محتار1970
09-25-2013, 11:49 PM
(21)
ما أن وقعت عينياي على سعاد وهي في أجمل حُلّة وأروع طَلّة حتى جثوتُ على ركبتي وأخذتُ يدها وصرتُ أقبلهما قُبلة اعتذار وسموح على ما مضى مني من سوء فعلِ وجهالة تصرفي ، دخلت سعاد الغرفة وأقفلت الباب من خلفها بالمفتاح وساعدتني كي أقوم من وضعيتي ، وبمجرد أن عدتُ أقف على قدماي قامت سعاد بحضني وأخذت تدفنُ جسمها العاري بين أحضاني صرتُ أُبادل ذلك الاطمئنان باللمس المستمر على مواطن استقرارها كالرقبة ومنابت الشعر وبعض الأحيان على خصرها وحتى خلفيتها البارزة.
مرت لحظات طويلة على هذا الإنسجام التام ، حتى قطعتُ ذلك الهدوء عندما سحبتُ رأسها من فوق صدري وعطفتُ بقبلة على ذلك الثغر الذي يقطر منه الشهد في طعمه والدم في لونه والمحنة في رأئحته أخذنا نتبادل تلك القُبل بحِدية زائدة دليلاً على الشوق والحرمان حتى صارت سعاد بدلاً من أن تمص شفتاي أو لساني أخذت في العض عليهما لأنها أحست أن هذا هو الشافي والطافي لمحنتها ورغبتها ، كان عضها لي مؤلماً بعض الشيء مما جعلتني أخطو بخطوة أخرج من جحيم عضات تلك الهرة المفترسة قمتُ بحملها بين أحضاني حيث أنسدل الروب الوردي عن جسمها وظهرت مفاتن أجمل إمرأة أربعينية على الوجود تلك الفخوذ القوية المشدودة وهي كالبلورة بيضاء ناصعة الجمال وذلك الصدر الكبير الذي لا يسعه إلاّ حمالات ذات مقاس دبل أكس وأرى بوضوح أن كلوتها الأحمر ذات خيط بدأ بإظهار مائها ، وضعتُ سعاد على سريري ونزعتُ عنها روبها الخفيف ورميتُ بكل ثقلي عليها التي قامت بفتح رجليها عن بعضهما مسافة تضمُ بينهما حجم جسمي كاملاً حتى صار قضيبي من داخل سروالي يدغدغ كسها وهو أيضاً ساكنٌ داخل كلوتها.
صرتُ أمص وأُقبل كل ما يقابلني من جسدها الفاتن ذات الملمس الناعم وإذا شأت أن تقول كقطيفةٍ بيضاء أمررّ شفاهي عليها وهي تتأوه من شدة الشوق والشهوة كعادة النساء تريد الوصول إلى قمة المتعة بين أحضان من سلمتْ روحها وقلبها إليه ، قبضتُ بكل قواي ذلك النهدين القاسيتين رغم تجاوز عمر المرأة فوق الأربعين وقاربت على مشارف الخمسين إلاّ وأن صدرها تدل على أنها إبنة العشرين من صفائه ونضارته وقساوته مع تلك الحلمات ذات اللون الوردي التي هما الأخريتان جامدتان كل هذا من حالة النشوة التي وصلت إليها سعاد ، لم يدم هذا الموقف معي كثيراً لأن قوة تحملي بدأت تنفذ من إغواء تلك المرأة إليّ ، نزعتُ كلوتها فظهر ذلك الكس ذات الشفرتان الكبيرتان واللون الوردي وسائل خفيف شفاف يسيل من ثناياه كمنظر جميل خطّه يد رسّام كبير ، أرادت سعاد أن ألحس لها ذلك السائل حيث أخذت بجبين شعري ودفعتني إتجاه كسها كأنها تريد أن أنهي لها شوطها الأول من محنتها باللحس وبالفعل قمتُ على كسها الذي فاح منه رائحة الشوق والرغبة فصرتُ أُغرز لساني بداخله استطعم من مائه وأتنفس من نسيمه وأسمع لأهاته وهو يحكي عن ولهه وحرمانه ، لم تمر خمس دقائق أو أقل إلا وصرخت سعاد عن بلوغها إلى أقصى نشوتها مع تدفق سائل كثيف شفاف حول شفتي ولساني ، سحبتني بكل قوتها وصارت فوقي تلحس وتمص شفايفي وهي تقول: اموت فيك يا أمين ..... ما قدرت أبعد عنك ...... حاسس جواي نار ..... أبغاك تطفيلي هي ..... أنت بس لي ..... ما حد عارق قدرك غيري ...... أحبك أحبك أحبك يا مجنون!
