بدلع النسوان
08-04-2013, 10:48 PM
انا نورة عندي ولد في المتوسط وابنتان في الابتدائي
وانا الزوجة الاولى من اربعة زوجات نعيش كلنا في بناية واحدة
كل زوجة واولادها في شقة وعندنا شغالة واحدة تقوم بكل اعمال
البيت وزوجها هو السائق الخاص لزوجي وللبيت بكامله
وبعدما تزوج زوجي للمرة الرابعة كان لنا طلبات ان يكون لكل
واحدة فينا شغالة وبعد مماطلات من زوجي
قررت ان اطلب سائق خاص واتنازل عن الخادمة واكتفي
بالشغالة الموجودة للبيت مع الزوجات الاخرى رفضنا الا بشغالة
خاصة لكل وحدة وكان لهن ذلك وانا كان لي سائق خاص
اخترته من بين عدة سائقين بعد موافقة زوجي
وهنا تبدأ قصتي مع السائق كنت اذهب بالصباح مع الاولاد الى
المدرسة حتى يتعود على الطريق وكيف يتعامل مع الاخرين
في الطريق واطمئن على قيادته للسيارة وان لايكون متهورا
وعندما عدت للبيت قررت ان يتعلم كل شي في البيت حتى
استغني عن الشغالة وطلبت منه ان يتعلم اعداد القهوة
وان يحفظ كيفية اعدادها وهو يراقبني بشكل جيد واهتمام حتى
اعددتها وطلبت منه أن يقدمها لي مع التمر
ولكن حدث شيء سيء
هو انني كنت نائمة وحددت له الساعة التي يذهب بها
لجلب الاولاد من المدرسة واذا به يدق الباب بقوة
فصحوت من نومي متفاجئة على هذا الاسلوب وطلبت منه ان
يدق الباب بهدوء
واذا لم ارد عليه ان يدخل بهدوء ويصحيني بهدوء بهزة خفيفة
وفي اليوم الثاني طلبت منه اعدادالقهوة وانااراقبه واليوم الثالث
تركته هو يعدها وذهبت انا وجلست بالصالة انتظر اعدادها
وتظاهرت بالنوم لأرى ماذا يفعل وعندما حضر القهوة والتمر
وقف حائراً ماذا يفعل وانااتظاهر بالنوم وارقبه ولم يدري ماذا
يفعل واطلت التناوم وهو يصيح بصوت منخفض ماما ماما
ويمد يده الى كتفي ولكنه لم يلمسني حتى مللت من خوفه
وصحوت واردت منه أن يتجرأ اكثر وقلت له اذا حصل هذا مرة
تانية عليك ان تحملني الى السرير وطلبت منه ان يحملني بين
يديه وكان ضخما قويا وانا بين يديه كالعصفورة ووضعني على
السرير وطلبت منه ان يقدم لي القهوة والتمر وان يبقى جنبي
حتى انام ويخرج وكل ذلك اريد منه ان يقوم بالمبادرة
لمداعبتي ، ولو اردت غير ذلك طلبت منه ان ينام معي في الفراش
لما تردد ولم يتجرأ بالرفض
لكني اردت منه المبادرة هو لأن ذلك الذ واطيب واشهى واستمريت
على هذه الحالة كل يوم اتناوم وهو يعد لي القهوة ليحملني للفراش
بين يده ويضعني على السرير ويجلس جنبي ليقدم لي القهوة
والتمر واردت ان يتمادى اكثر طلبت منه أن يدلك لي جسمي
((مساج)) وصار كل يوم يسوي لي مساج ويبقى جنبي للظهر
موعد احضار الاولاد وبعدها يعود سائق عادي يجلس في غرفة
الحارس اما في الصباح يكون خادم لي يلبي طلباتي ويقدم
لي القهوة والشاي ويقوم بالمساج واتناوم وهو يسوي المساج
أريده ان يتمادى أكثر لكنه لم يتجرأ لأنه أول مرة يحضر لهذه
البلاد من باكستان ولغته العربية كانت صعبة جدا فأردت ان
يقوم بعمل آخر أكثر جرأة بان يقوم بغسل ملابسي الداخلية فقط كل يوم
واراقبه لأرى ردت فعله على هذه الملابس
وبعد ان انتهى قال ماما خلاص قلت له ايه خلاص باقي قال ايش باقي
واشرت له على كلوتي الي البسه فقال :هات ماما قلت له تعال انت
خده بيدك وتحرج فصحت فيه تعال بسرعة واتى وامسكت يده وقلت له
خده وبدأ ينزعه عني ويلف وجهه عني فطلبت منه أن يغسله بيديه ففعل
وفي تاني يوم طلبت منه أن ينزعه ويقبل بين فخداي
فأمسكت رأسه وقلت له انت لازم بوس هذا ووضعت رأسه على
كسي ليبوسه وبدأ يبوسه واشرت له أن يدخل لسانه في كسي
وانا نائمة على السرير وفاتحة رجولي وادخل لسانه ولكنه قام يهذي
مااعرف ايش يقول لكنه خلع ملابسه وقال ماما لازم انا هذا واشار
بزبه ان يدخله وسكتت فأمسكني بين يديه ودفع زبه في كسي
ولقساوته وسخونته حسبته سيخ من النار يدخل فيني فشهقت
شهقة لم اشهقها يوم الدخلة وبدأ ينيك فيني وانا بين يديه كطفلة
صغيرة حتى صب فيني كل ماءه ونام فوقي حتى هدأ وقام من فوقي
وهو يقول ماما هذا كويس ؟ لم أجبه وطلبت منه أن ينظفني
فمسح لي بمنديل ولكني طلبت منه أن يمسحه بلسانه وبعد أن انتهى
طلبت منه الخروج من البيت ولا يأتي الا موعد حضور الاولاد
واسترحت شوية ثم نمت وبعد ان صحوت قمت للحمام واستحميت
وكان موعد الاولاد قد حان فلبست ثيابي واذا به يدق الباب ففتحت له
الباب ودخل ومسكني بين يديه واخذ يقبلني ويضمني بقوة ويعصرني
عصرا حتى اشتهيت ان ينيكني ولكن حضور الاولاد قد حان وطلبت منه
أن يتركني لكنه تمسك بي أكثر وحملني للسرير وهناك ناكني غصب عني
ووجدتها الذ من النيكة الاولى وبعد ان انتهى قلت له شوف انت
لازم مافي نيك كل ساعة خلاص في الصباح وبس والا في سفر
قال ماما انا في مسكين انت ماما ايش يقول انا في سوي
ونبهته ان لايتكلم مع احد وكل يوم في نيك وذهبنا واحضرنا الاولا
وفي كل يوم بعد عودتنا من المدرسة كان يقوم بنيكي نيكة كبيرة
ويغسل جسمي في الحمام ويسوي مساج على السرير وكان يحاول
أن ينيكني أكثر من مرة وكنت ارفض واقول له انت في سفر
لكنه يتراجع لأني كنت اشعر بلذة وانا اتشوق للموعد كل يوم وكنت لااريد
ان اشبع منه وبعد ذلك صار ينيكني غصب عني اكثر من مرة
وخاصة بعد المساج حيث كان يسوي بعد الخروج من الحمام وكان
جسمي ابيض وطري ويسوي المساج بدون ملابس حتى اني صرت لااذهب
معهم للمدرسة بل أتهيأ لقدومه حتى ينيكني النيكة الكبيرة حيث كان
يعصرني بين يديه وبزبه الصلب فكنت احترق تحته وهو ينيكني
وحاول ان ينيكني في طيزي لكنني لم ارغب بذلك وبقينا على هذا
المنوال اربع سنوات وهو ينيكني كل يوم حتى نسيت زوجي الي كان
ناسيني وناسي اني محتاجة نيك من زمان من قبل حضور السائق
وفجأة حدث مالم يكن بالحسبان حيث وجدت شريط في غرفتي
ولما شغلته وجدت نفسي والسائق وهو ينيكني ولما سألت السائق
وشاف الشريط خاف كتير وقال ماما انا في سفر مين هذا من في تصوير
وطلبت منه أن لايخاف ولا يسافر واصر على السفر
قلت له سافر بس لازم ترجع وسافر السواق
مرت عدة ايام وبدات انسى الموضع
مع اني كنت خائفة جدا اذا انفضح الامر او فضحني من قام بتصويري
ولكن الايام كفيلة بالتناسي والنسيان مع اني كنت قلقة جدا وكلما فكرت بالموضع
لااستطيع النوم تلك الليلة حتى صرت آخذ حبوب منومة كتبها لي الطبيب مع بعض الفيتامينات
لأني اصبحت شاحبة اللون مع قلة الاكل لأني عندمااتذكر لااستطيع النوم ولا الاكل
ولكن طولة الوقت صرت اشتهي النيك وان يعود السائق ولكن تفكيري باللي صورني يخوفني كثيرا
فلم اجلب سائق تاني واذا احتجت للسيارة كان ابني يوصلني ويوصل اخواته للمدرسة
ومرت الايام واشتقت كثيرا لنيك السائق الذي كان يفجر زبه في كسي وينيكني كاني عصفورة بين يديه
