رافت
09-21-2013, 08:47 PM
بداء قصتى عندما كان فى خلاف بين عئلتى بالكامل مع خالتى وفى يوم من الايام كونت فى احدى شوارع وسط البلد ورايت خالتى تشترى ملابس هيا وبنتها فزهبت نحوها بسرعه وسلمت عليها هيا وبنتها وكانت خالتى رشيقه جدا وجسمها زى الهام شاهين وانا بعشق هزا الجسم فقالت لى خالتى ابقى تعاله زورنا وسيبك من مشاكل الاهل وقولتلها طبعا واتئزنت ومشيت وتفكيرى فى خالتى وبنت خالتى وتانى يوم صحيت الصبح لبست وزهبت اليهم ودقت جرس الباب فتحت ليا بنت خالتى وقالتلى ياه مش مصدقه وبصوت على يماما ماما ابن خالتى على الباب ودخلتنى بنت خالتى وفجائه طلعت خالتى من غرفت نومها لبسها روب اسود جميل مبين جشمها ومن تحت الروب قميس اسود لغايط الركبه بالظبط وقالتلى نورت الشقه منوره روحى يهدير اعملى حاجه لابن خالتك يشربها وزهبت هدير وجلست خالتى تحكى وتتحاكى معايا وانا مش معها انا عينى على جسمها الى كنت بتمنى انى المسو كلو بزوبرى وجائت هدير بالشاى وقالتلى اسيبكو انا بقى انا رايحها الجامعه عايزين حاجه اقولنلها سلام وجلست خالتى تتحكى معايا فى مواضيع وسبب الخلافت المستمره مه العائله وقلتلى ايه يواد مالك مش معايا خالص متقعد على بعضك اقولتلها مش قادر يخالتى مممكن ادخل الحمام قالتلى طبعا ده بيتك وحسيت خالتى انى داخل الحمام عشان اعمل حاجه تانى خالص غير انى اعمل حمام وفجائه وانا داخل الحمام خالتى تدق الباب تقولى افتح اديلك حاجه تنشف فيها وسعتها انا كان زوبرى واقف ومش هينفع افتح الباب قولتلها ثوانى قالتلى افتح هتنكسف من خالتك افتح بقولك وفتحت الباب سنه بسيطه لقيت خالتى زقت الباب ودفعتو جامد ودخلت قالتلى بتعمل ايه وشافت زوبرى الى كان واقف مثل الصقر وكانت خالتى تعانى لانى كان جوزها ميت وهيا عمره الان خمسه وثلاثين لكن مافيش جسم فى حلاوه جسمها وقالتلى ايه يواد ده كبرت اهو انتا عندك كام سنه قولتلها 22 قالتلى ينور عينى بقيت راجل وهوه الى عايز حاجه ينكسف من خالتو حبيبتو انتا عجبك الطقم الى انا لبسها ده ارتعشت جدا وقولتللها يجنن قالتلى تحب اقلعو تشوف الى تحتيه قلتلها براحتك قالتلى يواد على خالتك وقلعت الروب ويااا على جسمها صدر كبير ونهود واقفه زى النسر قالتلى ايه رايك تحب اقلع تانى ولا انتا تيجى تقلعنى متنكسفش يواد دانا خالتو وفى هزى الحظه غاب الوعى عنى ورحت مدد ايدى وقلعتها القميص وكان هيغم عليا من صدرها ونهودها وجسمها المسدير قالتلى تيجى تحمينى عشان مبعرفش اليف ضهرى كانها حسيت انى نفسى انيكها وهيا كمان كانتا مجاوبه معايا من اول الحوار وفعلا فتحنا الدوش وقلعنا خالص وبدائت بفرك الشامبو على جسمها وتدليكها وانا زوبرى واقف وبدائت باول خطوه لابداء انيكها حكيت زوبرى فى طيزها قالتلى ايه يواد ده انتا بتهزر بقى عمال تزوق فيا ليه ادعك تحت من بين فخادى وكانها بتقولى اخلص يعبيط انا مسلملك نفسى وفعلا بدائت بدعك فخاده وجسمى سخن اكتر لحست كسها وهسا كانت مستسلمه وبدانا بممارسه الجنس لسعاتين وهيا تتاوى وجت الحظه الى هجيبهم ليدق جرس الباب قالتلى هاتهم بسرعه وجيبتهم على ظهرها وكانت احلى نيكه فى ياتى ولغايط دلوقتى بنيكها واتمى انى انيك بنتها