وصارت تعض تارةً على حلماتي وتارةً على بطني ثم تقوم بشد شعري بقوة وتلتهم فمي داخل فمها كأنها تريد الوصول إلى منزلها ولكنها تاهت بين أشجان المتعة وطالبات الجسد ، قامت بخلع سروالي الصغير وأخرجت قضيبي الذي انتصب هو الأخر رغم أني أفرغت حممي قبل نصف ساعة أو أكثر مع إبنتها سحر ولكن هي المتعة!
كانت سحر لون وسعاد لون أخر كل منهما لهما مميزات وطاقات وأساليب يتلذّذ الواحد منا في هذا التنوع الجميل ، وضعت سعاد كامل قضيبي داخل فمها كأنها تظن أنه سوف ينتصبُ أكثر أو يكبر حجمه عن ما هو الآن ، لم استطع تحمل ذلك فطلبت منها أن تدفعه داخل كسها ، فرفضت وقالت:
أبغاك تنزل المني في فمي كله!
قلت لها: طيب بعدين!.... أنا خائف.....خلاص يا عمري أبغى أنيكك!
قالت وهي ما زالت تمصه بنفس القوة والرغبة: خايف أنو زبك ما يقوم بعده!
دمرتني تلك العبارة لأنها تدل على أن منال علّمت أمها بكل حولي وطاقتي ، لم أستطع الإجابة عن ما قالته سعاد غير أني أستسلمتُ لها ، صارت سعاد تلعق زبي بالطريقة فنية بارعة كأنها من تلك المومسات اللآتي يظهرن في الأفلام الإباحية ، تمص قضيبي ثم تخرجه من فمها وتعصره حتى يخرج المزي من رأسه ثم تمصه كاملاً ثم ترجع في علقه مرةً أخرى ، أحسستُ ان مني يريد ان يشق طريقه إلى الخارج معلناً عن نهاية هذه الإثارة وأنه لا يقوى على الاستمرار ، عندها تركت سعاد قضيبي وهو منتصبٌ في الهواء الطلق وقامت عني وفي وجهها إبتسامة عريبة تدل على مكيدة أو خديعة ، تناولت روبها ورتبت من نفسها ومن ملابسها كأنها تريد مغادرة الغرفة وبالفعل فتحت الباب وخرجت سعاد من الغرفة وأغلقت الباب من خلفها وتركتني في أكبر حيرة ، لماذا لم تستمر معي؟ ولماذا أثارتني بهذه القوة حتى كدتُ أن ألقي بحملي كله ثم تركتني ورحلت؟ دارت أسئلة كثيرة في ذهني وعقلي وأنا ممتد على السرير لا يغطني شيء؟
مرت الدقيقة تلو الدقيقة حتى أنقضت 15 دقيقة ولم أجد أحد يطرق بابي أو يريد الدخول عليّ طبعاً قضيبي قد تنازل عن انتصابه واكتفى بإخراج سائل المذي ولكن رغبتي وشهوتي مازالتا قائمتان تريد من يشفي غليلهما ، من كثرة التفكير والحيرة استسلمت إلى النوم وأنا كما أنا على نفس الوضعية عاري الجسد ملقاة على السرير.
لا أدري كم نمت ولا أدري كم مرّ من الوقت ، لكني استيقظتُ على أناملٍ ناعمة تدغدغ أجزاء جسدي كحلمة صدري أو شعره أو أطراف أصابعي أو رقبتي ، ظننتُ في الوهلة الأولى أنه حلمٌ عاطفي على الحال الذي نمتُ عليه ، ولكن تيقن قلبي أن هذه الأطراف لم تعد في عالم الأحلام أنما هي الواقع والحقيقة فظن قلبي أن سعاد رجعت إليّ بعد أن حست بغلطتها وفارقتني كنتُ نائماً على جنبي الأيمن ولا أدري من هي خلفي فقط لا أحس إلا بأناملٍ تتحرك في صمت وتريد إثارة كياني من جديد ،إلتفتُ لآرى صاحبة تلك الأنامل السحرية فتفاجأت ختى كدتُ أن أسقط من سريري عندما أجد منالاً بلحمها وشحمها وهي تبتسم تلك الإيتسامة الصفراوية التي تبعثُ من خلالها رسالة بأنها تعلم بكل ما يدور من حولي كماذا فعلت؟ ومَنْ عاشرت ، وغيرها من المعلومات التي أرى نفسي قد سقطتُ من عرشي الزوجية إلى هاوية لا قرار لها ، قمتُ ووجدتُ نفسي تحت الغطاء مستورٌ وصرتُ أتلفت يميناً ويساراً خوفاً من أجد أحد أشباح الليلة ، سألتني منال: أيش فيك شوفت عفريت حتى قاعد تتلفت يمين ويسار!
