رافت
07-05-2013, 06:38 PM
فتاة في الثامنة والعشرين من عمرى جميلة جدا أعمل في احدى الشركات جسمى مكتنز بشكل يثير الغرائز ولكن هذا قدرى ففي كل مكان أتواجد فيه أسمع انواع كلام الغزل وفي احد الايام خرجت من الشركة وذهبت الى عيادة طبيب الاسنان الا ان العيادة كانت مغلقة وكان في طابق عمارة العيادة وامامها بالضبط باب شقة كتب عليها مكتب تجارة واستيراد وكان ببابها شاب في الخامسة والثلاثين وسيم المنظر فقال لى ان وقت العيادة لم يحن وان بإمكاني الانتظار في مكتبهم ، تحرجت فأزال حرجي بأنه مكتب عام لجميع الناس فدخلت في غرفة الانتظار ووجدت صورا لفتيات وشبان بألبسة داخلية فاضحة حيث يبان حجم زب الرجل وشكل كس المرأة في أغلب الصور من خلف اللباس وحاولت استبدال مكاني إلا أنه قال إنّ عملهم هو استيراد الملابس الداخلية وملابس السباحة لجميع الاعمار ومن كلا الجنسين ولاحظ أحمرار وجهي حيث اني لم ارى في حياتي عراة بهذا الشكل الا انه تدارك حرجي بقوله ان هذا شي طبيعي وان على الجميع ان لاينحرجوا وبدأ يشرح لي الاستيراد وبدأ يذكر القياسات وانواعها فهناك من لايرتاح للالبسة الداخلية لان اعضائهم ضخمة وهذا شيْ نادر فلذلك تكون تلك الملابس ذات الاحجام الكبيرة نادرة وقليلة وبدأ يريني نماذج من الملابس الداخلية النسائية والرجالية ، عرف خلال كلامنا أني غير متزوجه وعرفت انه مطلق وبعد مضي أكثر من ساعة قدم لي خلالها عصيراً بارداً لحرارة الجو الذي شعرت به من الجو ومن خجلي أستأذنت بعدها لان العيادة لم تفتح ذلك اليوم على أن أعود غدا ولدى خروجي قدم لي هدية نموذج لباس داخلي الح علي بقبوله .... في البيت فتحت العلبة وكان لباسا" احمرا" فيه وردة في جهة الكس وفتحة أسفلها لم أفهم سبب وجودها وبقيت أتخيل الصور التي شاهدتها للشباب وهم بملابسهم الداخلية ... وكان هذا يشعل في ناراً لم أعرف أسبابها ....
في اليوم التالي تعمدت الخروج من الشركة مبكراً لأصل الى العيادة وهي مغلقة وبالفعل وصلت وكانت مغلقة وكأنه كان بانتظاري فسلمت عليه وتظاهرت بأني سأرجع إلا أنه قال من غير المعقول ألاّ تفتح العيادة ليومين متتاليين وطلب مني الدخول والانتظار فرفضت الا أنه قال يظهر أننا قد زعلانكي فتداركت ذلك ودخلت الى المكتب وقدم لي عصيراً ثم بدأنا نتكلم بأمور عامة كان خلالها يتغزل بي وفجأة سألني عن رأيي بالهدية تحرجت وأجبته بأقتضاب بكونها حلوة ولطيفة فسألني ان كنت ارتدي اللباس نفسه أم لا فأجته بنعم وأنا متعجبة من جرأته في الكلام وأنا من جرأتي بالرد ؟؟ فسألني هل تعرفين أن لكل لباس داخلي أسم فهناك سيد الليل .. وأخر آسر الاحبة ..أما الذي البسه فهو شباك الحبايب ؟؟ لانه يحتوي على فتحة تسهل للاحبة أمورا كثيرة .. فضحكنا وكان ذكيا في طرح الاسئلة وكذلك بأجاباته التي جعلتني أرتاح اليه وأصبحنا أصدقاء .. وفي أحدى جلساتنا التي أخذت تطول بدأ سامي وهذا أسمه بالجلوس جانبي واللعب بشعري وبكتفي وعنقي وكنت أذوب للمساته ثم تطور الى العناق والقبل وأصبحت يديه تمرح على صدري وفخذي حتى كان يوما حارا جدا وتحت هواء المكيف أستأذن أن ينزع قميصه للحر الشديد وشاهدت شعر صدره الذي أثارني ونزع عني قميصي ثم نزع بنطاله وأنزعني تنورتي وأنا شبه مخدرة من لمسات يديه وشفايفه حتى أصبحت باللباس الداخلي نفسه الذي أهداني أياه وهو بلباسه فقط وقد لاحظت كبر وضخامة قضيبه الذي يكاد يشق لباسه وشعرت بأصابعه تلعب بشفري كسي من فتحة اللباس وأبتسم بعد أن أغمضت عيني بقوله هذا شباك الحبايب ياحبيبتي فمدي يديك الى شباك حبايب لباسي لتري ماورائه وسحب يدي ومررها من فتحة موجودة في لباسه فأذا بزب حار وكبير تكاد لم تكفيه يدي وتسارعت دقات قلبي فأنزل لباسه ليدع يداي الاثنتين تلعبان به حيث لم تكفي حجمه يد واحدة وبدأ زبه يهتز ويخرج قطرات كأنها دموع وشعرت ببلل في كسي وكأنني في فيضان بسيول حارة فمد يديه ليسحب لباسي فحاولت منعه وقلت له بأنني باكر فقال لاتخافي فأنا خبير بذلك وتركت يداه تسحبان لباسي من خلال فخذاي الى أخمص قدماي ليرميه بعيدا عنا ونزل بشفتيه ليمص حلمات بزازي الذي أهتاج وتوتر ثم نزل الى بطني ووصل الى شفري كسي وبدأ يلحس بظري بلسانه الذي أشعل فيه ناراً ووضع قليلآمن أحد أصابعه داخل كسي الا أنني سحبت يده الى داخل كسي فرفض لخوفه أن يفتحني ثم ألقاني على ظهري وبدأ يمرر رأس زبه الذي كان منتفخاً وكبيراً بشكل مرعب حتى انني تسألت في نفسي عن حجم الكس الذي يمكن ان يتحمله كما ان طول زبره ومتنه لايمكن أن يستوعبه أي كس دون ضرر وفرحت لانه أخبرني بأنه خبير ولن يقوم بأي عمل قد يفقدني عذريتي خلال ذلك كان سامي يمرر رأس زبره من خلال شفري كسي ويحك بظري حكاً وأحسست اني سيغمى علي اما سيول كسي فقد احسست بها تنزل على فتحة طيزي وتبللها وكانت شفتيه تمص لساني مصاً ومن حين لاخر تمص حلمات بزازي فبدأت أدفع بجسمي نحو جسمه ليدخل رأس زبره أكثر قليلا الى داخل كسي لاني أعرف أن غشاء البكارة لايزال بعيدا وأرتفعت حرارة جسدي ولم أشعر الا وأنا أضع ساقي خلف ظهره واقفل عليه وأسحب جسده نحوي مع رفع ظهري نحوه ولم اشعر الا وأن زبره قد دخل نصفه في كسي مع نشوة مصحوبة بألم وآهههههههههه آآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآوه وأحسست بخروج سائل غيرالسائل الاول من كسي حاراً فممدت يدي من تحت جسمي لاتلمسه ورفعت رأسي لانظر الى أصابعي فأذا هو دم تمزق غشاء بكارتي صعقت أولا الا أن النشوة واللذه وما أحسست بأن ماحدث قد حدث فقد أكملت سحب جسده نحوي ليعود زبره الى داخلي وساعدني هو بدفعه بقوه ليستقر بطوله ومتنه في كسي وحضنته بقوه وبدأ بأيلاجه وسحبه حتى شعرت بأحلى لذه في حياتي وفجأة أنسحب من فوقي جانبا وتعجبت فقال لقد قربت أن أقذف ولاأريد أن أقذف في كسك لكي لاتحبلي وسألني عن موعد العادة الشهريه فقلت له أنها قد تأتي خلال يومين ... فرأيت علامات الفرح ترتسم على وجهه ورجع ليركبني دون أن أعرف وأدخل زبره الحار المتين في كسي وبدأ يولجه ويسحبه بقوه حتى شعرت بمنيه الحار يتدفق داخل كسي ويملاء مهبلي ورحمي وأنا اصيح آآآآآآآآآه آآآآآآآآه بعد أكثر ياحبيبي أأأيه أأأخ خ خ خ أأوه ثم أستكان سامي على صدري وبدأت أمص شفتيه بحرارة وبعد قليل سألته لماذا قذف داخل كسي الا تخاف أن أحبل فقال أنت بالايام الامينه التي لاتحبل فيها المرأة ورجعت الى البيت وخلال مشيي كنت أحس بخروج منيه الحار من كسي ليلتصق بلباسي من الداخل .... وأستمرت علاقتي به حيث كان يقذف على بطني أو على صدري أو على سرتي بالايام الغير أمينه وفي الايام الامينه داخل كسي ولكن أكثر من مرة لان القذف داخل الكس له لذه متميزة لاتضاهى ولم أكن أترك يوما الا وأأتي لسامي لينيكني ويشبعني فقد أعتدت على قضيبه الذي تحسده عليه اي أمرأة .. وهكذا فقدت عذريتي وتمزق غشاء بكارتي
في اليوم التالي تعمدت الخروج من الشركة مبكراً لأصل الى العيادة وهي مغلقة وبالفعل وصلت وكانت مغلقة وكأنه كان بانتظاري فسلمت عليه وتظاهرت بأني سأرجع إلا أنه قال من غير المعقول ألاّ تفتح العيادة ليومين متتاليين وطلب مني الدخول والانتظار فرفضت الا أنه قال يظهر أننا قد زعلانكي فتداركت ذلك ودخلت الى المكتب وقدم لي عصيراً ثم بدأنا نتكلم بأمور عامة كان خلالها يتغزل بي وفجأة سألني عن رأيي بالهدية تحرجت وأجبته بأقتضاب بكونها حلوة ولطيفة فسألني ان كنت ارتدي اللباس نفسه أم لا فأجته بنعم وأنا متعجبة من جرأته في الكلام وأنا من جرأتي بالرد ؟؟ فسألني هل تعرفين أن لكل لباس داخلي أسم فهناك سيد الليل .. وأخر آسر الاحبة ..أما الذي البسه فهو شباك الحبايب ؟؟ لانه يحتوي على فتحة تسهل للاحبة أمورا كثيرة .. فضحكنا وكان ذكيا في طرح الاسئلة وكذلك بأجاباته التي جعلتني أرتاح اليه وأصبحنا أصدقاء .. وفي أحدى جلساتنا التي أخذت تطول بدأ سامي وهذا أسمه بالجلوس جانبي واللعب بشعري وبكتفي وعنقي وكنت أذوب للمساته ثم تطور الى العناق والقبل وأصبحت يديه تمرح على صدري وفخذي حتى كان يوما حارا جدا وتحت هواء المكيف أستأذن أن ينزع قميصه للحر الشديد وشاهدت شعر صدره الذي أثارني ونزع عني قميصي ثم نزع بنطاله وأنزعني تنورتي وأنا شبه مخدرة من لمسات يديه وشفايفه حتى أصبحت باللباس الداخلي نفسه الذي أهداني أياه وهو بلباسه فقط وقد لاحظت كبر وضخامة قضيبه الذي يكاد يشق لباسه وشعرت بأصابعه تلعب بشفري كسي من فتحة اللباس وأبتسم بعد أن أغمضت عيني بقوله هذا شباك الحبايب ياحبيبتي فمدي يديك الى شباك حبايب لباسي لتري ماورائه وسحب يدي ومررها من فتحة موجودة في لباسه فأذا بزب حار وكبير تكاد لم تكفيه يدي وتسارعت دقات قلبي فأنزل لباسه ليدع يداي الاثنتين تلعبان به حيث لم تكفي حجمه يد واحدة وبدأ زبه يهتز ويخرج قطرات كأنها دموع وشعرت ببلل في كسي وكأنني في فيضان بسيول حارة