كنت سبب لهاثه و سعادته و سبب الأصوات الصادرة عن نياكته لطيزي .. نظرت للخلف فوجدت افواه عبد العالي و خالد مفتوحة و اعينهم على طيزي و أنا انتاك و هم يمارسان العادة السرية .. ثم أحنيت رأسي و أنا أتلذذ ربما بطيزي و يدي زوجي على ظهري إلى أن ايقظتني قبضته القوية و جذبني إلى زبه الضخم الغابر في أحشائي و هو يزمجر .. لا أدري ماذا حدث إلا انني أحسست به يرتعش في طيزي و صدره يلتصق بظهري .. ثم صوت زبه ينسل خارج ثقبي .. احسست بنسمة باردة على طيزي .. نهضت مسرعا أرتدي سروالي .. و أترجاه ألا يخبر أمي .. فطمأنني بذلك فهرولت لخارج البيت مسرعا و ما إن اغلقت الباب حتى أحسست بسائل يتدفق من طيزي .. انزويت في ركن من الحي و تفقدت ذلك فوجدت سائلا أبيض به لون وردي .. و أعدت تحسس طيزي لأجده مازال مفتوحا جذا من ضخامة زب مصطفى و بعض الدم على جانب من فتحتي ..
تلك الليلة لم أستطع النوم إذ كنت أفكر و أعيد أحداث تلك العشية ..و أتحسس ثقب طيزي الذي عاد ضيقا كما في السابق و لكنه يؤلمني قليلا .. و استسلمت للنوم .. لم أخرج في الغد للحي إذ بقيت في البيت .. و في اليوم الموالي أول ما فعلت أنني ذهبت لبيت مصطفى لا أدري لماذا و لكنني طرقت الباب .. و فتح لي من كان ينيكني في الليلة السابقة .. ادخلني بلطف و أغلق الباب .. تفرجنا قليلا على التلفاز دون أن نتبادل كلمة .. و بعد قليل وضع كفه على ظهري و أنزلها إلى أردافي .. نظرت إليه أجده يبتسم لي و يقول لي بهمس .. انت زوجتي و أنا زوجك .. و وضع يدي على زبه و هو يقول لي .. زوجك يريدك .. لا أدري ما أقول أو أجيب و لكنني بقيت ساكتا .. ترجاني ثانية فقلت له أنني لا أدري بما أجيب .. فأخذني من يدي و أدخلني دورة المياه و أغلق الباب .. كانت من النوع العصري .. حملني إلى أعلى المرحاض فأصبح طولي يناسبه .. قبلي لا أدري أين و لكن سرعان ما وضع يدي على الحائط و أصبح هو خلفي .. سمعته يبصق و احسست بأصبعه على ثقب مؤخرتي .. ففهمت أن البصاق يساعد طيزي على استيعاب زبه الضخم .. تموضع مارده على فتحتي ثم وضع يديه على أردافي و أغلقت عيني منتظرا اقتحام زب زوجي لمهبلي .. يكون الألم فظيعا لكن اللذة تغلب عليه .. لهذا حضرت ذلك اليوم عند مصطفى .. لأكون الأنثى التي استيقظت في داخلي .. ليكون الذكر فوقي يستمتع بجسدي و ينيكني .. لأحس بأحشائي تتمزق من ضخامة زب رجلي و ذكري .. أريد أن أكون مصدر سعادة ذكري .. أريد إشباع رغبته في توسيع طيزي ..
نظرت إليه خلف كتفي و رأيته يغمض عينيه و فمه مفتوحا .. ربما يتوهم أنه ينيك جسد فتاة .. أو ربما يستمتع فقط .. أنا زوجته اسمع صوت زبه في انزلاقه في بطني .. زبه يملأ جدران مهبلي .. و لأول مرة أحس بزبي الصغير يتصلب و يتصلب .. زوجي ينيكني و زبي يرقص على إيقاع الذهاب و الاياب .. و في لحظة ارتعش زبي الصغير و بدأ يهتز بوتيرة معينة .. الآن فقط و بعد سنوات كثيرة ، فهمت أنني ارتعشت كأي أنثى و هي تنتاك .. أصبحت امرأة ترتعش للذة النيك .. عندها دفع مصطفى بطنه كله الى طيزي و ارتعش كما في السابق .. و سمعت تأوهاته مرة أخرى و هو يلتصق بطيزي و يقبلني في عنقي .. و خرج زبه مصدرا صوتا سمعته من قبل .. و أنزلني من على المرحاض .. قبلني و قال لي انت زوجتي العزيزة .. اذهبي للبيت و سأنادي عليك .. و عندما انحنيت لكي البس سروالي ، ألصق زبه في طيزي مرة أخرى و حاول إدخاله لكنه لم يفلح .. كان يحتاج بعض الوقت ..
و أنا خارجة عفوا ، و أنا خارج من الباب ، تفقدت ما يسيل من طيزي على فخذي .. سائل ابيض لزج هذه المرة .. ليس هناك من لونا ورديا .. اصبحت معتادة على زب مصطفى .. أصبحت منيوكته ..
لم أغادر البي مرة أخرى هذا اليوم .. استغللت خروج أفراد العائلة كل إلى غرضه ، و تسللت إلى دولاب أختي أبحث عن سوتياناتها .. فأخذت أول واحد أجده أمامي .. وقفت أمام المرآة و نزعت ملابسي العليا .. و لبست السوتيان .. تأملت زخرفة جوانبه و لونه الاسود على جسدي الأبيض .. تأملت الورود الصغيرة الشفافة و رأيت نهدي الصغيرين .. فانتصب زبي الصغير .. اينك يا مصطفى .. عدت إلى الدولاب و أخذت كيلوط أسود ايضا .. و لبسته و أنا أرتعش ... أنا هذه الأنثى الساخنة .. و زبي ترتعش و حين استدرت أغرمت بمنظر السوتيان على ظهري .. أربطة رفيعة مزخرفة .. و طيز ممتلئ .. ثم غيرت ملابسي مخافة أن يفاجئني أحد أفراد عائلتي .. و خرجت إلى باب منزلي أنتظر رؤية مصطفى .. لكن مصطفى لم يظهر ، لا ذاك اليوم و لا ذلك الأسبوع و لا ذلك الشهر .. كان ذكري قد سافر إلى الخارج .. و بقيت الأنثى بداخلي تثيرني و تستفزني لأبحث لها عن مصطفى آخر ..