استجمعتُ قوتي وأصلحتُ من حنجرة صوتي وسألتها: ممكن أعرف إنت حضرتك طول الليل فينك؟
أجابتني بجواب لم يسغه قلبي: دوبك تسأل أنا فيني من أول ، ليش ما سألتها إلي فسختلك (أي نزعت لك) سروالك فين كنت!
تحرش صوتي قليلاً لكني حاولت لمّا طاقتي وهدوء أعصابي فقلتُ لها: أيش قصدك ، مين في البيت حتى أسألها؟
قامت من سريرها وهي تقول مثل: عمتك!
قلت لها وأنا أمسك برباط الجأش فيّ: أصلاً أنا ما خرجت من الغرفة نهائياً حتى أعرف من في البيت ولا من خرج ، والواجب يا هانم قبل ما تخرجي برة البيت المفروض أنا زوجك تبلغيني بخروجك!
لفتت إليّ بسرعة خاطفة وباغتتني بسؤال: وأيش عرفك إني خرجت برة البيت ، وأنت دوبك قايل إنك ما خرجت خارج غرفتك ، وبعدين ليش حضرتك نايم في بيت مو بيتك وفي غرفة مو غرفتك بهذه الوضعية (يعني عريان) وحتى رامي اللحاف أسفل السرير ، وباب الغرفة مفتوح ، منت حاسب شغالة تدخل بالغلط ولا سحر ولا ماما ولا أي أحد فرضاً بنتك دخلت عليك ، ممكن تشرحلي ، ولا كنت منتظر حبيبة قلبك وهي خسرتك.
غضبت منال بعد هذا الحديث الطويل وشكت بل أيقنت أني أخونها مع أقرب الناس لها ، والسكوتي يعني موافقتها على كل ما تلوته عليّ ، ولكن كيف أجيبُ عليها وأنا قليل الحيل ولا أعرف أداهن أو أمكر كما يمكرون أو يخدعون.
بعد تفكير طويل ، رفعتُ رأسي وقلتُ لها: أولاً أنا ما أعرف إنك خرجت وعدت إلا لما شفت ملابسك ملابس الخروج ، ولكنك الآن أثبتيلي إنك خرجتي ، ثانياً نعم أنا ممكن غلطت بنوم في هذه الوضعية ولكن سبب خلعي لملابسي بسبب أني أشتهيتك ولنا أكثر من عشرة ايام ما قعدنا مع بعض ، وربما اثناء النوم قمتُ بخلع ملابسي فهذه قد تكون حركة غير إرادية من شدة حبي ليك!
ثم قمتُ من فوق السرير وجريت خلفها وحضنتها من الخلف وصرتُ أساعدها في حلّ أزارير بلوزتها مع قبلات خفيفة على رقبتها وعصر بسيط على صدرها ، درات نفسها منال وأخذت تقبلني بشراهة وفظاعة كأنها هي الأخرى محرومة منذ عشرة أيام مضت ، أخذت منال تمص شفتاي وبيدها الأيمن تفرك زبي كي يقوم وينتصب وبيدها اليسرى تلعب ببيضاتي ، إلى ان وصلنا إلى حافة السرير فدعتني إليه حتى سقطتُ عليه وبرز أمامها زبي وهو رجع إلى إنتصابه الكامل ببركة وفضل سعاد وحينها علمتُ لماذا تركتني سعاد ورحلت عني دون أن تتمتع بزبي كأنها أهدتها لإبنتها التي شكت لها طويلاً عن حالها الجنسي معي واكتفت هي باللحس فقط ، نزلت منال إلى بيضاتي وأقحمتهما كلاهما داخل فمها وكأنها تريد بلعهما وبيدها تزيد من نشاط زبي بالتحريك عليه صعوداً ونزولاً ، ثم أخرجت بيضاتي وبدلت مكانهما زبي التي صارت تمصه بكل مهارة واحتراف وهي تثبتُ انها إبنة تلك المرأة التي أنارت طريقك في حياتك الجنسية ، وبعد مضي دقائق معدودة وتأكدت منال أن زبي لن يتراخى إلاّ بعد أن يشبعها ويطفئ لهيب كسها صعدت أعلى جسدي بعد أن