وذات يوم كنت انظف غرفة ابني وارتبها فوجدت شريط فديو تحت وسادته وكنت دائما اتفحص الاشرطة التي اجدها
في غرفته واذا بالشريط نفسه اذا انا والسائق في الشريط فاعدته الى مكانه وخرجت مسرعة
وصرت في قلق كبير كيف اتصرف ماذا اعمل ماذا اقول لابني اذا سالني من هذه الي ينيكها السائق
ولماذا وكيف ستكون الفضيحة ومر ذلك اليوم ولم يشعر الاولاد بشيء الا اني طلبت من ابني ان يحضر
الغداء من المطعم وكان هذا الشيء طبيعي احيانا فلم يشعروا بشيء مع اني لم اتناول الطعام معهم متعللة
باني افطرت متأخرة ولا اشتهي الان ويمكن اتناول الغداء بعدين
ولكنني ذهبت لغرفتي للنوم ولم استطع واناافكر كيف اخرج من هذه الورطة وهذه المشكلة
وراحت بي الافكار يمينا وشمالا ولكنني قررت شيئا ترجح اكثر شي عندي فقررت عليه
وهو الشكوى لابني من الوحدة وحاجتي لزوج ففعلت مافعلت لحاجتي لذلك وانا نادمة على ذلك
لكن كيف ومتى يكون ذلك متمنية ان يقبل ابني توبتي وانه لايود فضح امه
وجاء الليل وخلد الاولاد لغرفهم وكنت كل شوية اقوم من غرفتي للتاكد ان البنات نائمات حتى ادخل
لعند ابني واكلمه وكم مرة تراجعت من عند باب غرفته بعد ان تأكدت ان اخواته نائمات ومما شجعني
انه يشغل افلام اسمع صوتها عند باب غرفته وقررت للدخول وانصتت حتى اسمع ما يستمع له ليكون مدخلا
لحديثي لكن لم اتبين اي شيء ووضعت يدي على مزلاج الباب ولكنني تراجعت وعدت لغرفتي
واردت النوم للغد ولكنني لم استطع النوم فتشجعت وقمت ووقفت عند باب الغرف وانا اشجع نفسي
للدخول فسمعت صوت يشبه صوتي ومع اني لم اتبينه لكنني راضيت نفسي ان ابني يشاهدني
مع السائق فامسكت بمزلاج الباب وادرته ولكنني وجدت الباب مغلق ومقفل من الداخل
فتراجعت وعدت لغرفتي وبدات اغير الخطة لأن ابني يشاهدني كاي عاهرة تنتاك ويمكن تجيه الرعشة
وهو يشاهدني انتاك فقررت ان تكونشكواي له باغراء وتشجيع له
ليبادرني هو ويحل محل السائق ولكن يجب ان امهد لذلك ويكون مع مرور الوقت وجافى النوم عيوني
وانا اخطط كيف اعمل بان امدحه كسائق واغريه بمفاتن جمالي وكيف حتى طلع النهار وتهيا الاولاد للمرسة
وبقيت بغرفتي واتى الاولاد وصبحوا علي فطلبت منهم تدبير امرهم لأني احس بحاجتي للنوم
وخرج الاولاد وخلدت للفراش ومع اني لم انم الا برهات قصيرة ومن شدة التعب وبمااني راضيت نفسي
بالخطة هدات نفسي وخلدت للنوم ولم اشعر الا بوصول الاولاد من المدرسة وانا بالفراش
فاحضر ابني الغداء وجلسوا جنبي وطلبوا مشاركتهم ورفضوا الاكل اذا لم اشاركهم فبدات بمشاركتهم
وانا بسريري حتى انتهوا وخلدت للنوم ثاني من شدة التعب لأني امضيت ليلتين لم انم الانادرا عندما يغلبني
النعاس ولم اصحو الاقبيل المغرب واذا بهم جميعا جنبي فبادروني بالسؤال عني وعن صحتي
فقلت لهم احسن لكنني تعبانة جدا واشعر بكسل فبادرني ابني قائلا لنذهب للمستشفى فقلت له ابني
لايوجد شيء يؤلمني ماذا اقول له اذا سالني الدكتور ماذا تشكين ؟ احس بتعب وانهاك بس يمكن
ارتاح قليلا واريد منكم تدليك جسمي لعلي ارتاح وطلبت من بنتي مرافقتي للحمام لأخذ حمام ساخن يمكن ان يساعدني
على الارتياح فقاموا جميعهم واوصلوني للحمام ودخلت بنتي الكبرى بالدخول للحمام وسويت حمام حار
وجلست بالبانيو والماء الحار يتصبب فوقي
وابنتي تدلك جسمي كله بيديها حتى شعرت بالراحة قليلا وخرجت بعد لف المنشفة على جسمي وبمساعدة ابنتي
ووجد ابني وبنتي الصغرى يقفان على الباب ينتظران متلهفان علي وساعدوني للوصو ل لغرفتي ولبست
روب البيت ورميت المنشفة ونمت على السرير وطلبت منهم ان يجلسوا جنبي ويدلكوا بفة على جسمي وخاصة
يداي ورجلاي فقات بنتي الصغيرة وامسكت رجولي وبدات بتدليكهما وابني مسك يدي اليسرى يدلكها
وابنتي يدي اليمنى واطلب منهما تدليك اكتافي وتحت الرقبة اكثر شيء وبقينا مدة ثم طلبت منهم ان ينام احد منهم
جنبي فتبرعوا كلهم فاسرعت الصغيرة لتبعد اختها وتنام بحضني واختها جنبها وابني الى جنبي الا ان ابنتي الكبيرة
بعد برهة شعرت ان ذلك يضايقني فطلبت مني ان تنام هي بغرفتها لكنني قلت لها احب على قلبي
ان تناموا فوق قلبي كل الليل حتى اموت وانتم بجانبي فقالوا بعيد الشر عنك وبقوا كلهم واحببت ذلك
لأنه سهل عليي تنفيذ الخطة حيث اني ملتصقة بجسم ابني وطلبت مني بنتي الصغيرة حكاية زمان
قبل النوم فاستدرت عليها وقبلتها وحكيتىلها قصة صغيرة وسرعان مانامت وصار ظهري ملتصق بابني لكنه
متجه الى الناحية ولم يطل به الوقت حتى استدار نحوي يسالني عن شعوري بصحتى هل تحسنت
فقلت له مادام انتم بجانبي احس بتحسن وياريت ايك تبقى على اكتافي تدلكني بهدوء واختك كانها نائمة
وفعلا لم اسمع صوتها فلصق جسمه بجسمي وبدأ يدلك كتفي وانا اخرت نفسي حتى اصبحت وكأني
انام بحضنه حتى اني صرت اشعر بقضيبه يلاصق مؤخرتي احيانا وبعد برهة تناومت وصرت اصدر
شخير خفيف ليحس اني نائمة ولكنه لم يزد على ذلك وبقينا على هذا للصباح ولم انم ولكن ابني كان ينام
ليعود ويجدني ملتصقة به اكثر حتى الصباح وكم تمنيت ان يبدي تجاوب بان تنزل يده اسفل على مؤخرتي
وفي الصباح طلبت منه ان يوصل اختيه الى المدرسة ويعود لأنه لم ينم الليلية وانني يمكن احتاجه اذا شعرت بتعب
وبدات افكر للخلاص من هذا الكابوس الذي يؤرقني
وماان عاد ولدي طلبت منه ان يوصلني للحمام وحمل المنشفة وطلبت منه ان يقف جانب البا ب حتى يتدخل اذا
اصابني شيء ولكنني سرعان مادعوته وخلعت ملابسي ماعدا الكلوت وجلست بالبانيو
ودخل وطلبت من ان يدعك اكتافي ثم ظهري ثم صدري وبطني
ثم اردافي الا اني احسست ان الكلوت لايسمح له فقلت له اترك هنا الى مابعد الانتهاء بالغرفة تكمل
ووضع المنشفة على جسمي وساعدني بتنشيف جسمي من الماء وخلعت الكلوت بعد ان لف جسمي بالمنشفة
وذهبنا للغرفة ولبس روب البيت ونمت على السرير على بطني وطلبت منه ان يكمل تدليك اردافي ورجولي
وبدأ ثم رفعت الثوب حتى تلامس يديه جسمي ثم تابع اخادي وصرت افتح رجولي حتى تصل يديه الى مابين
رجولي ونزل الى ساقاي حتى قدماي فشكرته كثيرا على ذالك
وقلت له حبيبي اريد النوم تعبت كثرا من قلة النوم لكن اريد منك ضمي بجسمك حتى اشعر بالدفء
لأن ذلك يريحني كثيرا والتفت الى الجهة التاني وتركته يلتصق بجسمي وطلبت منه التدليك الخفيف
لأني ارتاح ليده تحنو علي حتى استطيع النوم والتصق بي ويده تدلك ظهري وتنزل الى اردافي فطلبت منه
ان يدخلها تحت الروب لتلامس يده جسمي دون حاجز وهدأت ولكن كل مانزلت يده الى اردافي
احاول افتح بين ارجولي حتى تنزل يده وبدات اتناوم واصدر احيانا شخير النوم فالتصق بجسمي اكثر
وشعرت بزبه يصل لأمؤخرتي ووضع يده فوقي حتى وصلت صدري وامسك ببزي ولم اتحرك ابدا واذا بزبه