فمد يديه ليسحب لباسي فحاولت منعه وقلت له بأنني باكر فقال لاتخافي فأنا خبير بذلك وتركت يداه تسحبان لباسي من خلال فخذاي الى أخمص قدماي ليرميه بعيدا عنا ونزل بشفتيه ليمص حلمات بزازي الذي أهتاج وتوتر ثم نزل الى بطني ووصل الى شفري كسي وبدأ يلحس بظري بلسانه الذي أشعل فيه ناراً ووضع قليلآمن أحد أصابعه داخل كسي الا أنني سحبت يده الى داخل كسي فرفض لخوفه أن يفتحني ثم ألقاني على ظهري وبدأ يمرر رأس زبه الذي كان منتفخاً وكبيراً بشكل مرعب حتى انني تسألت في نفسي عن حجم الكس الذي يمكن ان يتحمله كما ان طول زبره ومتنه لايمكن أن يستوعبه أي كس دون ضرر وفرحت لانه أخبرني بأنه خبير ولن يقوم بأي عمل قد يفقدني عذريتي خلال ذلك كان سامي يمرر رأس زبره من خلال شفري كسي ويحك بظري حكاً وأحسست اني سيغمى علي اما سيول كسي فقد احسست بها تنزل على فتحة طيزي وتبللها وكانت شفتيه تمص لساني مصاً ومن حين لاخر تمص حلمات بزازي فبدأت أدفع بجسمي نحو جسمه ليدخل رأس زبره أكثر قليلا الى داخل كسي لاني أعرف أن غشاء البكارة لايزال بعيدا وأرتفعت حرارة جسدي ولم أشعر الا وأنا أضع ساقي خلف ظهره واقفل عليه وأسحب جسده نحوي مع رفع ظهري نحوه ولم اشعر الا وأن زبره قد دخل نصفه في كسي مع نشوة مصحوبة بألم وآهههههههههه آآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآوه وأحسست بخروج سائل غيرالسائل الاول من كسي حاراً فممدت يدي من تحت جسمي لاتلمسه ورفعت رأسي لانظر الى أصابعي فأذا هو دم تمزق غشاء بكارتي صعقت أولا الا أن النشوة واللذه وما أحسست بأن ماحدث قد حدث فقد أكملت سحب جسده نحوي ليعود زبره الى داخلي وساعدني هو بدفعه بقوه ليستقر بطوله ومتنه في كسي وحضنته بقوه وبدأ بأيلاجه وسحبه حتى شعرت بأحلى لذه في حياتي وفجأة أنسحب من فوقي جانبا وتعجبت فقال لقد قربت أن أقذف ولاأريد أن أقذف في كسك لكي لاتحبلي وسألني عن موعد العادة الشهريه فقلت له أنها قد تأتي خلال يومين ... فرأيت علامات الفرح ترتسم على وجهه ورجع ليركبني دون أن أعرف وأدخل زبره الحار المتين في كسي وبدأ يولجه ويسحبه بقوه حتى شعرت بمنيه الحار يتدفق داخل كسي ويملاء مهبلي ورحمي وأنا اصيح آآآآآآآآآه آآآآآآآآه بعد أكثر ياحبيبي أأأيه أأأخ خ خ خ أأوه ثم أستكان سامي على صدري وبدأت أمص شفتيه بحرارة وبعد قليل سألته لماذا قذف داخل كسي الا تخاف أن أحبل فقال أنت بالايام الامينه التي لاتحبل فيها المرأة ورجعت الى البيت وخلال مشيي كنت أحس بخروج منيه الحار من كسي ليلتصق بلباسي من الداخل .... وأستمرت علاقتي به حيث كان يقذف على بطني أو على صدري أو على سرتي بالايام الغير أمينه وفي الايام الامينه داخل كسي ولكن أكثر من مرة لان القذف داخل الكس له لذه متميزة لاتضاهى ولم أكن أترك يوما الا وأأتي لسامي لينيكني ويشبعني فقد أعتدت على قضيبه الذي تحسده عليه اي أمرأة .. وهكذا فقدت عذريتي وتمزق غشاء بكارتي