خلعت تنورتها وكلوتها وبقيت ببلوزتها الشفافة وجلست بكسها على فمي حتى كدتُ أحسُ أني مختنقٌ من ثقلها صرت أدفع بلساني داخل كسها ولا يوجد لي سبيل أخر غير هذا وهي ترمي بسائل لزج شفاف من داخلها على أطراف فمي ولساني فصرتُ أبلعه من لأنه الوسيلة الوحيدة لبقائي حياً تحتها هذه المتوحشة ، حررتني منال بعد أن قاربت أن تصل إلى أوج شهوتها ورفعت باقي جسدي إلى السرير ومازال زبي منتصباً قامت منال وقعدت عليه وأطلقت على إثره صرخة أهاااااات متتالية أخذت تصعد وتنزل عليه بكل قوتها كأنها تريد خرق رحمها بهذا العامود ، أخذت يداي ووضعتهما على صدرها تريد أن أعصرهما وأن أفرك حلماتها التي قد تحجّرا من شدة الشهوة ، نزلت منال ومازال زبي محشور في كسها الذي صرتُ أحس بسوائلها وهي تتدفق منه وصارت تمص رقبتي وشفتاي وهي تقول: أيش إلى أخذته حتى خليت زبك كدى!
إبتسمتُ وقلتُ لها: بفضل نصائح أمك يا عزيزتي!
قالت وهي الأخرى على وجهها إبتسامة: نصائح ولا تطبيق يا ممحون! على العموم ما عندي مشكلة تنيك مين ، بس أهم شيء أنا أبغاك تكون كدى!
قلت لها وأنا أعدّل في وضعيتها بحيث جعلتها تحتي وأنا فوقها: طيب يا ممحونة أبشري ، أخليك تنسي أي زب في حياتك شوفته بعد اليوم!
ضحكت ضحكة مبتذله وهي تقول: نفسي أتناك من واحد فحل أسود زبه طوله 25 سم أو حتى 30سم وعرضه 10سم ، نفسي أذوق طعمه!
ما أن قالت هذه العبارة وبهذه الجرأة الفاضحة خالط عروقي دم الغيرة مع دم المتعة وعلى إثرها أحسستُ بخروج أبخرة من أعلى دماغي فكانت النتيجة أنهلتُ عليها شتائم وصرت أنيكها بلا وعي مني مع الضرب على خدودها أو العض على أجزاء من جسدها وهي تتأوه وتتألم وصرتُ لا أُناديها إلاّ بالشرموطة ، أخرجتُ زبي من كسها وصعدتُ إلى وجهها وأقحمته في فيها وأنا ساحبٌ شعرها بكل قوة حتى صار زبي يصل إلى جوف حلقها ، وأنا أحس أني قد فقدت السيطرة على نفسي ، قمتُ بسحبها من شعرها وهي تمشي على ركبها إلى حملتها بين ذراعي وألقيتها على كنبة كبيرة في جانب الغرفة جعلتُ وجهها على ذراعي الكنبة ووضعتُ رجلي على رقبتها وصرت أمررّ أصابعي الواحد تلو الأخر داخل طيزها وهي تصرخ وتبكي وتقول: بشويش ..... لا تعورني ...... شيل رجلك عن رقبتي ..... أيوه أنا أبغى فحل ينيكني ..... زبه ما يطيح ...... يشبعني......!
وصارت تقاوم شدتي عليها ، قلبت نفسها وعضتني على ذراعي بصورة وحشية أحسستُ أن لحمي سوف يخرج بين أسنانها ، دفعتها بكل قوتي حتى ارتطمت بالسرير ووقعت على الأرض وأخذت تصرخ بصوت عالي وتبكي وتشتمني بشتائم قذرة ، جئتُ أضربها على سفهاتها إلاّ وأسمع طرقاً على الباب أوقفني بل أعادني إلى صوابي وخاصةً عندما سمعتُ صوت الطارق من خلف الباب صوت سعاد وهي تطلب مني أن أفتح الباب بل تتوسل مني!!!!!!!!!!!!
هنا أقف عن سرد باقي الحدث على أمل اللقاء بكم في الحلقة القادمة!