مباشرة يلصق بمؤخرتي وكدت اشهق من حرارته لكنني تماسكت حتى لايجفل وازداد اتصاقه بجسمي
ليدخل زبه بين افخادي وانا افتح قليلا له ليدخل بسهولة حتى شعرت به يصل الى كسي وكان ساخنا
وكسي قد سال منه الماء فبدأ يحرك اشفاري ولكنه لايدخل ولا يصل زنبوري
حتى تهيج كثير فدفعه بقوة داخلي فاعطيته فرصة ولما دخل صب ماءه بكل تدفق وقوة على باب كسي فاسلمت له
وبدا يدخله ويخرجه حتى رعشت ووصلت قمة اللذة ففتحت تحته جيدا اذ اصبح فوقي
ولم اتحرك لكنه يمكن شعر بي وانا ارعش تحته ونزل من فوقي اذ كان نصف راكب ليدخل زبه فيني
فالتفتت اليه وقلت له حبيبي ايش سويت فيني فلم يجب لكنني امسكت زبه بيدي
وقلت روحي انت الحس لي ماصبه هذا ولكنه لم يتكلم ولم يتحرك واعدت عليه
حتى انحنى وبدا يلحس لي ويشفط من داخليه حتى عاودني الهيجان فسحبته فوقي
وقلت له حبيبي مادامك تريدني لما لا تقول لي وتصورني
انت تعرف اني محرومة قول لي انا اسدك بدل السائق ولكنه اطبق على فمي يقبلني
فاعطيته لساني وبدا يمصني من لساني ومددت يدي على زيه وادخلته بكسي وصرت امصه بكسي
حتى استلذينا معا وصببنا ماءنا ونزل اليه يلعقه حتى نظف وطلبت منه زبه لأمصه
حتى نظف وقمنا للحمام معا واستحمينا
فقلت له لو اعرف ان زبك سيريحني كنت من زمان قلت لك نيكني حتى اشفى
ومضى ذاك اليوم وبقيت ادعي المرض حتى يبقى معي لأشبع منه ونمنا معا لكنني وضعت المنبه
على وقت المدارس وصحينا على المنبه واراد ان ينيكني فتمنعت مع اني كنت مشتهية جدا
لأني اريده ان يشتاق اكثر ولما جاء الليل طلبت منهم النوم في غرفهم لكنه رفض
وقال انام هنا تحت لأني اخاف عليكي اذا كنت اضايقك بالسرير واحضر حرام مدعيا النوم بجانب السرير
لكنني ماان تطمنت على نوم البنات حتى نمت بحضنه وركب على صدري وبسرعة البرق ادخل
زبه في كسي وصار يضرب فيني واسمع صفق خصيانه في اسفل مؤخرتي
واعطيه لساني يمصه ليلصق على صدري ويدعك بصدره صدري ويصير الضغط اكثر على زنبوي
حتى شهقنا معا من شدة اللذة والشهوة ونام على صدري
بقينا على هذه الحالة بعد انتقل لغرفته وهناك هيأت مكان جانب سريره على الارض مددنا شيئا للجلوس
ويصلح للنوم والنيك لني احب النيك على الارض
ومضت الايام حتى تزوجت بنتي الكبيرة قبل ان تنهي الثانوية وهربت من زوجها
في اليوم الثاني من زفافها هربا من زبه الكبير عورها
وكيف حليت الامر وصالحتهم
في الحلقة القادمة
اكمل لكم كيف ناكني زوج بنتي
وابني ناك اخته الكبيرة
بدا ابني بالتفنن في نيكي وكل يوم نيكة جديدة واسلوب جديد واحلى شي كنت اشعر بلذته
لما يلحس الي حتى تنزل موية كسي ثم ينزل بين افخادي ويدخل زبه كله فيني وينام على صدري
ويصير يمص في شفايفي ولساني ويضرب فيني بزبه بقوة حتى ارعش تحته وتنزل كل مويتي
وينام على صدري حتى يبدا يصغر زبه ويصير يخرج لحاله من كسي فينزل على كسي لحس وشفط
حتى ينظف ونروح الحمام نغتسل سوا اذا كانت البنات نايمة او اذا كانت البنات في المدرسة
وبقين مبسوطين على هذا المنوال وكبرت البنات واجا البنت الكبيرة معرس وهي في الثانوية
واصرت على الزواج وهي تقول ماما انا ماني فالحة في الدراسة كتير وهذا اخو صديقتي وهو
مرتاح في وظيفة جيدة فاضطريت للموافقة ولكنني دهشت عندما شفت المعرس صحيح ان عمره ليس كبيرا
لكن جسمه وبنيته كبيرة بالنسبة للبنت وتمت الخطبة وبعد مدة تم الزواج ومن خوفي على البنت طلبت
ان يحجز لي معهم بالفندق بغرفة لوحدي واخر كلمة قلتها له قبل تركه ياخذ عروسه
دير بالك على البنت ترى صغيرة مع اني كنت اشترطت هذا الشرط من سابق لكن خوفي على البنت
لازال ومضت الليلة الاولى بسلام والثانية فحمدت **** وكنت فرحة جدا لاني كنت خايفة ان البنت صغيرة
ماتقدر تتحمل راجل زيه ….
لكن الليلةالثالثة لم تكتمل ففي منتصف الليل وبعد ان هجعت للنوم واذا ببنتي تدق الباب وبسرعة فقمت
مسرعة لافتح لها الباب واذا بها تشكي وتبكي واهداتها واستفسرت عن الامر
كان مرعبا جدا ان البنت اراد ينيكها من مكواتها ( طيزها ) كانت تشرح لي وتقول كانت مبسوطة
جدا وفرحة ببمارستها الجنسية بكل فن وذوق وحنية ولكن انقلابه ليمارس معها من الخلف
والظاهر بدون خبرة من الاتنين جعله يؤذيها فهرعت بها الى اقرب مستشفى وطلبنا دكتورة نسائية
وكانت النتيجة لاتنم عن شر فأخذنا بعض المراهم والادوية وخرجنا الى البيت
وزوجها لم يهدا وهو يتصل فلما اطأنيت على البنت اجبته ان البنت متالمة وهي بخير الان
بعد ان أخذنا بعض الادوية واعطتها الدكتورة ابرة مسكنة فقلت له لابد ان تنام الان من المسكن
فغدا يأتيني الى البيت
وفي اليوم الثاني كلمت البنت وطلبت منها ان لاتقابله وانها تريد تمضية النقاهة في البيت
وانها اذا قابلتها لابد من ان تذهب معه من حبها له ويمكن يحدث شيء اسوأ من السابق
وكان ذلك وقابلته وافهمت انها تعبانة وتخاف اذا قابلته تنهار امام شوقها له ان تذهب معه
وهي لازالت مريضة
وافهمته انه عاملها بجهل وانا اوصيته كثيرا ان يكون حنونا معها ويجب ان يتعلم كيف يعاملها
فاشتكى من يعلمه مايجهل ؟
فسكتت واضمرت شيئا !
وعليه الذهاب وان ياتي بالمساء واختليت ببنتي وافهمتها ان زوجها اكبر منها وهي صغيرة بالنسبة له
وكم تمنيت انا ان لاتقبل بالزواج منه لكن حبها للزواج احال بيني وبين الرفض
وعليها انت تتعلم حاجات كتيرة حتى تستطيع تلبية رغبات زوجها وهو انت توسع مكواتها (طيزها)
حتى تستطيع تحمل زب زوجها لاشك انه كبير جدا فابتسمت
لكنها سألت كيف ؟؟ قلت لها خلي علي هذا !
واختليت بابني وافهمته القصة وان عليه ان يوسع للعروس مكواتها (طيزها) حتى تستطيع
تحمل زوجها
لكنه تردد وقال يمكن ماتقبل وتصير فضيحة فافهمته كيف سيدعها تقبل بعد ان نبعدها عن زوجها
وعليه ان يذهب معها للفندق ويمضي معها باقي الايام المحجوزة بالفندق لوحدهما
وعليه ان يعمل لها مساج كل يوم 3 مرات على الاقل وان لايعمل معها حاجة حتى تطلب
وبدانا الدرس الاول وكنت الح عليه ان يزيد من التدليك على اردافها وافخادها
لنها تعبانة وهكذا اوصتني الدكتورة وانا ايدي ماتتحمل وقبل الاثنين وانتهت الحصة الاولى
عادية وبعد الظهر سوى جلسة تانية وانا موجدودة وافهمته ان يقترب كثيرا من فرجها
عندما يدلك افخادها والح عليه بصوت عال وكذلك صدرها وفي الجلسة الثالثة تركتهم في منتصفها
وخرجت وبعد ان حضر زوجها افهمته ما اتفقنا عليه وقبل وعليه ان وهم يذهبوا للفندق
فطلبت البنت الصغيرة ان تذهب معهم مادام في غرفتين فذهبت على ان يتركوا غرفة لزوجها
وذهبوا وبعد ان سهرنا انا واياه وبدات انسج خيوط العملية كيف اصل الى هذا الزب الكبير
فلبست بيجاما رقيقة وجلست الى جانبه نتكلم كيف يعاملها برفق وحنية
وكل شوية يحلف انه كان يعاملها هكذا كما تقولين ياعمتي !