فانتظروني!!!!!!!!!!!!!!!!
ما أن وقعت عينياي على سعاد وهي في أجمل حُلّة وأروع طَلّة حتى جثوتُ على ركبتي وأخذتُ يدها وصرتُ أقبلهما قُبلة اعتذار وسموح على ما مضى مني من سوء فعلِ وجهالة تصرفي ، دخلت سعاد الغرفة وأقفلت الباب من خلفها بالمفتاح وساعدتني كي أقوم من وضعيتي ، وبمجرد أن عدتُ أقف على قدماي قامت سعاد بحضني وأخذت تدفنُ جسمها العاري بين أحضاني صرتُ أُبادل ذلك الاطمئنان باللمس المستمر على مواطن استقرارها كالرقبة ومنابت الشعر وبعض الأحيان على خصرها وحتى خلفيتها البارزة.
مرت لحظات طويلة على هذا الإنسجام التام ، حتى قطعتُ ذلك الهدوء عندما سحبتُ رأسها من فوق صدري وعطفتُ بقبلة على ذلك الثغر الذي يقطر منه الشهد في طعمه والدم في لونه والمحنة في رأئحته أخذنا نتبادل تلك القُبل بحِدية زائدة دليلاً على الشوق والحرمان حتى صارت سعاد بدلاً من أن تمص شفتاي أو لساني أخذت في العض عليهما لأنها أحست أن هذا هو الشافي والطافي لمحنتها ورغبتها ، كان عضها لي مؤلماً بعض الشيء مما جعلتني أخطو بخطوة أخرج من جحيم عضات تلك الهرة المفترسة قمتُ بحملها بين أحضاني حيث أنسدل الروب الوردي عن جسمها وظهرت مفاتن أجمل إمرأة أربعينية على الوجود تلك الفخوذ القوية المشدودة وهي كالبلورة بيضاء ناصعة الجمال وذلك الصدر الكبير الذي لا يسعه إلاّ حمالات ذات مقاس دبل أكس وأرى بوضوح أن كلوتها الأحمر ذات خيط بدأ بإظهار مائها ، وضعتُ سعاد على سريري ونزعتُ عنها روبها الخفيف ورميتُ بكل ثقلي عليها التي قامت بفتح رجليها عن بعضهما مسافة تضمُ بينهما حجم جسمي كاملاً حتى صار قضيبي من داخل سروالي يدغدغ كسها وهو أيضاً ساكنٌ داخل كلوتها.
صرتُ أمص وأُقبل كل ما يقابلني من جسدها الفاتن ذات الملمس الناعم وإذا شأت أن تقول كقطيفةٍ بيضاء أمررّ شفاهي عليها وهي تتأوه من شدة الشوق والشهوة كعادة النساء تريد الوصول إلى قمة المتعة بين أحضان من سلمتْ روحها وقلبها إليه ، قبضتُ بكل قواي ذلك النهدين القاسيتين رغم تجاوز عمر المرأة فوق الأربعين وقاربت على مشارف الخمسين إلاّ وأن صدرها تدل على أنها إبنة العشرين من صفائه ونضارته وقساوته مع تلك الحلمات ذات اللون الوردي التي هما الأخريتان جامدتان كل هذا من حالة النشوة التي وصلت إليها سعاد ، لم يدم هذا الموقف معي كثيراً لأن قوة تحملي بدأت تنفذ من إغواء تلك المرأة إليّ ، نزعتُ كلوتها فظهر ذلك الكس ذات الشفرتان الكبيرتان واللون الوردي وسائل خفيف شفاف يسيل من ثناياه كمنظر جميل خطّه يد رسّام كبير ، أرادت سعاد أن ألحس لها ذلك السائل حيث أخذت بجبين شعري ودفعتني إتجاه كسها كأنها تريد أن أنهي لها شوطها الأول من محنتها باللحس وبالفعل قمتُ على كسها الذي فاح منه رائحة الشوق والرغبة فصرتُ أُغرز لساني بداخله استطعم من مائه وأتنفس من نسيمه وأسمع لأهاته وهو يحكي عن ولهه وحرمانه ، لم تمر خمس دقائق أو أقل إلا وصرخت سعاد عن بلوغها إلى أقصى نشوتها مع تدفق سائل كثيف شفاف حول شفتي ولساني ، سحبتني بكل قوتها وصارت فوقي تلحس وتمص شفايفي وهي تقول: اموت فيك يا أمين ..... ما قدرت أبعد عنك ...... حاسس جواي نار ..... أبغاك تطفيلي هي ..... أنت بس لي ..... ما حد عارق قدرك غيري ...... أحبك أحبك أحبك يا مجنون!