فصرخت بوجهه مادام تعاملها كما اقول ! مالذي حصل ؟ يعني معك زب حمار ؟ هات لشوف
ومددت يدي عليه فتمنع فصحت به بقوة فانصاع واخرجت زبه من تحت الثوب واخرجته من السروال
ومسكته بيدي فقلت له يبدو عاديا لكن لازم يكبر لشوفه وبدأت اتحسسه بيدي حتى بدا ينتصب
لكن الموية يمكن خرجت من كلوتي والبيجاما وانا اتحسسه بيدي حتى كمل انتصابه فقلت له
ماهذا ؟؟ لو زب حصان مو هكذا؟ فخجل كثيرا فقلت له مازحة هذا بدو امرأة عمرعها اربعين سنة
حتى تتحمله وتركته واجلسته جنبي وطمنته وقلت له انا احبك كأبني ولازم تكون حياتكم سعيدة
فهدأت روعته وبدأ يتحدث كم يحب زوجته وكم وكم ؟؟
فقلت له اليوم تعبتوني كتير وجسمي تعبان جدا اريد منك تسويلي مساج تعرف فقال يعني
فقلت له تعال وانسدحت على بطني لأني عرفت نقطة ضعفه وهي المكواة ومكواتي فوق مايتصور احد
من الرشاقة والحجم الجيد وبروزها للخلف فكانت تحت نظره فقلت له ابدأ فلم يتردد ولكن كلما اقترب
من اردافي يتراجع الى اكتافي وكنت زادت محنتي كثيرا ولمااقترب من اردافي قلت له ليه
ماتنزل على مكواتي انت تموت بالمكاوي خذ راحتك سوي عليها كويس فبدا يدلك اردافي وانا افتح افخادي
واطلب منه بغنج ومحنة ان ينزل الى كل مكان حتى شعرت بانفاسه تتردد في صدره ولم يعد يستطيع
الكلام فعرفت انه وصل للقمة فقمت وقلت له
مشكور لكن اريد منك ان تبقى معي لأني اخاف وحدي بالبيت فقال نروح الفندق انت تنامين مع الاولاد
وانا اخذ غرفة لي فقلت له اريد ان ابقى بالبيت وانت معي ومسكته من يده وسحبته الى غرفة النوم
وقلت له خذ راحتك نام هنا جنبي
وانا سآخذ حمام وآتي بس اقلع ثوبك وخذ روب نوم من غرفة ابني او نام بالثياب الداخلية
شوف كيف انت تحب تنام وتركته في سريري وذهبت للحمام استحم …
واعود بكم للولد والعروس ذهبوا للفندق ولما نامت البنت الصغيرة تركوها بغرفة
وذهبوا للغرفة الثانية وطلبت منه البنت ان يسويها التمارين المطلوبة ولكنه تمادى معها كثيرا
حتى بدأت تتهيج ثم تركها (( الوصف حسب ماشرحه لي ))
والغرفة لايوجد بها غير سرير واحد لذا ناما معا وكان يلصق بجسمها كثيرا مع انه كان يدير ظهره لها
وهي صارت تتعمد اللصاق به والكسف عن اجزاء من ساقها وترميه عليه مدعية النوم
ونفد تعليماتي كلها ومنذ ساعات الصباح الاولى وحين شعرت انه قد صحا طلبت منه المساج وقام
ليقوم بالتمارين ليجد جسمها ليس عليه الاثوب النوم الرقيق والقصير وبدا المساج من اعلى ولم يصل لااردافها
الا وقد انحسر الثوب عن مؤخرتها عفويا او قصد منه ومنها حتى بدأت تلامس يديه اردافها دون حائل
وينزل الى افخادها الطرية ثم بين افخادها حتى يلامس كسها وهي تفتح رجولها اكثر ولم يطل كثيرا عند كسها
ونزل اسفل وكانت عند الصدر تعلو وتنخفض من كثرة المحن والتهيج وقبل ان ينتهي
عمل حركة ادعى انه وقع عليها ليركبها ركبا وصمت قليلا لكنها لم تبدي اي ردة فعل بل ظنت انه سينيكها فعلا
ولكنه نهض معتذرا لها ولكنها بقيت صامتة وكأنها توبخه لما لم يكمل
وهي قد بلغت بها الشهوة بعد ثلاثة ايام من اخر نيكة قد وصلت ذروتها ولم تعد تصبر وبع ان افطروا اتصلت
تريد زوجها فسالتها لماذا ؟؟ فقالت : ان هذه التمارن تشوف انه لم ينتج عنه فائدة قلت لها لازم يصير
اصبري كل مااشتقت لزوجك اكثر تنفتح كل القنوات السالكة والغير سالكة
ولم يطل بها اليوم كثيرا مع انه كان طويلا فبعد ان نهضوا للنوم راحت واستحمت ونامت بدون ملابس وطلبت
من اخيها يسويلها مساج فلبى طلبها وبعد ان وصل لكسها حصله مليان موية فبدأ يتحسسه بيده ويضغط باصبعه
على زنبورها فلم تستطع المقاومة فقالت له انت سويت كل حاجة بس مكانين ماسويت فيهن شي
فسالها عنهما
فقالت له عند اصبع الي ذبحتني ومن الجهة التانية فكمل مساجه وعندما انتهى طلب منها ان تنام على ظهرها
ونام فوقها وناكها نيكة رائعة وبعد ان انتهى كلمني واخبرني فقلت له لازم بقى من مكواتها
ولم يخيب ظني ركبها على زبه وطلب منه ان تمسده بالكيريم ومسدت زبه بالكريم ودهن مكواتها زين
لكنه لم يكتفي بل اخذ منها الكريم واكثر منه على زبه ودخل شوية في مكواتها وغرقها بالكريم
ثم بدات تجلس عليه حتى دخل فيها كله وترك الحركة لها حتى لايؤلمها
وبقوا باقي الاسبوع كله ينيكها بكسها ومكواتها
اقل شي مرة من مكواتها باليوم
نعود لزوجها فبعد ان خرجت من الحمام اتيت غرفة النوم ولبست كلوتي وروب وبيجاما البيت
وجلست جنبه وطلبت منه ان يجلس بجانبي فجلس فقلت له لازم تبدأ التدريب فاومأ رأسه بالموافقة
فقلت شوف قبل ماتبدأ بشيء لازم القبل والتحسيس على اماكن الاثارة
سالته تعرفها فقال نعم قلت له عددها فعددها ولكنه لم يذكر الكس ولا المكواة
فقلت لازم تقول وطلبت منه ان يبدأ عمليا تردد فقبلته وسحبت يده على صدري
وشيئا شيئا بدا يتجاوب اكثر
فطلبت منه ان يخلع ملابسي
وحذرته ان لايسمح لها ان تخلع ملابسها وعليه ان يخلعها بيده ويقبل كل شي يبين من جسمها
وخاصة الكلوت لازم يخلعه بشويش ثم يبدا بتقبيله وادخال لسانه فيه ويحرك زبوره ويضغط عليه بلسانه
واجبرته على تطبيق ذلك ولما وصل للزنبور واكثر من حركت لسانه عليه بدأت اصرخ واقول نيكني
دخل زبك فيني فلم يستطع المقاومة فادخل زبه بكل قوته فيني فدل بسهولة من كثرة الموية بكسي
وناكني بقوة نيكة قوية ولذيذة وانا اضغط عليه ليفوت فيني اكثر وكان زبا يشبع فانزل ودفق ماءه فيني
وكانت نيكة لذيذة لكنا لم تكن طويله ونام على صدري وهو يقبلني وانااعطيه لساني
حتى هدأ فقلت له شوف لازم وحدة تانية قبل ماتوصل للمكواة حتى يكون زبط صغر شوية
وفعلا لم يطل به الوقت خرج زبه من كسي ونزل يلحس كسي وشفط كل الي فيه حتى نظف
وبدأت الاعبه واتقلب فوقه واقلبه على صدري وامسكه من زبه حتى انتصب
وفتحت له افخادي ونزل بينهما وبدأ يفرش لي حتى طلبت منه ان يدخله فدفعه بقوة فيني فشهقت
من صلابته وكانت نيكة وتقبيل نيكة طويلة شبعت من كثر مادق زبه في داخل كسي
حتى انزل ورعشنا مع بعض ولحس لي كسي ونمنا جنب بعض لكنني لم اتركه وبدات اداعبه واقبله
ونعارك ونتقلب على الفراش حتى تهيجنا وانتصب زبه فطلبت منه ان ينام على ظهره ودهنت له زبه
بالكريم وادرت له مكواتي ليدهنا ويدخل فيها الكريم ثم جلست عليه وصار يدخل في مكواتي
شوية شوية حتى دخل كله وانا ادير ظهري عليه فطلبت منه ان يمسك نهودي بيده وبدات
اقوم واقعد عليه حتى سهلت الحركة فطلبت منه ان لايخرجه ويقلب الوضع ليصير فوقي
فقلبني وزبه داخل طيزي وصرت تحته متل كلبة ينيكها كلب ونام فوقي وقلت له المرأة تحب الراجل
على جسمها فوقها وهو ينيك وناكني اول على كيفي شوية شوية وبعدين قلت له ادفع
بكل قوة وصار يطلع ويدخل بقوة في مكواتي حتى رعش ونزل وملأ مكواتي
وصار يلحس المني الي يخرج حتى نظفت ونمت على ظهري وسحبته فوقي وقلت له
بوسني وداعبني بحنية ثم نام جنبي وبقي يداعبني بحنية حتى نمت
وماان اصبحنا متلاقين باجسامنا بدون ملابس
وفي الصباح قلت له خلاص تعمل زي ماعملت اليوم حتى تصير تتحمل تشتغلوا على كيفكم
فصار يترجاني ويبوس طيزي ويقول ياعمتي لو ارعف وشايف هذه المكواة ((الطيز )) مااقبل غيرك
عروس الي
وبقى يترجاني ان اسمح له كل مااشتهى يجي بس يبو سها ويلحسها
ويقلي اموت بالمكواة الراجعة لور ى شوية
حتى قبلت وقلت له بشرط ماتنيك عروسك من مكواتها حتى تكبر فقبل وتجي عندي كل مااشتهيت المكواة تناموا
عندنا وانت تنام معي فقبل
فمددت يدي على زبه وصرت اتغنج عليه واتشوق له واهمس باذنه زب يشبع
حتى انتصب وكأنه لم يسمع بالنيك ابدا وقلبني على ظهري وفتحت له افخادي ونزل بينها
وادخل زبه بدون مقدمات فقلت له انا مشتهية كتير دخل بس لازم تفريش قبل مايدخل
وهو يضرب في كسي بدون رحمة حتى رعشنا مع بعض
وبقينا كل المدة حتى عاد الاولاد
ولم اسمح له ان ياخذ عروسه حتى تنتهي فترة النقاهة
وطلبت منه ان ياتي كل يوم لينام معي بعد ان يخلد الاولاد للنوم وبدل ان يخرج الى بيته
يروح غرفتي لينام فيها معي وينيكني على كيفي
لكنني لم اكن ابخل عليه بالنيك بمكواتي متى مااراد
وكانj عروسته ينيكها اخوها كلمااشتهوا ينتاكوا حتى تدربت مكواتها(طيزها) على النيك الرائع
ولو اني انا ماانبسط الا في كسي
وانا الزوجة الاولى من اربعة زوجات نعيش كلنا في بناية واحدة
كل زوجة واولادها في شقة وعندنا شغالة واحدة تقوم بكل اعمال
البيت وزوجها هو السائق الخاص لزوجي وللبيت بكامله
وبعدما تزوج زوجي للمرة الرابعة كان لنا طلبات ان يكون لكل
واحدة فينا شغالة وبعد مماطلات من زوجي
قررت ان اطلب سائق خاص واتنازل عن الخادمة واكتفي
بالشغالة الموجودة للبيت مع الزوجات الاخرى رفضنا الا بشغالة
خاصة لكل وحدة وكان لهن ذلك وانا كان لي سائق خاص
اخترته من بين عدة سائقين بعد موافقة زوجي
وهنا تبدأ قصتي مع السائق كنت اذهب بالصباح مع الاولاد الى
المدرسة حتى يتعود على الطريق وكيف يتعامل مع الاخرين
في الطريق واطمئن على قيادته للسيارة وان لايكون متهورا
وعندما عدت للبيت قررت ان يتعلم كل شي في البيت حتى
استغني عن الشغالة وطلبت منه ان يتعلم اعداد القهوة
وان يحفظ كيفية اعدادها وهو يراقبني بشكل جيد واهتمام حتى
اعددتها وطلبت منه أن يقدمها لي مع التمر
ولكن حدث شيء سيء
هو انني كنت نائمة وحددت له الساعة التي يذهب بها
لجلب الاولاد من المدرسة واذا به يدق الباب بقوة
فصحوت من نومي متفاجئة على هذا الاسلوب وطلبت منه ان
يدق الباب بهدوء
واذا لم ارد عليه ان يدخل بهدوء ويصحيني بهدوء بهزة خفيفة
وفي اليوم الثاني طلبت منه اعدادالقهوة وانااراقبه واليوم الثالث
تركته هو يعدها وذهبت انا وجلست بالصالة انتظر اعدادها
وتظاهرت بالنوم لأرى ماذا يفعل وعندما حضر القهوة والتمر
وقف حائراً ماذا يفعل وانااتظاهر بالنوم وارقبه ولم يدري ماذا
يفعل واطلت التناوم وهو يصيح بصوت منخفض ماما ماما
ويمد يده الى كتفي ولكنه لم يلمسني حتى مللت من خوفه
وصحوت واردت منه أن يتجرأ اكثر وقلت له اذا حصل هذا مرة
تانية عليك ان تحملني الى السرير وطلبت منه ان يحملني بين
يديه وكان ضخما قويا وانا بين يديه كالعصفورة ووضعني على
السرير وطلبت منه ان يقدم لي القهوة والتمر وان يبقى جنبي
حتى انام ويخرج وكل ذلك اريد منه ان يقوم بالمبادرة
لمداعبتي ، ولو اردت غير ذلك طلبت منه ان ينام معي في الفراش
لما تردد ولم يتجرأ بالرفض
لكني اردت منه المبادرة هو لأن ذلك الذ واطيب واشهى واستمريت
على هذه الحالة كل يوم اتناوم وهو يعد لي القهوة ليحملني للفراش
بين يده ويضعني على السرير ويجلس جنبي ليقدم لي القهوة
والتمر واردت ان يتمادى اكثر طلبت منه أن يدلك لي جسمي
((مساج)) وصار كل يوم يسوي لي مساج ويبقى جنبي للظهر
موعد احضار الاولاد وبعدها يعود سائق عادي يجلس في غرفة
الحارس اما في الصباح يكون خادم لي يلبي طلباتي ويقدم
لي القهوة والشاي ويقوم بالمساج واتناوم وهو يسوي المساج
أريده ان يتمادى أكثر لكنه لم يتجرأ لأنه أول مرة يحضر لهذه
البلاد من باكستان ولغته العربية كانت صعبة جدا فأردت ان
يقوم بعمل آخر أكثر جرأة بان يقوم بغسل ملابسي الداخلية فقط كل يوم
واراقبه لأرى ردت فعله على هذه الملابس
وبعد ان انتهى قال ماما خلاص قلت له ايه خلاص باقي قال ايش باقي
واشرت له على كلوتي الي البسه فقال :هات ماما قلت له تعال انت
خده بيدك وتحرج فصحت فيه تعال بسرعة واتى وامسكت يده وقلت له
خده وبدأ ينزعه عني ويلف وجهه عني فطلبت منه أن يغسله بيديه ففعل
وفي تاني يوم طلبت منه أن ينزعه ويقبل بين فخداي
فأمسكت رأسه وقلت له انت لازم بوس هذا ووضعت رأسه على
كسي ليبوسه وبدأ يبوسه واشرت له أن يدخل لسانه في كسي
وانا نائمة على السرير وفاتحة رجولي وادخل لسانه ولكنه قام يهذي
مااعرف ايش يقول لكنه خلع ملابسه وقال ماما لازم انا هذا واشار
بزبه ان يدخله وسكتت فأمسكني بين يديه ودفع زبه في كسي
ولقساوته وسخونته حسبته سيخ من النار يدخل فيني فشهقت
شهقة لم اشهقها يوم الدخلة وبدأ ينيك فيني وانا بين يديه كطفلة
صغيرة حتى صب فيني كل ماءه ونام فوقي حتى هدأ وقام من فوقي
وهو يقول ماما هذا كويس ؟ لم أجبه وطلبت منه أن ينظفني
فمسح لي بمنديل ولكني طلبت منه أن يمسحه بلسانه وبعد أن انتهى
طلبت منه الخروج من البيت ولا يأتي الا موعد حضور الاولاد
واسترحت شوية ثم نمت وبعد ان صحوت قمت للحمام واستحميت
وكان موعد الاولاد قد حان فلبست ثيابي واذا به يدق الباب ففتحت له
الباب ودخل ومسكني بين يديه واخذ يقبلني ويضمني بقوة ويعصرني
عصرا حتى اشتهيت ان ينيكني ولكن حضور الاولاد قد حان وطلبت منه
أن يتركني لكنه تمسك بي أكثر وحملني للسرير وهناك ناكني غصب عني
ووجدتها الذ من النيكة الاولى وبعد ان انتهى قلت له شوف انت
لازم مافي نيك كل ساعة خلاص في الصباح وبس والا في سفر
قال ماما انا في مسكين انت ماما ايش يقول انا في سوي
ونبهته ان لايتكلم مع احد وكل يوم في نيك وذهبنا واحضرنا الاولا
وفي كل يوم بعد عودتنا من المدرسة كان يقوم بنيكي نيكة كبيرة
ويغسل جسمي في الحمام ويسوي مساج على السرير وكان يحاول
أن ينيكني أكثر من مرة وكنت ارفض واقول له انت في سفر
لكنه يتراجع لأني كنت اشعر بلذة وانا اتشوق للموعد كل يوم وكنت لااريد
ان اشبع منه وبعد ذلك صار ينيكني غصب عني اكثر من مرة
وخاصة بعد المساج حيث كان يسوي بعد الخروج من الحمام وكان
جسمي ابيض وطري ويسوي المساج بدون ملابس حتى اني صرت لااذهب
معهم للمدرسة بل أتهيأ لقدومه حتى ينيكني النيكة الكبيرة حيث كان
يعصرني بين يديه وبزبه الصلب فكنت احترق تحته وهو ينيكني
وحاول ان ينيكني في طيزي لكنني لم ارغب بذلك وبقينا على هذا
المنوال اربع سنوات وهو ينيكني كل يوم حتى نسيت زوجي الي كان
ناسيني وناسي اني محتاجة نيك من زمان من قبل حضور السائق
وفجأة حدث مالم يكن بالحسبان حيث وجدت شريط في غرفتي
ولما شغلته وجدت نفسي والسائق وهو ينيكني ولما سألت السائق
وشاف الشريط خاف كتير وقال ماما انا في سفر مين هذا من في تصوير
وطلبت منه أن لايخاف ولا يسافر واصر على السفر
قلت له سافر بس لازم ترجع وسافر السواق
مرت عدة ايام وبدات انسى الموضع