وصارت تعض تارةً على حلماتي وتارةً على بطني ثم تقوم بشد شعري بقوة وتلتهم فمي داخل فمها كأنها تريد الوصول إلى منزلها ولكنها تاهت بين أشجان المتعة وطالبات الجسد ، قامت بخلع سروالي الصغير وأخرجت قضيبي الذي انتصب هو الأخر رغم أني أفرغت حممي قبل نصف ساعة أو أكثر مع إبنتها سحر ولكن هي المتعة!
كانت سحر لون وسعاد لون أخر كل منهما لهما مميزات وطاقات وأساليب يتلذّذ الواحد منا في هذا التنوع الجميل ، وضعت سعاد كامل قضيبي داخل فمها كأنها تظن أنه سوف ينتصبُ أكثر أو يكبر حجمه عن ما هو الآن ، لم استطع تحمل ذلك فطلبت منها أن تدفعه داخل كسها ، فرفضت وقالت:
أبغاك تنزل المني في فمي كله!
قلت لها: طيب بعدين!.... أنا خائف.....خلاص يا عمري أبغى أنيكك!
قالت وهي ما زالت تمصه بنفس القوة والرغبة: خايف أنو زبك ما يقوم بعده!
دمرتني تلك العبارة لأنها تدل على أن منال علّمت أمها بكل حولي وطاقتي ، لم أستطع الإجابة عن ما قالته سعاد غير أني أستسلمتُ لها ، صارت سعاد تلعق زبي بالطريقة فنية بارعة كأنها من تلك المومسات اللآتي يظهرن في الأفلام الإباحية ، تمص قضيبي ثم تخرجه من فمها وتعصره حتى يخرج المزي من رأسه ثم تمصه كاملاً ثم ترجع في علقه مرةً أخرى ، أحسستُ ان مني يريد ان يشق طريقه إلى الخارج معلناً عن نهاية هذه الإثارة وأنه لا يقوى على الاستمرار ، عندها تركت سعاد قضيبي وهو منتصبٌ في الهواء الطلق وقامت عني وفي وجهها إبتسامة عريبة تدل على مكيدة أو خديعة ، تناولت روبها ورتبت من نفسها ومن ملابسها كأنها تريد مغادرة الغرفة وبالفعل فتحت الباب وخرجت سعاد من الغرفة وأغلقت الباب من خلفها وتركتني في أكبر حيرة ، لماذا لم تستمر معي؟ ولماذا أثارتني بهذه القوة حتى كدتُ أن ألقي بحملي كله ثم تركتني ورحلت؟ دارت أسئلة كثيرة في ذهني وعقلي وأنا ممتد على السرير لا يغطني شيء؟
مرت الدقيقة تلو الدقيقة حتى أنقضت 15 دقيقة ولم أجد أحد يطرق بابي أو يريد الدخول عليّ طبعاً قضيبي قد تنازل عن انتصابه واكتفى بإخراج سائل المذي ولكن رغبتي وشهوتي مازالتا قائمتان تريد من يشفي غليلهما ، من كثرة التفكير والحيرة استسلمت إلى النوم وأنا كما أنا على نفس الوضعية عاري الجسد ملقاة على السرير.
لا أدري كم نمت ولا أدري كم مرّ من الوقت ، لكني استيقظتُ على أناملٍ ناعمة تدغدغ أجزاء جسدي كحلمة صدري أو شعره أو أطراف أصابعي أو رقبتي ، ظننتُ في الوهلة الأولى أنه حلمٌ عاطفي على الحال الذي نمتُ عليه ، ولكن تيقن قلبي أن هذه الأطراف لم تعد في عالم الأحلام أنما هي الواقع والحقيقة فظن قلبي أن سعاد رجعت إليّ بعد أن حست بغلطتها وفارقتني كنتُ نائماً على جنبي الأيمن ولا أدري من هي خلفي فقط لا أحس إلا بأناملٍ تتحرك في صمت وتريد إثارة كياني من جديد ،إلتفتُ لآرى صاحبة تلك الأنامل السحرية فتفاجأت ختى كدتُ أن أسقط من سريري عندما أجد منالاً بلحمها وشحمها وهي تبتسم تلك الإيتسامة الصفراوية التي تبعثُ من خلالها رسالة بأنها تعلم بكل ما يدور من حولي كماذا فعلت؟ ومَنْ عاشرت ، وغيرها من المعلومات التي أرى نفسي قد سقطتُ من عرشي الزوجية إلى هاوية لا قرار لها ، قمتُ ووجدتُ نفسي تحت الغطاء مستورٌ وصرتُ أتلفت يميناً ويساراً خوفاً من أجد أحد أشباح الليلة ، سألتني منال: أيش فيك شوفت عفريت حتى قاعد تتلفت يمين ويسار!
استجمعتُ قوتي وأصلحتُ من حنجرة صوتي وسألتها: ممكن أعرف إنت حضرتك طول الليل فينك؟
أجابتني بجواب لم يسغه قلبي: دوبك تسأل أنا فيني من أول ، ليش ما سألتها إلي فسختلك (أي نزعت لك) سروالك فين كنت!
تحرش صوتي قليلاً لكني حاولت لمّا طاقتي وهدوء أعصابي فقلتُ لها: أيش قصدك ، مين في البيت حتى أسألها؟
قامت من سريرها وهي تقول مثل: عمتك!
قلت لها وأنا أمسك برباط الجأش فيّ: أصلاً أنا ما خرجت من الغرفة نهائياً حتى أعرف من في البيت ولا من خرج ، والواجب يا هانم قبل ما تخرجي برة البيت المفروض أنا زوجك تبلغيني بخروجك!
لفتت إليّ بسرعة خاطفة وباغتتني بسؤال: وأيش عرفك إني خرجت برة البيت ، وأنت دوبك قايل إنك ما خرجت خارج غرفتك ، وبعدين ليش حضرتك نايم في بيت مو بيتك وفي غرفة مو غرفتك بهذه الوضعية (يعني عريان) وحتى رامي اللحاف أسفل السرير ، وباب الغرفة مفتوح ، منت حاسب شغالة تدخل بالغلط ولا سحر ولا ماما ولا أي أحد فرضاً بنتك دخلت عليك ، ممكن تشرحلي ، ولا كنت منتظر حبيبة قلبك وهي خسرتك.
غضبت منال بعد هذا الحديث الطويل وشكت بل أيقنت أني أخونها مع أقرب الناس لها ، والسكوتي يعني موافقتها على كل ما تلوته عليّ ، ولكن كيف أجيبُ عليها وأنا قليل الحيل ولا أعرف أداهن أو أمكر كما يمكرون أو يخدعون.
بعد تفكير طويل ، رفعتُ رأسي وقلتُ لها: أولاً أنا ما أعرف إنك خرجت وعدت إلا لما شفت ملابسك ملابس الخروج ، ولكنك الآن أثبتيلي إنك خرجتي ، ثانياً نعم أنا ممكن غلطت بنوم في هذه الوضعية ولكن سبب خلعي لملابسي بسبب أني أشتهيتك ولنا أكثر من عشرة ايام ما قعدنا مع بعض ، وربما اثناء النوم قمتُ بخلع ملابسي فهذه قد تكون حركة غير إرادية من شدة حبي ليك!
ثم قمتُ من فوق السرير وجريت خلفها وحضنتها من الخلف وصرتُ أساعدها في حلّ أزارير بلوزتها مع قبلات خفيفة على رقبتها وعصر بسيط على صدرها ، درات نفسها منال وأخذت تقبلني بشراهة وفظاعة كأنها هي الأخرى محرومة منذ عشرة أيام مضت ، أخذت منال تمص شفتاي وبيدها الأيمن تفرك زبي كي يقوم وينتصب وبيدها اليسرى تلعب ببيضاتي ، إلى ان وصلنا إلى حافة السرير فدعتني إليه حتى سقطتُ عليه وبرز أمامها زبي وهو رجع إلى إنتصابه الكامل ببركة وفضل سعاد وحينها علمتُ لماذا تركتني سعاد ورحلت عني دون أن تتمتع بزبي كأنها أهدتها لإبنتها التي شكت لها طويلاً عن حالها الجنسي معي واكتفت هي باللحس فقط ، نزلت منال إلى بيضاتي وأقحمتهما كلاهما داخل فمها وكأنها تريد بلعهما وبيدها تزيد من نشاط زبي بالتحريك عليه صعوداً ونزولاً ، ثم أخرجت بيضاتي وبدلت مكانهما زبي التي صارت تمصه بكل مهارة واحتراف وهي تثبتُ انها إبنة تلك المرأة التي أنارت طريقك في حياتك الجنسية ، وبعد مضي دقائق معدودة وتأكدت منال أن زبي لن يتراخى إلاّ بعد أن يشبعها ويطفئ لهيب كسها صعدت أعلى جسدي بعد أن خلعت تنورتها