مع اني كنت خائفة جدا اذا انفضح الامر او فضحني من قام بتصويري
ولكن الايام كفيلة بالتناسي والنسيان مع اني كنت قلقة جدا وكلما فكرت بالموضع
لااستطيع النوم تلك الليلة حتى صرت آخذ حبوب منومة كتبها لي الطبيب مع بعض الفيتامينات
لأني اصبحت شاحبة اللون مع قلة الاكل لأني عندمااتذكر لااستطيع النوم ولا الاكل
ولكن طولة الوقت صرت اشتهي النيك وان يعود السائق ولكن تفكيري باللي صورني يخوفني كثيرا
فلم اجلب سائق تاني واذا احتجت للسيارة كان ابني يوصلني ويوصل اخواته للمدرسة
ومرت الايام واشتقت كثيرا لنيك السائق الذي كان يفجر زبه في كسي وينيكني كاني عصفورة بين يديه
وذات يوم كنت انظف غرفة ابني وارتبها فوجدت شريط فديو تحت وسادته وكنت دائما اتفحص الاشرطة التي اجدها
في غرفته واذا بالشريط نفسه اذا انا والسائق في الشريط فاعدته الى مكانه وخرجت مسرعة
وصرت في قلق كبير كيف اتصرف ماذا اعمل ماذا اقول لابني اذا سالني من هذه الي ينيكها السائق
ولماذا وكيف ستكون الفضيحة ومر ذلك اليوم ولم يشعر الاولاد بشيء الا اني طلبت من ابني ان يحضر
الغداء من المطعم وكان هذا الشيء طبيعي احيانا فلم يشعروا بشيء مع اني لم اتناول الطعام معهم متعللة
باني افطرت متأخرة ولا اشتهي الان ويمكن اتناول الغداء بعدين
ولكنني ذهبت لغرفتي للنوم ولم استطع واناافكر كيف اخرج من هذه الورطة وهذه المشكلة
وراحت بي الافكار يمينا وشمالا ولكنني قررت شيئا ترجح اكثر شي عندي فقررت عليه
وهو الشكوى لابني من الوحدة وحاجتي لزوج ففعلت مافعلت لحاجتي لذلك وانا نادمة على ذلك
لكن كيف ومتى يكون ذلك متمنية ان يقبل ابني توبتي وانه لايود فضح امه
وجاء الليل وخلد الاولاد لغرفهم وكنت كل شوية اقوم من غرفتي للتاكد ان البنات نائمات حتى ادخل
لعند ابني واكلمه وكم مرة تراجعت من عند باب غرفته بعد ان تأكدت ان اخواته نائمات ومما شجعني
انه يشغل افلام اسمع صوتها عند باب غرفته وقررت للدخول وانصتت حتى اسمع ما يستمع له ليكون مدخلا
لحديثي لكن لم اتبين اي شيء ووضعت يدي على مزلاج الباب ولكنني تراجعت وعدت لغرفتي
واردت النوم للغد ولكنني لم استطع النوم فتشجعت وقمت ووقفت عند باب الغرف وانا اشجع نفسي
للدخول فسمعت صوت يشبه صوتي ومع اني لم اتبينه لكنني راضيت نفسي ان ابني يشاهدني
مع السائق فامسكت بمزلاج الباب وادرته ولكنني وجدت الباب مغلق ومقفل من الداخل
فتراجعت وعدت لغرفتي وبدات اغير الخطة لأن ابني يشاهدني كاي عاهرة تنتاك ويمكن تجيه الرعشة
وهو يشاهدني انتاك فقررت ان تكونشكواي له باغراء وتشجيع له
ليبادرني هو ويحل محل السائق ولكن يجب ان امهد لذلك ويكون مع مرور الوقت وجافى النوم عيوني
وانا اخطط كيف اعمل بان امدحه كسائق واغريه بمفاتن جمالي وكيف حتى طلع النهار وتهيا الاولاد للمرسة
وبقيت بغرفتي واتى الاولاد وصبحوا علي فطلبت منهم تدبير امرهم لأني احس بحاجتي للنوم
وخرج الاولاد وخلدت للفراش ومع اني لم انم الا برهات قصيرة ومن شدة التعب وبمااني راضيت نفسي
بالخطة هدات نفسي وخلدت للنوم ولم اشعر الا بوصول الاولاد من المدرسة وانا بالفراش
فاحضر ابني الغداء وجلسوا جنبي وطلبوا مشاركتهم ورفضوا الاكل اذا لم اشاركهم فبدات بمشاركتهم
وانا بسريري حتى انتهوا وخلدت للنوم ثاني من شدة التعب لأني امضيت ليلتين لم انم الانادرا عندما يغلبني
النعاس ولم اصحو الاقبيل المغرب واذا بهم جميعا جنبي فبادروني بالسؤال عني وعن صحتي
فقلت لهم احسن لكنني تعبانة جدا واشعر بكسل فبادرني ابني قائلا لنذهب للمستشفى فقلت له ابني
لايوجد شيء يؤلمني ماذا اقول له اذا سالني الدكتور ماذا تشكين ؟ احس بتعب وانهاك بس يمكن
ارتاح قليلا واريد منكم تدليك جسمي لعلي ارتاح وطلبت من بنتي مرافقتي للحمام لأخذ حمام ساخن يمكن ان يساعدني
على الارتياح فقاموا جميعهم واوصلوني للحمام ودخلت بنتي الكبرى بالدخول للحمام وسويت حمام حار
وجلست بالبانيو والماء الحار يتصبب فوقي
وابنتي تدلك جسمي كله بيديها حتى شعرت بالراحة قليلا وخرجت بعد لف المنشفة على جسمي وبمساعدة ابنتي
ووجد ابني وبنتي الصغرى يقفان على الباب ينتظران متلهفان علي وساعدوني للوصو ل لغرفتي ولبست
روب البيت ورميت المنشفة ونمت على السرير وطلبت منهم ان يجلسوا جنبي ويدلكوا بفة على جسمي وخاصة
يداي ورجلاي فقات بنتي الصغيرة وامسكت رجولي وبدات بتدليكهما وابني مسك يدي اليسرى يدلكها
وابنتي يدي اليمنى واطلب منهما تدليك اكتافي وتحت الرقبة اكثر شيء وبقينا مدة ثم طلبت منهم ان ينام احد منهم
جنبي فتبرعوا كلهم فاسرعت الصغيرة لتبعد اختها وتنام بحضني واختها جنبها وابني الى جنبي الا ان ابنتي الكبيرة
بعد برهة شعرت ان ذلك يضايقني فطلبت مني ان تنام هي بغرفتها لكنني قلت لها احب على قلبي
ان تناموا فوق قلبي كل الليل حتى اموت وانتم بجانبي فقالوا بعيد الشر عنك وبقوا كلهم واحببت ذلك
لأنه سهل عليي تنفيذ الخطة حيث اني ملتصقة بجسم ابني وطلبت مني بنتي الصغيرة حكاية زمان
قبل النوم فاستدرت عليها وقبلتها وحكيتىلها قصة صغيرة وسرعان مانامت وصار ظهري ملتصق بابني لكنه
متجه الى الناحية ولم يطل به الوقت حتى استدار نحوي يسالني عن شعوري بصحتى هل تحسنت
فقلت له مادام انتم بجانبي احس بتحسن وياريت ايك تبقى على اكتافي تدلكني بهدوء واختك كانها نائمة
وفعلا لم اسمع صوتها فلصق جسمه بجسمي وبدأ يدلك كتفي وانا اخرت نفسي حتى اصبحت وكأني
انام بحضنه حتى اني صرت اشعر بقضيبه يلاصق مؤخرتي احيانا وبعد برهة تناومت وصرت اصدر
شخير خفيف ليحس اني نائمة ولكنه لم يزد على ذلك وبقينا على هذا للصباح ولم انم ولكن ابني كان ينام
ليعود ويجدني ملتصقة به اكثر حتى الصباح وكم تمنيت ان يبدي تجاوب بان تنزل يده اسفل على مؤخرتي
وفي الصباح طلبت منه ان يوصل اختيه الى المدرسة ويعود لأنه لم ينم الليلية وانني يمكن احتاجه اذا شعرت بتعب
وبدات افكر للخلاص من هذا الكابوس الذي يؤرقني
وماان عاد ولدي طلبت منه ان يوصلني للحمام وحمل المنشفة وطلبت منه ان يقف جانب البا ب حتى يتدخل اذا
اصابني شيء ولكنني سرعان مادعوته وخلعت ملابسي ماعدا الكلوت وجلست بالبانيو
ودخل وطلبت من ان يدعك اكتافي ثم ظهري ثم صدري وبطني
ثم اردافي الا اني احسست ان الكلوت لايسمح له فقلت له اترك هنا الى مابعد الانتهاء بالغرفة تكمل
ووضع المنشفة على جسمي وساعدني بتنشيف جسمي من الماء وخلعت الكلوت بعد ان لف جسمي بالمنشفة
وذهبنا للغرفة ولبس روب البيت ونمت على السرير على بطني وطلبت منه ان يكمل تدليك اردافي ورجولي
وبدأ ثم رفعت الثوب حتى تلامس يديه جسمي ثم تابع اخادي وصرت افتح رجولي حتى تصل يديه الى مابين
رجولي ونزل الى ساقاي حتى قدماي فشكرته كثيرا على ذالك
وقلت له حبيبي اريد النوم تعبت كثرا من قلة النوم لكن اريد منك ضمي بجسمك حتى اشعر بالدفء
لأن ذلك يريحني كثيرا والتفت الى الجهة التاني وتركته يلتصق بجسمي وطلبت منه التدليك الخفيف
لأني ارتاح ليده تحنو علي حتى استطيع النوم والتصق بي ويده تدلك ظهري وتنزل الى اردافي فطلبت منه
ان يدخلها تحت الروب لتلامس يده جسمي دون حاجز وهدأت ولكن كل مانزلت يده الى اردافي
احاول افتح بين ارجولي حتى تنزل يده وبدات اتناوم واصدر احيانا شخير النوم فالتصق بجسمي اكثر
وشعرت بزبه يصل لأمؤخرتي ووضع يده فوقي حتى وصلت صدري وامسك ببزي ولم اتحرك ابدا واذا بزبه
مباشرة يلصق بمؤخرتي وكدت اشهق من حرارته لكنني تماسكت حتى لايجفل وازداد اتصاقه بجسمي
ليدخل زبه بين افخادي وانا افتح قليلا له ليدخل بسهولة حتى شعرت به يصل الى كسي وكان ساخنا
وكسي قد سال منه الماء فبدأ يحرك اشفاري ولكنه لايدخل ولا يصل زنبوري
حتى تهيج كثير فدفعه بقوة داخلي فاعطيته فرصة ولما دخل صب ماءه بكل تدفق وقوة على باب كسي فاسلمت له
وبدا يدخله ويخرجه حتى رعشت ووصلت قمة اللذة ففتحت تحته جيدا اذ اصبح فوقي
ولم اتحرك لكنه يمكن شعر بي وانا ارعش تحته ونزل من فوقي اذ كان نصف راكب ليدخل زبه فيني
فالتفتت اليه وقلت له حبيبي ايش سويت فيني فلم يجب لكنني امسكت زبه بيدي
وقلت روحي انت الحس لي ماصبه هذا ولكنه لم يتكلم ولم يتحرك واعدت عليه
حتى انحنى وبدا يلحس لي ويشفط من داخليه حتى عاودني الهيجان فسحبته فوقي
وقلت له حبيبي مادامك تريدني لما لا تقول لي وتصورني
انت تعرف اني محرومة قول لي انا اسدك بدل السائق ولكنه اطبق على فمي يقبلني
فاعطيته لساني وبدا يمصني من لساني ومددت يدي على زيه وادخلته بكسي وصرت امصه بكسي
حتى استلذينا معا وصببنا ماءنا ونزل اليه يلعقه حتى نظف وطلبت منه زبه لأمصه
حتى نظف وقمنا للحمام معا واستحمينا
فقلت له لو اعرف ان زبك سيريحني كنت من زمان قلت لك نيكني حتى اشفى
ومضى ذاك اليوم وبقيت ادعي المرض حتى يبقى معي لأشبع منه ونمنا معا لكنني وضعت المنبه
على وقت المدارس وصحينا على المنبه واراد ان ينيكني فتمنعت مع اني كنت مشتهية جدا
لأني اريده ان يشتاق اكثر ولما جاء الليل طلبت منهم النوم في غرفهم لكنه رفض
وقال انام هنا تحت لأني اخاف عليكي اذا كنت اضايقك بالسرير واحضر حرام مدعيا النوم بجانب السرير
لكنني ماان تطمنت على نوم البنات حتى نمت بحضنه وركب على صدري وبسرعة البرق ادخل
زبه في كسي وصار يضرب فيني واسمع صفق خصيانه في اسفل مؤخرتي
واعطيه لساني يمصه ليلصق على صدري ويدعك بصدره صدري ويصير الضغط اكثر على زنبوي
حتى شهقنا معا من شدة اللذة والشهوة ونام على صدري
بقينا على هذه الحالة بعد انتقل لغرفته وهناك هيأت مكان جانب سريره على الارض مددنا شيئا للجلوس
ويصلح للنوم والنيك لني احب النيك على الارض
ومضت الايام حتى تزوجت بنتي الكبيرة قبل ان تنهي الثانوية وهربت من زوجها
في اليوم الثاني من زفافها هربا من زبه الكبير عورها
وكيف حليت الامر وصالحتهم
في الحلقة القادمة
اكمل لكم كيف ناكني زوج بنتي
وابني ناك اخته الكبيرة
بدا ابني بالتفنن في نيكي وكل يوم نيكة جديدة واسلوب جديد واحلى شي كنت اشعر بلذته
لما يلحس الي حتى تنزل موية كسي ثم ينزل بين افخادي ويدخل زبه كله فيني وينام على صدري
ويصير يمص في شفايفي ولساني ويضرب فيني بزبه بقوة حتى ارعش تحته وتنزل كل مويتي
وينام على صدري حتى يبدا يصغر زبه ويصير يخرج لحاله من كسي فينزل على كسي لحس وشفط
حتى ينظف ونروح الحمام نغتسل سوا اذا كانت البنات نايمة او اذا كانت البنات في المدرسة
وبقين مبسوطين على هذا المنوال وكبرت البنات واجا البنت الكبيرة معرس وهي في الثانوية
واصرت على الزواج وهي تقول ماما انا ماني فالحة في الدراسة كتير وهذا اخو صديقتي وهو
مرتاح في وظيفة جيدة فاضطريت للموافقة ولكنني دهشت عندما شفت المعرس صحيح ان عمره ليس كبيرا
لكن جسمه وبنيته كبيرة بالنسبة للبنت وتمت الخطبة وبعد مدة تم الزواج ومن خوفي على البنت طلبت
ان يحجز لي معهم بالفندق بغرفة لوحدي واخر كلمة قلتها له قبل تركه ياخذ عروسه
دير بالك على البنت ترى صغيرة مع اني كنت اشترطت هذا الشرط من سابق لكن خوفي على البنت
لازال ومضت الليلة الاولى بسلام والثانية فحمدت **** وكنت فرحة جدا لاني كنت خايفة ان البنت صغيرة
ماتقدر تتحمل راجل زيه ….
لكن الليلةالثالثة لم تكتمل ففي منتصف الليل وبعد ان هجعت للنوم واذا ببنتي تدق الباب وبسرعة فقمت
مسرعة لافتح لها الباب واذا بها تشكي وتبكي واهداتها واستفسرت عن الامر
كان مرعبا جدا ان البنت اراد ينيكها من مكواتها ( طيزها ) كانت تشرح لي وتقول كانت مبسوطة
جدا وفرحة ببمارستها الجنسية بكل فن وذوق وحنية ولكن انقلابه ليمارس معها من الخلف
والظاهر بدون خبرة من الاتنين جعله يؤذيها فهرعت بها الى اقرب مستشفى وطلبنا دكتورة نسائية
وكانت النتيجة لاتنم عن شر فأخذنا بعض المراهم والادوية وخرجنا الى البيت
وزوجها لم يهدا وهو يتصل فلما اطأنيت على البنت اجبته ان البنت متالمة وهي بخير الان
بعد ان أخذنا بعض الادوية واعطتها الدكتورة ابرة مسكنة فقلت له لابد ان تنام الان من المسكن
فغدا يأتيني الى البيت
وفي اليوم الثاني كلمت البنت وطلبت منها ان لاتقابله وانها تريد تمضية النقاهة في البيت
وانها اذا قابلتها لابد من ان تذهب معه من حبها له ويمكن يحدث شيء اسوأ من السابق
وكان ذلك وقابلته وافهمت انها تعبانة وتخاف اذا قابلته تنهار امام شوقها له ان تذهب معه
وهي لازالت مريضة
وافهمته انه عاملها بجهل وانا اوصيته كثيرا ان يكون حنونا معها ويجب ان يتعلم كيف يعاملها
فاشتكى من يعلمه مايجهل ؟
فسكتت واضمرت شيئا !
وعليه الذهاب وان ياتي بالمساء واختليت ببنتي وافهمتها ان زوجها اكبر منها وهي صغيرة بالنسبة له
وكم تمنيت انا ان لاتقبل بالزواج منه لكن حبها للزواج احال بيني وبين الرفض
وعليها انت تتعلم حاجات كتيرة حتى تستطيع تلبية رغبات زوجها وهو انت توسع مكواتها (طيزها)
حتى تستطيع تحمل زب زوجها لاشك انه كبير جدا فابتسمت
لكنها سألت كيف ؟؟ قلت لها خلي علي هذا !
واختليت بابني وافهمته القصة وان عليه ان يوسع للعروس مكواتها (طيزها) حتى تستطيع
تحمل زوجها
لكنه تردد وقال يمكن ماتقبل وتصير فضيحة فافهمته كيف سيدعها تقبل بعد ان نبعدها عن زوجها
وعليه ان يذهب معها للفندق ويمضي معها باقي الايام المحجوزة بالفندق لوحدهما
وعليه ان يعمل لها مساج كل يوم 3 مرات على الاقل وان لايعمل معها حاجة حتى تطلب
وبدانا الدرس الاول وكنت الح عليه ان يزيد من التدليك على اردافها وافخادها
لنها تعبانة وهكذا اوصتني الدكتورة وانا ايدي ماتتحمل وقبل الاثنين وانتهت الحصة الاولى
عادية وبعد الظهر سوى جلسة تانية وانا موجدودة وافهمته ان يقترب كثيرا من فرجها
عندما يدلك افخادها والح عليه بصوت عال وكذلك صدرها وفي الجلسة الثالثة تركتهم في منتصفها
وخرجت وبعد ان حضر زوجها افهمته ما اتفقنا عليه وقبل وعليه ان وهم يذهبوا للفندق
فطلبت البنت الصغيرة ان تذهب معهم مادام في غرفتين فذهبت على ان يتركوا غرفة لزوجها
وذهبوا وبعد ان سهرنا انا واياه وبدات انسج خيوط العملية كيف اصل الى هذا الزب الكبير
فلبست بيجاما رقيقة وجلست الى جانبه نتكلم كيف يعاملها برفق وحنية
وكل شوية يحلف انه كان يعاملها هكذا كما تقولين ياعمتي !