وكلوتها وبقيت ببلوزتها الشفافة وجلست بكسها على فمي حتى كدتُ أحسُ أني مختنقٌ من ثقلها صرت أدفع بلساني داخل كسها ولا يوجد لي سبيل أخر غير هذا وهي ترمي بسائل لزج شفاف من داخلها على أطراف فمي ولساني فصرتُ أبلعه من لأنه الوسيلة الوحيدة لبقائي حياً تحتها هذه المتوحشة ، حررتني منال بعد أن قاربت أن تصل إلى أوج شهوتها ورفعت باقي جسدي إلى السرير ومازال زبي منتصباً قامت منال وقعدت عليه وأطلقت على إثره صرخة أهاااااات متتالية أخذت تصعد وتنزل عليه بكل قوتها كأنها تريد خرق رحمها بهذا العامود ، أخذت يداي ووضعتهما على صدرها تريد أن أعصرهما وأن أفرك حلماتها التي قد تحجّرا من شدة الشهوة ، نزلت منال ومازال زبي محشور في كسها الذي صرتُ أحس بسوائلها وهي تتدفق منه وصارت تمص رقبتي وشفتاي وهي تقول: أيش إلى أخذته حتى خليت زبك كدى!
إبتسمتُ وقلتُ لها: بفضل نصائح أمك يا عزيزتي!
قالت وهي الأخرى على وجهها إبتسامة: نصائح ولا تطبيق يا ممحون! على العموم ما عندي مشكلة تنيك مين ، بس أهم شيء أنا أبغاك تكون كدى!
قلت لها وأنا أعدّل في وضعيتها بحيث جعلتها تحتي وأنا فوقها: طيب يا ممحونة أبشري ، أخليك تنسي أي زب في حياتك شوفته بعد اليوم!
ضحكت ضحكة مبتذله وهي تقول: نفسي أتناك من واحد فحل أسود زبه طوله 25 سم أو حتى 30سم وعرضه 10سم ، نفسي أذوق طعمه!
ما أن قالت هذه العبارة وبهذه الجرأة الفاضحة خالط عروقي دم الغيرة مع دم المتعة وعلى إثرها أحسستُ بخروج أبخرة من أعلى دماغي فكانت النتيجة أنهلتُ عليها شتائم وصرت أنيكها بلا وعي مني مع الضرب على خدودها أو العض على أجزاء من جسدها وهي تتأوه وتتألم وصرتُ لا أُناديها إلاّ بالشرموطة ، أخرجتُ زبي من كسها وصعدتُ إلى وجهها وأقحمته في فيها وأنا ساحبٌ شعرها بكل قوة حتى صار زبي يصل إلى جوف حلقها ، وأنا أحس أني قد فقدت السيطرة على نفسي ، قمتُ بسحبها من شعرها وهي تمشي على ركبها إلى حملتها بين ذراعي وألقيتها على كنبة كبيرة في جانب الغرفة جعلتُ وجهها على ذراعي الكنبة ووضعتُ رجلي على رقبتها وصرت أمررّ أصابعي الواحد تلو الأخر داخل طيزها وهي تصرخ وتبكي وتقول: بشويش ..... لا تعورني ...... شيل رجلك عن رقبتي ..... أيوه أنا أبغى فحل ينيكني ..... زبه ما يطيح ...... يشبعني......!
وصارت تقاوم شدتي عليها ، قلبت نفسها وعضتني على ذراعي بصورة وحشية أحسستُ أن لحمي سوف يخرج بين أسنانها ، دفعتها بكل قوتي حتى ارتطمت بالسرير ووقعت على الأرض وأخذت تصرخ بصوت عالي وتبكي وتشتمني بشتائم قذرة ، جئتُ أضربها على سفهاتها إلاّ وأسمع طرقاً على الباب أوقفني بل أعادني إلى صوابي وخاصةً عندما سمعتُ صوت الطارق من خلف الباب صوت سعاد وهي تطلب مني أن أفتح الباب بل تتوسل مني!!!!!!!!!!!!
هنا أقف عن سرد باقي الحدث على أمل اللقاء بكم في الحلقة القادمة!
فانتظروني!!!!!!!!!!!!!!!!