فصرخت بوجهه مادام تعاملها كما اقول ! مالذي حصل ؟ يعني معك زب حمار ؟ هات لشوف
ومددت يدي عليه فتمنع فصحت به بقوة فانصاع واخرجت زبه من تحت الثوب واخرجته من السروال
ومسكته بيدي فقلت له يبدو عاديا لكن لازم يكبر لشوفه وبدأت اتحسسه بيدي حتى بدا ينتصب
لكن الموية يمكن خرجت من كلوتي والبيجاما وانا اتحسسه بيدي حتى كمل انتصابه فقلت له
ماهذا ؟؟ لو زب حصان مو هكذا؟ فخجل كثيرا فقلت له مازحة هذا بدو امرأة عمرعها اربعين سنة
حتى تتحمله وتركته واجلسته جنبي وطمنته وقلت له انا احبك كأبني ولازم تكون حياتكم سعيدة
فهدأت روعته وبدأ يتحدث كم يحب زوجته وكم وكم ؟؟
فقلت له اليوم تعبتوني كتير وجسمي تعبان جدا اريد منك تسويلي مساج تعرف فقال يعني
فقلت له تعال وانسدحت على بطني لأني عرفت نقطة ضعفه وهي المكواة ومكواتي فوق مايتصور احد
من الرشاقة والحجم الجيد وبروزها للخلف فكانت تحت نظره فقلت له ابدأ فلم يتردد ولكن كلما اقترب
من اردافي يتراجع الى اكتافي وكنت زادت محنتي كثيرا ولمااقترب من اردافي قلت له ليه
ماتنزل على مكواتي انت تموت بالمكاوي خذ راحتك سوي عليها كويس فبدا يدلك اردافي وانا افتح افخادي
واطلب منه بغنج ومحنة ان ينزل الى كل مكان حتى شعرت بانفاسه تتردد في صدره ولم يعد يستطيع
الكلام فعرفت انه وصل للقمة فقمت وقلت له
مشكور لكن اريد منك ان تبقى معي لأني اخاف وحدي بالبيت فقال نروح الفندق انت تنامين مع الاولاد
وانا اخذ غرفة لي فقلت له اريد ان ابقى بالبيت وانت معي ومسكته من يده وسحبته الى غرفة النوم
وقلت له خذ راحتك نام هنا جنبي
وانا سآخذ حمام وآتي بس اقلع ثوبك وخذ روب نوم من غرفة ابني او نام بالثياب الداخلية
شوف كيف انت تحب تنام وتركته في سريري وذهبت للحمام استحم …
واعود بكم للولد والعروس ذهبوا للفندق ولما نامت البنت الصغيرة تركوها بغرفة
وذهبوا للغرفة الثانية وطلبت منه البنت ان يسويها التمارين المطلوبة ولكنه تمادى معها كثيرا
حتى بدأت تتهيج ثم تركها (( الوصف حسب ماشرحه لي ))
والغرفة لايوجد بها غير سرير واحد لذا ناما معا وكان يلصق بجسمها كثيرا مع انه كان يدير ظهره لها
وهي صارت تتعمد اللصاق به والكسف عن اجزاء من ساقها وترميه عليه مدعية النوم
ونفد تعليماتي كلها ومنذ ساعات الصباح الاولى وحين شعرت انه قد صحا طلبت منه المساج وقام
ليقوم بالتمارين ليجد جسمها ليس عليه الاثوب النوم الرقيق والقصير وبدا المساج من اعلى ولم يصل لااردافها
الا وقد انحسر الثوب عن مؤخرتها عفويا او قصد منه ومنها حتى بدأت تلامس يديه اردافها دون حائل
وينزل الى افخادها الطرية ثم بين افخادها حتى يلامس كسها وهي تفتح رجولها اكثر ولم يطل كثيرا عند كسها
ونزل اسفل وكانت عند الصدر تعلو وتنخفض من كثرة المحن والتهيج وقبل ان ينتهي
عمل حركة ادعى انه وقع عليها ليركبها ركبا وصمت قليلا لكنها لم تبدي اي ردة فعل بل ظنت انه سينيكها فعلا
ولكنه نهض معتذرا لها ولكنها بقيت صامتة وكأنها توبخه لما لم يكمل
وهي قد بلغت بها الشهوة بعد ثلاثة ايام من اخر نيكة قد وصلت ذروتها ولم تعد تصبر وبع ان افطروا اتصلت
تريد زوجها فسالتها لماذا ؟؟ فقالت : ان هذه التمارن تشوف انه لم ينتج عنه فائدة قلت لها لازم يصير
اصبري كل مااشتقت لزوجك اكثر تنفتح كل القنوات السالكة والغير سالكة
ولم يطل بها اليوم كثيرا مع انه كان طويلا فبعد ان نهضوا للنوم راحت واستحمت ونامت بدون ملابس وطلبت
من اخيها يسويلها مساج فلبى طلبها وبعد ان وصل لكسها حصله مليان موية فبدأ يتحسسه بيده ويضغط باصبعه
على زنبورها فلم تستطع المقاومة فقالت له انت سويت كل حاجة بس مكانين ماسويت فيهن شي
فسالها عنهما
فقالت له عند اصبع الي ذبحتني ومن الجهة التانية فكمل مساجه وعندما انتهى طلب منها ان تنام على ظهرها
ونام فوقها وناكها نيكة رائعة وبعد ان انتهى كلمني واخبرني فقلت له لازم بقى من مكواتها
ولم يخيب ظني ركبها على زبه وطلب منه ان تمسده بالكيريم ومسدت زبه بالكريم ودهن مكواتها زين
لكنه لم يكتفي بل اخذ منها الكريم واكثر منه على زبه ودخل شوية في مكواتها وغرقها بالكريم
ثم بدات تجلس عليه حتى دخل فيها كله وترك الحركة لها حتى لايؤلمها
وبقوا باقي الاسبوع كله ينيكها بكسها ومكواتها
اقل شي مرة من مكواتها باليوم
نعود لزوجها فبعد ان خرجت من الحمام اتيت غرفة النوم ولبست كلوتي وروب وبيجاما البيت
وجلست جنبه وطلبت منه ان يجلس بجانبي فجلس فقلت له لازم تبدأ التدريب فاومأ رأسه بالموافقة
فقلت شوف قبل ماتبدأ بشيء لازم القبل والتحسيس على اماكن الاثارة
سالته تعرفها فقال نعم قلت له عددها فعددها ولكنه لم يذكر الكس ولا المكواة
فقلت لازم تقول وطلبت منه ان يبدأ عمليا تردد فقبلته وسحبت يده على صدري
وشيئا شيئا بدا يتجاوب اكثر
فطلبت منه ان يخلع ملابسي
وحذرته ان لايسمح لها ان تخلع ملابسها وعليه ان يخلعها بيده ويقبل كل شي يبين من جسمها
وخاصة الكلوت لازم يخلعه بشويش ثم يبدا بتقبيله وادخال لسانه فيه ويحرك زبوره ويضغط عليه بلسانه
واجبرته على تطبيق ذلك ولما وصل للزنبور واكثر من حركت لسانه عليه بدأت اصرخ واقول نيكني
دخل زبك فيني فلم يستطع المقاومة فادخل زبه بكل قوته فيني فدل بسهولة من كثرة الموية بكسي
وناكني بقوة نيكة قوية ولذيذة وانا اضغط عليه ليفوت فيني اكثر وكان زبا يشبع فانزل ودفق ماءه فيني
وكانت نيكة لذيذة لكنا لم تكن طويله ونام على صدري وهو يقبلني وانااعطيه لساني
حتى هدأ فقلت له شوف لازم وحدة تانية قبل ماتوصل للمكواة حتى يكون زبط صغر شوية
وفعلا لم يطل به الوقت خرج زبه من كسي ونزل يلحس كسي وشفط كل الي فيه حتى نظف
وبدأت الاعبه واتقلب فوقه واقلبه على صدري وامسكه من زبه حتى انتصب
وفتحت له افخادي ونزل بينهما وبدأ يفرش لي حتى طلبت منه ان يدخله فدفعه بقوة فيني فشهقت
من صلابته وكانت نيكة وتقبيل نيكة طويلة شبعت من كثر مادق زبه في داخل كسي
حتى انزل ورعشنا مع بعض ولحس لي كسي ونمنا جنب بعض لكنني لم اتركه وبدات اداعبه واقبله
ونعارك ونتقلب على الفراش حتى تهيجنا وانتصب زبه فطلبت منه ان ينام على ظهره ودهنت له زبه
بالكريم وادرت له مكواتي ليدهنا ويدخل فيها الكريم ثم جلست عليه وصار يدخل في مكواتي
شوية شوية حتى دخل كله وانا ادير ظهري عليه فطلبت منه ان يمسك نهودي بيده وبدات
اقوم واقعد عليه حتى سهلت الحركة فطلبت منه ان لايخرجه ويقلب الوضع ليصير فوقي
فقلبني وزبه داخل طيزي وصرت تحته متل كلبة ينيكها كلب ونام فوقي وقلت له المرأة تحب الراجل
على جسمها فوقها وهو ينيك وناكني اول على كيفي شوية شوية وبعدين قلت له ادفع
بكل قوة وصار يطلع ويدخل بقوة في مكواتي حتى رعش ونزل وملأ مكواتي
وصار يلحس المني الي يخرج حتى نظفت ونمت على ظهري وسحبته فوقي وقلت له
بوسني وداعبني بحنية ثم نام جنبي وبقي يداعبني بحنية حتى نمت
وماان اصبحنا متلاقين باجسامنا بدون ملابس
وفي الصباح قلت له خلاص تعمل زي ماعملت اليوم حتى تصير تتحمل تشتغلوا على كيفكم
فصار يترجاني ويبوس طيزي ويقول ياعمتي لو ارعف وشايف هذه المكواة ((الطيز )) مااقبل غيرك
عروس الي
وبقى يترجاني ان اسمح له كل مااشتهى يجي بس يبو سها ويلحسها
ويقلي اموت بالمكواة الراجعة لور ى شوية
حتى قبلت وقلت له بشرط ماتنيك عروسك من مكواتها حتى تكبر فقبل وتجي عندي كل مااشتهيت المكواة تناموا
عندنا وانت تنام معي فقبل
فمددت يدي على زبه وصرت اتغنج عليه واتشوق له واهمس باذنه زب يشبع
حتى انتصب وكأنه لم يسمع بالنيك ابدا وقلبني على ظهري وفتحت له افخادي ونزل بينها
وادخل زبه بدون مقدمات فقلت له انا مشتهية كتير دخل بس لازم تفريش قبل مايدخل
وهو يضرب في كسي بدون رحمة حتى رعشنا مع بعض
وبقينا كل المدة حتى عاد الاولاد
ولم اسمح له ان ياخذ عروسه حتى تنتهي فترة النقاهة
وطلبت منه ان ياتي كل يوم لينام معي بعد ان يخلد الاولاد للنوم وبدل ان يخرج الى بيته
يروح غرفتي لينام فيها معي وينيكني على كيفي
لكنني لم اكن ابخل عليه بالنيك بمكواتي متى مااراد
وكانj عروسته ينيكها اخوها كلمااشتهوا ينتاكوا حتى تدربت مكواتها(طيزها) على النيك الرائع
ولو اني انا ماانبسط الا في كسي